الفصل الثامن
عندما استيقظت الصباح التالي، رأيت قاو في بجانبي. مستلقيا على السرير، وضعية جسمه مستقيمة. يمكنه النوم طوال الليل من غير أن يتحرك على الاطلاق. نظرتي جشعة بينما احدق فيه، لكن بالنهاية، لم أخسر نفسي في صورته.
كان يجب علي التوقف عن لعب هذه اللعبة من الرومانسية مبكرا.
قاو في ،حتى الأن، أنت تكرهني، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ،قاو في كان في خساره ولا يعلم ماذا يقول. للحظة طويلة، وقف هناك، ناظرا إلي.
حتى لو عاملته بأفضل ما يمكنني، لا يزال، يكرهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصابع قاو في تجمدت. لحظة طويلة مرت، قبل ان يقول اخيرا نعم.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
ببطء ،شفاهه تحركت على شفاهي، وقبلته بشكل لا يطاق لطيفة. ولكن عندما رفعت رأسي وقابلت اعينه، كنت مصدومة. في لحظة، رأيت عدم الرغبة في الفراق مشعة في عمق اعين قاو في الجميلة، بينما كما لو أنه وهم والذي لمع امام اعيني.
غادرت سريري وتناولت دوائي، ثم ذهبت لأمشي بالخارج. لم اخذ ملاحظة على منظري لفترة طويلة، هذا الصباح، بينما نظرت في المرآه، رأيت شحوب وجهي. جسمي هزيل وخدودي مغمورة، بينما جسدي أصبح مثل شجرة كبيرة، ببطء تضيع أيامها المتبقية من حياتها بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القطرات من الدم سقطت بتتابع سريع من أنفي، سقطت على غطاء المائدة من الكتان البيضاء، سحابة من الزهور الدموية تزهر على غطاء المائدة. مضطربة، بسرعه رفعت رأسي لأرى راس قاو في منحني بينما يأكل. اعتقدت انه لم يدرك، لأن ضوء الشموع كان منخفضا للغاية.
بعد ان قمت بوضع المكياج، اصبح لدي الشجاعة لأخرج لأواجه العالم.
لكن كلماتي الاخرى ضاعت بين شفاهه.
في النهاية ،اخترت زيارة المقبرة مرة اخرى. بين اراضيها استلقى الشخص الذي احبني طوال حياته.
في الماضي ،احيانا تخيلت في نفسي كيف سيكون عندما قاو في يقبلني برغبته. ربما ستحدث في الصباح المبكر من ارتفاع الشمس عندما تكون السماء مضاءه بضوء وردي خافت. او ربما ستكون تحت ظلام الليل الفاتن، بينما تلألأ النجوم في السماء. او ربما، ستحدث في ليلة شتوية، تحت غطاء من الثلج الأبيض، ساقطا برفق على الارض.
قلت وداعي لأبي. هذه كانت مراسم غريبة – شخص والذي يعلم ان ايامه المتبقية معدودة كان يقول الوداع لشخص قد قام بمغادرة العالم.
بهدوء ،سأل، ‘هل تريدين اخذ دوائك؟’
جلست بجانب القبر واطلقت المشاعر بقلبي للخارج لأبي. أخبرته بأنني اشتقت له، وإذا كانت هناك حياة أخرى, ليصبح حبيبي بدلا عنه. بهذه الطريقة، سيحبني قليلا، ولن اضطر لأعاني كثيرا. أو ربما اعادة ولادتي كشخص عادي، لذلك حتى لو استمررت بحب قاو في، حبي لن يكون صعب الارضاء، ماسحا كل شيء في مساره بشكل متهور.
مع ذلك بشكل مفاجئ استيقظت من الصدمة في منتصف الليل. كان ظهر جسمي رطبا، وكنت محتجزة بحضن ساحق. خلفي جسم الشخص ارتجف مختنقا ببكاءه، في لحظة عقلي اصبح هادئا.
بينما تحدثت ، اصبحت متعبة، وضعت رأسي على قبره، نائمة.
بحثت بذكرياتي لسبب. في الأخير، قلت ‘في الماضي، قلت انني لا يجب ان اخبرك اين اذهب لأنني لا املك اي شيء لأفعله معك. انا اردت فقط ان أكل شيئا لأنني جائعة. وهذا ليس شيئا مهما – ألم اطبخ لك لسنتين؟ لا يمكنك خلط مشكلتين مختلفتين معا.’
عندما استيقظت ،كان الوقت قد اصبح متأخرا بالمساء.
قبل أن اغادر، قلت لأبي، ‘أبي، ان هذا صعب جدا. لماذا يجب علي تحمل وزن كهذا على كتفي؟ انا متعبة، لا أريد مواصلة الاستمرار.’
قبل أن اغادر، قلت لأبي، ‘أبي، ان هذا صعب جدا. لماذا يجب علي تحمل وزن كهذا على كتفي؟ انا متعبة، لا أريد مواصلة الاستمرار.’
بينما استلقينا على السرير، قمت بوضع رأسي على صدره. لم يقم بدفعي. بدلا من ذلك، يده وصلت، اصابعه الخمسة بشكل واسع بينما ربت على رأسي بلطف.
في حالة ذهول ، شققت طريقي للمنزل، وعندما اخيرا وصلت للمنزل، اصبحت جائعة. قاو في لم يكن بالمنزل، لذلك اعتقدت أنه غادر للعمل.
قمت بتزيين المنزل وقمت بشراء بضع شمعات وورود طبيعية. توقعت انني احتاج شيء رومانسي.
ذهب للمطبخ لأعد شيئا لأكله. تمنيت ان اكل شعيرية صلصلة الصويا، الطعام الذي احبه قاو في اكثر شيء،لكنني عندما بدأت اعد الشعيرية عندما فتح الباب.
عندما استيقظت الصباح التالي، رأيت قاو في بجانبي. مستلقيا على السرير، وضعية جسمه مستقيمة. يمكنه النوم طوال الليل من غير أن يتحرك على الاطلاق. نظرتي جشعة بينما احدق فيه، لكن بالنهاية، لم أخسر نفسي في صورته.
قاو في وقف امامي. مع صوت عالٍ ،أخذ صحن الشعيرية من بين يدي.
كمثال ،في احد الايام، عندما كنت اغني مع اغنية، قاو في عثر علي. في الايام الماضية، حالتي استمرت بالتدهور، وكنت غالبا لا استطيع مغادرة المنزل. بذلك اليوم، كنت ضائعة في افكاري بينما استمعت لمو وينوي، الحب في هيروشيما، مغنية مع اللحن والذي صدر من صوتها الفريد:
‘لماذا انتي دائما هكذا – كم مرة يجب ان اعيد كلامي؟ قلت لا يمكنك ان تدخلي المطبخ هل فهمتي ما قلته؟ واذا لم تملكي اشياء مهمة لتفعليها، لماذا غادرتي المنزل بدون كلمة؟ هل تعتقدين أنه ممل جدا لتكوني معي;هل ندمتي على انقاذ حياتي؟’
قاو في ،حتى الأن، أنت تكرهني، أليس كذلك؟
وقفت مجمدة بمكاني، لا اجرؤ على التحرك انش. غضب قاو في شيء لم اتوقعه.
كيف تمنيت أن يدرك ذلك ! لكن لم يكن هناك مره قد فهمني.
بحثت بذكرياتي لسبب. في الأخير، قلت ‘في الماضي، قلت انني لا يجب ان اخبرك اين اذهب لأنني لا املك اي شيء لأفعله معك. انا اردت فقط ان أكل شيئا لأنني جائعة. وهذا ليس شيئا مهما – ألم اطبخ لك لسنتين؟ لا يمكنك خلط مشكلتين مختلفتين معا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ،عندما الصباح التالي اتى، قاو في بعناده الغير عادي اختفى.
شعرت ان هذا صنف بأكثر الردود نجاحا التي قمت بقولها بحياتي . في الماضي، سأقول فقط، أنا آسفة، قاو في، انا أحبك.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
كيف تمنيت أن يدرك ذلك ! لكن لم يكن هناك مره قد فهمني.
قمت بتزيين المنزل وقمت بشراء بضع شمعات وورود طبيعية. توقعت انني احتاج شيء رومانسي.
هذه المرة ،قاو في كان في خساره ولا يعلم ماذا يقول. للحظة طويلة، وقف هناك، ناظرا إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخذت الفرصة لأنتشل الشعيرية بين بيدي.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
‘هل تريد القليل ايضا؟ يمكنني صنع صحن اخر لك. ‘
اعترف بان هذا السؤال البسيط جعلني مبتهجة. في الماضي، قاو في كرهني، وفي نصف الساعة الأولى عندما استيقظنا في الفجر، لن يقوم بالتحدث بكلمة لي. حتى لو كانت تمتمة بسيطة على موافقة، لا يزال، كان غير ممانعا على الاعتراف بي.
اعتقد ان هذه اطول وجبة اكلتها مع قاو في. قاو في لم يأكل. بدلا من ذلك، شاهدني بينما اتناول طعامي. في قلبي، كنت راضية قليلا، لأن لفترة طويلة، بين الامنيات الالف والامنية الوحيدة امتلكها لقاو في، احدها أن يكون راغبا ان يقضي وجبة معي. بسبب هذا، كنت مليئة بالسعادة، وقمت بغسل الصحون قبل ان اتراجع للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ،عندما الصباح التالي اتى، قاو في بعناده الغير عادي اختفى.
مع ذلك بشكل مفاجئ استيقظت من الصدمة في منتصف الليل. كان ظهر جسمي رطبا، وكنت محتجزة بحضن ساحق. خلفي جسم الشخص ارتجف مختنقا ببكاءه، في لحظة عقلي اصبح هادئا.
ببطء ،شفاهه تحركت على شفاهي، وقبلته بشكل لا يطاق لطيفة. ولكن عندما رفعت رأسي وقابلت اعينه، كنت مصدومة. في لحظة، رأيت عدم الرغبة في الفراق مشعة في عمق اعين قاو في الجميلة، بينما كما لو أنه وهم والذي لمع امام اعيني.
٢٠ أبريل. الجو مشمس
بذلك اليوم ،قاو في رفض النوم، وذهب للنوم فقط عندما كانت الليلة متأخرة. كان كما لو أنه تحول الى طفل مشاكس بطبع عنيد بليلة واحدة. لم اعلم لماذا كان على نزاع مع نفسه. لكن لا يهم مهما قمت بمحاولة اقناعه تحول إلى اذن صماء لكلماتي.
في الايام الاولى من الصيف، السماء كانت مشمسة، الجو دافئ. في مجرد ليلة، العمل على قاو في يبدو انه أصبح اخف بشكل كبير. غالبا غادر متأخرا للعمل ، وعاد مبكرا. كنت سعيدة جدا، لكنني ايضا تمنيت ان لا يكون رئيسه غير راضي.
جعلته يجلس ،وساعدته بقطع الكيكة، ثم قمت بحثه على تمني امنية.
مع اصابعي، عددت كل يوم اقضيه مع قاو في. اعتقدت انه اذا استمررنا بالعيش هكذا للشهرين المتبقيين من حياتي، انه سيكون اكثر قيمة من نصف سنة من الماضي، للأن، الوقت الذي قضاه قاو في بجانبي تعدى ما كان يقضيه معي.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
قاو في شاهدني بينما كنت اتأمل، ثم سألني عن ماذا أفكر.
بتلك الليلة ،كنت مليئة بالسعادة. ربما هذا احد أسعد الايام بحياتي، لأنني كنت مبتهجة حتى انني شعرت أن روحي ستطير. للمرة الاولى، شعرت انني يمكنني الموت بهذه اللحظة بدون ندم. حتى لو غادرت العالم عندما وصل الشروق بالفجر التالي، لا يزال، سأضل ممتنة للغاية للسماء.
رفعت راسي ونظرت اليه، فكرة مفاجأة اتت بعقلي ان جماله لا منقطع النظير. بدون تفكير، اخبرته بماذا كنت افكر، مع ذلك لم اتوقع ان يحدق إلي بشراسة.
‘كيف ذلك؟ هل العشاء بالشمع المبتذل يكفيك؟’
الليلة الماضية، عندما تم ايقاظي بألم محطم عبر جسمي، رأيت قاو في يبحث في الخزانة بجانب السرير والتي كان بداخلها ادويتي. أردت ان اسأله ما كان الخطب، لكنني استوعبت أنه كان بحذر يقرأ عبر سجلي المرضي، بانتباه يدرس خصائص كل ادويتي.
بهدوء ،سأل، ‘هل تريدين اخذ دوائك؟’
كانت صندوق كامل من الادوية. ببطء، قاو في فتح كل علبة وقرأ وصفهم الطبي كلمة تلو الاخرى. بين الحين والأخر، سينظر إلي. قمت بعجل بأغلاق عيني، متناسية المي بينما مثلت أنني نائمة بعمق، ادرت جسدي بعيدا. تذكرت الليلة التي قاو في حضني بين يديه بينما بكى، وبدون سبب، دموعي بدت تتجسد، ساقطه من زوايا عيني.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
قاو في ،أنت اخيرا فهمت كيف تحبني.
بهدوء ،سأل، ‘هل تريدين اخذ دوائك؟’
في الصباح التالي، قمت بعمل قرار نبيل، مقررة أن اكمل ما لم استطعت ان اكمله بيوم ميلاد قاو في. لم اتمنى ان اغادر مع ندم. وبالليلة الماضية، أفعال قاو في اذابت اخر ذرة من استيائي.
بحماقة ، قلت ، ‘قاو في –’
قمت بتزيين المنزل وقمت بشراء بضع شمعات وورود طبيعية. توقعت انني احتاج شيء رومانسي.
بينما استلقينا على السرير، قمت بوضع رأسي على صدره. لم يقم بدفعي. بدلا من ذلك، يده وصلت، اصابعه الخمسة بشكل واسع بينما ربت على رأسي بلطف.
عندما عاد قاو في، عينيه فوجئت بالتغييرات في المنزل قبل ان تسقط نظرته علي.
بالكاد أجد الوقت لأحبك;
‘كيف ذلك؟ هل العشاء بالشمع المبتذل يكفيك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت ،كان الوقت قد اصبح متأخرا بالمساء.
جعلته يجلس ،وساعدته بقطع الكيكة، ثم قمت بحثه على تمني امنية.
ذهب للمطبخ لأعد شيئا لأكله. تمنيت ان اكل شعيرية صلصلة الصويا، الطعام الذي احبه قاو في اكثر شيء،لكنني عندما بدأت اعد الشعيرية عندما فتح الباب.
قلت ،’قاو في، الكيكة التي طلبتها بذلك اليوم كانت حلوة جدا وجعلتني اشعر بالغثيان. اليوم، طلبت من الخباز ان يضع فقط القليل من الزبدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اكن افتقر للتخيلات، لكني لم اتوقع انها ستكون تحت بعض الظروف الدموية قاو في سيقبلني.
قاو في لم يقل كلمة. عبر العملية كلها، جلس هناك بصلابة، جسمه مشدود ككتلة من الحجر. اردت مشاهدته ينهي الكيكة، لم اتوقع نزيف انف مفاجأ.
اعترف بان هذا السؤال البسيط جعلني مبتهجة. في الماضي، قاو في كرهني، وفي نصف الساعة الأولى عندما استيقظنا في الفجر، لن يقوم بالتحدث بكلمة لي. حتى لو كانت تمتمة بسيطة على موافقة، لا يزال، كان غير ممانعا على الاعتراف بي.
القطرات من الدم سقطت بتتابع سريع من أنفي، سقطت على غطاء المائدة من الكتان البيضاء، سحابة من الزهور الدموية تزهر على غطاء المائدة. مضطربة، بسرعه رفعت رأسي لأرى راس قاو في منحني بينما يأكل. اعتقدت انه لم يدرك، لأن ضوء الشموع كان منخفضا للغاية.
ببطء ،شفاهه تحركت على شفاهي، وقبلته بشكل لا يطاق لطيفة. ولكن عندما رفعت رأسي وقابلت اعينه، كنت مصدومة. في لحظة، رأيت عدم الرغبة في الفراق مشعة في عمق اعين قاو في الجميلة، بينما كما لو أنه وهم والذي لمع امام اعيني.
في ذعري، لم املك الكثير من الطاقة للتفكير كثيرا، وبسرعه بحثت عن عذر. قلت لقاو في أن الزبدة جعلتني مصابة بالغثيان، ثم هرعت لدورة المياه.
‘هل تريد القليل ايضا؟ يمكنني صنع صحن اخر لك. ‘
اللحظة التي دخلت فيها دورة المياه، على الفور اقفلت الباب. لكن الدم استمر بالتدفق من انفي، ذعر لا يمكن وصفه امتلك قلبي. لم اختبر مثل هذه الأعراض من قبل، ولا حتى الاطباء اخبروني عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد قاو في، عينيه فوجئت بالتغييرات في المنزل قبل ان تسقط نظرته علي.
قمت بفتح الصنبور وبسرعه قمت برش الماء على وجهي، باهتياج مسحت الدم بعيدا. لكن لا يهم مهما مسحت ومسحت، الماء الذي يدور في المغسلة لا يزال احمر.
قاو في شاهدني بينما كنت اتأمل، ثم سألني عن ماذا أفكر.
قمت بإمالة رأسي للخلف ورفعت رأسي لأعلى ما استطيع، لكن لا يزال، الدم استمر بالاندفاع للأمام مثل ماء النهر ساقطا من الشلال، ملوثا ملابسي، لون مخدر للعيون. كنت خائفة من ان يكتشف قاو في هذا، ولذلك لم املك الطاقة الكافية لاهتم بنزيف الأنف، منحنية للأمام في المغسلة بينما وضعتهم اسفل الصنبور، محاولة افضل ما لدي لمسح الدم بعيدا.
بعد وقفة ،قاو في دخل، مقبلا اياي على الشفاه.
في بداية الأمر، جسمي لم يكن بحالة جيدة، ومناعتي سيئة. مع ذلك شعرت انها افضل للوقوع تحت البرد من ان يكتشف قاو في هذا. يدي ارتجفت في خوفي بينما قمت بمسح نفسي باهتياج، لكن الباب بشكل مفاجئ انفتح بقوة عنيفة.
حتى لو عاملته بأفضل ما يمكنني، لا يزال، يكرهني.
استدرت لأرى قاو في واقفا عند الباب، تعبيره مثل الأسد.
اخذت الفرصة لأنتشل الشعيرية بين بيدي.
بحماقة ، قلت ، ‘قاو في –’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصابع قاو في تجمدت. لحظة طويلة مرت، قبل ان يقول اخيرا نعم.
لكن كلماتي الاخرى ضاعت بين شفاهه.
الاشعة المائلة لغروب الشمس اضاءت الغرفة في توهج ذهبي.
في الماضي ،احيانا تخيلت في نفسي كيف سيكون عندما قاو في يقبلني برغبته. ربما ستحدث في الصباح المبكر من ارتفاع الشمس عندما تكون السماء مضاءه بضوء وردي خافت. او ربما ستكون تحت ظلام الليل الفاتن، بينما تلألأ النجوم في السماء. او ربما، ستحدث في ليلة شتوية، تحت غطاء من الثلج الأبيض، ساقطا برفق على الارض.
مع ذلك بشكل مفاجئ استيقظت من الصدمة في منتصف الليل. كان ظهر جسمي رطبا، وكنت محتجزة بحضن ساحق. خلفي جسم الشخص ارتجف مختنقا ببكاءه، في لحظة عقلي اصبح هادئا.
لم اكن افتقر للتخيلات، لكني لم اتوقع انها ستكون تحت بعض الظروف الدموية قاو في سيقبلني.
قاو في لم يقل كلمة. عبر العملية كلها، جلس هناك بصلابة، جسمه مشدود ككتلة من الحجر. اردت مشاهدته ينهي الكيكة، لم اتوقع نزيف انف مفاجأ.
كان كحيوان صغير والذي عانى من صدمة لحياته وكان يبحث بيأس لتأمين لحياته. دفعني على الجدار، جسمه مرتفعا علي بينما اقترب مني، أجسامنا مرتبطة سويا، كأنما لا يمكن ان يتحمل اي ادنى مسافة بيننا. لسانه تسلل في فمي، محولا بحالة هائجة بينما يبحث، كما لو أنه يتمنى لا شيء غير ابتلاعي بأكملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اكن افتقر للتخيلات، لكني لم اتوقع انها ستكون تحت بعض الظروف الدموية قاو في سيقبلني.
امسكني ،يديه محكمة حول كفي بينما ارشد يدي لجسمه.
قمت بتزيين المنزل وقمت بشراء بضع شمعات وورود طبيعية. توقعت انني احتاج شيء رومانسي.
أردت ان اسأله ما الخطأ، لكني بعمق في قلبي، علمت.
وقفت مجمدة بمكاني، لا اجرؤ على التحرك انش. غضب قاو في شيء لم اتوقعه.
في النهاية ،الجنون اليائس بقبلة قاو في تركته منهك. تمسك في، واضعا رأسه على كتفي بينما بكى. بكائه كان عالٍ بشدة، واقسمت انني لم أعلم ان رجلا يمكن ان يبكي بهذه الطريقة، من البكاء المبحوح، المنخفض في البداية الى البكاء العال والذي حمل قوة الماء المتدفق، ماسحا كل شيء نظيفا بطريقة. حتى انني شعرت ان قاو في سيبكي حتى يمزق احباله الصوتية.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
بينما بكى، جسمه كان مشدود كعمود حديدي. يدي طوقته بحضن لطيف. بهدوء ،ارحته ،وقلت’ قاو في، أنا احبك. لم أندم على حبك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بكى، جسمه كان مشدود كعمود حديدي. يدي طوقته بحضن لطيف. بهدوء ،ارحته ،وقلت’ قاو في، أنا احبك. لم أندم على حبك.’
بتلك الليلة ،كنت مليئة بالسعادة. ربما هذا احد أسعد الايام بحياتي، لأنني كنت مبتهجة حتى انني شعرت أن روحي ستطير. للمرة الاولى، شعرت انني يمكنني الموت بهذه اللحظة بدون ندم. حتى لو غادرت العالم عندما وصل الشروق بالفجر التالي، لا يزال، سأضل ممتنة للغاية للسماء.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
٥ مايو. الجو غائم
اعتقدت انني يجب ان اكون راضية مع هذا. على الرغم من ان قاو في رجل بكلمات قليلة، الان، اصبح بشكل غريب حساس. يمكنني الشعور بهذا.
بذلك اليوم ،قاو في رفض النوم، وذهب للنوم فقط عندما كانت الليلة متأخرة. كان كما لو أنه تحول الى طفل مشاكس بطبع عنيد بليلة واحدة. لم اعلم لماذا كان على نزاع مع نفسه. لكن لا يهم مهما قمت بمحاولة اقناعه تحول إلى اذن صماء لكلماتي.
‘هل تريد القليل ايضا؟ يمكنني صنع صحن اخر لك. ‘
حتى بعد ان ذهبت للنوم، قاو لا يزال معذبا بمشاعره. بينما شاهدت قاو في يعاني اضطراب، قلبي ألمني بشكل لا يطاق لأجله.
استدرت لأرى قاو في واقفا عند الباب، تعبيره مثل الأسد.
لحسن الحظ ،عندما الصباح التالي اتى، قاو في بعناده الغير عادي اختفى.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
بينما استلقينا على السرير، قمت بوضع رأسي على صدره. لم يقم بدفعي. بدلا من ذلك، يده وصلت، اصابعه الخمسة بشكل واسع بينما ربت على رأسي بلطف.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
بهدوء ،سأل، ‘هل تريدين اخذ دوائك؟’
ابتسمت مقتربة بشكل اقرب على صدره. ‘ هل ستطعمني؟ ‘ خائفة ان يرفض قاو في، بعجل أضفت، ‘لا املك اي طاقة.’
اعترف بان هذا السؤال البسيط جعلني مبتهجة. في الماضي، قاو في كرهني، وفي نصف الساعة الأولى عندما استيقظنا في الفجر، لن يقوم بالتحدث بكلمة لي. حتى لو كانت تمتمة بسيطة على موافقة، لا يزال، كان غير ممانعا على الاعتراف بي.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
ابتسمت مقتربة بشكل اقرب على صدره. ‘ هل ستطعمني؟ ‘ خائفة ان يرفض قاو في، بعجل أضفت، ‘لا املك اي طاقة.’
لكن كلماتي الاخرى ضاعت بين شفاهه.
اصابع قاو في تجمدت. لحظة طويلة مرت، قبل ان يقول اخيرا نعم.
مع ذلك بشكل مفاجئ استيقظت من الصدمة في منتصف الليل. كان ظهر جسمي رطبا، وكنت محتجزة بحضن ساحق. خلفي جسم الشخص ارتجف مختنقا ببكاءه، في لحظة عقلي اصبح هادئا.
اعتقدت انني يجب ان اكون راضية مع هذا. على الرغم من ان قاو في رجل بكلمات قليلة، الان، اصبح بشكل غريب حساس. يمكنني الشعور بهذا.
ذهب للمطبخ لأعد شيئا لأكله. تمنيت ان اكل شعيرية صلصلة الصويا، الطعام الذي احبه قاو في اكثر شيء،لكنني عندما بدأت اعد الشعيرية عندما فتح الباب.
كمثال ،في احد الايام، عندما كنت اغني مع اغنية، قاو في عثر علي. في الايام الماضية، حالتي استمرت بالتدهور، وكنت غالبا لا استطيع مغادرة المنزل. بذلك اليوم، كنت ضائعة في افكاري بينما استمعت لمو وينوي، الحب في هيروشيما، مغنية مع اللحن والذي صدر من صوتها الفريد:
بينما استلقينا على السرير، قمت بوضع رأسي على صدره. لم يقم بدفعي. بدلا من ذلك، يده وصلت، اصابعه الخمسة بشكل واسع بينما ربت على رأسي بلطف.
بالكاد أجد الوقت لأحبك;
ذهب للمطبخ لأعد شيئا لأكله. تمنيت ان اكل شعيرية صلصلة الصويا، الطعام الذي احبه قاو في اكثر شيء،لكنني عندما بدأت اعد الشعيرية عندما فتح الباب.
كان يجب علي التوقف عن لعب هذه اللعبة من الرومانسية مبكرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اكن افتقر للتخيلات، لكني لم اتوقع انها ستكون تحت بعض الظروف الدموية قاو في سيقبلني.
فالحقيقة ،لم احب مو وينوي حقا، لكن هذه الأغنية بالتحديد صدت معي.
لكن كلماتي الاخرى ضاعت بين شفاهه.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ،قاو في كان في خساره ولا يعلم ماذا يقول. للحظة طويلة، وقف هناك، ناظرا إلي.
الاشعة المائلة لغروب الشمس اضاءت الغرفة في توهج ذهبي.
وقفت مجمدة بمكاني، لا اجرؤ على التحرك انش. غضب قاو في شيء لم اتوقعه.
بعد وقفة ،قاو في دخل، مقبلا اياي على الشفاه.
جلست بجانب القبر واطلقت المشاعر بقلبي للخارج لأبي. أخبرته بأنني اشتقت له، وإذا كانت هناك حياة أخرى, ليصبح حبيبي بدلا عنه. بهذه الطريقة، سيحبني قليلا، ولن اضطر لأعاني كثيرا. أو ربما اعادة ولادتي كشخص عادي، لذلك حتى لو استمررت بحب قاو في، حبي لن يكون صعب الارضاء، ماسحا كل شيء في مساره بشكل متهور.
ببطء ،شفاهه تحركت على شفاهي، وقبلته بشكل لا يطاق لطيفة. ولكن عندما رفعت رأسي وقابلت اعينه، كنت مصدومة. في لحظة، رأيت عدم الرغبة في الفراق مشعة في عمق اعين قاو في الجميلة، بينما كما لو أنه وهم والذي لمع امام اعيني.
غادرت سريري وتناولت دوائي، ثم ذهبت لأمشي بالخارج. لم اخذ ملاحظة على منظري لفترة طويلة، هذا الصباح، بينما نظرت في المرآه، رأيت شحوب وجهي. جسمي هزيل وخدودي مغمورة، بينما جسدي أصبح مثل شجرة كبيرة، ببطء تضيع أيامها المتبقية من حياتها بعيدا.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
