القرار (2)
الفصل 214 : القرار (2)
“هل هناك أي طريقة لإخراج شخص ما من شيلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يزعج أحد من مات على الأرض. فكان هناك الكثير حتى لا يكلفوا أنفسهم عناء.
“إذاً أنت مدين لي بواحدة!”
“ألا تكرهني؟” سأل اللورد الفولاذي.
شقَّ خديولا طريقه ببطء إلى جانب يولين وهو ينحني ويضع يده برفق على جرح رصاصة يولين على صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لين شنغ عاجزًا تمامًا حينها.
ثُمَّ تدفقت طاقة حياة عديمة الشكل إلى جسد يولين.
“سأرسل شخصًا ليقود الطريق!” تطوع أدولف. “لقد منحني الأب والأخت الكبرى بعض السلطة.”
“سأخبرك أولاً. لم أُنقذ أي شخص من قبل ، وبمجرد أن أفعل ذلك مع هذه الطفلة ، سيتغير جسدها وفقًا لقدراتي ، وسيظل ملوثًا إلى الأبد بتلك الهالة الشريرة التي تكرهها “.
فأول ما قاله كان : “أخي الكبير ، هل يمكنك الاستحمام معي؟”
“لماذا أنت هنا؟” سأل اللورد الفولاذي بهدوء.
“لكن لا تقلق ، على الرغم من أنك ما زلت وحيدًا مثل الماضي ، فلديك نحن الآن لتغطية ظهرك.”
“السيد طلب مني أن أتبعك. ويبدو أنك ارتكبت خطأً آخر “. ضحك خديولا.
قراءة ممتعة …
“لكن لا تقلق ، على الرغم من أنك ما زلت وحيدًا مثل الماضي ، فلديك نحن الآن لتغطية ظهرك.”
فلم يكن خديولا بشكله في تلك اللحظة يبدو أكثر من فتاة تبلغ من العمر اثني عشر عامًا. فلم تكن أطول من خصر لين شنغ ، وعندما وقف الاثنان جنبًا إلى جنب ، كان الفرق في الحجم أقرب إلى الدب والأرنب. إلى جانب ذلك ، كانت خاديولا الحالية جميلة ومغرية ومتميزة، حيثُ كانت لا تزال فتاة صغيرة.
لم يقل اللورد الفولاذي أي شيء ، وارتفع شعور غريب به.
“هل حسمت الشيء الذي جعلتك تفعله؟” نظر لين شنغ إلى خديولا وأرسل رسالة عقلية.
“و تذكَّر ، أنت مدين لي بواحدة.” سحب خديولا يده إلى الوراء واستدار ليُغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، فلتواصل العمل!.” وقف لين شنغ. حيثُ أراد التحقق مما إذا كان الانسداد الروحي للورد الصلب لا يزال موجودًا.
“ألا تكرهني؟” سأل اللورد الفولاذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يزعج أحد من مات على الأرض. فكان هناك الكثير حتى لا يكلفوا أنفسهم عناء.
“أنا أفعل ، لكن من جعلنا رفاق؟” ابتسم خديولا على السطح لكنه أراد أن يتقيأ من الداخل. لكن ليستمر التأثير ، ما زال يحتفظ بمظهره.
وسرعان ما رتب تلميذه أدولف رجاله للتحقيق في الأمر وجمع المعلومات.
نهض اللورد الفولاذي عندما حمل يولين بين ذراعيه قبل أن ينظر بهدوء إلى خديولا وهو يختفي في الصحراء.
كان على أدولف أن يتوقف لأن سيده كان شخصًا من شيلين.
ثُمَّ خرج بعض القرويين لإلقاء نظرة ولم يروا سوى عدد قليل من الجثث على الأرض قبل أن يتراجعوا بأسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف خديولا بسرعة “لا داعي للقلق ، يمكنني تغيير مظهري مرة أخرى”.
ولم يزعج أحد من مات على الأرض. فكان هناك الكثير حتى لا يكلفوا أنفسهم عناء.
“هل حسمت الشيء الذي جعلتك تفعله؟” نظر لين شنغ إلى خديولا وأرسل رسالة عقلية.
………..
” سأتحدث إلى شخص أعرفه من جيش ريدوين و أجعلهم يتعاونون.”
أجرى لين شنغ اتصالات مفصلة مع الجنود الذين تركهم في شيلين. حيثُ كان قد ترك في السابق عددًا قليلاً من حراس القبو هناك لحماية ساروكس وتشين مينجيا. و بينما كان الجنود متمركزين في شيلين ، فإن قدراته الآن ستسمح له بالشعور بالحالة التي كان الجنود عليها هناك.
………..
فإذا قام أي شخص بفعل أي شيء لساروكس أو تشين مينجيا ، فإن جنوده سيقاوموهم و يخرجونهم إلى بر الأمان.
**************
ونظرًا لعدم وجود أخبار ، كان هذا يعني أن شياو ويتشي كان مجرد مخادع.
وعلى الرغم من أن عائلة أدولف لم تكن أكبر تكتل في شيرمانتون ، إلا أنه لا يزال لديهم أعمال تجارية في جميع أنحاء البلاد ، وبالتأكيد على المستوى الدولي أيضًا.
فبعد مغادرة المتجر ، بحث لين شنج عن والديه لطلب تفاصيل الاتصال بتشين منجيا قبل الاتصال بها بهاتفه الذي يعمل بالأقمار الصناعية.
شقَّ خديولا طريقه ببطء إلى جانب يولين وهو ينحني ويضع يده برفق على جرح رصاصة يولين على صدرها.
وسرعان ما رتب تلميذه أدولف رجاله للتحقيق في الأمر وجمع المعلومات.
ثُمَّ خرج بعض القرويين لإلقاء نظرة ولم يروا سوى عدد قليل من الجثث على الأرض قبل أن يتراجعوا بأسلحتهم.
وعلى الرغم من أن عائلة أدولف لم تكن أكبر تكتل في شيرمانتون ، إلا أنه لا يزال لديهم أعمال تجارية في جميع أنحاء البلاد ، وبالتأكيد على المستوى الدولي أيضًا.
“وماذا عن الذهاب؟” خرج خديولا من زاوية الجدار ، ووجهه يحمل تلك الابتسامة البريئة المغرية.
بينما كانت شيلين في حالة من الفوضى الآن ، كانت شركة أدولف العائلية لا تزال لديها تعاملات في كل من ريدوين و ميجا ، وقد وَظَّفَتْ العديد من العمال من كلا البلدين. لذا فإن إرسال السكان المحليين للتحقيق جعل الأمور أسهل بكثير.
“السيد طلب مني أن أتبعك. ويبدو أنك ارتكبت خطأً آخر “. ضحك خديولا.
وبالكاد بعد نصف يوم ، و وردت أنباء من شيلين.
“أنا أفعل ، لكن من جعلنا رفاق؟” ابتسم خديولا على السطح لكنه أراد أن يتقيأ من الداخل. لكن ليستمر التأثير ، ما زال يحتفظ بمظهره.
كانت تشين منجيا الآن في مفاوضات عمل في ميجا ، بينما كانت عائلة لين لا يزالون يعيشون داخل المناطق التي يحتلها الريدوينيون. وقد اختفى ساروكس فقط عندما كان يقود عددًا قليلاً من أعضاء جمعية القبضة الحديدية الأساسيين مع والده.
“أنا أفعل ، لكن من جعلنا رفاق؟” ابتسم خديولا على السطح لكنه أراد أن يتقيأ من الداخل. لكن ليستمر التأثير ، ما زال يحتفظ بمظهره.
“وهذا يعني أن هذا الشخص كان مجرد مخادع؟” جلس لين شنغ بجوار حديقة المدرسة وهو ينظر إلى الطلاب الذكور وهم يلعبون كرة السلة في الملعب.
“لا .. لا بأس ، إنه لمن دواعي سروري.” أومأ أدولف برأسه بسرعة.
ومن ناحية أخرى ، كان أدولف يمر بالمعلومات الواردة من شيلين.
“حسنًا … ما نوع المكافأة التي تريدها؟” شعر لين شنغ أن روح اللورد الفولاذي كانت تذوب ببطء.
“ربما كان الأمر كذلك ، لقد تحقق رجالي من أنَّ الشخص شياو ويتشي كان ينتمي ذات يوم إلى إدارة غامضة داخل حكومة شيلين، ولكن في وقتٍ ما ، هُزمت فرقتان من جيش شيلين في معارك ضارية ، ومع هزيمة العديد من الجنود ، فإن الحكومة المركزية ربما في آخر مراحلها … ”
**************
كان على أدولف أن يتوقف لأن سيده كان شخصًا من شيلين.
ثُمَّ خرج بعض القرويين لإلقاء نظرة ولم يروا سوى عدد قليل من الجثث على الأرض قبل أن يتراجعوا بأسلحتهم.
قام لين شنغ بتحريك أصابعه بلطف من خلال الأوراق الخضراء ، حيث شعر بالإحساس الشائك اللطيف.
شقَّ خديولا طريقه ببطء إلى جانب يولين وهو ينحني ويضع يده برفق على جرح رصاصة يولين على صدرها.
“هل هناك أي طريقة لإخراج شخص ما من شيلين؟”
” سأتحدث إلى شخص أعرفه من جيش ريدوين و أجعلهم يتعاونون.”
**************
“وماذا عن الذهاب؟” خرج خديولا من زاوية الجدار ، ووجهه يحمل تلك الابتسامة البريئة المغرية.
ثُمَّ تدفقت طاقة حياة عديمة الشكل إلى جسد يولين.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها أدولف خديولا، وذهبت عواطفه دون رادع عندما جاء.
“هل هناك أي طريقة لإخراج شخص ما من شيلين؟”
حيثُ يُريد معظم الناس العاديين أن يعتقدوا أن خديولا كان لطيفًا و سيرغبون في عناقه. لكنه كان مختلفًا. فعندما تم إنقاذه في ذلك اليوم ، رأى خديولا يتحكم في عدد كبير من الأذرع الشاحبة وأسر بسهولة زيون الأب الذي لا يُقهر على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يزعج أحد من مات على الأرض. فكان هناك الكثير حتى لا يكلفوا أنفسهم عناء.
“هل حسمت الشيء الذي جعلتك تفعله؟” نظر لين شنغ إلى خديولا وأرسل رسالة عقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تسمع من قبل عن تشجيع الذات ومكافأة الذات؟” رد خديولا.
“بالتاكيد. لمثل هذه المسألة البسيطة ، فإن الجسم المُنقسِم سيفعل ذلك “. ابتسم خديولا للين شنغ مرة أخرى ، كما لو كان يُحاول كسب وده. “لذا ، دعني أذهب إلى هناك؟”
“وماذا عن الذهاب؟” خرج خديولا من زاوية الجدار ، ووجهه يحمل تلك الابتسامة البريئة المغرية.
كان مسرح الحرب أفضل مكان للشفاء والنمو لخديولا. لأنه بحاجة إلى استهلاك عدد كبير من الأذرع والجوهر البشري.
لم يتوقع أبدًا ظهور خديولا عندما انتقل. لقد ترك هذا الفتي بالفعل كان صداعًا هنا.
“سمعتك السيئة عظيمة جدًا ، وستواجه بالتأكيد مشكلة”. هز لين شنغ رأسه.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
أضاف خديولا بسرعة “لا داعي للقلق ، يمكنني تغيير مظهري مرة أخرى”.
فكر لين شنغ للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تسمع من قبل عن تشجيع الذات ومكافأة الذات؟” رد خديولا.
“حسنًا ، توجه إلى هناك بنفسك و أحضرهم إلى هنا.”
فإذا قام أي شخص بفعل أي شيء لساروكس أو تشين مينجيا ، فإن جنوده سيقاوموهم و يخرجونهم إلى بر الأمان.
“مفهوم.”
**************
“سأرسل شخصًا ليقود الطريق!” تطوع أدولف. “لقد منحني الأب والأخت الكبرى بعض السلطة.”
“هل هناك أي طريقة لإخراج شخص ما من شيلين؟”
“إذًا ، آسف على المتاعب بالنسبة لك .” أومأ لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا .. لا بأس ، إنه لمن دواعي سروري.” أومأ أدولف برأسه بسرعة.
وعلى الرغم من أن عائلة أدولف لم تكن أكبر تكتل في شيرمانتون ، إلا أنه لا يزال لديهم أعمال تجارية في جميع أنحاء البلاد ، وبالتأكيد على المستوى الدولي أيضًا.
لم يفهم لماذا قرر سيده البقاء في الحرم الجامعي. لربما أراد أن يعيش حياة طبيعية أو أن يندمج في المجتمع ، أو قد يكون لسببٍ آخر.
لقد استخدم يولين وجعل خديولا يظهر في أكثر اللحظات دقة. وبعد بذل الكثير من الجهد في العمل ، سيكون في حيرة كاملة إذا لم ينجح ذلك.
ومع ذلك ، لم يكن مكانه ليقول أي شيء. فطالما أنه قادر على تحقيق ما يرغب به سيده ، ثم التأمل يوميًا ، كان هذا هو الشيء الأكثر إرضاءً له الآن.
كان على أدولف أن يتوقف لأن سيده كان شخصًا من شيلين.
لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هو فقط ، لكنه كان مأخوذًا بشكل خاص من خلال التأمل ، حيث كان يشعر أنه يزداد قوة في هذه اللحظة مع طريقة التدريب هذه.
بينما كانت شيلين في حالة من الفوضى الآن ، كانت شركة أدولف العائلية لا تزال لديها تعاملات في كل من ريدوين و ميجا ، وقد وَظَّفَتْ العديد من العمال من كلا البلدين. لذا فإن إرسال السكان المحليين للتحقيق جعل الأمور أسهل بكثير.
“حسنًا ، فلتواصل العمل!.” وقف لين شنغ. حيثُ أراد التحقق مما إذا كان الانسداد الروحي للورد الصلب لا يزال موجودًا.
“السيد طلب مني أن أتبعك. ويبدو أنك ارتكبت خطأً آخر “. ضحك خديولا.
لقد استخدم يولين وجعل خديولا يظهر في أكثر اللحظات دقة. وبعد بذل الكثير من الجهد في العمل ، سيكون في حيرة كاملة إذا لم ينجح ذلك.
عند رؤية لين شنغ يغادر ، انحنى أدولف بوقار وهو يستدير نحو بوابة المدرسة. حيثُ كانت سيارته وسائقه ينتظرانه هناك.
الفصل 214 : القرار (2)
“المعلم ، ألا تمتدحني أيضًا؟” وقف خديولا بمفرده وبدأ بالتمتمة في نفسها.
“أنت هو أنا ، ما الهدف من مدح نفسي؟” رن صوت لين شنغ في عقله.
“لكن لا تقلق ، على الرغم من أنك ما زلت وحيدًا مثل الماضي ، فلديك نحن الآن لتغطية ظهرك.”
“ألم تسمع من قبل عن تشجيع الذات ومكافأة الذات؟” رد خديولا.
“أنت هو أنا ، ما الهدف من مدح نفسي؟” رن صوت لين شنغ في عقله.
“حسنًا … ما نوع المكافأة التي تريدها؟” شعر لين شنغ أن روح اللورد الفولاذي كانت تذوب ببطء.
“أريد أن أنام معك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تسمع من قبل عن تشجيع الذات ومكافأة الذات؟” رد خديولا.
“هاه؟؟؟”
“أنا أفعل ، لكن من جعلنا رفاق؟” ابتسم خديولا على السطح لكنه أراد أن يتقيأ من الداخل. لكن ليستمر التأثير ، ما زال يحتفظ بمظهره.
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشين منجيا الآن في مفاوضات عمل في ميجا ، بينما كانت عائلة لين لا يزالون يعيشون داخل المناطق التي يحتلها الريدوينيون. وقد اختفى ساروكس فقط عندما كان يقود عددًا قليلاً من أعضاء جمعية القبضة الحديدية الأساسيين مع والده.
غادر لين شنغ المسكن تحت أنظار زملائه في السكن كما لو كانوا ينظرون إلى كائن غريب.
فلم يكن خديولا بشكله في تلك اللحظة يبدو أكثر من فتاة تبلغ من العمر اثني عشر عامًا. فلم تكن أطول من خصر لين شنغ ، وعندما وقف الاثنان جنبًا إلى جنب ، كان الفرق في الحجم أقرب إلى الدب والأرنب. إلى جانب ذلك ، كانت خاديولا الحالية جميلة ومغرية ومتميزة، حيثُ كانت لا تزال فتاة صغيرة.
لقد شعر أن العيش في الحرم الجامعي أصبح غير مريح أكثر فأكثر ، وقرر المغادرة. حيثُ تمكن رجال أدولف من العثور على منزل بعرض تسعين مترًا مربعًا للإيجار.
“أريد أن أنام معك!!”
لم يكن لديه الكثير من الأغراض الشخصية ، وعندما جمع أغراضه أبلغ المدرسة وخرج منها.
شقَّ خديولا طريقه ببطء إلى جانب يولين وهو ينحني ويضع يده برفق على جرح رصاصة يولين على صدرها.
لم يتوقع أبدًا ظهور خديولا عندما انتقل. لقد ترك هذا الفتي بالفعل كان صداعًا هنا.
نهض اللورد الفولاذي عندما حمل يولين بين ذراعيه قبل أن ينظر بهدوء إلى خديولا وهو يختفي في الصحراء.
فأول ما قاله كان : “أخي الكبير ، هل يمكنك الاستحمام معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يزعج أحد من مات على الأرض. فكان هناك الكثير حتى لا يكلفوا أنفسهم عناء.
وكان لين شنغ عاجزًا تمامًا حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تسمع من قبل عن تشجيع الذات ومكافأة الذات؟” رد خديولا.
فلم يكن خديولا بشكله في تلك اللحظة يبدو أكثر من فتاة تبلغ من العمر اثني عشر عامًا. فلم تكن أطول من خصر لين شنغ ، وعندما وقف الاثنان جنبًا إلى جنب ، كان الفرق في الحجم أقرب إلى الدب والأرنب. إلى جانب ذلك ، كانت خاديولا الحالية جميلة ومغرية ومتميزة، حيثُ كانت لا تزال فتاة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و تذكَّر ، أنت مدين لي بواحدة.” سحب خديولا يده إلى الوراء واستدار ليُغادر.
**************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيثُ يُريد معظم الناس العاديين أن يعتقدوا أن خديولا كان لطيفًا و سيرغبون في عناقه. لكنه كان مختلفًا. فعندما تم إنقاذه في ذلك اليوم ، رأى خديولا يتحكم في عدد كبير من الأذرع الشاحبة وأسر بسهولة زيون الأب الذي لا يُقهر على ما يبدو.
قراءة ممتعة …
………..
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و تذكَّر ، أنت مدين لي بواحدة.” سحب خديولا يده إلى الوراء واستدار ليُغادر.
فإذا قام أي شخص بفعل أي شيء لساروكس أو تشين مينجيا ، فإن جنوده سيقاوموهم و يخرجونهم إلى بر الأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تسمع من قبل عن تشجيع الذات ومكافأة الذات؟” رد خديولا.
فأول ما قاله كان : “أخي الكبير ، هل يمكنك الاستحمام معي؟”
ثُمَّ تدفقت طاقة حياة عديمة الشكل إلى جسد يولين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
