يد مقطوعة بتلويحة من سيف
بعد ثوانٍ قليلة من اختفائه في الغابة، جاءت الشرطة. أوقفت ضابطًا وصل من نفس الاتجاه وسألته: “هل رأيت رجلاً يرتدي معطفًا ؟”
سألت، “لماذا قتلت تساو دازوانغ ؟ ألم تكونا صديقين ؟ ”
كانت نيتي المماطلة للوقت. رن لاسلكي شياو تاو عدة مرات مسبقا لكنها لم ترد عليه، مشيرة إلى أن فصيل من الشرطة في طريقنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشانغ تشيانغ وهو يمسك بذراعه المقطوعة، “من أنت بحق الجحيم ؟”
أجاب تشانغ تشيانغ: “لقد استحق الموت!”
“جربها إذن”. كان صوته بعيدًا بالفعل.
اختبرت صبره. “لقد أسكته لأنه اكتشف سرك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر تشانغ تشيانغ. “فقط من تعتقد نفسك؟”
زأر تشانغ تشيانغ، “هذا الوغد ابتزني!”
يا له من رؤية سيئة! لكن هذا كان جيدًا أيضًا. كنت آمل أن يأخذني.
في وقت سابق من هذا العام، اكتشف تساو دازوانغ سرهم. لكن بدلاً من الاتصال بالشرطة، ابتز تشانغ تشيانغ مقابل المال من أجل ان يصمت. في البداية كان الآلاف، ثم عشرات الآلاف. بالاعتماد على معرفتهم ببعضهم البعض، افترض تساو دازوانغ خطأً أن تشانغ تشيانغ لن يجرؤ على إيذائه.
نفي تشانغ تشيانغ، “كفى من ملاحظاتك الذكية! المقاطعة بأكملها تعرف عنك بسبب المدير (فنغ) ذلك الأحمق اللعين كنت أعرف أنك كنت ضباط شرطة بمجرد وصولك إلى هنا. في تلك الليلة، كانت زوجتي خائفة و فزعت عندما انتكس مرضها. و إلا، كيف يمكنك أن تشك بي ؟ ”
و أخيرًا، زار تشانغ تشيانغ تساو دازوانغ في منزله للتفاوض في دفع لمرة واحدة حتى يمكن إغلاق هذه المسألة. لم يستطع تحمل أن يُطلب منه المال كل بضعة أيام. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق لذلك قتله تشانغ تشيانغ. ثم قام بتقطيع الجثة في المنزل والتخلص منها في موقع بناء.
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر تشانغ تشيانغ، “هذا الوغد ابتزني!”
عندما روى الحادث، ذكر فقط أنه قتلهم. ومع ذلك، أظهرت نتائج تشريح الجثة بوضوح أن هناك شخصين متورطين. من الواضح أنه كان يتحمل اللوم عن زوجته!
من الواضح أنه لم يمر سوى بضع ثوان بين رحيل الرجل ووصول الضابط. هل كان يمكن أن يختبئ ؟ ألقت الشرطة القبض على الزوجين بينما كنت أركض خلف الرجل، متجهًا في الاتجاه الذي اختفى فيه. نظرت حولي، على أمل أن أجده مع رؤية الكهف الخاص بي لأنني أردت معرفة هويته وهدفه من البقاء لحمايتي.
كانت مشاعره تجاه زوجته صادقة بالتأكيد، مما جعلها هدفًا جيدًا في البداية. يمكنني إجباره على التخلص من سلاحه باستخدام لي تشين ، لكنها ظلت مختبئة خلف تشانغ تشيانغ طوال الوقت، ولم تترك لي أي فرصة للاقتراب منها.
«طالما نحصل على الرجل الصحيح ؟»
ضحك تشانغ تشيانغ بشكل شرير. “شرطة المقاطعة غبية مثل الخنازير. لم يكشفوا حتى عن أي شيء من تحقيقهم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تشانغ تشيانغ نظرة خاطفة على لي تشين بقلق. بدت حساسة بشكل خاص لعبارة «المرض» و «الانتكاس».
ردت شياو تاو، “ومع ذلك ها نحن أمامك. هذا ما تحصل عليه عن النظر بأستخفاف إلى الشرطة! ”
و أخيرًا، زار تشانغ تشيانغ تساو دازوانغ في منزله للتفاوض في دفع لمرة واحدة حتى يمكن إغلاق هذه المسألة. لم يستطع تحمل أن يُطلب منه المال كل بضعة أيام. ومع ذلك، لم يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق لذلك قتله تشانغ تشيانغ. ثم قام بتقطيع الجثة في المنزل والتخلص منها في موقع بناء.
نفي تشانغ تشيانغ، “كفى من ملاحظاتك الذكية! المقاطعة بأكملها تعرف عنك بسبب المدير (فنغ) ذلك الأحمق اللعين كنت أعرف أنك كنت ضباط شرطة بمجرد وصولك إلى هنا. في تلك الليلة، كانت زوجتي خائفة و فزعت عندما انتكس مرضها. و إلا، كيف يمكنك أن تشك بي ؟ ”
كانت نيتي المماطلة للوقت. رن لاسلكي شياو تاو عدة مرات مسبقا لكنها لم ترد عليه، مشيرة إلى أن فصيل من الشرطة في طريقنا.
كانت نيتي المماطلة للوقت. رن لاسلكي شياو تاو عدة مرات مسبقا لكنها لم ترد عليه، مشيرة إلى أن فصيل من الشرطة في طريقنا.
ألقى تشانغ تشيانغ نظرة خاطفة على لي تشين بقلق. بدت حساسة بشكل خاص لعبارة «المرض» و «الانتكاس».
قال بنبرة باردة، “سيد شاب، ألا يمكنك الا تحفر قبرك في المستقبل ؟ حياتك لا تنتمي إليك وحدك “.
كما اتضح ، كان هذا الأمر هو سبب الهجوم في تلك الليلة. تشانغ تشيانغ استخفف بنا. في الواقع، كنا سنكشفه حتى في حالة عدم وجود هجوم.
عندما انتهى، أومأ برأسه. “حسنا، تعال معنا! أنتما الإثنان لا تتحركان ، عزيزتي، لنذهب “.
في هذه اللحظة، بدت الخطوات حفيفة في الغابة. أحضر يوان شاو معه فريقًا من رجال الشرطة، وكانت بنادقهم الباردة تشير إلى تشانغ تشيانغ. ذهل ، قرب السكين. صرخ، “من قال أنه يمكنكم طلب الدعم ؟”
مدد شياو تاو يديها. “كما ترون، لم أجب على لاسلكي الخاص بي. تمكنوا من العثور علينا بمفردهم “.
انزعج تشانغ تشيانغ. زمجر، “عدوا و إلا سأقتلها!”
أمرت شياو تاو الآخرين بالتراجع. تفرق الضباط لكنهم اعتمدوا استراتيجية تطويق متفرقة. كانت الغابة ضبابية وكانت الرؤية ضعيفة في الليل لذلك لم يلاحظ تشانغ تشيانغ.
رفضت شياو تاو. “سونغ يانغ، عن ماذا تهذي ؟ أنا الكابتن. خذني. ”
أدرج تشانغ تشيانغ شروطه مرة أخرى. طلب سيارة بها خزان غاز ممتلئ وحذر الشرطة من اتباعه.
هذه المرة، أخيرًا ألقيت نظرة على المظهر الحقيقي للرجل. بدا أنه في أوائل العشرينات من عمره بوجه يشبه إلى حد كبير المشاهير تشانغ ييشينغ، إلا أنه كان أكثر وسامة. كان يرتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين من معطفه حتى حذائه. السيف الطويل في يده يشبه إلى حد كبير سيف الساموراي. ولكن بناءً على المنحوتات الموجودة على المقبض، كان على الأرجح سلاحًا صينيًا قديمًا مفقودًا – سيف تانغ.
كان البقاء في طريق مسدود محبطًا. حالة الرهينة لا تبدو جيدة أيضا. يمكن أن تتعرض حياتها للتهديد بسبب الاستخدام تشانغ تشيانغ المفرط للمهدئات. صرت أسناني واتخذت قرارًا. “لماذا لا أبدل الأماكن مع الرهينة ؟ ومن الأسهل بالنسبة لك أن تتحرك إذا أخذتني “.
استدرت لأرى شياو تاو تمشي. وأكدت القبض على تشانغ تشيانغ لكنها لم تكن متأكدة من هو متسبب في قطع يده . كانت الشفرة حادة للغاية ؛ كان القطع أكثر دقة من القطع المصنوع بمشرط. كانت هناك فرصة كبيرة أن يتمكنوا من إعادة ربط يد تشانغ تشيانغ.
حدقت شياو تاو بعيون واسعة في وجهي.
في هذه اللحظة، بدت الخطوات حفيفة في الغابة. أحضر يوان شاو معه فريقًا من رجال الشرطة، وكانت بنادقهم الباردة تشير إلى تشانغ تشيانغ. ذهل ، قرب السكين. صرخ، “من قال أنه يمكنكم طلب الدعم ؟”
سخر تشانغ تشيانغ. “فقط من تعتقد نفسك؟”
بعد ذلك مباشرةً، صرخت لي تشين، و وجهها ملتوي في تعبير متغير. سخرت، “هاها، أنتما الاثنان ستموتان”.
“أنا قائدها. حياتي تساوي أكثر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي.
رفضت شياو تاو. “سونغ يانغ، عن ماذا تهذي ؟ أنا الكابتن. خذني. ”
ضحك تشانغ تشيانغ بشكل شرير. “شرطة المقاطعة غبية مثل الخنازير. لم يكشفوا حتى عن أي شيء من تحقيقهم. ”
تدخلت بينغ شين، “والدي هو المدير. احتجزني كرهينة بدلاً من ذلك! ”
بعد ذلك مباشرةً، صرخت لي تشين، و وجهها ملتوي في تعبير متغير. سخرت، “هاها، أنتما الاثنان ستموتان”.
مالِ تشانغ تشيانغ رأسه ضاحكًا. “همف، أنتم حتى تتقاتلوا على هذا. يا له من تفاني عظيم! حتى أنا أميل إلى أن أعطيكم جولة من التصفيق “.
“أنا قائدها. حياتي تساوي أكثر! ”
لقد صوب السكين نحوي “بناءً على بشرتك الفاتحة والحريرية، يجب أن يكون لديك أعلى منصب. تعال إلى هنا! ”
رفضت شياو تاو. “سونغ يانغ، عن ماذا تهذي ؟ أنا الكابتن. خذني. ”
يا له من رؤية سيئة! لكن هذا كان جيدًا أيضًا. كنت آمل أن يأخذني.
“جربها إذن”. كان صوته بعيدًا بالفعل.
مشيت ببطء، وبينما كنت على وشك الوصول إليه، دفع تشانغ تشيانغ الفتاة فجأة على الأرض وسحبني. بإحدى يديه تمسك السكين على رقبتي، استخدم يده الأخرى لتفتيش جسدي بحثًا عن مسدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تشينغ قونغ¹ :هي تقنية تدريب للقفز من الأسطح العمودية من فنون القتال الصينية باجوازانج. يدير الممارس لوحًا مدعومًا على الحائط. يتم زيادة تدرج اللوح تدريجيا مع مرور الوقت مع تقدم التدريب
عندما انتهى، أومأ برأسه. “حسنا، تعال معنا! أنتما الإثنان لا تتحركان ، عزيزتي، لنذهب “.
مدد شياو تاو يديها. “كما ترون، لم أجب على لاسلكي الخاص بي. تمكنوا من العثور علينا بمفردهم “.
نظر إليّ شياو تاو و بينغ شين بقلق لكنني هزت رأسي بهدوء وأشارت إليهما بعدم اتباعهما.
مالِ تشانغ تشيانغ رأسه ضاحكًا. “همف، أنتم حتى تتقاتلوا على هذا. يا له من تفاني عظيم! حتى أنا أميل إلى أن أعطيكم جولة من التصفيق “.
اختبرت صبره. “لقد أسكته لأنه اكتشف سرك ؟”
عندما جرني تشانغ تشيانغ من الخلف، رأيت أن الضباط بقيادة يوان شاو قد شكلوا تطويقًا كبيرًا، يتابعوننا عن كثب. تراجعنا حتى أتينا إلى سانتانا عندما دفعني تشانغ تشيانغ إلى السيارة. سألت، “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الهروب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صوب السكين نحوي “بناءً على بشرتك الفاتحة والحريرية، يجب أن يكون لديك أعلى منصب. تعال إلى هنا! ”
“لقد فلت من العقاب لفترة طويلة، فلماذا لا أستطيع الهروب الآن ؟ تعتقد الشرطة دائمًا أنها ذكية ولكنكم قللتم من ذكائي! ”
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
بعد ذلك مباشرةً، صرخت لي تشين، و وجهها ملتوي في تعبير متغير. سخرت، “هاها، أنتما الاثنان ستموتان”.
يا له من رؤية سيئة! لكن هذا كان جيدًا أيضًا. كنت آمل أن يأخذني.
لعن تشانغ تشيانغ، “اخرجي من هنا، أيتها العاهرة اللعينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي.
(تحس ان الزوجين عندهم تخلف تقريبا??)
___________________________
كانت لي تشين قد تحولت بالفعل إلى شخصيتها الأخرى. اندفعت إلى الغابة، واستدارت وسخرت، “لست في حالة مزاجية لمرافقتك إلى قبرك. استمتع بنفسك، أيها الخاسر! ”
صرخ تشانغ تشيانغ، “توقفي الآن!”
كانت لي تشين قد تحولت بالفعل إلى شخصيتها الأخرى. اندفعت إلى الغابة، واستدارت وسخرت، “لست في حالة مزاجية لمرافقتك إلى قبرك. استمتع بنفسك، أيها الخاسر! ”
فجأة، طار كيان أبيض من الغابة. ظهرت علامات الصدمة في جميع أنحاء وجه تشانغ تشيانغ وهو يرفع السكين بسرعة إلى صدري لكن الكيان الأبيض كان لا يزال متقدمًا بخطوة. وميض بارد أمام عيني. وبهذه الطريقة، انفصلت يد تشانغ تشيانغ عن ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الضابط بصراحة وأجاب: “لا!”
طارت يده المقطوعة في عمق الغابة. كان ذلك قبل عدة ثوان من رش الدم من الجرح مثل النافورة.
هذه المرة، أخيرًا ألقيت نظرة على المظهر الحقيقي للرجل. بدا أنه في أوائل العشرينات من عمره بوجه يشبه إلى حد كبير المشاهير تشانغ ييشينغ، إلا أنه كان أكثر وسامة. كان يرتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين من معطفه حتى حذائه. السيف الطويل في يده يشبه إلى حد كبير سيف الساموراي. ولكن بناءً على المنحوتات الموجودة على المقبض، كان على الأرجح سلاحًا صينيًا قديمًا مفقودًا – سيف تانغ.
صرخ تشانغ تشيانغ وهو يمسك بذراعه المقطوعة، “من أنت بحق الجحيم ؟”
من الواضح أنه لم يمر سوى بضع ثوان بين رحيل الرجل ووصول الضابط. هل كان يمكن أن يختبئ ؟ ألقت الشرطة القبض على الزوجين بينما كنت أركض خلف الرجل، متجهًا في الاتجاه الذي اختفى فيه. نظرت حولي، على أمل أن أجده مع رؤية الكهف الخاص بي لأنني أردت معرفة هويته وهدفه من البقاء لحمايتي.
هذه المرة، أخيرًا ألقيت نظرة على المظهر الحقيقي للرجل. بدا أنه في أوائل العشرينات من عمره بوجه يشبه إلى حد كبير المشاهير تشانغ ييشينغ، إلا أنه كان أكثر وسامة. كان يرتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين من معطفه حتى حذائه. السيف الطويل في يده يشبه إلى حد كبير سيف الساموراي. ولكن بناءً على المنحوتات الموجودة على المقبض، كان على الأرجح سلاحًا صينيًا قديمًا مفقودًا – سيف تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشانغ تشيانغ وهو يمسك بذراعه المقطوعة، “من أنت بحق الجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر تشانغ تشيانغ. “فقط من تعتقد نفسك؟”
أغلقنا أعيننا لعدة ثوان عندما انحنى فجأة. مع العرض الماهر لتقنية رائعة لسحب السيف، ارجع السيف مرة أخرى إلى غمده واستدار للمغادرة.
أغلقنا أعيننا لعدة ثوان عندما انحنى فجأة. مع العرض الماهر لتقنية رائعة لسحب السيف، ارجع السيف مرة أخرى إلى غمده واستدار للمغادرة.
بعد ثوانٍ قليلة من اختفائه في الغابة، جاءت الشرطة. أوقفت ضابطًا وصل من نفس الاتجاه وسألته: “هل رأيت رجلاً يرتدي معطفًا ؟”
حدق الضابط بصراحة وأجاب: “لا!”
نفي تشانغ تشيانغ، “كفى من ملاحظاتك الذكية! المقاطعة بأكملها تعرف عنك بسبب المدير (فنغ) ذلك الأحمق اللعين كنت أعرف أنك كنت ضباط شرطة بمجرد وصولك إلى هنا. في تلك الليلة، كانت زوجتي خائفة و فزعت عندما انتكس مرضها. و إلا، كيف يمكنك أن تشك بي ؟ ”
من الواضح أنه لم يمر سوى بضع ثوان بين رحيل الرجل ووصول الضابط. هل كان يمكن أن يختبئ ؟ ألقت الشرطة القبض على الزوجين بينما كنت أركض خلف الرجل، متجهًا في الاتجاه الذي اختفى فيه. نظرت حولي، على أمل أن أجده مع رؤية الكهف الخاص بي لأنني أردت معرفة هويته وهدفه من البقاء لحمايتي.
مدد شياو تاو يديها. “كما ترون، لم أجب على لاسلكي الخاص بي. تمكنوا من العثور علينا بمفردهم “.
اكتشفت آثار أقدام على جذع شجرة، وعندما نظرت لأعلى، وجدت الرجل جالسًا على غصن. هل كان الرجل بارعًا في تشينغ قونغ¹ ؟ تمكن من تسلق الشجرة دون بذل الكثير من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الضابط بصراحة وأجاب: “لا!”
قال بنبرة باردة، “سيد شاب، ألا يمكنك الا تحفر قبرك في المستقبل ؟ حياتك لا تنتمي إليك وحدك “.
في وقت سابق من هذا العام، اكتشف تساو دازوانغ سرهم. لكن بدلاً من الاتصال بالشرطة، ابتز تشانغ تشيانغ مقابل المال من أجل ان يصمت. في البداية كان الآلاف، ثم عشرات الآلاف. بالاعتماد على معرفتهم ببعضهم البعض، افترض تساو دازوانغ خطأً أن تشانغ تشيانغ لن يجرؤ على إيذائه.
سألت، “من أنت ؟ لماذا تظهر عندما أكون في خطر ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الفرع واختفى الرجل. ركضت وراءه وصرخت، “سأقفز من مبنى غدًا. أتمنى أن تمسك بي! ”
اهتز الفرع واختفى الرجل. ركضت وراءه وصرخت، “سأقفز من مبنى غدًا. أتمنى أن تمسك بي! ”
لعن تشانغ تشيانغ، “اخرجي من هنا، أيتها العاهرة اللعينة!”
“جربها إذن”. كان صوته بعيدًا بالفعل.
ظهر صوت شياو تاو من ورائي. “من يريد القفز من مبنى” ؟
تدخلت بينغ شين، “والدي هو المدير. احتجزني كرهينة بدلاً من ذلك! ”
استدرت لأرى شياو تاو تمشي. وأكدت القبض على تشانغ تشيانغ لكنها لم تكن متأكدة من هو متسبب في قطع يده . كانت الشفرة حادة للغاية ؛ كان القطع أكثر دقة من القطع المصنوع بمشرط. كانت هناك فرصة كبيرة أن يتمكنوا من إعادة ربط يد تشانغ تشيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشاعره تجاه زوجته صادقة بالتأكيد، مما جعلها هدفًا جيدًا في البداية. يمكنني إجباره على التخلص من سلاحه باستخدام لي تشين ، لكنها ظلت مختبئة خلف تشانغ تشيانغ طوال الوقت، ولم تترك لي أي فرصة للاقتراب منها.
سألتني، “لا تخبرني أنه حارسك الشخصي الغامض ؟”
اختبرت صبره. “لقد أسكته لأنه اكتشف سرك ؟”
أومأت برأسي.
“جربها إذن”. كان صوته بعيدًا بالفعل.
ضحكت. “لقد تطوعت لتكون رهينة لأنك كنت تعلم أنه سيأتي لإنقاذك، أليس كذلك ؟ فيما يتعلق بسلوكك، لدي هذا فقط لأقوله لك – أنت تلعب بحياتك! ”
ضحك تشانغ تشيانغ بشكل شرير. “شرطة المقاطعة غبية مثل الخنازير. لم يكشفوا حتى عن أي شيء من تحقيقهم. ”
«طالما نحصل على الرجل الصحيح ؟»
فجأة، طار كيان أبيض من الغابة. ظهرت علامات الصدمة في جميع أنحاء وجه تشانغ تشيانغ وهو يرفع السكين بسرعة إلى صدري لكن الكيان الأبيض كان لا يزال متقدمًا بخطوة. وميض بارد أمام عيني. وبهذه الطريقة، انفصلت يد تشانغ تشيانغ عن ذراعه.
ربتت على كتفي وابتسمت، “الآن بعد أن حللنا هذه القضية، يمكننا الاسترخاء أخيرًا”.
___________________________
اكتشفت آثار أقدام على جذع شجرة، وعندما نظرت لأعلى، وجدت الرجل جالسًا على غصن. هل كان الرجل بارعًا في تشينغ قونغ¹ ؟ تمكن من تسلق الشجرة دون بذل الكثير من القوة.
– تشينغ قونغ¹ :هي تقنية تدريب للقفز من الأسطح العمودية من فنون القتال الصينية باجوازانج. يدير الممارس لوحًا مدعومًا على الحائط. يتم زيادة تدرج اللوح تدريجيا مع مرور الوقت مع تقدم التدريب
كانت لي تشين قد تحولت بالفعل إلى شخصيتها الأخرى. اندفعت إلى الغابة، واستدارت وسخرت، “لست في حالة مزاجية لمرافقتك إلى قبرك. استمتع بنفسك، أيها الخاسر! ”
قال بنبرة باردة، “سيد شاب، ألا يمكنك الا تحفر قبرك في المستقبل ؟ حياتك لا تنتمي إليك وحدك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
