مغامرة البيت المسكون
لحقت بـ شيا مينجمينج حين وصلت للطابق السفلي. سمعت خطاي ونظرت إلي. كنت أشعر بالخجل في كل مرة أحدث فيها مع الفتيات ، لذلك تلعثمت ، “اممم ، لقد تأخر الوقت الآن. سأرافقك إلى سيارة الأجرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي وقت كان الرجال في وجود الفتيات ، حتى لو لم تكن الفتيات جميلات ، فغالبًا ما يصبح الرجال أكثر تحفظًا.
ابتسمت قليلا وقالت ، “شكرا”.
“انس الأمر ،سأتقدم أنا اتبعوني!!.”
شعرت بعدم الارتياح أثناء المشي معها بمفردنا. فهمت لماذا لم يأت دالي لإيصالها الآن. عندما سمعت أن شخصين يتشاجران ، شعرت شيا مينجمينج بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي وقت كان الرجال في وجود الفتيات ، حتى لو لم تكن الفتيات جميلات ، فغالبًا ما يصبح الرجال أكثر تحفظًا.
سألتني “من فضلك قل لدالي ألا يربط نفسه بهذا النوع من الأشخاص”. “عندما كان دالي يغني ، حاول يي شيوين لمس يدي. أكره ذلك النوع من الرجال الفاسدين أكثر من غيرهم “.
“الأشباح ليست نصف مخيفة مثل الناس!” قلت.
“حسنًا ، لا يمكنك إلقاء اللوم عليه تمامًا ، على ما أعتقد. بعد كل شيء ، انفصل والديه منذ صغره. ربما لم يعلمه أحد كيف يتصرف بشكل صحيح “.
“إنه أفضل بكثير هنا من السيارة. دعونا نبقى هنا بدلا من ذلك! ” ثم سحبت ستارة الحمام ، وقفز الجميع خائفين من الضوضاء المفاجئة.
تنهدت شيا مينجمينج. “أنت كريم جدا!”
أحمر وجهي. ثم تذكرت أن أضع كلمة طيبة لدالي. لذلك قمت بتغيير الموضوع بسرعة. لقد ذكرت كم كان دالي صديقًا مخلصًا ، وكيف كان دائمًا محترمًا تجاه الفتيات.(وصاحب صاحبه واللي في جيبه مش ليه وهكذا هههههههه)
أحمر وجهي. ثم تذكرت أن أضع كلمة طيبة لدالي. لذلك قمت بتغيير الموضوع بسرعة. لقد ذكرت كم كان دالي صديقًا مخلصًا ، وكيف كان دائمًا محترمًا تجاه الفتيات.(وصاحب صاحبه واللي في جيبه مش ليه وهكذا هههههههه)
لقد توقفت عمدا لأترك يي شيوين يذهب أولا. من كان يعلم أنه توقف بالفعل أيضًا؟ استخدم عينيه ليشير لي لقيادة الطريق.
تبين أن شيا مينجمينج كانت فتاة متحضرة ومهذبة للغاية. ردت على كل ما قلته بإيماءة واستمعت إلي باهتمام دون أن تقاطعني. عندما انتهيت سألت ، “هل اسمك سونغ يانغ؟”
“ماذا حدث؟” انا سألت.
نظرت إليها. كنت أتحدث عن دالي طوال الوقت ، لكنها في النهاية أعادت الموضوع إلي بدلاً من ذلك.
نظرت إليها. كنت أتحدث عن دالي طوال الوقت ، لكنها في النهاية أعادت الموضوع إلي بدلاً من ذلك.
أجبتها “أجل”.
نظرت إليها. كنت أتحدث عن دالي طوال الوقت ، لكنها في النهاية أعادت الموضوع إلي بدلاً من ذلك.
“لدي شعور بأنك لست طالب جامعي عادي.” إبتسمت.
لم يكن لدى أحد ماء. كانت هناك زجاجة مياه معدنية في السيارة ، لكنها كانت فارغة. على الرغم من وجود احتمال أن نتمكن من ملء الزجاجة بالبول وإضافته إلى السيارة ، ولكن نظرًا لوجود فتاة معنا ، شعرنا جميعًا بالحرج من ذكر ذلك.
“اذا ماذا اكون ؟ مشاغب؟ ” انا ضحكت.
في النهاية ، تجاذبنا أطراف الحديث طوال الطريق حتى ركبت سيارة الأجرة. حتى أن شيا مينجمينج أخذت رقمي(هي الرواية دي تصنيفها حريم وانا مخدتش بالي؟). بعد إرسالها بعيدًا ، أرسلت لي رسالة نصية ، “شكرًا لك على الليلة. آمل أن نكون أصدقاء في المستقبل “.
“لا ، لا” ، ترددت شيا مينجمينج لبعض الوقت. “يبدو الأمر كما لو أن مظهرك الخارجي يبدو أنيقًا ، إلا أنك في الواقع ناضج جدًا من الداخل.”
نظرت إلى الغرفة وصرخت في أعلى رئتيها. كادت صرختها أن تخرق طبلة أذني. بعد ذلك ، انهارت بالبكاء. لقد ذهل يي شيوين. سأل ، “ما الخطب؟”
“حقا ؟ لكنني ولدت عام 1995. ”
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
“أي شهر؟” هي سألت.
شعر دالي بسعادة غامرة ووعدني أنه سيدعوني لتناول العشاء في اليوم التالي. ثم أعطى يي شيوين نظرة ازدراء.
“اكتوبر.”
“لا بد انك تمزح!”قال يي شيوين بازدراء. “لن يكون هناك أي شخص هنا.”
“إذن أنا أكبر منك. لقد ولدت في مارس من نفس العام “.
نظرنا حولنا ، لكن اتضح أن تنورتها علقت في سلك. ابتسمت تشانغ يان معتذرًا.
“أوه!” التزمت الصمت لبعض الوقت ، ثم تذكرت وظيفتي كمساعد دالي. “كما تعلم ، دالي هو …”
“حقا ؟ لكنني ولدت عام 1995. ”
تنهدت شيا مينجمينج. “بالمناسبة ، سونغ يانغ ، هل تدرس حقًا الإلكترونيات التطبيقية؟”
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
في النهاية ، تجاذبنا أطراف الحديث طوال الطريق حتى ركبت سيارة الأجرة. حتى أن شيا مينجمينج أخذت رقمي(هي الرواية دي تصنيفها حريم وانا مخدتش بالي؟). بعد إرسالها بعيدًا ، أرسلت لي رسالة نصية ، “شكرًا لك على الليلة. آمل أن نكون أصدقاء في المستقبل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نفدت البطارية. لماذا لا تمضي قدما وتقود الجميع؟ ”
فكرت في الأمر قليلا. ماذا كان يعني هذا؟ هل يمكن ان دالي ما زال لديه أمل؟
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
بعد العودة إلى الغرفة الخاصة ، رأيت دالي ويي شيوين متعبين ، وكان كل منهما يشغل ركنًا من أركان الأريكة. كلاهما كانا عابسين. كان تشانغ يان تغني أغنية “الانفصال السعيد”.(انا عارف ان تعليقاتي كترت في الفصل ده والفصل اللي فات بس هي فعلا عاقلة؟يعني الاتنين لسة متخانقين وهي قايمة تغني؟)
على الرغم من أن يي شيوين كانت مزعجا للغاية ، إلا أنه سيكون من الصعب جدًا العودة إلى المسكن بعد الساعة الحادية عشرة. كنا الآن في حالة يرثى لها. أغلق السيارة وأخذ زجاجة المياه المعدنية وذهبنا نحن الأربعة إلى المنزل.
“أين مينجمينج؟” سألني دالي.
بعد العودة إلى الغرفة الخاصة ، رأيت دالي ويي شيوين متعبين ، وكان كل منهما يشغل ركنًا من أركان الأريكة. كلاهما كانا عابسين. كان تشانغ يان تغني أغنية “الانفصال السعيد”.(انا عارف ان تعليقاتي كترت في الفصل ده والفصل اللي فات بس هي فعلا عاقلة؟يعني الاتنين لسة متخانقين وهي قايمة تغني؟)
“لقد أرسلتها في سيارة أجرة. أيضا ، حصلت لك على رقمها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك درج كبير خلف الباب الأمامي مباشرة. وتدفق ضوء النجوم الخافت من الأعلى. بدا الأمر وكأنه مشهد في فيلم رعب.
شعر دالي بسعادة غامرة ووعدني أنه سيدعوني لتناول العشاء في اليوم التالي. ثم أعطى يي شيوين نظرة ازدراء.
“لا ، لا” ، ترددت شيا مينجمينج لبعض الوقت. “يبدو الأمر كما لو أن مظهرك الخارجي يبدو أنيقًا ، إلا أنك في الواقع ناضج جدًا من الداخل.”
حتى بعد كل ما حدث ، استمر الثلاثة في الغناء وقضوا وقتًا ممتعًا لبقية الليل(وعاشوا في تبات ونبات). أنا حقا لا أستطيع أن أفهم هؤلاء الناس على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك صنبور على الأقل. سنأخذ بعض الماء ونغادر. لا يمكن اعتبار ذلك تعديًا على ممتلكات الغير ، أليس كذلك؟ ”
في الساعة 10:30 مساءً ، أعادنا يي شيوين إلى الكلية. في الأصل ، رفض إعادتنا ، لكنني هددته بمهارة ، “لدي زميل في الصف يعمل كمحرر في الجمعية الأدبية. هل تريد مني أن أنشر أعمالك المجيدة الليلة؟ ” ألقى نظرة ووافق على مضض على إعادتنا إلى المدرسة.
اقترح دالي “فقط ارفع هاتفك لإضاءة الطريق”.
لكن ما لم أتوقعه حدث. في منتصف الطريق ، توقفت سيارة يي شيوين. سأل دالي” أسيارتك معطلة؟ يجب أن تكون سيارة مستعملة! ”
كانت تشانغ يان تخشى أن تُترك في الخلف ، لذلك عندما تقدمنا نحن الثلاثة ، صرخت ، “انتظروني!”(حاسس انه هيكون آرك كوميدي بسبب وجودها هي ودالي)
“إذا لم تغلق فمك ، سأتركك هنا!” صاح يي شيوين.
“ماذا لو كان المنزل خاليا؟” سألت تشانغ يان مرة أخرى.
ثم نزل لفحص المحرك. ذهبت تشانغ يان إلى الأدغال بجانب الطريق وأخذت تريح نفسها. كان هذا طريقًا مقفرًا إلى حد ما. عندما عادت تشانغ يان ، قالت بعصبية ، “يوجد بالفعل قصر كبير هناك ، لكن لم يكن هناك ضوء مضاء. هل يمكن أن يكون منزل مسكون؟ ”
“ماذا حدث؟” انا سألت.
“ما هو المخيف حول منزل مسكون؟” (تعال قول الكلمتين دول لـ تشن غي) ربت دالي على صدره. “لا أحاول التباهي ، لكني رأيت الكثير من الأشباح.”
ثم نزل لفحص المحرك. ذهبت تشانغ يان إلى الأدغال بجانب الطريق وأخذت تريح نفسها. كان هذا طريقًا مقفرًا إلى حد ما. عندما عادت تشانغ يان ، قالت بعصبية ، “يوجد بالفعل قصر كبير هناك ، لكن لم يكن هناك ضوء مضاء. هل يمكن أن يكون منزل مسكون؟ ”
سأل يي شيوين فجأة ، “هل لدى أي منكم ماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شعور بأنك لست طالب جامعي عادي.” إبتسمت.
“ماذا حدث؟” انا سألت.
نظرت إلى الغرفة وصرخت في أعلى رئتيها. كادت صرختها أن تخرق طبلة أذني. بعد ذلك ، انهارت بالبكاء. لقد ذهل يي شيوين. سأل ، “ما الخطب؟”
“نسيت إعادة ملء خزان المياه. لقد جف الماء كله. في السيارة”. أوضح يي شيوين.
أجبتها “أجل”.
لم يكن لدى أحد ماء. كانت هناك زجاجة مياه معدنية في السيارة ، لكنها كانت فارغة. على الرغم من وجود احتمال أن نتمكن من ملء الزجاجة بالبول وإضافته إلى السيارة ، ولكن نظرًا لوجود فتاة معنا ، شعرنا جميعًا بالحرج من ذكر ذلك.
“حسنًا ، لا يمكنك إلقاء اللوم عليه تمامًا ، على ما أعتقد. بعد كل شيء ، انفصل والديه منذ صغره. ربما لم يعلمه أحد كيف يتصرف بشكل صحيح “.
في أي وقت كان الرجال في وجود الفتيات ، حتى لو لم تكن الفتيات جميلات ، فغالبًا ما يصبح الرجال أكثر تحفظًا.
على الرغم من أنني قد أشير إلى أنه بينما كان دالي يقول هذه الكلمات ، كانت يده تمسك بملابسي بإحكام.
لم يكن هناك متجر في الجوار أيضًا. جلس يي شيوين في السيارة ودخن سيجارة في مزاج كئيب. فجأة صرخ ، “انتظر! هل قال أحدكم أن هناك منزلًا قريبًا؟ ”
“إذن أنا أكبر منك. لقد ولدت في مارس من نفس العام “.
“هل تحاول أن تقترح الذهاب إلى هذا المنزل المسكون للحصول على بعض الماء؟” سألت تشانغ يان. “أنسى أمره! يبدو مخيفا! ”
على الرغم من أنني قد أشير إلى أنه بينما كان دالي يقول هذه الكلمات ، كانت يده تمسك بملابسي بإحكام.
“من ماذا انتي خائفة؟ ” أجاب يي شيوين: “يوجد أربعة منا هنا”.
“من ماذا انتي خائفة؟ ” أجاب يي شيوين: “يوجد أربعة منا هنا”.
“ماذا لو كان المنزل خاليا؟” سألت تشانغ يان مرة أخرى.
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
“يجب أن يكون هناك صنبور على الأقل. سنأخذ بعض الماء ونغادر. لا يمكن اعتبار ذلك تعديًا على ممتلكات الغير ، أليس كذلك؟ ”
أومأت برأسي “أنتي على حق”. “هيا بنا!”
على الرغم من أن يي شيوين كانت مزعجا للغاية ، إلا أنه سيكون من الصعب جدًا العودة إلى المسكن بعد الساعة الحادية عشرة. كنا الآن في حالة يرثى لها. أغلق السيارة وأخذ زجاجة المياه المعدنية وذهبنا نحن الأربعة إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتوبر.”
كان قصرًا قديمًا من طابقين على الطراز الأوروبي. وقف في ظلام دامس ونما حوله عشب بري كثيف. كان المنزل أنيقًا للغاية ، لكنه بطريقة ما جعل الناس يشعرون بعدم الارتياح عندما اقتربوا منه. يمكنك القول أن السبب في ذلك هو أن الـ فنغ شوي في المنزل كان سيئًا.
لحقت بـ شيا مينجمينج حين وصلت للطابق السفلي. سمعت خطاي ونظرت إلي. كنت أشعر بالخجل في كل مرة أحدث فيها مع الفتيات ، لذلك تلعثمت ، “اممم ، لقد تأخر الوقت الآن. سأرافقك إلى سيارة الأجرة “.
كان هناك طريق مرصوف بالحصى يؤدي إلى الباب الأمامي ، لكنه كان قد غطى بالعشب. كانت هناك أكوام قليلة من السماد المجفف حوله لم أستطع معرفة ما إذا كان قد تركه الناس أم الحيوانات. كانت النوافذ الزجاجية المواجهة للشارع محطمة بالكامل. كان من الواضح أنه منزل مهجور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نفدت البطارية. لماذا لا تمضي قدما وتقود الجميع؟ ”
تلعثمت تشانغ يان ، “هذا المنزل يبدو مخيفًا للغاية! يي شيوين ، لماذا لا تذهب بمفردك؟ ”
“حسنًا ، لا يمكنك إلقاء اللوم عليه تمامًا ، على ما أعتقد. بعد كل شيء ، انفصل والديه منذ صغره. ربما لم يعلمه أحد كيف يتصرف بشكل صحيح “.
“أيتها الجبانة!” قال يي شيوين. “لا يوجد أشباح في هذا العالم! لا تكوني سخيفة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو المخيف حول منزل مسكون؟” (تعال قول الكلمتين دول لـ تشن غي) ربت دالي على صدره. “لا أحاول التباهي ، لكني رأيت الكثير من الأشباح.”
“إذا دخلت إلى الداخل ، فسأذهب أيضًا! انا لست خائفا!” أعلن دالي.
عندما سمعوا هذه الكلمات ، أصبحوا شاحبين. أنا حقا لم أقصد إخافتهم. لقد كانت مجرد حقيقة لإعدادهم للأسوأ.
لوحت بيدي ، “حسنًا ، دعنا نذهب”.
بمجرد دخولنا المنزل ، كنا داخل ما كان في السابق غرفة المعيشة. تقشر ورق الحائط عن الجدران بسبب الرياح والشمس. كانت الستائر ممزقة أيضًا ، وكانت تتمايل قليلاً مع الريح. كانت الأرض تصر مع كل خطوة نخطوها.
كانت تشانغ يان تخشى أن تُترك في الخلف ، لذلك عندما تقدمنا نحن الثلاثة ، صرخت ، “انتظروني!”(حاسس انه هيكون آرك كوميدي بسبب وجودها هي ودالي)
على الرغم من أنني قد أشير إلى أنه بينما كان دالي يقول هذه الكلمات ، كانت يده تمسك بملابسي بإحكام.
بمجرد دخولنا المنزل ، كنا داخل ما كان في السابق غرفة المعيشة. تقشر ورق الحائط عن الجدران بسبب الرياح والشمس. كانت الستائر ممزقة أيضًا ، وكانت تتمايل قليلاً مع الريح. كانت الأرض تصر مع كل خطوة نخطوها.
كان قصرًا قديمًا من طابقين على الطراز الأوروبي. وقف في ظلام دامس ونما حوله عشب بري كثيف. كان المنزل أنيقًا للغاية ، لكنه بطريقة ما جعل الناس يشعرون بعدم الارتياح عندما اقتربوا منه. يمكنك القول أن السبب في ذلك هو أن الـ فنغ شوي في المنزل كان سيئًا.
كان هناك درج كبير خلف الباب الأمامي مباشرة. وتدفق ضوء النجوم الخافت من الأعلى. بدا الأمر وكأنه مشهد في فيلم رعب.
نظرت إلى الغرفة وصرخت في أعلى رئتيها. كادت صرختها أن تخرق طبلة أذني. بعد ذلك ، انهارت بالبكاء. لقد ذهل يي شيوين. سأل ، “ما الخطب؟”
عندما وصلنا إلى الدرج ، عبس يي شوين وتردد في الصعود. ضحك دالي واستهزأ قائلاً: “أتسمي الآخرين بالجبناء ،ما الذي تخاف منه الآن؟ ”
كان هناك طريق مرصوف بالحصى يؤدي إلى الباب الأمامي ، لكنه كان قد غطى بالعشب. كانت هناك أكوام قليلة من السماد المجفف حوله لم أستطع معرفة ما إذا كان قد تركه الناس أم الحيوانات. كانت النوافذ الزجاجية المواجهة للشارع محطمة بالكامل. كان من الواضح أنه منزل مهجور.
على الرغم من أنني قد أشير إلى أنه بينما كان دالي يقول هذه الكلمات ، كانت يده تمسك بملابسي بإحكام.
ارتجفت شفاه تشانغ يان ، لكنها اهتزت لدرجة أنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
”إنه مظلم للغاية!” قدم يي شيوين عذرًا. “ماذا لو سقطت عن طريق الخطأ على الدرج؟ لن يكون الأمر يستحق ذلك “.
نظرنا حولنا ، لكن اتضح أن تنورتها علقت في سلك. ابتسمت تشانغ يان معتذرًا.
اقترح دالي “فقط ارفع هاتفك لإضاءة الطريق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتوبر.”
“لقد نفدت البطارية. لماذا لا تمضي قدما وتقود الجميع؟ ”
نظرت إليها. كنت أتحدث عن دالي طوال الوقت ، لكنها في النهاية أعادت الموضوع إلي بدلاً من ذلك.
“عذرًا ، نفدت بطارية هاتفي أيضًا!” هز دالي رأسه بشكل محموم.
كانت تشانغ يان تخشى أن تُترك في الخلف ، لذلك عندما تقدمنا نحن الثلاثة ، صرخت ، “انتظروني!”(حاسس انه هيكون آرك كوميدي بسبب وجودها هي ودالي)
كان لدي ما يكفي من هؤلاء الناس.
“هل تحاول أن تقترح الذهاب إلى هذا المنزل المسكون للحصول على بعض الماء؟” سألت تشانغ يان. “أنسى أمره! يبدو مخيفا! ”
“انس الأمر ،سأتقدم أنا اتبعوني!!.”
لحقت بـ شيا مينجمينج حين وصلت للطابق السفلي. سمعت خطاي ونظرت إلي. كنت أشعر بالخجل في كل مرة أحدث فيها مع الفتيات ، لذلك تلعثمت ، “اممم ، لقد تأخر الوقت الآن. سأرافقك إلى سيارة الأجرة “.
مع رؤية الكهف الخاصة بي ، لم تكن هناك حاجة لأي ضوء على الإطلاق. صعدت السلم بهدوء ، لكن الأشخاص الثلاثة ترددوا في اللحاق بي. نظرت إلى الوراء ورأيت أن الثلاثة كانوا يمسكون بهواتفهم. من الذي قال إن بطارية هواتفهم قد نفدت؟ أغبياء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي وقت كان الرجال في وجود الفتيات ، حتى لو لم تكن الفتيات جميلات ، فغالبًا ما يصبح الرجال أكثر تحفظًا.
عندما كنا في منتصف الطريق ، صرخ تشانغ يان فجأة ، “هناك شيء يمسك بي! هناك شيء يمسك بي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنا في منتصف الطريق ، صرخ تشانغ يان فجأة ، “هناك شيء يمسك بي! هناك شيء يمسك بي! ”
نظرنا حولنا ، لكن اتضح أن تنورتها علقت في سلك. ابتسمت تشانغ يان معتذرًا.
“أوه!” التزمت الصمت لبعض الوقت ، ثم تذكرت وظيفتي كمساعد دالي. “كما تعلم ، دالي هو …”
كان هناك الكثير من الغرف في الطابق الثاني. أخبرتهم أن يتوقفوا أولاً ، ثم أخذت استمع إلى الأصوات. سألني دالي عما كنت أستمع إليه. هل كان هناك حقا شبح؟
ثم نزل لفحص المحرك. ذهبت تشانغ يان إلى الأدغال بجانب الطريق وأخذت تريح نفسها. كان هذا طريقًا مقفرًا إلى حد ما. عندما عادت تشانغ يان ، قالت بعصبية ، “يوجد بالفعل قصر كبير هناك ، لكن لم يكن هناك ضوء مضاء. هل يمكن أن يكون منزل مسكون؟ ”
“الأشباح ليست نصف مخيفة مثل الناس!” قلت.
أومأت برأسي “حسنًا”. “دعونا نخرج ونجرب محرك السيارة مرة أخرى.”
“لا بد انك تمزح!”قال يي شيوين بازدراء. “لن يكون هناك أي شخص هنا.”
“ماذا حدث؟” انا سألت.
“هل أنت واثق؟ هذا النوع من المنازل المهجورة غالبًا ما يؤوي المتشردين في الليل ، وحتى القتلة الهاربين “أجبته.
“الأشباح ليست نصف مخيفة مثل الناس!” قلت.
عندما سمعوا هذه الكلمات ، أصبحوا شاحبين. أنا حقا لم أقصد إخافتهم. لقد كانت مجرد حقيقة لإعدادهم للأسوأ.
شعر دالي بسعادة غامرة ووعدني أنه سيدعوني لتناول العشاء في اليوم التالي. ثم أعطى يي شيوين نظرة ازدراء.
لقد استمعت بعناية. يجب ألا يكون هناك أحد هنا. لذلك ، لم يكن هناك سبب للخوف. لم أكن أهتم بالأشياء التي لا تشكل تهديدًا حقيقيًا. حتى لو كان هناك شبح في الظلام ، سأصاب بالصدمة لبعض الوقت ، لكن في النهاية لن يحدث أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك صنبور على الأقل. سنأخذ بعض الماء ونغادر. لا يمكن اعتبار ذلك تعديًا على ممتلكات الغير ، أليس كذلك؟ ”
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
“أوه!” التزمت الصمت لبعض الوقت ، ثم تذكرت وظيفتي كمساعد دالي. “كما تعلم ، دالي هو …”
أومأت برأسي “أنتي على حق”. “هيا بنا!”
“اذا ماذا اكون ؟ مشاغب؟ ” انا ضحكت.
كان الممر مظلمًا جدًا وكان يبدو وكأنه نفق طويل. لقد كانت ، بعد كل شيء ، ليلة غير مقمرة.
“أنت أولا.” اتسعت الابتسامة على وجهي.
لقد توقفت عمدا لأترك يي شيوين يذهب أولا. من كان يعلم أنه توقف بالفعل أيضًا؟ استخدم عينيه ليشير لي لقيادة الطريق.
لقد توقفت عمدا لأترك يي شيوين يذهب أولا. من كان يعلم أنه توقف بالفعل أيضًا؟ استخدم عينيه ليشير لي لقيادة الطريق.
“أنت أولا.” اتسعت الابتسامة على وجهي.
نظرنا حولنا ، لكن اتضح أن تنورتها علقت في سلك. ابتسمت تشانغ يان معتذرًا.
تعكر وجهه وهو يتراجع ويقول ، “لا ، تفضل. عيناي ليست جيدة مثل عينيك. أخشى أنني قد أسقط “.
اقترح دالي “فقط ارفع هاتفك لإضاءة الطريق”.
ضحكت سرا. لماذا لا يعترف فقط أنه كان خائفًا؟ هل كان قلقًا جدًا من أن ينظر إليه الناس بازدراء؟
مع رؤية الكهف الخاصة بي ، لم تكن هناك حاجة لأي ضوء على الإطلاق. صعدت السلم بهدوء ، لكن الأشخاص الثلاثة ترددوا في اللحاق بي. نظرت إلى الوراء ورأيت أن الثلاثة كانوا يمسكون بهواتفهم. من الذي قال إن بطارية هواتفهم قد نفدت؟ أغبياء!
أخذت زمام المبادرة وسرت في المقدمة. كان هناك بالفعل حمام في نهاية الممر ، لكن لم تكن هناك مياه. كان أنبوب الماء قد صدأ بالفعل. يي شيوين والجميع لعنوا من الإحباط. سألت تشانغ يان ، “إذن ، هل سنقضي الليلة في السيارة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت شيا مينجمينج. “أنت كريم جدا!”
“إنه أفضل بكثير هنا من السيارة. دعونا نبقى هنا بدلا من ذلك! ” ثم سحبت ستارة الحمام ، وقفز الجميع خائفين من الضوضاء المفاجئة.
ابتسمت قليلا وقالت ، “شكرا”.
“سونغ يانغ ، لا تخيفني ، حسنًا؟” قالت تشانغ يان. “لا أريد البقاء في هذا المكان المسكون للحظة آخرى!”
لقد توقفت عمدا لأترك يي شيوين يذهب أولا. من كان يعلم أنه توقف بالفعل أيضًا؟ استخدم عينيه ليشير لي لقيادة الطريق.
أومأت برأسي “حسنًا”. “دعونا نخرج ونجرب محرك السيارة مرة أخرى.”
“انس الأمر ،سأتقدم أنا اتبعوني!!.”
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
“سونغ يانغ ، لا تخيفني ، حسنًا؟” قالت تشانغ يان. “لا أريد البقاء في هذا المكان المسكون للحظة آخرى!”
تلعثمت تشانغ يان ، “كـ. كـ. كيف فتح هذا الباب ؟ إنها فقط الريح ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شعور بأنك لست طالب جامعي عادي.” إبتسمت.
نظرت إلى الغرفة وصرخت في أعلى رئتيها. كادت صرختها أن تخرق طبلة أذني. بعد ذلك ، انهارت بالبكاء. لقد ذهل يي شيوين. سأل ، “ما الخطب؟”
“أنت أولا.” اتسعت الابتسامة على وجهي.
ارتجفت شفاه تشانغ يان ، لكنها اهتزت لدرجة أنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
نظرت إلى الغرفة وصرخت في أعلى رئتيها. كادت صرختها أن تخرق طبلة أذني. بعد ذلك ، انهارت بالبكاء. لقد ذهل يي شيوين. سأل ، “ما الخطب؟”
ذهب يي شيوين لرؤيتها بنفسه. ثم ركض عائدا – كانت حركاته متيبسة وكان وجهه شاحبا. ربت على كتفه لجذب انتباهه ، لكنه كان خائفًا جدًا من اللمسة حتى كاد أن يقفز من جلده.
“ماذا حدث؟” انا سألت.
في الساعة 10:30 مساءً ، أعادنا يي شيوين إلى الكلية. في الأصل ، رفض إعادتنا ، لكنني هددته بمهارة ، “لدي زميل في الصف يعمل كمحرر في الجمعية الأدبية. هل تريد مني أن أنشر أعمالك المجيدة الليلة؟ ” ألقى نظرة ووافق على مضض على إعادتنا إلى المدرسة.
“هناك … هناك جثة في الغرفة!!!!” صرخ يي شيوين.
بمجرد دخولنا المنزل ، كنا داخل ما كان في السابق غرفة المعيشة. تقشر ورق الحائط عن الجدران بسبب الرياح والشمس. كانت الستائر ممزقة أيضًا ، وكانت تتمايل قليلاً مع الريح. كانت الأرض تصر مع كل خطوة نخطوها.
أومأت برأسي “حسنًا”. “دعونا نخرج ونجرب محرك السيارة مرة أخرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
