لعبة التخمين
الفصل 80: لعبة التخمين
كان علي نزع القبعة لليابانيين. لقد عرفوا حقًا كيفية صنع أفلام الرعب .
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
“خمن ما الذي أحمله في يدي؟” سألت بشكل هزلي. “سأعطيك بعض الأدلة – إنه مصنوع من البلاستيك ، وهناك ثقب فيه أيضًا.”
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
كدت أختنق ، لكن سرعان ما أدركت أنه يجب أن يكون فخًا آخر.
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
“هل هو قرص DVD؟” خمنت.
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
“ماذا يمكنك أن تخمن أيضًا؟” ردت بعد بعض التردد ثم كان دورها لتحمر خجلا. “أردت فقط اختبار معدل ذكائك ، هذا كل شيء …”
أجبتها “أنا مستيقظ”.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
“كيف تجرؤ! أنا الوحيدة التي يُسمح لها بمضايقتك بهذا الشكل! لا يمكنك أن تفعل ذلك بي! ” ضربت رأسي بزاوية علبة الـ DVD ، كدت أبكي من الألم الحاد.
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
~~~~~~~~~~
“همف!” توقفت شياوتاو عن ضربي ووضعت يديها على خصرها.
قراءة ممتعة?
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
هززت رأسي.
كدت أختنق ، لكن سرعان ما أدركت أنه يجب أن يكون فخًا آخر.
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
قراءة ممتعة?
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
“ألست خائفا على الإطلاق؟” هي سألت.
“أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
“ألست خائفا على الإطلاق؟” هي سألت.
التفت للنظر إليها ورأيت أنها قد نامت بالفعل. كان رأسها يرتاح على كتفي وكانت بالفعل تشخر بخفة.
ضحكت “حسنًا ، أجل ، ولكن ليس بقدر ما أنت عليه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي.
“سمعت من صديقتي أنها لم تستطع النوم بمفردها بعد مشاهدة هذا الفيلم.”
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
“ومع ذلك ما زلت تريدين مشاهدته؟”
“اخرس!”
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
ثم أنحت جسدها كله على ذراعي. أحسست ببشرتها الناعمة مثل اليشم الناعم. للحظة ، شعرت بالحاجة إلى لف ذراعي حول كتفيها لتهدئتها لكن لم يكن لدي الجرأة والشجاعة للقيام بذلك.
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
كان علي نزع القبعة لليابانيين. لقد عرفوا حقًا كيفية صنع أفلام الرعب .
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضيت يومًا طويلًا ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للنوم على الإطلاق. ثم استيقظت فجأة على صوت رنين الهاتف. سمعت صوتا مكتوما في غرفة شياوتاو يقول ، “لقد وجدوا جثة؟ حسنًا ، سأكون هناك قريبًا “.
التفت للنظر إليها ورأيت أنها قد نامت بالفعل. كان رأسها يرتاح على كتفي وكانت بالفعل تشخر بخفة.
“ماذا يمكنك أن تخمن أيضًا؟” ردت بعد بعض التردد ثم كان دورها لتحمر خجلا. “أردت فقط اختبار معدل ذكائك ، هذا كل شيء …”
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو قرص DVD؟” خمنت.
هل كنت في حالة سكر بالحب؟ هل فقدت عقلي؟ ربما.
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
أجبتها “أنا مستيقظ”.
ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
قراءة ممتعة?
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
ومع ذلك ، لم أستطع البقاء في هذا الوضع طوال الليل. حررت جسدي بعناية من شياوتاو ووقفت ، تحركت بضعف مثل الكسلان لتجنب إيقاظها. عندما فقد رأسها الدعم من ذراعي وكان على وشك السقوط أمسكت به براحة يدي. انزلقت يدي الأخرى تحت ركبتيها من الخلف ورفعتها وحملتها إلى غرفتها مثل الأميرات في القصص الخيالية.
“ما هو الأمر؟”
على الرغم من أنني لم أكن رجلاً قويًا جسديًا ، إلا أنني لم أكن ضعيفًا لدرجة أنني لم أستطع رفع امرأة بالكاد تزن خمسين كيلوغراما مثل شياوتاو. عندما حملتها إلى السرير كان شعرها يلامس جلد ذراعي. شعرت بالدغدغة.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
لم أستطع تحمل تركها مستلقية على السرير هكذا ، لذلك وضعت البطانية عليها.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
بعدها عدت إلى غرفة المعيشة. بالطبع لم أستمر في مشاهدة الفيلم. لقد أغلقت التلفزيون واستلقيت على الأريكة. قبل أن أنام ، ظللت أعيد المشهد الذي حدث مرارًا وتكرارًا في رأسي وابتسمت مثل أحمق وحيد في الظلام.
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
لقد قضيت يومًا طويلًا ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للنوم على الإطلاق. ثم استيقظت فجأة على صوت رنين الهاتف. سمعت صوتا مكتوما في غرفة شياوتاو يقول ، “لقد وجدوا جثة؟ حسنًا ، سأكون هناك قريبًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو قرص DVD؟” خمنت.
ثم هرعت إلى الخارج وصرخت “سونغ يانغ! استيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
أجبتها “أنا مستيقظ”.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
“حاضر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، كنت أرتدي ملابسي جاهزًا للذهاب. بعد فترة وجيزة خرجت شياوتاو من غرفتها وبندقيتها على خصرها وهي جاهزة للذهاب أيضًا. أنزلت معطفًا من رف المعاطف وعدلت شعرها بأصابعها. بهذه الطريقة ، تحولت من الفتاة اللطيفة التي كانت عليها سابقًا إلى شرطية رائعة وفعالة.
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، كنت أرتدي ملابسي جاهزًا للذهاب. بعد فترة وجيزة خرجت شياوتاو من غرفتها وبندقيتها على خصرها وهي جاهزة للذهاب أيضًا. أنزلت معطفًا من رف المعاطف وعدلت شعرها بأصابعها. بهذه الطريقة ، تحولت من الفتاة اللطيفة التي كانت عليها سابقًا إلى شرطية رائعة وفعالة.
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
“لقد استيقظت في الرابعة صباحًا – إلى أي مدى تعتقد أنني نمت جيدًا؟” أجبت بسخرية.
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
“لا انا بخير .”
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
عندما كنا على بعد بنايات قليلة من مركز الشرطة قلت لها “توقفي. سأمشي من هنا “.
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
“ما هو الأمر؟”
“ومع ذلك ما زلت تريدين مشاهدته؟”
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس!”
“ه- هاه؟” أجبتها بذعر.
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
“نعم … لقد فعلت …” اعترفت.
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
“اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
“حاضر!”
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
~~~~~~~~~~
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
فصل الأمس الناقص شباب ???
أجبتها “أنا مستيقظ”.
قراءة ممتعة?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، كنت أرتدي ملابسي جاهزًا للذهاب. بعد فترة وجيزة خرجت شياوتاو من غرفتها وبندقيتها على خصرها وهي جاهزة للذهاب أيضًا. أنزلت معطفًا من رف المعاطف وعدلت شعرها بأصابعها. بهذه الطريقة ، تحولت من الفتاة اللطيفة التي كانت عليها سابقًا إلى شرطية رائعة وفعالة.
ضحكت “حسنًا ، أجل ، ولكن ليس بقدر ما أنت عليه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
