النموذج (3)
الفصل 302: النموذج: الجزء 3
لهث لين شينغ. فحص حالة قادته الثلاثة في الحال, ولإراحته, غير إصابتهم بفقر الدم, لم يظهروا أي تشوهات أخرى.
طورت العوالم الثلاثة الغامضة العديد من الأسلحة القوية لعالم آشين. كان هذا أحد الأسباب التي تمكنهم من مقاومة عالم الملعونين.
ذُهل لين شينغ بعض الشيء. اتضح أن هذه هي القوة الحقيقية للمظلمين.
…
بعد الخروج من عالم المدرسة الغامض, عاد لين شينغ إلى المهجع. لكن فكرة الأسلحة القوية التي ذكرها مدربه ملأت عقله. البوارج العائمة ومدافع الطاقة المظلمة وبنادق قنص نشطة وأسلحة بيوكيميائية مختلفة وأسلحة شديدة السمية وكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حرم زيلوند, جلس لورد الليل على كرسي, ورأسه مستريح على يده. بعد أن خرج من نومه, فتح عينيه وجلس منتصبًا عندما وميض ضوء أبيض نقي في عينيه الشبيهة بالجمشت.
طورت العوالم الثلاثة الغامضة العديد من الأسلحة القوية لعالم آشين. كان هذا أحد الأسباب التي تمكنهم من مقاومة عالم الملعونين.
“إنه يُشعر بالراحة … لا! يوجد شيء ما هناك! ” توقف لين شينغ مؤقتًا. شعر بوعي كبير وفوضوي ومجنون في قلبه. فكر فجأة في احتمال. “هذا … أيمكن أن تكون روح صاحب هذا القلب؟”
أغلق لين شينغ باب المهجع خلفه, وخلع سترته ووضع الأشياء جانباً. لقد وضع قلوب الملعونين التي اشتراها له اولدمانديلر والعناصر الأخرى التي اختارها على الطاولة, ونظر إليهما بهدوء.
في هذه الأثناء, على قمة ناطحة سحاب, ارجحت كادولا ساقيها على حافة الجزء العلوي من المبنى. استلقت على ظهرها تقرأ كتابًا أزرق في يدها. استقامت فجأة عندما ظهر شعار أسود ينبعث منه ضوء أبيض على جانب وجهها.
“إذا كان ما قاله المعلم هو شيء يوثَق به, فإن امتصاص قلب الملعونين باستخدام الطاقة المظلمة سيعزز جسدي. سيكون هذا جرعة مقوية طبيعية. لا ينتج عنه أي آثار جانبية “.
“إذا كان ما قاله المعلم هو شيء يوثَق به, فإن امتصاص قلب الملعونين باستخدام الطاقة المظلمة سيعزز جسدي. سيكون هذا جرعة مقوية طبيعية. لا ينتج عنه أي آثار جانبية “.
جلس لين شينغ على الكرسي, ومد يده, وضغط برفق على قلب الملعونين. لا يزال قلقًا بشأن جسده الضعيف للغاية ومثقلًا بالقوة المقدسة, اعتقد أنه من الجيد تجربة هذين الأمرين. حرص على اكتشاف آثاره.
“هذا … هذا …” مد لين شينغ يده, جسده ضعيف ويرتجف كما لو أنه متعبٌ للغاية. في تلك اللحظة, شعر أنه لمس شيئًا. واستشعارًا بالتهديد المميت, أطلقت غريزته كل آلية للدفاع عن النفس لحماية نفسه. وقد استعار عن غير قصد قوة كل مخلوقاته التي استدعاها في ذلك الوقت القصير.
ارتفع خيط أخضر رفيع من سطح القلب, متصلاً بالموضع الذي لامست فيه راحة يد لين شينغ. في تلك اللحظة, تدفقت قوة باردة وناعمة ببطء من القلب إلى يد لين شينغ.
في اللحظة التي رفعت فيها سحابة الدخان ما قد يكون رأسها ونظرت إلى لين شينغ, اندفعت قشعريرة قاتمة إليه. خسر قلب لين شينغ نبضة.
“إنه يُشعر بالراحة … لا! يوجد شيء ما هناك! ” توقف لين شينغ مؤقتًا. شعر بوعي كبير وفوضوي ومجنون في قلبه. فكر فجأة في احتمال. “هذا … أيمكن أن تكون روح صاحب هذا القلب؟”
حدق لين شينغ في زوج من الأيدي العملاقة التي تحطمت عليه. فتح فمه غريزيا وانفجر زئير صامت من فمه. على الفور, ارتفع عدد لا يحصى من الخيوط البيضاء خلفه. شكلت الخيوط دائرة ثم ارتفعت مشتعلة في الهواء, مثل شعلة ضخمة تلتف حول جسده.
في العالم الحقيقي, قلة من الناس يمكن أن يدركوا قوة الروح. وهذا هو السبب في تجرؤ الناس من طائفة الألف نعمة على إطلاق الظلال ووضع أواني الروح في أكثر الأماكن بروزًا. والآن, شعر بالروح المتبقية في هذا القلب.
الفصل 302: النموذج: الجزء 3
فجأة, رأى في القلب الأخضر الداكن سحابة من الدخان الأسود تتلوى في الزاوية. ظهرت وجوه حزينة من وقت لآخر في الدخان كما لو أنهم لاحظوا أن لين شينغ ينظر إليهم.
الفصل 302: النموذج: الجزء 3
في اللحظة التي رفعت فيها سحابة الدخان ما قد يكون رأسها ونظرت إلى لين شينغ, اندفعت قشعريرة قاتمة إليه. خسر قلب لين شينغ نبضة.
فجأة, رأى في القلب الأخضر الداكن سحابة من الدخان الأسود تتلوى في الزاوية. ظهرت وجوه حزينة من وقت لآخر في الدخان كما لو أنهم لاحظوا أن لين شينغ ينظر إليهم.
تصاعد الدخان بعنف مع هدير يصم الآذان, واخترق يده في جسده. بعد ذلك, تدفقت الصور الفوضوية في ذهنه.
…
رأى لين شينغ عملاقًا قويًا في حدود ستة أجنحة. جنبا إلى جنب مع جحافله, تم تفجير العملاق إلى أشلاء بواسطة العديد من المدافع الكريستالية. ورأى حزنًا وغضبًا وخوفًا. جعلت هذه الطاقات السلبية مجتمعة هذه الأرواح خطرة – أكثر ضررًا مما يعتقد. لم يملك لين شينغ وقت للتفكير لأن الروح سريعة. دخل الدخان إلى عقله في جزء من الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثانية … لا, ربما بعد دقيقة واحدة, تحول الجسم المتجمد للعملاق ببطء إلى رماد. لم يكن الرماد أسودًا بل رماديًا. بينما حدث هذا, تفككت يد اليشم. تحولت إلى بقع ضوئية بيضاء ثم تبددت لإظهار لين شينغ واقفًا في مكانها.
في الفضاء الرمادي الداكن, وقف عملاق رمادي ضخم أمام لين شينغ. عملاق. زأر العملاق ورأسه منخفض. وصل إلى يده الضخمة بضربة واحدة, محاولًا الإمساك برأس لين شينغ. صرخ بقوة كما لو كان قد استنفد آخر قطرة من قوته. “دمار! موت! الرماد! ”
بعد تطبيع تنفسه, نظر لين شينغ إلى القلبين على الطاولة بشكل غريزي. تجعّد حاجباه. بعد إحساسه الغريزي, مد لين شينغ وضغط يده على القلب الملعون الثاني. كما توقع, خلا القلب بالداخل. لكنه شعر بتيار من أنقى قوة الروح تتدفق في يده على طول الخيوط الخضراء.
في تلك اللحظة من الحياة والموت, انفجر ضوء أبيض نقي داخل روح لين شينغ. تمدد الضوء, وتحول إلى خيوط واخترق الفراغ كما لو ارتبطوا بشيء ما هناك.
جلس لين شينغ على الكرسي, ومد يده, وضغط برفق على قلب الملعونين. لا يزال قلقًا بشأن جسده الضعيف للغاية ومثقلًا بالقوة المقدسة, اعتقد أنه من الجيد تجربة هذين الأمرين. حرص على اكتشاف آثاره.
أمام مبنى أحمر, قام اللورد الفولاذي الذي ارتدى درعًا دمويًا بإنزال الطفل بلطف في يده. ثم نظر في اتجاه ميغا. بعد ذلك, ظهر شعار أسود يتوهج في ضوء أبيض على جانب وجهه.
ظهرت بقعة سوداء صغيرة في نار الشعلة بعد صوت “قرع” ناعم. بعد ذلك, امتدت يد تشبه اليشم, خالية من العيوب من البقعة السوداء ولمست بلطف اليد العملاقة للعملاق. ثم توقف كل شيء.
في هذه الأثناء, على قمة ناطحة سحاب, ارجحت كادولا ساقيها على حافة الجزء العلوي من المبنى. استلقت على ظهرها تقرأ كتابًا أزرق في يدها. استقامت فجأة عندما ظهر شعار أسود ينبعث منه ضوء أبيض على جانب وجهها.
جلس لين شينغ على الكرسي, ومد يده, وضغط برفق على قلب الملعونين. لا يزال قلقًا بشأن جسده الضعيف للغاية ومثقلًا بالقوة المقدسة, اعتقد أنه من الجيد تجربة هذين الأمرين. حرص على اكتشاف آثاره.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حرم زيلوند, جلس لورد الليل على كرسي, ورأسه مستريح على يده. بعد أن خرج من نومه, فتح عينيه وجلس منتصبًا عندما وميض ضوء أبيض نقي في عينيه الشبيهة بالجمشت.
في حرم زيلوند, جلس لورد الليل على كرسي, ورأسه مستريح على يده. بعد أن خرج من نومه, فتح عينيه وجلس منتصبًا عندما وميض ضوء أبيض نقي في عينيه الشبيهة بالجمشت.
ذُهل لين شينغ بعض الشيء. اتضح أن هذه هي القوة الحقيقية للمظلمين.
“لذا فقد حان الوقت.” ظهر شعار أسود على جانب وجهه بضوء أبيض لامع. “خذها، قوتي.”
في اللحظة التي رفعت فيها سحابة الدخان ما قد يكون رأسها ونظرت إلى لين شينغ, اندفعت قشعريرة قاتمة إليه. خسر قلب لين شينغ نبضة.
…
حدق لين شينغ في زوج من الأيدي العملاقة التي تحطمت عليه. فتح فمه غريزيا وانفجر زئير صامت من فمه. على الفور, ارتفع عدد لا يحصى من الخيوط البيضاء خلفه. شكلت الخيوط دائرة ثم ارتفعت مشتعلة في الهواء, مثل شعلة ضخمة تلتف حول جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفضاء الرمادي الداكن, وقف عملاق رمادي ضخم أمام لين شينغ. عملاق. زأر العملاق ورأسه منخفض. وصل إلى يده الضخمة بضربة واحدة, محاولًا الإمساك برأس لين شينغ. صرخ بقوة كما لو كان قد استنفد آخر قطرة من قوته. “دمار! موت! الرماد! ”
ظهرت بقعة سوداء صغيرة في نار الشعلة بعد صوت “قرع” ناعم. بعد ذلك, امتدت يد تشبه اليشم, خالية من العيوب من البقعة السوداء ولمست بلطف اليد العملاقة للعملاق. ثم توقف كل شيء.
بعد ثانية … لا, ربما بعد دقيقة واحدة, تحول الجسم المتجمد للعملاق ببطء إلى رماد. لم يكن الرماد أسودًا بل رماديًا. بينما حدث هذا, تفككت يد اليشم. تحولت إلى بقع ضوئية بيضاء ثم تبددت لإظهار لين شينغ واقفًا في مكانها.
بعد تطبيع تنفسه, نظر لين شينغ إلى القلبين على الطاولة بشكل غريزي. تجعّد حاجباه. بعد إحساسه الغريزي, مد لين شينغ وضغط يده على القلب الملعون الثاني. كما توقع, خلا القلب بالداخل. لكنه شعر بتيار من أنقى قوة الروح تتدفق في يده على طول الخيوط الخضراء.
مع وميض المساحة الرمادية حول لين شينغ, عاد المشهد ليصبح مهجع المدرسة.
ارتفع خيط أخضر رفيع من سطح القلب, متصلاً بالموضع الذي لامست فيه راحة يد لين شينغ. في تلك اللحظة, تدفقت قوة باردة وناعمة ببطء من القلب إلى يد لين شينغ.
“هذا … هذا …” مد لين شينغ يده, جسده ضعيف ويرتجف كما لو أنه متعبٌ للغاية. في تلك اللحظة, شعر أنه لمس شيئًا. واستشعارًا بالتهديد المميت, أطلقت غريزته كل آلية للدفاع عن النفس لحماية نفسه. وقد استعار عن غير قصد قوة كل مخلوقاته التي استدعاها في ذلك الوقت القصير.
كانت أرواح المخلوقات المستدعاة روح المستدعي. لذلك عندما ينشأ تهديد, يُرجع المستدعي قوته الروحية لحماية نفسه. لقد كان انعكاسًا مشروطًا غريزيًا.
تصاعد الدخان بعنف مع هدير يصم الآذان, واخترق يده في جسده. بعد ذلك, تدفقت الصور الفوضوية في ذهنه.
ما لم يتوقعه لين شينغ هو أنه لم يُرجع قوته الروحية فحسب, بل أيضًا قوة قادته الثلاثة. كادولا هي الأضعف بينهم. لكن قوتها كخمسة أجنحة هائلة. أنتجت القوة المشتركة قوة متفجرة. لقد تفاجأ. لم يعرف لين شينغ ما حدث. شعر وكأنه وصل إلى مستوى غير مسبوق, عالم لم يتخله من قبل.
تصاعد الدخان بعنف مع هدير يصم الآذان, واخترق يده في جسده. بعد ذلك, تدفقت الصور الفوضوية في ذهنه.
توقف الزمكان. تم تجميد كل شيء في مكانه. كان لين شينغ هو الشخص الوحيد الذي لم يتأثر بهذه الظاهرة. مد يده, من الواضح من هو الفائز في هذه المعركة حتى قبل أن تلمس أصابعه راحة العملاق. تفككت روح العملاق المحتضر المختبئ داخل القلب, وانهار الفضاء الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حرم زيلوند, جلس لورد الليل على كرسي, ورأسه مستريح على يده. بعد أن خرج من نومه, فتح عينيه وجلس منتصبًا عندما وميض ضوء أبيض نقي في عينيه الشبيهة بالجمشت.
لهث لين شينغ. فحص حالة قادته الثلاثة في الحال, ولإراحته, غير إصابتهم بفقر الدم, لم يظهروا أي تشوهات أخرى.
“هذا … هذا …” مد لين شينغ يده, جسده ضعيف ويرتجف كما لو أنه متعبٌ للغاية. في تلك اللحظة, شعر أنه لمس شيئًا. واستشعارًا بالتهديد المميت, أطلقت غريزته كل آلية للدفاع عن النفس لحماية نفسه. وقد استعار عن غير قصد قوة كل مخلوقاته التي استدعاها في ذلك الوقت القصير.
بعد تطبيع تنفسه, نظر لين شينغ إلى القلبين على الطاولة بشكل غريزي. تجعّد حاجباه. بعد إحساسه الغريزي, مد لين شينغ وضغط يده على القلب الملعون الثاني. كما توقع, خلا القلب بالداخل. لكنه شعر بتيار من أنقى قوة الروح تتدفق في يده على طول الخيوط الخضراء.
أمام مبنى أحمر, قام اللورد الفولاذي الذي ارتدى درعًا دمويًا بإنزال الطفل بلطف في يده. ثم نظر في اتجاه ميغا. بعد ذلك, ظهر شعار أسود يتوهج في ضوء أبيض على جانب وجهه.
“هل روح القلب الثاني محطمة؟ اضرار جانبية؟” لم يستطع تخيل ما حدث.
لهث لين شينغ. فحص حالة قادته الثلاثة في الحال, ولإراحته, غير إصابتهم بفقر الدم, لم يظهروا أي تشوهات أخرى.
طورت العوالم الثلاثة الغامضة العديد من الأسلحة القوية لعالم آشين. كان هذا أحد الأسباب التي تمكنهم من مقاومة عالم الملعونين.
أمام مبنى أحمر, قام اللورد الفولاذي الذي ارتدى درعًا دمويًا بإنزال الطفل بلطف في يده. ثم نظر في اتجاه ميغا. بعد ذلك, ظهر شعار أسود يتوهج في ضوء أبيض على جانب وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات