القرار (3)
الفصل 215 : القرار (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما قام ، تَوَّجَه مباشرة إلى المخزن. و وقف أمام مسلة التقييم ، ورفع يديه للإمساك بالمقبضين.
……..
كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
حيثُ نقل لين شنج جميع أغراضه إلى المكان المُستأجَر حديثًا. وبعد طرد العمال بعيدًا ، طرد خديولا أيضًا أثناء تفريغه للأثاث بسرعة.
تدفقت القوة المقدسة في المسلة ، وأضاءت العلامات بواسطة القوة المقدسة الصاعدة. وسرعان ما تجاوزت المستوى الرابع ووصلت إلى المستوى الخامس ، قبل أن تتوقف مباشرة بعد اختراق العلامة.
وبعد الاستحمام ، اتصل بأسرته للتحقق من أمورهم.
وبداخل أحشائه ، حيثُ كان جوهر قوته المقدسة ، تشكلت علامتان ببطء وطافت حوله.
حيثُ كانت السماء مظلمة تمامًا بحلول ذلك الوقت. ولكن هذه المرة ، لم ينم لين شنغ مبكرًا ليدخل الحلم حيث كان جالسًا بمفرده في قاعة المنزل المُستأجَر.
كانت مجموعة القوى المقدسة مثل الزجاج الذي كان يُملأ بالماء باستمرار أثناء هديره ودورانه.
كانت القاعة فارغة ، ولم يكن بها سوى جهاز تلفزيون وثلاجة وطاولة. وكانت الجدران مطلية باللون الأبيض ، و يبدو أنَّ الطلاء جديد.
“كيف يمكن أن يكون؟!” ذهلت خديولا.
جلس لين شنغ في وسط الغرفة حيث أغلق عينيه لتذكُّر الاثنين من أشين- سيل والذي كان يتقنهما.
– بالنسبة للتذكير والتأنيث الخاص بخديولا .. أنا مشتت الذهن فيه بالفعل لأنني لا أعرف هل أكتبه مذكرًا أم مؤنث ،،، لذا عندما يتحول خديولا إلى أنثي سأكتبه بالمؤنث … وإذا ظل ذكرًا سأكتبه بالمذكر ، وهكذا يُحَّلُ الوضع.
حيثُ كان الأول هو الملاذ. وكانت قوته العقلية مثل المياه المتدفقة حيث شقَّ طريقه بشكل طبيعي على طول خطوط أشين- سيل. وبالكاد بعد دقيقة واحدة ، اكتملت دائرة كاملة من التأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعذرًا إذا وُجِدَ أي خطأ …
والثاني هو العواء الغاضب. كان هذا هو ختم أشين- سيل الذي حصل عليه من قلعة سنوجيل، لكنه لم يجد فائدة له. وبينما كان يتقن ذلك ، لم يكن لديه فرصة لاستخدامه. ولم يكن أسلوبه القتالي عبارة عن كلام هراء أو شجار مباشر. حيثُ أنه إذا لم يستطع الفوز فسوف يركض ، وإذا استطاع الفوز فسوف يُقاتل. لذلك لم تتح له الفرصة لاستخدام العواء الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت الكتب أنه كلما زاد عدد الأشين- سيل لدى البلادين ، سيكون قادرًا على كسب المزيد من الامتيازات عندما يرتقي في المستويات. ولكن من العار أنه ليس لدي سوى اثنين حتى الآن “.
ومع ذلك ، فإن تأمل ختم العواء الغاضب استغرق دقيقتين فقط.
أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.
أغلق لين شنغ عينيه لأنه شعر أن الشظايا الروحية للورد الفولاذي تذوب ببطء وتذوب مع دخول كمية كبيرة من الطاقات الروحية عديمة الشكل وعديمة اللون إلى جسده ، حيث أخذوا لون علامته وهالة.
“حانة المائة ورقة!.”
ويمكن أن يشعر لين شنغ أن مجموعة القوة المقدسة بداخله كانت تنمو بشكل متفجر حيث شهدت كل ثانية تحسنًا في نتيجة تدريبه.
“إذن أعتقد أن هذا يتعلق بالمستوى الخامس الآن؟” خمّن لين شنغ.
كانت مجموعة القوى المقدسة مثل الزجاج الذي كان يُملأ بالماء باستمرار أثناء هديره ودورانه.
“أخي … أريد أن أنام معك!” ظهر خديولا من العدم وتسلق على السرير بحماس وهو يحدق في لين شنج بعيون مشرقة .
همم…
أغلق لين شنغ عينيه لأنه شعر أن الشظايا الروحية للورد الفولاذي تذوب ببطء وتذوب مع دخول كمية كبيرة من الطاقات الروحية عديمة الشكل وعديمة اللون إلى جسده ، حيث أخذوا لون علامته وهالة.
أَشَّعَ الوهج الأبيض الخافت للقوة المقدسة في جميع أنحاء جسد لين شنغ. حيثُ توهج جسده بالكامل ، ولم تستطع ملابسه إخفاء ذلك.
“قصر أندوسيل!.”
استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
(هذا المؤلف مريض …)
لقد شعر وكأنه كان يُنقع في ينبوع ساخن مُريح ، وكأنه في النعيم المُطلق.
بدا خديولا غريبًا للغاية ، كما لو كان يضع مكياجًا أنثويًا على الجانب الأيسر من وجهه ، وأبقى جانبه الأيمن طبيعيًا قبل أن يبدأ جانبيّ وجهه في إثارة بعضهما البعض.
وبداخل أحشائه ، حيثُ كان جوهر قوته المقدسة ، تشكلت علامتان ببطء وطافت حوله.
“قصر تاملين!.”
أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن شَقَّ طريقه عبر شارعين وكان قريبًا في نهاية الثالث ، توقف لين شنغ فجأة عندما نظر إلى مبنى أبيض بقبة ذهبية تبدو وكأنها ضريح.
“قالت الكتب أنه كلما زاد عدد الأشين- سيل لدى البلادين ، سيكون قادرًا على كسب المزيد من الامتيازات عندما يرتقي في المستويات. ولكن من العار أنه ليس لدي سوى اثنين حتى الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خردوات الغراب!.”
شعر لين شنغ بخيبة أمل بعض الشيء. ولكن الآن بعد أن كانت هناك زيادة ملحوظة في قوته المقدسة ، فإن ذلك يعني زيادة قدرته على الشفاء الذاتي ومقاومته أيضًا.
“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.
“إذن أعتقد أن هذا يتعلق بالمستوى الخامس الآن؟” خمّن لين شنغ.
ولم يدخل عشوائيًا للبحث فيها. حيثُ كانت مدينة بلاكفيذر كبيرة جدًا ، وإذا قام بتنظيف كل مبنى في المدينة ، فسيستغرق ذلك منه عقودًا.
ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.
أغلق لين شنغ عينيه لأنه شعر أن الشظايا الروحية للورد الفولاذي تذوب ببطء وتذوب مع دخول كمية كبيرة من الطاقات الروحية عديمة الشكل وعديمة اللون إلى جسده ، حيث أخذوا لون علامته وهالة.
“أخي … أريد أن أنام معك!” ظهر خديولا من العدم وتسلق على السرير بحماس وهو يحدق في لين شنج بعيون مشرقة .
و بخطوات كبيرة ، اختار لين شنج بسرعة اللافتات الموجودة على المباني على جانبي الطريق.
“لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
بدا خديولا غريبًا للغاية ، كما لو كان يضع مكياجًا أنثويًا على الجانب الأيسر من وجهه ، وأبقى جانبه الأيمن طبيعيًا قبل أن يبدأ جانبيّ وجهه في إثارة بعضهما البعض.
“أخي … أريد أن أنام معك!” ظهر خديولا من العدم وتسلق على السرير بحماس وهو يحدق في لين شنج بعيون مشرقة .
” يدك اليمنى دائمًا موجودة بجوار يدك اليسرى ، وعظمة الفخذ بجانب الشظية ، فلماذا بحق الجحيم أنت هكذا؟” بصق لين شنغ.
“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.
”هناك شيء ما يُخيفني! لذا سوف أنام فقط عندما أعانقك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيك توك ، تيك توك …
كان خديولا قد تحول/ت إلى ثوب نوم أسود من قطعة واحدة بينما كانت ساقيها ترتديان الجوارب البيضاء و تقترب ببطء من لين شنغ.
أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.
وكان شعرها الأبيض يتدلى إلى الأسفل على ملاءة السرير البيضاء ، حيثُ شَكَّلَ صدرها الصغير ولكن جيد التجهيز وخصرها النحيف ، إلى جانب وركها المرعب ، انحناءًا جذابًا للغاية.
كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.
(هذا المؤلف مريض …)
كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.
“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.
“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.
“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.
كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.
“آه … حوالي أكثر من ثلاثة آلاف ، أعتقد؟” فكرت خديولا قليلاً. “وكلهم أصبحوا واحداً معي!”
”هناك شيء ما يُخيفني! لذا سوف أنام فقط عندما أعانقك … “
“وهذا يعني أنني أنام بالفعل مع ثلاثة آلاف شخص في سريري؟” قال لين شنغ بشكل قاطع.
“قصر تاملين!.”
“كيف يمكن أن يكون؟!” ذهلت خديولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت الكتب أنه كلما زاد عدد الأشين- سيل لدى البلادين ، سيكون قادرًا على كسب المزيد من الامتيازات عندما يرتقي في المستويات. ولكن من العار أنه ليس لدي سوى اثنين حتى الآن “.
“حسنًا ، اذهب و قف في الخارج ولا تزعجني من أجل لا شيء.” ربَّتَ لين شنغ على رأسها.
فكل من أكله خديولا لم يمت ، بل انغمس في جسده وعاشوا معًا. حيثُ كان ، في الواقع ، مجرد وحش ضخم استوعب عددًا كبيرًا من البشر.
وقعت خديولا في صراع عقلي عميق عندما نزلت من السرير في ذهول وبدأت في التفكير في سؤال لين شنغ.
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
فكل من أكله خديولا لم يمت ، بل انغمس في جسده وعاشوا معًا. حيثُ كان ، في الواقع ، مجرد وحش ضخم استوعب عددًا كبيرًا من البشر.
أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.
إذا فعلت ذلك مع لين شنج ، فهذا يعني أن ثلاثة آلاف شخص سيفعلون ذلك معه أيضًا في نفس الوقت … لكن السيد كان لها وحدها! لن تشاركه مع أحد!
“كيف يمكن أن يكون؟!” ذهلت خديولا.
وهكذا ، سقطت خديولا في دائرة لا تنتهي من التنافر.
وبعد الاستحمام ، اتصل بأسرته للتحقق من أمورهم.
سيطر لين شنغ على خديولا وأرسله إلى الغرفة الخاصة به بينما كان يقوم بدوريات في شكل دخان أسود. وعندها فقط استرخى واستلقى على السرير وهو يغرق ببطء في الحلم.
شعر لين شنغ بخيبة أمل بعض الشيء. ولكن الآن بعد أن كانت هناك زيادة ملحوظة في قوته المقدسة ، فإن ذلك يعني زيادة قدرته على الشفاء الذاتي ومقاومته أيضًا.
إذا لم يكن يعبث ، فإن خديولا كان بالفعل حارسًا شخصيًا قويًا. والآن بعد أن استوعب تمامًا روح اللورد الفولاذي ، يمكنه الآن البدء في البحث مرة أخرى …
جلس لين شنغ في وسط الغرفة حيث أغلق عينيه لتذكُّر الاثنين من أشين- سيل والذي كان يتقنهما.
……..
وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.
تيك توك ، تيك توك …
وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.
وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.
كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.
عُلِقَتْ لافتة خارج المبنى عليها الكلمات التالية بوضوح: مركز أبحاث مدينة بلاكفيذر للسحر الأعلى.
كان نفس الشيء عندما غادر.
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
نظر لين شنغ إلى نفسه. حيثُ كان يرتدي بدلة من درع الدم وجدها في نقابة المحاربين مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره.
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
وعندما قام ، تَوَّجَه مباشرة إلى المخزن. و وقف أمام مسلة التقييم ، ورفع يديه للإمساك بالمقبضين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَقَّ لين شنغ طريقه ببطء متجاوزًا نقابة المحاربين ، مما زاد من يقظته عندما اجتاحت نظراته اللافتات على جانبي الشوارع.
همسة…
“إذن أعتقد أن هذا يتعلق بالمستوى الخامس الآن؟” خمّن لين شنغ.
تدفقت القوة المقدسة في المسلة ، وأضاءت العلامات بواسطة القوة المقدسة الصاعدة. وسرعان ما تجاوزت المستوى الرابع ووصلت إلى المستوى الخامس ، قبل أن تتوقف مباشرة بعد اختراق العلامة.
“إنه المستوى الخامس!” شعر لين شنغ بالارتياح. “استيعاب شظايا روح اللورد الفولاذي قد ساعدني بشكل كبير.”
“إنه المستوى الخامس!” شعر لين شنغ بالارتياح. “استيعاب شظايا روح اللورد الفولاذي قد ساعدني بشكل كبير.”
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
وبعد التأكد من أن قوته المقدسة قد وصلت بالفعل إلى المستوى الخامس ، سحب لين شنغ يديه للخلف لأنه لم يتوانى وخرج من المعبد.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
وبينما كان يقف في الشارع ، اجتاح بصره أمام عدد قليل من المباني القريبة حيث بدا وكأنه يمر بنقابة المحاربين في نهاية الشارع.
ويمكن أن يشعر لين شنغ أن مجموعة القوة المقدسة بداخله كانت تنمو بشكل متفجر حيث شهدت كل ثانية تحسنًا في نتيجة تدريبه.
وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.
ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.
وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.
استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
بدت جميع المباني السوداء على جانبيّ الشارع وكأنها وحوش تتجوَّل بمختلف الأحجام ، حيث كانت تُحدق باهتمام في لين شنغ.
قراءة ممتعة …
ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.
جلس لين شنغ في وسط الغرفة حيث أغلق عينيه لتذكُّر الاثنين من أشين- سيل والذي كان يتقنهما.
شَقَّ لين شنغ طريقه ببطء متجاوزًا نقابة المحاربين ، مما زاد من يقظته عندما اجتاحت نظراته اللافتات على جانبي الشوارع.
و بخطوات كبيرة ، اختار لين شنج بسرعة اللافتات الموجودة على المباني على جانبي الطريق.
” قصر كاين!.”
أغلق لين شنغ عينيه لأنه شعر أن الشظايا الروحية للورد الفولاذي تذوب ببطء وتذوب مع دخول كمية كبيرة من الطاقات الروحية عديمة الشكل وعديمة اللون إلى جسده ، حيث أخذوا لون علامته وهالة.
“حانة المائة ورقة!.”
كان نفس الشيء عندما غادر.
“قصر أندوسيل!.”
ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.
“قصر تاملين!.”
بدا خديولا غريبًا للغاية ، كما لو كان يضع مكياجًا أنثويًا على الجانب الأيسر من وجهه ، وأبقى جانبه الأيمن طبيعيًا قبل أن يبدأ جانبيّ وجهه في إثارة بعضهما البعض.
“خردوات الغراب!.”
تدفقت القوة المقدسة في المسلة ، وأضاءت العلامات بواسطة القوة المقدسة الصاعدة. وسرعان ما تجاوزت المستوى الرابع ووصلت إلى المستوى الخامس ، قبل أن تتوقف مباشرة بعد اختراق العلامة.
اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.
“قصر أندوسيل!.”
ولم يدخل عشوائيًا للبحث فيها. حيثُ كانت مدينة بلاكفيذر كبيرة جدًا ، وإذا قام بتنظيف كل مبنى في المدينة ، فسيستغرق ذلك منه عقودًا.
إذا لم يكن يعبث ، فإن خديولا كان بالفعل حارسًا شخصيًا قويًا. والآن بعد أن استوعب تمامًا روح اللورد الفولاذي ، يمكنه الآن البدء في البحث مرة أخرى …
وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.
“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.
و بخطوات كبيرة ، اختار لين شنج بسرعة اللافتات الموجودة على المباني على جانبي الطريق.
“إنه المستوى الخامس!” شعر لين شنغ بالارتياح. “استيعاب شظايا روح اللورد الفولاذي قد ساعدني بشكل كبير.”
وبعد أن شَقَّ طريقه عبر شارعين وكان قريبًا في نهاية الثالث ، توقف لين شنغ فجأة عندما نظر إلى مبنى أبيض بقبة ذهبية تبدو وكأنها ضريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيثُ كانت السماء مظلمة تمامًا بحلول ذلك الوقت. ولكن هذه المرة ، لم ينم لين شنغ مبكرًا ليدخل الحلم حيث كان جالسًا بمفرده في قاعة المنزل المُستأجَر.
عُلِقَتْ لافتة خارج المبنى عليها الكلمات التالية بوضوح: مركز أبحاث مدينة بلاكفيذر للسحر الأعلى.
استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
*****************
“قصر تاملين!.”
قراءة ممتعة …
كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.
– بالنسبة للتذكير والتأنيث الخاص بخديولا .. أنا مشتت الذهن فيه بالفعل لأنني لا أعرف هل أكتبه مذكرًا أم مؤنث ،،، لذا عندما يتحول خديولا إلى أنثي سأكتبه بالمؤنث … وإذا ظل ذكرًا سأكتبه بالمذكر ، وهكذا يُحَّلُ الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أَشَّعَ الوهج الأبيض الخافت للقوة المقدسة في جميع أنحاء جسد لين شنغ. حيثُ توهج جسده بالكامل ، ولم تستطع ملابسه إخفاء ذلك.
وعذرًا إذا وُجِدَ أي خطأ …
والثاني هو العواء الغاضب. كان هذا هو ختم أشين- سيل الذي حصل عليه من قلعة سنوجيل، لكنه لم يجد فائدة له. وبينما كان يتقن ذلك ، لم يكن لديه فرصة لاستخدامه. ولم يكن أسلوبه القتالي عبارة عن كلام هراء أو شجار مباشر. حيثُ أنه إذا لم يستطع الفوز فسوف يركض ، وإذا استطاع الفوز فسوف يُقاتل. لذلك لم تتح له الفرصة لاستخدام العواء الغاضب.
شكرًا لكم …
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن شَقَّ طريقه عبر شارعين وكان قريبًا في نهاية الثالث ، توقف لين شنغ فجأة عندما نظر إلى مبنى أبيض بقبة ذهبية تبدو وكأنها ضريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
