كاهن
فتح لين شنغ عينيه ، حائرا. “على عكس المرة الأولى ، لم أعد أشعر بآثار القتل بعد الآن. ربما لأن روحي أصبحت أقوى “. هز رأسه وأدرك أنه لا يزال في التجمع. لقد كان لا يتوقف عن التأمل من الصباح حتى الآن لهضم الذكريات الفوضوية ، وأخيراً ، مجموعة التعب النفسي. “أعتقد أنني يجب أن أخذ استراحة.”
عندها فقط ، رفعت تشين لان كأسها. “دعنا لا نتحدث عن الأمر. أتمنى لك التوفيق في دراستك ، وينتظرك مستقبل عظيم “.
جالس على الأريكة ، لين شنغ تنهد الصعداء. نظر إلى زملائه في المدرسة السابقين ، الذين كانوا يشربون ويتحادثون بجانبه. الجو المحيط في حفلة ، وخاصة الإضاءة وإيقاعات الموسيقى ، جعل شخص يرقص مع الإيقاعات بشكل لا إرادي. اجتاحت عيني لين شنغ الغرفة. أولئك الذين كانوا هنا اليوم كانوا جميعًا زملاءه سابقيين. لكنه لم يقصد أن يأتي في البداية. كان ليو هوي ، زميله الأقرب جالساً بجانبه خلال سنواته الابتدائية ، الذي جاء إلى منزله ودعاه إلى التجمع. على مضض ، وافق. بعد كل شيء ، مات في حلمه الأخير ، وكان هناك ثلاثة أيام أخرى قبل أن يتمكن من العودة إلى حلمه لمواصلة استكشافه.
“أمر طيب لك.” ابتسم لين شنغ.
ولكن في التجمع ، كان لين شنغ متحفظًا ، مفضلاً الجلوس في زاوية بهدوء ومضغ بعض شرائح الفاكهة من حين لآخر ، كما لو لم يلاحظ أحد أنه كان هناك نصف الوقت. كان هناك ستة عشر منهم محشورين في غرفة الغناء. بدأ عدد قليل من الأولاد والبنات ، الذين احدثو ضجة كبيرة ، في الغناء في جوقة وبلاط في أعلى أصواتهم. كان الجميع مغمورين بالكحول والعاطفة باستثناء لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشين لان ، أنا …” تلعثم ليو هوي ، وبدا أن الكلمات عالقة في حلقه. شاهده لين شنغ.
افتقر هذا التجمع لزملاء الدراسة السابقين إلى الشعور بالحيوية لدى البالغين ، ويرجع ذلك في الغالب إلى أن الجميع كانوا في حالة حزن من الفراق مع اقتراب امتحان القبول بالجامعة. كان من السهل أن تصبح عاطفيًا مع هذا الشعور البريء والأخوي. ولكن ليس لين شنغ. شاهد بينما كان صديقه ، ليو هوي ، يمسك بيد فتاة سرا لفترة طويلة. فتاة أخرى ، ربطت شعرها على شكل ذيل حصان تجلس في زاوية أخرى ، ابتلعت جرعة من الجعة أثناء مشاهدتها ليو هوي والفتاة. “منذ متى هؤلاء الأطفال على علاقة” ضحك لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشين لان ، أنا …” تلعثم ليو هوي ، وبدا أن الكلمات عالقة في حلقه. شاهده لين شنغ.
انتهت جلسة الغناء قريبًا. وقف ليو هوي ، الذي نظم هذا التجمع ، وخرج لتسوية الفاتورة. وقفت فتاة ذيل الحصان ،
عندها فقط ، رفعت تشين لان كأسها. “دعنا لا نتحدث عن الأمر. أتمنى لك التوفيق في دراستك ، وينتظرك مستقبل عظيم “.
التي ثبتت عينيها على ليو هوي ، واتبعت ليو هوي. كان هناك مزاح حيوي لا يزال مستمراً مع الآخرين ،
عند سماع هذا ، صمت الجميع بفضول لما سيقوله. “في غضون أيام قليلة أخرى ،
ولم يلاحظ أحد ، باستثناء لين شنغ ، أن الاثنين خرجا بالقرب من الآخر.
“يا … مرحبا ، يا لها من مصادفة.” ردد لين شنغ الكلامات التي قالتها.
بعد فترة وجيزة ، عاد ليو هوي بينما عادت فتاة ذيل الحصان بعده، وجد لين شنغ أن فتاة ذيل الحصان ليست سيئة على الإطلاق،
“شكرا جزيلا لحضوركم اليوم. أنا أقدر ذلك حقًا. أنا ، ليو هوي ، ليس لدي الكثير من الأصدقاء الحقيقيين في المدرسة باستثناء جميعكم الذين أتوا اليوم! ” وقف ليو هوي على قدميه وشرب كأسه.
لكن الفتاة التي كانت وراء ليو هوي كانت بالتأكيد أكثر روعة وجاذبية.
انتهت جلسة الغناء قريبًا. وقف ليو هوي ، الذي نظم هذا التجمع ، وخرج لتسوية الفاتورة. وقفت فتاة ذيل الحصان ،
“شكرا جزيلا لحضوركم اليوم. أنا أقدر ذلك حقًا. أنا ، ليو هوي ، ليس لدي الكثير من الأصدقاء الحقيقيين في المدرسة باستثناء جميعكم الذين أتوا اليوم! ” وقف ليو هوي على قدميه وشرب كأسه.
“يجب أن تكون في حالة سكر ، ليو هوي. أنت عاطفي اليوم! ” ضحك شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن ، أتيحت لي الفرصة أخيرًا للاعتراف أمام الجميع.” كانت لهجته خطيرة وهو ينظر في عينيها.
“قد أكون في حالة سكر” ، دحرج ليو هوي كوبًا من البيرة في يده ، ووجهه يتدفق ، “لكن عقلي ليس كذلك. لنكون صادقين ، قد تكون هذه آخر مرة نلتقي فيها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التي ثبتت عينيها على ليو هوي ، واتبعت ليو هوي. كان هناك مزاح حيوي لا يزال مستمراً مع الآخرين ،
عند سماع هذا ، صمت الجميع بفضول لما سيقوله. “في غضون أيام قليلة أخرى ،
“أليس من المبكر الحديث عن الزواج؟ رد ليو هوي. “أنسى أمرها. ماذا عنك؟ إلى أين تخطط للذهاب؟ ”
سوف أسافر إلى الخارج لمواصلة دراستي ولن أعود كثيرًا. وبما أننا سنفترق طرقًا لتحقيق أحلامنا ،
“أنت لا تزال على حالك ، لين شنغ. إنه مثل لا شيء يقلقك على الإطلاق. قالت الفتاة بلطف وجدية.
على التوالي ، سيكون من الصعب الحصول على مثل هذا التجمع “. لا يزال ، مع الكأس في يده، سار ليو هوي إلى الفتاة التي يحبها. “تشين لان ، هناك شيء ظل في قلبي لفترة طويلة ،
جالس على الأريكة ، لين شنغ تنهد الصعداء. نظر إلى زملائه في المدرسة السابقين ، الذين كانوا يشربون ويتحادثون بجانبه. الجو المحيط في حفلة ، وخاصة الإضاءة وإيقاعات الموسيقى ، جعل شخص يرقص مع الإيقاعات بشكل لا إرادي. اجتاحت عيني لين شنغ الغرفة. أولئك الذين كانوا هنا اليوم كانوا جميعًا زملاءه سابقيين. لكنه لم يقصد أن يأتي في البداية. كان ليو هوي ، زميله الأقرب جالساً بجانبه خلال سنواته الابتدائية ، الذي جاء إلى منزله ودعاه إلى التجمع. على مضض ، وافق. بعد كل شيء ، مات في حلمه الأخير ، وكان هناك ثلاثة أيام أخرى قبل أن يتمكن من العودة إلى حلمه لمواصلة استكشافه.
والآن ، أتيحت لي الفرصة أخيرًا للاعتراف أمام الجميع.” كانت لهجته خطيرة وهو ينظر في عينيها.
جالس على الأريكة ، لين شنغ تنهد الصعداء. نظر إلى زملائه في المدرسة السابقين ، الذين كانوا يشربون ويتحادثون بجانبه. الجو المحيط في حفلة ، وخاصة الإضاءة وإيقاعات الموسيقى ، جعل شخص يرقص مع الإيقاعات بشكل لا إرادي. اجتاحت عيني لين شنغ الغرفة. أولئك الذين كانوا هنا اليوم كانوا جميعًا زملاءه سابقيين. لكنه لم يقصد أن يأتي في البداية. كان ليو هوي ، زميله الأقرب جالساً بجانبه خلال سنواته الابتدائية ، الذي جاء إلى منزله ودعاه إلى التجمع. على مضض ، وافق. بعد كل شيء ، مات في حلمه الأخير ، وكان هناك ثلاثة أيام أخرى قبل أن يتمكن من العودة إلى حلمه لمواصلة استكشافه.
كانت تشن لان فتاة صغيرة ساحرة ومغرية ذات مظهر ناضج. كانت بلا شك أجمل امرأة في التجمع وعرفت كيفية وضع الماكياج.
انتهت جلسة الغناء قريبًا. وقف ليو هوي ، الذي نظم هذا التجمع ، وخرج لتسوية الفاتورة. وقفت فتاة ذيل الحصان ،
عند رؤية ليو هوي يقترب ، وضعت ابتسامة مهذبة. “ماذا تريد أن تقول؟”
افتقر هذا التجمع لزملاء الدراسة السابقين إلى الشعور بالحيوية لدى البالغين ، ويرجع ذلك في الغالب إلى أن الجميع كانوا في حالة حزن من الفراق مع اقتراب امتحان القبول بالجامعة. كان من السهل أن تصبح عاطفيًا مع هذا الشعور البريء والأخوي. ولكن ليس لين شنغ. شاهد بينما كان صديقه ، ليو هوي ، يمسك بيد فتاة سرا لفترة طويلة. فتاة أخرى ، ربطت شعرها على شكل ذيل حصان تجلس في زاوية أخرى ، ابتلعت جرعة من الجعة أثناء مشاهدتها ليو هوي والفتاة. “منذ متى هؤلاء الأطفال على علاقة” ضحك لين شنغ.
اختنق ليو هوي فجأة ، ولم يكن هناك رد منه لفترة طويلة. جلس لين شنغ في زاوية وتعب من مشاهدة المسلسل الرومنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون في حالة سكر ، ليو هوي. أنت عاطفي اليوم! ” ضحك شخص ما.
ماذا عرف هؤلاء الأطفال عن الحب؟ كانوا مدفوعين بهرمونهم ودوافعهم الجنسية أكثر من أي شيء آخر.
جالس على الأريكة ، لين شنغ تنهد الصعداء. نظر إلى زملائه في المدرسة السابقين ، الذين كانوا يشربون ويتحادثون بجانبه. الجو المحيط في حفلة ، وخاصة الإضاءة وإيقاعات الموسيقى ، جعل شخص يرقص مع الإيقاعات بشكل لا إرادي. اجتاحت عيني لين شنغ الغرفة. أولئك الذين كانوا هنا اليوم كانوا جميعًا زملاءه سابقيين. لكنه لم يقصد أن يأتي في البداية. كان ليو هوي ، زميله الأقرب جالساً بجانبه خلال سنواته الابتدائية ، الذي جاء إلى منزله ودعاه إلى التجمع. على مضض ، وافق. بعد كل شيء ، مات في حلمه الأخير ، وكان هناك ثلاثة أيام أخرى قبل أن يتمكن من العودة إلى حلمه لمواصلة استكشافه.
“تشين لان ، أنا …” تلعثم ليو هوي ، وبدا أن الكلمات عالقة في حلقه. شاهده لين شنغ.
ولكن في التجمع ، كان لين شنغ متحفظًا ، مفضلاً الجلوس في زاوية بهدوء ومضغ بعض شرائح الفاكهة من حين لآخر ، كما لو لم يلاحظ أحد أنه كان هناك نصف الوقت. كان هناك ستة عشر منهم محشورين في غرفة الغناء. بدأ عدد قليل من الأولاد والبنات ، الذين احدثو ضجة كبيرة ، في الغناء في جوقة وبلاط في أعلى أصواتهم. كان الجميع مغمورين بالكحول والعاطفة باستثناء لين شنغ.
عندها فقط ، رفعت تشين لان كأسها. “دعنا لا نتحدث عن الأمر. أتمنى لك التوفيق في دراستك ، وينتظرك مستقبل عظيم “.
اقتربت الفتاة من لين شنغ. “مرحبا ، يا لها من مصادفة!” ازدهرت ابتسامة حلوة على وجهها.
ثم شربت البيرة بأكملها. نظر إليها ليو هوي ,وهي تغادر. وشعر بالبؤس. كان لا يزال قد فشل في الاعتراف في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقاطع لين شنغ وليو هوي جنبًا إلى جنب في شارع للطعام. “أنا راحل. هل لديك ما تقوله؟ ” سأل ليو هوي عرضًا لكنه كان مكتئبًا بشكل واضح.
عند رؤية الجمهور اعتراف الحب الفاشل، ضحك الآخرون، مما ساعد نوعًا ما على التقليل الجو المحرج. بعد إعلان مشاعرهم علنا ، غادر الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا صغار جدًا … لم ننضج بما يكفي …” اختلق لين شنغ عذرًا بسرعة.
بدأ التجمع في الواحدة بعد الظهر ، وبحلول الوقت الذي انتهى فيه ، كان قد بلغ السابعة وقت الغسق.
عند سماع هذا ، صمت الجميع بفضول لما سيقوله. “في غضون أيام قليلة أخرى ،
تقاطع لين شنغ وليو هوي جنبًا إلى جنب في شارع للطعام. “أنا راحل. هل لديك ما تقوله؟ ” سأل ليو هوي عرضًا لكنه كان مكتئبًا بشكل واضح.
جالس على الأريكة ، لين شنغ تنهد الصعداء. نظر إلى زملائه في المدرسة السابقين ، الذين كانوا يشربون ويتحادثون بجانبه. الجو المحيط في حفلة ، وخاصة الإضاءة وإيقاعات الموسيقى ، جعل شخص يرقص مع الإيقاعات بشكل لا إرادي. اجتاحت عيني لين شنغ الغرفة. أولئك الذين كانوا هنا اليوم كانوا جميعًا زملاءه سابقيين. لكنه لم يقصد أن يأتي في البداية. كان ليو هوي ، زميله الأقرب جالساً بجانبه خلال سنواته الابتدائية ، الذي جاء إلى منزله ودعاه إلى التجمع. على مضض ، وافق. بعد كل شيء ، مات في حلمه الأخير ، وكان هناك ثلاثة أيام أخرى قبل أن يتمكن من العودة إلى حلمه لمواصلة استكشافه.
“أدرس بجد. أجاب لين شنغ عرضًا ، ثم ابحث عن فتاة أفضل من تشين لان وتزوج.
وقد تضطر عائلته إلى إنفاق ثروة لإرساله إلى الخارج. ربما يكون هذا أكبر نقطة تحول وفرصة في حياته.
“أليس من المبكر الحديث عن الزواج؟ رد ليو هوي. “أنسى أمرها. ماذا عنك؟ إلى أين تخطط للذهاب؟ ”
“ماذا تعني؟” لم يفهم لين شنغ. عندها فقط ، رأى ليو هوي يمسك ظرف وردي من جيبه.
“ليس لدي أي فكرة. ربما جامعة لانغانغ “. في الواقع ، لم يكن لدى لين شنغ أي خطة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا صغار جدًا … لم ننضج بما يكفي …” اختلق لين شنغ عذرًا بسرعة.
“أخطط لدراسة إدارة الفنادق. تم تصنيف جامعة ميجا بدرجة عالية جدًا عالميًا لدورتها في إدارة الفنادق. قال ليو هوي بصراحة ”
عند سماع هذا ، صمت الجميع بفضول لما سيقوله. “في غضون أيام قليلة أخرى ،
سأعود للمساعدة في إدارة فندق والدي بعد الانتهاء من دراستي”. يدير فندق متوسط الحجم فقط ،
“قد أكون في حالة سكر” ، دحرج ليو هوي كوبًا من البيرة في يده ، ووجهه يتدفق ، “لكن عقلي ليس كذلك. لنكون صادقين ، قد تكون هذه آخر مرة نلتقي فيها. ”
وقد تضطر عائلته إلى إنفاق ثروة لإرساله إلى الخارج. ربما يكون هذا أكبر نقطة تحول وفرصة في حياته.
سوف أسافر إلى الخارج لمواصلة دراستي ولن أعود كثيرًا. وبما أننا سنفترق طرقًا لتحقيق أحلامنا ،
“أمر طيب لك.” ابتسم لين شنغ.
على التوالي ، سيكون من الصعب الحصول على مثل هذا التجمع “. لا يزال ، مع الكأس في يده، سار ليو هوي إلى الفتاة التي يحبها. “تشين لان ، هناك شيء ظل في قلبي لفترة طويلة ،
“أنت لا تزال مغرورًا كما كنت دائمًا ؛ قال ليو هوي وهو يهز كتفيه: “الفتاة التي بداخلك هي في الحقيقة هنا “.
“أنت لا تزال مغرورًا كما كنت دائمًا ؛ قال ليو هوي وهو يهز كتفيه: “الفتاة التي بداخلك هي في الحقيقة هنا “.
“ماذا تعني؟” لم يفهم لين شنغ. عندها فقط ، رأى ليو هوي يمسك ظرف وردي من جيبه.
عند سماع هذا ، صمت الجميع بفضول لما سيقوله. “في غضون أيام قليلة أخرى ،
“ها أنت ذا.” دفع ليو هوي الرسالة في يده. “تمت المهمة. الكرة في ملعبك الآن “. ربت على كتف لين شنغ قبل أن يستدير ويبتعد.
“يا … مرحبا ، يا لها من مصادفة.” ردد لين شنغ الكلامات التي قالتها.
في ذلك الوقت فقط ، رأى لين شنغ وجهًا مألوفًا يظهر من زقاق إلى الأمام. تعرّف عليها على الفور ؛ كانت فتاة ذيل الحصان التي أبقت عينيها على ليو هوي. ما أسمها؟ نسي اسمها تماما. عليك اللعنة. كان ليو هوي قد مرر له خطاب الاعتراف فقط في اللحظة الأخيرة ، والآن ، كان في وضع محرج.
عند رؤية ليو هوي يقترب ، وضعت ابتسامة مهذبة. “ماذا تريد أن تقول؟”
اقتربت الفتاة من لين شنغ. “مرحبا ، يا لها من مصادفة!” ازدهرت ابتسامة حلوة على وجهها.
“أنت لا تزال مغرورًا كما كنت دائمًا ؛ قال ليو هوي وهو يهز كتفيه: “الفتاة التي بداخلك هي في الحقيقة هنا “.
“يا … مرحبا ، يا لها من مصادفة.” ردد لين شنغ الكلامات التي قالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقاطع لين شنغ وليو هوي جنبًا إلى جنب في شارع للطعام. “أنا راحل. هل لديك ما تقوله؟ ” سأل ليو هوي عرضًا لكنه كان مكتئبًا بشكل واضح.
“أنت لا تزال على حالك ، لين شنغ. إنه مثل لا شيء يقلقك على الإطلاق. قالت الفتاة بلطف وجدية.
“ماذا تعني؟” لم يفهم لين شنغ. عندها فقط ، رأى ليو هوي يمسك ظرف وردي من جيبه.
“أعتقد أننا صغار جدًا … لم ننضج بما يكفي …” اختلق لين شنغ عذرًا بسرعة.
اختنق ليو هوي فجأة ، ولم يكن هناك رد منه لفترة طويلة. جلس لين شنغ في زاوية وتعب من مشاهدة المسلسل الرومنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقاطع لين شنغ وليو هوي جنبًا إلى جنب في شارع للطعام. “أنا راحل. هل لديك ما تقوله؟ ” سأل ليو هوي عرضًا لكنه كان مكتئبًا بشكل واضح.
فتح لين شنغ عينيه ، حائرا. “على عكس المرة الأولى ، لم أعد أشعر بآثار القتل بعد الآن. ربما لأن روحي أصبحت أقوى “. هز رأسه وأدرك أنه لا يزال في التجمع. لقد كان لا يتوقف عن التأمل من الصباح حتى الآن لهضم الذكريات الفوضوية ، وأخيراً ، مجموعة التعب النفسي. “أعتقد أنني يجب أن أخذ استراحة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات