الفصل سادس
لم اعلم كم ساعة نمت. عندما استيقظت، كنت بالفعل على السرير، كنت ممتنة أن قاو في لم يقم بتركي في السيارة. عقلي كان في حالة مشوشة، وأول شيء قمت بفعله بعد استيقاظي هو البحث عن أدويتي. قمت بفتح الصندوق وبدون اخذ رشفة من الماء، ابتلعت الكبسولة بأكملها.
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
في الحقيقة ،ادويتي كان من السهل ايجادها. لم أقم بإخفائهم بعيدا ككنز ثمين. بدلا من ذلك، قمت بوضعهم في الادراج بجانب سريري. اذا انحنى شخص وفتح اول درج، سيتسقبله درج كامل مليء بها.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه الوقت ليرجع لعمله. بعد ان قال هذه الكلمات، استدار ليرحل.
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
‘قاو في ،اين انت؟ لما انت لست بالمنزل؟’ بعجل، قمت بقول الأسئلة التي كانت تعذب قلبي، متمنية أن تكون روحي بجانبه بهذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
عندما أردت قول شيئا ما سمعت صوت امرأه يصدر من الهاتف.
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
لم أحتج لتخمين لمن انتمى الصوت. انتمى لحب قاو في الأول، الجزء الاخر من زوجي الحب الذي بعناء قمت بفصلهم عن بعض. لكنني علمت أنه ليس الوقت لأكون حسابية، لذلك لم افكر بالقيام بما يرى غالبا بالتلفزيون، لضرب الهاتف بعنف. بدلا من ذلك بقيت غافلة، متظاهرة بانني لم اسمع شيئا بينما استمررت التحدث مع قاو في بلطف.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
لكن كيف انسى؟
ذهني كان فارغا.
كنت مستعدة لأكمل المحادثة، لكن لم يعني هذا بأن الشخص الآخر كان مستعدا ايضا. مع نقرة قاو في انهى الاتصال.
عندما أردت قول شيئا ما سمعت صوت امرأه يصدر من الهاتف.
لأسبوعين ،لم يقم بالعودة.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
قمت بالقبض على هاتفي بينما التففت على الكنبة. رؤيتي مشوشة بينما حدقت خارج النوافذ لأنظر للسماء المظلمة، الغروب الذهبي تم تغطيته بسواد الليل.
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في.’
الخامس من ابريل. الجو مشمس.
اذا قمت بشيء خاطئ، يمكنني التغير.
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
قمت بوضع الزهور ،كنست قبره، ثم نظفت شاهد قبره. كنت مركزة بعمق مع عملي. اعتقدت أن هذه السنة كانت افضل واحدة حضرت بها لقبر والدي.
قمت بوضع الزهور ،كنست قبره، ثم نظفت شاهد قبره. كنت مركزة بعمق مع عملي. اعتقدت أن هذه السنة كانت افضل واحدة حضرت بها لقبر والدي.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في.’
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
لأسبوعين ،لم يقم بالعودة.
لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
اتذكر انني حظيت بحلم طويل. بالحلم قاو في عاد. قال لي أنه سامحني، بينما اقتربت بالقرب منه، فجأه، اكتشفت ان كل هذا مجرد وهم. مع هذا، قاو في من احلامي اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاو في لم يكن سعيدا. لكنني قمت بتهديد ولم يملك اي خيار غير مقابلتي.
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه الوقت ليرجع لعمله. بعد ان قال هذه الكلمات، استدار ليرحل.
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
‘قاو في.’
جلست متجمدة بمقعدي. فقط عندما بدأت شخصية قاو في تختفي فوق نطاق رؤيتي اهتززت صاحية. قفزت من مقعدي وطاردته طوال المسافة حتى الطرقات، بجانب اشارة المرور لعبور المارة.
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
لم اعلم كم ساعة نمت. عندما استيقظت، كنت بالفعل على السرير، كنت ممتنة أن قاو في لم يقم بتركي في السيارة. عقلي كان في حالة مشوشة، وأول شيء قمت بفعله بعد استيقاظي هو البحث عن أدويتي. قمت بفتح الصندوق وبدون اخذ رشفة من الماء، ابتلعت الكبسولة بأكملها.
ذهني كان فارغا.
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به هو إيجاد قاو في.
جلست متجمدة بمقعدي. فقط عندما بدأت شخصية قاو في تختفي فوق نطاق رؤيتي اهتززت صاحية. قفزت من مقعدي وطاردته طوال المسافة حتى الطرقات، بجانب اشارة المرور لعبور المارة.
اذا قمت بشيء خاطئ، يمكنني التغير.
كنت مستعدة لأكمل المحادثة، لكن لم يعني هذا بأن الشخص الآخر كان مستعدا ايضا. مع نقرة قاو في انهى الاتصال.
اذا لم يرد مني مقابلة والديه، ثم لن أقوم برؤيتهم مرة أخرى، خصوصا انني خططت فقط لزيارتهم مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
قمت بوضع الزهور ،كنست قبره، ثم نظفت شاهد قبره. كنت مركزة بعمق مع عملي. اعتقدت أن هذه السنة كانت افضل واحدة حضرت بها لقبر والدي.
قاو في لم يكن سعيدا. لكنني قمت بتهديد ولم يملك اي خيار غير مقابلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في.’
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
لأسبوعين ،لم يقم بالعودة.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف انسى؟
بقلق، سألت، ‘شركتك سترسلك الى مقاطعة أخرى؟’
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
‘اون.’ قاو في طلب كأس من عصير البرتقال وجلس في مقابلي.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
بيأس، رتبت افكاري في قلبي، ثم قلت،’ هل ستذهب هي ايضا؟’
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
قاو في حدق إلي للحظة طويله. بالنهاية، حرك رأسه بعيدا وقال، ‘هل تظنين انك تملكين الحق لتسألي سؤالا كهذا؟’
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
‘لم اعنيه بهذه الطريقة، قاو في. اردت منك أن تأخره لنص سنة.’
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
كنت في حيرة من أمري، واستمررت بالشرب حتى لم يكن هناك شيء متبقي.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
في نهاية المطاف، صوت قاو في بدأ فوق رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ،عقلية الأميرة خاصتي أظهرت رأسها القبيح مره اخرى.
‘اعطيني سبب. هي يوجين، اعطني سببا واحدا لتأجيل نقلي.’ صوته كان جادا.
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
أنه الوقت ليرجع لعمله. بعد ان قال هذه الكلمات، استدار ليرحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاو في حدق إلي للحظة طويله. بالنهاية، حرك رأسه بعيدا وقال، ‘هل تظنين انك تملكين الحق لتسألي سؤالا كهذا؟’
جلست متجمدة بمقعدي. فقط عندما بدأت شخصية قاو في تختفي فوق نطاق رؤيتي اهتززت صاحية. قفزت من مقعدي وطاردته طوال المسافة حتى الطرقات، بجانب اشارة المرور لعبور المارة.
بيأس، رتبت افكاري في قلبي، ثم قلت،’ هل ستذهب هي ايضا؟’
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
اليوم هو يوم حزن بالفعل بالنسبة لي; أرجوك لا تزد معاناتي.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
في مواجهة الموت، لم أكن خائفة. بدلا من ذلك ما خفته هو انني سأقضي أيامي الأخيرة وحيدة.
قمت بالقبض على هاتفي بينما التففت على الكنبة. رؤيتي مشوشة بينما حدقت خارج النوافذ لأنظر للسماء المظلمة، الغروب الذهبي تم تغطيته بسواد الليل.
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
لذلك ،عقلية الأميرة خاصتي أظهرت رأسها القبيح مره اخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
لم اعلم كم ساعة نمت. عندما استيقظت، كنت بالفعل على السرير، كنت ممتنة أن قاو في لم يقم بتركي في السيارة. عقلي كان في حالة مشوشة، وأول شيء قمت بفعله بعد استيقاظي هو البحث عن أدويتي. قمت بفتح الصندوق وبدون اخذ رشفة من الماء، ابتلعت الكبسولة بأكملها.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
في اللحظة التي غادرت الكلمات فمه، خطا بعيدا، بحزم، وبغضب. لم يدرك أن إشارة المرور التي كانت خضراء قبل لحظات اصبحت حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قاو في.’
علمت انه في بعض الاوقات، الاشياء حدثت. بينما ضرب جسدي بقوة ساحقة، رميت عبر الجو، وسقطت بقوة على الأرض. الظلام غطى رؤيتي، مع ذلك بينما اختفى وعيي بعيدا، رأيت دم احمر كثيف من دمي الذي انتشر عبر الطريق، ذكريات من خيوط حمراء من المصير، شابكت حياة قاو في مع خاصتي.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات