الأمل (2)
الفصل 187 : الأمل (2)
قامت نيران التنين بإضعاف الطاقة الحمراء الداكنة. لكن فجوة القوة بينهما كانت كبيرة جدًا ، فلم يستطع لين شنغ سوى إزالة القليل منها.
وسرعان ما شعر بالتعب في كل مكان في جسده. فانسحب جسده ببطء من الحلم بسبب الاستهلاك المفرط للطاقة.
“هل تريد مني التخلص من الجثة؟” ابتسم الصبي. “أنا أحب الذين ماتوا للتو. لا أريدهم بعد يبرودوا “.
لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.
وتلك هي تجربة سائل التبريد الأفضل وهو النيتروجين المُسال.
[ZABUZA]
…………..
“يا لها من مضيعة …” جاء صوت شاب منخفض إلى أذنيّ يونس.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..
وقف العقيد يونس أمام قفص الإتهام ، ناظرًا ببرود إلى جنود ريدوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.
منذ آخر طلب للمساعدة ، جاء المزيد والمزيد من القوات الاستعمارية إلى هنا. ولكن مرة أخرى ، كان المزيد والمزيد من الأجانب يأتون إلى هنا أيضًا.
“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.
كان هذا المكان هو فيليون ، وهو أرخبيل يقع بين شيلين و ريدوين ، حيث كان السكان الأصليون أقل تقدمًا من الناحية التكنولوجية من الدولة التابعة المجاورة لشيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!” ازداد الشعور بالإذلال داخل يونس. ففي تقاليد ريدوين ، كانت الجثة مقدسة ومصونة ، ناهيك عن جثة جندي. فإهانة الجثة إهانة للعائلة التي تقف وراءها!
وبعد النزول هناك، سرعان ما استخدم جيش ريدوين الاستعماري هذا كنقطة انطلاق لإقامة قاعدة والذهاب إلى شيلين.
اتسعت عينا يونس وجف جسده سريعًا وفقد وعيه تمامًا. سُكب كل الجوهر في الذراعين ، ثم غرق الجسد على الأرض مثل بقية الجنود.
لكن في الآونة الأخيرة ، بدأت المجموعات السرية هنا في النشاط مرة أخرى. ونمت تحركاتهم بشكل أسرع وأكثر تواترًا ، مما أزعج يونس.
“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.
وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.
“من أنت!؟” قفز للخلف وأخرج بندقيته.
بوووم!!!
“عطلة؟” شعر يونس بالصبي ينظر إليه ، لكن هذا النوع من النظرة أصابته بقشعريرة.
ووقع انفجار قوي في منطقة مستودع حاويات البضائع في الرصيف ، وأعقبه وابل من النيران.
وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.
فأرسل يونس القوات بسرعة لقمع العنف.
اهههههههههههه !!!
“يا لها من مضيعة …” جاء صوت شاب منخفض إلى أذنيّ يونس.
وتلك هي تجربة سائل التبريد الأفضل وهو النيتروجين المُسال.
“من أنت!؟” قفز للخلف وأخرج بندقيته.
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
وقفت بجانبه فتاة بيضاء الشعر ترتدي ثوباً أبيض غير رسمي.
كان هذا المكان هو فيليون ، وهو أرخبيل يقع بين شيلين و ريدوين ، حيث كان السكان الأصليون أقل تقدمًا من الناحية التكنولوجية من الدولة التابعة المجاورة لشيلين.
لا … بدا وكأنه ولد …
كان لين شنغ يحمل خزانًا من النيتروجين السائل ويرشه على المحارب المُدرَّع
حدق يونس في حلق الصبي.
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
فأذُهِل من ملامح الصبي الرقيقة والمثالية والطريقة الغريبة التي ظهر بها فجأة بجانبه.
“يا لها من مضيعة …” جاء صوت شاب منخفض إلى أذنيّ يونس.
“آه … هل تسألني؟” ابتسم الصبي. “أنا في عطلة. حسنًا ، لم أكن أتوقع أن أستمتع هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
“عطلة؟” شعر يونس بالصبي ينظر إليه ، لكن هذا النوع من النظرة أصابته بقشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نقابة المحاربين.
“هل تريد مني التخلص من الجثة؟” ابتسم الصبي. “أنا أحب الذين ماتوا للتو. لا أريدهم بعد يبرودوا “.
كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.
“أنت!” ازداد الشعور بالإذلال داخل يونس. ففي تقاليد ريدوين ، كانت الجثة مقدسة ومصونة ، ناهيك عن جثة جندي. فإهانة الجثة إهانة للعائلة التي تقف وراءها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
“اذهب إلى الجحيم!!” لم يتردد يونس في إطلاق النار.
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.
لا … بدا وكأنه ولد …
كان يونس أحد أفضل خمسة صانعي قرار في الأرخبيل.
[ZABUZA]
بووم!!!
ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.
طلقة المسدس ذات الوهج الأخضر الشرير انفجرت بسرعة عجيبة وأصابت الفتى بين عينيه في لحظة.
فأذُهِل من ملامح الصبي الرقيقة والمثالية والطريقة الغريبة التي ظهر بها فجأة بجانبه.
“لماذا أنتم جميعًا غير صبورين؟ لماذا لا تدعني أنتهي؟ ” سأل الصبي وهو يلمس حفرة الدم على جبهته.
قراءة ممتعة …
“أنت…!!!” حدق يونس في رعب في الصبي. كان الجرح على جبهته لا يزال ينزف من الدم.
“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.
“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
“مسخ!! اقتله!!” صرخ يونس ووجهه يرتجف ويتلوي من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق يونس في حلق الصبي.
لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.
ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.
“مرتعب؟” بدا الصبي يشعر بالملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.
في لحظة ، ارتجف كل من حوله ، بمن فيهم يونس ، وانكمش واندفع كل الجوهر إلى الذراعين وسقط مطروحًا على الأرض.
لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.
“أنت … أنت … من …” كافح يونس لإنهاء كلمته الأخيرة.
كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.
“أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.
وسرعان ما شعر بالتعب في كل مكان في جسده. فانسحب جسده ببطء من الحلم بسبب الاستهلاك المفرط للطاقة.
اتسعت عينا يونس وجف جسده سريعًا وفقد وعيه تمامًا. سُكب كل الجوهر في الذراعين ، ثم غرق الجسد على الأرض مثل بقية الجنود.
في لحظة ، ارتجف كل من حوله ، بمن فيهم يونس ، وانكمش واندفع كل الجوهر إلى الذراعين وسقط مطروحًا على الأرض.
تم تحنيط أكثر من 100 شخص على الرصيف في ومضة ، وغرقوا ببطء في الأرض ، واختفوا.
في لحظة ، ارتجف كل من حوله ، بمن فيهم يونس ، وانكمش واندفع كل الجوهر إلى الذراعين وسقط مطروحًا على الأرض.
“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.
“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..
“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.
“عطلة؟” شعر يونس بالصبي ينظر إليه ، لكن هذا النوع من النظرة أصابته بقشعريرة.
عندها فقط رأى الآخرون في قفص الاتهام اختفاء يونس وجميع جنود ريدوين.
اتسعت عينا يونس وجف جسده سريعًا وفقد وعيه تمامًا. سُكب كل الجوهر في الذراعين ، ثم غرق الجسد على الأرض مثل بقية الجنود.
اهههههههههههه !!!
وقفت بجانبه فتاة بيضاء الشعر ترتدي ثوباً أبيض غير رسمي.
بدأ الجميع بالصراخ.
وتلك هي تجربة سائل التبريد الأفضل وهو النيتروجين المُسال.
……….
وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!!!
وفي نقابة المحاربين.
“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.
كان لين شنغ يحمل خزانًا من النيتروجين السائل ويرشه على المحارب المُدرَّع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأرسل يونس القوات بسرعة لقمع العنف.
فتحولت كمية كبيرة من الغاز البارد إلى ضباب أبيض وسُكب فوق ذراع المحارب الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!” ازداد الشعور بالإذلال داخل يونس. ففي تقاليد ريدوين ، كانت الجثة مقدسة ومصونة ، ناهيك عن جثة جندي. فإهانة الجثة إهانة للعائلة التي تقف وراءها!
أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.
“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.
كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.
لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.
عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
**************
أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.
قراءة ممتعة …
كان يونس أحد أفضل خمسة صانعي قرار في الأرخبيل.
[ZABUZA]
[ZABUZA]
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
