الفصل 1445
“متأخر جدا!”
الفصل 1445
بعد هذا المشهد الغريب ، أدار أعضاء الظل رؤوسهم تمامًا و رأوا فارس يمتطي حصانًا أبيض. كان هذا هو السبب الذي دفع فاكر إلى لفت انتباه العدو بالتظاهر بأنه في أزمة. ولهذا ابتسم دون أن يرتجف ، رغم أنه ضل طريقه للفرار. كان يعلم أن الوقت قد حان لوصول زميل موثوق به.
لا يمكن تدمير فارس الموت الذي يمتلكه اللاعب بالطريقة المعتادة. كان مثل حيوان أليف. إنه ينتمي إلى الحساب ، فما الطريقة التي اتبعها اللاعبون الآخرون لانتهاك ذلك؟ ومع ذلك ، ناقش فاكر تدمير بولد. هل كانت خدعة؟ نظرًا لعدم وجود ادعاء مقرف ، ربما لم يكن ذلك خدعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
الفصل 1445
‘يجب أن يكون هناك شيء يؤمن به’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
لف الخنجر بالظلال حوله. كان لديه طاقة أعمق بكثير من نصف الكرة الذي اجتاح القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
‘هذا هو السبب في أنني أشك في أن مقاول بعل لا يقهر.’
كما أن الغيلان الثلاثة خلفه تنفسوا أنفاسهم الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
آجنوس نفسه لم يستطع تخمين حدوده. لقد رفض طلبات بعل عدة مرات لعدم جدواها عندما لم يكن في عقله الصحيح. إذا تم تنفيذ المهام التي تضمنت ذبح المدنيين بأمانة ، لكان أقوى عدة مرات مما كان عليه الآن.
“أعطيتهم قيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
‘… لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغير.
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد وضع الكثير على المحك.’
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
كانت المهارة الأسطورية مع وجود حد لعدد الاستخدامات بشكل محض لأنفسهم. ومع ذلك ، كان فاكر سيستخدمها للتخلص من بولد. كان على استعداد للتضحية بأحد فوائد أن يصبح أسطورة. لم تكن عقلية عادية. كان هناك احتمال كبير للموت. سحب أجنوس سيفًا و مارس سلطة شيطان نبيل. استدعى ثلاثة شياطين. لقد كان رقمًا يثبت أن لقبه النبيل قد تم رفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كويوك. كووه.
“ممارسة حقوقك. ثم أفهم. في كل مرة يمارس فيها شخص قوي حقوقه ، سيكون هناك أشخاص ضعفاء يفقدون حقوقهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فعلت كذلك.
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
قرأ فاكر عيون أجنوس الذي تكلم و اقتنع.
لقد تغير.
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
بعد هذا المشهد الغريب ، أدار أعضاء الظل رؤوسهم تمامًا و رأوا فارس يمتطي حصانًا أبيض. كان هذا هو السبب الذي دفع فاكر إلى لفت انتباه العدو بالتظاهر بأنه في أزمة. ولهذا ابتسم دون أن يرتجف ، رغم أنه ضل طريقه للفرار. كان يعلم أن الوقت قد حان لوصول زميل موثوق به.
– كرواك! لقد نجا بالفعل من الهجوم من هذا الجسد!
خطوة.
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
اتخذ آجنوس خطوة إلى الأمام. لم يقترب من فاكر. بغض النظر عن مدى جودة مهاراته في المبارزة ، لم يكن مطابقًا لفاكر. ألم يمنع فاكر اثنين من فرسان الموت اللذين كانا أقوى من المصنفين الكبار؟ ألقى أجنوس نظرة خاطفة على منظر المدينة وراء حصار الظلال و فتح ذراعيه.
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
“…..”
***
‘لحسن الحظ ، ليست عميقة’.
لاحظ فاكر شيئًا و أصبح قلقًا. لم تكن هناك ظروف ولا دليل مادي ، لكن كلمات آجنوس خلقت شعورًا مشؤومًا. كانت حواس عبقري أقرب إلى البصيرة.
———!
“أعطيتهم قيمة.”
———!
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
اتخذ آجنوس خطوة إلى الأمام. لم يقترب من فاكر. بغض النظر عن مدى جودة مهاراته في المبارزة ، لم يكن مطابقًا لفاكر. ألم يمنع فاكر اثنين من فرسان الموت اللذين كانا أقوى من المصنفين الكبار؟ ألقى أجنوس نظرة خاطفة على منظر المدينة وراء حصار الظلال و فتح ذراعيه.
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
كيـــوك!
“اذهب ، فاكر!”
كويوك. كووه.
الغول التي أضاءها الضوء كانت لها التعبيرات المؤلمة منذ وفاتها. العدد الذي وصل إلى 400 رُتب كجيش بلفتة واحدة من أجنوس. لم يكن هناك حراس منفصلون يحمون الملك. أدرك فاكر ذلك. لم يختف جنون آجنوس و حقده. لقد تم السيطرة عليهم فقط. أصبح الكلب المجنون رجلًا مجنونًا.
‘هذا هو السبب في أنني أشك في أن مقاول بعل لا يقهر.’
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
رطم.
سخر أجنوس و نقر أصابعه. ثم أطلقت الشياطين أشعة من أفواههم. كانت الأهداف أعضاء الظل و ليس فاكر. كان آجنوس يفكر في تقليل عدد أعضاء الظل الذين يحجبون الموتى و زيادة جيشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حقيقيا من الآن فصاعدا. بدأت المعركة ضد الوقت. كان على فاكر أن يحقق هدفه في أسرع وقت ممكن.
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي فاكر في الظل و خدع تمامًا حواس جيش أجنوس. منذ البداية ، لم يكن لديه نية للانتقال إلى ظل بولد. سيكونون بالتأكيد على أهبة الاستعداد. بدلا من ذلك ، ظهر فاكر في ظل أجنوس. كانت هذه الخطوة تهدف إلى إبقاء القوة النارية الشيطانية تحت السيطرة أثناء مهاجمتهم. ومع ذلك ، فإن الخطر الذي فشل فاكر في اكتشافها كانت كامنة في ذراعي آجنوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش صراع ظلال مدجج بالعتاد في صبر آجنوس. كانت مهارة أعضاء الظل في إبطاء مطاردة الموتى من خلال نصب الفخاخ و رمي الخناجر أثناء تشتيت جيش لاموتى كافية لإثارة غضب العدو.
كروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
ضفدع أسود.
تم كسر وجه فاكر الخالي من التعبيرات. كان ذلك لأن اسم ‘تشيبارديا’ فوق رأس الضفدع الذي يخرج لسانه الطويل كان لونًا غير عادي. أسود أحمر. كان ذلك يعني أن هرميته كانت عالية جدًا حتى في الجحيم. امتد اللسان الصغير كما وصل إلى فاكر. في كل مرة يتغير الحجم ، تمت إضافة السرعة و تغيير المسار. كان الأمر أشبه بالوهم ، لكن الضفدع مد لسانه.
‘لحسن الحظ ، ليست عميقة’.
الفصل 1445
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
– كرواك! لقد نجا بالفعل من الهجوم من هذا الجسد!
– كرواك! لقد نجا بالفعل من الهجوم من هذا الجسد!
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
لم يكن آجنوس سعيدًا بتدخل تشيبارديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
في عالم البشر ، تم تخفيض إحصائيات تشيبارديا إلى مستوى رديء للغاية. ومع ذلك ، كان على فاكر أن يلاحظ ذلك. لم يكن لسان تشيبارديا عديم الفائدة. أطلق على أهداف سريعة وسيطر باستمرار على تلك التي تقترب من آجنوس. يعني وجود تشيبارديا أنه لا توجد شفرات يمكن أن تلمس جسم آجنوس.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
القتلة كانوا ألسنة اللهب التي اشتعلت ببراعة ولكن تم إخمادها بسرعة. من الآن فصاعدًا ، لن يستهدف فاكر سوى بولد. عاود فاكر الظهور في ظل بولد. كان مستعدًا بشكل طبيعي. قام اثنان من فرسان الموت بخفض سيوفهما في وقت واحد بينما توهج خاتم بولد و نشر البرودة.
هـ~هذا سخيف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
اختفى فاكر على الفور و عاد إلى الظهور بجانب بولد. لقد كان مكانًا لم يصل إليه البرودة. لم يكن لدى بولد ظل واحد فقط. كانت هناك ظلال خافتة تغيرت من لحظة إلى أخرى حسب زاوية الشمس و تدفق السحب.
تحرك فاكر عبر كل هذه الظلال و هاجم بولد باستمرار. إذا كان أي شخص يعرف أن حركة الظل كانت مهارة ‘تستهدف أحد الظلال في الأفق’ ، لكان قد فتن بمظهر فاكر في الوقت الحالي. كانت مهارة التقاط و تعيين و ربط مهارات التحرك و التقسيم و الوميض بين الظلال بمثابة معجزة.
درس آجنوس الطاقة الموجودة في سيف ظل فاكر من منظور مختلف قليلاً. كانت طاقة الإبادة. لم تكن هناك قيود على المرافق. لم تقتصر القوة على الموتى فقط. كانت هناك إمكانية لتدمير أي خصم. لقد كانت تقنية سرية للقاتل. ستكون هذه المهارة محدودة ، تمامًا كما كان لـ ‘خلق الميت’ لمقاول بعل و ‘إنشاء فن المبارزة’ لقديس السيف قيودًا على عدد الاستخدامات.
قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كويوك. كووه.
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
تينغ!
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قديس السيف هو الأفضل ، لكن مقاول بعل كان لا يقهر. لقد كان دورًا معاديًا للإنسانية ، لذلك كان من المنطقي أن يكون له جانب منقطع النظير. كان في الواقع قويًا بشكل سخيف. بصرف النظر عن كرههم لأجنوس ، خاف الناس من إمكانات مقاول بعل.
كلاانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
تونغ!
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
داس آجنوس بخفة على الأرض حيث كان يقف. كانت العواقب رائعة. بدأت الأرض بأكملها تهتز و بدأ الموتى بالزحف. كان موقع قصر آجنوس بالفعل مقبرة. تم دفن مئات الجثث تحت هذه الأرض العظيمة.
في كل مرة ظهر فيها فاكر من جانب بولد أو مؤخرته أو من الأمام أو حتى تحت القدم ، كانت سيوف فرسان الموت تضرب الأرض و تنكسر عدة دروع متداخلة على جسد بولد. لم تكن عملية بولد السحرية سريعة لأن قلبه قد تضرر و بسبب شروق الشمس. كان من الصعب عليه استخدام السحر العظيم لتقييد حركات لانتير. بدا بولد محبطًا و صرخ ، “ساعدوني!”
“هذا لأنك ضعيف. تسك.”
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
أصبح وجه بولد أكثر شحوبًا. كاد يكره وجه فاكر الذي ظهر أمامه مرة أخرى. ثم أدرك أن الفرصة قد حانت. صعد فاكر من ظل صغير بين الغول وأمسك به الغول. بدا متوترا و مثقل بالأعباء. قد لا يكون الأمر ذا مصداقية ، لكن مشهد سيوف فرسان الموت الذين يخترقون ظهر فاكر دخل في رؤيته. لقد كان الوقت المناسب لهجوم مضاد.
“يجب أن نقدم الدعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
لم يكن هناك أي من هذا الجنون الذي كان رمز أجنوس. ألم يبق هناك حقد؟ لم يكن فاكر متأكدًا. يمكن أن يتخلص آجنوس من جنونه أو قد يكون عميقًا في ذهنه. كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يكن آجنوس متهورًا لا يعرف العواقب. يبدو أنه سيضطر إلى تقليل هدف تدمير فرسان الموت مع بولد. كان جنونه أحد نقاط ضعف أجنوس القليلة. الآن بعد أن ذهب ، ستكون معركة أكثر صرامة مما قرر.
كان هناك سبب واحد فقط. كان ذلك لأن العدو كان أجنوس. إذا ماتوا ، فسيعودون و سيكونون عبئًا على جانبهم.
“تسك.”
خدش صراع ظلال مدجج بالعتاد في صبر آجنوس. كانت مهارة أعضاء الظل في إبطاء مطاردة الموتى من خلال نصب الفخاخ و رمي الخناجر أثناء تشتيت جيش لاموتى كافية لإثارة غضب العدو.
‘اعتقدت أن سمعتهم كانت عالية جدًا ، لكن العكس هو الصحيح’.
سيكون من الأفضل قتلهم جميعًا. آجنوس ، الذي كان يركز على السيطرة على الشياطين ، أطلق سراح الشياطين بحرية و دخلت ساحة المعركة مباشرة. أدار ظهره إلى فاكر و أرجح سيفه في ظلال مدجج بالعتاد. كان المبارز العادي يستخدم السيف مستخدماً مهارة المبارزة التي تدربوا عليها ، إلا عند استخدام المهارات. لا يهم ما إذا كانت قد تمت دراستها بنفسك أو نسخها من شخص آخر. على أي حال ، كان هذا هو فن المبارزة.
تحرك فاكر عبر كل هذه الظلال و هاجم بولد باستمرار. إذا كان أي شخص يعرف أن حركة الظل كانت مهارة ‘تستهدف أحد الظلال في الأفق’ ، لكان قد فتن بمظهر فاكر في الوقت الحالي. كانت مهارة التقاط و تعيين و ربط مهارات التحرك و التقسيم و الوميض بين الظلال بمثابة معجزة.
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
“آجنوس…!” قام اللاعبون الذين ينتمون إلى ظلال مدجج بالعتاد بالضغط على أسنانهم. لقد غضبوا من ظهور آجنوس و هو يقطع حناجر زملائهم.
ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
“كانت الشوارع الخلفية لهذه المدينة المجيدة مليئة بالمحرومين الذين فقدوا حقوقهم. كانوا ضعفاء لا أحد يهتم لأمرهم إذا اختفوا فجأة في يوم من الأيام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت تصرفات آجنوس أكثر وحشية. بطريقة ما ، اقترب من فاكر وقتل الظلال التي تساعد فاكر. ثم قام برفعهم على أنهم لاموتى لربط الأعضاء الآخرين. تمركز ما يقرب من 400 غول حول بولد. لقد غطوا كل الظلال حول بولد وهاجموا في كل مرة ظهر فيها فاكر. ومع ذلك ، لم يتوقف هجوم فاكر. سعل دما بينما كان يكرر هيجانه و يستمر في تدمير درع بولد.
“أنا أفهم قلبك الذي جعلك تهاجم أولاً دون انتظار زملائك. كنت تحاول تقييدي خوفًا من أن ألاحظ و أفسد الامر بالعودة إلى الجحيم. لكن… هل يمكنك التعامل مع ذلك؟”
سخر أجنوس و نقر أصابعه. ثم أطلقت الشياطين أشعة من أفواههم. كانت الأهداف أعضاء الظل و ليس فاكر. كان آجنوس يفكر في تقليل عدد أعضاء الظل الذين يحجبون الموتى و زيادة جيشه.
“لماذا هو عنيد جدا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاكر ، الذي أصيب خصره بسبب عدم قدرته على تجنب الهجوم بالكامل ، استعاد رباطة جأشه. كان الضرر 4000 فقط و لم يكن هناك تشوهات جسدية. حدث التسمم ، لكنه قاومه بقوة الأسطورة. على عكس مخاوفه ، كان تشيبارديا ضعيفًا. كان من المنطقي أن تضعف الشياطين في العالم البشري ، لكنها كانت أضعف بكثير مما كان يخشى. هذا يعني أنه لم يكن الجسم الرئيسي. لم يكن بإمكان الشياطين و الملائكة رفيعي المستوى القدوم إلى العالم البشري باستخفاف و كان هذا الضفدع هو نفسه.
أصبح وجه بولد أكثر شحوبًا. كاد يكره وجه فاكر الذي ظهر أمامه مرة أخرى. ثم أدرك أن الفرصة قد حانت. صعد فاكر من ظل صغير بين الغول وأمسك به الغول. بدا متوترا و مثقل بالأعباء. قد لا يكون الأمر ذا مصداقية ، لكن مشهد سيوف فرسان الموت الذين يخترقون ظهر فاكر دخل في رؤيته. لقد كان الوقت المناسب لهجوم مضاد.
“متأخر جدا!”
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
ومع ذلك ، لم يتصرف بولد بتهور. لم تموت الأساطير بسهولة. كان يعرف لأنه عاش في نفس العصر الذي عاش فيه براهام. إذا استهدف فاكر الآن ، فسيبقى هذا الشخص على قيد الحياة لبضع ثوانٍ و بعد ذلك يمكن أن يخترق هذا السيف الشرير قلبه.
ترجمة : Don Kol
توهجت اثنتان من خواتم بولد. كانت القطع الأثرية التي عززت قوة السحر و زادت من سرعة استخدام السحر. تم وضع درع على جسده. طبقة واحدة ، طبقتان ، ثلاث طبقات. كانت السرعة أبطأ بكثير من المعتاد ، لكنها غطته مرارًا و تكرارًا بطريقة حازمة. بدأت الدروع المتداخلة التي كافح فاكر بشدة لتدميرها تظهر علامات على الانتعاش.
ومع ذلك ، لم يكن فاكر مضطربًا. سعل فاكر دما لأنه كان عالقا مثل سيخ على سيوف فرسان الموت. تم سحبه بعيدًا من أيدي الغول المتعفنة ، لكنه تقدم خطوة أخرى إلى الأمام. طعن الخنجر في خط مستقيم. أصبح الغول الرائد الضحية الأولى لشفرة الظل.
رطم.
كيـــوك!
لاحظ فاكر شيئًا و أصبح قلقًا. لم تكن هناك ظروف ولا دليل مادي ، لكن كلمات آجنوس خلقت شعورًا مشؤومًا. كانت حواس عبقري أقرب إلى البصيرة.
كما أن الغيلان الثلاثة خلفه تنفسوا أنفاسهم الأخيرة.
ضرب لسان تشيبارديا الأرض على التوالي. كان المكان الذي كان يقف فيه فاكر منذ فترة ، لكنه الآن تختبئ في الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كااك!
ومع ذلك ، كان الأمر شديد التطرف إلى جانب واحد. بعد الألوهية و قاتل الشياطين ، يوجد الآن مضاد في فنون الظل؟ هذا هو السبب في أن تصريح بعل بأنه لن يكون هناك من ينافسه كان مجرد هراء.
حتى الغول الذي يقف أمام بولد مثل الحاجز تحول إلى رماد رمادي. خنجر واحد دمر بوحشية جميع الترتيبات لحماية بولد. ومع ذلك ، كان وجه بولد مليئًا بالبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
“متأخر جدا!”
كااك!
لقد صنع العديد من القطع الأثرية و نحت اسمه في التاريخ. الشخص الذي كان من الممكن أن يكون رائعًا حتى لو لم يتم إحيائه كما أظهر الليتش الفرح في تكديس بعض الدروع فوق بعضها البعض. هذا يعني أنه شعر بتهديد كبير من فاكر. كانت ضربة للقلب أن فاكر وجهها بينما تخلى عن هذا الطريق للفرار. لا ، كان من الآمن أن نقول إن الهجوم المقترب كان بمثابة صراع خندق أخير ، لكن بولد كان لا يزال مرتاحًا.
‘لا يمكنني أن أتصرف كطعم بعد الآن.’
لقد شهد بالفعل عدة مرات أن هذا السيف الخبيث لا يمكنه اختراق أكثر من أربع طبقات من درعه في وقت واحد. كان مقتنعا بأنه سيعيش. الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أنه لم يكن هناك أي هياج على وجه فاكر ، لكن بدا الأمر و كأنه مجرد عناد. بهذه اللحظة.
كما أن الغيلان الثلاثة خلفه تنفسوا أنفاسهم الأخيرة.
———!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك فاكر عبر كل هذه الظلال و هاجم بولد باستمرار. إذا كان أي شخص يعرف أن حركة الظل كانت مهارة ‘تستهدف أحد الظلال في الأفق’ ، لكان قد فتن بمظهر فاكر في الوقت الحالي. كانت مهارة التقاط و تعيين و ربط مهارات التحرك و التقسيم و الوميض بين الظلال بمثابة معجزة.
جاء رمح طار بصمت و حطم الدروع الخمسة التي بالكاد تمكن بولد من تداخلها. رأى بولد ذلك بوضوح. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه فاكر الذي ظل على حاله على الرغم من الوضع اليائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
“ها…ذا…” شعر بولد أن الوقت كان يتدفق ببطء. تم ضغط شفرة سيف الظل من خلال بقايا الدرع المكسورة و المتناثرة و تم إسقاطها على عيون بولد المرتعشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك آجنوس لأنه جعل الظلال الموتى لاموتى. “من ما هؤلاء الأوغاد غاضبون؟”
أعضاء الظل ، الذين كانوا يقيدون أقدام الموتى ، انتشروا في كل الاتجاهات. كان هناك أكثر من عضو أو عضوين أصيبوا بجروح خطيرة أو قتلوا بأشعة الشياطين ، لكن روحهم لم تخمد. كانوا يعرفون أن حياتهم كانت تافهة. يمكن لتقنية لانتير في زرع الظلال أن تصقل القتلة بسرعة ، لذا كانوا من المواد الاستهلاكية التي يمكن استبدالها في أي وقت. ومع ذلك ، حاولوا ألا يموتوا.
“اذهب ، فاكر!”
تينغ!
اندلعت صرخة جديدة في ساحة المعركة.
***
“…..؟”
‘يجب أن يكون هناك شيء يؤمن به’.
ترجمة : Don Kol
ارتفعت المشاعر على وجوه أعضاء الظل الذين كانوا غير مبالين على الرغم من ذبحهم من قبل آجنوس و شياطينه. كان ذلك لأن جنود الظل ظهروا في كل مكان و بدأوا في حمايتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تم أسره من قبل مقاول بعل ، لكنها كانت حياة جديدة تم الحصول عليها بشق الأنفس. لقد كانت قيامة بعد مئات السنين من العمل. لم يكن يريد أن يموت عبثًا في هذا المكان. كان آجنوس قد تصرف بالفعل. كان المئات من الغيلان يتدفقون على بولد كما لو أنهم تلقوا أمره.
هـ~هذا سخيف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد وضع الكثير على المحك.’
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
“برؤية هذا الهراء الذي لا طائل منه ، يبدو أنه يكلف الكثير من المال لرفعكم يا رفاق؟”
كلاانج!
‘لماذا يريد أن يحمينا…؟’
حدث ذلك في اللحظة التي قضى فيها آجنوس على جنود الظل بأشعة شياطينه و سخر من تضحية فاكر التي لا معنى لها.
كلاانج!
“اذهب ، فاكر!” تردد صدى صوت جديد في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي فاكر في الظل و خدع تمامًا حواس جيش أجنوس. منذ البداية ، لم يكن لديه نية للانتقال إلى ظل بولد. سيكونون بالتأكيد على أهبة الاستعداد. بدلا من ذلك ، ظهر فاكر في ظل أجنوس. كانت هذه الخطوة تهدف إلى إبقاء القوة النارية الشيطانية تحت السيطرة أثناء مهاجمتهم. ومع ذلك ، فإن الخطر الذي فشل فاكر في اكتشافها كانت كامنة في ذراعي آجنوس.
استدار أجنوس و أعضاء الظل في اتجاه الصراخ و اتسعت عيونهم. تم تحطيم طريق من خلال جدار بناه مئات الأشباح. كانت جميع الغيلان في الطريق تتخبط بأجساد نصف مكسورة. بعثرت موجة الصدمة المتأخرة شظايا درع بولد المحطم في كل مكان ، مما أحدث انفجارًا هائلاً.
في هذه الأثناء ، كانت مهارة المبارزة لآجنوس ترجع إلى قوة الرونية. لم يأرجح بالسيف بالتفكير و إصدار الأحكام بنفسه. بدلا من ذلك ، أعطى نفسه لتدفق الرونية. كان مشابهًا لعمل الحدادين للعناصر باستخدام الزر التلقائي. استخدم فن المبارزة تلقائيًا. تم إعادة إنشاء أفضل فن مبارزة تلقائيًا في كل موقف. كانت هناك أوقات هُزم فيها بلا حول ولا قوة على يد مبارزين أفضل منه ، لكن هذا كان نادرًا. لقد طغى بسهولة على معظم خصومه.
بعد هذا المشهد الغريب ، أدار أعضاء الظل رؤوسهم تمامًا و رأوا فارس يمتطي حصانًا أبيض. كان هذا هو السبب الذي دفع فاكر إلى لفت انتباه العدو بالتظاهر بأنه في أزمة. ولهذا ابتسم دون أن يرتجف ، رغم أنه ضل طريقه للفرار. كان يعلم أن الوقت قد حان لوصول زميل موثوق به.
“يجب أن نقدم الدعم!”
طعن سيف الظل في قلب بولد.
تحولت نظرات أعضاء الظل المرتجفة في اتجاه فاكر. تم القبض على زعيمهم من قبل الأعداء. لاحظوا أن فاكر منع من حركات الظل لأنه استدعى جنود الظل.
في ذلك الوقت ، حلق فارس الموت ‘لانتير’ من ظل فاكر ، و أمسك فاكر من رقبته ، وألقى به أرضًا ، وطعن خنجرًا في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كويوك. كووه.
ترجمة : Don Kol
رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
