التدريب (3)
الفصل 233 : التدريب (3) ..
وحينما كانت السيدات الأربع على وشك التفرق ، فقد أذهلهن العواء ، وشعرن بالدوار لثانية.
مدينة بلاكفيذر …
قراءة ممتعة …
¶ تيك توك ، تيك توك …¶
ثُمَّ استدار لين شنج وانطلق للأمام عندما أمسك برؤوس السيدتين المتبقيتين وحطمهما معًا.
شَقَّ لين شنج طريقه ببطء في شارعٍ خافت الإضاءة.
وعميقاً داخل القاعة ، التفت صورة ظلية طويلة ببطء لتنظر إليه ، حيثُ كان هناك وهج أرجواني يتلألأ في عينيه.
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من مهارته الرائعة في استخدام النصل ، فقد كان واحدًا مقابل أربعة ، بالإضافة إلى أن سرعته لا تتساوى مع خصومه ، فكان على لين شنج أن يعاني من المزيد والمزيد من الجروح. وكما ظهرت جروح مروعة في جميع أنحاء ظهره وأطرافه. كانت الأرض أيضًا ملطخة في كل مكان حيث تدفق الدم من جروحه.
وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
قراءة ممتعة …
نظر لين شنج بعناية إلى اللافتات أثناء مروره. حيثُ فَقَدَ الاهتمام في المزارعين العاديين. فالذي يُريده كان عدوًا قويًا مثل اللورد الفولاذي.
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
“من ذكريات اللورد الفولاذي ، فقد تم إجلاء معظم سكان مدينة بلاكفيذر بالفعل ، ولم يبقَ منهم سوى عدد قليل. وللعثور على جناح سداسي من هذه المجموعة من الناس فـــ … “
وعندما اقترب من المبنى ، ترددت صدى خطوات لين شنج في جميع أنحاء الشارع الفارغ حيث كانت الرياح الباردة تعوي ، مما تسبب في عواء جميع التجاويف المحيطة أيضًا ، كما لو كانت مجموعة من الوحوش تقترب وتتربص به.
لم يكن لين شنج بحاجة إلى الكثير من التفكير لمعرفة مدى صعوبة ذلك.
قراءة ممتعة …
“وإذا قمنا بتضمين الوحوش أيضًا … فإن خياراتي ستصبح كثيرة.”
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
وبينما كان يقف أمام متجر صغير مُغلق ، رفع لين شنج يده ولمس إطار الباب الخشبي الفاسد بالفعل قبل أن يشق طريقه وهو يغادر المبنى ويتجه إلي البناء الذي بعده.
¶ ووش! ¶
وكان يقترب شيئًا فشيئًا من البرج الشاهق والمنطقة الدائرية في قلب المدينة.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما ترك الجثث ، حرك لين شنج ذراعه قليلاً وهو يشق طريقه ببطء إلى وسط القاعة. وقد كانت جروحه تلتئم بسرعة و بمعدل مرئي.
”مجمع المعبد؟ أيوجد بالفعل حرم مقدس هنا؟ ، أو فلماذا يوجد مجمع للمعبد؟ ” عبس لين شنج عندما نظر إلى المبنى الضخم على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
وفي طريقه إلى الباب الرئيسي ، قد نظر إلى الباب الأسود الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أضعاف طوله على الأقل.
وفي وسط هذا المبنى كانت كاتدرائية ضخمة مبنية من الجرانيت ذات قبة مستديرة مع برج يرتفع من الجانب.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
وقد كان البرج أطول بكثير من الكاتدرائية الرئيسية ، وقد تم تضمين بعض الأحجار الكريمة المُعقدة داخل البرج.
انفجر تيار من الهواء المُتجمِّد فجأة من الباب وأرسل القشعريرة في جميع أنحاء جسد لين شنج. فقام جسده على الفور بتنشيط قوته المقدسة كرد فعل تلقائي لإبقاء نفسه دافئًا.
وفي الجزء العلوي من الباب الرئيسي للكاتدرائية كان هناك تمثال لملاك مُقنَّع ، وعلى صدر الملاك كان هناك شكل حلزوني ضخم على شكل عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من مهارته الرائعة في استخدام النصل ، فقد كان واحدًا مقابل أربعة ، بالإضافة إلى أن سرعته لا تتساوى مع خصومه ، فكان على لين شنج أن يعاني من المزيد والمزيد من الجروح. وكما ظهرت جروح مروعة في جميع أنحاء ظهره وأطرافه. كانت الأرض أيضًا ملطخة في كل مكان حيث تدفق الدم من جروحه.
توقف لين شنج للحظة ونظر حوله قبل أن يشق طريقه إلى المجمع بعد أن تأكد أنه لا يوجد خطر.
وعندما اقترب من المبنى ، ترددت صدى خطوات لين شنج في جميع أنحاء الشارع الفارغ حيث كانت الرياح الباردة تعوي ، مما تسبب في عواء جميع التجاويف المحيطة أيضًا ، كما لو كانت مجموعة من الوحوش تقترب وتتربص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
وقف لين شنج أمام الباب الرئيسي للكاتدرائية ، وكانت هناك أعمدة رمادية تحيط به على كلا الجانبين والتي امتدت على طول الطريق بداخل الظلام.
“وإذا قمنا بتضمين الوحوش أيضًا … فإن خياراتي ستصبح كثيرة.”
وفي وسط الباب كانت هناك نقوش لرجلين نصف راكعين بصدورهم العارية بينما كان كلاً منهما يحمل إبريقًا وريشة ، وقد بدا وضعهما في غاية الغرابة.
وفي الجزء العلوي من الباب الرئيسي للكاتدرائية كان هناك تمثال لملاك مُقنَّع ، وعلى صدر الملاك كان هناك شكل حلزوني ضخم على شكل عين.
“لكي يكون في المدينة حرم مقدس عند أطرافها ، ومعبد ضخم في وسطها… فأعتقد أنها كانت مدينة مقدسة بالفعل…” وقد أخرج لين شنج سيفه المشتعل وهو يقول ذلك.
ثُمَّ استدار لين شنج وانطلق للأمام عندما أمسك برؤوس السيدتين المتبقيتين وحطمهما معًا.
حيثُ كان السيف الآن بالنسبة له هو مصدر إضاءة دائم.
وقد فشلت قوة لين شنج ببطء عندما ترنح وكاد يسقط على الأرض.
وفي طريقه إلى الباب الرئيسي ، قد نظر إلى الباب الأسود الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أضعاف طوله على الأقل.
انفتح جرحان آخران على ذراعه وهو يتأرجح للخلف ، محاولًا قطع مسافة بينهما قبل أن تقوم الشفرات التي تتحرك عن بُعد بحبسه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن لديه وسيلة لضرب العدو حتى لو اقترب منه.
وحينها حاول سحب الباب. لكنه لم يتزحزح.
لم يكن لين شنج بحاجة إلى الكثير من التفكير لمعرفة مدى صعوبة ذلك.
ثُمَّ حاول دفعه للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بنفخةٍ أخرى ، تحولت السيدة إلى دخان أسود واختفت أيضًا.
¶ كلاك … ¶
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
وحينها فُتح الباب ببطء وبثقلٍ للداخل حيث فُتح بابان يزنان على الأقل مئات الكيلوجرامات ببطء عندما دفعهما لين شنج.
وقف لين شنج أمام الباب الرئيسي للكاتدرائية ، وكانت هناك أعمدة رمادية تحيط به على كلا الجانبين والتي امتدت على طول الطريق بداخل الظلام.
¶ ووش! ¶
¶ كلاك … ¶
انفجر تيار من الهواء المُتجمِّد فجأة من الباب وأرسل القشعريرة في جميع أنحاء جسد لين شنج. فقام جسده على الفور بتنشيط قوته المقدسة كرد فعل تلقائي لإبقاء نفسه دافئًا.
وقبل أن يُدرك ذلك ، ظهرت نصول المناجل فجأة من الفراغ من خلفه من اتجاهين مختلفين.
وقد كانت هناك قاعة كبيرة داخل الكاتدرائية ، لا يقل عرضها عن مئات الأمتار المربعة.
¶ ووش! ¶
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
¶ ووش! ¶
¶ كلاك ، كلاك… ¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان لين شنج مندهشًا بعض الشيء من سبب هجوم الوحوش الأربعة عندما كانت هناك مسافة كبيرة بينهما.
وتمامًا كما صعد لين شنج إلى القاعة ، خرجت أربع سيدات مقنعات يحملن منجلاً كبيرًا من بين الأعمدة.
¶ رعشة !! ¶
وكانت رؤوس السيدات مغطاة بخوذة سوداء حيثُ كانوا يرتدون درعًا جلديًا مناسبًا والذي يكشف السرة قليلًا. وكانت العين الحمراء المُهَدِدَة مرئية على الخصر المكشوف اللطيف ، حيثُ كانت فوق السرة مباشرة. والتي كانت تدور تقريبًا في حالة جنون.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
“واحد ،إثنان ،ثلاثة ،أربعة. أعتقد أنني سأدخل حفل الاستقبال ذلك في اللحظة التي أتدخل فيها”.
وسرعان ما ترك لين شنج المناجل وانطلق للأمام للاستيلاء على اثنتين من السيدات أمامه واصطدم بهما.
أمسك لين شنج بسيفه المشتعل بإحكام وهو ينظر إليهم.
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
حيثُ شقّت السيدات الأربع طريقهن نحوه ببطء ، وبمجرد أن أصبحوا على بعد خمسة أمتار منه ، توقفت عيون سرتهم عن النظر حولها وحدقت مباشرة في لين شنج.
¶ ووش! ¶
¶ شوينغ! ¶
وعميقاً داخل القاعة ، التفت صورة ظلية طويلة ببطء لتنظر إليه ، حيثُ كان هناك وهج أرجواني يتلألأ في عينيه.
ارتفعت أربعة مناجل في نفس الوقت وقامت بضربة وحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان البرج أطول بكثير من الكاتدرائية الرئيسية ، وقد تم تضمين بعض الأحجار الكريمة المُعقدة داخل البرج.
وقد كان لين شنج مندهشًا بعض الشيء من سبب هجوم الوحوش الأربعة عندما كانت هناك مسافة كبيرة بينهما.
¶ تيك توك ، تيك توك …¶
وقبل أن يُدرك ذلك ، ظهرت نصول المناجل فجأة من الفراغ من خلفه من اتجاهين مختلفين.
انفتح جرحان آخران على ذراعه وهو يتأرجح للخلف ، محاولًا قطع مسافة بينهما قبل أن تقوم الشفرات التي تتحرك عن بُعد بحبسه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن لديه وسيلة لضرب العدو حتى لو اقترب منه.
“تبًا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كانت هناك قاعة كبيرة داخل الكاتدرائية ، لا يقل عرضها عن مئات الأمتار المربعة.
فضربت شفرات المنجل الضخمة ظهر لين شنج. ومع نخرٍ مؤلم ، تدفق الدم من ظهره. ولكن تمكن لين شنج من تحريك جسده جانبيًا في اللحظة الأخيرة. حيثُ مزق نصلان فقط ظهره قبل أن توقفهما عظامه وينحرف عنهما ، بينما كان يتفادى الضربتين الأخريين.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
¶ ووش! ¶
وقف لين شنج أمام الباب الرئيسي للكاتدرائية ، وكانت هناك أعمدة رمادية تحيط به على كلا الجانبين والتي امتدت على طول الطريق بداخل الظلام.
اختفت السيدة فجأة وسط نَفْثٍ من الدخان الأسود قبل أن تتجسد في زاوية أخرى وهي تضرب منجلها نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كانت هناك قاعة كبيرة داخل الكاتدرائية ، لا يقل عرضها عن مئات الأمتار المربعة.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
انفجر تيار من الهواء المُتجمِّد فجأة من الباب وأرسل القشعريرة في جميع أنحاء جسد لين شنج. فقام جسده على الفور بتنشيط قوته المقدسة كرد فعل تلقائي لإبقاء نفسه دافئًا.
¶ ووش! ¶
“أرغ !!!”
و بنفخةٍ أخرى ، تحولت السيدة إلى دخان أسود واختفت أيضًا.
“لكي يكون في المدينة حرم مقدس عند أطرافها ، ومعبد ضخم في وسطها… فأعتقد أنها كانت مدينة مقدسة بالفعل…” وقد أخرج لين شنج سيفه المشتعل وهو يقول ذلك.
ولكن سرعان ما أطلق لين شنج موجة من الضربات ، لكن سرعته لم تستطع اللحاق بالسيدات الأربع لأن ضرباته إما قد تم تفاديها أو لم تُصيبهم من الأساس.
وفي طريقه إلى الباب الرئيسي ، قد نظر إلى الباب الأسود الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أضعاف طوله على الأقل.
“أرغ !!!”
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
انفتح جرحان آخران على ذراعه وهو يتأرجح للخلف ، محاولًا قطع مسافة بينهما قبل أن تقوم الشفرات التي تتحرك عن بُعد بحبسه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن لديه وسيلة لضرب العدو حتى لو اقترب منه.
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
دارت شفرة لين شنج المشتعلة عندما كان يصد هجمات المناجل القادمة.
“تبًا!!”
وعلى الرغم من مهارته الرائعة في استخدام النصل ، فقد كان واحدًا مقابل أربعة ، بالإضافة إلى أن سرعته لا تتساوى مع خصومه ، فكان على لين شنج أن يعاني من المزيد والمزيد من الجروح. وكما ظهرت جروح مروعة في جميع أنحاء ظهره وأطرافه. كانت الأرض أيضًا ملطخة في كل مكان حيث تدفق الدم من جروحه.
¶ ووش! ¶
وقد فشلت قوة لين شنج ببطء عندما ترنح وكاد يسقط على الأرض.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
¶ فوش !! ¶
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يقف أمام متجر صغير مُغلق ، رفع لين شنج يده ولمس إطار الباب الخشبي الفاسد بالفعل قبل أن يشق طريقه وهو يغادر المبنى ويتجه إلي البناء الذي بعده.
ثُمَّ ضربت الأربعة مناجل بشكلٍ انتهازي في نفس الوقت في ضربة قاسية نحو ذراعه.
وعندما اقترب من المبنى ، ترددت صدى خطوات لين شنج في جميع أنحاء الشارع الفارغ حيث كانت الرياح الباردة تعوي ، مما تسبب في عواء جميع التجاويف المحيطة أيضًا ، كما لو كانت مجموعة من الوحوش تقترب وتتربص به.
¶ رعشة !! ¶
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
ولكن فجأة ، ظهرت ابتسامة خطيرة على وجه لين شنج عندما أمسك بفتحة المناجل ، وفتح فمه.
“تبًا!!”
“روووور!!”
وحينما كانت السيدات الأربع على وشك التفرق ، فقد أذهلهن العواء ، وشعرن بالدوار لثانية.
فجأة ظهر عواء تنين مدوي يصم الآذان من فمه.
أمسك لين شنج بسيفه المشتعل بإحكام وهو ينظر إليهم.
وحينما كانت السيدات الأربع على وشك التفرق ، فقد أذهلهن العواء ، وشعرن بالدوار لثانية.
وقف لين شنج أمام الباب الرئيسي للكاتدرائية ، وكانت هناك أعمدة رمادية تحيط به على كلا الجانبين والتي امتدت على طول الطريق بداخل الظلام.
وسرعان ما ترك لين شنج المناجل وانطلق للأمام للاستيلاء على اثنتين من السيدات أمامه واصطدم بهما.
ارتفعت أربعة مناجل في نفس الوقت وقامت بضربة وحشية.
¶ بامم !! ¶
“لكي يكون في المدينة حرم مقدس عند أطرافها ، ومعبد ضخم في وسطها… فأعتقد أنها كانت مدينة مقدسة بالفعل…” وقد أخرج لين شنج سيفه المشتعل وهو يقول ذلك.
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
انفتح جرحان آخران على ذراعه وهو يتأرجح للخلف ، محاولًا قطع مسافة بينهما قبل أن تقوم الشفرات التي تتحرك عن بُعد بحبسه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن لديه وسيلة لضرب العدو حتى لو اقترب منه.
ثُمَّ استدار لين شنج وانطلق للأمام عندما أمسك برؤوس السيدتين المتبقيتين وحطمهما معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
¶ ووششش ..¶ (صوت نزول المطر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بنفخةٍ أخرى ، تحولت السيدة إلى دخان أسود واختفت أيضًا.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
وعندما ترك الجثث ، حرك لين شنج ذراعه قليلاً وهو يشق طريقه ببطء إلى وسط القاعة. وقد كانت جروحه تلتئم بسرعة و بمعدل مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
وعميقاً داخل القاعة ، التفت صورة ظلية طويلة ببطء لتنظر إليه ، حيثُ كان هناك وهج أرجواني يتلألأ في عينيه.
“روووور!!”
*****************
¶ ووش! ¶
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان لين شنج مندهشًا بعض الشيء من سبب هجوم الوحوش الأربعة عندما كانت هناك مسافة كبيرة بينهما.
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
“من ذكريات اللورد الفولاذي ، فقد تم إجلاء معظم سكان مدينة بلاكفيذر بالفعل ، ولم يبقَ منهم سوى عدد قليل. وللعثور على جناح سداسي من هذه المجموعة من الناس فـــ … “
فأنا أحاول أن أتحسن دائمًا كما تعلم
*****************
شكرًا لكم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما ترك الجثث ، حرك لين شنج ذراعه قليلاً وهو يشق طريقه ببطء إلى وسط القاعة. وقد كانت جروحه تلتئم بسرعة و بمعدل مرئي.
**^^ZABUZA^^**
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
“تبًا!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات