السم
وقفت بينغشين بجانب الطاولة وبدأت في صنع مزيج من المواد الكيميائية. ونظرًا لأن الجرار كانت فارغة ، لم يكن لدينا أي فكرة عما كانت تمزج. أمضت حوالي خمس عشرة دقيقة في القيام بذلك ، وخلالها جرفت عيني في جميع أنحاء الغرفة. كان هناك رف مليء بحاويات فارغة. من الواضح أنهم سرقوا من المستشفى. التقطت صوراً لهم بسرعة بهاتفي.
ولكن ذات ليلة ، قبل حوالي أربعة أشهر ، كان الدكتور تشينغ مستاءً لسبب ما وكان في مزاج سريع الانفعال. كانت الوحيدة المتبقية في القسم في ذلك الوقت. قال لها الدكتور تشينغ فجأة أن تخلع ملابسها. امتثلت بلهفة وذهبا لممارسة الجنس. كانت تلك الليلة ذروة حياة شو تينغتينغ. كانت تعتقد أن حلمها قد تحقق أخيرًا.
” صاح ، أعتقد أنه يجب عليك إيقاظ بينغشين الآن!” صرخ دالي فجأة.
في وقت لاحق ، اكتشفت شو تينغتينغ أنها حامل. لم تستطع حمل نفسها على مواجهة الدكتور تشينغ مباشرة بشأن هذا الموضوع ، لأنها كانت تعلم أنه سيضغط عليها لإجراء عملية إجهاض. لذلك ، أرسلت له بريدًا إلكترونيًا دون الكشف عن هويتها. انزعج الدكتور تشنغ للغاية عندما تلقى البريد الإلكتروني. اتصل بالنساء الخمس اللاتي ينام معهن واحدة تلو الأخرى ليسألهن عن ذلك ، لكنه لم يفكر أبدًا في سؤالها. كان الأمر وكأن شيئًا لم يحدث تلك الليلة!
عدت إلى بينغشين ورأيتها تتعرى!
اخترق الألم قلبها بعمق. مما أعطاها فكرة – ماذا لو ماتت جميع النساء من حول الدكتور تشينغ؟ هل سيلجأ إليها بعد ذلك؟ أعطتها ذكرى اتصالهم الثقة والشجاعة. إذا التفت إليها الدكتور تشينغ مرة واحدة ، وعندما تفكر أكثر في ذلك تزداد اقتناعا بعد كل شيء قد لا يكون ذلك بعيد المنال!
“لا قلت. “ليس بعد.”
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، اجتمعنا جميعًا في مركز الشرطة وتوجهنا على الفور إلى دار الأيتام. وصلنا إلى هناك في حوالي الساعة 9 صباحًا عندما كان الأيتام يلعبون في الفناء. كانت شو تينغتينغ ترتدي الزي الرسمي للعناية وكانت تساعد فتاة في طي قارب ورقي. كانت الابتسامة على وجهها مشرقة وحقيقية.
لم تنزع بينغشين كل ملابسها. تركت ملابسها الداخلية. مما جعلني أشعر بالذنب حيال هذا ، ولكن كان من الأهمية بمكان أن تستمر في القضية. خلاف ذلك ، سنكون عالقين في طريق مسدود وربما لن نجد شو تينغتينغ أبدًا.
اتفقنا جميعا. بينما كنا نغادر المستشفى ، لم تقل بينغشين كلمة واحدة طوال الوقت. لقد مرت للتو بتجربة مروعة نفسياً بعد كل شيء ، لذا ستحتاج إلى بعض الوقت للتعافي.
ارتدت بينغشين معطف تشينغ ياوهوي الأبيض واستلقت على السرير. ثم بدأت تتلمس بين فخذيها وضمت وركيها معًا. ثم سمعت صوت أنين منخفض قادم من تحت القناع. في البداية لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفعله ، لكن بعد ذلك أدركت أنها كانت تمارس العادة السرية!
اتفقنا جميعا. بينما كنا نغادر المستشفى ، لم تقل بينغشين كلمة واحدة طوال الوقت. لقد مرت للتو بتجربة مروعة نفسياً بعد كل شيء ، لذا ستحتاج إلى بعض الوقت للتعافي.
لقد صرفنا جميعًا أعيننا بعيدًا عن بينغشين حيث شعرنا أنه من الخطأ الاستمرار في مشاهدتها. استمرت في ممارسة العادة السرية حوالي خمس إلى ست دقائق ، ثم سقطت على السرير وبدأت في البكاء بمرارة. لم نفقد نبرة الحزن والبؤس في صوتها. لقد حولت الجو إلى شيء شديد التوتر والاكتئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، بدأت في وضع معرفتها الطبية موضع التنفيذ. عندما كانت في كلية التمريض ، درست علم الصيدلة لمدة ثلاث سنوات. أمضت وقتًا إضافيًا في مراجعة ما تعلمته كل تلك السنوات الماضية ، ثم بدأت مطاردة مسعورة للقضاء على النساء الخمس.
فجأة رأيتها تسحب خنجرًا من تحت الوسادة وتوجهه نحو ذراعها.
“أعلم …” واستها شياوتاو.
“أيقظها الآن!” صرخت.
عدت إلى بينغشين ورأيتها تتعرى!
ركضت شياوتاو إلى بينغشين وهزتها مستيقظًا. عندما وصلت الى بينغشين أخيرًا ، صرخت عندما رأت السكين في يدها وأسقطته على الأرض. ثم انهارت بينغشين بين ذراعي شياوتاو وبكت.
فجأة رأيتها تسحب خنجرًا من تحت الوسادة وتوجهه نحو ذراعها.
أمسكت شياوتاو كتفيها بلطف لتهدئتها. لم تكن بينغشين تبكي في الواقع لأنها كانت خائفة ، لقد شعرت في الواقع بتعاطف عميق مع شو تينغتينغ لأن الأشخاص الذين شاركوا في إعادة تمثيل القتل يمكن أن يشعروا بالضبط بما شعر به الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجوز لك إهانته!” صرخت في وجهه. اندفعت نحو دالي لمهاجمته ، لكن شياوتاو سدت طريقها في الوقت المناسب. كانت شو تينغتينغ امرأة صغيرة الحجم ، ولكن اشتعلت النيران بداخلها مما جعلها مخيفة مثل اللبؤة. ربما كان دالي جريئًا قبل ثوانٍ ، لكنه كان يرتعد خوفًا الآن.
“هذه الفتاة عانت الكثير من الألم يا شياو جيجي!” تمتمت بينغشين بين البكاء.
كل ما أمكنها فعله بعد ذلك هو جمع ممتلكاته سرًا – ملابسه القديمة وشعره والمناديل الورقية المستخدمة … كانت تمسك بهذه الأشياء وتفكر فيه. وعندما تصبح وحدتها وبؤسها لا يطاق ، كانت تجرح ذراعها بسكين في كثير من الأحيان.(وسيلة لتخفيف الألف الداخلي عبر تجسيده كألم خارجي وغالبا بيستخدمه الانسان المكتئب كوسيلة ترفيه …لن أتطرق في الموضوع كي لا أعطي بعض الأفكار ولكن إيذاء النفس لن يشفي الروح)
“أعلم …” واستها شياوتاو.
أجبتها: “لقد أنقذناها في الوقت المناسب”. “يجب أن أعترف أن خطتك كانت ذكية جدًا!”
لقد فشلنا في الواقع في الحصول على أي أدلة حول مخبأ شو تينغتينغ ، ولكن سيكون من الخطأ ذكره في هذه اللحظة. إلى جانب ذلك ، لم يكن هناك طريقة يمكنني من خلالها متابعة العملية بينما كانت بينغشين تؤذي نفسها.
اخترق الألم قلبها بعمق. مما أعطاها فكرة – ماذا لو ماتت جميع النساء من حول الدكتور تشينغ؟ هل سيلجأ إليها بعد ذلك؟ أعطتها ذكرى اتصالهم الثقة والشجاعة. إذا التفت إليها الدكتور تشينغ مرة واحدة ، وعندما تفكر أكثر في ذلك تزداد اقتناعا بعد كل شيء قد لا يكون ذلك بعيد المنال!
بمجرد توقف بينغشين عن البكاء ، وقفت فجأة وفتحت درجًا وأخرجت قطعة من الورق.
كل ما أمكنها فعله بعد ذلك هو جمع ممتلكاته سرًا – ملابسه القديمة وشعره والمناديل الورقية المستخدمة … كانت تمسك بهذه الأشياء وتفكر فيه. وعندما تصبح وحدتها وبؤسها لا يطاق ، كانت تجرح ذراعها بسكين في كثير من الأحيان.(وسيلة لتخفيف الألف الداخلي عبر تجسيده كألم خارجي وغالبا بيستخدمه الانسان المكتئب كوسيلة ترفيه …لن أتطرق في الموضوع كي لا أعطي بعض الأفكار ولكن إيذاء النفس لن يشفي الروح)
قالت لي: “عندما أصبحت شو تينغتينغ الآن ، ظهرت فكرة في ذهني.”
فجأة رأيتها تسحب خنجرًا من تحت الوسادة وتوجهه نحو ذراعها.
ثم سلمت لي قطعة الورق. لقد كان كتيبًا حول تجنيد متطوعين في دار للأيتام في مدينة نانجيانغ.
قالت شياوتاو: “بغض النظر عن السبب ، لا تزال جرائم القتل خاطئة ولا يمكن الدفاع عنها. يجب أن تدفعي مقابل ما فعلتيه ، شو تينغتينغ! ”
“قد يكون هذا هو المكان الذي تختبئ فيه!” صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي: “عندما أصبحت شو تينغتينغ الآن ، ظهرت فكرة في ذهني.”
علقت شياوتاو قائلة: “انطلاقا من سلسلة الإجراءات التي رأيناها للتو ، لم يكن لديها أي خطط للهروب. لقد فات الوقت حقًا الآن ، لذلك دعونا نعود ونرتاح وسنذهب الى دار الأيتام صباح الغد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، بدأت في وضع معرفتها الطبية موضع التنفيذ. عندما كانت في كلية التمريض ، درست علم الصيدلة لمدة ثلاث سنوات. أمضت وقتًا إضافيًا في مراجعة ما تعلمته كل تلك السنوات الماضية ، ثم بدأت مطاردة مسعورة للقضاء على النساء الخمس.
اتفقنا جميعا. بينما كنا نغادر المستشفى ، لم تقل بينغشين كلمة واحدة طوال الوقت. لقد مرت للتو بتجربة مروعة نفسياً بعد كل شيء ، لذا ستحتاج إلى بعض الوقت للتعافي.
” صاح ، أعتقد أنه يجب عليك إيقاظ بينغشين الآن!” صرخ دالي فجأة.
قلت لها: “أنا آسف ، بينغشين-ميمي”. “لن أشركك أبدًا في مثل هذا الإجراء الخطير مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا فعلتي ذلك يا آنسة شو؟” سألتها بينغشين.
“لا!” هزت بينغشين رأسها. “لقد كانت تجربة لا تُصدق ولا تُنسى بالنسبة لي. لم يكن لدي مانع على الإطلاق. أشعر بالأسف حقًا لهذه الفتاة … ”
فجأة رأيتها تسحب خنجرًا من تحت الوسادة وتوجهه نحو ذراعها.
قالت شياوتاو:” إن جرائم القتل التي ارتكبتها لا تزال بلا عذر “.
“لا يمكنك القبض علي ” سخرت شو تينغتينغ. “أنا حامل!”
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، اجتمعنا جميعًا في مركز الشرطة وتوجهنا على الفور إلى دار الأيتام. وصلنا إلى هناك في حوالي الساعة 9 صباحًا عندما كان الأيتام يلعبون في الفناء. كانت شو تينغتينغ ترتدي الزي الرسمي للعناية وكانت تساعد فتاة في طي قارب ورقي. كانت الابتسامة على وجهها مشرقة وحقيقية.
ومع ذلك ، لم يذكر الدكتور تشينغ الحادث في اليوم التالي أو مرة أخرى بعد ذلك. حينها تحطمت أوهام شو تينغتينغ. أدركت أن الدكتور تشينغ استخدمها للتنفيس عن إحباطاته.
عندما لاحظتنا ، اقتربت منا بهدوء وهدوء وقالت ، “كنت أعرف أنكم ستجدونني.”
لقد فشلنا في الواقع في الحصول على أي أدلة حول مخبأ شو تينغتينغ ، ولكن سيكون من الخطأ ذكره في هذه اللحظة. إلى جانب ذلك ، لم يكن هناك طريقة يمكنني من خلالها متابعة العملية بينما كانت بينغشين تؤذي نفسها.
“لماذا اخترتي الاختباء هنا؟” سألت شياوتاو.
“أيقظها الآن!” صرخت.
“الإختباء ؟” هزت رأسها وابتسمت. “لم أفكر قط في الاختباء. دار الأيتام هذا هو المكان الذي نشأت فيه. أنا دائما آتي إلى هنا وأتطوع كلما كان لدي الوقت. عندما ألقي القبض على الدكتور تشينغ بالأمس ، علمت أنه لا مفر لي. جئت إلى هنا لأتمكن من مساعدة الأطفال هنا للمرة الأخيرة قبل أن يتم القبض علي “.
قالت شياوتاو: “بغض النظر عن السبب ، لا تزال جرائم القتل خاطئة ولا يمكن الدفاع عنها. يجب أن تدفعي مقابل ما فعلتيه ، شو تينغتينغ! ”
قالت شياوتاو: “لولا الدليل”. “لم أكن لأظن أبدًا أنك من النوع الذي قد يقتل أربعة أشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا فعلتي ذلك يا آنسة شو؟” سألتها بينغشين.
“أربعة؟” تغيرت تعبيرات شو تينغتينغ. “ألم تمت بائعة الزهور ؟”
ومع ذلك ، لم يذكر الدكتور تشينغ الحادث في اليوم التالي أو مرة أخرى بعد ذلك. حينها تحطمت أوهام شو تينغتينغ. أدركت أن الدكتور تشينغ استخدمها للتنفيس عن إحباطاته.
أجبتها: “لقد أنقذناها في الوقت المناسب”. “يجب أن أعترف أن خطتك كانت ذكية جدًا!”
قالت شياوتاو:” إن جرائم القتل التي ارتكبتها لا تزال بلا عذر “.
“لماذا فعلتي ذلك يا آنسة شو؟” سألتها بينغشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا فعلتي ذلك يا آنسة شو؟” سألتها بينغشين.
أخبرتنا شو تينغتينغ عن السخرية من أنها اضطرت إلى تحمل كل حياتها بسبب الوحمة على وجهها. لم يكن لديها أي أصدقاء. لم تكن على علاقة قط ؛ وقضت كل يوم من حياتها بمفردها ومعزولة عن الآخرين. شعرت وكأنها مجرد جثة حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شياوتاو كتفيها بلطف لتهدئتها. لم تكن بينغشين تبكي في الواقع لأنها كانت خائفة ، لقد شعرت في الواقع بتعاطف عميق مع شو تينغتينغ لأن الأشخاص الذين شاركوا في إعادة تمثيل القتل يمكن أن يشعروا بالضبط بما شعر به الشخص.
كان ذلك حتى التقت بـ تشينغ ياوهوي. لقد جلب شعاعًا من الضوء إلى حياتها لأنه كان الرجل الوحيد الذي ابتسم لها وشكرها. كانت تعلم أنه كان مؤدب فقط، لكنه كان مع ذلك الشمس الساطعة التي حولت حياتها الباهتة والرمادية. لم تستطع إلا أن تقع في حبه. ومع ذلك ، سرعان ما اكتشفت أن الدكتور تشينغ كان رجلاً منحرفا ولا يفتقر إلى امرأة لينام معها. علاوة على ذلك ، كانت هؤلاء النساء جميلات للغاية. أدركت شو تينغتينغ أنها ستكون دائمًا الممرضة التي نادراً ما تحدث معها أو حتى لاحظها. كان الأمر كما لو كانوا يعيشون في أبعاد منفصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي: “عندما أصبحت شو تينغتينغ الآن ، ظهرت فكرة في ذهني.”
كل ما أمكنها فعله بعد ذلك هو جمع ممتلكاته سرًا – ملابسه القديمة وشعره والمناديل الورقية المستخدمة … كانت تمسك بهذه الأشياء وتفكر فيه. وعندما تصبح وحدتها وبؤسها لا يطاق ، كانت تجرح ذراعها بسكين في كثير من الأحيان.(وسيلة لتخفيف الألف الداخلي عبر تجسيده كألم خارجي وغالبا بيستخدمه الانسان المكتئب كوسيلة ترفيه …لن أتطرق في الموضوع كي لا أعطي بعض الأفكار ولكن إيذاء النفس لن يشفي الروح)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، بدأت في وضع معرفتها الطبية موضع التنفيذ. عندما كانت في كلية التمريض ، درست علم الصيدلة لمدة ثلاث سنوات. أمضت وقتًا إضافيًا في مراجعة ما تعلمته كل تلك السنوات الماضية ، ثم بدأت مطاردة مسعورة للقضاء على النساء الخمس.
شدت شو تينغتينغ أكمامها وكشفت عن ذراعيها المليئتين بالندوب. كان هناك الكثير من الندوب التي تداخلت مع بعضها البعض.
“لا يمكنك القبض علي ” سخرت شو تينغتينغ. “أنا حامل!”
كانت تقول لنفسها في كثير من الأحيان أنه على الرغم من أن هؤلاء النساء يأتون ويذهبون ، إلا أنها كانت المرأة الوحيدة التي ستبقى دائمًا بجانب الدكتور تشينغ. كانت رؤية ابتسامة الدكتورة تشينغ كل يوم أكثر من جيد بما يكفي لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شياوتاو كتفيها بلطف لتهدئتها. لم تكن بينغشين تبكي في الواقع لأنها كانت خائفة ، لقد شعرت في الواقع بتعاطف عميق مع شو تينغتينغ لأن الأشخاص الذين شاركوا في إعادة تمثيل القتل يمكن أن يشعروا بالضبط بما شعر به الشخص.
ولكن ذات ليلة ، قبل حوالي أربعة أشهر ، كان الدكتور تشينغ مستاءً لسبب ما وكان في مزاج سريع الانفعال. كانت الوحيدة المتبقية في القسم في ذلك الوقت. قال لها الدكتور تشينغ فجأة أن تخلع ملابسها. امتثلت بلهفة وذهبا لممارسة الجنس. كانت تلك الليلة ذروة حياة شو تينغتينغ. كانت تعتقد أن حلمها قد تحقق أخيرًا.
“أيقظها الآن!” صرخت.
ومع ذلك ، لم يذكر الدكتور تشينغ الحادث في اليوم التالي أو مرة أخرى بعد ذلك. حينها تحطمت أوهام شو تينغتينغ. أدركت أن الدكتور تشينغ استخدمها للتنفيس عن إحباطاته.
في وقت لاحق ، اكتشفت شو تينغتينغ أنها حامل. لم تستطع حمل نفسها على مواجهة الدكتور تشينغ مباشرة بشأن هذا الموضوع ، لأنها كانت تعلم أنه سيضغط عليها لإجراء عملية إجهاض. لذلك ، أرسلت له بريدًا إلكترونيًا دون الكشف عن هويتها. انزعج الدكتور تشنغ للغاية عندما تلقى البريد الإلكتروني. اتصل بالنساء الخمس اللاتي ينام معهن واحدة تلو الأخرى ليسألهن عن ذلك ، لكنه لم يفكر أبدًا في سؤالها. كان الأمر وكأن شيئًا لم يحدث تلك الليلة!
في وقت لاحق ، اكتشفت شو تينغتينغ أنها حامل. لم تستطع حمل نفسها على مواجهة الدكتور تشينغ مباشرة بشأن هذا الموضوع ، لأنها كانت تعلم أنه سيضغط عليها لإجراء عملية إجهاض. لذلك ، أرسلت له بريدًا إلكترونيًا دون الكشف عن هويتها. انزعج الدكتور تشنغ للغاية عندما تلقى البريد الإلكتروني. اتصل بالنساء الخمس اللاتي ينام معهن واحدة تلو الأخرى ليسألهن عن ذلك ، لكنه لم يفكر أبدًا في سؤالها. كان الأمر وكأن شيئًا لم يحدث تلك الليلة!
علقت شياوتاو قائلة: “انطلاقا من سلسلة الإجراءات التي رأيناها للتو ، لم يكن لديها أي خطط للهروب. لقد فات الوقت حقًا الآن ، لذلك دعونا نعود ونرتاح وسنذهب الى دار الأيتام صباح الغد “.
اخترق الألم قلبها بعمق. مما أعطاها فكرة – ماذا لو ماتت جميع النساء من حول الدكتور تشينغ؟ هل سيلجأ إليها بعد ذلك؟ أعطتها ذكرى اتصالهم الثقة والشجاعة. إذا التفت إليها الدكتور تشينغ مرة واحدة ، وعندما تفكر أكثر في ذلك تزداد اقتناعا بعد كل شيء قد لا يكون ذلك بعيد المنال!
أخبرتنا شو تينغتينغ عن السخرية من أنها اضطرت إلى تحمل كل حياتها بسبب الوحمة على وجهها. لم يكن لديها أي أصدقاء. لم تكن على علاقة قط ؛ وقضت كل يوم من حياتها بمفردها ومعزولة عن الآخرين. شعرت وكأنها مجرد جثة حية.
لذلك ، بدأت في وضع معرفتها الطبية موضع التنفيذ. عندما كانت في كلية التمريض ، درست علم الصيدلة لمدة ثلاث سنوات. أمضت وقتًا إضافيًا في مراجعة ما تعلمته كل تلك السنوات الماضية ، ثم بدأت مطاردة مسعورة للقضاء على النساء الخمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي: “عندما أصبحت شو تينغتينغ الآن ، ظهرت فكرة في ذهني.”
عندما وصلت شو تينغتينغ إلى هذا الجزء من قصتها ، سمعت الإثارة المتميزة في صوتها. خانت عيناها الافتتان العميق الذي شعرت به للدكتور تشينغ. بالنسبة لها ، كانت الأرواح الأربعة التي فقدت بسببها بلا قيمة على الإطلاق!
أخبرتنا شو تينغتينغ عن السخرية من أنها اضطرت إلى تحمل كل حياتها بسبب الوحمة على وجهها. لم يكن لديها أي أصدقاء. لم تكن على علاقة قط ؛ وقضت كل يوم من حياتها بمفردها ومعزولة عن الآخرين. شعرت وكأنها مجرد جثة حية.
“ما الذي كنت تعتقدين أنك ستنجزينه بقتل هؤلاء النساء؟” سخرت شياوتاو. “أنت تعرف ما هو تشنغ ياهوي. سيذهب للبحث عن امرأة أخرى! ”
“لا قلت. “ليس بعد.”
عضت شو تينغتينغ شفتيها وصرخت ، “ثم سأقتل تلك المرأة! وإذا وجد واحدة أخرى ، سأقتلها أيضًا! سأفعل ذلك حتى يلاحظني! إنه لا ينفصل عني على أي حال ، لأنني سمعته وأنا الوحيد الذي لديه الترياق! ”
في وقت لاحق ، اكتشفت شو تينغتينغ أنها حامل. لم تستطع حمل نفسها على مواجهة الدكتور تشينغ مباشرة بشأن هذا الموضوع ، لأنها كانت تعلم أنه سيضغط عليها لإجراء عملية إجهاض. لذلك ، أرسلت له بريدًا إلكترونيًا دون الكشف عن هويتها. انزعج الدكتور تشنغ للغاية عندما تلقى البريد الإلكتروني. اتصل بالنساء الخمس اللاتي ينام معهن واحدة تلو الأخرى ليسألهن عن ذلك ، لكنه لم يفكر أبدًا في سؤالها. كان الأمر وكأن شيئًا لم يحدث تلك الليلة!
“هل ستذهبين إلى مثل هذا الطريق فقط من أجل هذا الحثالة؟” قال دالي.
اخترق الألم قلبها بعمق. مما أعطاها فكرة – ماذا لو ماتت جميع النساء من حول الدكتور تشينغ؟ هل سيلجأ إليها بعد ذلك؟ أعطتها ذكرى اتصالهم الثقة والشجاعة. إذا التفت إليها الدكتور تشينغ مرة واحدة ، وعندما تفكر أكثر في ذلك تزداد اقتناعا بعد كل شيء قد لا يكون ذلك بعيد المنال!
“لا يجوز لك إهانته!” صرخت في وجهه. اندفعت نحو دالي لمهاجمته ، لكن شياوتاو سدت طريقها في الوقت المناسب. كانت شو تينغتينغ امرأة صغيرة الحجم ، ولكن اشتعلت النيران بداخلها مما جعلها مخيفة مثل اللبؤة. ربما كان دالي جريئًا قبل ثوانٍ ، لكنه كان يرتعد خوفًا الآن.
“لا!” هزت بينغشين رأسها. “لقد كانت تجربة لا تُصدق ولا تُنسى بالنسبة لي. لم يكن لدي مانع على الإطلاق. أشعر بالأسف حقًا لهذه الفتاة … ”
“أنا أفهمك يا آنسة تشو!” بكت بينغشين. “بغض النظر عن مدى عيب شخص ما ، إذا كنت تحبهم ، فإنهم مثاليون في عينيك!”
“ما الذي كنت تعتقدين أنك ستنجزينه بقتل هؤلاء النساء؟” سخرت شياوتاو. “أنت تعرف ما هو تشنغ ياهوي. سيذهب للبحث عن امرأة أخرى! ”
أومأت شو تينغتينغ.
“أيقظها الآن!” صرخت.
قالت شياوتاو: “بغض النظر عن السبب ، لا تزال جرائم القتل خاطئة ولا يمكن الدفاع عنها. يجب أن تدفعي مقابل ما فعلتيه ، شو تينغتينغ! ”
“هل ستذهبين إلى مثل هذا الطريق فقط من أجل هذا الحثالة؟” قال دالي.
“لا يمكنك القبض علي ” سخرت شو تينغتينغ. “أنا حامل!”
“أيقظها الآن!” صرخت.
ركضت شياوتاو إلى بينغشين وهزتها مستيقظًا. عندما وصلت الى بينغشين أخيرًا ، صرخت عندما رأت السكين في يدها وأسقطته على الأرض. ثم انهارت بينغشين بين ذراعي شياوتاو وبكت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
