التدريب (1)
الفصل 231 : التدريب (1) ..
أما بالنسبة إلى المجموعة الأخيرة ، فهي على وجه الخصوص ، كانت تتجاوز توقعات لين شنغ.
“حسنا ، دعونا نحصل على بعض الطعام. إذن ما الذي يجب أن تقوله؟ ” نظر لين شنغ إلى النوادل وهم يدفعون عربة الطعام المُحمَّلة بكل أنواع الأطباق بينما كان يوجه نظره إلى ماير.
“هناك بعض الأمل … في حين أن ميولك الطبيعية مروعة … ولكن مع بعض المجهود ، سيكون لديك أمل في الصعود وتصبح متساميًا.” أعطى لين شنغ ماير نظرة غريبة.
“أوه ، السيد لين في الواقع سمعت أنك قد بدأت في التوظيف بالفعل ، لذلك أنا هنا لحجز مكان لنفسي. لذا آمل أن أرى ما إذا كنت على استعداد لمنحي فرصة؟ أنا ، ماير ، أريد أن أخطو إلى أبواب النور المقدس أيضًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، فمن أجل إنقاذ أي فخر قد تم تركه له في هذه الحياة ، فقد رضخ وبحث عن لين شنغ في اللحظة التي سمع فيها الأخبار.
أفصح ماير عن رغبته بعد مغادرة النوادل.
“حسنا ، دعونا نحصل على بعض الطعام. إذن ما الذي يجب أن تقوله؟ ” نظر لين شنغ إلى النوادل وهم يدفعون عربة الطعام المُحمَّلة بكل أنواع الأطباق بينما كان يوجه نظره إلى ماير.
“… ليس كل شخص قادر على إيقاظ القوة المقدسة بداخله …” قال لين شنغ بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك أيضًا أناس مقيمين ذهبوا إلى هناك للتخييم وأقاموا بعض الشواء.
“لكنني أعتقد أنه قد يكون لدي الفرصة. فلقد تم استبعادي تمامًا لأنني بلا موهبة مع القوى المظلمة ، لذلك أريد أن أجرب القوى المقدسة! ” أصرَّ ماير.
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
“حسنًا ، دعني أُقيِّمك.” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام بينما كان يرفع إصبعه ويضعه على ظهر يد ماير المستديرة.
وبدون أي مخرج ، نظر إلى عشرات الدرجات بغرابة وهو يتسلق صعودًا ببطء.
“أوه؟” أطلق لين شنغ ضوضاء مفاجئة.
أفصح ماير عن رغبته بعد مغادرة النوادل.
“ما هو الخطأ؟” توتر ماير كما سأل.
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
فلقد ذهب لاختبار القوة المظلمة عدة مرات. حيثُ كانت والدته خبيرة في مسألة القوى المظلمة ، ولم يكن والده بعيدًا عنها أيضًا ، وكانت أخته عبقرية ، ولكنه فقط هو ، الذي كان عديم الفائدة عمليًا في المنزل.
وفجأة شعر وكأن الدوائر المظلمة الكثيفة تحت عينيه بدأت بالفعل بالتحسن لحظة صعوده على الدرج. وحتى التعب الناجم عن ضيق التنفس قد خفَّ.
لذلك ، فمن أجل إنقاذ أي فخر قد تم تركه له في هذه الحياة ، فقد رضخ وبحث عن لين شنغ في اللحظة التي سمع فيها الأخبار.
“حسنًا حسنًا. ما الذي تريدني أن أجمعه في هذه الساعة اللعينة وفي هذا المكان المُقفر؟ “
“هناك بعض الأمل … في حين أن ميولك الطبيعية مروعة … ولكن مع بعض المجهود ، سيكون لديك أمل في الصعود وتصبح متساميًا.” أعطى لين شنغ ماير نظرة غريبة.
***************
“ح- حقاً ؟؟ !!” ماير ، الرجل السمين كان مذهولاً. “أنت … لا تسحب ساقي ، أليس كذلك؟!!”
حتى أدولف أذهله هذا المشهد.
“إذا كان لدي الوقت لسحب ساقك ، فقد أقضي ذلك الوقت في التأمل” ، بصق لين شنغ.
“الجحيم الدموي … هل يسحبون ساقي؟ أم أنهم متأخرون؟ ” نظر حوله. غكان حوله أعمق جزء من الحديقة الأقرب إلى أسفل التل ، وعلى اليسار كان هناك درج عريض يؤدي لأعلى التل.
أخذ ماير نفساً عميقاً عندما سمع ذلك وهو يحاول احتواء حماسه.
وسيصبح ذلك عبئًا عليه بدلاً من ذلك.
فكان قد جاء بالفعل مستعدًا للرفض ، لذلك لم يعتقد أبدًا أن …
“إذا كان لدي الوقت لسحب ساقك ، فقد أقضي ذلك الوقت في التأمل” ، بصق لين شنغ.
“حسنًا ، إذا كنت على استعداد ، تعال إلى الحرم المقدس بعد بضعة أيام لإجراء التقييم الخاص بتدريب القوة المقدسة.” لم يتردد لين شنغ وقام ببساطة بإخباره.
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
“حسنا ، دعونا نحصل على بعض الطعام. إذن ما الذي يجب أن تقوله؟ ” نظر لين شنغ إلى النوادل وهم يدفعون عربة الطعام المُحمَّلة بكل أنواع الأطباق بينما كان يوجه نظره إلى ماير.
ثم رآه لين شنغ يخرج ببطء في حالة ذهول من المطعم وهو يقف هناك ينظر إلى السماء. ويعلم الله ما كان يفكر فيه حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك أيضًا أناس مقيمين ذهبوا إلى هناك للتخييم وأقاموا بعض الشواء.
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في اللحظة التي صعد فيها على الدرج …ارتجف.
استغرقت تلك الوجبة نفسها حوالي نصف ساعة وبحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كان الظلام قد حلَّ بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أعتقد أنه قد يكون لدي الفرصة. فلقد تم استبعادي تمامًا لأنني بلا موهبة مع القوى المظلمة ، لذلك أريد أن أجرب القوى المقدسة! ” أصرَّ ماير.
جلس لين شنغ في غرفته ، لكنه لم يتدرب ، بل أجرى سلسلة من المكالمات للتحقق من بعض الأشياء.
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
فمع نشر الإعلان الأولي للحرم المقدس ، سيكون أمرًا سيئًا للغاية إذا لم يأت أحد للصلاة.
أفصح ماير عن رغبته بعد مغادرة النوادل.
وإذا لم يأتِ أحد ، فهذا يعني أنه بحاجة إلى إطعامه باستمرار بالقوة المقدسة كل يوم للحفاظ على المصفوفات الأساسية للحرم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نأمل أن يعمل كل شيء بشكل جيد.” تنهد لين شنغ.
وسيصبح ذلك عبئًا عليه بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يوجد الكثير من الناس … ؟؟” كان لين شنغ مرتبكًا بعض الشيء. فلقد مرَّ يومان فقط.
“نأمل أن يعمل كل شيء بشكل جيد.” تنهد لين شنغ.
فلقد تلقى مكالمة من رجاله حول حشد هائل من الناس هناك ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن مدى الضخامة حتى وصل إلى هنا ليرى ذلك بنفسه.
وعندما أغلق الهاتف ، ولم يتبقى أي معلومة يريدها ، فلم يستطع لين شنغ سوى إغلاق عينيه ويبدأ في التأمل.
“الجحيم الدموي … هل يسحبون ساقي؟ أم أنهم متأخرون؟ ” نظر حوله. غكان حوله أعمق جزء من الحديقة الأقرب إلى أسفل التل ، وعلى اليسار كان هناك درج عريض يؤدي لأعلى التل.
———————
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
“حسنًا حسنًا. ما الذي تريدني أن أجمعه في هذه الساعة اللعينة وفي هذا المكان المُقفر؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحينها تغير تعبير الرجل السمين فجأة.
في أعماق الليل ، كان رجل سمين يرتدي نظارات يتنفس بصعوبة وهو يسحب جسده البدين ببطء إلى أسفل تل الحرم المقدس.
أخذ ماير نفساً عميقاً عندما سمع ذلك وهو يحاول احتواء حماسه.
ولم يكن التل الصغير الذي شيد فيه لين شنغ الحرم المقدس بهذا الكبر ، ولكن لا تزال هناك بعض المرافق العامة التي تم بناؤها مؤخرًا في أسفل التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحينها تغير تعبير الرجل السمين فجأة.
ترنح الرجل السمين ، ممسكًا بساقه التي كانت تتحرك بالكاد بينما توقف أخيرًا للراحة ، غارقًا في العرق.
ثم رآه لين شنغ يخرج ببطء في حالة ذهول من المطعم وهو يقف هناك ينظر إلى السماء. ويعلم الله ما كان يفكر فيه حينها.
وبجهدٍ كبير ، أخرج هاتفه. ففي زايلوند ، وهي دولة أكثر تقدمًا من شيلين ، كانت رسوم الهاتف سعرًا معقولاً و الذي يمكن أن يستخدمه عامة الناس ، وهذا جعل الأمر أسهل بكثير عنه في شيلين.
وفجأة شعر وكأن الدوائر المظلمة الكثيفة تحت عينيه بدأت بالفعل بالتحسن لحظة صعوده على الدرج. وحتى التعب الناجم عن ضيق التنفس قد خفَّ.
ثمَّ اتصل الرجل السمين بسرعة برقمٍ ما.
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
“الرقم الذي اتصلت به غير متوفر. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا “، ثمَّ رنَّ فجأة البريد الصوتي.
وقد بدا أن السلالم مبنية حديثًا حيث امتد درج الجرانيت لأعلى. وعلى كلا الجانبين ، كان هناك ضوء خافت لمصابيح الشوارع التي تعمل بالطاقة الشمسية ، حيثُ لم تكن ساطعة بشكل خاص ، ولكنها كافية لإظهار محيطها.
وحينها تغير تعبير الرجل السمين فجأة.
وعندما أغلق الهاتف ، ولم يتبقى أي معلومة يريدها ، فلم يستطع لين شنغ سوى إغلاق عينيه ويبدأ في التأمل.
“الجحيم الدموي … هل يسحبون ساقي؟ أم أنهم متأخرون؟ ” نظر حوله. غكان حوله أعمق جزء من الحديقة الأقرب إلى أسفل التل ، وعلى اليسار كان هناك درج عريض يؤدي لأعلى التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الرجل لعابه بقوة ، وشعر فجأة أنه قد واجه سرًا هائلاً ، وبينما كان يتقدم بضع خطوات إلى الأمام شعر بتدفق الإحساس المُريح مرة أخرى.
وقد بدا أن السلالم مبنية حديثًا حيث امتد درج الجرانيت لأعلى. وعلى كلا الجانبين ، كان هناك ضوء خافت لمصابيح الشوارع التي تعمل بالطاقة الشمسية ، حيثُ لم تكن ساطعة بشكل خاص ، ولكنها كافية لإظهار محيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الرجل لعابه بقوة ، وشعر فجأة أنه قد واجه سرًا هائلاً ، وبينما كان يتقدم بضع خطوات إلى الأمام شعر بتدفق الإحساس المُريح مرة أخرى.
والأهم من ذلك ، كان هناك عدد قليل من المقاعد في كل مسافة محددة على طول الدرج. وقد نظر الرجل السمين حوله ، وأدرك أنه بعيدٌ عن الدرج ، لم يكن هناك أي مكان للراحة. فإذا أراد أن يستريح ، فكان عليه أن يصعد الدرج.
وسيصبح ذلك عبئًا عليه بدلاً من ذلك.
وبدون أي مخرج ، نظر إلى عشرات الدرجات بغرابة وهو يتسلق صعودًا ببطء.
——————-
ولكن في اللحظة التي صعد فيها على الدرج …ارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في اللحظة التي صعد فيها على الدرج …ارتجف.
“ماذا … ؟!” شعر الرجل البدين فجأة وكأنه تذوق أخيرًا الرياح الباردة بعد تركه ليجف في الشمس لمدة ثلاثة أيام متتالية.
وعندما أغلق الهاتف ، ولم يتبقى أي معلومة يريدها ، فلم يستطع لين شنغ سوى إغلاق عينيه ويبدأ في التأمل.
وفجأة شعر وكأن الدوائر المظلمة الكثيفة تحت عينيه بدأت بالفعل بالتحسن لحظة صعوده على الدرج. وحتى التعب الناجم عن ضيق التنفس قد خفَّ.
ثُمَّ نظر لين شنغ إلى الأعلى ورأى شبابًا وشابات يجلسون على الدرج يلعبون على هواتفهم ، أو يقرؤون القصص المصورة والروايات. لقد كانوا جميعًا شبابًا ، وكان معظمهم مصابًا بهالات سوداء تحت أعينهم ، فربما يعملون لوقتٍ متأخر ، وصحتهم مريضة.
“هذا المكان … إنه مثل السحر!”
وبجهدٍ كبير ، أخرج هاتفه. ففي زايلوند ، وهي دولة أكثر تقدمًا من شيلين ، كانت رسوم الهاتف سعرًا معقولاً و الذي يمكن أن يستخدمه عامة الناس ، وهذا جعل الأمر أسهل بكثير عنه في شيلين.
أخذ الرجل السمين خطوة إلى الوراء وترك الدرج وفجأة اختفى هذا الإحساس بالارتياح.
وفي غضون يومين ، وما لم يتوقعه لين شنغ هو أن الزوار الرئيسيين للحرم المقدس لم يكونوا الزوار الذين أتوا إلى هنا بسبب الإعلانات ، بل كانوا أزواجًا أو ثلاثة من عشاق الرياضة الذين جاءوا وهم يركضون صعودًا وهبوطًا على الدرج.
ابتلع الرجل لعابه بقوة ، وشعر فجأة أنه قد واجه سرًا هائلاً ، وبينما كان يتقدم بضع خطوات إلى الأمام شعر بتدفق الإحساس المُريح مرة أخرى.
“ح- حقاً ؟؟ !!” ماير ، الرجل السمين كان مذهولاً. “أنت … لا تسحب ساقي ، أليس كذلك؟!!”
“ربي!!”
وبدون أي مخرج ، نظر إلى عشرات الدرجات بغرابة وهو يتسلق صعودًا ببطء.
ثُمَّ أخرج الرجل السمين هاتفه بسرعة وبدأ في التقاط مقاطع فيديو للمكان. حيثُ كانت كل هذه هي الأخبارالتي أراد مشاركتها مع مجموعة أصدقائه ، لمعرفة ما إذا كان لدى أي شخص أي فكرة عما يحدث.
“ربي!!”
——————-
“ماذا … ؟!” شعر الرجل البدين فجأة وكأنه تذوق أخيرًا الرياح الباردة بعد تركه ليجف في الشمس لمدة ثلاثة أيام متتالية.
وفي غضون يومين ، وما لم يتوقعه لين شنغ هو أن الزوار الرئيسيين للحرم المقدس لم يكونوا الزوار الذين أتوا إلى هنا بسبب الإعلانات ، بل كانوا أزواجًا أو ثلاثة من عشاق الرياضة الذين جاءوا وهم يركضون صعودًا وهبوطًا على الدرج.
“الجحيم الدموي … هل يسحبون ساقي؟ أم أنهم متأخرون؟ ” نظر حوله. غكان حوله أعمق جزء من الحديقة الأقرب إلى أسفل التل ، وعلى اليسار كان هناك درج عريض يؤدي لأعلى التل.
وكان هناك أيضًا أناس مقيمين ذهبوا إلى هناك للتخييم وأقاموا بعض الشواء.
***************
أما بالنسبة إلى المجموعة الأخيرة ، فهي على وجه الخصوص ، كانت تتجاوز توقعات لين شنغ.
“هذا المكان … إنه مثل السحر!”
فلقد جاء بعد أن تلقى كلمة مفادها أن قاع التل كان مليئًا بالناس. وبحلول الوقت الذي وصل فيه ، كان كل ما رآه هم أناسًا يتزاحمون حول السلالم المبنية حديثًا.
ترنح الرجل السمين ، ممسكًا بساقه التي كانت تتحرك بالكاد بينما توقف أخيرًا للراحة ، غارقًا في العرق.
فكان كل جزء من الدرج مشغولاً ، ولم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك الكثير من الشباب هنا في شيرمانتون وليس لديهم أي شيء آخر أفضل للقيام به من الزحام حول المكان.
والأهم من ذلك ، كان هناك عدد قليل من المقاعد في كل مسافة محددة على طول الدرج. وقد نظر الرجل السمين حوله ، وأدرك أنه بعيدٌ عن الدرج ، لم يكن هناك أي مكان للراحة. فإذا أراد أن يستريح ، فكان عليه أن يصعد الدرج.
ثُمَّ نظر لين شنغ إلى الأعلى ورأى شبابًا وشابات يجلسون على الدرج يلعبون على هواتفهم ، أو يقرؤون القصص المصورة والروايات. لقد كانوا جميعًا شبابًا ، وكان معظمهم مصابًا بهالات سوداء تحت أعينهم ، فربما يعملون لوقتٍ متأخر ، وصحتهم مريضة.
وسيصبح ذلك عبئًا عليه بدلاً من ذلك.
“لماذا يوجد الكثير من الناس … ؟؟” كان لين شنغ مرتبكًا بعض الشيء. فلقد مرَّ يومان فقط.
***************
حتى أدولف أذهله هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يوجد الكثير من الناس … ؟؟” كان لين شنغ مرتبكًا بعض الشيء. فلقد مرَّ يومان فقط.
فلقد تلقى مكالمة من رجاله حول حشد هائل من الناس هناك ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن مدى الضخامة حتى وصل إلى هنا ليرى ذلك بنفسه.
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
“إذًا ماذا نفعل الان؟” سأل لين شنغ.
***************
“حسنًا ، إذا كنت على استعداد ، تعال إلى الحرم المقدس بعد بضعة أيام لإجراء التقييم الخاص بتدريب القوة المقدسة.” لم يتردد لين شنغ وقام ببساطة بإخباره.
قراءة ممتعة …
هز لين شنغ رأسه ، ولم يفهم أي نوع من المشاعر كانت لدى الرجل البدين في تلك اللحظة. فاستمر ببساطة في تناول الطعام.
**^^ZABUZA^^**
“بالتأكيد!” ضرب ماير يده على المنضدة عندما قام وقال: “أنا في رعايتك!” صرخ وهو يعطي لين شنغ انحناءة عميقة قبل أن يبتلع كوبًا من عصير الفاكهة الذي تم تقديمه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك أيضًا أناس مقيمين ذهبوا إلى هناك للتخييم وأقاموا بعض الشواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
