الفصل السابع
انا جبانة واخاف الموت. هذا شيء امكنني بصراحة الاعتراف به. كنت دائما خجولة حتى في الروضة, عندما سرق الاطفال الاخرين اشيائي، على الرغم من انني كنت غاضبة، لم اجرؤ على الشكوى. عندما قاموا بالفوضى بفترة القيلولة ثم جعلوني كبش الفداء، مع ذلك لا زلت صامتة، قبلت قدري بأن أكون كبش فداءهم.
بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.
مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.
لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.
بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.
هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.
أنني رفضت العلاج لم يعني انني كنت غير خائفة من الموت. على العكس، كنت خائفة بشدة. كنت خائفة من عواقب فشل العلاج، او اذا تحولت الامور إلى الأسوأ على طاولة العمليات، او عندما بدا شعري يتساقط في مجموعات خلال العلاج الكيميائي وأصبح بشعة للنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.
لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.
أردت قول شيئا ما، لكن لم اعلم ماذا اقول، وكيف اقولهم. الف نوع مختلف من العجز طغى علي، لذلك بقيت صامتة.
لكن بهذه اللحظة، تمنيت بكل قلبي أن اموت الأن، على الاقل، موتي سيجبر قاو في على تذكر ان هناك شخص قام بمبادلة حياتها لحياه. دين مستحق بحياة شخص اخر كان شيء لن يستطيع ان ينساه ابدا لبقية حياته.
انا جبانة واخاف الموت. هذا شيء امكنني بصراحة الاعتراف به. كنت دائما خجولة حتى في الروضة, عندما سرق الاطفال الاخرين اشيائي، على الرغم من انني كنت غاضبة، لم اجرؤ على الشكوى. عندما قاموا بالفوضى بفترة القيلولة ثم جعلوني كبش الفداء، مع ذلك لا زلت صامتة، قبلت قدري بأن أكون كبش فداءهم.
لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.
الطبيب دخل ،قاو في متابعا اياه عن قرب.
لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.
عندما فتحت عيني، كانت الظهيرة ، والشمس أشرقت بسطوع في السماء. لم أعلم ما كان اليوم، وبينما نظرت خارج النافذة، امكنني رؤية بعض العصافير ترقص بمرح على حافة النافذة. تحركت، محاولة ان اخذ نظرة اقرب، لكن الالم الحاد وخزني حركت ظهري. الممرضات الذين كانوا يستعدون لإجراء بعض الاختبارات علي قريبا اكتشفوني وبسرعة استدعوا الطبيب.
عندما فتحت عيني، كانت الظهيرة ، والشمس أشرقت بسطوع في السماء. لم أعلم ما كان اليوم، وبينما نظرت خارج النافذة، امكنني رؤية بعض العصافير ترقص بمرح على حافة النافذة. تحركت، محاولة ان اخذ نظرة اقرب، لكن الالم الحاد وخزني حركت ظهري. الممرضات الذين كانوا يستعدون لإجراء بعض الاختبارات علي قريبا اكتشفوني وبسرعة استدعوا الطبيب.
هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.
الطبيب دخل ،قاو في متابعا اياه عن قرب.
لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.
‘انتي محظوظة جدا، لكن بنفس الوقت غير محظوظة.’
علاوة عل ذلك، بقائي بالمستشفى كان كئيبا للغاية بدون صديق، لم املك زائر. لكن يبدو ان زملاء قاو في علموا عن خبر مرضي، لذلك في اليوم الثالث بعد ان استيقظت، العديد منهم قاموا بزيارتي. هذا جعلني متأثرة عاطفيا، وتذكرت ايضا لانلان، الصديقة الوحيدة التي امتلكتها مرة.
اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.
أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.
الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.
مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.
سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’
لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.
اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.
لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.
‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’
بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.
الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.
لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.
لم اعلم كم يوم سقطت غائبة عن الوعي، لكن قاو في لا يزال يرتدي الملابس التي ارتداها في احتفال تشينمينغ. كانوا غير مرتبين، واكمامه مجعدة.
قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.
نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.
اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.
أردت قول شيئا ما، لكن لم اعلم ماذا اقول، وكيف اقولهم. الف نوع مختلف من العجز طغى علي، لذلك بقيت صامتة.
مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.
عندما اتت الممرضة لتغيير دوائي، اخبرتها انني جائعه، وأردت تناول بعض عصيدة التمر الاحمر، وأن العصيدة يجب ان تكون كثيفة. بتأن اشرت أنه من الصعب ارضائي.
باستثناء، قاو في، هذه المرة، جرحت لأجلك. يجب ان تتذكر هذا… هل تستطيع؟
مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.
قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.
عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.
بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.
قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت المطبخ، قمت بفتح الثلاجة وعندما أخذت فقط ملعقة فجأة تم أخذها من بين يدي. واستدرت لأرى قاو في واقفا خلفي، جسده متوتر. وجهه مستقيم وحواجبه مرهقة، بينما كان واضحا أنه مرهق بشدة.
قاو في جلس على الكنبة، ارجله الطويلة ممتدة، ورأسه موضوع بين ركبتيه, يبدو انيقاً. تحملت الالم وفتحت القارورة الحرارية ببطء اغرف ملاعق من العصيدة. عندما اكلت تقريبا نصف العصيدة، قاو في اخيرا استيقظ. نظر مباشرة إلي، والطريقة التي نظر إلي فيها جعلتني متوترة.
لم اعلم كم يوم سقطت غائبة عن الوعي، لكن قاو في لا يزال يرتدي الملابس التي ارتداها في احتفال تشينمينغ. كانوا غير مرتبين، واكمامه مجعدة.
وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’
سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’
هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت المطبخ، قمت بفتح الثلاجة وعندما أخذت فقط ملعقة فجأة تم أخذها من بين يدي. واستدرت لأرى قاو في واقفا خلفي، جسده متوتر. وجهه مستقيم وحواجبه مرهقة، بينما كان واضحا أنه مرهق بشدة.
قاو في لم يستجب. نظر إلي، التعبير بعينيه لا يمكن قراءته، لكنه بسرعة حنى رأسه، اخذ المعطف الخاص به، وخرج.
أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.
لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.
اومأت ،والممرضة غادرت.
نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.
في هذا العالم ،البقاء بالمستشفى صنف كأحد اكثر الاشياء التي اكرهها. عندما عولجت جروحي السطحية وكنت استطيع مغادرة السرير، قررت الرجوع للمنزل.
اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.
علاوة عل ذلك، بقائي بالمستشفى كان كئيبا للغاية بدون صديق، لم املك زائر. لكن يبدو ان زملاء قاو في علموا عن خبر مرضي، لذلك في اليوم الثالث بعد ان استيقظت، العديد منهم قاموا بزيارتي. هذا جعلني متأثرة عاطفيا، وتذكرت ايضا لانلان، الصديقة الوحيدة التي امتلكتها مرة.
قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.
بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.
لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.
باستثنائه ،كان هناك امرأه اتت ايضا.
قاو في لم يستجب. نظر إلي، التعبير بعينيه لا يمكن قراءته، لكنه بسرعة حنى رأسه، اخذ المعطف الخاص به، وخرج.
اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’
لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.
بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.
أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.
عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.
عندما خرجت من للمستشفى، احضرت معي صندوق كبير من علاجاتي، وضعتهم بداخل الخزانة بجانب سريري، مرتبة اياهم بشكل جيد.
انا جبانة واخاف الموت. هذا شيء امكنني بصراحة الاعتراف به. كنت دائما خجولة حتى في الروضة, عندما سرق الاطفال الاخرين اشيائي، على الرغم من انني كنت غاضبة، لم اجرؤ على الشكوى. عندما قاموا بالفوضى بفترة القيلولة ثم جعلوني كبش الفداء، مع ذلك لا زلت صامتة، قبلت قدري بأن أكون كبش فداءهم.
بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.
أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.
صفقت يدي وابتسمت تجاه قاو في. ‘المنزل لا يزال الأفضل.’ ثم أضفت، ‘سأذهب لأطبخ شيئا ما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’
دخلت المطبخ، قمت بفتح الثلاجة وعندما أخذت فقط ملعقة فجأة تم أخذها من بين يدي. واستدرت لأرى قاو في واقفا خلفي، جسده متوتر. وجهه مستقيم وحواجبه مرهقة، بينما كان واضحا أنه مرهق بشدة.
لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.
‘هل نسيتي ماذا قال الطبيب؟ عودي لغرفة نومك. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتي محظوظة جدا، لكن بنفس الوقت غير محظوظة.’
‘ هل كلمات الطبيب هي القانون؟ ليس هناك مشكله، مر وقت طويل منذ اخر مره استمعت لما يقولونه. سأقوم بطبخ الأكل الان، الست جائعا؟ ‘
باستثناء، قاو في، هذه المرة، جرحت لأجلك. يجب ان تتذكر هذا… هل تستطيع؟
‘ سأقوم بطلب وجبة جاهزة.’
أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.
أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.
بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.
بينما نمت طوال الليل، قاو في لم يرجع لغرفتنا. في الماضي، عندما يحدث هذا سأقوم بمرافقته بينما بقيت مستيقظة معه، أو سأقوم بسحبه بعناد للغرفة ليستريح في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.
لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’
اعتقد ان الجميع يعرف الأن.
اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.
قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.
بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.
ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.
اومأت ،والممرضة غادرت.
تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.
لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.
لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.
باستثناء، قاو في، هذه المرة، جرحت لأجلك. يجب ان تتذكر هذا… هل تستطيع؟
‘ سأقوم بطلب وجبة جاهزة.’
لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات