براعة (١)
واحدًا تلو الآخر, تفككت الوحوش حيث تحولت إلى جزيئات ضوء لا تحصى.
والركض اليهم بعض الأحيان عندما يشعر لين شينغ بأفضل حال.
اندفعت الخطوط السوداء نحو لين شينغ مثل شبكة العنكبوت وفي صدره.
“دقيقة واحدة.” داست السيدة على قدميها وهي تقاطع أصابعها وتمدد, مما تسبب في حدوث صدع هش.
ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.
مد لين شينغ يديه لكسر الفرع البارز وألقاه جانبًا. راى أمامه وجه منحدر رمادي ضخم, ملأ مجال رؤيته بالكامل.
في وقت ذبح لين شينغ لموجة الوحوش, على بعد حوالي ألف متر, فوق جسر يمتد على النهر, وقف رجل ونحيل مرتديًا سترة رمادية وقبعة مستديرة. أشعل سيجارة في فمه وهو ينظر إلى لين شينغ من بعيد.
عند دخوله, لم يرى سوى جدران طويلة تخترق السماء. لم توجد بقعة خضراء على الحائط, جرداء بلا أي حياة.
“مثير للاهتمام, حشرة صغيرة يمكن أن تؤذي الظلال”. فتح الرجل فمه وكشف عن صف من الأنياب السوداء الحادة.
ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.
“هل نقتله؟” بجانبه قالت سيدة عضلية ذات بشرة سمراء وشعر أبيض, لا تختلف عن النمر. رُسم وشم أخضر على جانب وجهها, على ما يبدو رمز.
أبطأ لين شينغ من وتيرته حيث أصبح في حالة تأهب قصوى, قبل أن يخطو خطوة تلو الأخرى في نهجه.
“لدي فضول, ما الذي استخدمه هذا الرجل لقتل الظلال؟”
“مثير للاهتمام, حشرة صغيرة يمكن أن تؤذي الظلال”. فتح الرجل فمه وكشف عن صف من الأنياب السوداء الحادة.
“إذن, لنقبض عليه للتحقيق. إنه ليس مضطهدًا رباعيّ أجنحة. لن توجد الكثير من المتاعب إذا أخذناه. من ماذا انت خائف؟” قالت السيدة ذات البشرة السمراء بفارغ الصبر.
ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.
ابتسم الرجل الذي يرتدي السترة دون أن ينبس ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أعشاش الصقور على وجه الجرف مثل العيون المظلمة الشريرة التي تحدق به وهو يقترب.
بعد أن تردد للحظة, تحدث مرة أخرى.
نظر لين شينغ إلى العشرات من الصقور التي تحلق فوقه عندما اقترب من وجه الجرف.
“يبدو وكأنه طالب لديه بعض الأسرار الشيقة إلى حد ما. ننسى ذلك, اقتليه. لا تدعيه يؤثر على خططنا “.
“همم؟”
“دقيقة واحدة.” داست السيدة على قدميها وهي تقاطع أصابعها وتمدد, مما تسبب في حدوث صدع هش.
عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.
“القضاء على المشكلة”.
والغريب أنه كلما اقترب من الجرف, اختفت الصقور السوداء في الهواء دون علمه.
خطت خطوات كبيرة نحو لين شينغ.
الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.
…
لذا فإن العثور على الطريقتين السريتين الأخريين أصبح الآن ذا أهمية قصوى.
مع دخول خيوط على خيوط من الخطوط السوداء إلى ذهنه, حتى عندما كان لين شينغ في هذا الوضع, لم يقدر في بعض الأحيان على تحمل تأثير سيل المعلومات.
وجد لين شينغ الحياة في قلعة الروح أكثر إثمارًا مما توقعه.
أصبح هذا التأثير كبيرًا جدًا.
ابتسم الرجل الذي يرتدي السترة دون أن ينبس ببنت شفة.
بينما يُعد كل خط أسود مجرد ذرة من الذكريات, إلا أنه يمكن أن يتراكم ببطء مسببًا مدًا حقيقيًا.
ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.
في غضون عشر دقائق, قتل بالفعل حوالي مائة من الوحوش واستوعب عددًا كبيرًا من الأرواح.
“إذن, لنقبض عليه للتحقيق. إنه ليس مضطهدًا رباعيّ أجنحة. لن توجد الكثير من المتاعب إذا أخذناه. من ماذا انت خائف؟” قالت السيدة ذات البشرة السمراء بفارغ الصبر.
“سأستعيد ما قلته.” حدق لين شينغ ببرود في حشد لا نهاية له من الوحوش.
بعد أن تردد للحظة, تحدث مرة أخرى.
“هذه الأنواع من حشود القمامة ليست بهذا السوء إذا جاءوا بهذه الأرقام.”
أبطأ لين شينغ من وتيرته حيث أصبح في حالة تأهب قصوى, قبل أن يخطو خطوة تلو الأخرى في نهجه.
ثبّت لين شينغ قدمه, حيث مدّ يده في شفرة. ثم انطلق واندفع نحو الحشد القادم.
رأى أمامه مفترق طرق, وبالانعطاف إلى اليمين, سيجد المدخل إلى قلعة الروح. مبنى مهجور من طابقين.
دوى النشاز*الرهيب للشفرات الغارقة في الجسد حيث تم القضاء على الموجة الجديدة من الوحوش في أقل من دقيقتين.
الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.
(م.م: ال نشاز هو عبارة عن مجموعة أصوات متنافرة أو غير ايقاعية)
بينما يُعد كل خط أسود مجرد ذرة من الذكريات, إلا أنه يمكن أن يتراكم ببطء مسببًا مدًا حقيقيًا.
تحول كل واحد من الوحوش إلى جزيئات ضوئية مع دخول خيوط من الخطوط السوداء إلى صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطا خطوات قليلة إلى الأمام قبل أن يتوقف ويتطلع إلى الأمام.
بدون أن يلاحظ, جددت النفوس التي أنفقها أثناء تأمل التنقية في وقت سابق قد بالفعل, مع وجود المزيد لركلهم.
…
* بام! *
“سأستعيد ما قلته.” حدق لين شينغ ببرود في حشد لا نهاية له من الوحوش.
قُطع عنق آخر وحش كبير بدين بقبضة لين شينغ. سقط على الأرض وتبدد في جزيئات الضوء.
بينما يُعد كل خط أسود مجرد ذرة من الذكريات, إلا أنه يمكن أن يتراكم ببطء مسببًا مدًا حقيقيًا.
هز لين شينغ ذراعه وذهب في طريقه.
الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.
رأى أمامه مفترق طرق, وبالانعطاف إلى اليمين, سيجد المدخل إلى قلعة الروح. مبنى مهجور من طابقين.
“سأستعيد ما قلته.” حدق لين شينغ ببرود في حشد لا نهاية له من الوحوش.
لقد خطا خطوات قليلة إلى الأمام قبل أن يتوقف ويتطلع إلى الأمام.
هز لين شينغ ذراعه وذهب في طريقه.
“هناك…”
بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.
عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
قبل حوالي مائة متر من لين شينغ, شقت امرأة ذات بشرة داكنة تشبه النمر طريقها ببطء خارجةّ من الزقاق ونظرت إلى الاتجاه الذي سلكه لين شينغ.
“مثير للاهتمام, حشرة صغيرة يمكن أن تؤذي الظلال”. فتح الرجل فمه وكشف عن صف من الأنياب السوداء الحادة.
“عدّ نفسك محظوظا يا فتى.”
عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.
شخرت وهي تستدير في اتجاه آخر. ظهرت برودة في عينيها عندما تراجعت عائدة إلى الاتجاه الذي أتت منه.
الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.
بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخرت وهي تستدير في اتجاه آخر. ظهرت برودة في عينيها عندما تراجعت عائدة إلى الاتجاه الذي أتت منه.
قال أحد الرجال “زيادة الطاقة في وقت سابق … قاتل أحد هنا”.
اندفعت الخطوط السوداء نحو لين شينغ مثل شبكة العنكبوت وفي صدره.
“بغض النظر عن التقلبات الغريبة التي اكتشفناها في المرة السابقة … هناك الكثير منها. كانوا ضعفاء, ولكن بمجرد زيادة أعدادهم, أصبحت آثارهم واضحة أيضًا “، قال الرجل الآخر.
مد لين شينغ يديه لكسر الفرع البارز وألقاه جانبًا. راى أمامه وجه منحدر رمادي ضخم, ملأ مجال رؤيته بالكامل.
“دعونا نبلغ عن هذا لأعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الأنواع من حشود القمامة ليست بهذا السوء إذا جاءوا بهذه الأرقام.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
…
بدت السماء رمادية كما لو تناسقت مع وجه المنحدر الرمادي. فقط بنظرة واحدة, لم يستطع تمييز أحدهما عن الآخر.
وجد لين شينغ الحياة في قلعة الروح أكثر إثمارًا مما توقعه.
“دقيقة واحدة.” داست السيدة على قدميها وهي تقاطع أصابعها وتمدد, مما تسبب في حدوث صدع هش.
الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.
نظر لين شينغ إلى العشرات من الصقور التي تحلق فوقه عندما اقترب من وجه الجرف.
والركض اليهم بعض الأحيان عندما يشعر لين شينغ بأفضل حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أعشاش الصقور على وجه الجرف مثل العيون المظلمة الشريرة التي تحدق به وهو يقترب.
حيث لم توجد الكثير من الفرص لاستيعاب الكثير من الأرواح في العالم الحقيقي. فرصة نادرة بالفعل …
الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.
ومضى أسبوع.
في وقت ذبح لين شينغ لموجة الوحوش, على بعد حوالي ألف متر, فوق جسر يمتد على النهر, وقف رجل ونحيل مرتديًا سترة رمادية وقبعة مستديرة. أشعل سيجارة في فمه وهو ينظر إلى لين شينغ من بعيد.
أخيرًا, طرأت تغييرات جديدة على حلم لين شينغ.
شق لين شينغ طريقه ببطء على طول المسار, وبعد بعض المسافة, وصل أخيرًا إلى منعطف.
*كسر.*
مد لين شينغ يديه لكسر الفرع البارز وألقاه جانبًا. راى أمامه وجه منحدر رمادي ضخم, ملأ مجال رؤيته بالكامل.
مد لين شينغ يديه لكسر الفرع البارز وألقاه جانبًا. راى أمامه وجه منحدر رمادي ضخم, ملأ مجال رؤيته بالكامل.
قال أحد الرجال “زيادة الطاقة في وقت سابق … قاتل أحد هنا”.
تواجدت كل أنواع الثقوب المظلمة على وجه الجرف, طارت الصقور العمالقة داخل وخارج الثقوب.
هز لين شينغ ذراعه وذهب في طريقه.
بدت السماء رمادية كما لو تناسقت مع وجه المنحدر الرمادي. فقط بنظرة واحدة, لم يستطع تمييز أحدهما عن الآخر.
والغريب أنه كلما اقترب من الجرف, اختفت الصقور السوداء في الهواء دون علمه.
“أخيرًا شيء جديد. بصرف النظر عن قتل الصقور وامتصاص أرواحهم, لم يكن هناك أي شيء آخر حرفيًا “.
أخيرًا, طرأت تغييرات جديدة على حلم لين شينغ.
ارتاح لين شينغ أيضًا. فوقت الأسبوع طويلًا بما يكفي, وقلق من أن الحلم سينتهي تلقائيًا, تمامًا مثل قبو الجنية سابقًا.
عند دخوله, لم يرى سوى جدران طويلة تخترق السماء. لم توجد بقعة خضراء على الحائط, جرداء بلا أي حياة.
لذا فإن العثور على الطريقتين السريتين الأخريين أصبح الآن ذا أهمية قصوى.
عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.
ولكن حتى أثناء محاولته زيادة سرعة البحث, استغرق الأمر منه أسبوعًا حتى للعثور على هذا المكان الفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“آمل ألا يخيبني هذا الأمر.”
بدت السماء رمادية كما لو تناسقت مع وجه المنحدر الرمادي. فقط بنظرة واحدة, لم يستطع تمييز أحدهما عن الآخر.
نظر لين شينغ إلى العشرات من الصقور التي تحلق فوقه عندما اقترب من وجه الجرف.
بينما يُعد كل خط أسود مجرد ذرة من الذكريات, إلا أنه يمكن أن يتراكم ببطء مسببًا مدًا حقيقيًا.
والغريب أنه كلما اقترب من الجرف, اختفت الصقور السوداء في الهواء دون علمه.
شق لين شينغ طريقه ببطء على طول المسار, وبعد بعض المسافة, وصل أخيرًا إلى منعطف.
أبطأ لين شينغ من وتيرته حيث أصبح في حالة تأهب قصوى, قبل أن يخطو خطوة تلو الأخرى في نهجه.
أبطأ لين شينغ من وتيرته حيث أصبح في حالة تأهب قصوى, قبل أن يخطو خطوة تلو الأخرى في نهجه.
بدت أعشاش الصقور على وجه الجرف مثل العيون المظلمة الشريرة التي تحدق به وهو يقترب.
“دعونا نبلغ عن هذا لأعلى.”
واقترب من الجدار الحجري المتين الرمادي.
“أخيرًا شيء جديد. بصرف النظر عن قتل الصقور وامتصاص أرواحهم, لم يكن هناك أي شيء آخر حرفيًا “.
“همم؟”
فقط بعد الاقتراب, لاحظ مسارًا مخفيًا على شكل حرف Z داخل قاعة الجرف.
فقط بعد الاقتراب, لاحظ مسارًا مخفيًا على شكل حرف Z داخل قاعة الجرف.
عند دخوله, لم يرى سوى جدران طويلة تخترق السماء. لم توجد بقعة خضراء على الحائط, جرداء بلا أي حياة.
نظرًا لأن المسار تظلل مثل الجرف, مع وقوف الجدار الحجري عالياً, بالإضافة إلى مدخله الصغير جعل من الصعب اكتشافه للوهلة الأولى.
عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.
أعاد لين شينغ ترتيب نفسه, عندما دخل الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخرت وهي تستدير في اتجاه آخر. ظهرت برودة في عينيها عندما تراجعت عائدة إلى الاتجاه الذي أتت منه.
عند دخوله, لم يرى سوى جدران طويلة تخترق السماء. لم توجد بقعة خضراء على الحائط, جرداء بلا أي حياة.
وجد لين شينغ الحياة في قلعة الروح أكثر إثمارًا مما توقعه.
شق لين شينغ طريقه ببطء على طول المسار, وبعد بعض المسافة, وصل أخيرًا إلى منعطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
تباطأ ونظر لأعلى. عند مخرج المسار, نُحت تمثال أسود رمادي بحجم المباني المكونة من طابقين سادًّاالمسار.
أبطأ لين شينغ من وتيرته حيث أصبح في حالة تأهب قصوى, قبل أن يخطو خطوة تلو الأخرى في نهجه.
نُحت على شكل رأس صقر أسود, رأس كبير جدا.
عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.
يبدو أن قاعدة التمثال مصنوعة من الأحجار الكريمة المشابهة للماس الأخضر الداكن. بدا واضحًا وقويًا للغاية مع بعض الأنماط غير القابلة للوصف حوله.
واحدًا تلو الآخر, تفككت الوحوش حيث تحولت إلى جزيئات ضوء لا تحصى.
- لم تختلف رؤوس الصقور الأسود الذين قتلهم لين شينغ عن هذا التمثال. كانتا متطابقتين, بصرف النظر عن اختلاف الحجم. حتى لو تم إضافة كل الصقور معًا, فإنهم لم يكونوا قريبين من حجم التمثال.
“إذن, لنقبض عليه للتحقيق. إنه ليس مضطهدًا رباعيّ أجنحة. لن توجد الكثير من المتاعب إذا أخذناه. من ماذا انت خائف؟” قالت السيدة ذات البشرة السمراء بفارغ الصبر.
ومضى أسبوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
