القسوة (2)
الفصل 205 : القسوة (2)
حتى أدولف وشينا لم يعرفا كيف يتصرفان.
كان يصرخ و يُكافح من الخوف لكن الأذرع القوية من حوله أبقته في مكانه ولم تُعطه أي مجال للفرار.
ابتسم خديولا بلطف.
“أنا فقط أنقل رسالة سيدنا”. قال حارس القبو “اعتذاري”.
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختار أبعد منطقة ممكنة لتجنب المتاعب.
صرير…
“أنا فقط أنقل رسالة سيدنا”. قال حارس القبو “اعتذاري”.
بعد صرير المعدن الملتوي ، انطلق بحر من الأذرع الشاحبة مثل السلاسل بينما كانوا يمسكون بشخص ما وهو يتدلى ببطء من الحفرة.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ، حيثُ لم يعد لديه المزيد من الأسئلة.
كان الشخص الذي تم القبض عليه من خلال الأذرع يُكافح بجنون حيث ظهر الخوف واليأس على وجه ذلك الشخص.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
كان ذلك الشخص هو زيون الأب الذي هرع للخارج في وقتِِ سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو ، الذي كان سيد المصير لشخص ما قبل لحظة فقط ، كان الآن في الطرف المعاكس تمامًا وهو يحاول بجنون التوسل من أجل الرحمة. يا له من تطور مثير للسخرية في كتاب القدر.
لم يكن يتخيل أنه سيصطدم بخمسة أجنحة في هذا المكان المهجور. (يقصد هنا رتبة المتسامي كما شرحت سابقًا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صرير المعدن الملتوي ، انطلق بحر من الأذرع الشاحبة مثل السلاسل بينما كانوا يمسكون بشخص ما وهو يتدلى ببطء من الحفرة.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
لقد اختار أبعد منطقة ممكنة لتجنب المتاعب.
يجب أن تمر أي قوة و أي سلطة خلال عملية النمو ، والنور المقدس ليس استثناءً.
و لقد بذل قصارى جهده للبقاء بعيدًا عن الأنظار.
“إذًا يجب أن تدعوني بالمعلم.” كان لين شنغ سعيدًا جدًا بهذا التلميذ.
كان لديه …
ابتسم خديولا بلطف.
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغابة الخضراء.
“سيد خديولا! إذا كنت أعلم أنك كنت هنا ، فلن أجرؤ على القيام بذلك! لم أكن لأجرؤ على إيذاء أدولف! ” صرخ زيون الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو ، الذي كان سيد المصير لشخص ما قبل لحظة فقط ، كان الآن في الطرف المعاكس تمامًا وهو يحاول بجنون التوسل من أجل الرحمة. يا له من تطور مثير للسخرية في كتاب القدر.
هو ، الذي كان سيد المصير لشخص ما قبل لحظة فقط ، كان الآن في الطرف المعاكس تمامًا وهو يحاول بجنون التوسل من أجل الرحمة. يا له من تطور مثير للسخرية في كتاب القدر.
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
حتى أدولف وشينا لم يعرفا كيف يتصرفان.
و لقد بذل قصارى جهده للبقاء بعيدًا عن الأنظار.
“بعد فوات الأوان …” ابتسم خديولا. “فأنا لم أتناول وجبة مناسبة منذ فترة الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محو الذكريات …”
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
حتى لين شنغ نفسه ، إن لم يكن لقدرته على استيعاب الكثير من الأرواح ، فسيكون على الأكثر من عامة الناس الذين تجاوزوا مؤخرًا.
و بصرف النظر عن أولئك الذين تُرِكُوا في شيلين لواجب الحماية ، كان لدى لين شنغ حوالي عشرة من حراس القبو هناك.
و مع ذلك ، كان عليه أن يتعامل مع أدولف الآن.
“سيدنا يُريدك أن تُحضر معك زيون الأب. قال حارس القبو: “إن المعبد المقدس يتطلب الآن أشخاصًا ، وإذا كان على استعداد لتقديم نفسه للنور ، فيمكننا منحه فرصة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
عبس خديولا ، على ما يبدو أنه غاضب بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
“لم آكل ولم أنام أو أشفي جيدًا. ألا يستطيع السيد أن يفهمني قليلاً؟ “
كان ذلك الشخص هو زيون الأب الذي هرع للخارج في وقتِِ سابق.
“أنا فقط أنقل رسالة سيدنا”. قال حارس القبو “اعتذاري”.
“أنت وعائلتك كنتم مجرد أضرار جانبية في الخلاف الداخلي بين بطريرك زيون وابنه ، ومع ذلك ، لا يمكنك حتى النجاة من تداعيات نزاعهما.”
بدون تولي لين شنغ السيطرة المباشرة ، ستعمل هذه الأرواح وفقًا لذكرياتهم وغرائزهم. و في الواقع ، لم يكونوا مختلفين عن أي أشكال الحياة المُستقلة. الفرق الوحيد هو أن جوهر أرواحهم ينتمي إلى لين شنغ.
…….
“هذا ليس بمُمتع!” كان خديولا مستاءًا للغاية لأنه أمر الأذرع للبدء في تجفيف جوهر زيون الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
همسة…
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
كان جسد زيون الأب القوي يتقلص ويذبل بمعدل يمكن للعينين رؤيته وبعد بضع ثوانٍ تقلص إلى رجل عجوز يبلغ طوله خمسة أقدام.
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
كان يصرخ و يُكافح من الخوف لكن الأذرع القوية من حوله أبقته في مكانه ولم تُعطه أي مجال للفرار.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
“سيد خديولا! إذا كنت أعلم أنك كنت هنا ، فلن أجرؤ على القيام بذلك! لم أكن لأجرؤ على إيذاء أدولف! ” صرخ زيون الأب.
لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
“لماذا لم يعرف الكثير من الناس حقيقة أن زيون الأب كان في حالة هياج؟” كان أدولف متضاربًا ومربكًا.
كان ذلك الشخص هو شيطان مُتجسد!
ابتسم خديولا بلطف.
“إذا لم أستطع ذلك ، فماذا عن الاثنين هناك؟” كان خديولا يترقب مرة أخرى ، حيث نمت عيناه وهو ينظر إلى أدولف وشينا.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
لسوء الحظ سرعان ما تشكل دخان أسود ثانٍ في لحارس قبو ثانِِ. “سيد خديولا ، السيد يريدك أن تُحضرهم إليه أيضًا.”
لسوء الحظ سرعان ما تشكل دخان أسود ثانٍ في لحارس قبو ثانِِ. “سيد خديولا ، السيد يريدك أن تُحضرهم إليه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختار أبعد منطقة ممكنة لتجنب المتاعب.
ثم اختفت الابتسامة الباهتة على وجه خديولا الصغير مرة أخرى.
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
“هيا بنا!”
“لماذا لم يعرف الكثير من الناس حقيقة أن زيون الأب كان في حالة هياج؟” كان أدولف متضاربًا ومربكًا.
لقد كان حقاً مجرد أحمق بعد كل شيء. لقد ذهب بدون السماح له بتناول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يسقط على ركبة واحدة.
و عندما ابتعد ، تفرق خديولا وتحول إلى دخان أسود ، كما أن ذراعيه ممسكتان بفم و أنف زيون الأب ، وسحبه بعيدًا أيضًا. بينما سار اثنان من حراس القبو نحو أدولف وأخته وأخذوهم بعيدًا إلى حيث كان لين شنغ.
“سيد خديولا! إذا كنت أعلم أنك كنت هنا ، فلن أجرؤ على القيام بذلك! لم أكن لأجرؤ على إيذاء أدولف! ” صرخ زيون الأب.
…….
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
داخل الغابة الخضراء.
“إذًا يجب أن تدعوني بالمعلم.” كان لين شنغ سعيدًا جدًا بهذا التلميذ.
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
الفصل 205 : القسوة (2)
و على زهرة صفراء صغيرة ، رفرفت عدد قليل من الحشرات أجنحتها الشفافة عندما هبطت على البتلات البيضاء الصغيرة وهي تشق طريقها إلى المدقة لتذوق حبوب اللقاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
كان كل شيء سلمي وهادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل لأول مرة رأى لين شنغ وظهره مواجهًا له. في ذلك الوقت ، كان لين شنغ في حالته شبه القاسية حيث كان ينضح بهالة قاتمة باهتة في كل مكان. كان يرتدي درع نقابة المحارب الأحمر بدون الفأس.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
انطلقت أشعة الضوء من المظلة وسقطت بالقرب من ساق لين شنغ وعلى شعره وجسمه. طفت حبوب اللقاح والفطريات في الهواء النظيف مع مرور الهندباء من حين لآخر.
عندما وصل لأول مرة رأى لين شنغ وظهره مواجهًا له. في ذلك الوقت ، كان لين شنغ في حالته شبه القاسية حيث كان ينضح بهالة قاتمة باهتة في كل مكان. كان يرتدي درع نقابة المحارب الأحمر بدون الفأس.
…….
أعطى نفس الدرع الموجود عليه هالة مختلفة تمامًا مقارنة بأولئك الذين يرتدون نفس درع الدم حيث كان لديه هالة خافتة للملك الحديدي في ذلك الوقت.
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
تم إحضار أدولف إليه وحده ، بينما رافقت أخته الكبرى والدهما أثناء تلقيه العلاج الطارئ. حمدًا لله على المساعدة في الوقت المناسب ، سيكون الأب على ما يرام بمجرد مرور المرحلة الحرجة.
“أرجوك يا سيدي ، امنحني القوة الإلهية!”
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
كان لين شنغ يقصد ببساطة البحث عن بعض الحمقى المؤسفين لإعفائهم من بعض ثرواتهم ومواردهم ، لكنه الآن يخطط بدلاً من ذلك لاتخاذ هذا الأخير كتلميذ له.
و مع ذلك ، كان عليه أن يتعامل مع أدولف الآن.
كان ذلك الشخص هو شيطان مُتجسد!
كان أدولف في حالة يُرثى لها لأن قميصه الأبيض باهظ الثمن قد تلطخ بالدموع والغبار والدم. لكن عينيه كانتا موقرتان ، حيثُ أظهرتا التركيز والاحترام.
“هيا بنا!”
“هل تستطيع أن ترى ذلك الآن؟ هذا هو معنى القوة “. قال لين شنغ بصوت أجش.
عبس خديولا ، على ما يبدو أنه غاضب بعض الشيء.
“أنت وعائلتك كنتم مجرد أضرار جانبية في الخلاف الداخلي بين بطريرك زيون وابنه ، ومع ذلك ، لا يمكنك حتى النجاة من تداعيات نزاعهما.”
كان كل شيء سلمي وهادئ.
نظر أدولف إلى أسفل وهو يمسك بقبضته بقوة ، وعيناه تنهمر من الغضب.
و من ناحية أخرى ، كان أدولف هناك لمدة نصف ساعة على الأقل الآن.
“أرجوك يا سيدي ، امنحني القوة الإلهية!”
أرسل وهجه الخبيث قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
قال وهو يسقط على ركبة واحدة.
لقد فقد القدرة على التفكير الآن حيث أصبح عقله فارغًا بينما كان جسمه بالكامل يُسحق ببطء بسبب القوة الهائلة للذراع.
“إذًا يجب أن تدعوني بالمعلم.” كان لين شنغ سعيدًا جدًا بهذا التلميذ.
“هل أنا مشهور جدًا الآن؟ بالتأكيد لديك طريقة مع الكلمات. و لا أشعر برغبة في تناولك بعد الآن ، حسنًا ، قليلاً فقط … “
كان لين شنغ يقصد ببساطة البحث عن بعض الحمقى المؤسفين لإعفائهم من بعض ثرواتهم ومواردهم ، لكنه الآن يخطط بدلاً من ذلك لاتخاذ هذا الأخير كتلميذ له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أدولف في حالة يُرثى لها لأن قميصه الأبيض باهظ الثمن قد تلطخ بالدموع والغبار والدم. لكن عينيه كانتا موقرتان ، حيثُ أظهرتا التركيز والاحترام.
“نعم .. يا معلم!” أجاب أدولف بسرعة.
همسة…
“النور المقدس لا يقبل إلا أولئك الذين جاءوا مستعدين ، هل أنت مستعد لبدء التدريب؟” سأل لين شنغ بشكل قاطع.
من بين الكائنات التي تم استدعائها ، لم يعرف أي منهم أي شيء آخر بخلاف القتال. و على هذا النحو ، بدأ لين شنغ يعتقد أنه بحاجة إلى العثور على بعض الوحوش الخاصة في عالم الأحلام واستيعابها في قواته.
“أنا مستعد عقليًا ، لكن جسدي ضعيف …” قال أدولف بلا حول ولا قوة.
و عندما ابتعد ، تفرق خديولا وتحول إلى دخان أسود ، كما أن ذراعيه ممسكتان بفم و أنف زيون الأب ، وسحبه بعيدًا أيضًا. بينما سار اثنان من حراس القبو نحو أدولف وأخته وأخذوهم بعيدًا إلى حيث كان لين شنغ.
أجاب لين شنغ: “لا داعي للاندفاع …”.
و بصرف النظر عن أولئك الذين تُرِكُوا في شيلين لواجب الحماية ، كان لدى لين شنغ حوالي عشرة من حراس القبو هناك.
يجب أن تمر أي قوة و أي سلطة خلال عملية النمو ، والنور المقدس ليس استثناءً.
قراءة ممتعة …
حتى لين شنغ نفسه ، إن لم يكن لقدرته على استيعاب الكثير من الأرواح ، فسيكون على الأكثر من عامة الناس الذين تجاوزوا مؤخرًا.
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
“لماذا … سيدي … لماذا يحدث كلُ هذا؟” سأل أدولف ، نبرته عاجزة ومتألمة.
“أرجوك يا سيدي ، امنحني القوة الإلهية!”
“سأعلمك الآن طرق التأمل في أشين- سيل.” خطط لين شنغ لإجراء تدريب فردي وتعليم أشين- سيل: الملاذ لأدولف بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم الآن لماذا حاول زيون الأب الركض في اللحظة التي رأى فيها خديولا.
كان يعرف ألم أدولف. لم يتألم من ضعف جسده ، بل كان يتألم من التغيير المفاجئ للعالم حيث انهار النظام العالمي الذي كان قد اعتاد عليه من حوله.
يجب أن تمر أي قوة و أي سلطة خلال عملية النمو ، والنور المقدس ليس استثناءً.
“لماذا لم يعرف الكثير من الناس حقيقة أن زيون الأب كان في حالة هياج؟” كان أدولف متضاربًا ومربكًا.
الفصل 205 : القسوة (2)
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ، حيثُ لم يعد لديه المزيد من الأسئلة.
كان ذلك الشخص هو زيون الأب الذي هرع للخارج في وقتِِ سابق.
قال لين شنغ: “ضباط حكومة زايلوند هنا. إنهم يمحون ذكريات كل شاهد عيان. كل واحد منهم.”
“إذا لم أستطع ذلك ، فماذا عن الاثنين هناك؟” كان خديولا يترقب مرة أخرى ، حيث نمت عيناه وهو ينظر إلى أدولف وشينا.
“محو الذكريات …”
“بعد فوات الأوان …” ابتسم خديولا. “فأنا لم أتناول وجبة مناسبة منذ فترة الآن …”
“نعم. هذه هي حقيقة الأشياء. إذا كنت لا تزال داخل قصرك ، فإن النهاية الوحيدة التي ستحصل عليها هي الوفاة العرضية بسبب انهيار مبنى “. قال لين شنغ.
“هيا بنا!”
“و من أجل استقرار الجماهير الأكبر ، لن يسمحوا بنشر الحقيقة القاسية للعالم”.
كان كل شيء سلمي وهادئ.
***************
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
قراءة ممتعة …
كان الشخص الذي تم القبض عليه من خلال الأذرع يُكافح بجنون حيث ظهر الخوف واليأس على وجه ذلك الشخص.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
في تلك اللحظة ، بدا أدولف ، الذي كان مُمتنًا لمساعدة خديولا قبل ذلك بكثير ، شاحبًا في خوف.
“سيد خديولا..” ، تَشَكَّلَ دخان أسود فجأة إلى جندي مشاة يحمل رسالة فضية. كان من الواضح أنه أحد حراس قبو لين شنغ الذين تم استدعاؤهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
