915 خارج نطاق الحب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بمجرد التوقيع، تصدعت روح الطبيب. استخدم هان فاي “شخصية الشفاء” للحفاظ عليها. مع بدء الجراحة، حصل هان فاي على إجابته أيضاً.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
Arisu-san
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“أهذا غاو شينغ الصغير؟” لم يكن الزوجان الكفيفان يحميان غاو شينغ البالغ، بل الطفل الذي ربّياه. كان ذنبهما نابعاً من هذه الجثة. في النهاية، هما دمّرا حياة هذا الطفل.
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الذنب والندم: معنى وجودنا هو التكفير. نندم على كل ما فعلناه بك. نخجل من أنانيتنا. نحن أسوأ أبوين في العالم. سامحنا يا ولدنا.]
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“زرت ذات مرة عالم مذبح حاكم المرآة. كل لامسمى ينقل اللحظة المصيرية من حياته إلى المذبح. بالنسبة لغاو شينغ، المستشفى هو المكان الذي تغيرت فيه حياته.” وضع هان فاي نصل سكينه على عنق الصبي. “إذا دمرت هذه الجثة، سينهار المستشفى. لكن غاو شينغ سيفقد إلى الأبد إحساسه بالضعف، الخوف، والحب.”
.
بعد تردد قصير، فتح هان فاي “هاوية الجشع”. وقف تحت ضوء النجوم الشافي ونظر إلى الزوجين الكفيفين. “أنتما الوالدان البيولوجيان لغاو تشينغ. لا أريد رؤية الأقارب يتقاتلون. استسلما.” ضغط على النصل، فسال الدم من عنق الصبي. “إذا استمررتم في المقاومة، سأدمر هذه الجثة، ثم سأدمركما.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اكتشفت السيدة الحقيقة، أوقفت عملية العين الثانية. ثم بدأ الكابوس…
“إذن هل يمتلك غاو تشينغ عيني غاو شينغ أم لا؟” رفع هان فاي الطبيب وطهر فساده العقلي. عندما أدرك أن الطبيب لا يزال غير قادر على التواصل، استخدم مهارة “لمسة اعماق الروح”. كان الخوف الأعمق للطبيب نابعاً من ذكريات الجراحة. انغمس هان فاي في هذه الذكريات.
.
داخل العيادة، كان الطبيب يشرح لوالدي غاو شينغ وغاو تشينغ: “العينان عضو شديد التعقيد. بمجرد تلف الأعصاب البصرية، يصبح الاستشفاء مستحيلاً عملياً. الشعيرات الدموية فيها أدق من الشعرة. أفضل ما يمكننا فعله هو استبدال الأجزاء التالفة بأخرى صناعية ليتمكن على الأقل من الرؤية بشكل ضبابي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما هي احتمالية استعادة ابني لبصره؟” ضغطت المرأة على يديها بعصبية. كانت تستعد لهذه اللحظة منذ زمن طويل.
“لكن الثمن هو حرمان طفل آخر من بصره! ومعدل النجاح منخفض جداً…”
“لا تزال هناك فرصة.” تجاهل الطبيب الوالدين الكفيفين، وركز فقط على السيدة الثرية. عطرها الفاخر جعل الزوجين الكفيفين يشعران بالضيق. كانا في غاية التوتر.
بسبب ظروف مختلفة، لم تتم زراعة العينين معاً. تم نقل عين واحدة فقط. لم تكن العملية نجاحاً كاملاً ولا فشلاً ذريعاً. لم يستعد غاو تشينغ بصره كاملاً، فقط أصبح قادراً على رؤية ظلال ضبابية. من تلك اللحظة، تشابكت مصائر الطفلين.
“الحل الأمثل هو زرع قرنية مؤقتة. إذا وافقتما، يرجى التوقيع هنا.” قدم الطبيب بنفسه فنجان شاي ساخن للسيدة الثرية، بينما لم يقدم حتى كوب ماء للزوجين الكفيفين. “يمكنكِ الوثوق بي. لن أحصل على فلس إضافي من هذه العملية. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد جراح آخر في المدينة سيجرؤ على إجراء مثل هذه العملية الخطيرة.”
[تنبيه للاعب 0000! لقد اكتشفت كائن الكراهية الخالصة الأعلى، ‘الذنب’ و’الندم’.]
“لكن الثمن هو حرمان طفل آخر من بصره! ومعدل النجاح منخفض جداً…”
“بغض النظر عن كل شيء، هما أبويك الحقيقيان. يجب أن تشرح لهما الحقيقة.” تواصل هان فاي مع غاو تشينغ. لتعزيز “عيني الملك”، كان الحل الأمثل هو استيعاب العينين الحمراوين. إذا نجح ذلك، سيقترب هان فاي من “اليقظة التاسعة” ويكسر القيود التي فرضها الملك.
كانت السيدة على وشك الرفض عندما أخرج الطبيب وثيقة أخرى. “فرصة العثور على طفل متوافق نسيجياً مع ابنك هي واحد في المليون. بالإضافة إلى ذلك، هذه الجراحة لن تكون ممكنة عندما يكبر ابنك. حتى لو لم يعجبكِ الأمر، عليكِ التفكير في مستقبل ابنك. العالم جميل. هل تريدين حقاً أن يحرم ابنك من رؤيته إلى الأبد؟”
“ما هي احتمالية استعادة ابني لبصره؟” ضغطت المرأة على يديها بعصبية. كانت تستعد لهذه اللحظة منذ زمن طويل.
“لكنك لم تخبرني أبداً أن المتبرع سيكون طفلاً حياً! ظننت أن العينين ستأتيان من بنك الأعضاء! لقد رأيت ذلك الصبي في الحديقة المائية. إنه في صحة جيدة تماماً!”
“بغض النظر عن كل شيء، هما أبويك الحقيقيان. يجب أن تشرح لهما الحقيقة.” تواصل هان فاي مع غاو تشينغ. لتعزيز “عيني الملك”، كان الحل الأمثل هو استيعاب العينين الحمراوين. إذا نجح ذلك، سيقترب هان فاي من “اليقظة التاسعة” ويكسر القيود التي فرضها الملك.
“والداه وافقا بالفعل. فما مشكلتكِ أنتِ؟” سخر الطبيب من الزوجين الكفيفين. “هم بحاجة للمال، وأنتِ بحاجة للعينين. إنها صفقة عادلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
وفجأة… انفتح الباب. دخل رجل يرتدي معطفاً فاخراً مسرعاً. عندما رأته السيدة، شعرت بالارتياح. أخبرت زوجها بكل ما قاله الطبيب. ظاهرياً، أيد الزوج زوجته، ولكن بعد مغادرتها، لم يتردد في التوقيع على العقد.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت رحمة أم غاو تشينغ أنها لم ترغب في سلب النور من طفل بريء، بينما كان “كرم” والده أنه دفع أموالاً إضافية للطبيب والزوجين الكفيفين.
بعد تردد قصير، فتح هان فاي “هاوية الجشع”. وقف تحت ضوء النجوم الشافي ونظر إلى الزوجين الكفيفين. “أنتما الوالدان البيولوجيان لغاو تشينغ. لا أريد رؤية الأقارب يتقاتلون. استسلما.” ضغط على النصل، فسال الدم من عنق الصبي. “إذا استمررتم في المقاومة، سأدمر هذه الجثة، ثم سأدمركما.”
بمجرد التوقيع، تصدعت روح الطبيب. استخدم هان فاي “شخصية الشفاء” للحفاظ عليها. مع بدء الجراحة، حصل هان فاي على إجابته أيضاً.
كانت رحمة أم غاو تشينغ أنها لم ترغب في سلب النور من طفل بريء، بينما كان “كرم” والده أنه دفع أموالاً إضافية للطبيب والزوجين الكفيفين.
بسبب ظروف مختلفة، لم تتم زراعة العينين معاً. تم نقل عين واحدة فقط. لم تكن العملية نجاحاً كاملاً ولا فشلاً ذريعاً. لم يستعد غاو تشينغ بصره كاملاً، فقط أصبح قادراً على رؤية ظلال ضبابية. من تلك اللحظة، تشابكت مصائر الطفلين.
“إذن هل يمتلك غاو تشينغ عيني غاو شينغ أم لا؟” رفع هان فاي الطبيب وطهر فساده العقلي. عندما أدرك أن الطبيب لا يزال غير قادر على التواصل، استخدم مهارة “لمسة اعماق الروح”. كان الخوف الأعمق للطبيب نابعاً من ذكريات الجراحة. انغمس هان فاي في هذه الذكريات.
عندما اكتشفت السيدة الحقيقة، أوقفت عملية العين الثانية. ثم بدأ الكابوس…
اقترب هان فاي من جثة الصبي. استخدم “لمسة اعماق الروح” ولمس يد الطفل. الطفل تحت “مستشفى العيون الثالث” كان يمثل الإنسانية المفقودة لغاو شينغ. احتوى على طيبة الطفل، مخاوفه، ضعفه، والقليل من الحب.
في أحد الأيام، تعرضت ابنة الطبيب لهجوم بالحمض وهي عائدة من المدرسة. أُصيبت عيناها. اشتعلت النيران في منازل الجيران الذين أساؤوا معاملة الزوجين الكفيفين. اختفى التلاميذ الذين تنمروا على غاو شينغ. مع مرور الوقت، أصبحت الأحداث أكثر رعباً. لم يتوقف هذا الكابوس إلا بعد مقتل الزوجين الكفيفين على يد لصوص.
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
في الذكرى الأخيرة للطبيب، رأى هان فاي السيدة وهي تحمل تقريرين عن اختفاء طفلين. فقد كل من غاو تشينغ وغاو شينغ.
لم يعرف غاو تشينغ كيف يواجه والديه البيولوجيين. كانا أبويه الحقيقيين، لكن لم يكن لديه أي ذكريات جيدة عنهما. في قلب غاو تشينغ، كان لديه أم واحدة فقط – السيدة التي أخبرته عن جمال العالم ومنحته كل حبها. في الحقيقة، كان هذا عقاباً للزوجين الكفيفين. جشعهما حولهما لأتعس الناس.
“باستثناء الأم الحقيقية لغاو شينغ، لا أحد يكترث له.”
بعد تردد قصير، فتح هان فاي “هاوية الجشع”. وقف تحت ضوء النجوم الشافي ونظر إلى الزوجين الكفيفين. “أنتما الوالدان البيولوجيان لغاو تشينغ. لا أريد رؤية الأقارب يتقاتلون. استسلما.” ضغط على النصل، فسال الدم من عنق الصبي. “إذا استمررتم في المقاومة، سأدمر هذه الجثة، ثم سأدمركما.”
“الشخص الوحيد الذي عامله بلطف كان أمه البيولوجية. لا عجب أن غاو شينغ يتضور جوعاً لحب أمه. هو الآن شبح يهابه الجميع. يمكنه إجبار الناس على الخوف منه، لكنه لا يستطيع إجبارهم على حبه.”
“إذن هل يمتلك غاو تشينغ عيني غاو شينغ أم لا؟” رفع هان فاي الطبيب وطهر فساده العقلي. عندما أدرك أن الطبيب لا يزال غير قادر على التواصل، استخدم مهارة “لمسة اعماق الروح”. كان الخوف الأعمق للطبيب نابعاً من ذكريات الجراحة. انغمس هان فاي في هذه الذكريات.
سار هان فاي بين الأوعية الدموية الميتة. تصارعت “عينا الملك” مع الوالدين البيولوجيين لغاو تشينغ. اصطدمت العينان، واهتز العالم بأكمله. استمد الزوجان الكفيفان قوتهما من “المبنى المحرم”. هذا يعني أن هان فاي نجح في الوصول إلى المستوى الأدنى للمستشفى.
[تنبيه للاعب 0000! لقد اكتشفت كائن الكراهية الخالصة الأعلى، ‘الذنب’ و’الندم’.]
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
[تنبيه للاعب 0000! لقد اكتشفت كائن الكراهية الخالصة الأعلى، ‘الذنب’ و’الندم’.]
“أهذا غاو شينغ الصغير؟” لم يكن الزوجان الكفيفان يحميان غاو شينغ البالغ، بل الطفل الذي ربّياه. كان ذنبهما نابعاً من هذه الجثة. في النهاية، هما دمّرا حياة هذا الطفل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اقترب هان فاي من جثة الصبي. استخدم “لمسة اعماق الروح” ولمس يد الطفل. الطفل تحت “مستشفى العيون الثالث” كان يمثل الإنسانية المفقودة لغاو شينغ. احتوى على طيبة الطفل، مخاوفه، ضعفه، والقليل من الحب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أهذه نقطة ضعف غاو شينغ؟”
بعد تردد قصير، فتح هان فاي “هاوية الجشع”. وقف تحت ضوء النجوم الشافي ونظر إلى الزوجين الكفيفين. “أنتما الوالدان البيولوجيان لغاو تشينغ. لا أريد رؤية الأقارب يتقاتلون. استسلما.” ضغط على النصل، فسال الدم من عنق الصبي. “إذا استمررتم في المقاومة، سأدمر هذه الجثة، ثم سأدمركما.”
رفع هان فاي جثة الصبي. بدأت الأوعية الدموية السوداء بالزحف من الجثة، تحاول اختراق عيني هان فاي. شعر الزوجان الكفيفان بذلك. توقفا عن محاربة غاو تشينغ واندفعا نحو هان فاي.
وراء كل لامذكور قصة بائسة
“زرت ذات مرة عالم مذبح حاكم المرآة. كل لامسمى ينقل اللحظة المصيرية من حياته إلى المذبح. بالنسبة لغاو شينغ، المستشفى هو المكان الذي تغيرت فيه حياته.” وضع هان فاي نصل سكينه على عنق الصبي. “إذا دمرت هذه الجثة، سينهار المستشفى. لكن غاو شينغ سيفقد إلى الأبد إحساسه بالضعف، الخوف، والحب.”
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
بعد تردد قصير، فتح هان فاي “هاوية الجشع”. وقف تحت ضوء النجوم الشافي ونظر إلى الزوجين الكفيفين. “أنتما الوالدان البيولوجيان لغاو تشينغ. لا أريد رؤية الأقارب يتقاتلون. استسلما.” ضغط على النصل، فسال الدم من عنق الصبي. “إذا استمررتم في المقاومة، سأدمر هذه الجثة، ثم سأدمركما.”
في أعماق طبقات الشعيرات الدموية، كان هناك جثة طفل في الخامسة أو السادسة من عمره. جسده كان مغطى بالجروح. كل الأوعية الدموية السوداء كانت تنبثق من هذا الجسد. نظر وجهه المرقط نحو الأعلى. لاحظ هان فاي تشابهاً صارخاً بين هذا الوجه وصورة الطفل في تقارير المفقودين.
حمت عدة “كائنات كراهية خالصة” هان فاي. لهذا كانت لديه القوة الكافية للتهديد. ضاقت عيون الزوجان الكفيفان المحتقنتين بالدم. استخدم هان فاي الصبي كطعم لاجتذاب الزوجين الكفيفين إلى الهاوية.
بمجرد التوقيع، تصدعت روح الطبيب. استخدم هان فاي “شخصية الشفاء” للحفاظ عليها. مع بدء الجراحة، حصل هان فاي على إجابته أيضاً.
[تنبيه للاعب 0000! لقد اكتشفت كائن الكراهية الخالصة الأعلى، ‘الذنب’ و’الندم’.]
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
[الذنب والندم: معنى وجودنا هو التكفير. نندم على كل ما فعلناه بك. نخجل من أنانيتنا. نحن أسوأ أبوين في العالم. سامحنا يا ولدنا.]
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت العينان تسميان “الذنب” و”الندم” على التوالي. تكونتا من تكفير الخطاة. بعضهم ارتكب فظائع بحق غاو شينغ، بينما خدع غاو شينغ البعض الآخر ليصدقوا أنهم مذنبون.
Arisu-san
لم يعرف غاو تشينغ كيف يواجه والديه البيولوجيين. كانا أبويه الحقيقيين، لكن لم يكن لديه أي ذكريات جيدة عنهما. في قلب غاو تشينغ، كان لديه أم واحدة فقط – السيدة التي أخبرته عن جمال العالم ومنحته كل حبها. في الحقيقة، كان هذا عقاباً للزوجين الكفيفين. جشعهما حولهما لأتعس الناس.
“ما هي احتمالية استعادة ابني لبصره؟” ضغطت المرأة على يديها بعصبية. كانت تستعد لهذه اللحظة منذ زمن طويل.
“بغض النظر عن كل شيء، هما أبويك الحقيقيان. يجب أن تشرح لهما الحقيقة.” تواصل هان فاي مع غاو تشينغ. لتعزيز “عيني الملك”، كان الحل الأمثل هو استيعاب العينين الحمراوين. إذا نجح ذلك، سيقترب هان فاي من “اليقظة التاسعة” ويكسر القيود التي فرضها الملك.
في الذكرى الأخيرة للطبيب، رأى هان فاي السيدة وهي تحمل تقريرين عن اختفاء طفلين. فقد كل من غاو تشينغ وغاو شينغ.
أدرك غاو تشينغ أن الانقلاب وصل إلى منعطف حاسم. كان عليه إقناع والديه البيولوجيين. اقتربت “عينا الملك” ببطء من العينين الحمراوين الذائبتين. اجتمعت العائلة أخيراً. لم يقاطع هان فاي غاو تشينغ. بعد استيعاب “مستشفى العيون الثالث”، قاد “كائنات الكراهية الخالصة” لدراسة جثة الصبي.
“الشخص الوحيد الذي عامله بلطف كان أمه البيولوجية. لا عجب أن غاو شينغ يتضور جوعاً لحب أمه. هو الآن شبح يهابه الجميع. يمكنه إجبار الناس على الخوف منه، لكنه لا يستطيع إجبارهم على حبه.”
بمساعدة تونغ شين، نجح هان فاي في استخلاص ضعف غاو شينغ، مخاوفه، وطيبة قلبه. تحول جسد الصبي إلى رماد، ولم يبق سوى قلب رمادي اللون.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد تردد قصير، فتح هان فاي “هاوية الجشع”. وقف تحت ضوء النجوم الشافي ونظر إلى الزوجين الكفيفين. “أنتما الوالدان البيولوجيان لغاو تشينغ. لا أريد رؤية الأقارب يتقاتلون. استسلما.” ضغط على النصل، فسال الدم من عنق الصبي. “إذا استمررتم في المقاومة، سأدمر هذه الجثة، ثم سأدمركما.”
غاو شينغ المسكين، يا لفظاعتهم
أدرك غاو تشينغ أن الانقلاب وصل إلى منعطف حاسم. كان عليه إقناع والديه البيولوجيين. اقتربت “عينا الملك” ببطء من العينين الحمراوين الذائبتين. اجتمعت العائلة أخيراً. لم يقاطع هان فاي غاو تشينغ. بعد استيعاب “مستشفى العيون الثالث”، قاد “كائنات الكراهية الخالصة” لدراسة جثة الصبي.
وراء كل لامذكور قصة بائسة
.
داخل العيادة، كان الطبيب يشرح لوالدي غاو شينغ وغاو تشينغ: “العينان عضو شديد التعقيد. بمجرد تلف الأعصاب البصرية، يصبح الاستشفاء مستحيلاً عملياً. الشعيرات الدموية فيها أدق من الشعرة. أفضل ما يمكننا فعله هو استبدال الأجزاء التالفة بأخرى صناعية ليتمكن على الأقل من الرؤية بشكل ضبابي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات