النمر العظيم
الفصل 29: النمر العظيم✔️
ضحك الضابط صن وقال : ” بعد عدة سنوات، يجب أن أكون رئيسا من حيث المؤهلات ! لكن لأكون صريحًا ، بدون مساعدة جدك ، من المستحيل أن أصل إلى ما أنا عليه اليوم. أنا مدين لعائلة سونغ بدين كبير ، لذا إذا كان هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به ، أخبرني فقط “.
“انتظر!” مدت هوانغ شياوتاو يدها. وقفت مرتبكًا مثل الأبله لبضع ثوان ، ثم صافحتها أخيرًا.
(هنا شباب كما قلت لكم في الفصل 13 فرتب الشرطة ما فهمت حقا، يقولو فيه 5 رتب فالبداية بعدين يطلعلك رتبة جديدة وهي رتبة مدير تكتب بالإنجليزية هكذا director المهم إصبروا معي فقط..)
“هيا ، دعنا نذهب لتناول وجبة ونحتفل! على حسابي ! ”
قلت: “أنت لطيف للغاية ، عمي صن”. “سأحرص على زيارتك عندما تسنح لي الفرصة.”
ابتسمت ، ثم التفت إلى الكابتن لين وقلت ، “سآخذ إجازتي إذا ، الكابتن لين.”
“ولد جيد!” قال الضابط صن ، ثم ضحك مرة أخرى وقال . “بالمناسبة ، غالبا ما تفتقدك ابنتي و تسألني عن سبب عدم قدومك إلى منزلي . فقط اتصل بي إذا كنت قادمًا ، سأصطحبك من كليتك “.
ابتسمت ، ثم التفت إلى الكابتن لين وقلت ، “سآخذ إجازتي إذا ، الكابتن لين.”
تحدثت أكثر قليلاً مع الضابط صن ، ثم أعدت الهاتف إلى الكابتن لين. لقد قالوا فقط بضع كلمات لبعضهم البعض قبل أن يغلق الكابتن لين الخط.
قام الكابتن لين بتنظيف حلقه ، محاولًا تسوية الأمور.
تغير الجو في الغرفة الآن. نظر إلي الكابتن لين وهوانغ شياو وحتى الدكتور تشين بنظرات مختلفة في أعينهم.
“انتظر!” مدت هوانغ شياوتاو يدها. وقفت مرتبكًا مثل الأبله لبضع ثوان ، ثم صافحتها أخيرًا.
“أ-أنت … هل تعرف المدير صن؟” سأل الدكتور تشين.
“الكابتن لين!” قال الدكتور تشين بعيون متوسلة. “أنت تعرف كم عمري وكم من الوقت كنت أعمل في الطب الشرعي. ربما لست موهوبًا إلى هذا الحد ، لكني قدمت الكثير من المساهمات طوال هذه السنوات! ”
كدت أنفجر من الضحك. ألم يدعوني دائمًا بالشقي الوقح أو شيء من هذا القبيل؟ لماذا كانت نبرته أكثر تهذيباً فجأة؟
كدت أنفجر من الضحك. ألم يدعوني دائمًا بالشقي الوقح أو شيء من هذا القبيل؟ لماذا كانت نبرته أكثر تهذيباً فجأة؟
“نعم ،” قلت بلا مبالاة. “لقد عرفته قبل وقت طويل من أن يصبح مديرا .”
“نعم ،” قلت بلا مبالاة. “لقد عرفته قبل وقت طويل من أن يصبح مديرا .”
قام الكابتن لين بتنظيف حلقه ، محاولًا تسوية الأمور.
نظرت إلي هوانغ شياوتاو بريبة ، لذلك شعرت بالضغط للكشف عن المزيد من المعلومات.
قال: “حسنًا ، تشين العجوز”. “لماذا لا تعود إلى مكتبك.”
“إفعل ما يحلو لك !” واصلت. “لكن لا تسبب لي المزيد من المتاعب من الآن فصاعدًا. أنا مجرد مدني عادي ، فلماذا يتم الإبلاغ عني ومعاقبتي لمجرد مساعدة الشرطة في حل جريمة؟ هذا لا يتعلق بي فقط – ماذا لو انتشر الخبر وسمع الجمهور به؟ هل سيكون أي شخص على استعداد للتعاون مع الشرطة بعد ذلك؟ من يدري كم عدد الاعتقالات الكاذبة والقضايا التي ستتبع ذلك؟ إنه يجعلني أرتجف بمجرد التفكير في الأمر! ”
“انتظر!” صرخت. كان يتنمر علي منذ دقائق فقط. لم أستطع السماح له بالذهاب دون أي توضيحات. “دكتور. تشين ، ماذا عن رهاننا؟ ”
قال: “اعتني بنفسك”.
كان الدكتور تشين الآن غارقًا في العرق ، ولم يتمكن من نطق رد لبعض الوقت ، لكنه تمتم أخيرًا ، “حسنًا … كما ترى … أنا بالفعل في أواخر الخمسينيات من عمري ، وأنا على وشك التقاعد على أي حال. ليس من السهل أن تكون طبيبًا شرعيا كل هذه السنوات ، فلماذا لا تفكر في ترك هذا الأمر؟ ”
قلت ضاحكا: “أنا سعيد لسماع ذلك”.
“إذن لماذا قبلت الرهان في وقت سابق؟” انا سألت. “هل تعتقد أنه بإمكانك فقط أن تنسى وعودك لمجرد أنك كبير في السن؟ لدي سؤال لك: إذا فشلت بطريقة ما في حل هذه القضية ، ألن أكون في السجن الآن؟ ”
(هنا شباب كما قلت لكم في الفصل 13 فرتب الشرطة ما فهمت حقا، يقولو فيه 5 رتب فالبداية بعدين يطلعلك رتبة جديدة وهي رتبة مدير تكتب بالإنجليزية هكذا director المهم إصبروا معي فقط..)
“لا بالطبع لأ!” هو قال. “أنا رجل عجوز الآن ، لقد اكتسبت الكثير من الخبرة في كل هذه السنوات. هل تعتقد حقًا أنني سأأخذ هذا الرهان السخيف على محمل الجد؟ ” ثم حاول أن يبتسم لي ابتسامة دافئة وودية ، لكن كل ما كنت أفكر فيه هو مدى وقاحة هذا الشخص.
ابتسمت ، ثم التفت إلى الكابتن لين وقلت ، “سآخذ إجازتي إذا ، الكابتن لين.”
قال الكابتن لين: “تشين العجوز” ، “إذا أعطيته كلمتك ، فأنا أخشى أن تضطر إلى احترامها. وإلا ستجلب لقوة الشرطة سمعة سيئة “.
لوحت بيدي: “لا ، لا بأس “. “لقد دفعت بالفعل مقابل وجبتنا مرة واحدة. راتبك الضئيل عليك استخدامه لنفسك، ربما في المرة القادمة.”
“الكابتن لين!” قال الدكتور تشين بعيون متوسلة. “أنت تعرف كم عمري وكم من الوقت كنت أعمل في الطب الشرعي. ربما لست موهوبًا إلى هذا الحد ، لكني قدمت الكثير من المساهمات طوال هذه السنوات! ”
خرجنا من مركز الشرطة معًا ، كانت هوانغ شياوتاو على وشك إعادتي إلى الكلية بسيارتها ، لكنني أخبرتها أن ركوب الحافلة كان أسرع .
“ألا تخجل من قول ذلك !” لقد قاطعت. “أنت ضابط في تطبيق القانون ، لكنك كنت على وشك ترك قاتل خطير يفلت من العقاب! من المحتمل أنه في غضون خمس أو عشر سنوات من الآن ، سوف يأخذ حياة أخرى. هل ستكون قادرًا على تحمل المسؤولية عن ذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الدكتور تشين إلى الكابتن لين ، ثم خفض رأسه بفزع.
أصبح وجه الدكتور تشين الآن إرجواني ، وكان رأسه مغمورًا بالعرق البارد.
كان الدكتور تشين الآن غارقًا في العرق ، ولم يتمكن من نطق رد لبعض الوقت ، لكنه تمتم أخيرًا ، “حسنًا … كما ترى … أنا بالفعل في أواخر الخمسينيات من عمري ، وأنا على وشك التقاعد على أي حال. ليس من السهل أن تكون طبيبًا شرعيا كل هذه السنوات ، فلماذا لا تفكر في ترك هذا الأمر؟ ”
“إفعل ما يحلو لك !” واصلت. “لكن لا تسبب لي المزيد من المتاعب من الآن فصاعدًا. أنا مجرد مدني عادي ، فلماذا يتم الإبلاغ عني ومعاقبتي لمجرد مساعدة الشرطة في حل جريمة؟ هذا لا يتعلق بي فقط – ماذا لو انتشر الخبر وسمع الجمهور به؟ هل سيكون أي شخص على استعداد للتعاون مع الشرطة بعد ذلك؟ من يدري كم عدد الاعتقالات الكاذبة والقضايا التي ستتبع ذلك؟ إنه يجعلني أرتجف بمجرد التفكير في الأمر! ”
“إذن لماذا قبلت الرهان في وقت سابق؟” انا سألت. “هل تعتقد أنه بإمكانك فقط أن تنسى وعودك لمجرد أنك كبير في السن؟ لدي سؤال لك: إذا فشلت بطريقة ما في حل هذه القضية ، ألن أكون في السجن الآن؟ ”
نظر الدكتور تشين إلى الكابتن لين ، ثم خفض رأسه بفزع.
“أنا أيضا!” قلت مبتسما. بالنسبة لي ، كانت هذه القضية حدثًا استثنائيًا كان خطوة مهمة في مساعدتي على النمو وأن أصبح طبيبا شرعيا تقليديا أفضل .
قال “سأقوم بتسليم خطاب الطلب لنقل القسم على الفور”.
“الكابتن لين!” قال الدكتور تشين بعيون متوسلة. “أنت تعرف كم عمري وكم من الوقت كنت أعمل في الطب الشرعي. ربما لست موهوبًا إلى هذا الحد ، لكني قدمت الكثير من المساهمات طوال هذه السنوات! ”
ابتسمت ، ثم التفت إلى الكابتن لين وقلت ، “سآخذ إجازتي إذا ، الكابتن لين.”
قلت ضاحكا: “أنا سعيد لسماع ذلك”.
قال: “اعتني بنفسك”.
أصبح وجه الدكتور تشين الآن إرجواني ، وكان رأسه مغمورًا بالعرق البارد.
بعد أن خرجنا من المكتب ، ربتت هوانغ شياوتاو على ظهري بحماسة شديدة لدرجة أنني كدت أبكي من الألم.
تحدثت أكثر قليلاً مع الضابط صن ، ثم أعدت الهاتف إلى الكابتن لين. لقد قالوا فقط بضع كلمات لبعضهم البعض قبل أن يغلق الكابتن لين الخط.
“يا له من مشهد ، سونغ يانغ!” قالت. “لقد بدوت كبطل في بعض الدراما البوليسية! هل رأيت كيف بدى وجه دكتور تشين الأرجواني؟ لقد بدا مثل الباذنجان! بالمناسبة ، لماذا لم تخبرني أنك تعرف النمر صن؟ تبا ، كنت قلقة جدا عليك! إنها مضيعة للمشاعر! اعتقدت أننا شركاء!
”
قلت ، وأنا أدلك كتفي: “حسنًا ، لم تسأليني أبدًا عن ذلك”.
“كان يجب عليك قول ذلك بنفسك ، أنت غبي!” قالت. “آه ، يا له من يوم عظيم! أخيرًا ، سيغادر تشين القديم ! لقد كان دائمًا طبيبًا شرعيًا متعجرفًا وعديم الفائدة يحب استخدام سلطته لأمر الناس! لقد قمت بعمل عظيم لقسمنا اليوم بالتخلص منه ، سونغ يانغ! ”
كدت أنفجر من الضحك. ألم يدعوني دائمًا بالشقي الوقح أو شيء من هذا القبيل؟ لماذا كانت نبرته أكثر تهذيباً فجأة؟
قلت ضاحكا: “أنا سعيد لسماع ذلك”.
نظرت إلي هوانغ شياوتاو بريبة ، لذلك شعرت بالضغط للكشف عن المزيد من المعلومات.
“هيا ، دعنا نذهب لتناول وجبة ونحتفل! على حسابي ! ”
قلت ضاحكا: “أنا سعيد لسماع ذلك”.
لوحت بيدي: “لا ، لا بأس “. “لقد دفعت بالفعل مقابل وجبتنا مرة واحدة. راتبك الضئيل عليك استخدامه لنفسك، ربما في المرة القادمة.”
تحدثت أكثر قليلاً مع الضابط صن ، ثم أعدت الهاتف إلى الكابتن لين. لقد قالوا فقط بضع كلمات لبعضهم البعض قبل أن يغلق الكابتن لين الخط.
قالت: “حسنًا”. “إذن دعونا ندعو دالي أيضًا في المرة القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكابتن لين: “تشين العجوز” ، “إذا أعطيته كلمتك ، فأنا أخشى أن تضطر إلى احترامها. وإلا ستجلب لقوة الشرطة سمعة سيئة “.
خرجنا من مركز الشرطة معًا ، كانت هوانغ شياوتاو على وشك إعادتي إلى الكلية بسيارتها ، لكنني أخبرتها أن ركوب الحافلة كان أسرع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الدكتور تشين إلى الكابتن لين ، ثم خفض رأسه بفزع.
قالت: “حسنًا”. “بالمناسبة ، هل يمكنني أن أسألك سؤالاً؟ وهل عدني بالإجابة بصدق؟ ”
“مجرد رجل عجوز عادي.”
قلت: “تفضلي”.
“إذن لماذا قبلت الرهان في وقت سابق؟” انا سألت. “هل تعتقد أنه بإمكانك فقط أن تنسى وعودك لمجرد أنك كبير في السن؟ لدي سؤال لك: إذا فشلت بطريقة ما في حل هذه القضية ، ألن أكون في السجن الآن؟ ”
قالت: “شعرت دائمًا أنك تخفي شيئًا عني”. “بالإضافة إلى أنك تعرف كيف تحل قضية قتل معقدة ، وتعرف النمر صن شخصيًا. قل لي من أنت بالضبط؟ ”
قال: “اعتني بنفسك”.
أصررت “أنا حقًا مجرد طالب جامعي عادي”.
“أ-أنت … هل تعرف المدير صن؟” سأل الدكتور تشين.
نظرت إلي هوانغ شياوتاو بريبة ، لذلك شعرت بالضغط للكشف عن المزيد من المعلومات.
لوحت بيدي: “لا ، لا بأس “. “لقد دفعت بالفعل مقابل وجبتنا مرة واحدة. راتبك الضئيل عليك استخدامه لنفسك، ربما في المرة القادمة.”
قلت: “قابلت النمر صن منذ وقت طويل”. “كان يعمل مع جدي …”
قلت ضاحكا: “أنا سعيد لسماع ذلك”.
“جدك؟” هي سألت. “من هذا؟”
“مجرد رجل عجوز عادي.”
“مجرد رجل عجوز عادي.”
قام الكابتن لين بتنظيف حلقه ، محاولًا تسوية الأمور.
“أنت تكذب ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “حسنًا”. “إذن دعونا ندعو دالي أيضًا في المرة القادمة.”
“لماذا اكذب عليك؟” قلت بابتسامة. “على أي حال ، سأعود الآن.”
قالت: “شعرت دائمًا أنك تخفي شيئًا عني”. “بالإضافة إلى أنك تعرف كيف تحل قضية قتل معقدة ، وتعرف النمر صن شخصيًا. قل لي من أنت بالضبط؟ ”
“انتظر!” مدت هوانغ شياوتاو يدها. وقفت مرتبكًا مثل الأبله لبضع ثوان ، ثم صافحتها أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من مشهد ، سونغ يانغ!” قالت. “لقد بدوت كبطل في بعض الدراما البوليسية! هل رأيت كيف بدى وجه دكتور تشين الأرجواني؟ لقد بدا مثل الباذنجان! بالمناسبة ، لماذا لم تخبرني أنك تعرف النمر صن؟ تبا ، كنت قلقة جدا عليك! إنها مضيعة للمشاعر! اعتقدت أننا شركاء! ” قلت ، وأنا أدلك كتفي: “حسنًا ، لم تسأليني أبدًا عن ذلك”.
قالت بنبرة جادة ورسمية: “شكرًا لك على مساعدة الشرطة في حل هذه القضية”. “آمل أن تتاح لنا فرصة العمل معًا مرة أخرى.”
قالت: “شعرت دائمًا أنك تخفي شيئًا عني”. “بالإضافة إلى أنك تعرف كيف تحل قضية قتل معقدة ، وتعرف النمر صن شخصيًا. قل لي من أنت بالضبط؟ ”
“أنا أيضا!” قلت مبتسما. بالنسبة لي ، كانت هذه القضية حدثًا استثنائيًا كان خطوة مهمة في مساعدتي على النمو وأن أصبح طبيبا شرعيا تقليديا أفضل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الجو في الغرفة الآن. نظر إلي الكابتن لين وهوانغ شياو وحتى الدكتور تشين بنظرات مختلفة في أعينهم.
ولكن ما كان غير معروف أكثر هو متى سأعمل مع هوانغ شياوتاو مرة أخرى!
بعد أن خرجنا من المكتب ، ربتت هوانغ شياوتاو على ظهري بحماسة شديدة لدرجة أنني كدت أبكي من الألم.
“أنا أيضا!” قلت مبتسما. بالنسبة لي ، كانت هذه القضية حدثًا استثنائيًا كان خطوة مهمة في مساعدتي على النمو وأن أصبح طبيبا شرعيا تقليديا أفضل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
