كاهن
رفع لين شنغ درعه الخشبي وتراجع.كان ينظر بفارغ الصبر في فجوة الباب.بعد فترة طويلة ، لم يكن هناك أي حركة.
وبمجرد أن أصبح أمام المطبخ مباشرة ،رأى شيئًا يغلي في وعاء صغير فوق لهب الموقد المتوهج.
اعتقد أنه ربما لم يتم إغلاق الباب بشكل صحيح وأن عاصفة من الرياح قد فتحت الباب. ومع ذلك ، لم يؤمن بالصدف العشوائية.
أرجل الحشرة الستة الصغيرة تبدو كأشواك ساخنة. كان الدخان يرتفع كلما زحفت عبر الأرضية.
لماذا لم يفتح الباب قبل وصوله،ولكن في اللحظة التي وصل فيها ؟ شيء كان خاطئا بالتأكيد. مد سيفه ببطء للأمام ، وأدخله بين فجوة الباب ،
ومع ذلك ،كانت الذكريات لا تحتوي على لغة ولا صور باستثناء مجموعة من الأصوات الغريبة.
وأعطاه دفعه بسيطه. تأرجح الباب ببطء ،وكشف عن المنزل القديم المتدهور
وبدا ان الوحش كان في حالة جيدة عند وجود صرخات حزينة.
.كانت أرضية المنزل شبيهة منزل لين شنغ ،لكن المكان كان مغطى بطبقة سميكة من الغبار. إطار صورة مع زاوية مفقودة معلقة بشكل فضفاض في قسم من المنزل ،
قادت البوابة الناس من بعد إلى آخر وشكلت جسراً مؤقتاً بين البعدين المختلفين. في الأيام العادية ،
في حين أن الأريكة والتلفزيون والثلاجة وكل شيء آخر عفا عليه الزمن.دخل لين شنغ ببطء ،يتفحص بعناية محيطه بالضوء الخافت على طرف درعه.
.كانت أرضية المنزل شبيهة منزل لين شنغ ،لكن المكان كان مغطى بطبقة سميكة من الغبار. إطار صورة مع زاوية مفقودة معلقة بشكل فضفاض في قسم من المنزل ،
مع تصميم ثلاثي الأقسام ،يتكون المنزل من مطبخ وغرفة معيشة وغرفة نوم فقط.
عند التفكير في ذلك ، نما أكثر حماسًا وشقًا بقوة أكبر.بعد لحظات ،تمدد الشق في الجدار أخيرًا إلى أكثر من متر ،
سمع لين شنغ فجأة صوتا قادم من المطبخ لحظة دخوله غرفة المعيشة. كان الأمر كما لو كان شخص ما يطبخ على موقد. اقترب بحذر من المطبخ ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد حفنة من القمامة.” هز لين شنغ رأسه. على الرغم من ذلك ، شعر أنه قد اكتسب بعض القوة العقلية ،
وبمجرد أن أصبح أمام المطبخ مباشرة ،رأى شيئًا يغلي في وعاء صغير فوق لهب الموقد المتوهج.
وأعطاه دفعه بسيطه. تأرجح الباب ببطء ،وكشف عن المنزل القديم المتدهور
من الذي يطبُخ في هذا البيت المهجور؟ يفكر لين شنغ. أصبح على الفور أكثر تشكك ورفع حذره الى اقصى حد.
ومع ذلك ، فتح وجود البوابات هذه الفرصة ،مما منح البشر فرصة لتصفية أنفسهم وتمكينهم من الاتصال بأبعاد أخرى.
كانت الشعلة الحمراء المشتعلة على الموقد مشرقة بشكل خاص في الظلام. كان يمشي بحذر ،وبينما كان على وشك خلع الغطاء ليرى ما داخل الوعاء ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت الخنفساء المخيفة منذ فترة طويلة ،وتهربت إلى الجانب الآخر من الشق. ولكن لم يكن لين شنغ يهتم.
ظهر ظل سريع خلفه من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظل سريعًا ، لكن لين شنغ لم يكن أبطئ. كان نطاق الضرر الفعال لسيفه واسعًا ،وألقى سيف على الظل.
“من هذا؟” بمساعدة إدراكه الحساس للغاية ،أرجح لين شنغ بسيفه في حركة خلفية سريعة ،وتوهج سيفه بالضوء الأبيض الناعم.
إنبثقى من الشق الأرجواني في جدار. كان لين شنغ. يحمل درعه الخشبي وسيفه ،
لم يكن متأكدًا مما إذا كان الهجوم سيقتل الظل الغامض ،ولكن نظرًا لأنه كان يعرف مدى قوة الضوء المقدس ،
إنبثقى من الشق الأرجواني في جدار. كان لين شنغ. يحمل درعه الخشبي وسيفه ،
فقد ركز كل قوته على سيفه وترك السؤال لوقت لاحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشعلة الحمراء المشتعلة على الموقد مشرقة بشكل خاص في الظلام. كان يمشي بحذر ،وبينما كان على وشك خلع الغطاء ليرى ما داخل الوعاء ،
كان الظل سريعًا ، لكن لين شنغ لم يكن أبطئ. كان نطاق الضرر الفعال لسيفه واسعًا ،وألقى سيف على الظل.
“مثل هذا الشق الصغير … هل يمكن أن يكون بوابة؟” بعد أن فكر للحظة ، قام بوضع السيف داخل الشق.
ومع ذلك ، شعر أنه أصاب كتلة من الخشب الصلب.
تكثف بسرعة في خط أسود قبل أن يختفي داخل صدر لين شنغ .
صرخ الظل كطيور الغابات حيث انفجر الضوء الأبيض المقدس للشفرة بنار غاضبة مثل شرارة تشعل البنزين.
إذا تمكن من الدخول إلى أبعاد أخرى مثلما فعل المرتين سابقًا ،فسيسرع بشكل كبير من زيادة قوته بالتأكيد.
تدحرج الظل على الأرض في عذاب قبل أن يتوقف عن حراك ،ويبدو ميتًا. للحظة ،استمر الظل في التقلص داخل اللهب على أرضية المطبخ ،
.كانت أرضية المنزل شبيهة منزل لين شنغ ،لكن المكان كان مغطى بطبقة سميكة من الغبار. إطار صورة مع زاوية مفقودة معلقة بشكل فضفاض في قسم من المنزل ،
وذهب لين شنغ إليه لألقاء نظرة جيدة. كان نصف ارتفاعه فقط ،كان لدى الشخص الميت زوجان من الايادي وزوجان من الارجل، كان وجهه غير مميز.
قرر لين شنغ اتباع الخنفساء الصغيره ،ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يشعر أنه فارغ من النفس.
الشيء الوحيد الذي برز هو ميجس ينمو من صدره مثل خرطوم الفيل. استمر الظل في الأحتراق، وبعد فترة.تحول الى رماد،
لم يكن متأكدًا مما إذا كان الهجوم سيقتل الظل الغامض ،ولكن نظرًا لأنه كان يعرف مدى قوة الضوء المقدس ،
حرك لين شنغ الرماد بسيفه ولكنه لم يجد شيئًا غير عادي. فجأة ،انطلق عمود من الضباب الدخاني الأسود من الرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشعلة الحمراء المشتعلة على الموقد مشرقة بشكل خاص في الظلام. كان يمشي بحذر ،وبينما كان على وشك خلع الغطاء ليرى ما داخل الوعاء ،
تكثف بسرعة في خط أسود قبل أن يختفي داخل صدر لين شنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظل سريعًا ، لكن لين شنغ لم يكن أبطئ. كان نطاق الضرر الفعال لسيفه واسعًا ،وألقى سيف على الظل.
“هل هذه ذكريات الوحش ؟!” انحنى لين شنغ ،ورتب بعناية البيانات الفوضوية التي كانت تدخل عقله.
ولكن ،انه لم يكن هناك شيء آخر غير المخلوق الغامض الذي قتله للتو.
ومع ذلك ،كانت الذكريات لا تحتوي على لغة ولا صور باستثناء مجموعة من الأصوات الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظل سريعًا ، لكن لين شنغ لم يكن أبطئ. كان نطاق الضرر الفعال لسيفه واسعًا ،وألقى سيف على الظل.
وبدا أن الأصوات المختلفة تحمل معاني مختلفة. ولكن ، لم يتمكن لين شنغ من فهم اي شيء منها.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان الهجوم سيقتل الظل الغامض ،ولكن نظرًا لأنه كان يعرف مدى قوة الضوء المقدس ،
حتى قام يترتيبها قليلاً و بدأ في رؤية الأنماط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ متحمسًا للغاية عندما نما حجم الشق ببطء مع ارتفاع الحطام الأسود في الهواء.
ووجد أن الوحش كان يتغذى على مخاوف المخلوقات الحية.
اعتقد أنه ربما لم يتم إغلاق الباب بشكل صحيح وأن عاصفة من الرياح قد فتحت الباب. ومع ذلك ، لم يؤمن بالصدف العشوائية.
بدت الأصوات التي تم تجميعها وكأنها اصوات حزينة من مخلوقات حية مختلفة ،
ومع ذلك ،كانت الذكريات لا تحتوي على لغة ولا صور باستثناء مجموعة من الأصوات الغريبة.
وبدا ان الوحش كان في حالة جيدة عند وجود صرخات حزينة.
ومع ذلك ، فتح وجود البوابات هذه الفرصة ،مما منح البشر فرصة لتصفية أنفسهم وتمكينهم من الاتصال بأبعاد أخرى.
“إنها مجرد حفنة من القمامة.” هز لين شنغ رأسه. على الرغم من ذلك ، شعر أنه قد اكتسب بعض القوة العقلية ،
قادت البوابة الناس من بعد إلى آخر وشكلت جسراً مؤقتاً بين البعدين المختلفين. في الأيام العادية ،
والتي كانت تساوي تقريبًا المكاسب من قتل المبارز بلاكفيذر. لذا ، استمر في النظر حول المنزل المهجور.
ظهر ظل سريع خلفه من العدم.
ولكن ،انه لم يكن هناك شيء آخر غير المخلوق الغامض الذي قتله للتو.
رفع لين شنغ درعه الخشبي وتراجع.كان ينظر بفارغ الصبر في فجوة الباب.بعد فترة طويلة ، لم يكن هناك أي حركة.
ومع ذلك ، لم يضيع كل شيء ،لأنه وجد شيئًا مهمًا في زاوية غرفة النوم. “ما هذا؟” قام بسحب كرسي بعيدًا عن الزاوية ،
حرك لين شنغ الرماد بسيفه ولكنه لم يجد شيئًا غير عادي. فجأة ،انطلق عمود من الضباب الدخاني الأسود من الرماد.
حيث كان هناك ضوء ارجواني فاتح في شق بعرض الكف على الجدار.في الشق ، كان هناك خنفساء. بدت متطابقة تقريبًا للخنافس العادية ،
سعل مرارا وتكرارا ،
لكن هذه الخنفساء لم تكن خنفساء عادية.شفافة مثل الياقوت ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي برز هو ميجس ينمو من صدره مثل خرطوم الفيل. استمر الظل في الأحتراق، وبعد فترة.تحول الى رماد،
أرجل الحشرة الستة الصغيرة تبدو كأشواك ساخنة. كان الدخان يرتفع كلما زحفت عبر الأرضية.
ومع ذلك ،كانت الذكريات لا تحتوي على لغة ولا صور باستثناء مجموعة من الأصوات الغريبة.
“هذه الحشرة…” اكتشف لين شنغ على الفور شيئًا خاطئًا في الصورة. الخنفساء كانت في غير مكانها ،
“هل هذه ذكريات الوحش ؟!” انحنى لين شنغ ،ورتب بعناية البيانات الفوضوية التي كانت تدخل عقله.
وهي لاتعيش في هذه المنطقة.ثم لاحظت عيناه الحادتان أن الشق خلف الخنفساء كان يغلق ببطء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدا أن الأصوات المختلفة تحمل معاني مختلفة. ولكن ، لم يتمكن لين شنغ من فهم اي شيء منها.
“مثل هذا الشق الصغير … هل يمكن أن يكون بوابة؟” بعد أن فكر للحظة ، قام بوضع السيف داخل الشق.
وبمجرد أن أصبح أمام المطبخ مباشرة ،رأى شيئًا يغلي في وعاء صغير فوق لهب الموقد المتوهج.
كان لين شنغ متحمسًا للغاية عندما نما حجم الشق ببطء مع ارتفاع الحطام الأسود في الهواء.
لم يكن لدى لين شنغ أي فكرة عن كيفية إنشاء البوابة لأن قوته كانت تتحسن بشكل تدريجي فقط.
ذكر كتاب قواعد المستدعي أن البوابات يمكن أن توجد في كل مكان في العالم في أي وقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ متحمسًا للغاية عندما نما حجم الشق ببطء مع ارتفاع الحطام الأسود في الهواء.
قادت البوابة الناس من بعد إلى آخر وشكلت جسراً مؤقتاً بين البعدين المختلفين. في الأيام العادية ،
فقد ركز كل قوته على سيفه وترك السؤال لوقت لاحق.
يعني الحد الأدنى من القدرة الإدراكية للبشر أنه ليس لديهم طريقة للعثور على أبعاد مختلفة والتقدم فيها.
وبمجرد أن أصبح أمام المطبخ مباشرة ،رأى شيئًا يغلي في وعاء صغير فوق لهب الموقد المتوهج.
ومع ذلك ، فتح وجود البوابات هذه الفرصة ،مما منح البشر فرصة لتصفية أنفسهم وتمكينهم من الاتصال بأبعاد أخرى.
ومع ذلك ، شعر أنه أصاب كتلة من الخشب الصلب.
عمل كتاب قواعد المستدعي على هذا المبدأ للتماسك ورسم الأبعاد المختلفة لنفسه.
لم يستطع أن يتنفس أو يتحرك في الضوء الأرجواني الكلي الوجود. ومع ذلك ، اندفع إلى الأمام ورأى أخيرا الخنفساء تطفو.
لم يكن لدى لين شنغ أي فكرة عن كيفية إنشاء البوابة لأن قوته كانت تتحسن بشكل تدريجي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قام بتخلص من السائل الأرجواني من درعه من اجل تسريع التبخر.
إذا تمكن من الدخول إلى أبعاد أخرى مثلما فعل المرتين سابقًا ،فسيسرع بشكل كبير من زيادة قوته بالتأكيد.
وبمجرد أن أصبح أمام المطبخ مباشرة ،رأى شيئًا يغلي في وعاء صغير فوق لهب الموقد المتوهج.
عند التفكير في ذلك ، نما أكثر حماسًا وشقًا بقوة أكبر.بعد لحظات ،تمدد الشق في الجدار أخيرًا إلى أكثر من متر ،
بدت الأصوات التي تم تجميعها وكأنها اصوات حزينة من مخلوقات حية مختلفة ،
وهو كبير بما يكفي للسماح للشخص بدخول من خلاله.
من الذي يطبُخ في هذا البيت المهجور؟ يفكر لين شنغ. أصبح على الفور أكثر تشكك ورفع حذره الى اقصى حد.
ذهبت الخنفساء المخيفة منذ فترة طويلة ،وتهربت إلى الجانب الآخر من الشق. ولكن لم يكن لين شنغ يهتم.
تدحرج الظل على الأرض في عذاب قبل أن يتوقف عن حراك ،ويبدو ميتًا. للحظة ،استمر الظل في التقلص داخل اللهب على أرضية المطبخ ،
توقف أخيراً لأنه كان يتصبب عرقاً بغزارة.قفز في الضوء الارجواني داخل الشق وشعر وكأنه قد غرق في بركة لزجة من الطين.
وأعطاه دفعه بسيطه. تأرجح الباب ببطء ،وكشف عن المنزل القديم المتدهور
لم يستطع أن يتنفس أو يتحرك في الضوء الأرجواني الكلي الوجود. ومع ذلك ، اندفع إلى الأمام ورأى أخيرا الخنفساء تطفو.
لم يستطع أن يتنفس أو يتحرك في الضوء الأرجواني الكلي الوجود. ومع ذلك ، اندفع إلى الأمام ورأى أخيرا الخنفساء تطفو.
عندما أدركت أن لين شنغ كان هناك ،قفزت الخنفساء تقريبًا من جلدها. استدارت بسرعة وهربت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن الأريكة والتلفزيون والثلاجة وكل شيء آخر عفا عليه الزمن.دخل لين شنغ ببطء ،يتفحص بعناية محيطه بالضوء الخافت على طرف درعه.
قرر لين شنغ اتباع الخنفساء الصغيره ،ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يشعر أنه فارغ من النفس.
أرجل الحشرة الستة الصغيرة تبدو كأشواك ساخنة. كان الدخان يرتفع كلما زحفت عبر الأرضية.
في ذلك الوقت ،وجد نفسه فجأة يسبح متخطيا الضوء الأرجواني.
ومع ذلك ،كانت الذكريات لا تحتوي على لغة ولا صور باستثناء مجموعة من الأصوات الغريبة.
على الجانب الآخر من الضوء الأرجواني ،ظهر شخص فجأة في دانجون مظلم وفاسد ،
توقف أخيراً لأنه كان يتصبب عرقاً بغزارة.قفز في الضوء الارجواني داخل الشق وشعر وكأنه قد غرق في بركة لزجة من الطين.
إنبثقى من الشق الأرجواني في جدار. كان لين شنغ. يحمل درعه الخشبي وسيفه ،
لم يكن متأكدًا مما إذا كان الهجوم سيقتل الظل الغامض ،ولكن نظرًا لأنه كان يعرف مدى قوة الضوء المقدس ،
وكان وجهه مغطى ببقايا أرجوانية تبخرت بسرعة من على جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت الخنفساء المخيفة منذ فترة طويلة ،وتهربت إلى الجانب الآخر من الشق. ولكن لم يكن لين شنغ يهتم.
سعل مرارا وتكرارا ،
ظهر ظل سريع خلفه من العدم.
ثم قام بتخلص من السائل الأرجواني من درعه من اجل تسريع التبخر.
وبمجرد أن أصبح أمام المطبخ مباشرة ،رأى شيئًا يغلي في وعاء صغير فوق لهب الموقد المتوهج.
سمع لين شنغ فجأة صوتا قادم من المطبخ لحظة دخوله غرفة المعيشة. كان الأمر كما لو كان شخص ما يطبخ على موقد. اقترب بحذر من المطبخ ،
لم يستطع أن يتنفس أو يتحرك في الضوء الأرجواني الكلي الوجود. ومع ذلك ، اندفع إلى الأمام ورأى أخيرا الخنفساء تطفو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
