القسوة (3)
الفصل 206 : القسوة (3)
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
و عندما خرج من الفناء ، شق طريقه سريعًا إلى نقابة المحاربين مرة أخرى.
“فقط و بسبب ذلك ، يعاملون حياة البشر وكأنها لا شيء ؟!” كان أدولف غضبًا.
“يتكون هذا العالم من القوانين التي وضعها عدد لا يحصى من الأشخاص ذوي القوة. أنت تريد العدالة والإنصاف ، فأنت بحاجة إلى جعلهم يرونك على قدم المساواة “، تابع لين شنغ.
“هناك نوع مختلف تمامًا من العدالة مقارنة بمُثُلك؟” ابتسم لين شنغ. لكن عليك أن تضع في اعتبارك أن كل هؤلاء الضباط هم بشر أيضًا. إنهم يعرفون أيضًا الخوف و سيرغبون في تجنب المشاكل بأي ثمن. هذه هي الطبيعة البشرية.
“التروية ، السائل الأسود ، المد الأسود ، الضباب. مع اقتراب النهاية ، لم يكن لدينا أي طريقة للهرب”.
“إذًا هل كنت تعتقد أنهم سيخاطرون بحياتهم و يندفعوا للقتال ضد زيون الأب بهذا الراتب التافه الذي يتقاضونه في الشهر؟ و بماذا يقاتلون؟ إحساسهم بالكرامة والشرف؟ “
الفصل 206 : القسوة (3)
لقد فهم أدولف ذلك الآن ، لكنه لا يزال غير قادر على قبوله.
نهض لين شنغ وخرج من المقاعد وهو يفتح الباب الرئيسي.
“يتكون هذا العالم من القوانين التي وضعها عدد لا يحصى من الأشخاص ذوي القوة. أنت تريد العدالة والإنصاف ، فأنت بحاجة إلى جعلهم يرونك على قدم المساواة “، تابع لين شنغ.
“حسنًا ، دعنا نذهب.” تنفس ماير الصعداء وهو يستدير ويغادر.
تحول غضب أدولف ببطء إلى إصرار على أن يصبح أقوى. و مُستشعرًا التغيير في سلوك أدولف ، اعتبر لين شنغ أن هدفه الأول قد تحقق.
……..
كان لأدولف سمات ممتازة مع إرادة قوية يتماشى معها ، بالإضافة إلى أنه كان متفرغًا لتحقيق أهدافه ، مما جعل توافقه مع النور المقدس عالياً للغاية.
ثم سحب مقبض الباب للخارج. حيثُ سُمِعَ بعدها سلسلة من الهدير عندما سحب لين شنغ ببطء الرافعة للخارج شيئًا فشيئًا ، وبعد حوالي عشر ثوانٍ ، تم فتح الباب بالكامل وظهر المدخل أمام عيون لين شنغ.
و الآن لديه لين شنغ يدعمه من الخلف. حيثُ خطط لين شنغ لتدريبه ليصبح ساروكس القادم.
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
كانت شيلين تمر باضطراب في ذلك الوقت ، لكن زايلوند ، من ناحية أخرى ، كانت مختلفة. حيثُ كان لديه متسع من الوقت لرعاية نمو أدولف ببطء.
ثُمَّ لاحظ لين شنغ رماد الكتب المحترقة عند الزاوية.
سرعان ما غادر أدولف. حيثُ تعهدت أخته شينا ووالده الذي استيقظ مؤخرًا ، كارني ، بتقديم الدعم المادي بمجرد فهمه للعلاقة بين ابنه و المعبد المقدس. و كان هذا أيضًا لدفع ثمن إنقاذ حياتهم. حيثُ كان كارني ، تمامًا مثل ابنه ، لم يفكر مرتين في الإنفاق لأنه سرعان ما خصص جزءًا من ثروته لذلك ، والتي يمكن أن يرى أي شخص بسهولة حجمها الضخم.
“قد تبدو وكأنها كرة من مادة لزجة سوداء ، لكنها على الأرجح أشبه بثقب أسود خطير.” قدم رجل آخر تحليله بسرعة. “هل هذا هو العنقود الأسود المتبجح؟”
و بعد تسوية بعض الأشياء البسيطة ، وغسل دماغ أدولف مرة أخرى ، توجه لين شنغ لزيارة زيون الأب الذي تم أسره.
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
كان الرجل العجوز محبوسًا داخل كهف تحت الأرض داخل التلال.
كان لأدولف سمات ممتازة مع إرادة قوية يتماشى معها ، بالإضافة إلى أنه كان متفرغًا لتحقيق أهدافه ، مما جعل توافقه مع النور المقدس عالياً للغاية.
كان كهفًا يشبه القاعدة تحت الأرض حيثُ حفره حراس القبو. و نظرًا لأن قطعة الأرض هذه قد تم شراؤها بالفعل ومنحها إلى لين شنج بعقد إيجار لمائتي عام ، فلم تكن لديه مشكلة في ذلك.
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
كان العجوز زيون الأب يعرف جيدًا ما ينتظره ، و دون أي استجواب ، بصق كل شيء. و التفاصيل الخاصة عن الدم المُظلم الذي ورثته عائلته ، حيث قدم كل التفاصيل في محاولة لإظهار قيمته والسعي للرحمة.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
لسوء حظه ، اكتشف لين شنج الخبث بمهارته كشف الشر، وبعد الاستجواب ، والحصول على رقم التعريف الشخصي لبطاقته المصرفية ، قام بإطعام الرجل العجوز إلى خديولا.
“إذًا هل كنت تعتقد أنهم سيخاطرون بحياتهم و يندفعوا للقتال ضد زيون الأب بهذا الراتب التافه الذي يتقاضونه في الشهر؟ و بماذا يقاتلون؟ إحساسهم بالكرامة والشرف؟ “
إذا كان سيأخذ في الاعتبار قوته ، فإن زيون الأب ، أقوى عضو في عائلة زيون كان مجرد متسامِِ ذو جناحين. شخص من هذا المستوى كان سيشكل تهديدًا للين شنغ في الماضي. لكن في الوقت الحالي، كان الأمر كما حدث الآن.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
بعد إعداد كل شيء ، وتعليم أشين- سيل لأدولف ، عاد لين شنج إلى المدرسة وترك الباقي لخديولا للتعامل معه.
“حسنًا ، دعنا نذهب.” تنفس ماير الصعداء وهو يستدير ويغادر.
……..
داخل المعبد المقدس الصغير ، كانت القوة المقدسة تُشِّعُ و تُعطي هالة مألوفة ولطيفة.
يحوم سرب من الحشرات حول ضوء الشارع الأصفر الخافت.
داخل المعبد المقدس الصغير ، كانت القوة المقدسة تُشِّعُ و تُعطي هالة مألوفة ولطيفة.
كان ماير واثنين من الضباط الآخرين يقفون معًا بينما كان الثلاثة يدورون حول بركة من السائل الأسود اللزج. لم يقل أحد شيئًا ، لكن وجوههم كانت قاتمة.
صعد لين شنغ عبر البوابة المعدنية للنقابة ودار حول الحفرة التي خَلَّفَهَا اللورد الحديدي خلفه وهو يدخل الباب الرئيسي.
كانت هذه المنطقة الشمالية من شيرمانتون ، وهي منطقة الحرفيين. منذ أن رفعت زايلوند ككل مكانة الحرفيين ، أصبحت المنطقة واحدة من أكثر المناطق تطوراً في شيرمانتون.
هَدَّأَ لين شنغ نفسه عندما التقط فأسه وصعد إلى عرش اللورد الحديدي. ( هكذا سأكتبه من الآن)
ومع ذلك ، فقد حدثت مثل هذه المشاكل في أكثر المناطق تطوراً داخل المدينة.
……..
“بعد ذلك الإفراز ، ستخرج تلك الكتل السوداء. و يكاد يكون ذلك فوق قدرتنا على احتوائه. نحن بحاجة إلى إبلاغ من في الأعلى”. تحدث ماير أولاً.
“بعد ذلك الإفراز ، ستخرج تلك الكتل السوداء. و يكاد يكون ذلك فوق قدرتنا على احتوائه. نحن بحاجة إلى إبلاغ من في الأعلى”. تحدث ماير أولاً.
قال رجل يرتدي قبعة مستديرة ومعطف رمادي ، و ما زال صوته مصدومًا: “أعتقد أن ذلك السائل الأسود… يمكنه ببساطة أن يمتص كائنًا حيًا فيه حتى يختفي…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط حصاة صغيرة وألقى بها على سائل أسود. سقطت الحصاة ببساطة في السائل قبل أن تختفي تمامًا.
صعد لين شنغ عبر البوابة المعدنية للنقابة ودار حول الحفرة التي خَلَّفَهَا اللورد الحديدي خلفه وهو يدخل الباب الرئيسي.
“قد تبدو وكأنها كرة من مادة لزجة سوداء ، لكنها على الأرجح أشبه بثقب أسود خطير.” قدم رجل آخر تحليله بسرعة. “هل هذا هو العنقود الأسود المتبجح؟”
سرعان ما غادر أدولف. حيثُ تعهدت أخته شينا ووالده الذي استيقظ مؤخرًا ، كارني ، بتقديم الدعم المادي بمجرد فهمه للعلاقة بين ابنه و المعبد المقدس. و كان هذا أيضًا لدفع ثمن إنقاذ حياتهم. حيثُ كان كارني ، تمامًا مثل ابنه ، لم يفكر مرتين في الإنفاق لأنه سرعان ما خصص جزءًا من ثروته لذلك ، والتي يمكن أن يرى أي شخص بسهولة حجمها الضخم.
“ألم ترَ واحدة من قبل؟ لقد ظهروا في شيرمانتون العام الماضي أيضًا ، لكن حوالي خمس حالات فقط. لكن في هذه الأشهر الستة وحدها لدينا بالفعل عشرة! ” كان وجه ماير متيبسًا.
“ابحث عن العقدة … اعثر على العقدة … ابحث عن عقدة الخراب في العالم … دمرها ، هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة …”
“بالإضافة إلى ذلك الإفراز… هناك الكثير من المتاعب تَكثُر مؤخرًا.” هو تمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تحت الباب كانت هناك صفوف من سلالم جرانيتية نظيفة تمتد على طول الطريق تحت الأرض.
همسة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال الهيكل الذي يشبه رأس الثور الخاص بنقابة المحاربين شامخًا وفخورًا هناك.
في تلك اللحظة ، أصدرت اللزوجة السوداء على الأرض صريرًا واختفت.
عند شق طريقه مباشرة نحو العرش ، نظر لين شنغ لأسفل إلى الباب المسحور المكشوف المؤدي إلى تحت الأرض.
“حسنًا ، دعنا نذهب.” تنفس ماير الصعداء وهو يستدير ويغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال الهيكل الذي يشبه رأس الثور الخاص بنقابة المحاربين شامخًا وفخورًا هناك.
……..
كانت مكتبة تحتوي على أكوام فوق أكوام من المجلدات المُصْفَرَّة ، وبالمقارنة بالأماكن الأخرى ، فقد وُضعت المجلدات ببساطة على الأرض دون أي رفوف أو أرفف في الأفق.
تيك توك ، تيك توك …
تحول غضب أدولف ببطء إلى إصرار على أن يصبح أقوى. و مُستشعرًا التغيير في سلوك أدولف ، اعتبر لين شنغ أن هدفه الأول قد تحقق.
وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
“التروية ، السائل الأسود ، المد الأسود ، الضباب. مع اقتراب النهاية ، لم يكن لدينا أي طريقة للهرب”.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
“التروية ، السائل الأسود ، المد الأسود ، الضباب. مع اقتراب النهاية ، لم يكن لدينا أي طريقة للهرب”.
داخل المعبد المقدس الصغير ، كانت القوة المقدسة تُشِّعُ و تُعطي هالة مألوفة ولطيفة.
كان لأدولف سمات ممتازة مع إرادة قوية يتماشى معها ، بالإضافة إلى أنه كان متفرغًا لتحقيق أهدافه ، مما جعل توافقه مع النور المقدس عالياً للغاية.
نهض لين شنغ وخرج من المقاعد وهو يفتح الباب الرئيسي.
و عندما خرج من الفناء ، شق طريقه سريعًا إلى نقابة المحاربين مرة أخرى.
ومع ذلك ، فقد حدثت مثل هذه المشاكل في أكثر المناطق تطوراً داخل المدينة.
لا يزال الهيكل الذي يشبه رأس الثور الخاص بنقابة المحاربين شامخًا وفخورًا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال الهيكل الذي يشبه رأس الثور الخاص بنقابة المحاربين شامخًا وفخورًا هناك.
هَدَّأَ لين شنغ نفسه عندما التقط فأسه وصعد إلى عرش اللورد الحديدي. ( هكذا سأكتبه من الآن)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل يرتدي قبعة مستديرة ومعطف رمادي ، و ما زال صوته مصدومًا: “أعتقد أن ذلك السائل الأسود… يمكنه ببساطة أن يمتص كائنًا حيًا فيه حتى يختفي…”.
لقد كان هنا للبحث عن الغنائم. لقد جاب بالفعل المنطقة الخارجية حول مبنى النقابة ، وبصرف النظر عن بعض الدروع والأسلحة ، لم يجد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل يرتدي قبعة مستديرة ومعطف رمادي ، و ما زال صوته مصدومًا: “أعتقد أن ذلك السائل الأسود… يمكنه ببساطة أن يمتص كائنًا حيًا فيه حتى يختفي…”.
و الآن ، بقيت المنطقة الأساسية فقط ، وكان هذا المبنى الذي يشبه رأس الثور هو المدخل إلى المنطقة الأساسية ، من خلال باب مسحور أسفل العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيلين تمر باضطراب في ذلك الوقت ، لكن زايلوند ، من ناحية أخرى ، كانت مختلفة. حيثُ كان لديه متسع من الوقت لرعاية نمو أدولف ببطء.
حيثُ كان هذا الباب المسحور هو المفتاح لربط المنطقة الخارجية بالمنطقة الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************
وجد لين شنغ ذلك في المرة الأخيرة ، ولكن نظرًا لافتقاره إلى الوقت ، لم يتمكن من إلقاء نظرة. لذلك خطط اليوم للذهاب للتحقق من الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل يرتدي قبعة مستديرة ومعطف رمادي ، و ما زال صوته مصدومًا: “أعتقد أن ذلك السائل الأسود… يمكنه ببساطة أن يمتص كائنًا حيًا فيه حتى يختفي…”.
“نأمل أن يكون هناك بعض المعرفة المفيدة هناك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحوم سرب من الحشرات حول ضوء الشارع الأصفر الخافت.
صعد لين شنغ عبر البوابة المعدنية للنقابة ودار حول الحفرة التي خَلَّفَهَا اللورد الحديدي خلفه وهو يدخل الباب الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العجوز زيون الأب يعرف جيدًا ما ينتظره ، و دون أي استجواب ، بصق كل شيء. و التفاصيل الخاصة عن الدم المُظلم الذي ورثته عائلته ، حيث قدم كل التفاصيل في محاولة لإظهار قيمته والسعي للرحمة.
عند شق طريقه مباشرة نحو العرش ، نظر لين شنغ لأسفل إلى الباب المسحور المكشوف المؤدي إلى تحت الأرض.
لقد كان هنا للبحث عن الغنائم. لقد جاب بالفعل المنطقة الخارجية حول مبنى النقابة ، وبصرف النظر عن بعض الدروع والأسلحة ، لم يجد شيئًا.
ثم سحب مقبض الباب للخارج. حيثُ سُمِعَ بعدها سلسلة من الهدير عندما سحب لين شنغ ببطء الرافعة للخارج شيئًا فشيئًا ، وبعد حوالي عشر ثوانٍ ، تم فتح الباب بالكامل وظهر المدخل أمام عيون لين شنغ.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
و تحت الباب كانت هناك صفوف من سلالم جرانيتية نظيفة تمتد على طول الطريق تحت الأرض.
كان ماير واثنين من الضباط الآخرين يقفون معًا بينما كان الثلاثة يدورون حول بركة من السائل الأسود اللزج. لم يقل أحد شيئًا ، لكن وجوههم كانت قاتمة.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
ثم سحب مقبض الباب للخارج. حيثُ سُمِعَ بعدها سلسلة من الهدير عندما سحب لين شنغ ببطء الرافعة للخارج شيئًا فشيئًا ، وبعد حوالي عشر ثوانٍ ، تم فتح الباب بالكامل وظهر المدخل أمام عيون لين شنغ.
وبينما كان يتبع الدرج لأسفل ، بعد بضع دقائق ، سطع بصره عندما دخل غرفة بحجم ملعب كرة السلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
كانت مكتبة تحتوي على أكوام فوق أكوام من المجلدات المُصْفَرَّة ، وبالمقارنة بالأماكن الأخرى ، فقد وُضعت المجلدات ببساطة على الأرض دون أي رفوف أو أرفف في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل يرتدي قبعة مستديرة ومعطف رمادي ، و ما زال صوته مصدومًا: “أعتقد أن ذلك السائل الأسود… يمكنه ببساطة أن يمتص كائنًا حيًا فيه حتى يختفي…”.
ثُمَّ لاحظ لين شنغ رماد الكتب المحترقة عند الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همسة…
التقط لين شنغ ببساطة كتابًا من الأرض و قام مفتوحًا. نُقِشت هذه الكلمات على الصفحة الصفراء: [حتى قبل الكارثة ، كانت إرادتنا في القتال أبدية].
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همسة…
“التروية ، السائل الأسود ، المد الأسود ، الضباب. مع اقتراب النهاية ، لم يكن لدينا أي طريقة للهرب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همسة…
“بدأت الحدود بين الأحياء والأموات تتلاشى حيث تم تفكيك القوانين التي تحكم النور و الظلام. انهارت كل القوانين والنُّظُم كما حصد الموت الأرض مثل الحبوب المحصودة ، وسقط الكثير منها في وقتِِ واحد”.
تحول غضب أدولف ببطء إلى إصرار على أن يصبح أقوى. و مُستشعرًا التغيير في سلوك أدولف ، اعتبر لين شنغ أن هدفه الأول قد تحقق.
“ابحث عن العقدة … اعثر على العقدة … ابحث عن عقدة الخراب في العالم … دمرها ، هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة …”
قراءة ممتعة …
****************
“التروية ، السائل الأسود ، المد الأسود ، الضباب. مع اقتراب النهاية ، لم يكن لدينا أي طريقة للهرب”.
قراءة ممتعة …
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
لسوء حظه ، اكتشف لين شنج الخبث بمهارته كشف الشر، وبعد الاستجواب ، والحصول على رقم التعريف الشخصي لبطاقته المصرفية ، قام بإطعام الرجل العجوز إلى خديولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
كان لأدولف سمات ممتازة مع إرادة قوية يتماشى معها ، بالإضافة إلى أنه كان متفرغًا لتحقيق أهدافه ، مما جعل توافقه مع النور المقدس عالياً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيلين تمر باضطراب في ذلك الوقت ، لكن زايلوند ، من ناحية أخرى ، كانت مختلفة. حيثُ كان لديه متسع من الوقت لرعاية نمو أدولف ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
