التدريب (3)
الفصل 233 : التدريب (3) ..
“أرغ !!!”
مدينة بلاكفيذر …
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
¶ تيك توك ، تيك توك …¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد ،إثنان ،ثلاثة ،أربعة. أعتقد أنني سأدخل حفل الاستقبال ذلك في اللحظة التي أتدخل فيها”.
شَقَّ لين شنج طريقه ببطء في شارعٍ خافت الإضاءة.
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
حيثُ شقّت السيدات الأربع طريقهن نحوه ببطء ، وبمجرد أن أصبحوا على بعد خمسة أمتار منه ، توقفت عيون سرتهم عن النظر حولها وحدقت مباشرة في لين شنج.
وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
“من ذكريات اللورد الفولاذي ، فقد تم إجلاء معظم سكان مدينة بلاكفيذر بالفعل ، ولم يبقَ منهم سوى عدد قليل. وللعثور على جناح سداسي من هذه المجموعة من الناس فـــ … “
نظر لين شنج بعناية إلى اللافتات أثناء مروره. حيثُ فَقَدَ الاهتمام في المزارعين العاديين. فالذي يُريده كان عدوًا قويًا مثل اللورد الفولاذي.
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
“من ذكريات اللورد الفولاذي ، فقد تم إجلاء معظم سكان مدينة بلاكفيذر بالفعل ، ولم يبقَ منهم سوى عدد قليل. وللعثور على جناح سداسي من هذه المجموعة من الناس فـــ … “
“من ذكريات اللورد الفولاذي ، فقد تم إجلاء معظم سكان مدينة بلاكفيذر بالفعل ، ولم يبقَ منهم سوى عدد قليل. وللعثور على جناح سداسي من هذه المجموعة من الناس فـــ … “
لم يكن لين شنج بحاجة إلى الكثير من التفكير لمعرفة مدى صعوبة ذلك.
¶ كلاك ، كلاك… ¶
“وإذا قمنا بتضمين الوحوش أيضًا … فإن خياراتي ستصبح كثيرة.”
وحينها حاول سحب الباب. لكنه لم يتزحزح.
وبينما كان يقف أمام متجر صغير مُغلق ، رفع لين شنج يده ولمس إطار الباب الخشبي الفاسد بالفعل قبل أن يشق طريقه وهو يغادر المبنى ويتجه إلي البناء الذي بعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
وكان يقترب شيئًا فشيئًا من البرج الشاهق والمنطقة الدائرية في قلب المدينة.
¶ كلاك … ¶
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
وقبل أن يُدرك ذلك ، ظهرت نصول المناجل فجأة من الفراغ من خلفه من اتجاهين مختلفين.
”مجمع المعبد؟ أيوجد بالفعل حرم مقدس هنا؟ ، أو فلماذا يوجد مجمع للمعبد؟ ” عبس لين شنج عندما نظر إلى المبنى الضخم على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
قراءة ممتعة …
وفي وسط هذا المبنى كانت كاتدرائية ضخمة مبنية من الجرانيت ذات قبة مستديرة مع برج يرتفع من الجانب.
وحينها فُتح الباب ببطء وبثقلٍ للداخل حيث فُتح بابان يزنان على الأقل مئات الكيلوجرامات ببطء عندما دفعهما لين شنج.
وقد كان البرج أطول بكثير من الكاتدرائية الرئيسية ، وقد تم تضمين بعض الأحجار الكريمة المُعقدة داخل البرج.
وفي الجزء العلوي من الباب الرئيسي للكاتدرائية كان هناك تمثال لملاك مُقنَّع ، وعلى صدر الملاك كان هناك شكل حلزوني ضخم على شكل عين.
وفي الجزء العلوي من الباب الرئيسي للكاتدرائية كان هناك تمثال لملاك مُقنَّع ، وعلى صدر الملاك كان هناك شكل حلزوني ضخم على شكل عين.
اختفت السيدة فجأة وسط نَفْثٍ من الدخان الأسود قبل أن تتجسد في زاوية أخرى وهي تضرب منجلها نحوه.
توقف لين شنج للحظة ونظر حوله قبل أن يشق طريقه إلى المجمع بعد أن تأكد أنه لا يوجد خطر.
“روووور!!”
وعندما اقترب من المبنى ، ترددت صدى خطوات لين شنج في جميع أنحاء الشارع الفارغ حيث كانت الرياح الباردة تعوي ، مما تسبب في عواء جميع التجاويف المحيطة أيضًا ، كما لو كانت مجموعة من الوحوش تقترب وتتربص به.
حيثُ كان السيف الآن بالنسبة له هو مصدر إضاءة دائم.
وقف لين شنج أمام الباب الرئيسي للكاتدرائية ، وكانت هناك أعمدة رمادية تحيط به على كلا الجانبين والتي امتدت على طول الطريق بداخل الظلام.
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
وفي وسط الباب كانت هناك نقوش لرجلين نصف راكعين بصدورهم العارية بينما كان كلاً منهما يحمل إبريقًا وريشة ، وقد بدا وضعهما في غاية الغرابة.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
“لكي يكون في المدينة حرم مقدس عند أطرافها ، ومعبد ضخم في وسطها… فأعتقد أنها كانت مدينة مقدسة بالفعل…” وقد أخرج لين شنج سيفه المشتعل وهو يقول ذلك.
¶ كلاك ، كلاك… ¶
حيثُ كان السيف الآن بالنسبة له هو مصدر إضاءة دائم.
وحينها فُتح الباب ببطء وبثقلٍ للداخل حيث فُتح بابان يزنان على الأقل مئات الكيلوجرامات ببطء عندما دفعهما لين شنج.
وفي طريقه إلى الباب الرئيسي ، قد نظر إلى الباب الأسود الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أضعاف طوله على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأنا أحاول أن أتحسن دائمًا كما تعلم
وحينها حاول سحب الباب. لكنه لم يتزحزح.
”مجمع المعبد؟ أيوجد بالفعل حرم مقدس هنا؟ ، أو فلماذا يوجد مجمع للمعبد؟ ” عبس لين شنج عندما نظر إلى المبنى الضخم على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
ثُمَّ حاول دفعه للداخل.
حيثُ شقّت السيدات الأربع طريقهن نحوه ببطء ، وبمجرد أن أصبحوا على بعد خمسة أمتار منه ، توقفت عيون سرتهم عن النظر حولها وحدقت مباشرة في لين شنج.
¶ كلاك … ¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ¶ بامم !! ¶
وحينها فُتح الباب ببطء وبثقلٍ للداخل حيث فُتح بابان يزنان على الأقل مئات الكيلوجرامات ببطء عندما دفعهما لين شنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ¶ بامم !! ¶
¶ ووش! ¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
انفجر تيار من الهواء المُتجمِّد فجأة من الباب وأرسل القشعريرة في جميع أنحاء جسد لين شنج. فقام جسده على الفور بتنشيط قوته المقدسة كرد فعل تلقائي لإبقاء نفسه دافئًا.
لم يكن لين شنج بحاجة إلى الكثير من التفكير لمعرفة مدى صعوبة ذلك.
وقد كانت هناك قاعة كبيرة داخل الكاتدرائية ، لا يقل عرضها عن مئات الأمتار المربعة.
اختفت السيدة فجأة وسط نَفْثٍ من الدخان الأسود قبل أن تتجسد في زاوية أخرى وهي تضرب منجلها نحوه.
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
دارت شفرة لين شنج المشتعلة عندما كان يصد هجمات المناجل القادمة.
¶ كلاك ، كلاك… ¶
*****************
وتمامًا كما صعد لين شنج إلى القاعة ، خرجت أربع سيدات مقنعات يحملن منجلاً كبيرًا من بين الأعمدة.
لم يكن لين شنج بحاجة إلى الكثير من التفكير لمعرفة مدى صعوبة ذلك.
وكانت رؤوس السيدات مغطاة بخوذة سوداء حيثُ كانوا يرتدون درعًا جلديًا مناسبًا والذي يكشف السرة قليلًا. وكانت العين الحمراء المُهَدِدَة مرئية على الخصر المكشوف اللطيف ، حيثُ كانت فوق السرة مباشرة. والتي كانت تدور تقريبًا في حالة جنون.
وقد فشلت قوة لين شنج ببطء عندما ترنح وكاد يسقط على الأرض.
“واحد ،إثنان ،ثلاثة ،أربعة. أعتقد أنني سأدخل حفل الاستقبال ذلك في اللحظة التي أتدخل فيها”.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
أمسك لين شنج بسيفه المشتعل بإحكام وهو ينظر إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
حيثُ شقّت السيدات الأربع طريقهن نحوه ببطء ، وبمجرد أن أصبحوا على بعد خمسة أمتار منه ، توقفت عيون سرتهم عن النظر حولها وحدقت مباشرة في لين شنج.
وحينها فُتح الباب ببطء وبثقلٍ للداخل حيث فُتح بابان يزنان على الأقل مئات الكيلوجرامات ببطء عندما دفعهما لين شنج.
¶ شوينغ! ¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ¶ بامم !! ¶
ارتفعت أربعة مناجل في نفس الوقت وقامت بضربة وحشية.
وقبل أن يُدرك ذلك ، ظهرت نصول المناجل فجأة من الفراغ من خلفه من اتجاهين مختلفين.
وقد كان لين شنج مندهشًا بعض الشيء من سبب هجوم الوحوش الأربعة عندما كانت هناك مسافة كبيرة بينهما.
وكانت رؤوس السيدات مغطاة بخوذة سوداء حيثُ كانوا يرتدون درعًا جلديًا مناسبًا والذي يكشف السرة قليلًا. وكانت العين الحمراء المُهَدِدَة مرئية على الخصر المكشوف اللطيف ، حيثُ كانت فوق السرة مباشرة. والتي كانت تدور تقريبًا في حالة جنون.
وقبل أن يُدرك ذلك ، ظهرت نصول المناجل فجأة من الفراغ من خلفه من اتجاهين مختلفين.
ثُمَّ ضربت الأربعة مناجل بشكلٍ انتهازي في نفس الوقت في ضربة قاسية نحو ذراعه.
“تبًا!!”
”مجمع المعبد؟ أيوجد بالفعل حرم مقدس هنا؟ ، أو فلماذا يوجد مجمع للمعبد؟ ” عبس لين شنج عندما نظر إلى المبنى الضخم على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
فضربت شفرات المنجل الضخمة ظهر لين شنج. ومع نخرٍ مؤلم ، تدفق الدم من ظهره. ولكن تمكن لين شنج من تحريك جسده جانبيًا في اللحظة الأخيرة. حيثُ مزق نصلان فقط ظهره قبل أن توقفهما عظامه وينحرف عنهما ، بينما كان يتفادى الضربتين الأخريين.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان البرج أطول بكثير من الكاتدرائية الرئيسية ، وقد تم تضمين بعض الأحجار الكريمة المُعقدة داخل البرج.
ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
وعندما اقترب من المبنى ، ترددت صدى خطوات لين شنج في جميع أنحاء الشارع الفارغ حيث كانت الرياح الباردة تعوي ، مما تسبب في عواء جميع التجاويف المحيطة أيضًا ، كما لو كانت مجموعة من الوحوش تقترب وتتربص به.
¶ ووش! ¶
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
اختفت السيدة فجأة وسط نَفْثٍ من الدخان الأسود قبل أن تتجسد في زاوية أخرى وهي تضرب منجلها نحوه.
الفصل 233 : التدريب (3) ..
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
ثُمَّ ضربت الأربعة مناجل بشكلٍ انتهازي في نفس الوقت في ضربة قاسية نحو ذراعه.
¶ ووش! ¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
و بنفخةٍ أخرى ، تحولت السيدة إلى دخان أسود واختفت أيضًا.
وعندما اقترب من المبنى ، ترددت صدى خطوات لين شنج في جميع أنحاء الشارع الفارغ حيث كانت الرياح الباردة تعوي ، مما تسبب في عواء جميع التجاويف المحيطة أيضًا ، كما لو كانت مجموعة من الوحوش تقترب وتتربص به.
ولكن سرعان ما أطلق لين شنج موجة من الضربات ، لكن سرعته لم تستطع اللحاق بالسيدات الأربع لأن ضرباته إما قد تم تفاديها أو لم تُصيبهم من الأساس.
“روووور!!”
“أرغ !!!”
¶ كلاك … ¶
انفتح جرحان آخران على ذراعه وهو يتأرجح للخلف ، محاولًا قطع مسافة بينهما قبل أن تقوم الشفرات التي تتحرك عن بُعد بحبسه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن لديه وسيلة لضرب العدو حتى لو اقترب منه.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
دارت شفرة لين شنج المشتعلة عندما كان يصد هجمات المناجل القادمة.
وحينها حاول سحب الباب. لكنه لم يتزحزح.
وعلى الرغم من مهارته الرائعة في استخدام النصل ، فقد كان واحدًا مقابل أربعة ، بالإضافة إلى أن سرعته لا تتساوى مع خصومه ، فكان على لين شنج أن يعاني من المزيد والمزيد من الجروح. وكما ظهرت جروح مروعة في جميع أنحاء ظهره وأطرافه. كانت الأرض أيضًا ملطخة في كل مكان حيث تدفق الدم من جروحه.
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
وقد فشلت قوة لين شنج ببطء عندما ترنح وكاد يسقط على الأرض.
¶ ووش! ¶
¶ فوش !! ¶
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
ثُمَّ ضربت الأربعة مناجل بشكلٍ انتهازي في نفس الوقت في ضربة قاسية نحو ذراعه.
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
¶ رعشة !! ¶
ثُمَّ ضربت الأربعة مناجل بشكلٍ انتهازي في نفس الوقت في ضربة قاسية نحو ذراعه.
ولكن فجأة ، ظهرت ابتسامة خطيرة على وجه لين شنج عندما أمسك بفتحة المناجل ، وفتح فمه.
“أرغ !!!”
“روووور!!”
انفتح جرحان آخران على ذراعه وهو يتأرجح للخلف ، محاولًا قطع مسافة بينهما قبل أن تقوم الشفرات التي تتحرك عن بُعد بحبسه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن لديه وسيلة لضرب العدو حتى لو اقترب منه.
فجأة ظهر عواء تنين مدوي يصم الآذان من فمه.
دارت شفرة لين شنج المشتعلة عندما كان يصد هجمات المناجل القادمة.
وحينما كانت السيدات الأربع على وشك التفرق ، فقد أذهلهن العواء ، وشعرن بالدوار لثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأنا أحاول أن أتحسن دائمًا كما تعلم
وسرعان ما ترك لين شنج المناجل وانطلق للأمام للاستيلاء على اثنتين من السيدات أمامه واصطدم بهما.
¶ بامم !! ¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
ثُمَّ استدار لين شنج وانطلق للأمام عندما أمسك برؤوس السيدتين المتبقيتين وحطمهما معًا.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
¶ ووششش ..¶ (صوت نزول المطر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأنا أحاول أن أتحسن دائمًا كما تعلم
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمَّ حاول دفعه للداخل.
وعندما ترك الجثث ، حرك لين شنج ذراعه قليلاً وهو يشق طريقه ببطء إلى وسط القاعة. وقد كانت جروحه تلتئم بسرعة و بمعدل مرئي.
“من ذكريات اللورد الفولاذي ، فقد تم إجلاء معظم سكان مدينة بلاكفيذر بالفعل ، ولم يبقَ منهم سوى عدد قليل. وللعثور على جناح سداسي من هذه المجموعة من الناس فـــ … “
وعميقاً داخل القاعة ، التفت صورة ظلية طويلة ببطء لتنظر إليه ، حيثُ كان هناك وهج أرجواني يتلألأ في عينيه.
**^^ZABUZA^^**
*****************
شكرًا لكم…
قراءة ممتعة …
¶ رعشة !! ¶
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
وسرعان ما ترك لين شنج المناجل وانطلق للأمام للاستيلاء على اثنتين من السيدات أمامه واصطدم بهما.
فأنا أحاول أن أتحسن دائمًا كما تعلم
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
شكرًا لكم…
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
**^^ZABUZA^^**
“وإذا قمنا بتضمين الوحوش أيضًا … فإن خياراتي ستصبح كثيرة.”
حيثُ كان السيف الآن بالنسبة له هو مصدر إضاءة دائم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
