أخيرا أصبحوا وحدهم
ديفيد لا يزال ينظر للأرض بينما يرد على كاترين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تستطيعين معرفة إن كنت أعيش حياة مزيفة أم لا . لا تستطيعي التأثير عليّ بالكذب أو بقول أشياء لا تعرفينها. ”
“لأني لا أستطيع ذلك ، أنا لا أملك أي مشاعر تجاه أي شخص أو أي شيء ، لا أهتم البته بشأنك أو بشأن ستيف أو أي هراء آخر ”
تمسك كاترين بكتف ديفيد وتجبره على الجلوس بينما تجلس أمامه وتنظر في عينيه وهو ينظر في عينيها
“لن تحتاج هذه الأفضلية يا فتى ، لأني من سأقتلهم . ولا أريد أن تكون لدي أفضليه عليهم وقت القتال ، وكذلك الأمر بالنسبة لك . سأقتل البقية كي أتعب بنفس مستوى تعبك ثم نتقاتل واحد ضد واحد ، قتال حتى الموت ”
“دعني أسألك عدة أسئلة: أولا , لماذا تظن أنني ظللت أحبك لمدة طويله ولم تحصل بيننا أي مشكله أبدا ، أو حتى شجار بسيط ؟ ”
“دعني أسألك عدة أسئلة: أولا , لماذا تظن أنني ظللت أحبك لمدة طويله ولم تحصل بيننا أي مشكله أبدا ، أو حتى شجار بسيط ؟ ”
كان ديفيد يجيب على أسئلتها وملامح وجهه تظهر أنه مخدّر
يشعر ديفيد بزوال التخدير ليعود شعوره الى لا شيء ويجيب على آخر سؤال لها
“لأن شعوري لم يتغير تجاهك. ”
كان دايبر قد انحنى أثناء دفع رأس الشخص الذي أمامه للأرض ، وبعدها أعاد ضرب رأس هذا الشخص بالأرض ، عدا أنه لم يرفع جسمه بالكامل ، بل اكتفى بوضع يده على وجهه ورفع رأسه فقط ، حيث قام برفع رأسه وضربه بالأرض ١٠٠ مره سريعة حتى خرج جزء من دماغه الى الأرض بينما يراقب بقية الجنود هذا وهو متجمدين مكانهم.
تبتسم كاترين بلطف بينما تسأله السؤال الثاني
“لا تستطيعين معرفة إن كنت أعيش حياة مزيفة أم لا . لا تستطيعي التأثير عليّ بالكذب أو بقول أشياء لا تعرفينها. ”
“هل تظن أنه من الطبيعي أن لا تتغير مشاعر أحد لمدة ١٠ سنوات كاملة ؟! وأن لا يشعر بالملل أو الغضب أو أي شيء آخر غير الحب ، ولو لمرة واحده؟ سأجيب أنا بدلا عنك ، ليس طبيعي ، هناك تفسير واحد لهذا الشيء ، هل تستطيع استنتاجه ؟”
“قم بتشغيل الأضواء يا ستال! ”
أتسعت عيناه أكثر بينما يرد
يصيح دايبر لستال
“أنا لم أحبك منذ البداية ، لم أشعر بأي شيء ناحيتك منذ البداية ”
“أنا لم أحبك منذ البداية ، لم أشعر بأي شيء ناحيتك منذ البداية ”
تقف كاترين بينما تنظر اليه
“لا تستطيعين معرفة إن كنت أعيش حياة مزيفة أم لا . لا تستطيعي التأثير عليّ بالكذب أو بقول أشياء لا تعرفينها. ”
“أنت محق . سبب موتي هو أنك لم تحبني ، إن كنت قد أحببتني حقا ، كنت ستجلس بجانبي عندما علمت أن هناك شيء غريب بشأن اليانصيب الذي ربحته . لقد كنت تظن أن استجابتك لطلبي والرحيل في ذلك الوقت هو ما سيثبت لنفسك أنك تحبني ، لذلك فعلت ذلك بدلا من الجلوس بجانبي ومحاولة معرفة ما يحدث حقا ، لذلك لم تشعر بأني في خطر . هل ستخبرني بسبب عدم شعورك بأي شيء تجاهي ؟ ”
تبتسم كاترين بلطف بينما تسأله السؤال الثاني
لقد أحس بالتخدير في تلك اللحظة . شعر بأنه يتكلم لا شعوريا بينما يجيب عليها وهو ينظر الى الأعلى لتتلاقى أعينهم
“أنا لم أحبك منذ البداية ، لم أشعر بأي شيء ناحيتك منذ البداية ”
“لأني لا أستطيع ذلك ، أنا لا أملك أي مشاعر تجاه أي شخص أو أي شيء ، لا أهتم البته بشأنك أو بشأن ستيف أو أي هراء آخر ”
يشعر ديفيد بزوال التخدير ليعود شعوره الى لا شيء ويجيب على آخر سؤال لها
تنحني كاترين لتمسك يده وتساعده على النهوض بينما تسأله آخر سؤال
“هل تظن أنه من الطبيعي أن لا تتغير مشاعر أحد لمدة ١٠ سنوات كاملة ؟! وأن لا يشعر بالملل أو الغضب أو أي شيء آخر غير الحب ، ولو لمرة واحده؟ سأجيب أنا بدلا عنك ، ليس طبيعي ، هناك تفسير واحد لهذا الشيء ، هل تستطيع استنتاجه ؟”
“أخبرني الآن ، من أنت ؟”
“لأني لا أستطيع ذلك ، أنا لا أملك أي مشاعر تجاه أي شخص أو أي شيء ، لا أهتم البته بشأنك أو بشأن ستيف أو أي هراء آخر ”
يشعر ديفيد بزوال التخدير ليعود شعوره الى لا شيء ويجيب على آخر سؤال لها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن شعوري لم يتغير تجاهك. ”
“أنا دايبر ، فقط دايبر ”
يشعر ديفيد بزوال التخدير ليعود شعوره الى لا شيء ويجيب على آخر سؤال لها
تنطق كاترين بآخر كلماتها بينما تتلاشى وهو ينظر إليها باندهاش
تبتسم كاترين بلطف بينما تسأله السؤال الثاني
” حافظ على نفسك يا دايبر . أزل كل الأخطاء وكل الأشياء التي تقيدك ، كل ما يجعلك ديفيد يجب أن يزول ”
كان ستال قد قتل ١٢ جندي حتى الآن ، واحتاج لأفضليتين قويتين : السلاح والظلام ، وأيضا كان يحتاج أن لا يهاجموه على دفعات كبيره . لكن دايبر تخلى عن كل هذا وأندفع لقتال ٣٠ شخص دفعه واحده بيديه العاريتين ، وكلهم يعتبرون من الجنود الأقوى في المنظمة .
بعد تعريفه عن نفسه بأنه دايبر وبعد اختفاء كاترين من أمامه ، عاد وعيه للواقع المحيط به ، حيث يسمع صرخات ٣ من جنوده وهم يقاتلون ستال بينما يشعر بجنود كثير حوله يحاولون حمايته. يستمر الثلاثة الجنود بالصراخ كي يعرفوا بعضهم البعض ، لكن حال صراخهم دون فائدة ، حيث لدى ستال الان عظمتين طويلتين قليلا يستعملهن كالسيف ويقتل الثلاثة الأشخاص بها .
“لن تحتاج هذه الأفضلية يا فتى ، لأني من سأقتلهم . ولا أريد أن تكون لدي أفضليه عليهم وقت القتال ، وكذلك الأمر بالنسبة لك . سأقتل البقية كي أتعب بنفس مستوى تعبك ثم نتقاتل واحد ضد واحد ، قتال حتى الموت ”
يصيح دايبر لستال
“هل تظن أنه من الطبيعي أن لا تتغير مشاعر أحد لمدة ١٠ سنوات كاملة ؟! وأن لا يشعر بالملل أو الغضب أو أي شيء آخر غير الحب ، ولو لمرة واحده؟ سأجيب أنا بدلا عنك ، ليس طبيعي ، هناك تفسير واحد لهذا الشيء ، هل تستطيع استنتاجه ؟”
“قم بتشغيل الأضواء يا ستال! ”
أتسعت عيناه أكثر بينما يرد
يرد ستال بسخريه بينما يصرخ
“أنا لم أحبك منذ البداية ، لم أشعر بأي شيء ناحيتك منذ البداية ”
“لماذا تعتقد أنني سأستجيب لطلبك ؟! هل سأزيل واحده من الأفضليات التي لدي لأنك طلبت مني ذلك ؟ هل أنت متأكد من أن عقلك سليم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض دايبر عينيه كي يركز على الصوت وأندفع نحو ستال بسرعه كبيره وأمسك وجهه وقام بدفعه إلى الأرض مباشرة . ستال لم يستوعب ما حدث للتو من سرعة الحدث ، لم يسعفه الوقت حتى للتلويح بسلاحه لحماية نفسه ،ثم أنزلق سلاحه من يديه بسبب اصطدامه الكبير بالأرض . ثم تقدم دايبر نحو ستال الذي أصاب رأسه بالأرض وبدا كأنه بدأ يفقد الوعي , ثم انحنى ليفتش جيوبه ويأخذ مفتاح الأضواء ثم يشعلها بينما يكلم ستال
أغمض دايبر عينيه كي يركز على الصوت وأندفع نحو ستال بسرعه كبيره وأمسك وجهه وقام بدفعه إلى الأرض مباشرة . ستال لم يستوعب ما حدث للتو من سرعة الحدث ، لم يسعفه الوقت حتى للتلويح بسلاحه لحماية نفسه ،ثم أنزلق سلاحه من يديه بسبب اصطدامه الكبير بالأرض . ثم تقدم دايبر نحو ستال الذي أصاب رأسه بالأرض وبدا كأنه بدأ يفقد الوعي , ثم انحنى ليفتش جيوبه ويأخذ مفتاح الأضواء ثم يشعلها بينما يكلم ستال
كان دايبر قد انحنى أثناء دفع رأس الشخص الذي أمامه للأرض ، وبعدها أعاد ضرب رأس هذا الشخص بالأرض ، عدا أنه لم يرفع جسمه بالكامل ، بل اكتفى بوضع يده على وجهه ورفع رأسه فقط ، حيث قام برفع رأسه وضربه بالأرض ١٠٠ مره سريعة حتى خرج جزء من دماغه الى الأرض بينما يراقب بقية الجنود هذا وهو متجمدين مكانهم.
“لن تحتاج هذه الأفضلية يا فتى ، لأني من سأقتلهم . ولا أريد أن تكون لدي أفضليه عليهم وقت القتال ، وكذلك الأمر بالنسبة لك . سأقتل البقية كي أتعب بنفس مستوى تعبك ثم نتقاتل واحد ضد واحد ، قتال حتى الموت ”
كان دايبر قد انحنى أثناء دفع رأس الشخص الذي أمامه للأرض ، وبعدها أعاد ضرب رأس هذا الشخص بالأرض ، عدا أنه لم يرفع جسمه بالكامل ، بل اكتفى بوضع يده على وجهه ورفع رأسه فقط ، حيث قام برفع رأسه وضربه بالأرض ١٠٠ مره سريعة حتى خرج جزء من دماغه الى الأرض بينما يراقب بقية الجنود هذا وهو متجمدين مكانهم.
كان ستال قد قتل ١٢ جندي حتى الآن ، واحتاج لأفضليتين قويتين : السلاح والظلام ، وأيضا كان يحتاج أن لا يهاجموه على دفعات كبيره . لكن دايبر تخلى عن كل هذا وأندفع لقتال ٣٠ شخص دفعه واحده بيديه العاريتين ، وكلهم يعتبرون من الجنود الأقوى في المنظمة .
أتسعت عيناه أكثر بينما يرد
كان الجنود مستغربين من كلام دايبر ولم يصدقوا ما قاله بالبداية حتى رأوه يقتل أحد زملائهم بينما يخاطب دايبر ويسأله عن غرابة أفعاله وأسبابها . حيث كان دايبر يتقدم إلى هذا الشخص بينما يتكلم هذا الشخص ، لم يرد دايبر سماع أي كلام آخر ، أو التكلم بأي شيء . مشى بشكل أسرع وأمسك وجه هذا الشخص ورفعه للأعلى بينما حاول هذا الشخص التخلص من قبضة دايبر بلكمه وركله ، لكنه يجد دايبر يرفعه أكثر ثم يدفعه بقوه كبيره للأرض ، وكان رأسه هو الذي وصل للأرض أولا بقوة دفع كبيره ووزن كبير يحمله ، ثم بعد نزول كامل جسده على الأرض ، لم يشعر بأنه يستطيع التحرك أكثر ، وبدأ يشعر بالدوار حيث كان رأسه قد بدأ ينزف قليلا.
تبتسم كاترين بلطف بينما تسأله السؤال الثاني
كان دايبر قد انحنى أثناء دفع رأس الشخص الذي أمامه للأرض ، وبعدها أعاد ضرب رأس هذا الشخص بالأرض ، عدا أنه لم يرفع جسمه بالكامل ، بل اكتفى بوضع يده على وجهه ورفع رأسه فقط ، حيث قام برفع رأسه وضربه بالأرض ١٠٠ مره سريعة حتى خرج جزء من دماغه الى الأرض بينما يراقب بقية الجنود هذا وهو متجمدين مكانهم.
كان الجنود مستغربين من كلام دايبر ولم يصدقوا ما قاله بالبداية حتى رأوه يقتل أحد زملائهم بينما يخاطب دايبر ويسأله عن غرابة أفعاله وأسبابها . حيث كان دايبر يتقدم إلى هذا الشخص بينما يتكلم هذا الشخص ، لم يرد دايبر سماع أي كلام آخر ، أو التكلم بأي شيء . مشى بشكل أسرع وأمسك وجه هذا الشخص ورفعه للأعلى بينما حاول هذا الشخص التخلص من قبضة دايبر بلكمه وركله ، لكنه يجد دايبر يرفعه أكثر ثم يدفعه بقوه كبيره للأرض ، وكان رأسه هو الذي وصل للأرض أولا بقوة دفع كبيره ووزن كبير يحمله ، ثم بعد نزول كامل جسده على الأرض ، لم يشعر بأنه يستطيع التحرك أكثر ، وبدأ يشعر بالدوار حيث كان رأسه قد بدأ ينزف قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني الآن ، من أنت ؟”
تنحني كاترين لتمسك يده وتساعده على النهوض بينما تسأله آخر سؤال
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات