السعي للانتقام من أصغر المظالم
كان وصول وجه المتسامي المكسور مثل صحوة الحشرات، التي أثرت على جميع الكائنات الحية، وأجبرتها على التغيير. لقد غيرت العالم إلى مكان أكثر برودة ووحشية. [1]
ومع ذلك، لم يكن شو تشينغ يقاتل تلاميذ الطائفة هناك. بدلا من ذلك، أبتعد بأقصى سرعة وهو يرمي الحبوب السوداء خلفه.
كانت المناطق المحرمة عبارة عن تقارب لهذا البرودة، ولكن الآن … عندما شاهد شو تشينغ الشخصية باللون الأبيض، فكر فجأة في ما ذكره كابتن لي عن اجتماعهم الأول.
على سبيل التذكير “صحوة الحشرات” هو أيضا اسم المجلد 1 من القصة.
“هل تعرف لماذا أخذتك معي عندما غادرنا تلك المدينة؟ عندما رأيتك تحرق كل تلك الجثث، والنار تسطع عليك، بدا الأمر وكأنه … جلبت القليل من الدفء واللطف إلى هذا العالم الوحشي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماما مثل الكابتن لي في ذلك الوقت، شعر شو تشينغ وكأنه شعر بقليل من الدفء في الوقت الحالي. لقد جاء من امرأة مجهولة الهوية ترتدي ملابس بيضاء، ومن العديد من الوجوه المبتسمة التي شكرته. لقد جاء… من الإنسانية التي لم يستطع هذا العالم الوحشي أن يسلبها.
على ما يبدو، كان قد ألقى الكثير من الحبوب السوداء لدرجة أنه دفع الطفرة في ذلك الجزء من المدينة إلى ما وراء حافة الهاوية، مما جعله مثل شعلة ساطعة في ليلة مظلمة. ربما كانت مسألة سبب ونتيجة. بغض النظر، لم يواجه الكثير من الخطر على الإطلاق وهو يسرع نحو ضواحي المدينة.
“لن أترك هذا يذهب”، غمغم.
في النهاية، شبك شو تشينغ يديه مرة أخرى وانحنى بعمق.
في هذه اللحظة عندما ظهر شو تشينغ فجأة، مثل صاعقة البرق التي أطلقت نحو مقر الطائفة.
بعد التحقق أولا من اتجاه الريح، دار حول الطائفة حتى كان في اتجاه الريح منه. كما حسب سرعة الرياح.
ثم عاد في اتجاه سور المدينة وبدأ يتحرك.
في الداخل، جلس بعض التلاميذ القرفصاء في مساكنهم، يزرعون.
***
في الداخل، جلس بعض التلاميذ القرفصاء في مساكنهم، يزرعون.
كانت تتألف من العديد من المباني على الجبل. عندما أشرقت الشمس على القاعة الكبرى على قمة الجبل، بدت ملهمة وجميلة بشكل لا يصدق. ومع ذلك، كان معظم مزارعي الطائفة يبحثون عن شو تشينغ في الوقت الحالي. لم يتبق سوى مجموعة صغيرة من التلاميذ للحراسة، ولم يكن هناك سوى عدد قليل منهم مرئيا في هذا الصباح الباكر.
على ما يبدو، كان قد ألقى الكثير من الحبوب السوداء لدرجة أنه دفع الطفرة في ذلك الجزء من المدينة إلى ما وراء حافة الهاوية، مما جعله مثل شعلة ساطعة في ليلة مظلمة. ربما كانت مسألة سبب ونتيجة. بغض النظر، لم يواجه الكثير من الخطر على الإطلاق وهو يسرع نحو ضواحي المدينة.
“كمين!”
بمجرد خروجه، نظر إلى المدينة، وكان بإمكانه سماع الزئير والصراخ يتردد صداها في الظلام.
كانت هذه شخصية شو تشينغ.
أتساءل متى سأعود … تسأل للحظة. ثم قفز من سور المدينة وانطلق بعيدًا في الليل. من أجل زيادة سرعته، وضع تعويذة طيرانه الجديدة على ساقه، ثم سكب قوة الروحية فيها. أنطلق على الفور في الهواء.
ومع ذلك، لم يكن شو تشينغ يقاتل تلاميذ الطائفة هناك. بدلا من ذلك، أبتعد بأقصى سرعة وهو يرمي الحبوب السوداء خلفه.
انها مجرد طفل زبال صغير. قد يكون ماهرا، لكن شيوخنا الكبيرين يمكنهما التعامل معه بسهولة. لا يوجد سبب لتدخل السلف نفسه. الآن الطائفة فارغة تمامًا.
الطيران مع الريح على وجهه شعورا جديدًا، وكذلك السرعة المذهلة التي كان قادرا عليها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطير فيها. نظر إلى العالم مسرعًا في الأسفل، وتعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك هذا ما يشعر به أن تكون طائرا يطير في الهواء.
بعد أن وصل إلى المستوى السابع من فن الجبال والبحار، أصبح لديه سيطرة كاملة على جسده، وبالتالي تأقلم بسرعة مع الطيران. إلى جانب سرعته وقوته الطبيعية، كان قادرا على الارتفاع لفترات طويلة قبل أن يتراجع مرة أخرى. ويمكنه دفع قبضتيه خلفه للحصول على دفعات إضافية من السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من مسافة بعيدة، بدا وكأنه شعاع من الضوء يسرع في سماء المنطقة المحرمة. أي شخص آخر كان سيضطر إلى القلق بشأن الطفرة، ولكن ليس هو.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يرى حدود المنطقة المحرمة. عندما خرج منها، شعر بالنسيم الدافئ على وجهه. سرعان ما طردت برد المنطقة المحرمة.
طار في الهواء، نظر شو تشينغ بعناية نحو أنتليرفيل، ثم تحول للنظر في اتجاه مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طفرة!!”
بعد العيش في مخيم الزبالين لمدة نصف عام، اكتسب شو تشينغ قدرا كبيرا من المعرفة. على سبيل المثال، تعلم أسماء العديد من الأماكن والمواقع في المنطقة، وعرف الموقع العام لمقر طائفة محارب فاجرًا الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لو كان أي شخص آخر سيختار هذه اللحظة للفرار. لكن شو تشينغ تعلم منذ صغره أن الكوارث المحتملة تحتاج إلى القضاء عليها في أسرع وقت ممكن. حتى لو لم يكن بالإمكان التعامل مع هذه الكارثة المحتملة المحددة بشكل كامل، فقد يمكنه على الأقل إلحاق بعض الألم بعدوه. وما يكفي من الألم يمكن أن يتحول إلى رادع. كان هذا هو قانون الأحياء الفقيرة، وكان هذا هو قانون الزبالين. سواء كان هذا هو قانون العالم الفوضوي بشكل عام أم لا، لم يكن شو تشينغ متأكدا. لكن هذا قانونه.
أتساءل متى سأعود … تسأل للحظة. ثم قفز من سور المدينة وانطلق بعيدًا في الليل. من أجل زيادة سرعته، وضع تعويذة طيرانه الجديدة على ساقه، ثم سكب قوة الروحية فيها. أنطلق على الفور في الهواء.
لم تشرق الشمس بعد، ولم يفعل القمر الكثير لإضاءة الظلام، لكنه لا يزال بإمكانه رؤية الجبال في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطيران مع الريح على وجهه شعورا جديدًا، وكذلك السرعة المذهلة التي كان قادرا عليها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطير فيها. نظر إلى العالم مسرعًا في الأسفل، وتعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ذهابا وإيابا بين أنتلرفيل ومقر طائفة محارب فاجرا الذهبي.
عندما إدراك ذلك، دق قلبه.
“لن أترك هذا يذهب”، غمغم.
عندما اختلطت المساحيق المختلفة، خلقوا مزيجا مذهلا من السموم التي انجرفت إلى الطائفة مع الريح. بدلا من اتخاذ أي إجراء آخر، راقب وانتظر. لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت قبل أن تتحول الرياح إلى اللون البني، ثم إلى اللون الأسود. تومض عيون شو تشينغ ببرود.
“كمين!”
لم يكن متأكدا مما سيحدث مع سلف محارب فاجرا الذهبي في الأنقاض، لكنه شك في أن الرجل سيهلك. ومع ذلك، من المحتمل أن ينتهي به الأمر بإصابة خطيرة، ولا يبدو من المحتمل أنه سيخلص نفسه في أي وقت قريب.
عرف شو تشينغ أنه إذا ذهب نحو أنتلرفيل على الفور، فسوف يصل إليها دون أي مشاكل. لكنه لم يستطع أن يجعل نفسه يفعل ذلك.
بمجرد خروجه، نظر إلى المدينة، وكان بإمكانه سماع الزئير والصراخ يتردد صداها في الظلام.
بعد التفكير في الأمر أكثر، لمعت عيناه بضوء بارد وهو يدفع قوة تعويذة الطيران للتوجه … نحو طائفة محارب فاجرا الذهبي.
في هذه اللحظة عندما ظهر شو تشينغ فجأة، مثل صاعقة البرق التي أطلقت نحو مقر الطائفة.
كان سلف محارب فاجرا الذهبي في وضع سيئ، وتوفي اثنان من كبار شيوخ الطائفة. كانت الطائفة نفسها في حالة ضعف غير مسبوقة، لذا سيكون الآن أفضل وقت لتوجيه ضربة قاتلة.
أتساءل متى سأعود … تسأل للحظة. ثم قفز من سور المدينة وانطلق بعيدًا في الليل. من أجل زيادة سرعته، وضع تعويذة طيرانه الجديدة على ساقه، ثم سكب قوة الروحية فيها. أنطلق على الفور في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد في اتجاه سور المدينة وبدأ يتحرك.
كانت هذه شخصية شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطيران مع الريح على وجهه شعورا جديدًا، وكذلك السرعة المذهلة التي كان قادرا عليها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطير فيها. نظر إلى العالم مسرعًا في الأسفل، وتعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
ربما لو كان أي شخص آخر سيختار هذه اللحظة للفرار. لكن شو تشينغ تعلم منذ صغره أن الكوارث المحتملة تحتاج إلى القضاء عليها في أسرع وقت ممكن. حتى لو لم يكن بالإمكان التعامل مع هذه الكارثة المحتملة المحددة بشكل كامل، فقد يمكنه على الأقل إلحاق بعض الألم بعدوه. وما يكفي من الألم يمكن أن يتحول إلى رادع. كان هذا هو قانون الأحياء الفقيرة، وكان هذا هو قانون الزبالين. سواء كان هذا هو قانون العالم الفوضوي بشكل عام أم لا، لم يكن شو تشينغ متأكدا. لكن هذا قانونه.
أسرع شو تشينغ، وعندما أشرقت الشمس فوق الأفق، رأى وجهته.
لم يكن مقتنعا بأن قتل اثنين من كبار الشيوخ سيكون رادعًا كافيًا.
أسرع شو تشينغ، وعندما أشرقت الشمس فوق الأفق، رأى وجهته.
لذلك هذا ما يشعر به أن تكون طائرا يطير في الهواء.
مقر طائفة محارب فاجرا الذهبي!
انها مجرد طفل زبال صغير. قد يكون ماهرا، لكن شيوخنا الكبيرين يمكنهما التعامل معه بسهولة. لا يوجد سبب لتدخل السلف نفسه. الآن الطائفة فارغة تمامًا.
كانت تتألف من العديد من المباني على الجبل. عندما أشرقت الشمس على القاعة الكبرى على قمة الجبل، بدت ملهمة وجميلة بشكل لا يصدق. ومع ذلك، كان معظم مزارعي الطائفة يبحثون عن شو تشينغ في الوقت الحالي. لم يتبق سوى مجموعة صغيرة من التلاميذ للحراسة، ولم يكن هناك سوى عدد قليل منهم مرئيا في هذا الصباح الباكر.
جذبت الرياح السوداء أخيرا انتباه المزارعين في الطائفة. أول من لاحظ ذلك كان التلاميذ يتحدثون على الجسر. نظرت المجموعة بأكملها في دهشة.
كان لديهم جميعا نظرات متعجرفة على وجوههم، كما لو كانوا يمثلون شخصية بارزة في كل الخليقة. كان يؤدي إلى الطائفة جسر مقوس، حيث وقف خمسة تلاميذ يتحدثون ويضحكون.
“لن أترك هذا يذهب”، غمغم.
انفجر بعضها عند ملامسته للأرض، وانفجر البعض الآخر في الجو. كلهم خلقوا دوامات من الطفرة. كان الأمر كما لو أن الطفرة في المنطقة على قيد الحياة حيث تقاربة بسرعة على الجبل
دارت محادثتهم حول كيفية خروج سلفهم للبحث عن طفل. من نبرة حديثهم، كان من الواضح أنهم اعتقدوا أن هذا الأمر برمته كان ضجة كبيرة حول قضية ثانوية.
“اللعنة! لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا ما يشن هجومًا مفاجئا علينا!
في الداخل، جلس بعض التلاميذ القرفصاء في مساكنهم، يزرعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان زعيم الطائفة في القاعة الكبرى، يقلب بعض السجلات المحاسبية للمدن المحلية ومخيمات الزبالين. على غرار التلاميذ في الخارج، لم يكن مقتنعا بأن السلف يحتاج حتى إلى أن يكون خارج الطائفة.
دارت محادثتهم حول كيفية خروج سلفهم للبحث عن طفل. من نبرة حديثهم، كان من الواضح أنهم اعتقدوا أن هذا الأمر برمته كان ضجة كبيرة حول قضية ثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انها مجرد طفل زبال صغير. قد يكون ماهرا، لكن شيوخنا الكبيرين يمكنهما التعامل معه بسهولة. لا يوجد سبب لتدخل السلف نفسه. الآن الطائفة فارغة تمامًا.
كان سلف محارب فاجرا الذهبي في وضع سيئ، وتوفي اثنان من كبار شيوخ الطائفة. كانت الطائفة نفسها في حالة ضعف غير مسبوقة، لذا سيكون الآن أفضل وقت لتوجيه ضربة قاتلة.
هز زعيم الطائفة رأسه. لم يكن رأيه مهمًا حقا، حيث لم تكن هناك طريقة لتحدي السلف.
المترجم ~ Kaizen
كان وصول وجه المتسامي المكسور مثل صحوة الحشرات، التي أثرت على جميع الكائنات الحية، وأجبرتها على التغيير. لقد غيرت العالم إلى مكان أكثر برودة ووحشية. [1]
نظرا لأن جميع أعضاء الطائفة الباقين لا يفعلون الكثير، لم يلاحظ أحد شو تشينغ عاليا فوق الطائفة، وينظر إلى الأسفل ببرود.
بعد أن وصل إلى المستوى السابع من فن الجبال والبحار، أصبح لديه سيطرة كاملة على جسده، وبالتالي تأقلم بسرعة مع الطيران. إلى جانب سرعته وقوته الطبيعية، كان قادرا على الارتفاع لفترات طويلة قبل أن يتراجع مرة أخرى. ويمكنه دفع قبضتيه خلفه للحصول على دفعات إضافية من السرعة.
بعد التحقق أولا من اتجاه الريح، دار حول الطائفة حتى كان في اتجاه الريح منه. كما حسب سرعة الرياح.
“كمين!”
بوجه بلا تعبير تمامًا، أخرج كمية كبيرة من مسحوق السم وبعثره. في تلك اللحظة، ألقى حوالي ثمانين بالمائة من جميع احتياطياته من مسحوق السموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ذهابا وإيابا بين أنتلرفيل ومقر طائفة محارب فاجرا الذهبي.
عندما اختلطت المساحيق المختلفة، خلقوا مزيجا مذهلا من السموم التي انجرفت إلى الطائفة مع الريح. بدلا من اتخاذ أي إجراء آخر، راقب وانتظر. لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت قبل أن تتحول الرياح إلى اللون البني، ثم إلى اللون الأسود. تومض عيون شو تشينغ ببرود.
لم يكن مقتنعا بأن قتل اثنين من كبار الشيوخ سيكون رادعًا كافيًا.
هذا يجب أن يفعل ذلك.
مقر طائفة محارب فاجرا الذهبي!
جذبت الرياح السوداء أخيرا انتباه المزارعين في الطائفة. أول من لاحظ ذلك كان التلاميذ يتحدثون على الجسر. نظرت المجموعة بأكملها في دهشة.
رن دوي، وانتشرت الشقوق من قدميه وهو ينظر إلى الأعلى بنية القتل على مزارعي العدو المصدومين. ثم هاجم!
بعد التفكير في الأمر أكثر، لمعت عيناه بضوء بارد وهو يدفع قوة تعويذة الطيران للتوجه … نحو طائفة محارب فاجرا الذهبي.
“مهلا، ما هذا؟”
انفجر بعضها عند ملامسته للأرض، وانفجر البعض الآخر في الجو. كلهم خلقوا دوامات من الطفرة. كان الأمر كما لو أن الطفرة في المنطقة على قيد الحياة حيث تقاربة بسرعة على الجبل
مرت الرياح السوداء عبر شجرة ذبلت على الفور. شحبت وجوه التلاميذ.
“سم !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطيران مع الريح على وجهه شعورا جديدًا، وكذلك السرعة المذهلة التي كان قادرا عليها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطير فيها. نظر إلى العالم مسرعًا في الأسفل، وتعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
عندما دوت الصرخة، سمع تلاميذ آخرون في الطائفة، واندفعوا إلى الخارج لمحاولة إبعاد الريح السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة المترجم:
في هذه اللحظة عندما ظهر شو تشينغ فجأة، مثل صاعقة البرق التي أطلقت نحو مقر الطائفة.
نظرا لأن جميع أعضاء الطائفة الباقين لا يفعلون الكثير، لم يلاحظ أحد شو تشينغ عاليا فوق الطائفة، وينظر إلى الأسفل ببرود.
عندها رد مزارعي طائفة محارب فاجرا الذهبي بالصدمة والغضب، وبينما دقت أجراس التحذير داخل الطائفة، هبط شو تشينغ على الأرض في منتصف الطريق أعلى الجبل.
تماما مثل الكابتن لي في ذلك الوقت، شعر شو تشينغ وكأنه شعر بقليل من الدفء في الوقت الحالي. لقد جاء من امرأة مجهولة الهوية ترتدي ملابس بيضاء، ومن العديد من الوجوه المبتسمة التي شكرته. لقد جاء… من الإنسانية التي لم يستطع هذا العالم الوحشي أن يسلبها.
مرت الرياح السوداء عبر شجرة ذبلت على الفور. شحبت وجوه التلاميذ.
رن دوي، وانتشرت الشقوق من قدميه وهو ينظر إلى الأعلى بنية القتل على مزارعي العدو المصدومين. ثم هاجم!
بعد التحقق أولا من اتجاه الريح، دار حول الطائفة حتى كان في اتجاه الريح منه. كما حسب سرعة الرياح.
تردد صدى طفرة هائلة.
عندها رد مزارعي طائفة محارب فاجرا الذهبي بالصدمة والغضب، وبينما دقت أجراس التحذير داخل الطائفة، هبط شو تشينغ على الأرض في منتصف الطريق أعلى الجبل.
وبينما كان يتحرك بسرعة مروعة، ملأت الصرخات الهواء، وسقطت الجثث على الأرض. على الرغم من أن غالبية التلاميذ كانوا خارج الطائفة، إلا أن ذلك ترك وراءهم الكثير للقتال. سرعان ما ملأت الصيحات الغاضبة الهواء، واندفع المزيد من الشخصيات نحو شو تشينغ.
على ما يبدو، كان قد ألقى الكثير من الحبوب السوداء لدرجة أنه دفع الطفرة في ذلك الجزء من المدينة إلى ما وراء حافة الهاوية، مما جعله مثل شعلة ساطعة في ليلة مظلمة. ربما كانت مسألة سبب ونتيجة. بغض النظر، لم يواجه الكثير من الخطر على الإطلاق وهو يسرع نحو ضواحي المدينة.
“كمين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة! لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا ما يشن هجومًا مفاجئا علينا!
كان سلف محارب فاجرا الذهبي في وضع سيئ، وتوفي اثنان من كبار شيوخ الطائفة. كانت الطائفة نفسها في حالة ضعف غير مسبوقة، لذا سيكون الآن أفضل وقت لتوجيه ضربة قاتلة.
“اقتله!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، في القاعة الكبرى، أدرك زعيم الطائفة أن شيئا ما كان يحدث، وخرج بغضب. عندما رأى الفوضى والريح السامة، صرخ، “أيها التلاميذ، تناولوا الحبوب المضادة للسم واطردوا هذه الريح السامة!”
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يرى حدود المنطقة المحرمة. عندما خرج منها، شعر بالنسيم الدافئ على وجهه. سرعان ما طردت برد المنطقة المحرمة.
أسرع شو تشينغ، وعندما أشرقت الشمس فوق الأفق، رأى وجهته.
ثم حدق نحو المنطقة في منتصف الطريق أسفل الجبل حيث جاءت الأصوات الهادرة. توهجت عينيه بالبرودة، هرع في هذا الاتجاه.
في هذه الأثناء، في القاعة الكبرى، أدرك زعيم الطائفة أن شيئا ما كان يحدث، وخرج بغضب. عندما رأى الفوضى والريح السامة، صرخ، “أيها التلاميذ، تناولوا الحبوب المضادة للسم واطردوا هذه الريح السامة!”
ومع ذلك، لم يكن شو تشينغ يقاتل تلاميذ الطائفة هناك. بدلا من ذلك، أبتعد بأقصى سرعة وهو يرمي الحبوب السوداء خلفه.
بعد أن وصل إلى المستوى السابع من فن الجبال والبحار، أصبح لديه سيطرة كاملة على جسده، وبالتالي تأقلم بسرعة مع الطيران. إلى جانب سرعته وقوته الطبيعية، كان قادرا على الارتفاع لفترات طويلة قبل أن يتراجع مرة أخرى. ويمكنه دفع قبضتيه خلفه للحصول على دفعات إضافية من السرعة.
رفرف رداء زعيم الطائفة الذهبي حوله، وعينيه مليئة بنية القتل. ومع ذلك، عندما رأى شو تشينغ، زبالا، وصغيرا جدا في ذلك الوقت، مرت هزة من خلاله. لم يكن بحاجة لتخمين من هو هذا الشخص.
انفجر بعضها عند ملامسته للأرض، وانفجر البعض الآخر في الجو. كلهم خلقوا دوامات من الطفرة. كان الأمر كما لو أن الطفرة في المنطقة على قيد الحياة حيث تقاربة بسرعة على الجبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان زعيم الطائفة في القاعة الكبرى، يقلب بعض السجلات المحاسبية للمدن المحلية ومخيمات الزبالين. على غرار التلاميذ في الخارج، لم يكن مقتنعا بأن السلف يحتاج حتى إلى أن يكون خارج الطائفة.
“طفرة!!”
“مهلا، ما هذا؟”
كانت هذه شخصية شو تشينغ.
رأى التلاميذ الذين كانوا على وشك الهجوم في هذا الاتجاه ما كان يحدث وصرخوا غريزيًا. كان البعض قريبا من الدوامات، وتسببت الزيادة المفاجئة في الطفرة في بدء تحول جلدهم إلى اللون الأسود المخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا أمر شائن !!” صرخ زعيم الطائفة عند وصوله من القاعة الكبرى.
عندها رد مزارعي طائفة محارب فاجرا الذهبي بالصدمة والغضب، وبينما دقت أجراس التحذير داخل الطائفة، هبط شو تشينغ على الأرض في منتصف الطريق أعلى الجبل.
تقلبات قاعدة الزراعة التي تجاوزت المستوى المثالي لتكثيف تشي. كان هذا مستوى من القوة يتجاوز الشيوخ الكبار الذين قتلهم شو تشينغ، وكان في المرتبة الثانية بعد سلف الطائفة.
رفرف رداء زعيم الطائفة الذهبي حوله، وعينيه مليئة بنية القتل. ومع ذلك، عندما رأى شو تشينغ، زبالا، وصغيرا جدا في ذلك الوقت، مرت هزة من خلاله. لم يكن بحاجة لتخمين من هو هذا الشخص.
كان وصول وجه المتسامي المكسور مثل صحوة الحشرات، التي أثرت على جميع الكائنات الحية، وأجبرتها على التغيير. لقد غيرت العالم إلى مكان أكثر برودة ووحشية. [1]
“إنه أنت!”
مرت الرياح السوداء عبر شجرة ذبلت على الفور. شحبت وجوه التلاميذ.
جذبت الرياح السوداء أخيرا انتباه المزارعين في الطائفة. أول من لاحظ ذلك كان التلاميذ يتحدثون على الجسر. نظرت المجموعة بأكملها في دهشة.
عندما إدراك ذلك، دق قلبه.
ملاحظة المترجم:
عندها رد مزارعي طائفة محارب فاجرا الذهبي بالصدمة والغضب، وبينما دقت أجراس التحذير داخل الطائفة، هبط شو تشينغ على الأرض في منتصف الطريق أعلى الجبل.
انفجر بعضها عند ملامسته للأرض، وانفجر البعض الآخر في الجو. كلهم خلقوا دوامات من الطفرة. كان الأمر كما لو أن الطفرة في المنطقة على قيد الحياة حيث تقاربة بسرعة على الجبل
- على سبيل التذكير “صحوة الحشرات” هو أيضا اسم المجلد 1 من القصة.
—
أسرع شو تشينغ، وعندما أشرقت الشمس فوق الأفق، رأى وجهته.
المترجم ~ Kaizen
أتساءل متى سأعود … تسأل للحظة. ثم قفز من سور المدينة وانطلق بعيدًا في الليل. من أجل زيادة سرعته، وضع تعويذة طيرانه الجديدة على ساقه، ثم سكب قوة الروحية فيها. أنطلق على الفور في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يجب أن يفعل ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
