أنا هنا
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ماذا كنت أفكر؟ يبدو أني تأثرت حقًا بغاو تشينغ. الآن أريد أن أبتلع كل شيء.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الممر كله مظلم. فقط المدخل فيه قليل من الضوء. كأن أحدهم يتعمد جعله بلا مخرج.”
ترجمة: Arisu san
ما إن خرج هان فاي من المصعد، حتى دوى في وعيه صوت رقم 2:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اركض للأعلى؟ الطوابق العليا؟”
الفصل 868: أنا هنا
“هل يمكن أن تستهلك هذه الشخصيات من قبل هاوية الجشع؟”
.
“اركض للأعلى؟ الطوابق العليا؟”
.
“دخل أحد الفتحة. هل هو الملاحق أم المرأة في منتصف العمر؟” مهما كان، فهذه أخبار سيئة لهان فاي. لم يستطع التراجع، فزاد من سرعته. صارت الفتحة أضيق وأضيق. سرعان ما وصل إلى مفترق طرق. نظر إلى اليسار، وشعر بتخدير في فروة رأسه. كان هناك شخصان ملقيان في الفتحة. أذرعهم ملتصقة بأجسادهم. عيناهم بارزتان وأفواههم تتحرك كأنهم يمضغون! لما رأوا هان فاي، تحركوا نحوه متلوين كالحيّات.
.
كان رجل في الستين من عمره تقريبًا. قوي البنية، يبتسم لهان فاي. يحمل حقيبة وردية مفتوحة في يده اليسرى. كان كتاب قصة يطل منها بعنوان:
[“إشعار للاعب 0000!]
“ماذا كنت أفكر؟ يبدو أني تأثرت حقًا بغاو تشينغ. الآن أريد أن أبتلع كل شيء.”
[ لقد اكتشفت شخصية المستكشف.] [هذه الشخصية جاءت من مريض نفسي في المستشفى وتم انتزاعها بواسطة كراهية خالصة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت اللوحات عادية من الوهلة الأولى، لكنها احتوت على تفاصيل مرعبة كثيرة. بعد مدة، تباطأ هان فاي. كانت هناك امرأة في منتصف العمر مرسومة على الحائط. بدت حقيقية لدرجة أن هان فاي ظن أنها حقيقية. كانت ترتدي ملابس عادية وترتسم على وجهها ابتسامة عريضة. كانت تروي قصة للأطفال. في الكتاب الذي تحمله جملة واحدة:
اختفت الرأس من يد هان فاي وهي تذوب داخل وعيه. كما اكتسب المزيد من الفساد الذهني.
زحف هان فاي بسرعة، لكنه وصل إلى طريق مسدود.
“هل يمكن أن تستهلك هذه الشخصيات من قبل هاوية الجشع؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
فكر هان فاي في هذا الاحتمال. وسع الطبيب عينيه خوفًا. لم يتوقع أن يقول هان فاي شيئًا مماثلًا لكراهية خالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أتبع صوت بكاء الأطفال.”
“ماذا كنت أفكر؟ يبدو أني تأثرت حقًا بغاو تشينغ. الآن أريد أن أبتلع كل شيء.”
اختلطت ذاكرة جديدة بالدم. ارتفع الدم حتى ركبتي هان فاي. ارتفع بسرعة أكبر. قبض على أسنانه وقرر فتح كل الأوعية في الغرفة.
بعد أن تحولت الطبيب الثاني إلى رماد، بدأت منطقة الأشباح تظهر مشاكل. كان الجو مظلمًا بالخارج، لكنه عاد للوهج الخافت. وبدأ الوهم يضعف.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“إلى جانبي، هناك من يدمر الصناديق السوداء. المدير قد استهان بالمركز.”
زحف هان فاي حتى لمس رأسه شيئًا. رفع نظره، وتساقطت خصلات من الشعر الأسود أمام عينيه. في الفتحة شبه الرأسية، تدلى جسد امرأة في منتصف العمر. ترتدي ملابس عادية، وجسدها مغطى بشريط ملون خاص بالأطفال. بدا مرعبًا.
ما إن خرج هان فاي من المصعد، حتى دوى في وعيه صوت رقم 2:
التفت إلى الغناء. كان هناك ظل عملاق يختفي ببطء عند الزاوية. كان ذلك الظل هو من كان يغني.
“غادر هذا الطابق فورًا. اركض للأعلى! اتبع بكاء الأطفال. لا تتوقف مهما حدث.”
“لا تخف. لو كان هناك مصير، لكنا متنا منذ زمن بعيد.”
“اركض للأعلى؟ الطوابق العليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مخرج الفتحة بجانب الجسد. نزع هان فاي الشريط عن المرأة ثم هرب. شعر كأن عظامه على وشك الانهيار. لكن قبل أن يلتقط أنفاسه، رأى لوحة جديدة على الحائط.
تحركت الأرض تحت أقدام هان فاي. انزلقت البلاطات. بدأ شيء ما يزحف من الشقوق. تقشرت الجدران. انبعثت رائحة تعفن من الجدران. سُمع صوت سعال ضعيف. ظهر نصف وجه شاحب في الزاوية. تبع هان فاي بصمت مثل الظل.
“غرفة المدير؟ إذًا الكوابيس التي رأيتها لم تكن تخص الأعضاء بل تخص مدير المستشفى؟”
“مخاوف مختلفة قد تشابكت معًا. هذا يعني أن الكثير من الأعضاء قد تأثروا.”
“غادر هذا الطابق فورًا. اركض للأعلى! اتبع بكاء الأطفال. لا تتوقف مهما حدث.”
لم يستطع هان فاي العثور على الدرج، فركض بأسرع ما يمكن. لكنه لم يتخلص من الملاحق خلفه. كان يتعرض للعذاب باستمرار.
“خوف الأعضاء قد رُسم على الجدران. خوفهم قد تم امتصاصه داخل المبنى؟!”
“أين بكاء الأطفال؟” تساءل هان فاي عندما لاحظ أن اللوحات على الجدران قد تغيرت.
تذكر هان فاي أنه عندما دخل المبنى أول مرة، كانت اللوحات تظهر مرضى يجرون جراحات قاسية على الأطباء. أما الآن، فهناك لوحات تظهر مشاهد خارج المستشفى، مثل شابين يتجولان في المركز التجاري، عائلة في نزهة، فتيان يسبحون في المسبح، وكاهن يصلي من أجل فتاة.
“هناك حيث يختبئ الأب.”
“خوف الأعضاء قد رُسم على الجدران. خوفهم قد تم امتصاصه داخل المبنى؟!”
دخلت أصوات بكاء الأطفال أذنيه. رأى طفلًا يغني تهويدة. زحف خارج النفق وسقط على الأرض. كان قد زحف عائدًا إلى المبنى الرئيسي. فوقه كان فتحة تهوية مكسورة.
بدت اللوحات عادية من الوهلة الأولى، لكنها احتوت على تفاصيل مرعبة كثيرة. بعد مدة، تباطأ هان فاي. كانت هناك امرأة في منتصف العمر مرسومة على الحائط. بدت حقيقية لدرجة أن هان فاي ظن أنها حقيقية. كانت ترتدي ملابس عادية وترتسم على وجهها ابتسامة عريضة. كانت تروي قصة للأطفال. في الكتاب الذي تحمله جملة واحدة:
زحف هان فاي بسرعة، لكنه وصل إلى طريق مسدود.
“هناك حيث تختبئ الأم.”
سمع صوتًا قويًا من الخلف. باستخدام الضوء الخافت، لاحظ أن الفتحة في الواقع كانت تنحني للأعلى. لم تكن مسدودة.
كانت المرأة تشير إلى مخرج. تبع هان فاي إصبعها ولاحظ فتحة تهوية في السقف.
“غرفة المدير؟ إذًا الكوابيس التي رأيتها لم تكن تخص الأعضاء بل تخص مدير المستشفى؟”
“هل يجب أن أصعد إلى الفتحة؟”
أعطته المرأة شعورًا غريبًا، لكنه لم يكن لديه خيار آخر. كان خوفه يتصاعد. لم يتوقف وزحف إلى داخل الفتحة. كانت الفتحة صغيرة تكفي لطفل، لكنها لأحد مثل هان فاي كانت ضيقة جدًا وسهل أن يعلق بها.
أعطته المرأة شعورًا غريبًا، لكنه لم يكن لديه خيار آخر. كان خوفه يتصاعد. لم يتوقف وزحف إلى داخل الفتحة. كانت الفتحة صغيرة تكفي لطفل، لكنها لأحد مثل هان فاي كانت ضيقة جدًا وسهل أن يعلق بها.
رغم رعب الظل، لم يتردد هان فاي. أمسك بالمفاتيح التي أخذها من الرجل وركض نحو الزاوية. بعد الدوران، رأى لوحة جديدة على الحائط. كان هناك طفل يرتدي معطفًا ممزقًا. أشار خلف هان فاي بابتسامة سخيفة:
“لا بد أن أتغلب على خوفي لأبقى حيًا!”
“بالتأكيد مظهرهم مقزز!”
كان هان فاي يعرف حيل الكراهية الخالصة. لكن حتى مع المعرفة، يبقى الخوف قائمًا. مثلاً، يعلم الناس أنهم في كابوس، لكنهم يخافون رغم ذلك. هذا بالضبط ما استغله المستشفى العقلي. كلما أردت الهروب، كلما استحيل ذلك. الأشياء التي تخافها تتحقق حتى تقتلها. زحف هان فاي للأمام، وبدأت أصوات غريبة تسمع في الفتحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عالم المرضى العقليين غريبًا. لا شيء منطقي، لكنه يبدو منطقيًا للمريض. استخدم المدير أوهام المرضى لبناء هذه المنطقة المجنونة.
“دخل أحد الفتحة. هل هو الملاحق أم المرأة في منتصف العمر؟” مهما كان، فهذه أخبار سيئة لهان فاي. لم يستطع التراجع، فزاد من سرعته. صارت الفتحة أضيق وأضيق. سرعان ما وصل إلى مفترق طرق. نظر إلى اليسار، وشعر بتخدير في فروة رأسه. كان هناك شخصان ملقيان في الفتحة. أذرعهم ملتصقة بأجسادهم. عيناهم بارزتان وأفواههم تتحرك كأنهم يمضغون! لما رأوا هان فاي، تحركوا نحوه متلوين كالحيّات.
“هل عليّ أن أبحث عن جثة الرجل بين هذه الأوعية؟”
“بالتأكيد مظهرهم مقزز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخاوف مختلفة قد تشابكت معًا. هذا يعني أن الكثير من الأعضاء قد تأثروا.”
زحف هان فاي بسرعة، لكنه وصل إلى طريق مسدود.
كان هان فاي يعرف حيل الكراهية الخالصة. لكن حتى مع المعرفة، يبقى الخوف قائمًا. مثلاً، يعلم الناس أنهم في كابوس، لكنهم يخافون رغم ذلك. هذا بالضبط ما استغله المستشفى العقلي. كلما أردت الهروب، كلما استحيل ذلك. الأشياء التي تخافها تتحقق حتى تقتلها. زحف هان فاي للأمام، وبدأت أصوات غريبة تسمع في الفتحة.
الاثنان كانا يلاحقانه كالحيّات البشرية. قبض على أسنانه واستمر في التقدم.
“غرفة المدير؟ إذًا الكوابيس التي رأيتها لم تكن تخص الأعضاء بل تخص مدير المستشفى؟”
“الممر كله مظلم. فقط المدخل فيه قليل من الضوء. كأن أحدهم يتعمد جعله بلا مخرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سمع صوتًا قويًا من الخلف. باستخدام الضوء الخافت، لاحظ أن الفتحة في الواقع كانت تنحني للأعلى. لم تكن مسدودة.
كانت الرائحة الثقيلة في الغرفة كفيلة بجعل أي شخص يجن. كلما فتح هان فاي المزيد، كلما اكتملت المحادثة. كانت الغرفة تخص زوجين مجنونين قتلا فقط الأطفال. في يوم من الأيام، وجدوا طفلاً مشوهًا مغطى بالفرو البني خارج منزلهم. أخذ الزوجان الطفل معهم واعتبراه حيوانًا أليفًا. كان الطفل بشع المظهر، لكنه ذكي جدًا. تعلم كيف يخفي أفكاره الحقيقية إذا أراد أن يعيش. كان هناك المزيد من الأوعية، وكبر الطفل. وبعد ذلك أنجب الزوجان أطفالًا خاصين بهما، وتحول تركيزهما بعيدًا عن الطفل. هذا أغضب الوحش جدًا. تحول من حيوان أليف إلى وحش.
زحف هان فاي حتى لمس رأسه شيئًا. رفع نظره، وتساقطت خصلات من الشعر الأسود أمام عينيه. في الفتحة شبه الرأسية، تدلى جسد امرأة في منتصف العمر. ترتدي ملابس عادية، وجسدها مغطى بشريط ملون خاص بالأطفال. بدا مرعبًا.
تحركت الأرض تحت أقدام هان فاي. انزلقت البلاطات. بدأ شيء ما يزحف من الشقوق. تقشرت الجدران. انبعثت رائحة تعفن من الجدران. سُمع صوت سعال ضعيف. ظهر نصف وجه شاحب في الزاوية. تبع هان فاي بصمت مثل الظل.
“خوف من يكون هذا؟”
“متى دخلت إلى اللوحة؟”
كان مخرج الفتحة بجانب الجسد. نزع هان فاي الشريط عن المرأة ثم هرب. شعر كأن عظامه على وشك الانهيار. لكن قبل أن يلتقط أنفاسه، رأى لوحة جديدة على الحائط.
بعد فتح الوعاء السابع، وجد هان فاي أخيرًا جثة الرجل. كانت عظامه محطمة بعدما دُفع إلى الوعاء. سحب هان فاي الجثة. تحت الوعاء كان ممر أسود. كانت المفاتيح مربوطة بجثة الرجل.
كان رجل في الستين من عمره تقريبًا. قوي البنية، يبتسم لهان فاي. يحمل حقيبة وردية مفتوحة في يده اليسرى. كان كتاب قصة يطل منها بعنوان:
[“إشعار للاعب 0000!]
“هناك حيث يختبئ الأب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن راغبًا، فسنبقيه ونعامله كطفلنا.”
كانت يد الرجل اليمنى تشير إلى غرفة. خرجت منها رائحة غريبة. دفع هان فاي الباب وفتح الغرفة. رأى العديد من الأوعية العملاقة. قبل أن يفعل شيئًا، وجد نفسه داخل الغرفة. أصبح الباب الذي دفعه لوحة على الحائط بدلًا من مدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مخرج الفتحة بجانب الجسد. نزع هان فاي الشريط عن المرأة ثم هرب. شعر كأن عظامه على وشك الانهيار. لكن قبل أن يلتقط أنفاسه، رأى لوحة جديدة على الحائط.
“متى دخلت إلى اللوحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الرأس من يد هان فاي وهي تذوب داخل وعيه. كما اكتسب المزيد من الفساد الذهني.
كان عالم المرضى العقليين غريبًا. لا شيء منطقي، لكنه يبدو منطقيًا للمريض. استخدم المدير أوهام المرضى لبناء هذه المنطقة المجنونة.
بعد أن تحولت الطبيب الثاني إلى رماد، بدأت منطقة الأشباح تظهر مشاكل. كان الجو مظلمًا بالخارج، لكنه عاد للوهج الخافت. وبدأ الوهم يضعف.
“هل عليّ أن أبحث عن جثة الرجل بين هذه الأوعية؟”
زحف هان فاي بسرعة، لكنه وصل إلى طريق مسدود.
كانت جميع الأوعية متشابهة. فكر هان فاي وقرر فتح الوعاء البعيد عنه.
“لا أصدق أن حظي سيء لهذا الحد!”
“كيف يكون هناك لحم حامض في هذا العالم؟ ولماذا يغطى بالفرو البني؟ هل تحول الأطفال إلى زومبي بعد وجودهم هنا فترة طويلة؟ هل عاد لينتقم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخاوف مختلفة قد تشابكت معًا. هذا يعني أن الكثير من الأعضاء قد تأثروا.”
“لا تخف. لو كان هناك مصير، لكنا متنا منذ زمن بعيد.”
[“إشعار للاعب 0000!]
“إذا لم تكن راغبًا، فسنبقيه ونعامله كطفلنا.”
“بالتأكيد مظهرهم مقزز!”
اختلطت ذاكرة جديدة بالدم. ارتفع الدم حتى ركبتي هان فاي. ارتفع بسرعة أكبر. قبض على أسنانه وقرر فتح كل الأوعية في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن راغبًا، فسنبقيه ونعامله كطفلنا.”
“لا أصدق أن حظي سيء لهذا الحد!”
رغم رعب الظل، لم يتردد هان فاي. أمسك بالمفاتيح التي أخذها من الرجل وركض نحو الزاوية. بعد الدوران، رأى لوحة جديدة على الحائط. كان هناك طفل يرتدي معطفًا ممزقًا. أشار خلف هان فاي بابتسامة سخيفة:
كانت الرائحة الثقيلة في الغرفة كفيلة بجعل أي شخص يجن. كلما فتح هان فاي المزيد، كلما اكتملت المحادثة. كانت الغرفة تخص زوجين مجنونين قتلا فقط الأطفال. في يوم من الأيام، وجدوا طفلاً مشوهًا مغطى بالفرو البني خارج منزلهم. أخذ الزوجان الطفل معهم واعتبراه حيوانًا أليفًا. كان الطفل بشع المظهر، لكنه ذكي جدًا. تعلم كيف يخفي أفكاره الحقيقية إذا أراد أن يعيش. كان هناك المزيد من الأوعية، وكبر الطفل. وبعد ذلك أنجب الزوجان أطفالًا خاصين بهما، وتحول تركيزهما بعيدًا عن الطفل. هذا أغضب الوحش جدًا. تحول من حيوان أليف إلى وحش.
الفصل 868: أنا هنا
بعد فتح الوعاء السابع، وجد هان فاي أخيرًا جثة الرجل. كانت عظامه محطمة بعدما دُفع إلى الوعاء. سحب هان فاي الجثة. تحت الوعاء كان ممر أسود. كانت المفاتيح مربوطة بجثة الرجل.
“هناك حيث تختبئ الأم.”
“يجب أن تكون المفاتيح مفيدة.”
“ماذا كنت أفكر؟ يبدو أني تأثرت حقًا بغاو تشينغ. الآن أريد أن أبتلع كل شيء.”
قفز هان فاي إلى داخل الوعاء. وكاد يختنق، لكنه أخيرًا رأى المخرج.
رغم رعب الظل، لم يتردد هان فاي. أمسك بالمفاتيح التي أخذها من الرجل وركض نحو الزاوية. بعد الدوران، رأى لوحة جديدة على الحائط. كان هناك طفل يرتدي معطفًا ممزقًا. أشار خلف هان فاي بابتسامة سخيفة:
دخلت أصوات بكاء الأطفال أذنيه. رأى طفلًا يغني تهويدة. زحف خارج النفق وسقط على الأرض. كان قد زحف عائدًا إلى المبنى الرئيسي. فوقه كان فتحة تهوية مكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون المفاتيح مفيدة.”
“كانت طبقات من الكوابيس. خوف من يكون هذا؟”
كان رجل في الستين من عمره تقريبًا. قوي البنية، يبتسم لهان فاي. يحمل حقيبة وردية مفتوحة في يده اليسرى. كان كتاب قصة يطل منها بعنوان:
التفت إلى الغناء. كان هناك ظل عملاق يختفي ببطء عند الزاوية. كان ذلك الظل هو من كان يغني.
“هناك حيث يختبئ الأب.”
“عليّ أن أتبع صوت بكاء الأطفال.”
ما إن خرج هان فاي من المصعد، حتى دوى في وعيه صوت رقم 2:
رغم رعب الظل، لم يتردد هان فاي. أمسك بالمفاتيح التي أخذها من الرجل وركض نحو الزاوية. بعد الدوران، رأى لوحة جديدة على الحائط. كان هناك طفل يرتدي معطفًا ممزقًا. أشار خلف هان فاي بابتسامة سخيفة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أتبع صوت بكاء الأطفال.”
“أنا هنا.”
“ماذا كنت أفكر؟ يبدو أني تأثرت حقًا بغاو تشينغ. الآن أريد أن أبتلع كل شيء.”
التفت هان فاي ورأى غرفة بعنوان: غرفة المدير.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“غرفة المدير؟ إذًا الكوابيس التي رأيتها لم تكن تخص الأعضاء بل تخص مدير المستشفى؟”
[ لقد اكتشفت شخصية المستكشف.] [هذه الشخصية جاءت من مريض نفسي في المستشفى وتم انتزاعها بواسطة كراهية خالصة.]
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ما إن خرج هان فاي من المصعد، حتى دوى في وعيه صوت رقم 2:
ترجمة: Arisu san
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
