القلب (3)
الفصل 194 : القلب (3)
وبعد الجلوس لفترة ، جاء المزيد والمزيد من الضيوف إلى المنصة ، وكانت جميع الطاولات تقريبًا مشغولة.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لين شنغ بموجة خافتة من الطاقة الشريرة من الفيلا والتى تبددت بسرعة.
كان لين شنغ يختبر قدرة الملك الفولاذي الذي استدعاه للتو في الوحدة المُستأجَرة. وفجأة شعر أن العلاقة بينه وبين خديولا بدأت تصبح غامضة كما لو أن شيئًا ما قد أعاق الاتصال بين أرواحهم.
حزم لين شنغ دائرة الطقوس الأكثر أهمية وذهب إلى النافذة لينظر إلى أسفل.
“سادة ريدوين؟” أغمض لين شنغ عينيه ، وجمع تركيزه العقلي ، وشعر أن خديولا بدا وكأنه في ورطة.
“ولكن حدث شيء بعد ذلك …” نظر إليه الرجل بحزن. “في تلك اللحظة قررت أنني أريد أن أكون شخصًا ما يومًا ما. هذا حلمي…”
“آخر مرة عانى ريدوين من خسارة كبيرة. يجب أن يكونوا مستعدين جيدًا هذه المرة. خديولا لا يمكن أن يموت … “
فكر لين شنغ للحظة.
“آمل أن يكون قادرًا على استعادة خديولا”.
“إنه الوقت المناسب لتجربة ملك الفولاذ”. فكر للحظة ثم التفت لينظر إلى الرجل العجوز الواقف هناك منتظرًا.
“سررت بالتحدث معك.” ضحك الرجل. “حسنًا ، كيف يمكنك إعادة شخص قام برفضك إلى حياتك؟”
كان ملك الفولاذ جزءًا من وعيه الذي يُسيطر عليه. بعد الحصول على التعليمات ، انحنى قليلاً ، واستدار وتناثر إلى دخان أسود ، وتبدد.
“سررت بالتحدث معك.” ضحك الرجل. “حسنًا ، كيف يمكنك إعادة شخص قام برفضك إلى حياتك؟”
“آمل أن يكون قادرًا على استعادة خديولا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لين شنغ للحظة.
خطط لين شنغ للسماح لخديولا بالعودة واستبداله بملك الفولاذ.
“لا على الإطلاق.” أومأ لين شنغ.
كان الملك الفولاذي أكثر ولاءً وخنوعًا من خديولا. لقد كان ، بعد كل شيء ، فارسًا حقيقيًا. وكان لين شنغ فضوليًا جدًا أيضًا. ما مدى قوة ملك الفولاذ؟
توقف للحظة ثم بدأ في التقاط القمامة المتبقية من الطقوس.
“إنه الوقت المناسب لتجربة ملك الفولاذ”. فكر للحظة ثم التفت لينظر إلى الرجل العجوز الواقف هناك منتظرًا.
وفجأة ، سمع صفارات الإنذار للشرطة في الخارج. توقفت سيارات الشرطة في منتصف الطريق. ونزل الضباط من السيارة وسحبوا أسلحتهم و اندفعوا إلى فيلا صفراء بجوار المبنى الذي كان فيه.
تنهد الرجل “سمعت أنه مسكون”. “كنت في الحي ، وعندما رأيتك تخرج من هناك ، علمت أنه لا بد أنك تعرضت للغش”.
حزم لين شنغ دائرة الطقوس الأكثر أهمية وذهب إلى النافذة لينظر إلى أسفل.
“آخر مرة عانى ريدوين من خسارة كبيرة. يجب أن يكونوا مستعدين جيدًا هذه المرة. خديولا لا يمكن أن يموت … “
تم رسم خطوط صفراء حول الفيلا. رجل سمين يشبه العمدة كان يحمل جهاز اتصال لاسلكي ويبدو أنه يتحدث إلى الشرطة في الداخل.
“هل تمانع إذا جلست هنا؟” جلس رجل يرتدي زي موظف في حِلَّةٍ سوداء على طاولة لين شنغ.
شعر لين شنغ بموجة خافتة من الطاقة الشريرة من الفيلا والتى تبددت بسرعة.
ألقى لين شنغ نظرة على اتجاه نظر الرجل ووجده ينظر إلى ضابط شرطة شاب خارج الفيلا. بدا الضابط صالحًا ، ولديه حواجب كثيفة وعينان كبيرتان ساطعتان بدا أنهما يتمتعان بالطاقة التي ستدوم إلى الأبد.
وحمل عدد من ضباط الشرطة المساعدين عدة جثث لخارج الفيلا.
لم يكن المحار يؤكل عادة مع فصوص الثوم النيئة. وللمرة الأولى ، رأى شخصًا يأكل الشواء بدقة وببطء كما لو كان يأكل وجبة رسمية.
“يبدو أن زايلوند ليست سِلْمِيَّة كما تخيلت.”
ألقى لين شنغ نظرة على اتجاه نظر الرجل ووجده ينظر إلى ضابط شرطة شاب خارج الفيلا. بدا الضابط صالحًا ، ولديه حواجب كثيفة وعينان كبيرتان ساطعتان بدا أنهما يتمتعان بالطاقة التي ستدوم إلى الأبد.
عاد لين شنغ إلى غرفة المعيشة. وبعد إخفاء بقية مواد الطقوس ، نزل إلى الطابق السفلي.
لم يكن المحار يؤكل عادة مع فصوص الثوم النيئة. وللمرة الأولى ، رأى شخصًا يأكل الشواء بدقة وببطء كما لو كان يأكل وجبة رسمية.
على طول طريق العودة ، كانت هناك العديد من منصات الشواء على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لين شنغ بموجة خافتة من الطاقة الشريرة من الفيلا والتى تبددت بسرعة.
شعر لين شنغ بالجوع قليلاً ، لذلك جلس بشكل عشوائي علي منصة حيث لم يكن هناك الكثير من الضيوف.
كان ملك الفولاذ جزءًا من وعيه الذي يُسيطر عليه. بعد الحصول على التعليمات ، انحنى قليلاً ، واستدار وتناثر إلى دخان أسود ، وتبدد.
“رئيس ، أود خمسة عشر أخطبوطًا صغيرًا ، واثنان من الباذنجان ، ووعاء من أرز الحبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. استأجرت شقة هناك “.
أحب لين شنغ الشواء هنا. كان الطعم هنا في زايلوند أكثر تتبيلًا. حيث أضافوا الكثير من التوابل ، والتي يمكن أن تُخفي المذاق السمكي للمأكولات البحرية.
“حسنًا!” التقط الرئيس الكثير من الأخطبوط ، ونشر طبقة من صلصة الفلفل الأحمر الحار عليها وشواها على نار الفحم.
“حار للغاية”…
“هممم … ربما.” سكب لين شنغ لنفسه كوبًا من الشاي.
“حسنًا ، أيها الشاب.” ابتسم البائع وأشار بإبهامه لأعلى. “الصلصة الخاصة بي أكثر حرارة من المتوسط.”
[ZABUZA]
“انا بخير. أنا معتاد على ذلك. لا أستطيع حقًا تذوق توابل الفلفل الحار “. قال لين شنغ بصدق. فدَمّْ تنين النار بداخله خدَّر حساسيته لمنبهات الحرارة.
ألقى لين شنغ نظرة على اتجاه نظر الرجل ووجده ينظر إلى ضابط شرطة شاب خارج الفيلا. بدا الضابط صالحًا ، ولديه حواجب كثيفة وعينان كبيرتان ساطعتان بدا أنهما يتمتعان بالطاقة التي ستدوم إلى الأبد.
“حسنًا!” التقط الرئيس الكثير من الأخطبوط ، ونشر طبقة من صلصة الفلفل الأحمر الحار عليها وشواها على نار الفحم.
وحمل عدد من ضباط الشرطة المساعدين عدة جثث لخارج الفيلا.
وبعد الجلوس لفترة ، جاء المزيد والمزيد من الضيوف إلى المنصة ، وكانت جميع الطاولات تقريبًا مشغولة.
تم رسم خطوط صفراء حول الفيلا. رجل سمين يشبه العمدة كان يحمل جهاز اتصال لاسلكي ويبدو أنه يتحدث إلى الشرطة في الداخل.
“هل تمانع إذا جلست هنا؟” جلس رجل يرتدي زي موظف في حِلَّةٍ سوداء على طاولة لين شنغ.
“آمل أن يكون قادرًا على استعادة خديولا”.
“لا على الإطلاق.” أومأ لين شنغ.
“سادة ريدوين؟” أغمض لين شنغ عينيه ، وجمع تركيزه العقلي ، وشعر أن خديولا بدا وكأنه في ورطة.
“شكرًا لك.” طلب الرجل بيرة وبعض المحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.” طلب الرجل بيرة وبعض المحار.
لاحظ لين شنغ أن الرجل يمضغ المحار ببطء بفصوص الثوم النيئة.
وفي منتصف الطريق ، وضع لين شنغ أخطبوطه ووصل لتناول الشاي المجاني.
لم يكن المحار يؤكل عادة مع فصوص الثوم النيئة. وللمرة الأولى ، رأى شخصًا يأكل الشواء بدقة وببطء كما لو كان يأكل وجبة رسمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************
وفي منتصف الطريق ، وضع لين شنغ أخطبوطه ووصل لتناول الشاي المجاني.
لم يكن المحار يؤكل عادة مع فصوص الثوم النيئة. وللمرة الأولى ، رأى شخصًا يأكل الشواء بدقة وببطء كما لو كان يأكل وجبة رسمية.
“أخي ، هل خرجت للتو من ذلك المبنى غير المكتمل؟” سأل الرجل فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لين شنغ للحظة.
“نعم. استأجرت شقة هناك “.
وحمل عدد من ضباط الشرطة المساعدين عدة جثث لخارج الفيلا.
تنهد الرجل “سمعت أنه مسكون”. “كنت في الحي ، وعندما رأيتك تخرج من هناك ، علمت أنه لا بد أنك تعرضت للغش”.
“انه بخير. ما زلت صغيرًا.” أضاف لين شنغ.
“هممم … ربما.” سكب لين شنغ لنفسه كوبًا من الشاي.
“أخي ، ما هو حلمك؟” سأل الرجل عرضا.
“أعطني بعضًا أيضًا.” ابتسم الرجل ورفع كأسه.
قال لين شنغ: “البشر ليسوا معقدين على الإطلاق”.
“شكرا لك. أتذكر عندما كنت صغيرًا ، كنت أعيش في هذا المبنى. السبب بسيط. الإيجار رخيص “. ضحك الرجل. “لكن…”
“أعطني بعضًا أيضًا.” ابتسم الرجل ورفع كأسه.
“لكن؟”
تنهد الرجل “سمعت أنه مسكون”. “كنت في الحي ، وعندما رأيتك تخرج من هناك ، علمت أنه لا بد أنك تعرضت للغش”.
“ولكن حدث شيء بعد ذلك …” نظر إليه الرجل بحزن. “في تلك اللحظة قررت أنني أريد أن أكون شخصًا ما يومًا ما. هذا حلمي…”
“حسنًا!” التقط الرئيس الكثير من الأخطبوط ، ونشر طبقة من صلصة الفلفل الأحمر الحار عليها وشواها على نار الفحم.
“أحلام؟” بدا لين شنغ منتبهًا.
“كل شخص لديه شيء يريده. لا يريد شيئًا لأنك لا تعطيه ما يريد.” أوضح لين شنغ بهدوء.
“أخي ، ما هو حلمك؟” سأل الرجل عرضا.
“أوه؟” سقطت عيون الرجل على لين شنغ ، في انتظار إجابته.
“حلمي … العيش بحرية أكبر …”
“سررت بالتحدث معك.” ضحك الرجل. “حسنًا ، كيف يمكنك إعادة شخص قام برفضك إلى حياتك؟”
“المزيد من الحرية؟ احسنت القول.” ضحك الرجل. “هذا ليس هدفًا سهلاً. عليك أن تعطي الكثير لتتمكن من رؤية الأمل فقط “.
“بسبب هويتي الطبيعية …” ابتسم الرجل بحزن.
“انه بخير. ما زلت صغيرًا.” أضاف لين شنغ.
تم رسم خطوط صفراء حول الفيلا. رجل سمين يشبه العمدة كان يحمل جهاز اتصال لاسلكي ويبدو أنه يتحدث إلى الشرطة في الداخل.
“من الجيد أن تكون شابًا. نَخْبُكْ!” قال الرجل ، ورفع كأسه ، وكذلك فعل لين شنغ.
“هاه؟”
“إذن هل تعرف ما حدث للفيلا هناك؟” وضع الرجل كأسه وقال: “بعض الناس جشعين جدًا ولن يكتفوا أبدًا بما لديهم ، ثم ستحدث الأشياء. حيث يعتقد بعض الناس أنه لا يوجد شيء اسمه وجبة غداء مجانية ، بينما يعتقد البعض أنك تسيء إليه بإعطائه شيئًا ولا تتوقع أي شيء في المقابل “.
كان لين شنغ يختبر قدرة الملك الفولاذي الذي استدعاه للتو في الوحدة المُستأجَرة. وفجأة شعر أن العلاقة بينه وبين خديولا بدأت تصبح غامضة كما لو أن شيئًا ما قد أعاق الاتصال بين أرواحهم.
استمع لين شنغ للتو إلى الرجل بهدوء.
وحمل عدد من ضباط الشرطة المساعدين عدة جثث لخارج الفيلا.
” البشر مخلوقات معقدة حقًا …” تنهد الرجل.
“شكرا لك. أتذكر عندما كنت صغيرًا ، كنت أعيش في هذا المبنى. السبب بسيط. الإيجار رخيص “. ضحك الرجل. “لكن…”
ألقى لين شنغ نظرة على اتجاه نظر الرجل ووجده ينظر إلى ضابط شرطة شاب خارج الفيلا. بدا الضابط صالحًا ، ولديه حواجب كثيفة وعينان كبيرتان ساطعتان بدا أنهما يتمتعان بالطاقة التي ستدوم إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لين شنغ للحظة.
قال لين شنغ: “البشر ليسوا معقدين على الإطلاق”.
ألقى لين شنغ نظرة على اتجاه نظر الرجل ووجده ينظر إلى ضابط شرطة شاب خارج الفيلا. بدا الضابط صالحًا ، ولديه حواجب كثيفة وعينان كبيرتان ساطعتان بدا أنهما يتمتعان بالطاقة التي ستدوم إلى الأبد.
“أوه؟” سقطت عيون الرجل على لين شنغ ، في انتظار إجابته.
“سادة ريدوين؟” أغمض لين شنغ عينيه ، وجمع تركيزه العقلي ، وشعر أن خديولا بدا وكأنه في ورطة.
“كل شخص لديه شيء يريده. لا يريد شيئًا لأنك لا تعطيه ما يريد.” أوضح لين شنغ بهدوء.
“حسنًا!” التقط الرئيس الكثير من الأخطبوط ، ونشر طبقة من صلصة الفلفل الأحمر الحار عليها وشواها على نار الفحم.
“هذا منطقي …” فكر الرجل للحظة ولم يبدو أنه يفهم هذه الحقيقة البسيطة.
“أعطني بعضًا أيضًا.” ابتسم الرجل ورفع كأسه.
“سررت بالتحدث معك.” ضحك الرجل. “حسنًا ، كيف يمكنك إعادة شخص قام برفضك إلى حياتك؟”
تنهد الرجل “سمعت أنه مسكون”. “كنت في الحي ، وعندما رأيتك تخرج من هناك ، علمت أنه لا بد أنك تعرضت للغش”.
فكر لين شنغ في الأمر ثم سأل ، “لماذا تم رفضك؟”
“لا على الإطلاق.” أومأ لين شنغ.
“بسبب هويتي الطبيعية …” ابتسم الرجل بحزن.
وفجأة ، سمع صفارات الإنذار للشرطة في الخارج. توقفت سيارات الشرطة في منتصف الطريق. ونزل الضباط من السيارة وسحبوا أسلحتهم و اندفعوا إلى فيلا صفراء بجوار المبنى الذي كان فيه.
“ربما عليك اختطاف ذلك الشخص وتُحضره بعيدًا؟” أجاب لين شنغ مازحًا.
“ربما عليك اختطاف ذلك الشخص وتُحضره بعيدًا؟” أجاب لين شنغ مازحًا.
****************
تم رسم خطوط صفراء حول الفيلا. رجل سمين يشبه العمدة كان يحمل جهاز اتصال لاسلكي ويبدو أنه يتحدث إلى الشرطة في الداخل.
قراءة ممتعة …
“أحلام؟” بدا لين شنغ منتبهًا.
[ZABUZA]
“ولكن حدث شيء بعد ذلك …” نظر إليه الرجل بحزن. “في تلك اللحظة قررت أنني أريد أن أكون شخصًا ما يومًا ما. هذا حلمي…”
“حسنًا ، أيها الشاب.” ابتسم البائع وأشار بإبهامه لأعلى. “الصلصة الخاصة بي أكثر حرارة من المتوسط.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
