الفصل 1260
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…؟!”
الفصل 1260
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باجما! ليس لديك شيء مثل العار!”
شُخر جريد وبقي ثابت. ثم خرجت أيادي الإله من مخزونه ومنعت مطرقة بيلوت نيابة عن جريد.
“هل عدت لتموت؟!”
“الفائدة ساخنة”.
اشتهر الأقزام بتكريس أنفسهم لعملهم. سمع أن الأقزام هم من النوع الذي يغض الطرف حتى لو ظهر رجل مجنون عارياً فجأة. يبدو أن هناك استثناء واحد فقط. ظهر حشد في اللحظة التي ظهر فيها اسم باجما.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
اشتهر الأقزام بتكريس أنفسهم لعملهم. سمع أن الأقزام هم من النوع الذي يغض الطرف حتى لو ظهر رجل مجنون عارياً فجأة. يبدو أن هناك استثناء واحد فقط. ظهر حشد في اللحظة التي ظهر فيها اسم باجما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو مات بشكل مريح؟ كان يجب أن يموت من ألم رهيب”.
“الجميع ، ابتعدوا عن الطريق! وظيفتي هي قتل باجما!”
“دعونا نعذبه لمدة 10 سنوات بدلاً من مجرد قتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليست مهاراته جيدة جدًا مثل سليل باجما؟ السيف الذي يحمله هو من بين أفضل 10 سيوف رأيتها حتى الآن”.
“سوف أسقط مطرقة على أصابع قدميه الصغيرة.”
“اللعنة… كان علي التغلب على هذا الرجل.”
الفصل 1260
“…”
الأقزام الجدد كانوا يتجمعون باستمرار. لقد مر وقت طويل منذ أن نفدت الغرفة في الحدادة الصغيرة. تم الضغط على جريد للخلف مقابل المخرج و استوعب الموقف بهدوء.
“إنهم يفتقدونه بينما يشعرون بالاستياء تجاهه أيضًا؟”
“…”
‘هل يجب أن أهرب؟’
شُخر جريد وبقي ثابت. ثم خرجت أيادي الإله من مخزونه ومنعت مطرقة بيلوت نيابة عن جريد.
لماذا احتدموا على باجما؟ كانت تجربة جريد غنية جدًا لمثل هذه الأسئلة والارتباك. كان يعلم أن معظم أفعال باجما ، من أجل العدالة ، قد خانت أو جرحت الآخرين. سيكون هناك استياء بطبيعة الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تنهد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع من باجما أن يثير المشاكل في تاليما ، الأرض المقدسة للحدادين. لقد خطط للتواصل مع الأقزام باستخدام العلاقة بين باجما و ميليبو (الحرفي القزم).
“بالتأكيد.”
‘يجب أن أمنح الأقزام بعض الوقت ليهدأوا قبل الاقتراب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سليل باجما…!”
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يتنهد وعلى وشك سحب السيف لاستخدام تقييد.
“هل عدت لتموت؟!”
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“إيها الرفاق! إهدئوا!” صرخ أول من تعرف على هوية جريد وصاحب الحدادة ، موراين ، في الأقزام ليهدأوا. “هل تعفنت عيناك من القيام بأعمال فاشلة كل يوم؟ انظر إليه عن كثب! كيف يمكنك أن ترى باجما من هذا الوجه العادي ولكن الساحر دون قصد؟”
[تم فتح مهمة الفئة الجديدة ‘مسار آخر عن باجما’.]
“…!”
“……!” أصبح قلقه حقيقة واقعة. ضعفت ساقا جريد عندما غرق قلبه. جلس في مكانه ونظر إلى أيدي الإله التي تحومان حوله بعيون ترتجف. “باجما… باجما ، هو…”
كان الأقزام غاضبين بما يكفي لفقدان أعصابهم و قاموا بسحب مطارقهم. في هذه اللحظة ، لم تكن المطارق في أيديهم أداة مقدسة ، لكنها سلاح. ومع ذلك ، لم يكن الأقزام عرقًا يركز على القتال. حفنة منهم فقط كانوا محاربين و قاموا بحماية القلعة الملكية.
“بالتأكيد.”
الأقزام في الصف الأمامي الذين كانوا قريبين من جريد كانوا أول من هدأوا. شاحوا وهم يحدقون عن كثب في وجه جريد.
‘… أوه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مظهره قبيح بالمقارنة مع باجما الجميل.”
“شره مثل باجما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو مات بشكل مريح؟ كان يجب أن يموت من ألم رهيب”.
“نعم ، كان باجما قمامة ، لكن مظهره كان ساحرًا. من ناحية أخرى ، هذا الشخص ساحر بشكل غامض فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما؟’
“هيكله العظمي أكبر وعيناه حادة مثل النسر. يبدو أنه سيأكل فأرًا”.
“الفائدة ساخنة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفتت عيون جريد “……”. كان من غير السار سماع تقييمات حول مظهره عندما كان من الصعب معرفة ما إذا كانت مديحًا أم لعنات.
“اللعنة… كان علي التغلب على هذا الرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا يعني أن أبدو و كأنني سأأكل فأرًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان يعتقد أنه ليس من السيئ أن يتم تقييمه على أنه جذاب. لقد كان أيضًا تقييمًا عاليًا جدًا نظرًا لأنه تم مقارنته بـ باجما. استنادًا إلى اللوحات الجدارية وذكريات الماضي ، كان لدى باجما جمال يضاهي جمال كراغول.
اشتهر الأقزام بتكريس أنفسهم لعملهم. سمع أن الأقزام هم من النوع الذي يغض الطرف حتى لو ظهر رجل مجنون عارياً فجأة. يبدو أن هناك استثناء واحد فقط. ظهر حشد في اللحظة التي ظهر فيها اسم باجما.
أمسك موراين الآن بخدي جريد المبتسم وضبطها بحيث يمكن للأقزام رؤيتها جيدًا. ثم قال: “لقد أخبرتك في البداية! إنه ليس باجما ، لكن سليل باجما! عيونكم كلها مسدودة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضمير؟ هل هو ضمير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سليل باجما…!”
الأقزام الذين اندفعوا بعد سماع اسم باجما استعادوا أخيرًا إحساسهم بالعقل. الآن هدأ كل الأقزام.
“أنا أحب التوازن بين واقي الكتف و الجماريق. هل توجد طاقة إلهين؟ أود أن أطمع في ذلك لو كان ثلاثيًا”.
“في الواقع ، مات باجما في أرخبيل بيهين.”
“نحن نلعنك!”
“نعم ، باجما لم يعد موجود في هذا العالم. بغض النظر عن مدى الشر الذي اعتاد أن يكون عليه ، حتى أنه لا يستطيع الزحف من الجحيم.”
هكذا وصلنا لأخر مجموعة فصول بدعم من الموقع لهذا الشهر ولأخر الشهر راح نظل مع فصل كل يوم فقط
في اللحظة التي تخلى فيها عن كبريائه ، كان هو نفسه سينكر كل الخبرة التي تراكمت لديه وكل الجهود التي بذلها.
شعر جريد بالحيرة عندما رأى تعبيرات الأقزام المحبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأقزام في هذا المكان كانوا جميعًا من المدنيين. تم تجميع المئات منهم ويمكن لـ جريد ذبحهم في ومضة إذا أراد. ومع ذلك ، خفض جريد سيفه. لم يكن هناك سوى عمل واحد يمكنه القيام به.
“إنهم يفتقدونه بينما يشعرون بالاستياء تجاهه أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…؟!”
في اللحظة التي راودت فيها جريد هذه الفكرة.
[هل ترغب في قبول المهمة ؟]
“اللعنة… كان علي التغلب على هذا الرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو مات بشكل مريح؟ كان يجب أن يموت من ألم رهيب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو مات بشكل مريح؟ كان يجب أن يموت من ألم رهيب”.
تخلى جريد بسرعة عن فكرته السابقة. تنهد مرة أخرى بينما كان المئات من الأقزام ، بمن فيهم أولئك الذين ضغطوا على النافذة ، يحدقون فيه. عرفها جريد لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان بإمكانه أن يقول أنهم كانوا يثمنون كل شيء عنه.
“أليست مهاراته جيدة جدًا مثل سليل باجما؟ السيف الذي يحمله هو من بين أفضل 10 سيوف رأيتها حتى الآن”.
“نحن نلعنك!”
“أنا أحب التوازن بين واقي الكتف و الجماريق. هل توجد طاقة إلهين؟ أود أن أطمع في ذلك لو كان ثلاثيًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضمير؟ هل هو ضمير؟”
“أليس هذا قذرًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه بأنه تهديد؟”
“أليس هو أفضل من باجما؟”
تخلى جريد بسرعة عن فكرته السابقة. تنهد مرة أخرى بينما كان المئات من الأقزام ، بمن فيهم أولئك الذين ضغطوا على النافذة ، يحدقون فيه. عرفها جريد لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان بإمكانه أن يقول أنهم كانوا يثمنون كل شيء عنه.
“أريد تفكيك تلك الأحذية.”
لهاث ، لهاث ، لهاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مظهره قبيح بالمقارنة مع باجما الجميل.”
أصبح تنفس الأقزام قاسياً. كانت العناصر التي صنعها جريد مباشرة تحفز الأقزام على الحس الحرفية. أولئك الذين عاشوا لمئات السنين شهدوا العديد من الروائع ، لكنهم ما زالوا معجبين بمستوى عمل جريد. كان من الطبيعي ذلك. تضمنت معدات جريد عناصر ذات تصنيف خرافي. كانت أعماله قابلة للمقارنة مع أي تحفة أخرى.
كانت أيادي الإله الحالية نتيجة لتعزيز البافارنيوم ، وهو أفضل ما في تراث باجما. كان فخر جريد بـ أيدي الإله لا مثيل له وأخذ استجابة الأقزام أمرًا مفروغًا منه. ومع ذلك ، فإن رد الفعل الشديد للأقزام لم ينبع من الإعجاب.
بالطبع ، لم يشعر جميع الأقزام بالإعجاب. سخر عدد قليل من الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع ، ابتعدوا عن الطريق! وظيفتي هي قتل باجما!”
“قبول المهمة”.
“كلهم أشياء ميتة. لا يوجد روح على الاطلاق. لا يوجد سوى سطح لامع مثل القمامة التي صنعها باجما”.
[هل ترغب في قبول المهمة ؟]
“لأنه سليل باجما أنه لا يستطيع تحقيق أي علاقة مع أعماله؟”
“أليس هذا قذرًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه بأنه تهديد؟”
عبس جريد ، الذي كان فخوراً بتقييم الأقزام. كان من الطبيعي أن يشعر بالاستياء عندما تم رفض الأعمال التي بذل كل شغفه و جهده فيها ، والمواد التي جمعها بعد المخاطرة بحياته ، والمهارات التي اعترف بها إله الحدادة. الروح والألفة — لاحظ جريد أن المفهوم الذي كانوا يناقشونه كان ‘الأنا’ الذي كان يتوق إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه سليل باجما أنه لا يستطيع تحقيق أي علاقة مع أعماله؟”
“لا يهم إذا لعنت باجما ، لكن… لا يمكنني الاستماع إليك تحطم عملي.”
سيطرت الحالة المتعالية الناضجة على الفضاء ، مما تسبب في عودة الأقزام داخل الحدادة إلى الوراء بدهشة. ومع ذلك ، لم يتراجع عدد قليل من الأقزام. كانوا هم الذين حطوا من قدر عمل جريد. على وجه الدقة ، كانوا حرفيين ‘عانوا من هوس يفوق الموت’.
“هل عدت لتموت؟!”
لم يكن جريد بحاجة إلى خفض كبريائه لمجرد أنه كان في وضع سيء.
“أليس هو أفضل من باجما؟”
في اللحظة التي تخلى فيها عن كبريائه ، كان هو نفسه سينكر كل الخبرة التي تراكمت لديه وكل الجهود التي بذلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تستحق أن تقيم عمل الآخرين؟” أعلن جريد ببرود وأصبح الجو ثقيلًا.
سيطرت الحالة المتعالية الناضجة على الفضاء ، مما تسبب في عودة الأقزام داخل الحدادة إلى الوراء بدهشة. ومع ذلك ، لم يتراجع عدد قليل من الأقزام. كانوا هم الذين حطوا من قدر عمل جريد. على وجه الدقة ، كانوا حرفيين ‘عانوا من هوس يفوق الموت’.
اختار جريد بشكل طبيعي مسارًا مختلفًا عن باجما تمامًا كما فعل حتى الآن
“أ~أنت ابن العاهرة…!”
“ألم تقم أيضًا بتقييم عملنا؟”
“هل عدت لتموت؟!”
وجه براهام غضبًا شديدًا تجاه اليانغبان جارام. واتهم جارام بإفساد حياته بإطلاق سراح باجما إلى القارة الغربية. حتى الآن ، اعتقد جريد أنها كانت قفزة صغيرة. ومع ذلك ~
سقطت نظرة حرفي قزم على القفازات التي كانت في يد جريد. “كنت ستلاحظ وتقيم جميع أعمالنا حتى تختار عنصرًا من المدرجات. من الطبيعي تقييم جميع الأعمال. يجب أن تتوقف عن كونك حدادًا إذا كنت لا تريد أن تتعرض للنقد”.
“على الأقل أنا لا أبيع ضميري للقيام بأعمال تجارية مثلكم يا رفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما؟’
“الضمير؟ هل هو ضمير؟”
“بالتأكيد.”
تانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء يذكرنا ببدة الأسد – بيلوت ، صاحب تصفيفة الشعر هذه التي سلطت الضوء على وجهه الأكبر بشكل أكبر ، أصبح غاضبًا أثناء تجادله مع جريد وألقى بمطرقته. لم يكن جريد حذر على الإطلاق. كان ذلك لأن مهارة بيلوت في الرمي كانت على مستوى بدائي فقط ولم يكن هناك أي نية قتل في الرمية. كان مسار المطرقة مجرد تهديد بسيط وقد لامس كتف جريد قليلاً.
“دعونا نعذبه لمدة 10 سنوات بدلاً من مجرد قتله!”
“أليس هذا قذرًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه بأنه تهديد؟”
“أليست مهاراته جيدة جدًا مثل سليل باجما؟ السيف الذي يحمله هو من بين أفضل 10 سيوف رأيتها حتى الآن”.
شُخر جريد وبقي ثابت. ثم خرجت أيادي الإله من مخزونه ومنعت مطرقة بيلوت نيابة عن جريد.
أصبح تنفس الأقزام قاسياً. كانت العناصر التي صنعها جريد مباشرة تحفز الأقزام على الحس الحرفية. أولئك الذين عاشوا لمئات السنين شهدوا العديد من الروائع ، لكنهم ما زالوا معجبين بمستوى عمل جريد. كان من الطبيعي ذلك. تضمنت معدات جريد عناصر ذات تصنيف خرافي. كانت أعماله قابلة للمقارنة مع أي تحفة أخرى.
“هذه…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…؟!”
اتسعت عيون الأقزام و ابتسم جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه سليل باجما أنه لا يستطيع تحقيق أي علاقة مع أعماله؟”
“لدي أيضًا منتج رائع مع أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا نعذبه لمدة 10 سنوات بدلاً من مجرد قتله!”
كانت أيادي الإله الحالية نتيجة لتعزيز البافارنيوم ، وهو أفضل ما في تراث باجما. كان فخر جريد بـ أيدي الإله لا مثيل له وأخذ استجابة الأقزام أمرًا مفروغًا منه. ومع ذلك ، فإن رد الفعل الشديد للأقزام لم ينبع من الإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما؟’
بدأ الجو الهادئ يسخن مرة أخرى. كان الأقزام يحدقون في جريد بعيون مليئة بالاشمئزاز و الاستياء. كان نفس الشيء عندما أساءوا فهم جريد على أنه باجما.
“أ~أنت ابن العاهرة…!”
بالطبع ، لم يشعر جميع الأقزام بالإعجاب. سخر عدد قليل من الأقزام.
“أنت…! هل أتيت إلى هنا للسخرية منا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يتنهد وعلى وشك سحب السيف لاستخدام تقييد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان يعتقد أنه ليس من السيئ أن يتم تقييمه على أنه جذاب. لقد كان أيضًا تقييمًا عاليًا جدًا نظرًا لأنه تم مقارنته بـ باجما. استنادًا إلى اللوحات الجدارية وذكريات الماضي ، كان لدى باجما جمال يضاهي جمال كراغول.
“شره مثل باجما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الجو الهادئ يسخن مرة أخرى. كان الأقزام يحدقون في جريد بعيون مليئة بالاشمئزاز و الاستياء. كان نفس الشيء عندما أساءوا فهم جريد على أنه باجما.
اختار جريد بشكل طبيعي مسارًا مختلفًا عن باجما تمامًا كما فعل حتى الآن
‘… أوه؟’
اتسعت عيون الأقزام و ابتسم جريد.
فوجئ جريد. أثار رد الفعل القاسي للأقزام انزعاجه.
شُخر جريد وبقي ثابت. ثم خرجت أيادي الإله من مخزونه ومنعت مطرقة بيلوت نيابة عن جريد.
‘ربما؟’
“في الواقع ، مات باجما في أرخبيل بيهين.”
أثيرت كل أنواع الأسئلة في ذهن جريد شاحب الوجه. هل كان من الصواب أن تكون الأنا في البافارنيوم قد تم إنشاؤها بشكل بحت من سحر براهام؟ بالنظر إلى مستوى الجولم الذين ظهروا أثناء غزو المملكة الخالدة ، ألم تكن الأنا الموجودة في البافارنيوم مميزة بشكل خاص؟ ماذا فعل باجما لكسب ضغائن الأقزام؟ بالإضافة إلى ذلك ، كيف استخدم باجما مهارة منح الأنا الخاصة به؟
عبس جريد ، الذي كان فخوراً بتقييم الأقزام. كان من الطبيعي أن يشعر بالاستياء عندما تم رفض الأعمال التي بذل كل شغفه و جهده فيها ، والمواد التي جمعها بعد المخاطرة بحياته ، والمهارات التي اعترف بها إله الحدادة. الروح والألفة — لاحظ جريد أن المفهوم الذي كانوا يناقشونه كان ‘الأنا’ الذي كان يتوق إليه.
“باجما! ليس لديك شيء مثل العار!”
أصيب جريد بالقشعريرة. صدمه خوف عظيم. أراد جريد الابتعاد عن الحقيقة. ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. رأى بيلوت أيدي الإله وصرخ ، “أنت! سليل باجما! بذرة الكارثة التي خلفها ميليبو…! أنت تجرؤ على الجدال حول الضمير أمامنا عندما تسجن روح الإمبراطورة!”
“في الواقع ، مات باجما في أرخبيل بيهين.”
“……!” أصبح قلقه حقيقة واقعة. ضعفت ساقا جريد عندما غرق قلبه. جلس في مكانه ونظر إلى أيدي الإله التي تحومان حوله بعيون ترتجف. “باجما… باجما ، هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…؟!”
اشتهر الأقزام بتكريس أنفسهم لعملهم. سمع أن الأقزام هم من النوع الذي يغض الطرف حتى لو ظهر رجل مجنون عارياً فجأة. يبدو أن هناك استثناء واحد فقط. ظهر حشد في اللحظة التي ظهر فيها اسم باجما.
وجه براهام غضبًا شديدًا تجاه اليانغبان جارام. واتهم جارام بإفساد حياته بإطلاق سراح باجما إلى القارة الغربية. حتى الآن ، اعتقد جريد أنها كانت قفزة صغيرة. ومع ذلك ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه البذرة السيئة…”
اختار جريد بشكل طبيعي مسارًا مختلفًا عن باجما تمامًا كما فعل حتى الآن
“اللعنة… كان علي التغلب على هذا الرجل.”
… كان جريد متعاطف للغاية الآن. بالطبع ، كان باجما على علم بجميع الذنوب التي ارتكبها و ندم عليها. في اللحظة الأخيرة ، حمل كل ما لديه من الكارما. كان صحيحًا أيضًا أنه أنقذ العالم. ومع ذلك ، هل يمكن أن يطلق عليه بطل؟ ألم يكن في الواقع سمًا كما قال براهام؟ ألن يكون العالم هادئًا حتى لو لم يتم إطلاق سم باجما في القارة الغربية؟
صرخ جريد وهو راكع على الأرض وأصبح الأقزام واسعي العينين.
“سليل باجما! موت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها جريد يتنهد وعلى وشك سحب السيف لاستخدام تقييد.
“نحن نلعنك!”
“نحن نلعنك!”
كان الأقزام غاضبين بما يكفي لفقدان أعصابهم و قاموا بسحب مطارقهم. في هذه اللحظة ، لم تكن المطارق في أيديهم أداة مقدسة ، لكنها سلاح. ومع ذلك ، لم يكن الأقزام عرقًا يركز على القتال. حفنة منهم فقط كانوا محاربين و قاموا بحماية القلعة الملكية.
الأقزام الجدد كانوا يتجمعون باستمرار. لقد مر وقت طويل منذ أن نفدت الغرفة في الحدادة الصغيرة. تم الضغط على جريد للخلف مقابل المخرج و استوعب الموقف بهدوء.
الأقزام في هذا المكان كانوا جميعًا من المدنيين. تم تجميع المئات منهم ويمكن لـ جريد ذبحهم في ومضة إذا أراد. ومع ذلك ، خفض جريد سيفه. لم يكن هناك سوى عمل واحد يمكنه القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أسف!”
فوجئ جريد. أثار رد الفعل القاسي للأقزام انزعاجه.
“سليل باجما! موت!”
صرخ جريد وهو راكع على الأرض وأصبح الأقزام واسعي العينين.
“ألم تقم أيضًا بتقييم عملنا؟”
في اللحظة التي تخلى فيها عن كبريائه ، كان هو نفسه سينكر كل الخبرة التي تراكمت لديه وكل الجهود التي بذلها.
[تم فتح مهمة الفئة الجديدة ‘مسار آخر عن باجما’.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان يعتقد أنه ليس من السيئ أن يتم تقييمه على أنه جذاب. لقد كان أيضًا تقييمًا عاليًا جدًا نظرًا لأنه تم مقارنته بـ باجما. استنادًا إلى اللوحات الجدارية وذكريات الماضي ، كان لدى باجما جمال يضاهي جمال كراغول.
[هل ترغب في قبول المهمة ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [★ هذه مهمة ذات نقطتين متباينتين.]
[★ هذه مهمة ذات نقطتين متباينتين.]
“إيها الرفاق! إهدئوا!” صرخ أول من تعرف على هوية جريد وصاحب الحدادة ، موراين ، في الأقزام ليهدأوا. “هل تعفنت عيناك من القيام بأعمال فاشلة كل يوم؟ انظر إليه عن كثب! كيف يمكنك أن ترى باجما من هذا الوجه العادي ولكن الساحر دون قصد؟”
[إذا رفضت المهمة ، سيتم تغيير محتويات مهمة الفئة السابقة.]
فتحت نوافذ الإعلام أمام جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد.”
“قبول المهمة”.
تخلى جريد بسرعة عن فكرته السابقة. تنهد مرة أخرى بينما كان المئات من الأقزام ، بمن فيهم أولئك الذين ضغطوا على النافذة ، يحدقون فيه. عرفها جريد لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان بإمكانه أن يقول أنهم كانوا يثمنون كل شيء عنه.
اختار جريد بشكل طبيعي مسارًا مختلفًا عن باجما تمامًا كما فعل حتى الآن
ترجمة : Don Kol
“قبول المهمة”.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هكذا وصلنا لأخر مجموعة فصول بدعم من الموقع لهذا الشهر ولأخر الشهر راح نظل مع فصل كل يوم فقط
اشتهر الأقزام بتكريس أنفسهم لعملهم. سمع أن الأقزام هم من النوع الذي يغض الطرف حتى لو ظهر رجل مجنون عارياً فجأة. يبدو أن هناك استثناء واحد فقط. ظهر حشد في اللحظة التي ظهر فيها اسم باجما.
رفتت عيون جريد “……”. كان من غير السار سماع تقييمات حول مظهره عندما كان من الصعب معرفة ما إذا كانت مديحًا أم لعنات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
