الأمل (2)
الفصل 187 : الأمل (2)
“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..
قامت نيران التنين بإضعاف الطاقة الحمراء الداكنة. لكن فجوة القوة بينهما كانت كبيرة جدًا ، فلم يستطع لين شنغ سوى إزالة القليل منها.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
وسرعان ما شعر بالتعب في كل مكان في جسده. فانسحب جسده ببطء من الحلم بسبب الاستهلاك المفرط للطاقة.
أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.
لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
وتلك هي تجربة سائل التبريد الأفضل وهو النيتروجين المُسال.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
…………..
“يا لها من مضيعة …” جاء صوت شاب منخفض إلى أذنيّ يونس.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
……….
وقف العقيد يونس أمام قفص الإتهام ، ناظرًا ببرود إلى جنود ريدوين.
“لماذا أنتم جميعًا غير صبورين؟ لماذا لا تدعني أنتهي؟ ” سأل الصبي وهو يلمس حفرة الدم على جبهته.
منذ آخر طلب للمساعدة ، جاء المزيد والمزيد من القوات الاستعمارية إلى هنا. ولكن مرة أخرى ، كان المزيد والمزيد من الأجانب يأتون إلى هنا أيضًا.
كان لين شنغ يحمل خزانًا من النيتروجين السائل ويرشه على المحارب المُدرَّع
كان هذا المكان هو فيليون ، وهو أرخبيل يقع بين شيلين و ريدوين ، حيث كان السكان الأصليون أقل تقدمًا من الناحية التكنولوجية من الدولة التابعة المجاورة لشيلين.
ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.
وبعد النزول هناك، سرعان ما استخدم جيش ريدوين الاستعماري هذا كنقطة انطلاق لإقامة قاعدة والذهاب إلى شيلين.
كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.
لكن في الآونة الأخيرة ، بدأت المجموعات السرية هنا في النشاط مرة أخرى. ونمت تحركاتهم بشكل أسرع وأكثر تواترًا ، مما أزعج يونس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.
“هل تريد مني التخلص من الجثة؟” ابتسم الصبي. “أنا أحب الذين ماتوا للتو. لا أريدهم بعد يبرودوا “.
بوووم!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأرسل يونس القوات بسرعة لقمع العنف.
ووقع انفجار قوي في منطقة مستودع حاويات البضائع في الرصيف ، وأعقبه وابل من النيران.
لكن في الآونة الأخيرة ، بدأت المجموعات السرية هنا في النشاط مرة أخرى. ونمت تحركاتهم بشكل أسرع وأكثر تواترًا ، مما أزعج يونس.
فأرسل يونس القوات بسرعة لقمع العنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق يونس في حلق الصبي.
“يا لها من مضيعة …” جاء صوت شاب منخفض إلى أذنيّ يونس.
طلقة المسدس ذات الوهج الأخضر الشرير انفجرت بسرعة عجيبة وأصابت الفتى بين عينيه في لحظة.
“من أنت!؟” قفز للخلف وأخرج بندقيته.
طلقة المسدس ذات الوهج الأخضر الشرير انفجرت بسرعة عجيبة وأصابت الفتى بين عينيه في لحظة.
وقفت بجانبه فتاة بيضاء الشعر ترتدي ثوباً أبيض غير رسمي.
“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.
لا … بدا وكأنه ولد …
فتحولت كمية كبيرة من الغاز البارد إلى ضباب أبيض وسُكب فوق ذراع المحارب الغاضب.
حدق يونس في حلق الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!” ازداد الشعور بالإذلال داخل يونس. ففي تقاليد ريدوين ، كانت الجثة مقدسة ومصونة ، ناهيك عن جثة جندي. فإهانة الجثة إهانة للعائلة التي تقف وراءها!
فأذُهِل من ملامح الصبي الرقيقة والمثالية والطريقة الغريبة التي ظهر بها فجأة بجانبه.
“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.
“آه … هل تسألني؟” ابتسم الصبي. “أنا في عطلة. حسنًا ، لم أكن أتوقع أن أستمتع هنا “.
كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.
“عطلة؟” شعر يونس بالصبي ينظر إليه ، لكن هذا النوع من النظرة أصابته بقشعريرة.
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
“هل تريد مني التخلص من الجثة؟” ابتسم الصبي. “أنا أحب الذين ماتوا للتو. لا أريدهم بعد يبرودوا “.
أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.
“أنت!” ازداد الشعور بالإذلال داخل يونس. ففي تقاليد ريدوين ، كانت الجثة مقدسة ومصونة ، ناهيك عن جثة جندي. فإهانة الجثة إهانة للعائلة التي تقف وراءها!
طلقة المسدس ذات الوهج الأخضر الشرير انفجرت بسرعة عجيبة وأصابت الفتى بين عينيه في لحظة.
“اذهب إلى الجحيم!!” لم يتردد يونس في إطلاق النار.
ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.
تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.
كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.
ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.
“مرتعب؟” بدا الصبي يشعر بالملل.
كان يونس أحد أفضل خمسة صانعي قرار في الأرخبيل.
“اذهب إلى الجحيم!!” لم يتردد يونس في إطلاق النار.
بووم!!!
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
طلقة المسدس ذات الوهج الأخضر الشرير انفجرت بسرعة عجيبة وأصابت الفتى بين عينيه في لحظة.
فتحولت كمية كبيرة من الغاز البارد إلى ضباب أبيض وسُكب فوق ذراع المحارب الغاضب.
“لماذا أنتم جميعًا غير صبورين؟ لماذا لا تدعني أنتهي؟ ” سأل الصبي وهو يلمس حفرة الدم على جبهته.
“من أنت!؟” قفز للخلف وأخرج بندقيته.
“أنت…!!!” حدق يونس في رعب في الصبي. كان الجرح على جبهته لا يزال ينزف من الدم.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..
[ZABUZA]
“مسخ!! اقتله!!” صرخ يونس ووجهه يرتجف ويتلوي من الخوف.
لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.
لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
“مرتعب؟” بدا الصبي يشعر بالملل.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
في لحظة ، ارتجف كل من حوله ، بمن فيهم يونس ، وانكمش واندفع كل الجوهر إلى الذراعين وسقط مطروحًا على الأرض.
كان لين شنغ يحمل خزانًا من النيتروجين السائل ويرشه على المحارب المُدرَّع
“أنت … أنت … من …” كافح يونس لإنهاء كلمته الأخيرة.
طلقة المسدس ذات الوهج الأخضر الشرير انفجرت بسرعة عجيبة وأصابت الفتى بين عينيه في لحظة.
“أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.
“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.
اتسعت عينا يونس وجف جسده سريعًا وفقد وعيه تمامًا. سُكب كل الجوهر في الذراعين ، ثم غرق الجسد على الأرض مثل بقية الجنود.
وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.
تم تحنيط أكثر من 100 شخص على الرصيف في ومضة ، وغرقوا ببطء في الأرض ، واختفوا.
“لماذا أنتم جميعًا غير صبورين؟ لماذا لا تدعني أنتهي؟ ” سأل الصبي وهو يلمس حفرة الدم على جبهته.
“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.
“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
عندها فقط رأى الآخرون في قفص الاتهام اختفاء يونس وجميع جنود ريدوين.
وقف العقيد يونس أمام قفص الإتهام ، ناظرًا ببرود إلى جنود ريدوين.
اهههههههههههه !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
بدأ الجميع بالصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
……….
وقفت بجانبه فتاة بيضاء الشعر ترتدي ثوباً أبيض غير رسمي.
……….
لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.
وفي نقابة المحاربين.
وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.
كان لين شنغ يحمل خزانًا من النيتروجين السائل ويرشه على المحارب المُدرَّع
“عطلة؟” شعر يونس بالصبي ينظر إليه ، لكن هذا النوع من النظرة أصابته بقشعريرة.
فتحولت كمية كبيرة من الغاز البارد إلى ضباب أبيض وسُكب فوق ذراع المحارب الغاضب.
قراءة ممتعة …
أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط رأى الآخرون في قفص الاتهام اختفاء يونس وجميع جنود ريدوين.
كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.
مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.
عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.
**************
منذ آخر طلب للمساعدة ، جاء المزيد والمزيد من القوات الاستعمارية إلى هنا. ولكن مرة أخرى ، كان المزيد والمزيد من الأجانب يأتون إلى هنا أيضًا.
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط رأى الآخرون في قفص الاتهام اختفاء يونس وجميع جنود ريدوين.
[ZABUZA]
كان هذا المكان هو فيليون ، وهو أرخبيل يقع بين شيلين و ريدوين ، حيث كان السكان الأصليون أقل تقدمًا من الناحية التكنولوجية من الدولة التابعة المجاورة لشيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
