سحابة الغبار (1)
الفصل 210 : سحابة الغبار (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فمُنذ أن أنقذ خديولا ، كان يتجول تحت قيادة لين شنج ، للبحث عن مكان يمكنه فيه إنشاء فرع ونشر كلمة القوة المقدسة.
هبَّت الرياح بينما كانت الكثبان الرملية التي لا نهاية لها تتلألأ بشكل جميل تحت أشعة الشمس.
كان ضجيج الآلات في ساحة البناء مرتفعًا جدًا ، وكان على المرء أن يصرخ لتوصيل رسالته.
وسط الرياح ، كانت هناك قعقعة خافتة حيث تحطمت سحابة الغبار المتصاعدة ضد واقي ساق فالجريا الأحمر الداكن.
الفصل 210 : سحابة الغبار (1)
ففي كل خطوة يخطوها ، غرقت ساقه بضع سنتيمترات في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.” لم يكن اللورد الفولاذي بارعًا في التعامل مع هذا النوع من الشخصيات. كان يكره أولئك الذين كانوا حسابيين أكثر من غيرهم.
كانت الشمس الحارقة فوقه مثل طباخ البخار ، أو الفرن ، حيث تم تسخين درعه بالكامل إلى درجة الغليان ، ويبدو أنه من الممكن شواء البطاطا الحلوة عليه.
فمُنذ أن أنقذ خديولا ، كان يتجول تحت قيادة لين شنج ، للبحث عن مكان يمكنه فيه إنشاء فرع ونشر كلمة القوة المقدسة.
فمُنذ أن أنقذ خديولا ، كان يتجول تحت قيادة لين شنج ، للبحث عن مكان يمكنه فيه إنشاء فرع ونشر كلمة القوة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يقف بجانبه السيد أدولف. كان يرتدي بدلة غربية بسيطة ، وكان وجوده أضعف من لين شنغ.
وللأسف ، ربما بسبب متطلباته الصارمة للغاية ، أو سوء حظه ، كان اللورد الفولاذي فالجريا يقفز من سفينة إلى أخرى دون أي حظ في العثور على مكان مناسب.
على جانب موقع البناء ، وراء الحاجز البسيط ، كان عدد قليل من الناس يراقبون فريق البناء المزدحم في العمل. والقليل من الناس وقفوا بين شخصين آخرين ، وهم يستمعون إلى التعليمات الخاصة بتخطيط المكان.
لذلك قرر ببساطة تجاوز الجزيرة وتوجه مباشرة إلى هذه القارة الصحراوية الشاسعة ، وكان يأمل في العثور على مكان جيد لنشر الكلمة المقدسة في هذه الأرض المتخلفة التي مزقتها الحرب.
كل شيء تم بالترتيب الصحيح.
“ما كنت لأصل إلى هذا المكان المهجور لولا الثمن الذي أنت على استعداد لدفعه. فلن يأتي أي شخص بعقله الصحيح إلى صحراء جيرشوري في هذا الموسم. هذا حرفياً جلد ذاتي بهذه الرياح والرمال! ” كان المرشد ، المُسمى إسحاق ، يبكي من معاناته.
ومع ذلك ، فإن نشأته المتميزة منعته من توجيه اللوم إلى الشخص. لم يعد بعد كل شيء هو اللورد الفولاذي ، العضو في مجلس بلاكفيذر.
كان يقف بجانبه السيد أدولف. كان يرتدي بدلة غربية بسيطة ، وكان وجوده أضعف من لين شنغ.
ربما كان يُريد المزيد من المال ، ولكن بمجرد ظهور الكلمات على لسانه ، رأى نظرة اللورد الفولاذي وعادت الكلمات إلى حلقه.
“على بعد أميال قليلة ، توجد قرية سياحية أقرب إلى هذه المنطقة. لقد أحضرت عددًا كبيرًا من الأشخاص إلى هنا الشهر الماضي. يمكنك أن تنسى الشعور بالراحة هناك.”
كان قد حفظ بالكامل أشين- سيل : الملاذ في محاولته الأولى. وبحلول عصر اليوم نفسه ، ظهرت علامات الحماية الباهتة على جسده. كان هذا أسرع من لين شنغ بحوالي سبعة إلى ثمانية أضعاف … احتاج المرء أن يتذكر أنه أمضى ما يقرب من أسبوع في التأمل حتى يحصل على الغلاف الأساسي للحماية.
ومع ذلك ، فإن نشأته المتميزة منعته من توجيه اللوم إلى الشخص. لم يعد بعد كل شيء هو اللورد الفولاذي ، العضو في مجلس بلاكفيذر.
“في هذا الموسم ، خاصة عندما تأتي إلى هذا المكان الجحيمي في نوفمبر ، يكون الجو حارًا مثل الجحيم أثناء النهار ، وباردًا مثل الجليد في الليل. وأوضح بلسان شيلين “إنها لرفاهية بالفعل أن يكون لديك مكان للجوء”.
هبَّت الرياح بينما كانت الكثبان الرملية التي لا نهاية لها تتلألأ بشكل جميل تحت أشعة الشمس.
“مفهوم.” لم يكن اللورد الفولاذي بارعًا في التعامل مع هذا النوع من الشخصيات. كان يكره أولئك الذين كانوا حسابيين أكثر من غيرهم.
كان قد حفظ بالكامل أشين- سيل : الملاذ في محاولته الأولى. وبحلول عصر اليوم نفسه ، ظهرت علامات الحماية الباهتة على جسده. كان هذا أسرع من لين شنغ بحوالي سبعة إلى ثمانية أضعاف … احتاج المرء أن يتذكر أنه أمضى ما يقرب من أسبوع في التأمل حتى يحصل على الغلاف الأساسي للحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فإن نشأته المتميزة منعته من توجيه اللوم إلى الشخص. لم يعد بعد كل شيء هو اللورد الفولاذي ، العضو في مجلس بلاكفيذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غضون أربعة أيام فقط ، تعافى جسد أدولف لدرجة أنه تمكن من التأمل. عندما انسحب من الرذائل واحتفظ بنظام على طعامه وشربه ، وكذلك شفائه ، ففي غضون أربعة أيام ، وصل جسده وروحه إلى الحد الأدنى المطلوب للتأمل.
واصل الاثنان السير في السحب بينما داسوا على الرمال وهم يتجهون نحو الاتجاه المحدد مُسبقًا.
“إنه حقًا أمامك.” كان المرشد السياحي إسحاق يرتدي قبعة مستديرة وقميصًا طويلًا من الغزل الرمادي ، وإن لم تكن لبشرته السوداء ، فلم يكن ليبدو مختلفًا عن أنثى نحيفة ذات بشرة داكنة من بعيد.
بام! …
كانت العاصفة تزداد قوة عندما أمسك بشاله المتطاير وربطه بإحكام على رقبته بينما كان يُخرج قطعة بيضاء تشبه القرص ويتجه نحو الاتجاه التي كانت تُشير إليه.
سرعان ما شق الاثنان طريقهما إلى قمة الكثبان الرملية ونظروا في المسافة.
تم نشر شجرة ضخمة وتحطمت مع هدير مدوٍ ، مُحطمَة الأغصان المجاورة. ووسط الحشائش والأوراق ، تفرقت بعض الحيوانات الصغيرة التي تطل حولها بسرعة حيث صُدمت من الاصطدام الكبير.
كانت الشمس الحارقة فوقه مثل طباخ البخار ، أو الفرن ، حيث تم تسخين درعه بالكامل إلى درجة الغليان ، ويبدو أنه من الممكن شواء البطاطا الحلوة عليه.
وسط سحب الغبار ، تصاعد الدخان من قرية على بعد حوالي ميل واحد منهم. ومن بعيد ، بدا الدخان وكأنه غطاء رقيق حيث كانت يتحرك بفعل الرياح. كانت معظم المباني في القرية مدمرة بالفعل ، ولم يبق منها سوى الجدران المكسورة.
فتح إسحاق فمه وكان يقصد فقط أن يقول إنه بعد أن يستريح الليلة ، سوف يشقون طريقهم إلى قرية أخرى. لكن في ذلك الوقت ، خذلته كلماته.
“على بعد أميال قليلة ، توجد قرية سياحية أقرب إلى هذه المنطقة. لقد أحضرت عددًا كبيرًا من الأشخاص إلى هنا الشهر الماضي. يمكنك أن تنسى الشعور بالراحة هناك.”
“لقد تمت مداهمتها للتو”. نظر اللورد الفولاذي من بعيد وقرقر بعد ملاحظة الدخان والأطلال داخل القرية.
ربما كانت قدرة أدولف الفطرية واحدة من أفضل ما رآه حتى الآن. بالمقارنة مع ساروكس في شيلين ، كان معدل أدولف وسرعته أسرع بكثير.
“ما كنت لأصل إلى هذا المكان المهجور لولا الثمن الذي أنت على استعداد لدفعه. فلن يأتي أي شخص بعقله الصحيح إلى صحراء جيرشوري في هذا الموسم. هذا حرفياً جلد ذاتي بهذه الرياح والرمال! ” كان المرشد ، المُسمى إسحاق ، يبكي من معاناته.
“الأمر دائمًا هكذا هنا في ليبا. كل شهر هناك دولة جديدة تتشكل ، وكل شهر هناك دولة أخرى يتم تدميرها ، مع كل أنواع الأسلحة والمركبات … ” تنهد إسحاق.
“على بعد أميال قليلة ، توجد قرية سياحية أقرب إلى هذه المنطقة. لقد أحضرت عددًا كبيرًا من الأشخاص إلى هنا الشهر الماضي. يمكنك أن تنسى الشعور بالراحة هناك.”
“هيا بنا. نحن بحاجة إلى إيجاد مكان جديد للراحة. لا تهتم بي ، ولكن الدرع الخاص بك هو عبء كبير ، أليس كذلك ، هل لا يزال بإمكانك المشي؟ ”
“في هذا الموسم ، خاصة عندما تأتي إلى هذا المكان الجحيمي في نوفمبر ، يكون الجو حارًا مثل الجحيم أثناء النهار ، وباردًا مثل الجليد في الليل. وأوضح بلسان شيلين “إنها لرفاهية بالفعل أن يكون لديك مكان للجوء”.
أومأ اللورد الفولاذي برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيدًا جدًا ، كان برج لين شنغ الذي يتم بناؤه.
ربما بدا درعه سميكًا ، لكن في الواقع ، كان مرتبطًا به ، لذلك لم يزن الدرع شيئًا تقريبًا ، لكن كلمات المرشد السياحي ذكرته بشيء ما.
على جانب موقع البناء ، وراء الحاجز البسيط ، كان عدد قليل من الناس يراقبون فريق البناء المزدحم في العمل. والقليل من الناس وقفوا بين شخصين آخرين ، وهم يستمعون إلى التعليمات الخاصة بتخطيط المكان.
“إنه مزيف ، سأخلعه لاحقًا.”
كانت العاصفة تزداد قوة عندما أمسك بشاله المتطاير وربطه بإحكام على رقبته بينما كان يُخرج قطعة بيضاء تشبه القرص ويتجه نحو الاتجاه التي كانت تُشير إليه.
“حسنا دعنا نذهب. سننتقل إلى النقطة التالية. فقط لأنك دفعت الكثير وإلا سأخسر هنا …” تمتم في نفسه.
“على بعد أميال قليلة ، توجد قرية سياحية أقرب إلى هذه المنطقة. لقد أحضرت عددًا كبيرًا من الأشخاص إلى هنا الشهر الماضي. يمكنك أن تنسى الشعور بالراحة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العاصفة تزداد قوة عندما أمسك بشاله المتطاير وربطه بإحكام على رقبته بينما كان يُخرج قطعة بيضاء تشبه القرص ويتجه نحو الاتجاه التي كانت تُشير إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمر دائمًا هكذا هنا في ليبا. كل شهر هناك دولة جديدة تتشكل ، وكل شهر هناك دولة أخرى يتم تدميرها ، مع كل أنواع الأسلحة والمركبات … ” تنهد إسحاق.
……..
داخل الغابة.
“نعم. لقد حفظت ورقة أشين- سيل التي قدمتها لي أيضًا.” أجاب أدولف بسرعة.
ربما كان يُريد المزيد من المال ، ولكن بمجرد ظهور الكلمات على لسانه ، رأى نظرة اللورد الفولاذي وعادت الكلمات إلى حلقه.
بام! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم نشر شجرة ضخمة وتحطمت مع هدير مدوٍ ، مُحطمَة الأغصان المجاورة. ووسط الحشائش والأوراق ، تفرقت بعض الحيوانات الصغيرة التي تطل حولها بسرعة حيث صُدمت من الاصطدام الكبير.
“لقد تمت مداهمتها للتو”. نظر اللورد الفولاذي من بعيد وقرقر بعد ملاحظة الدخان والأطلال داخل القرية.
كان يقف بجانبه السيد أدولف. كان يرتدي بدلة غربية بسيطة ، وكان وجوده أضعف من لين شنغ.
وسرعان ما توقف المنشار عن الطنين. وتبع ذلك العمال الخبراء الذين قطعوا بسرعة الأغصان من الشجرة المتساقطة قبل نشرها إلي خشب مستدير ، ودحرجوها على عربة النقل.
“هل حفظت طريقة التأمل التي قدمتها لك في المرة السابقة؟” قال لين شنغ وهو جالس على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس بعيدًا جدًا ، كان برج لين شنغ الذي يتم بناؤه.
حيثُ تم تفكيك البرج بالكامل تقريبًا ، ولم يتبق سوى الإطار العلوي الفارغ. كان عدد كبير من العمال منشغلين بعملهم ، وهم يحملون الإسمنت ، والركام ، ورص الطوب أثناء ذهابهم.
كل شيء تم بالترتيب الصحيح.
ربما كانت قدرة أدولف الفطرية واحدة من أفضل ما رآه حتى الآن. بالمقارنة مع ساروكس في شيلين ، كان معدل أدولف وسرعته أسرع بكثير.
على جانب موقع البناء ، وراء الحاجز البسيط ، كان عدد قليل من الناس يراقبون فريق البناء المزدحم في العمل. والقليل من الناس وقفوا بين شخصين آخرين ، وهم يستمعون إلى التعليمات الخاصة بتخطيط المكان.
“في هذا الموسم ، خاصة عندما تأتي إلى هذا المكان الجحيمي في نوفمبر ، يكون الجو حارًا مثل الجحيم أثناء النهار ، وباردًا مثل الجليد في الليل. وأوضح بلسان شيلين “إنها لرفاهية بالفعل أن يكون لديك مكان للجوء”.
“أنا بحاجة إلى حقل يمكن أن يستوعب ما لا يقل عن خمسمائة شخص ، هل يمكننا إنشاء واحد في هذا التل هنا؟ ولا يمكن أن يكون صغيرًا. ”
“إنه مزيف ، سأخلعه لاحقًا.”
من بين الشخصين ، كان أحدهما رئيس فرع المعبد المقدس العضلي المُعَيَّن حديثًا ، لين شنغ. ولم يكن يرتدي درعه هذه المرة ، بل كان في زيِّه اليومي.
ربما كانت قدرة أدولف الفطرية واحدة من أفضل ما رآه حتى الآن. بالمقارنة مع ساروكس في شيلين ، كان معدل أدولف وسرعته أسرع بكثير.
كان يرتدي سترة واقية من الجلد الأسود فوق قميص أسود وجينز. إن بنيته القوية إلى جانب شعره الأسود الفوضوي جعلته لا يبدو مختلفًا عن شخص في منتصف العشرينات من عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يقف بجانبه السيد أدولف. كان يرتدي بدلة غربية بسيطة ، وكان وجوده أضعف من لين شنغ.
“حوالي شهر.” كان المدير رجلاً في منتصف العمر بشعر ذهبي. وكان وجهه مليئًا بالثقة.
“كل شيء سوف يتم وفقًا لرغباتك. لا داعي للقلق بشأن الجودة! ” ربت مدير البناء على صدره وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الشخصين ، كان أحدهما رئيس فرع المعبد المقدس العضلي المُعَيَّن حديثًا ، لين شنغ. ولم يكن يرتدي درعه هذه المرة ، بل كان في زيِّه اليومي.
فتح إسحاق فمه وكان يقصد فقط أن يقول إنه بعد أن يستريح الليلة ، سوف يشقون طريقهم إلى قرية أخرى. لكن في ذلك الوقت ، خذلته كلماته.
كان ضجيج الآلات في ساحة البناء مرتفعًا جدًا ، وكان على المرء أن يصرخ لتوصيل رسالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط سحب الغبار ، تصاعد الدخان من قرية على بعد حوالي ميل واحد منهم. ومن بعيد ، بدا الدخان وكأنه غطاء رقيق حيث كانت يتحرك بفعل الرياح. كانت معظم المباني في القرية مدمرة بالفعل ، ولم يبق منها سوى الجدران المكسورة.
حيثُ تم تفكيك البرج بالكامل تقريبًا ، ولم يتبق سوى الإطار العلوي الفارغ. كان عدد كبير من العمال منشغلين بعملهم ، وهم يحملون الإسمنت ، والركام ، ورص الطوب أثناء ذهابهم.
“متى يمكن القيام بذلك بأسرع ما يمكن؟” سأل لين شنغ مرة أخرى.
تفاجأ لين شنغ عندما قام بفحصه. كان هذا تقريبًا يوحي بأن هذا الشخص ولد للتأمل لأن تركيزه كان غير عادي.
أومأ لين شنغ بارتياح.
“حوالي شهر.” كان المدير رجلاً في منتصف العمر بشعر ذهبي. وكان وجهه مليئًا بالثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غضون أربعة أيام فقط ، تعافى جسد أدولف لدرجة أنه تمكن من التأمل. عندما انسحب من الرذائل واحتفظ بنظام على طعامه وشربه ، وكذلك شفائه ، ففي غضون أربعة أيام ، وصل جسده وروحه إلى الحد الأدنى المطلوب للتأمل.
“هذا سريع.” أومأ لين شنغ.
“معلم ، فريق المطرقة هو الأسرع لدينا. لقد وظفنا فريقين داعمين ، وأصبحت سرعة البناء في أسرع حالاتها الآن ، ” اقترب أدولف وهمس.
“تعال ، دعنا نذهب إلى مكان آخر لنتحدث.” استدار لين شنغ وسار نحو خيمة استراحة مخصصة لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل الاثنان إلى الخيمة الخضراء ، سارع أحدهم إلى تقديم كوبين من الماء الدافئ قبل أن يعتذر.
بام! …
عندما دخل الاثنان إلى الخيمة الخضراء ، سارع أحدهم إلى تقديم كوبين من الماء الدافئ قبل أن يعتذر.
وللأسف ، ربما بسبب متطلباته الصارمة للغاية ، أو سوء حظه ، كان اللورد الفولاذي فالجريا يقفز من سفينة إلى أخرى دون أي حظ في العثور على مكان مناسب.
“هل حفظت طريقة التأمل التي قدمتها لك في المرة السابقة؟” قال لين شنغ وهو جالس على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.” لم يكن اللورد الفولاذي بارعًا في التعامل مع هذا النوع من الشخصيات. كان يكره أولئك الذين كانوا حسابيين أكثر من غيرهم.
“نعم. لقد حفظت ورقة أشين- سيل التي قدمتها لي أيضًا.” أجاب أدولف بسرعة.
كان يرتدي سترة واقية من الجلد الأسود فوق قميص أسود وجينز. إن بنيته القوية إلى جانب شعره الأسود الفوضوي جعلته لا يبدو مختلفًا عن شخص في منتصف العشرينات من عمره.
أومأ لين شنغ بارتياح.
“أنا بحاجة إلى حقل يمكن أن يستوعب ما لا يقل عن خمسمائة شخص ، هل يمكننا إنشاء واحد في هذا التل هنا؟ ولا يمكن أن يكون صغيرًا. ”
ربما كانت قدرة أدولف الفطرية واحدة من أفضل ما رآه حتى الآن. بالمقارنة مع ساروكس في شيلين ، كان معدل أدولف وسرعته أسرع بكثير.
تفاجأ لين شنغ عندما قام بفحصه. كان هذا تقريبًا يوحي بأن هذا الشخص ولد للتأمل لأن تركيزه كان غير عادي.
كان يرتدي سترة واقية من الجلد الأسود فوق قميص أسود وجينز. إن بنيته القوية إلى جانب شعره الأسود الفوضوي جعلته لا يبدو مختلفًا عن شخص في منتصف العشرينات من عمره.
وفي غضون أربعة أيام فقط ، تعافى جسد أدولف لدرجة أنه تمكن من التأمل. عندما انسحب من الرذائل واحتفظ بنظام على طعامه وشربه ، وكذلك شفائه ، ففي غضون أربعة أيام ، وصل جسده وروحه إلى الحد الأدنى المطلوب للتأمل.
“هذا سريع.” أومأ لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ لين شنغ عندما قام بفحصه. كان هذا تقريبًا يوحي بأن هذا الشخص ولد للتأمل لأن تركيزه كان غير عادي.
كانت الشمس الحارقة فوقه مثل طباخ البخار ، أو الفرن ، حيث تم تسخين درعه بالكامل إلى درجة الغليان ، ويبدو أنه من الممكن شواء البطاطا الحلوة عليه.
بعد التأكد من أن أدولف لا يعاني من أي مشاكل عقلية ، سرعان ما فكر في أشين- سيل وطرق التأمل. ولم يخيبه أدولف.
حيثُ تم تفكيك البرج بالكامل تقريبًا ، ولم يتبق سوى الإطار العلوي الفارغ. كان عدد كبير من العمال منشغلين بعملهم ، وهم يحملون الإسمنت ، والركام ، ورص الطوب أثناء ذهابهم.
عند إجراء أول اتصال مع أشين- سيل وطرق التأمل ، أظهر سماته الفطرية المرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد حفظ بالكامل أشين- سيل : الملاذ في محاولته الأولى. وبحلول عصر اليوم نفسه ، ظهرت علامات الحماية الباهتة على جسده. كان هذا أسرع من لين شنغ بحوالي سبعة إلى ثمانية أضعاف … احتاج المرء أن يتذكر أنه أمضى ما يقرب من أسبوع في التأمل حتى يحصل على الغلاف الأساسي للحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الرياح ، كانت هناك قعقعة خافتة حيث تحطمت سحابة الغبار المتصاعدة ضد واقي ساق فالجريا الأحمر الداكن.
**************
قراءة ممتعة …
وسرعان ما توقف المنشار عن الطنين. وتبع ذلك العمال الخبراء الذين قطعوا بسرعة الأغصان من الشجرة المتساقطة قبل نشرها إلي خشب مستدير ، ودحرجوها على عربة النقل.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“تعال ، دعنا نذهب إلى مكان آخر لنتحدث.” استدار لين شنغ وسار نحو خيمة استراحة مخصصة لهذا الغرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
