عجز ديفيد
فور رؤية ديفيد للمخلوق ، تجمد مكانه ، غير قادر على الحركة . رأى كاترين وهي تنزع عصبة عينيها ويسمع تهديد المخلوق لها ثم يراها وهي تلتفت وبيدها السكين ، تحاول طعن المخلوق ، ولكنه يتفادى طعنتها ، فتنظر اليه لمحاولة طعنه مرة أخرى ولكنها تفقد الوعي فور رؤيتها للمخلوق .
” ضحية أخرى صحيح ؟ ”
فور رؤيته أن المخلوق قام بتغيير حوافه لتصبح حاده ، وهذا يشمل يده التي في الأعلى ، حيث أصبحت حاده ومستقيمة لتشبه سهماً أعلى الشكل المخروطي . عرف ديفيد ما كان قادم ، وحاول التحرك بكل طاقته كي ينقذ كاترين ، لكنه لم يستطع . حاول الصراخ أيضا ، لكن دون فائدة ، حتى صوته كان يعجز عن الخروج ، لم يعرف إن كان هذا بسبب فقدانه للدم أم ماذا.
” هل رأيتني ؟ هل تعرف من أنا الآن ؟ ”
بينما تخرج الدموع من عينيه وهو على ركبتيه ، يحاول الزحف الى الداخل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أعلم عن ذلك ، ولكنني أعلم أن حياتك هي التي ستنتهي ”
‘ أرجوك تحرك ، لا تفعل هذا بي ، ليس الوقت المناسب ، دعني أتحرك ، هذه أكثر لحظه مهمة ، أما الآن أو ابدا ،…… أرجووووك دعني أتدخل’
” هل رأيتني ؟ هل تعرف من أنا الآن ؟ ”
ثم بدأ بالصراخ داخل عقله بينما يشاهد المخلوق ينحني حتى تصبح يده التي في الأعلى أمام رقبة كاترين
فور ملاحظة كاستر لديفيد ، ارتسمت ملامح الاندهاش في وجهه
‘ أسررررع …. أسررررع …. أسررررع ، لا يوجد وقت ….. إنه ينوي بوضوح أن يقتلها ….. أرجوك أسررررع … لا تخذلني في وقت كهذا ، إن لم تتحرك الآن فلا فائدة منك ، لا حاجة لك بعد الآن إن لم تفعلها …. أسررررع وتدخل ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب ثم دخل . رأى طفلة بعمر ١٠ سنوات تجلس بالوسط ما بين التلفاز وأريكة قماشية بيضاء وتلعب الشطرنج ضد نفسها. كانت فتاه بيضاء بالكامل ، تماما كما القطن ، من شعرها إلى كل شبر في جسمها . وعيون لونها ممزوج بين الرمادي والسماوي ، وكانت ترتدي عبائه بيضاء أيضا ، تغطي كامل جسمها ، وايضا تخرج منها قبعه كي تغطي معظم شعرها . كان لونها هكذا بسبب مرض وراثي ولدت به وهو مرض فقد صبغة الميلانين .
يرى الآن المخلوق وهو يدخل يده التي في الأعلى في رقبة كاترين ثم يرجع لوقفته المستقيمة بدلا من وقفته المنحنية ، لذلك ارتفع جسد كاترين وبدأت في الانزلاق حتى وصلت الى المنطقة التي ما بين الذراع والشكل المخروطي ، وبدأ الثقب في رقبتها بالتوسع عندما بدأت بالانزلاق خلال الشكل المخروطي ، حتى انفصل جسدها عن رأسها أخيرا
فور رؤية ديفيد للمخلوق ، تجمد مكانه ، غير قادر على الحركة . رأى كاترين وهي تنزع عصبة عينيها ويسمع تهديد المخلوق لها ثم يراها وهي تلتفت وبيدها السكين ، تحاول طعن المخلوق ، ولكنه يتفادى طعنتها ، فتنظر اليه لمحاولة طعنه مرة أخرى ولكنها تفقد الوعي فور رؤيتها للمخلوق .
تجمد تفكير ديفيد في تلك اللحظة ، لم يستطع أن يشعر بشيء أو يفكر بشيء .
” ضحية أخرى صحيح ؟ ”
رأى المخلوق يعود لشكله البشري , ويتكلم إلى رأس كاترين المقطوع بغضب
بينما تخرج الدموع من عينيه وهو على ركبتيه ، يحاول الزحف الى الداخل
” ألم أخبرك أن لا تنظري خلفك ؟ لقد تسببت بهذا لنفسك ، لو لم تنظري خلفك لكنتي قد عشتي ٩ أشهر إضافية ”
تجمد تفكير ديفيد في تلك اللحظة ، لم يستطع أن يشعر بشيء أو يفكر بشيء .
يبدأ ديفيد بالعودة لوضعه الطبيعي ، بداية من استطاعته التفكير
فور رؤيته أن المخلوق قام بتغيير حوافه لتصبح حاده ، وهذا يشمل يده التي في الأعلى ، حيث أصبحت حاده ومستقيمة لتشبه سهماً أعلى الشكل المخروطي . عرف ديفيد ما كان قادم ، وحاول التحرك بكل طاقته كي ينقذ كاترين ، لكنه لم يستطع . حاول الصراخ أيضا ، لكن دون فائدة ، حتى صوته كان يعجز عن الخروج ، لم يعرف إن كان هذا بسبب فقدانه للدم أم ماذا.
‘ أنا قادم إليك … انتظر مكانك…. وأنت قم بالتحرك هيا .. لا تدعه يهرب .. لديك فرصة ثانيه … تحرررك ‘
يرى كاستر يجلس فوق السرير ولكنه ينهض بعدها بثواني ليركل رأس كاترين المقطوع بينما يصيح
يرى كاستر يجلس فوق السرير ولكنه ينهض بعدها بثواني ليركل رأس كاترين المقطوع بينما يصيح
تتوهج عيناه ويندهش بينما يكلمها بحماس
” اللعنة ، ألن ينتهي هذا ؟!”
بينما تخرج الدموع من عينيه وهو على ركبتيه ، يحاول الزحف الى الداخل
أثناء ذلك ، يسقط ديفيد على بطنه إلى الأمام أثناء محاولته التحرك ، فيكتشف أنه يستطيع التحرك مرة أخرى ، فيجرب أن يتكلم ، فيصرخ بأعلى صوته لكاستر
” ضحية أخرى صحيح ؟ ”
” لا أعلم عن ذلك ، ولكنني أعلم أن حياتك هي التي ستنتهي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أعلم عن ذلك ، ولكنني أعلم أن حياتك هي التي ستنتهي ”
يحاول النهوض للاندفاع الى كاستر ، ولكن فور نهوضه يسقط مرة أخرى بسبب فقدان الدم وبسبب قدمه المصابة . يواصل التقدم بينما يسقط في كل خطوه ، حتى فقد الوعي بسبب فقدانه الكبير للدم
” ما الذي تتحدث عنه ؟ أنا متأكدة أنه من بداية صناعة الأنمي الى يومنا هذا في سنة ١٩٩٥ لم يتم إنتاج أنمي بهذا الاسم .. أما بالنسبة لباقي كلامك ، فأنا لا أشعر بأي اهتمام تجاهه ، بل أعتقد أنه يجب عليك زيارة طبيب نفسي . ”
فور ملاحظة كاستر لديفيد ، ارتسمت ملامح الاندهاش في وجهه
تجمد تفكير ديفيد في تلك اللحظة ، لم يستطع أن يشعر بشيء أو يفكر بشيء .
” هل رأيتني ؟ هل تعرف من أنا الآن ؟ ”
فور ملاحظة كاستر لديفيد ، ارتسمت ملامح الاندهاش في وجهه
لكن ديفيد لم يستجب نظرا لأنه فاقد الوعي.
تنظر الفتاة مباشرة في عينيه منتظرة الإجابة منه ، فجلس في الأريكة البيضاء وتكلم بصوت هادئ
اقترب كاستر منه ، ولاحظ النزيف والدماء ، وأستنتج أنه فقد الوعي بسبب فقدان الدماء
‘ أنا قادم إليك … انتظر مكانك…. وأنت قم بالتحرك هيا .. لا تدعه يهرب .. لديك فرصة ثانيه … تحرررك ‘
” إما أنه لم يراني ، أو أنه ألفا ، في كلتا الحالتين سأنقذه . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أعلم عن ذلك ، ولكنني أعلم أن حياتك هي التي ستنتهي ”
كان ديفيد مستلقي على بطنه ، لذلك قام كاستر بقلبه ليستلقي على ظهره قبل أن يحمله الى السيارة ليسعفه ، فتعرف على وجهه حينها وعرف أنه ديفيد
أثناء ذلك ، يسقط ديفيد على بطنه إلى الأمام أثناء محاولته التحرك ، فيكتشف أنه يستطيع التحرك مرة أخرى ، فيجرب أن يتكلم ، فيصرخ بأعلى صوته لكاستر
” أنا آسف يا ديفيد ، كان يجب قتلها ، لأنها تعرف . ”
” ما الذي تتحدث عنه ؟ أنا متأكدة أنه من بداية صناعة الأنمي الى يومنا هذا في سنة ١٩٩٥ لم يتم إنتاج أنمي بهذا الاسم .. أما بالنسبة لباقي كلامك ، فأنا لا أشعر بأي اهتمام تجاهه ، بل أعتقد أنه يجب عليك زيارة طبيب نفسي . ”
بعد أن قام كاستر بأخذ ديفيد للمشفى , ذهب الى منزل ريفي صغير . كان مخفي على الأنظار ، في وسط غابه .
” أعرف ما ستقولين لذلك لا حاجة للنقاش . ”
فتح الباب ثم دخل . رأى طفلة بعمر ١٠ سنوات تجلس بالوسط ما بين التلفاز وأريكة قماشية بيضاء وتلعب الشطرنج ضد نفسها. كانت فتاه بيضاء بالكامل ، تماما كما القطن ، من شعرها إلى كل شبر في جسمها . وعيون لونها ممزوج بين الرمادي والسماوي ، وكانت ترتدي عبائه بيضاء أيضا ، تغطي كامل جسمها ، وايضا تخرج منها قبعه كي تغطي معظم شعرها . كان لونها هكذا بسبب مرض وراثي ولدت به وهو مرض فقد صبغة الميلانين .
ثم بدأ بالصراخ داخل عقله بينما يشاهد المخلوق ينحني حتى تصبح يده التي في الأعلى أمام رقبة كاترين
من ملامح وجهه ، عرفت الفتاة ما حدث
” اللعنة ، ألن ينتهي هذا ؟!”
” ضحية أخرى صحيح ؟ ”
ابتسمت الفتاه ثم أرجعت نظرها وتركيزها نحو رقعة الشطرنج
ثم أخرجت أحد جنود رقعة الشطرنج إلى الخارج بينما تسمعه يقول
يحاول النهوض للاندفاع الى كاستر ، ولكن فور نهوضه يسقط مرة أخرى بسبب فقدان الدم وبسبب قدمه المصابة . يواصل التقدم بينما يسقط في كل خطوه ، حتى فقد الوعي بسبب فقدانه الكبير للدم
” أعرف ما ستقولين لذلك لا حاجة للنقاش . ”
” ما الذي تتحدث عنه ؟ أنا متأكدة أنه من بداية صناعة الأنمي الى يومنا هذا في سنة ١٩٩٥ لم يتم إنتاج أنمي بهذا الاسم .. أما بالنسبة لباقي كلامك ، فأنا لا أشعر بأي اهتمام تجاهه ، بل أعتقد أنه يجب عليك زيارة طبيب نفسي . ”
ترد عليه بينما هي مركزة على رقعة الشطرنج التي أمامها
” لماذا لا حاجة له ؟ هل تشعر بالانزعاج عندما تعرف أن ما أقوله هو الصواب ؟ أهذا لأني لا زلت بعمر ١٠ سنوات ؟ أتشعر بالإهانة بسبب ذلك ؟ أنا فضولية بشأن هذا الشيء ، أجبني . ”
” لماذا لا حاجة له ؟ هل تشعر بالانزعاج عندما تعرف أن ما أقوله هو الصواب ؟ أهذا لأني لا زلت بعمر ١٠ سنوات ؟ أتشعر بالإهانة بسبب ذلك ؟ أنا فضولية بشأن هذا الشيء ، أجبني . ”
” ألم أخبرك أن لا تنظري خلفك ؟ لقد تسببت بهذا لنفسك ، لو لم تنظري خلفك لكنتي قد عشتي ٩ أشهر إضافية ”
تنظر الفتاة مباشرة في عينيه منتظرة الإجابة منه ، فجلس في الأريكة البيضاء وتكلم بصوت هادئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب ثم دخل . رأى طفلة بعمر ١٠ سنوات تجلس بالوسط ما بين التلفاز وأريكة قماشية بيضاء وتلعب الشطرنج ضد نفسها. كانت فتاه بيضاء بالكامل ، تماما كما القطن ، من شعرها إلى كل شبر في جسمها . وعيون لونها ممزوج بين الرمادي والسماوي ، وكانت ترتدي عبائه بيضاء أيضا ، تغطي كامل جسمها ، وايضا تخرج منها قبعه كي تغطي معظم شعرها . كان لونها هكذا بسبب مرض وراثي ولدت به وهو مرض فقد صبغة الميلانين .
” نعم ، أشعر بالقليل من الانزعاج ، هذا سبب تكراري نفس الخطأ ٤ مرات ”
يرى الآن المخلوق وهو يدخل يده التي في الأعلى في رقبة كاترين ثم يرجع لوقفته المستقيمة بدلا من وقفته المنحنية ، لذلك ارتفع جسد كاترين وبدأت في الانزلاق حتى وصلت الى المنطقة التي ما بين الذراع والشكل المخروطي ، وبدأ الثقب في رقبتها بالتوسع عندما بدأت بالانزلاق خلال الشكل المخروطي ، حتى انفصل جسدها عن رأسها أخيرا
ابتسمت الفتاه ثم أرجعت نظرها وتركيزها نحو رقعة الشطرنج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أسررررع …. أسررررع …. أسررررع ، لا يوجد وقت ….. إنه ينوي بوضوح أن يقتلها ….. أرجوك أسررررع … لا تخذلني في وقت كهذا ، إن لم تتحرك الآن فلا فائدة منك ، لا حاجة لك بعد الآن إن لم تفعلها …. أسررررع وتدخل ‘
” جيد أنك اعترفت بذلك ، هذا يعني أنك لن تكرر نفس الخطأ. استخدام قطعة الشطرنج هو المفيد ، بينما التخلي عنها هو الغير مفيد . ”
تشعر بالغرابة من كلامه
تتوهج عيناه ويندهش بينما يكلمها بحماس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أسررررع …. أسررررع …. أسررررع ، لا يوجد وقت ….. إنه ينوي بوضوح أن يقتلها ….. أرجوك أسررررع … لا تخذلني في وقت كهذا ، إن لم تتحرك الآن فلا فائدة منك ، لا حاجة لك بعد الآن إن لم تفعلها …. أسررررع وتدخل ‘
” ما هذا الشعور الذي شعرت به الآن!!!!! ، ماذا فعلتي للتو ؟ لقد … فجأة شعرت بالولاء لك ، ولكن الأغرب من ذلك أنني شعرت … لا أعرف كيف أصف هذا لكن … هل تعرفين أنمي ناروتو ؟ أنت تتابعين الأنمي ومطلعه عليه ، ينبغي أن تعرفيه . لقد شعرت كأنني ناروتو وأنتِ كوروما. ليس تماما .. ولكن مشابه له قليلا ، لكن ذلك الشعور ظهر وتلاشى في لحظة . الآن يراودني شعور مختلف تمام ، هل تريدي معرفته ؟ ”
تجمد تفكير ديفيد في تلك اللحظة ، لم يستطع أن يشعر بشيء أو يفكر بشيء .
تشعر بالغرابة من كلامه
يرى كاستر يجلس فوق السرير ولكنه ينهض بعدها بثواني ليركل رأس كاترين المقطوع بينما يصيح
” ما الذي تتحدث عنه ؟ أنا متأكدة أنه من بداية صناعة الأنمي الى يومنا هذا في سنة ١٩٩٥ لم يتم إنتاج أنمي بهذا الاسم .. أما بالنسبة لباقي كلامك ، فأنا لا أشعر بأي اهتمام تجاهه ، بل أعتقد أنه يجب عليك زيارة طبيب نفسي . ”
ابتسمت الفتاه ثم أرجعت نظرها وتركيزها نحو رقعة الشطرنج
” أنا آسف يا ديفيد ، كان يجب قتلها ، لأنها تعرف . ”
” إما أنه لم يراني ، أو أنه ألفا ، في كلتا الحالتين سأنقذه . ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
