[ ستالكين ] الجديد
نيويورك بعد 17 عام
عام 2012
عام 2015 في نيويورك
داخل سوبر ماركت واسع بطول 40 متر وعرض 40 وارتفاع 15 متر , مكون من طابق واحد بجانب طابق أرضي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا يا ستال ، هل تحتاج الى تدريب أو شيء لمساعدتك في وظيفتك الجديدة؟ ” قالها مازحا
يصرخ المشرف على أحد العمال
” ستااال ، اسمي هو ستال ”
“ستااال ما الذي تفعله بحق الجحيم . أتحاول الانتحار ؟”
نيويورك بعد 17 عام
ستال هو واحد من العمال لدى هذا السوبر ماركت , وكان في هذه اللحظة يحاول أن ينزل أداة ثقيلة جدا من الرف العلوي , وتزن حوالي ال 30 كيلو ومصنوعة من الحديد , وكان من الممكن ان تنزل على رأس ستال في تلك اللحظة ويموت لولا تدخل بيتر وقيامه بسحب ستال الى الوراء في الوقت المناسب.
‘لنعيد السؤال ، ما هو اسمك؟’
” ماذا كان هذا بحق الجحيم يا ستال !! , ألم اخبرك أن تقوم بأخذ اجازة لمدة اسبوع على الأقل لترتاح ولتريح رأسك مما حصل؟ ولكن بدلا من ذلك , تقوم بفعل شيء غبي كان من الممكن أن يقوم بقتلك!! ” قالها وهو يلهث وفي نبرته قلق
ينظر الى الأرض ليخفي القليل من الدموع التي كانت قد بدأت تنزل من عينيه
يرد عليه ستال وهو ينظر الى الأرض ويتكلم بصوت هادئ كأن شيئا لم يحصل “ولماذا تهتم ان حصل لي شيء؟ اهتم بشؤونك”
” لم أكن خائف عليه ، بل كنت خائف منه ” قالها بصوت خافت حيث لم يسمعه أحد
قبل ان ينهي جملته , سمع صوت غريب كانه يخرج من ميكروفون وكان الصوت حاد ومزعج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستال هو واحد من العمال لدى هذا السوبر ماركت , وكان في هذه اللحظة يحاول أن ينزل أداة ثقيلة جدا من الرف العلوي , وتزن حوالي ال 30 كيلو ومصنوعة من الحديد , وكان من الممكن ان تنزل على رأس ستال في تلك اللحظة ويموت لولا تدخل بيتر وقيامه بسحب ستال الى الوراء في الوقت المناسب.
‘السؤال الاول : ما هو اسمك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستال ، تعال وخذ المفتاح وقم أنت بفتح البوابة اليوم ، وايضا ستعمل في مكاني لمدة ساعة تقريبا ، يوجد لدي ما أقوم به . ”
“ما هذا الصوت ؟ أتسمع هذا يا بيتر ؟”
” هل … هل سيصبح بخير يا سيدي؟ ”
ينظر بيتر الى سام باستغراب
” ما الذي تتحدث عنه؟ أي صوت ؟ أنا لم اسمع شيء. ”
عام 2012
ثم يعود الصوت مرة أخرى ولكن هذه المرة بصراخ
بعد 5 دقائق , وصلوا للمشفى وأتضح لبيتر بعدها أن ستال بخير ولم يصبه أي مكروه
‘اجابة خاطئة!!! ‘
” ستااال ، اسمي هو ستال ”
هذه المرة يشعر ستال بصداع قوي , وأحس أن رأسه سينفجر من قوته بالإضافة لحرارة قوية بدأ يشعر بها ، وثم يأتي الصوت مرة أخرى بشكل هادئ
‘لنعيد السؤال ، ما هو اسمك؟’
عام 2015 في نيويورك
أجاب ستال وهو يصرخ وكان قد سقط على ركبتيه وهو يمسك برأسه بأقوى ما يستطيع ووجهه موجه للأسفل ولا يستطيع رفعه مهما حاول
بعد الاجابة مباشرة شعر ستال بأن ألم رأسه يزول تدريجيا وبسرعة ، فنظر يمينا ويسارا وهو يلهث من التعب ، كي يحاول ايجاد مصدر الصوت , فرأى أن بيتر يقوم بالاتصال بالطوارئ وهو يصرخ من الخوف
” ستااال ، اسمي هو ستال ”
ثم يعود الصوت مرة أخرى ولكن هذه المرة بصراخ
بعد الاجابة مباشرة شعر ستال بأن ألم رأسه يزول تدريجيا وبسرعة ، فنظر يمينا ويسارا وهو يلهث من التعب ، كي يحاول ايجاد مصدر الصوت , فرأى أن بيتر يقوم بالاتصال بالطوارئ وهو يصرخ من الخوف
‘اجابة خاطئة!!! ‘
” هناك صبي بعمر ال14 سنة يعاني من صداع مفاجئ وألم شديد في رأسه , ويبدو أنه بدأ يفقد الوعي ، لا أعلم ماذا حدث له ، سقط فجأة وهو يمسك برأسه بقوة ويبدو أنه يهلوس ، ماذا؟ .. العنوان؟ العنوان هو (ويقول العنوان)” .
بعد 3 سنوات
ثم عاد الصوت مباشرة بصوته الهادئ يسأل
قبل ان ينهي جملته , سمع صوت غريب كانه يخرج من ميكروفون وكان الصوت حاد ومزعج
“السؤال الثاني :ما هو اسم والدك؟ ”
بعدها يتبادر في ذهن ستال ألف سؤال وسؤال ومنها ، ما هذا الصوت الذي في رأسه ، ومن هذا الذي يحادثه وماذا يريد منه ، وما هذه الأسئلة ، ولكنه يعرف أنه لا يجب عليه أن يتكلم بأي شيء غير الاجابة ، لكنه صرخ في تلك اللحظة
” لم أكن خائف عليه ، بل كنت خائف منه ” قالها بصوت خافت حيث لم يسمعه أحد
“أسم أبي هو دانيال ، أكشف عن نفسك يا جبان. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشعر بقليل من الفرح ، لكن مشاعر الغضب كانت تعتليه في تلك اللحظة ، فلم يذهب لمقابلة ستال واخراجه من المشفى ، بل أتصل بأحد العمال ليأتي ليخرجه ، بينما ذهب هو للسكن الخاص بالعمال وحاول النوم لكي يهدأ.
كان الصوت يزول تدريجيا بينما يرد عليه
في الصباح الباكر يصيح موظف الأمن الخاص بالسوبر ماركت , وهو في الصالة المشتركة في المبنى الخاص بسكن الموظفين , وهو مبنى من طابق واحد ولكن واسع وفيه اكثر من 10 غرف ومطبخ و 3 حمامات وصالة مشتركة في وسط المبنى
‘اوه يا ستال ، لقد جرحت مشارعي، رغم أن كل ما أريده هو حمايتك،…. وايضا …..الاجابة التي ذكرتها ليس لديك صلاحية الاحتفاظ بها، الى لقاء اخر يا ستال ‘
يصرخ المشرف على أحد العمال
اضافة للصداع والألم والحرارة التي شعر بها ستال سابقا ، يسقط على الأرض ويشعر بأن وجهه وجسمه ملتصقان بالأرض ، كأن الجاذبية تقوم بجذبه نحوها، فيحاول فتح فمه طلباً للمساعدة ، لكنه لا يستطيع فعل ذلك او حتى التفكير في ما يريد قوله ، ويشعر بان جسده يتعرض لضغط هائل , ويتغير لونه الى اللون الأحمر بينما يحاول مقاومة هذا الضغط ولكن بدون جدوى، وتستمر حرارته في الارتفاع تزامناً مع تحول رؤيته للون الاحمر الشفاف وانغماض عينيه ببطء حتى فقد الوعي.
يصل الاسعاف في ذلك الوقت , ويبدو وجه بيتر شاحب وخائف ولا يعلم ما الذي يجب عليه فعله ، ويرى المسعفين يرفعوا ستال ويدخلونه الى سيارة الاسعاف حتى يأخذوه للمشفى
” ستااال ، اسمي هو ستال ”
ذهب بيتر معهم فوق سيارة الإسعاف , وبدأوا بعمل الاسعافات الأولية ووضع جهاز تنفس على ستال بعد تأكدهم أنه فقد الوعي ،
” لا تخف ، سيكون بخير ، هل أنت والده ؟ ”
يسأل بيتر بتوتر وخوف شديد
” لا أزال أتذكر هذا السوبر، حيث كان قبل 20 سنة وهو متجر عادي وفيه عامل واحد فقط , ورغم انه في تلك الاوقات كانت بقية المتاجر الصغيرة تملك كاميرا ولكن هذا لم يكن يملك شيء ألا تجد هذا غريبا يا رانديو؟”
” هل … هل سيصبح بخير يا سيدي؟ ”
يلقي التحية على ستال
” لا تخف ، سيكون بخير ، هل أنت والده ؟ ”
يرد الشرطي باستهزاء في نبرة صوته
هدأ بيتر قليلا رغم أنه كان يشك بأن الممرض يكذب عليه ويريد طمأنته فقط
بعد الاجابة مباشرة شعر ستال بأن ألم رأسه يزول تدريجيا وبسرعة ، فنظر يمينا ويسارا وهو يلهث من التعب ، كي يحاول ايجاد مصدر الصوت , فرأى أن بيتر يقوم بالاتصال بالطوارئ وهو يصرخ من الخوف
” أنا لست والده ، ليس لديه عائلة ، أنا فقط زميله في العمل ”
فور وصوله السكن ودخوله لغرفته ، ذهب الى السرير وغاص بنوم عميق مباشرة من شدة الارهاق والتعب .
يرد المسعف بقليل من السخرية في نبرته
‘اوه يا ستال ، لقد جرحت مشارعي، رغم أن كل ما أريده هو حمايتك،…. وايضا …..الاجابة التي ذكرتها ليس لديك صلاحية الاحتفاظ بها، الى لقاء اخر يا ستال ‘
” لكنك كنت خائف جدا بالنسبة لشخص يعتبر زميله في العمل ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”
ينظر الى الأرض ليخفي القليل من الدموع التي كانت قد بدأت تنزل من عينيه
‘اوه يا ستال ، لقد جرحت مشارعي، رغم أن كل ما أريده هو حمايتك،…. وايضا …..الاجابة التي ذكرتها ليس لديك صلاحية الاحتفاظ بها، الى لقاء اخر يا ستال ‘
” لم أكن خائف عليه ، بل كنت خائف منه ” قالها بصوت خافت حيث لم يسمعه أحد
‘السؤال الاول : ما هو اسمك؟’
بعد 5 دقائق , وصلوا للمشفى وأتضح لبيتر بعدها أن ستال بخير ولم يصبه أي مكروه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هناك صبي بعمر ال14 سنة يعاني من صداع مفاجئ وألم شديد في رأسه , ويبدو أنه بدأ يفقد الوعي ، لا أعلم ماذا حدث له ، سقط فجأة وهو يمسك برأسه بقوة ويبدو أنه يهلوس ، ماذا؟ .. العنوان؟ العنوان هو (ويقول العنوان)” .
فشعر بقليل من الفرح ، لكن مشاعر الغضب كانت تعتليه في تلك اللحظة ، فلم يذهب لمقابلة ستال واخراجه من المشفى ، بل أتصل بأحد العمال ليأتي ليخرجه ، بينما ذهب هو للسكن الخاص بالعمال وحاول النوم لكي يهدأ.
هدأ بيتر قليلا رغم أنه كان يشك بأن الممرض يكذب عليه ويريد طمأنته فقط
فور وصوله السكن ودخوله لغرفته ، ذهب الى السرير وغاص بنوم عميق مباشرة من شدة الارهاق والتعب .
” ماذا كان هذا بحق الجحيم يا ستال !! , ألم اخبرك أن تقوم بأخذ اجازة لمدة اسبوع على الأقل لترتاح ولتريح رأسك مما حصل؟ ولكن بدلا من ذلك , تقوم بفعل شيء غبي كان من الممكن أن يقوم بقتلك!! ” قالها وهو يلهث وفي نبرته قلق
بعد 3 سنوات
ثم يعود الصوت مرة أخرى ولكن هذه المرة بصراخ
عام 2015 في نيويورك
يرد ستال
في الصباح الباكر يصيح موظف الأمن الخاص بالسوبر ماركت , وهو في الصالة المشتركة في المبنى الخاص بسكن الموظفين , وهو مبنى من طابق واحد ولكن واسع وفيه اكثر من 10 غرف ومطبخ و 3 حمامات وصالة مشتركة في وسط المبنى
بعدها يتبادر في ذهن ستال ألف سؤال وسؤال ومنها ، ما هذا الصوت الذي في رأسه ، ومن هذا الذي يحادثه وماذا يريد منه ، وما هذه الأسئلة ، ولكنه يعرف أنه لا يجب عليه أن يتكلم بأي شيء غير الاجابة ، لكنه صرخ في تلك اللحظة
“ستال ، تعال وخذ المفتاح وقم أنت بفتح البوابة اليوم ، وايضا ستعمل في مكاني لمدة ساعة تقريبا ، يوجد لدي ما أقوم به . ”
” لم أكن خائف عليه ، بل كنت خائف منه ” قالها بصوت خافت حيث لم يسمعه أحد
يرد ستال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هناك صبي بعمر ال14 سنة يعاني من صداع مفاجئ وألم شديد في رأسه , ويبدو أنه بدأ يفقد الوعي ، لا أعلم ماذا حدث له ، سقط فجأة وهو يمسك برأسه بقوة ويبدو أنه يهلوس ، ماذا؟ .. العنوان؟ العنوان هو (ويقول العنوان)” .
“حسنا , ها أنا آتي . ”
” ستااال ، اسمي هو ستال ”
ولكن ستورم لم يسمع ؛ لأن سمعه ضعيف أحيانا . فيذهب ستال اليه ويأخذ المفاتيح ويفتح السوبر ماركت , ويذهب الى مكان عامل الأمن ليعمل ، وثم يدخل أول زبون وهو زبون مألوف ، يعمل شرطي في المنطقة التي يتواجد فيها ستال .
ينظر بيتر الى سام باستغراب
يلقي التحية على ستال
” هل … هل سيصبح بخير يا سيدي؟ ”
“مرحبا يا ستال ، هل تحتاج الى تدريب أو شيء لمساعدتك في وظيفتك الجديدة؟ ” قالها مازحا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت يزول تدريجيا بينما يرد عليه
وكان مع الشرطي شخص لم يره سام من قبل ، كان يبدو رجل بمنتصف الأربعينات ، أصلع ، بطول 170 تقريبا ، ممتلئ العضلات . خمن ستال بأنه لاعب كمال أجسام وذلك بسبب ما رآه من ضخامته وبنيته الجسدية والعضلية الممتازة، ودخلوا الى السوبر بعد أن كان رد ستال على الشرطي هو الانزعاج من مزحته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة يشعر ستال بصداع قوي , وأحس أن رأسه سينفجر من قوته بالإضافة لحرارة قوية بدأ يشعر بها ، وثم يأتي الصوت مرة أخرى بشكل هادئ
وبينما هم بداخل السوبر ماركت يتجولون ، يبدأ الرجل بمحادثة الشرطي بينما يتجولون
اضافة للصداع والألم والحرارة التي شعر بها ستال سابقا ، يسقط على الأرض ويشعر بأن وجهه وجسمه ملتصقان بالأرض ، كأن الجاذبية تقوم بجذبه نحوها، فيحاول فتح فمه طلباً للمساعدة ، لكنه لا يستطيع فعل ذلك او حتى التفكير في ما يريد قوله ، ويشعر بان جسده يتعرض لضغط هائل , ويتغير لونه الى اللون الأحمر بينما يحاول مقاومة هذا الضغط ولكن بدون جدوى، وتستمر حرارته في الارتفاع تزامناً مع تحول رؤيته للون الاحمر الشفاف وانغماض عينيه ببطء حتى فقد الوعي.
” لا أزال أتذكر هذا السوبر، حيث كان قبل 20 سنة وهو متجر عادي وفيه عامل واحد فقط , ورغم انه في تلك الاوقات كانت بقية المتاجر الصغيرة تملك كاميرا ولكن هذا لم يكن يملك شيء ألا تجد هذا غريبا يا رانديو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسأل بيتر بتوتر وخوف شديد
يرد الشرطي باستهزاء في نبرة صوته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”
“هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”
“حسنا , ها أنا آتي . ”
” لا تخف ، سيكون بخير ، هل أنت والده ؟ ”
يرد عليه ستال وهو ينظر الى الأرض ويتكلم بصوت هادئ كأن شيئا لم يحصل “ولماذا تهتم ان حصل لي شيء؟ اهتم بشؤونك”
بعد الاجابة مباشرة شعر ستال بأن ألم رأسه يزول تدريجيا وبسرعة ، فنظر يمينا ويسارا وهو يلهث من التعب ، كي يحاول ايجاد مصدر الصوت , فرأى أن بيتر يقوم بالاتصال بالطوارئ وهو يصرخ من الخوف
ثم يعود الصوت مرة أخرى ولكن هذه المرة بصراخ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات