الفصل 1281
“أنا ربحت!”
الفصل 1281
“سعال!”
حلم باين بإحياء الكسوف. حاول استعادة السمعة القديمة لـ الكسوف ، الذي أرهب اسمه و سيطر على العالم.
“لماذا…؟ قتلة…”
كانت محاولته الأولى هي طعن ظهر لانتير السابق ، الذي لم يستطع التخلي عن تلاميذه الحمقى. كانت محاولته الثانية هي تعلم مهارات لانتير بموهبة غير كافية. كانت محاولته الثالثة التسلل إلى القصر و كسب ثقة الإمبراطور.
تم إعادة إنشاء السلك غير المستقر كجسر حجري صلب. غمر باين الإثارة و الفرح ، وكان مقتنعا بأنه وصل إلى ذروة حياته. اعتمد على الفوضى التي سببها عيدان و نجح في تأمين خواندر. ثم هرع على الفور إلى قاعدة الكسوف. احتجز خواندر في المنشأة التي أعدها لأكثر من 20 عامًا و استغل الطاقة الحمراء.
كانت أفعال باين عبارة عن سلسلة من المصاعب. كل لحظة كانت أزمة. شعر وكأنه يمشي على سلك فولاذي مع صخرة ضخمة على ظهره. لم يستطع أن يتذكر عدد المرات التي كاد أن يسقط فيها من السلك. ومع ذلك ، صمد باين و تقدم للأمام شيئًا فشيئًا.
“من أنت بحق الجحيم؟”
ثم انتهز الفرصة. كانت تلك هي اللحظة التي ضرب فيها تشينسلر سيف الخائن ، عيدان ، وعندما اجتاح الهيجان الناجم عن سيف الصحراء كلا من خواندر و تشينسلر. لأول مرة منذ عقود منذ تسلل إلى القصر ، استخدم باين تقنية لانتير و تخلل الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت معاناته في نهايتها. سوف يمتص طاقة خواندر الحمراء و يكمل تقنيات لانتير. سيحكم كملك الظلام و يحكم العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه التقنية التي كانت تسيطر على عدد كبير من الجنود في وقت واحد وجعلهم يصبحون جنودًا كانت تقنية قاسم الفريدة التي صنعها من خلال إعادة تفسير تقنيات لانتير. ومع ذلك ، كان لدى باين الطاقة الحمراء. تمتلك الطاقة الحمراء القدرة على السيطرة والتحكم في المادة. تحول أكثر من نصف جنود الظل لفاكر إلى اللون الأحمر بسرعة.
تم إعادة إنشاء السلك غير المستقر كجسر حجري صلب. غمر باين الإثارة و الفرح ، وكان مقتنعا بأنه وصل إلى ذروة حياته. اعتمد على الفوضى التي سببها عيدان و نجح في تأمين خواندر. ثم هرع على الفور إلى قاعدة الكسوف. احتجز خواندر في المنشأة التي أعدها لأكثر من 20 عامًا و استغل الطاقة الحمراء.
سيطر على الظل و حوله إلى طريق شائك ، بحيث لم يكن أمام باين خيار سوى القفز و التخلص من الظلال. اختبأ على الفور في ظل آخر وكان مستعدًا للهجوم عندما ضربت العشرات من خناجر الظل جسده. كان ذلك في أعقاب الظل الذي كان يختبئ فيه أن تحول إلى عشرات من الشفرات.
ببطء و بثبات ، امتص الطاقة الحمراء الهائلة في جسده. ثم ظهر شبح لانتير السابق.
هذا صحيح – قتلة الكسوف لم يتمكنوا من التمييز بين باين و فاكر. لقد أدركوا أن باين هو سيدهم بناءً على تقنيات لانتير لذلك كان تفكيرهم مرتبكًا. نتيجة لهذا ، لم يساعد أي شخص باين.
إذا لم يستخدم تقنيات لانتير و بدلاً من ذلك استخدم تقنياته المتأصلة في تقرير النصر أو الهزيمة ، فلن يفقد الكثير من القوة البدنية من استخدام الطاقة الحمراء و كان سيحظى بميزة في المعركة. ومع ذلك ، اتخذ باين الحكم الخاطئ. كان يعتقد أنه سيكون أقوى إذا استخدم تقنيات لانتير غير المكتملة بدلاً من مهاراته الخاصة. بينما كان هذا صحيحًا ، كانت المشكلة أن الشخص الآخر كان على دراية جيدة بتقنيات لانتير.
على عكس باين ، الذي كان لديه العديد من العيوب لأنه علم نفسه تقنيات لانتير ، كانت تقنيات هذا الشخص منهجية و لديها القليل من الثغرات. لم يستطع هذا الشخص استخدام التقنيات المتقدمة ، لكن جمع المهارات الجسدية المدمرة و التقنيات الرائعة كان يذكر باين بـ لانتير السابق.
كانت محاولته الأولى هي طعن ظهر لانتير السابق ، الذي لم يستطع التخلي عن تلاميذه الحمقى. كانت محاولته الثانية هي تعلم مهارات لانتير بموهبة غير كافية. كانت محاولته الثالثة التسلل إلى القصر و كسب ثقة الإمبراطور.
“من أنت بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نوافذ الإخطار التي كان يجب أن يكون سعيدًا بها في الأصل. كان فقط أن التوقيت كان سيئًا للغاية.
“أنا تلميذ قاسم.”
“جنود الظل”.
“…!”
إذا لم يستخدم تقنيات لانتير و بدلاً من ذلك استخدم تقنياته المتأصلة في تقرير النصر أو الهزيمة ، فلن يفقد الكثير من القوة البدنية من استخدام الطاقة الحمراء و كان سيحظى بميزة في المعركة. ومع ذلك ، اتخذ باين الحكم الخاطئ. كان يعتقد أنه سيكون أقوى إذا استخدم تقنيات لانتير غير المكتملة بدلاً من مهاراته الخاصة. بينما كان هذا صحيحًا ، كانت المشكلة أن الشخص الآخر كان على دراية جيدة بتقنيات لانتير.
كان لا يصدق. في اللحظة الأخيرة ، تم القبض على باين من قبل الكرمة. لقد كانت في لحظة صعبة نوعا ما. سيكون الأمر أقل ظلمًا إذا التقى بهذا الشخص عندما أراد التخلي عن كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كو… كوااااااااااك!”
“…”
“هو…! كان يجب أن أجد هذا الرجل وأقتله!”
أسلوبه الجسدي الذي جمع الظلال حول قبضته و ألقاه خارجًا قد وصل إلى مستوى لم يصله حتى لانتير السابق. لقد تجاوز الحدود بالفعل عدة مرات. كان باين على يقين بعد أن شعر بإحساس ذراعه الممتد بدقة في خط مستقيم.
‘هذا…!’
كان لدى تلاميذ لانتير السابقين أهداف واضحة وكانوا مثابرين حتى لو لم تكن موهبتهم كافية. وذكر باين بحجة لانتير السابقة بأنهم سيصلون إلى الذروة في مجالات تخصصهم. وأشار إلى كلمات لانتير السابق ، الذي قال إنه إذا تم انتخاب كلا التلاميذ كـ لانتير و تعاونا ، فسيكونان أقوى من لانتير الخامس والعشرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نوافذ الإخطار التي كان يجب أن يكون سعيدًا بها في الأصل. كان فقط أن التوقيت كان سيئًا للغاية.
تم إعادة إنشاء السلك غير المستقر كجسر حجري صلب. غمر باين الإثارة و الفرح ، وكان مقتنعا بأنه وصل إلى ذروة حياته. اعتمد على الفوضى التي سببها عيدان و نجح في تأمين خواندر. ثم هرع على الفور إلى قاعدة الكسوف. احتجز خواندر في المنشأة التي أعدها لأكثر من 20 عامًا و استغل الطاقة الحمراء.
لا ، لا ينبغي أن تخدعه كلمات ذلك الرجل. كان باين قد أنكره بالفعل و خانه. تخلص باين من الذكريات القديمة بزئير و انزلق في الظل. كانت نيته طعن ظهر فاكر ، لكن فاكر لم يسمح بذلك.
كان مئات القتلة يحيطون بفاكر العاجز. قتلة الكسوف. كانوا الدمى التي رعاها باين لعقود. حدقوا في فاكر بعيون لا مبالية و خطوا بضع خطوات أقرب إلى فاكر بينما كانوا يسحبون خناجرهم. ثم قطعوا أيديهم و سكبوا الدماء على ظل فاكر.
استيقظ فاكر من ذكرياته عن لقائه مع باين. رأى جريد يقضي وقتًا مع عائلته قبل مغادرته إلى القارة الشرقية و قاد القتلة في الظلام.
سيطر على الظل و حوله إلى طريق شائك ، بحيث لم يكن أمام باين خيار سوى القفز و التخلص من الظلال. اختبأ على الفور في ظل آخر وكان مستعدًا للهجوم عندما ضربت العشرات من خناجر الظل جسده. كان ذلك في أعقاب الظل الذي كان يختبئ فيه أن تحول إلى عشرات من الشفرات.
كان مئات القتلة يحيطون بفاكر العاجز. قتلة الكسوف. كانوا الدمى التي رعاها باين لعقود. حدقوا في فاكر بعيون لا مبالية و خطوا بضع خطوات أقرب إلى فاكر بينما كانوا يسحبون خناجرهم. ثم قطعوا أيديهم و سكبوا الدماء على ظل فاكر.
‘هذا…!’
ترجمة : Don Kol
كثير من المرات؟ لا ، ربما كان ذلك مئات المرات بالفعل. تقاطع مسار باين و فاكر مرات لا تحصى في الظل وتدفقت الدماء السوداء من أفواههم. كان ذلك بسبب تسممهمم من قبل سم لانتير ، والذي كان له لعنة لا تقاوم.
هيمنة الشخص الآخر على الظلال تفوق بكثير هيمنة باين. تم أخذ الظلال التي كان يسيطر عليها بالفعل بعيدًا ولا يمكن أن تحدث معركة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سرعة الشخص الآخر في التحكم في الظلال أسرع بمرتين من سرعة باين. كانت القدرات الجسدية أيضًا أعلى مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيوك!”
“…”
كان مستوى تقنية الجسم مختلفًا. كان الأمر مختلفًا في التأقلم عندما يراوغ الخصم بلطف ثم هجومه المرتد بركلة أسرع مرتين و أقوى بمرتين. من خلال فاكر ، تمكن باين من إلقاء نظرة خاطفة على الجدار الضخم الذي شعر به عندما نصب كمينًا لـ لانتير السابق ، لكنه لم يكن قادرًا على التخلص منه طوال حياته. كان هذا جدارًا لم يكن ليشعر به لو لم يكن باين مهووسًا بتقنيات لانتير.
“…”
إذا لم يستخدم تقنيات لانتير و بدلاً من ذلك استخدم تقنياته المتأصلة في تقرير النصر أو الهزيمة ، فلن يفقد الكثير من القوة البدنية من استخدام الطاقة الحمراء و كان سيحظى بميزة في المعركة. ومع ذلك ، اتخذ باين الحكم الخاطئ. كان يعتقد أنه سيكون أقوى إذا استخدم تقنيات لانتير غير المكتملة بدلاً من مهاراته الخاصة. بينما كان هذا صحيحًا ، كانت المشكلة أن الشخص الآخر كان على دراية جيدة بتقنيات لانتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكى لاويل بحزن ، لكن فاكر لم يهتم. أصبح اسم ‘مدجج بالعتاد’ فخره الآن.
“هل تعتقد أنني سوف أستسلم في هذه المرحلة؟!”
ومع ذلك ، فاز فاكر في النهاية. لقد آمن بسم لانتير و توقع انتصاره في القتال ضد باين. في النهاية ، كان انتصارًا بسبب الحسابات الدقيقة.
“كيوك! كيــــيــــوك!”
ظهرت هالة حمراء من جسد باين. قام بسحب طاقة خواندر الحمراء التي لم تكن كاملة بعد. كانت الظلال من حوله ملطخة باللون الأحمر وكانت سرعة التحكم في ظل باين أسرع مرتين تقريبًا من ذي قبل. كما ارتفعت هيمنته و لم يعد بإمكان فاكر أن يسلب ظلاله.
ضرب فاكر أولاً. سيطر على آلاف الظلال في نفس الوقت و حوّلهم إلى جنود بالحراب. عمل الجنود كحاجز أمام فاكر و وجهوا حرابهم نحو باين. كان مكانًا لم يصل إليه باين بعد. لا ، كان مكانًا لا يمكن الوصول إليه بالنسبة له.
بدأت معركة حيث لا يمكن قراءة التدفق. في آلاف الظلال الكبيرة و الصغيرة التي أنشأتها التضاريس المعقدة للكهف العميق ، ظهر فاكر و باين و اختفيا مرارًا و تكرارًا ، مما تسبب في تطاير الشرر.
في اللحظة التي يهزم فيها هذا الشخص ، كان سيتفوق على لانتير السابق. لقد كان إنجازًا ضخمًا تجاوز مكانته. ابتسم باين بصوت خافت.
“…”
بدأت معركة حيث لا يمكن قراءة التدفق. في آلاف الظلال الكبيرة و الصغيرة التي أنشأتها التضاريس المعقدة للكهف العميق ، ظهر فاكر و باين و اختفيا مرارًا و تكرارًا ، مما تسبب في تطاير الشرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“…”
بدأت تعابير قتلة الكسوف ، الذين اختطفهم باين و غسل دماغهم قبل أن يكبروا ، بالتشوه. كانوا هادئين حتى في وجه الموت. الآن هم مرتبكون لأول مرة منذ العصور. لقد تم غسل أدمغتهم للاعتقاد بأن لانتير كان سيدهم و كان هناك الآن سيدين أمامهم.
ومع ذلك ، فاز فاكر في النهاية. لقد آمن بسم لانتير و توقع انتصاره في القتال ضد باين. في النهاية ، كان انتصارًا بسبب الحسابات الدقيقة.
هذا صحيح – قتلة الكسوف لم يتمكنوا من التمييز بين باين و فاكر. لقد أدركوا أن باين هو سيدهم بناءً على تقنيات لانتير لذلك كان تفكيرهم مرتبكًا. نتيجة لهذا ، لم يساعد أي شخص باين.
“سعال!”
“هو…! كان يجب أن أجد هذا الرجل وأقتله!”
“كيوك!”
كثير من المرات؟ لا ، ربما كان ذلك مئات المرات بالفعل. تقاطع مسار باين و فاكر مرات لا تحصى في الظل وتدفقت الدماء السوداء من أفواههم. كان ذلك بسبب تسممهمم من قبل سم لانتير ، والذي كان له لعنة لا تقاوم.
ببطء و بثبات ، امتص الطاقة الحمراء الهائلة في جسده. ثم ظهر شبح لانتير السابق.
بعد مئات الهجمات و الدفاعات ، تم تغطية كلاهما بجروح صغيرة و كبيرة و إغمق لون بشرتهما. من الآن فصاعدًا ، كانت معركة السرعة. كان عليهم هزيمة العدو بسرعة أمامهم لكسب الوقت لإزالة السموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جنود الظل”.
تم ابتلاع جسد باين بالكامل من رأسه إلى أخمص قدميه. تسبب الضغط الذي لا يقاوم في أن ينهار جسده مثل قطعة من الورق ويأكل بشراهة.
“جشع.” بعد ذلك ، تم ابتلاع الظلال المتجمعة عند نقطة واحدة. كانت مهارة قاسم المطلقة التي ابتكرها من خلال الجمع بين طرق دالوكا و طرق لانتير. كانت من الناحية النظرية أقوى قوة جسدية ابتلعت كل الأشياء من حوله.
ضرب فاكر أولاً. سيطر على آلاف الظلال في نفس الوقت و حوّلهم إلى جنود بالحراب. عمل الجنود كحاجز أمام فاكر و وجهوا حرابهم نحو باين. كان مكانًا لم يصل إليه باين بعد. لا ، كان مكانًا لا يمكن الوصول إليه بالنسبة له.
كان مئات القتلة يحيطون بفاكر العاجز. قتلة الكسوف. كانوا الدمى التي رعاها باين لعقود. حدقوا في فاكر بعيون لا مبالية و خطوا بضع خطوات أقرب إلى فاكر بينما كانوا يسحبون خناجرهم. ثم قطعوا أيديهم و سكبوا الدماء على ظل فاكر.
هذه التقنية التي كانت تسيطر على عدد كبير من الجنود في وقت واحد وجعلهم يصبحون جنودًا كانت تقنية قاسم الفريدة التي صنعها من خلال إعادة تفسير تقنيات لانتير. ومع ذلك ، كان لدى باين الطاقة الحمراء. تمتلك الطاقة الحمراء القدرة على السيطرة والتحكم في المادة. تحول أكثر من نصف جنود الظل لفاكر إلى اللون الأحمر بسرعة.
“أنا ربحت!”
“جنود الظل! سعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطاقة الحمراء في الأصل القوة التي يمتلكها شخص آخر. لم يتحكم باين بشكل كامل في الطاقة الحمراء و أصيب. انسكب دم أسود من عينيه و أذنيه و أنفه و فمه. ترنح و كأنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، على عكس حالته الجسدية ، كان الوضع في ساحة المعركة مواتياً له.
ترجمة : Don Kol
بدأ جنود الظل الحمر في نصب كمين لجنود ظل فاكر. صوب جنود الظل الرماح على بعضهم البعض. تم مهاجمة جنود الظل السود لأول مرة من قبل جنود الظل الحمر الذين ظهروا في تشكيلتهم و سرعان ما انهاروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لا ينبغي أن تخدعه كلمات ذلك الرجل. كان باين قد أنكره بالفعل و خانه. تخلص باين من الذكريات القديمة بزئير و انزلق في الظل. كانت نيته طعن ظهر فاكر ، لكن فاكر لم يسمح بذلك.
اختفى باين و فاكر من ساحة المعركة الفوضوية. عبروا جنود الظل بهدوء و عادوا إلى الظهور و هم يصطدمون في الهواء.
كانت محاولته الأولى هي طعن ظهر لانتير السابق ، الذي لم يستطع التخلي عن تلاميذه الحمقى. كانت محاولته الثانية هي تعلم مهارات لانتير بموهبة غير كافية. كانت محاولته الثالثة التسلل إلى القصر و كسب ثقة الإمبراطور.
“أوهـــــه!” تردد صدى صرخة باين بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت معاناته في نهايتها. سوف يمتص طاقة خواندر الحمراء و يكمل تقنيات لانتير. سيحكم كملك الظلام و يحكم العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كو… كوااااااااااك!”
أسلوبه الجسدي الذي جمع الظلال حول قبضته و ألقاه خارجًا قد وصل إلى مستوى لم يصله حتى لانتير السابق. لقد تجاوز الحدود بالفعل عدة مرات. كان باين على يقين بعد أن شعر بإحساس ذراعه الممتد بدقة في خط مستقيم.
سيطر على الظل و حوله إلى طريق شائك ، بحيث لم يكن أمام باين خيار سوى القفز و التخلص من الظلال. اختبأ على الفور في ظل آخر وكان مستعدًا للهجوم عندما ضربت العشرات من خناجر الظل جسده. كان ذلك في أعقاب الظل الذي كان يختبئ فيه أن تحول إلى عشرات من الشفرات.
“أنا ربحت!”
حلم باين بإحياء الكسوف. حاول استعادة السمعة القديمة لـ الكسوف ، الذي أرهب اسمه و سيطر على العالم.
في اللحظة التي يهزم فيها هذا الشخص ، كان سيتفوق على لانتير السابق. لقد كان إنجازًا ضخمًا تجاوز مكانته. ابتسم باين بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جشع.” بعد ذلك ، تم ابتلاع الظلال المتجمعة عند نقطة واحدة. كانت مهارة قاسم المطلقة التي ابتكرها من خلال الجمع بين طرق دالوكا و طرق لانتير. كانت من الناحية النظرية أقوى قوة جسدية ابتلعت كل الأشياء من حوله.
“كيوك!”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“كو… كوااااااااااك!”
“جنود الظل”.
كان لدى تلاميذ لانتير السابقين أهداف واضحة وكانوا مثابرين حتى لو لم تكن موهبتهم كافية. وذكر باين بحجة لانتير السابقة بأنهم سيصلون إلى الذروة في مجالات تخصصهم. وأشار إلى كلمات لانتير السابق ، الذي قال إنه إذا تم انتخاب كلا التلاميذ كـ لانتير و تعاونا ، فسيكونان أقوى من لانتير الخامس والعشرين.
تم ابتلاع جسد باين بالكامل من رأسه إلى أخمص قدميه. تسبب الضغط الذي لا يقاوم في أن ينهار جسده مثل قطعة من الورق ويأكل بشراهة.
“أنا ربحت!”
“كيوك! كيــــيــــوك!”
سيطر على الظل و حوله إلى طريق شائك ، بحيث لم يكن أمام باين خيار سوى القفز و التخلص من الظلال. اختبأ على الفور في ظل آخر وكان مستعدًا للهجوم عندما ضربت العشرات من خناجر الظل جسده. كان ذلك في أعقاب الظل الذي كان يختبئ فيه أن تحول إلى عشرات من الشفرات.
تردد صدى أصوات صراخ رهيبة وغريبة في الكهف. توقف جنود الظل الحمر المسيطرون على ساحة المعركة على الفور و اختفوا و كأنهم كذبة.
“شهيق… شهيق…”
“نتعهد بالولاء لـ لانتير الجديد.”
كان مستوى جشع فاكر منخفضًا جدًا مقارنة بمستوى قاسم. لقد عملت فقط على أهداف ذات صحة أقل من 15٪. إذا كان سم لانتير عبارة عن ضرر بمرور الوقت (DOT) تسببت في ضرر ثابت بدلاً من مهارة DOT التي تسببت في ضرر بنسبة مئوية ، فلن يكون لدى فاكر فرصة لاستخدام الجشع ضد باين.
بدأ جنود الظل الحمر في نصب كمين لجنود ظل فاكر. صوب جنود الظل الرماح على بعضهم البعض. تم مهاجمة جنود الظل السود لأول مرة من قبل جنود الظل الحمر الذين ظهروا في تشكيلتهم و سرعان ما انهاروا.
الفصل 1281
** damage over time = ضرر بمرور الوقت = (DOT)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ومع ذلك ، فاز فاكر في النهاية. لقد آمن بسم لانتير و توقع انتصاره في القتال ضد باين. في النهاية ، كان انتصارًا بسبب الحسابات الدقيقة.
“سعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد غيرت الفئات إلى القاتل الأسطوري لانتير.]
سيطر على الظل و حوله إلى طريق شائك ، بحيث لم يكن أمام باين خيار سوى القفز و التخلص من الظلال. اختبأ على الفور في ظل آخر وكان مستعدًا للهجوم عندما ضربت العشرات من خناجر الظل جسده. كان ذلك في أعقاب الظل الذي كان يختبئ فيه أن تحول إلى عشرات من الشفرات.
[تمت إعادة تعيين مستواك إلى المستوى 1.]
بدأت تعابير قتلة الكسوف ، الذين اختطفهم باين و غسل دماغهم قبل أن يكبروا ، بالتشوه. كانوا هادئين حتى في وجه الموت. الآن هم مرتبكون لأول مرة منذ العصور. لقد تم غسل أدمغتهم للاعتقاد بأن لانتير كان سيدهم و كان هناك الآن سيدين أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت نوافذ الإخطار التي كان يجب أن يكون سعيدًا بها في الأصل. كان فقط أن التوقيت كان سيئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا تلميذ قاسم.”
“…”
تم إعادة إنشاء السلك غير المستقر كجسر حجري صلب. غمر باين الإثارة و الفرح ، وكان مقتنعا بأنه وصل إلى ذروة حياته. اعتمد على الفوضى التي سببها عيدان و نجح في تأمين خواندر. ثم هرع على الفور إلى قاعدة الكسوف. احتجز خواندر في المنشأة التي أعدها لأكثر من 20 عامًا و استغل الطاقة الحمراء.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا تلميذ قاسم.”
كان مئات القتلة يحيطون بفاكر العاجز. قتلة الكسوف. كانوا الدمى التي رعاها باين لعقود. حدقوا في فاكر بعيون لا مبالية و خطوا بضع خطوات أقرب إلى فاكر بينما كانوا يسحبون خناجرهم. ثم قطعوا أيديهم و سكبوا الدماء على ظل فاكر.
تردد صدى أصوات صراخ رهيبة وغريبة في الكهف. توقف جنود الظل الحمر المسيطرون على ساحة المعركة على الفور و اختفوا و كأنهم كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لا ينبغي أن تخدعه كلمات ذلك الرجل. كان باين قد أنكره بالفعل و خانه. تخلص باين من الذكريات القديمة بزئير و انزلق في الظل. كانت نيته طعن ظهر فاكر ، لكن فاكر لم يسمح بذلك.
“نتعهد بالولاء لـ لانتير الجديد.”
“أنا ربحت!”
“جنود الظل”.
***
الفصل 1281
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كو… كوااااااااااك!”
“…”
“أنا ربحت!”
استيقظ فاكر من ذكرياته عن لقائه مع باين. رأى جريد يقضي وقتًا مع عائلته قبل مغادرته إلى القارة الشرقية و قاد القتلة في الظلام.
[لقد غيرت الفئات إلى القاتل الأسطوري لانتير.]
كانت الطاقة الحمراء في الأصل القوة التي يمتلكها شخص آخر. لم يتحكم باين بشكل كامل في الطاقة الحمراء و أصيب. انسكب دم أسود من عينيه و أذنيه و أنفه و فمه. ترنح و كأنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، على عكس حالته الجسدية ، كان الوضع في ساحة المعركة مواتياً له.
“اعتبارًا من اليوم ، أصبح الكسوف تحت مظلة ظلال مدجج بالعتاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتباه!”
“انتباه!”
مجموعة الاغتيالات التي كانت موجودة منذ آلاف السنين – تم استيعاب أقوى منظمة في التاريخ بالكامل من قبل مملكة مدجج بالعتاد. تم تجاهل الاسم الشرير لـ الكسوف ، و ولدوا من جديد بالاسم المجيد لـ ظلال مدجج بالعتاد.
“…”
“لماذا…؟ قتلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم ابتلاع جسد باين بالكامل من رأسه إلى أخمص قدميه. تسبب الضغط الذي لا يقاوم في أن ينهار جسده مثل قطعة من الورق ويأكل بشراهة.
بكى لاويل بحزن ، لكن فاكر لم يهتم. أصبح اسم ‘مدجج بالعتاد’ فخره الآن.
“…!”
ترجمة : Don Kol
“شهيق… شهيق…”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
بكى لاويل بحزن ، لكن فاكر لم يهتم. أصبح اسم ‘مدجج بالعتاد’ فخره الآن.
“كيوك! كيــــيــــوك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
