الفصل 1268
“أوه. أوه.”
الفصل 1268
كانت هناك ثلاث طرق لصنع عناصر الأنا.
أولاً ، استخدم مهارة منح الأنا. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يستخدمها باجما و جريد فقط. لقد أعطت العنصر المستهدف الروح المختارة لذلك كان الحصول على النتيجة التي يريدها سريعًا و سهلاً للغاية. ومع ذلك ، ختم جريد هذه المهارة بسبب قضايا أخلاقية. كان هناك أيضًا عيب كبير للغاية و هو وجود عدد محدود من الاستخدامات.
الاعتماد على الذات في المهارات الحركية والتفكير والاتصال. ارتعد جريد عندما نظر إلى أيدي الإله ، التي تلقت تأثيرات متعددة بناءً على علاقتها مع سيدها. كان جريد يشعر بسعادة غامرة. كان من الطبيعي أن يشعر بالإثارة عند ولادة عنصر الآنا المطلق الذي اعتبره جميع اللاعبين خيالًا.
كانت العناصر الاصطناعية كبيرة جدًا لدرجة أنهم أطلقوا عليها عنوان الملوك
ثانيًا ، نقل المشاعر إلى عنصر باستخدام إجراءات محددة. كانت طريقة متطرفة مثل إهانة عنصر يتم تصنيعه ، إلى آخره ، من أجل تحفيز العنصر ، وبث المشاعر السلبية. لم يكن معدل النجاح مرتفعًا. في الوقت الحالي ، كانت عناصر الأنا القليلة الموزعة بين اللاعبين عبارة عن عناصر آنا تم صنعها بهذه الطريقة في الغالب. كانت قيمتها منخفضة مقارنة بسعرها المرتفع.
اقتنع جريد بمجرد أن رأى المنتج النهائي. الطريقة الثالثة والأخيرة لعمل عنصر الآنا – مهارة صنع عنصر الأنا. فقط مهارة الأقزام هذه كانت الطريقة المثلى لصنع عناصر الآنا الحقيقية.
“أنا مسؤول عن إدارة المهد ، لذا فإن وظيفتي هي أن أكون هنا في المهد.”
كانت الخصائص النموذجية لعنصر الأنا هي القدرة على التحرك و التفكير و التواصل بشكل مستقل. عنصر الأنا الذي تم إنشاؤه بهذه الطريقة لديه قدرة تفكير محدودة للغاية بسبب المشاعر التي يحملها. كان من السهل رؤيته استنادًا إلى شوكة المظالم العميقة. أرادت شوكة المظالم العميقة الإضرار بمنشئها. ومع ذلك ، كان هذا هو. لم يتمكنوا من التحرك بشكل مستقل. في الواقع ، كان من الصعب وضعها في فئة عناصر الأنا.
كانت عينان ساطعتان تحدقان في يد الإله مليئة بالتوقع.
“هل هو ملك عنصري؟” سأل أنترينو ، الذي قاد جريد إلى المهد ، فيلفيت و هو يشاهد الأداء وهو مطوي ذراعيه ، وأومأ فيلفيت برأسه.
[اكتمل إنتاج أيدي الإله.]
“أوه. أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لأمر مدهش حقًا.”
اقتنع جريد بمجرد أن رأى المنتج النهائي. الطريقة الثالثة والأخيرة لعمل عنصر الآنا – مهارة صنع عنصر الأنا. فقط مهارة الأقزام هذه كانت الطريقة المثلى لصنع عناصر الآنا الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* يزيد من تأثير مهارات الصقل التي يستخدمها سيدها بنسبة 20٪.]
[يد الإله]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[التصنيف: أسطوري (نامي)
الأقزام لم يكونوا مجانين. لم يكن من الضروري إيجاد مدينة بالقرب من عرين تراوكا. كان هذا يعني أن الأقزام احتلوا في الأصل البركان و أن تراوكا كان غير مدعو.
المتانة: لانهائية
المهد – كانت منشأة الأبحاث واسعة النطاق في تاليما هي التي أنتجت و أدارت العناصر الاصطناعية و الغولم. جاء جريد هنا بعد سماع أن هناك موقعًا تجريبيًا يختبر قدرة الحركة للعناصر و الغولم. الآن أطلق تنهدات الإعجاب مرارًا و تكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملوك العنصريين لم يعودوا في تاليما.”
قطعة أثرية تم إنشاؤها من ‘الجشع’ بواسطة جريد ، الذي أصبح أسطورة.
[يد الإله]
نظرًا لأنه تم تصميمه على غرار أيدي جريد الخاصة ، يمكن ارتداء جميع العناصر و استخدامها دون قيود. يمكن أن يكون أيضًا بمثابة حداد.
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي و يطمح إليه.
* يتم تطبيق 40٪ من القوة و البراعة النقية للمالك.
* يمكن استنساخ مهارات المالك الفريدة. ومع ذلك ، فإن قوة المهارات محدودة بنسبة 25٪ ، ويتم استهلاك مانا المالك عند استخدام المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، يمكن عرض المهارات التي تنتمي إلى العناصر المجهزة بالكامل دون استهلاك الموارد. سوف تؤثر المهارات العالية المستخدمة على المالك.
“……”
* لديه مهارة حرفة الحداد المتقدمة.
العنصريين. كان جريد مرتبك و ابتسم أنترينو بمرارة. ” لقد تم إعطاؤهم لتنين النار كإشادة. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا مشغولين بتنظيف عرين التنين.”
* أتقن إتقان الأسلحة المتقدمة وإتقان الدرع
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
هز أنترينو كتفيه. “تم تدمير العش الأصلي لـ تنين النار تراوكا في القتال ضد التنين المجنون. استغل تراوكا هذه الفرصة للانتقال إلى هذا المكان الذي يحتوي على أهم تدفق للحمم البركانية في العالم. كما سمعتم للتو ، ليس لدينا خيار سوى أن نعيش في خنوع”.
إلخ.]
المهد – كانت منشأة الأبحاث واسعة النطاق في تاليما هي التي أنتجت و أدارت العناصر الاصطناعية و الغولم. جاء جريد هنا بعد سماع أن هناك موقعًا تجريبيًا يختبر قدرة الحركة للعناصر و الغولم. الآن أطلق تنهدات الإعجاب مرارًا و تكرارًا.
الاعتماد على الذات في المهارات الحركية والتفكير والاتصال. ارتعد جريد عندما نظر إلى أيدي الإله ، التي تلقت تأثيرات متعددة بناءً على علاقتها مع سيدها. كان جريد يشعر بسعادة غامرة. كان من الطبيعي أن يشعر بالإثارة عند ولادة عنصر الآنا المطلق الذي اعتبره جميع اللاعبين خيالًا.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الاختلافات العددية وفقًا للتصنيف ولم يكن العرض التفصيلي لأيدي الإله الجديدة مختلفًا كثيرًا عن القديمة. ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات واضحة في المجالات المتعلقة بالأنا. لم يكن لأيدي الإله الموجودة سوى الخصائص الأساسية للغاية ‘للحكم والتحرك من تلقاء نفسها’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اكتمل إنتاج أيدي الإله.]
[★ عنصر الأنا.
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
تتأثر الأنا بمظهر المالك الذي ولدها دون أن تستسلم حتى اللحظة الأخيرة. لقد تعهدت بالولاء المطلق لك. الآنا تريد أن تكون مثلك. كلما زاد عدد المحاكمات التي تواجهها ، ستطلق العنان لقوتها.
“كانت كل من المهارات المعرفية والحركية عالية جدًا.” قام فيلفيت ، زعيم المهد ، بتقييمها.
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
* ستزداد سرعة الحركة بشكل ملحوظ مع انخفاض صحة المالك.
* من أجل حماية سيدها من الخطر ، ستدخل حالة من الشجاعة و ستزيد قوتها مؤقتًا.
“أنا مسؤول عن إدارة المهد ، لذا فإن وظيفتي هي أن أكون هنا في المهد.”
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
* يزيد من تأثير مهارات الصقل التي يستخدمها سيدها بنسبة 20٪.]
“هاه! لقد تغير العالم الخارجي كثيرا. لقد حان الوقت الذي أصبح فيه التبادل العابر للقارات عبر البحر الأحمر ممكنًا. ربما تكون هذه رغبة قلبنا.”
“…!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الاعتماد على الذات في المهارات الحركية والتفكير والاتصال. ارتعد جريد عندما نظر إلى أيدي الإله ، التي تلقت تأثيرات متعددة بناءً على علاقتها مع سيدها. كان جريد يشعر بسعادة غامرة. كان من الطبيعي أن يشعر بالإثارة عند ولادة عنصر الآنا المطلق الذي اعتبره جميع اللاعبين خيالًا.
“ماذا بعد أن صنعت قوس العنقاء الحمراء؟ هل عامله اليانغبان على أنه حقيقي؟”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الاختلافات العددية وفقًا للتصنيف ولم يكن العرض التفصيلي لأيدي الإله الجديدة مختلفًا كثيرًا عن القديمة. ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات واضحة في المجالات المتعلقة بالأنا. لم يكن لأيدي الإله الموجودة سوى الخصائص الأساسية للغاية ‘للحكم والتحرك من تلقاء نفسها’.
تصفيق. تصفيق تصفيق تصفيق.
استيقظ جريد من أفكاره عندما سمع أحدهم يصفق. أدار رأسه ورأى أنترينو المبتسم.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“ممتاز. جيد جدا! ما الذي يستحق الفرح أكثر من روح الاستقامة التي تسكن في عملك؟ إنه حقا الأفضل. أنت نموذج جميع الحدادين ، وفخر تاليما”.
سحب جريد بعض الحطب من مخزونه وسلمه إلى فيلفيت. كان من الخشب الأبيض – خشب الفوسفور الأبيض. ما فائدة الحطب عندما انخفضت حرارة الحمم البركانية نفسها؟ كان فيلفيت في حيرة من أمره وقام بفحص دقيق لخشب الفوسفور الأبيض. “هـ~هذا فقط في الشرق…؟ من أين لك بهذا الخشب الثمين؟”
كان هذا أفضل عمل حدادة اعترف به الإله هيكسيتيا. كان السبب وراء تمكنه من إنشاء هذا العمل هو تعاليم تاليما. ستكون إنجازات جريد مصدر فخر لتاليما.
ثانيًا ، نقل المشاعر إلى عنصر باستخدام إجراءات محددة. كانت طريقة متطرفة مثل إهانة عنصر يتم تصنيعه ، إلى آخره ، من أجل تحفيز العنصر ، وبث المشاعر السلبية. لم يكن معدل النجاح مرتفعًا. في الوقت الحالي ، كانت عناصر الأنا القليلة الموزعة بين اللاعبين عبارة عن عناصر آنا تم صنعها بهذه الطريقة في الغالب. كانت قيمتها منخفضة مقارنة بسعرها المرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبب للتشبث بروح الإمبراطورة.
“واااااههه!”
“لم يكن هناك يانغبانيين موجودين. إلى جانب ذلك ، أتذكر أنني كنت متورطًا مع داوي شرير بعد ذلك.”
كان كما هو متوقع. كان الحدادون لدى تاليما سعداء مثل جريد. و هلل الآلاف من الأقزام و صفروا. هذا جعل ابتسامة جريد أكثر إشراقًا. شعر جريد أن العلاقة بين تاليما و مملكة مدجج بالعتاد يمكن أن تكون أعمق مما كان متوقعًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن تراوكا لم يكن موجودًا.
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي و يطمح إليه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ جريد من أفكاره عندما سمع أحدهم يصفق. أدار رأسه ورأى أنترينو المبتسم.
“أوه. أوه.”
أشيع أن الأقزام كانوا مجتهدين للغاية. قيل له إنهم يعملون فقط دون أي وقت فراغ. الآن كان أنترينو و فيلفيت ينثران حصيرة للاستماع إلى قصة جريد. سألهم جريد ، “… أليس على كلاكما العمل؟”
المهد – كانت منشأة الأبحاث واسعة النطاق في تاليما هي التي أنتجت و أدارت العناصر الاصطناعية و الغولم. جاء جريد هنا بعد سماع أن هناك موقعًا تجريبيًا يختبر قدرة الحركة للعناصر و الغولم. الآن أطلق تنهدات الإعجاب مرارًا و تكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عينان ساطعتان تحدقان في يد الإله مليئة بالتوقع.
أولاً ، استخدم مهارة منح الأنا. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يستخدمها باجما و جريد فقط. لقد أعطت العنصر المستهدف الروح المختارة لذلك كان الحصول على النتيجة التي يريدها سريعًا و سهلاً للغاية. ومع ذلك ، ختم جريد هذه المهارة بسبب قضايا أخلاقية. كان هناك أيضًا عيب كبير للغاية و هو وجود عدد محدود من الاستخدامات.
كانت حركة يد الإله رشيقة حيث كانت تتحرك بحرية داخل المجال التجريبي المعقد ، و تكسر العقبات و تتجنب الفخاخ. كانت سرعة الملاحظة و الحكم على الموقف سريعة ، لذا كانت القدرة على الحركة أكثر إشراقًا. لقد استوعب بدقة نقاط القوة والضعف ، وتم اكتشاف معظم الحيل التي تتطلب مستوى عالٍ من الذكاء.
‘كان هذا هو الجواب الصحيح.’
بدلاً من فقدان السرعة عن طريق التحويل من أمطار الشفرات والوقوع في حفرة طينية ، اعتمدت على متانتها الصلبة و تحركت عبر أمطار الشفرات ، باستخدام أقصر طريق للوصول إلى الكائن في أزمة. استغرق الأمر 5 دقائق و 47 ثانية فقط لإنقاذ الجسم.
“ماذا عن استخدام هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت كل من المهارات المعرفية والحركية عالية جدًا.” قام فيلفيت ، زعيم المهد ، بتقييمها.
كانت الخصائص النموذجية لعنصر الأنا هي القدرة على التحرك و التفكير و التواصل بشكل مستقل. عنصر الأنا الذي تم إنشاؤه بهذه الطريقة لديه قدرة تفكير محدودة للغاية بسبب المشاعر التي يحملها. كان من السهل رؤيته استنادًا إلى شوكة المظالم العميقة. أرادت شوكة المظالم العميقة الإضرار بمنشئها. ومع ذلك ، كان هذا هو. لم يتمكنوا من التحرك بشكل مستقل. في الواقع ، كان من الصعب وضعها في فئة عناصر الأنا.
“سيكون عبقريا من الناحية الإنسانية. سيتم تنفيذ أي أمر على أكمل وجه. حتى بدون أمر ، ستحكم و تتصرف وفقًا لذلك.”
أشيع أن الأقزام كانوا مجتهدين للغاية. قيل له إنهم يعملون فقط دون أي وقت فراغ. الآن كان أنترينو و فيلفيت ينثران حصيرة للاستماع إلى قصة جريد. سألهم جريد ، “… أليس على كلاكما العمل؟”
“يمكنني مقابلتهما؟” تساءل جريد.
لم تكن هناك حاجة للاستماع إلى هذا. كان جريد مدركًا بالفعل أن مستوى يد الإله الجديدة كان بعيدًا عن أيدي الإله السابقة.
‘أنا متأكد من أنه ستكون هناك عدة مرات عندما ألعن’.
‘كان هذا هو الجواب الصحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملوك العنصريين لم يعودوا في تاليما.”
لم يكن هناك سبب للتشبث بروح الإمبراطورة.
* يتم تطبيق 40٪ من القوة و البراعة النقية للمالك.
“كيف يمكن أن يكون؟ ألم يتم الحكم عليها على أنها انتصار أو هزيمة من قبل اليانغبان؟”
قاتلت أيدي الإله القديمة مع سلامة السيد كأولوية قصوى وكانت موثوقة عندما يتعلق الأمر بالقدرة الدفاعية ، ومع ذلك ، كان حكمها العام مخيبًا للآمال إلى حد ما. على وجه الخصوص ، كلما كان العدو أقوى ، قل استخدام حكمه لتهديد الخصم. لذلك ، في كثير من الحالات ، احتاج جريد إلى نقل أوامر تفصيلية في الوقت الفعلي ، مما أدى إلى إثقال قدرة جريد على التفكير. كان هذا هو السبب وراء تفاقم أداء أيادي الإله مع اشتداد حدة المعركة ، والسبب في عدم قدرة جريد على زيادة عدد أيادي الإله.
العنصريين. كان جريد مرتبك و ابتسم أنترينو بمرارة. ” لقد تم إعطاؤهم لتنين النار كإشادة. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا مشغولين بتنظيف عرين التنين.”
الآن تغيرت الأمور. أعطت أيدي الإله مع أعلى مستوى من الذكاء أفضل نتيجة ، حتى لو لم يصدر جريد الأوامر. في المستقبل ، سيستمر جريد في إنتاج أيادي إله جديدة. في النهاية ، خطط لاستخدام العشرات أو ربما المئات من أيادي الإله التي تتمتع بأعلى جودة من الأنا.
نظرًا لأنه تم تصميمه على غرار أيدي جريد الخاصة ، يمكن ارتداء جميع العناصر و استخدامها دون قيود. يمكن أن يكون أيضًا بمثابة حداد.
“ماذا عن استخدام هذا؟”
بالطبع ، كان هدفًا لن يتحقق لسنوات. لم يكن من السهل صنع الأنا ويمكن أن تكون جودة الأنا منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا متأكد من أنه ستكون هناك عدة مرات عندما ألعن’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المهد – كانت منشأة الأبحاث واسعة النطاق في تاليما هي التي أنتجت و أدارت العناصر الاصطناعية و الغولم. جاء جريد هنا بعد سماع أن هناك موقعًا تجريبيًا يختبر قدرة الحركة للعناصر و الغولم. الآن أطلق تنهدات الإعجاب مرارًا و تكرارًا.
ومع ذلك ، لن يستسلم. كانت المادة التي تتكون منها أيدي الإله ، الجشع ، لا نهائية. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد رجلًا لديه المثابرة للتغلب على أي تجربة. كان الجمع بين جريد و الجشع هو الأقوى. كان جريد واثقًا من أنه سيحقق أهدافه.
“أوه. أوه.”
تساءل جريد ، “ليس الأمر كذلك الآن؟”
‘… بدلاً من ذلك ، سأضطر إلى تأجيل بناء القلعة الطائرة.’
“ماذا بعد أن صنعت قوس العنقاء الحمراء؟ هل عامله اليانغبان على أنه حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يمتص تراوكا كل نار الجبال و تضعف حرارة الحمم البركانية. ونتيجة لذلك ، خفت ألسنة اللهب مما تسبب في مشاكل مختلفة”.
لقد كان مشروعًا كبيرًا ولم يكن هناك ما يضمن أنه سيعمل من البداية. كان من الصعب الشعور بالأسف بناءً على الإطار الزمني.
“هل هو ملك عنصري؟” سأل أنترينو ، الذي قاد جريد إلى المهد ، فيلفيت و هو يشاهد الأداء وهو مطوي ذراعيه ، وأومأ فيلفيت برأسه.
“هوو ، سمعت أن اليانغبان أقوياء جدًا ، لكنك سرقتهم. يبدو أنهم ليسوا خصومك”.
“صحيح.”
“كيف يمكن أن يكون؟ ألم يتم الحكم عليها على أنها انتصار أو هزيمة من قبل اليانغبان؟”
“إنه لأمر مدهش حقًا.”
كان هذا أفضل عمل حدادة اعترف به الإله هيكسيتيا. كان السبب وراء تمكنه من إنشاء هذا العمل هو تعاليم تاليما. ستكون إنجازات جريد مصدر فخر لتاليما.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الاختلافات العددية وفقًا للتصنيف ولم يكن العرض التفصيلي لأيدي الإله الجديدة مختلفًا كثيرًا عن القديمة. ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات واضحة في المجالات المتعلقة بالأنا. لم يكن لأيدي الإله الموجودة سوى الخصائص الأساسية للغاية ‘للحكم والتحرك من تلقاء نفسها’.
تدخلت جريد. “ملك عنصري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه ليس ملك عنصري حقيقي. إنه يشير إلى أفضل أربعة عناصر اصطناعية. إنه مختلف عن الإحراج و عار تاليما المختومة في البانديمونيوم. أصبحت هذه العناصر الأربعة الاصطناعية بارزة في مختلف المجالات و أصبحت الأوصياء على تاليما. اليد التي صنعتها تعادلهما”.
سحب جريد بعض الحطب من مخزونه وسلمه إلى فيلفيت. كان من الخشب الأبيض – خشب الفوسفور الأبيض. ما فائدة الحطب عندما انخفضت حرارة الحمم البركانية نفسها؟ كان فيلفيت في حيرة من أمره وقام بفحص دقيق لخشب الفوسفور الأبيض. “هـ~هذا فقط في الشرق…؟ من أين لك بهذا الخشب الثمين؟”
كانت عينان ساطعتان تحدقان في يد الإله مليئة بالتوقع.
“يمكنني مقابلتهما؟” تساءل جريد.
“هل هو ملك عنصري؟” سأل أنترينو ، الذي قاد جريد إلى المهد ، فيلفيت و هو يشاهد الأداء وهو مطوي ذراعيه ، وأومأ فيلفيت برأسه.
استخدم جريد دون علم الكلمات الفخرية عند التحدث إلى أنترينو. جميع الأقزام في تاليما ، بما في ذلك فيلفيت ، عاملوا أنترينو باحترام. أظهر هذا أنه كان كبيرًا في السن. كان موقف أنترينو إيجابيًا أيضًا.
“الملوك العنصريين لم يعودوا في تاليما.”
“هاه؟ لماذا؟”
* أتقن إتقان الأسلحة المتقدمة وإتقان الدرع
كانت العناصر الاصطناعية كبيرة جدًا لدرجة أنهم أطلقوا عليها عنوان الملوك
* يتم تطبيق 40٪ من القوة و البراعة النقية للمالك.
العنصريين. كان جريد مرتبك و ابتسم أنترينو بمرارة. ” لقد تم إعطاؤهم لتنين النار كإشادة. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا مشغولين بتنظيف عرين التنين.”
سحب جريد بعض الحطب من مخزونه وسلمه إلى فيلفيت. كان من الخشب الأبيض – خشب الفوسفور الأبيض. ما فائدة الحطب عندما انخفضت حرارة الحمم البركانية نفسها؟ كان فيلفيت في حيرة من أمره وقام بفحص دقيق لخشب الفوسفور الأبيض. “هـ~هذا فقط في الشرق…؟ من أين لك بهذا الخشب الثمين؟”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم هذا صحيح.”
لماذا كانت تاليما في مأمن من تاروكا؟ كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب. ارتجف جريد وسأل سؤالًا كان يتساءل عنه لفترة طويلة ، “إذن لماذا قام تراوكا ببناء عش هنا؟”
* يمكن استنساخ مهارات المالك الفريدة. ومع ذلك ، فإن قوة المهارات محدودة بنسبة 25٪ ، ويتم استهلاك مانا المالك عند استخدام المهارة.
الأقزام لم يكونوا مجانين. لم يكن من الضروري إيجاد مدينة بالقرب من عرين تراوكا. كان هذا يعني أن الأقزام احتلوا في الأصل البركان و أن تراوكا كان غير مدعو.
المهد – كانت منشأة الأبحاث واسعة النطاق في تاليما هي التي أنتجت و أدارت العناصر الاصطناعية و الغولم. جاء جريد هنا بعد سماع أن هناك موقعًا تجريبيًا يختبر قدرة الحركة للعناصر و الغولم. الآن أطلق تنهدات الإعجاب مرارًا و تكرارًا.
هز أنترينو كتفيه. “تم تدمير العش الأصلي لـ تنين النار تراوكا في القتال ضد التنين المجنون. استغل تراوكا هذه الفرصة للانتقال إلى هذا المكان الذي يحتوي على أهم تدفق للحمم البركانية في العالم. كما سمعتم للتو ، ليس لدينا خيار سوى أن نعيش في خنوع”.
“هوو ، سمعت أن اليانغبان أقوياء جدًا ، لكنك سرقتهم. يبدو أنهم ليسوا خصومك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد فيلفيت. “سخونة الحمم… كان الأمر كذلك في السابق.”
[التصنيف: أسطوري (نامي)
تساءل جريد ، “ليس الأمر كذلك الآن؟”
لقد سمع عنها من كي أونغ. كان هناك فرن رئيسي في تاليما يذيب أي معادن ويستخدمها كطاقة ، لكنه لا يعمل بشكل صحيح الأن.
“نعم ، يمتص تراوكا كل نار الجبال و تضعف حرارة الحمم البركانية. ونتيجة لذلك ، خفت ألسنة اللهب مما تسبب في مشاكل مختلفة”.
بدء جريد قصة طويلة. روى قصة كيف علم بخشب الفوسفور الأبيض من خلال قوس العنقاء الحمراء ، وكيف صنع فأسًا لقطعه.
‘نيران القلعة؟ آه…’
تساءل جريد ، “ليس الأمر كذلك الآن؟”
لقد سمع عنها من كي أونغ. كان هناك فرن رئيسي في تاليما يذيب أي معادن ويستخدمها كطاقة ، لكنه لا يعمل بشكل صحيح الأن.
كان كما هو متوقع. كان الحدادون لدى تاليما سعداء مثل جريد. و هلل الآلاف من الأقزام و صفروا. هذا جعل ابتسامة جريد أكثر إشراقًا. شعر جريد أن العلاقة بين تاليما و مملكة مدجج بالعتاد يمكن أن تكون أعمق مما كان متوقعًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن تراوكا لم يكن موجودًا.
“ماذا عن استخدام هذا؟”
“ماذا بعد أن صنعت قوس العنقاء الحمراء؟ هل عامله اليانغبان على أنه حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، يمكن عرض المهارات التي تنتمي إلى العناصر المجهزة بالكامل دون استهلاك الموارد. سوف تؤثر المهارات العالية المستخدمة على المالك.
سحب جريد بعض الحطب من مخزونه وسلمه إلى فيلفيت. كان من الخشب الأبيض – خشب الفوسفور الأبيض. ما فائدة الحطب عندما انخفضت حرارة الحمم البركانية نفسها؟ كان فيلفيت في حيرة من أمره وقام بفحص دقيق لخشب الفوسفور الأبيض. “هـ~هذا فقط في الشرق…؟ من أين لك بهذا الخشب الثمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حصلت عليه من القارة الشرقية.”
“هاه! لقد تغير العالم الخارجي كثيرا. لقد حان الوقت الذي أصبح فيه التبادل العابر للقارات عبر البحر الأحمر ممكنًا. ربما تكون هذه رغبة قلبنا.”
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
“نعم هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوو ، سمعت أن اليانغبان أقوياء جدًا ، لكنك سرقتهم. يبدو أنهم ليسوا خصومك”.
“لم يكن هناك يانغبانيين موجودين. إلى جانب ذلك ، أتذكر أنني كنت متورطًا مع داوي شرير بعد ذلك.”
“هناك العديد من اليانغبان أقوى مني بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خشب الفسفور الأبيض شائع جدًا.”
بدء جريد قصة طويلة. روى قصة كيف علم بخشب الفوسفور الأبيض من خلال قوس العنقاء الحمراء ، وكيف صنع فأسًا لقطعه.
قاتلت أيدي الإله القديمة مع سلامة السيد كأولوية قصوى وكانت موثوقة عندما يتعلق الأمر بالقدرة الدفاعية ، ومع ذلك ، كان حكمها العام مخيبًا للآمال إلى حد ما. على وجه الخصوص ، كلما كان العدو أقوى ، قل استخدام حكمه لتهديد الخصم. لذلك ، في كثير من الحالات ، احتاج جريد إلى نقل أوامر تفصيلية في الوقت الفعلي ، مما أدى إلى إثقال قدرة جريد على التفكير. كان هذا هو السبب وراء تفاقم أداء أيادي الإله مع اشتداد حدة المعركة ، والسبب في عدم قدرة جريد على زيادة عدد أيادي الإله.
المهد – كانت منشأة الأبحاث واسعة النطاق في تاليما هي التي أنتجت و أدارت العناصر الاصطناعية و الغولم. جاء جريد هنا بعد سماع أن هناك موقعًا تجريبيًا يختبر قدرة الحركة للعناصر و الغولم. الآن أطلق تنهدات الإعجاب مرارًا و تكرارًا.
“… لهذا السبب قمت بتوفير الكثير من خشب الفوسفور الأبيض.”
[يد الإله]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانت تاليما في مأمن من تاروكا؟ كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب. ارتجف جريد وسأل سؤالًا كان يتساءل عنه لفترة طويلة ، “إذن لماذا قام تراوكا ببناء عش هنا؟”
حاول جريد إنهاء القصة. ومع ذلك ، كان أنترينو و فيلفيت يستمعان باهتمام وطلبا المزيد من التفاصيل. “ماذا حدث للعبة إنتاج قوس العنقاء الحمراء؟”
بالطبع ، كان هدفًا لن يتحقق لسنوات. لم يكن من السهل صنع الأنا ويمكن أن تكون جودة الأنا منخفضة.
“هوو ، سمعت أن اليانغبان أقوياء جدًا ، لكنك سرقتهم. يبدو أنهم ليسوا خصومك”.
“أنا ربحت.”
‘… بدلاً من ذلك ، سأضطر إلى تأجيل بناء القلعة الطائرة.’
“أوه ، كما هو متوقع من حداد اعترف به الإله هيكسيتيا!”
نظرًا لأنه تم تصميمه على غرار أيدي جريد الخاصة ، يمكن ارتداء جميع العناصر و استخدامها دون قيود. يمكن أن يكون أيضًا بمثابة حداد.
“ماذا بعد أن صنعت قوس العنقاء الحمراء؟ هل عامله اليانغبان على أنه حقيقي؟”
“ربما لا؟”
‘أنا متأكد من أنه ستكون هناك عدة مرات عندما ألعن’.
“كيف يمكن أن يكون؟ ألم يتم الحكم عليها على أنها انتصار أو هزيمة من قبل اليانغبان؟”
“لم يكن هناك يانغبانيين موجودين. إلى جانب ذلك ، أتذكر أنني كنت متورطًا مع داوي شرير بعد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلخ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“داوي شرير؟ من كان هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشيع أن الأقزام كانوا مجتهدين للغاية. قيل له إنهم يعملون فقط دون أي وقت فراغ. الآن كان أنترينو و فيلفيت ينثران حصيرة للاستماع إلى قصة جريد. سألهم جريد ، “… أليس على كلاكما العمل؟”
الأقزام لم يكونوا مجانين. لم يكن من الضروري إيجاد مدينة بالقرب من عرين تراوكا. كان هذا يعني أن الأقزام احتلوا في الأصل البركان و أن تراوكا كان غير مدعو.
“ألا أعمل الآن؟ وظيفتي هي إرشادك و مرافقتك حول تاليما”.
هز أنترينو كتفيه. “تم تدمير العش الأصلي لـ تنين النار تراوكا في القتال ضد التنين المجنون. استغل تراوكا هذه الفرصة للانتقال إلى هذا المكان الذي يحتوي على أهم تدفق للحمم البركانية في العالم. كما سمعتم للتو ، ليس لدينا خيار سوى أن نعيش في خنوع”.
“أنا مسؤول عن إدارة المهد ، لذا فإن وظيفتي هي أن أكون هنا في المهد.”
المتانة: لانهائية
“……”
“سيكون عبقريا من الناحية الإنسانية. سيتم تنفيذ أي أمر على أكمل وجه. حتى بدون أمر ، ستحكم و تتصرف وفقًا لذلك.”
هل كانت هكذا؟ بدء جريد المقتنع بشكل غريب في سرد القصة الطويلة مرة أخرى. تحدث ببطء عما حدث في القارة الشرقية. ثم قام بجولة في جميع مرافق المهد وتعرف على العناصر الاصطناعية و الغولم. وقع اتفاقية للحصول على العناصر الاصطناعية بشكل دوري مقابل توفير خشب الفوسفور الأبيض إلى تاليما ، ثم قرر الذهاب إلى منجم إليتر تحت إشراف أنترينو.
تنهد فيلفيت. “سخونة الحمم… كان الأمر كذلك في السابق.”
في هذه المرحلة ، طرح فيلفيت كلمات مثيرة للاهتمام أثناء إرسال جريد بعيدًا. “بالمناسبة ، تصنيف الأنا لعار تاليما ليس قابلاً للقياس.”
كان كما هو متوقع. كان الحدادون لدى تاليما سعداء مثل جريد. و هلل الآلاف من الأقزام و صفروا. هذا جعل ابتسامة جريد أكثر إشراقًا. شعر جريد أن العلاقة بين تاليما و مملكة مدجج بالعتاد يمكن أن تكون أعمق مما كان متوقعًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن تراوكا لم يكن موجودًا.
تتأثر الأنا بمظهر المالك الذي ولدها دون أن تستسلم حتى اللحظة الأخيرة. لقد تعهدت بالولاء المطلق لك. الآنا تريد أن تكون مثلك. كلما زاد عدد المحاكمات التي تواجهها ، ستطلق العنان لقوتها.
ترجمة : Don Kol
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الاختلافات العددية وفقًا للتصنيف ولم يكن العرض التفصيلي لأيدي الإله الجديدة مختلفًا كثيرًا عن القديمة. ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات واضحة في المجالات المتعلقة بالأنا. لم يكن لأيدي الإله الموجودة سوى الخصائص الأساسية للغاية ‘للحكم والتحرك من تلقاء نفسها’.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
أولاً ، استخدم مهارة منح الأنا. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يستخدمها باجما و جريد فقط. لقد أعطت العنصر المستهدف الروح المختارة لذلك كان الحصول على النتيجة التي يريدها سريعًا و سهلاً للغاية. ومع ذلك ، ختم جريد هذه المهارة بسبب قضايا أخلاقية. كان هناك أيضًا عيب كبير للغاية و هو وجود عدد محدود من الاستخدامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت عليه من القارة الشرقية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
