▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أما “الأب”، فلم يكن يملك سوى ساقٍ واحدة، لكن جسده كان ضخمًا كوحش، وكلما قفز، تساقطت أوراق سوداء على الأرض.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطابق الحادي والخمسون أشبه بمكان للعب طفل.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدمى الورقية كلها تتجمع هنا. لا فائدة من البقاء! يجب ألا نضيع الوقت.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
هو الآخر شعر بتأثير اللامذكور. لا أحد يراه، لكن تأثيره حاضر في كل مكان.
الفصل 816: الطابق 51
قال جي تشنغ بصوتٍ خافت: “كان هذا الطفل صديق الملك في طفولته. وقد قتل الملك والديه ليجعله شبيهًا به.”
لم يكن هان فاي قد استوفى شروط مغادرة اللعبة بعد، لذا مهما حدث في العالم الحقيقي، لم يكن باستطاعته الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفع الباب، وزحفت منه وحشان مصنوعان من الورق.
ورغم قلقه، قرر مواصلة الاستكشاف. ولو خُيّر، لاختار البقاء في العالم الغامض، ففيه أمورٌ أكثر أهمية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل أحدهم: “ما الذي يفعله طفلٌ هنا وسط هذا الطابق المليء بالدمى الورقية؟”
قال السيد مو وهو يحمل الراديو: “الأشياء التي تركها الراقص موجودة في الملجأ الآمن فوق الطابق الخمسين. هل نذهب لجلبها أولًا؟”
أخرج بطاقة لعب عادية من جيبه، كانت ملك السبات (♣K).
“هل تعرف في أي طابق بالتحديد؟”
تذكّر هان فاي التصنيفات المختلفة للأشباح: الندم المتحرّك، الأرواح العالقة، الكراهية الخالصة… لم تكن تُسمّى أشباحًا. بل تجسيدات لمشاعر مختلفة.
“ما زال بإمكاننا استخدام الراديو لمرة أخيرة…”
سقط الطفل أرضًا وصرخ مناديًا والديه.
اتخذ السيد مو قراره. “أشعر بشعور سيء، وكأن جسدي كله مغمور في بحرٍ خفيّ. قوة ما تشدني إلى الأسفل. أريد أن أتمم آخر وصايا الراقص قبل أن أفقد نفسي.”
كان قد سمع قصصًا كثيرة عنه.
هو الآخر شعر بتأثير اللامذكور. لا أحد يراه، لكن تأثيره حاضر في كل مكان.
كان يعامل هذه الدمى الورقية كأصدقاء وعائلة.
“حسنًا.”
كانا يأملان أن يغيّر الصبي رأيه.
وبسبب هذا الضغط، قرروا أن يبحثوا عن الملجأ أولًا.
وبسبب هذا الضغط، قرروا أن يبحثوا عن الملجأ أولًا.
عثر هان فاي على غرفة فارغة. وقفت الخطيئة الكبرى أمام الباب تحرسه، بينما تولى الآخرون حراسة الممر.
كان جسده يحترق مع ملابسه، وقد بدا وكأنه كتاب كتبت عليه كلمة [موت] في كل صفحاته.
خلع السيد مو سترته، واقترب من الخطيئة الكبرى حاملاً الراديو المهشّم.
كونها نصف منحرفة، كانت تملك القدرة على الشعور بمواقع المقابر الكبيرة.
وانفجرت شعلة سوداء على الفور.
انزلقت دموع على وجهه، فرفع الطفل رأسه.
“ليحقنه بسمّ الأرواح الآن!”
قال السيد مو وقد بدا أضعف بعد احتراق سترته: “الفرق الأكبر بين اللامذكور والكراهية الخالصة العادية هو أن اللامذكور يملك إقليمه الخاص.”
انطلقت صرخة من الراديو.
صرخ جي تشنغ: “توقفا! هل تريدان الموت بالتحدث عن ذلك في أرض اللامذكور؟!”
تقطر سمّ الأرواح، وارتفعت الصرخات.
قال السيد مو: “هذه هدية من أعزّ أصدقائه! اسأله عن موقع الملجأ!”
وحين تشقق هيكل الراديو، ظهرت أذن ملعونة ووجه نصف مدمّر. كان لا يزال ينزف كما لو كان حيًّا.
خرجت المزيد من الدمى الورقية من الغرف.
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
وقال: “أنا آسف…”
قال السيد مو: “هذه هدية من أعزّ أصدقائه! اسأله عن موقع الملجأ!”
وانفجرت شعلة سوداء على الفور.
كان جسده يحترق مع ملابسه، وقد بدا وكأنه كتاب كتبت عليه كلمة [موت] في كل صفحاته.
قالت لي رو: “أستطيع العثور على المقبرة.”
صاح هان فاي باتجاه الأذن: “لقد تجاوزنا الطابق الخمسين. أين كنت تقيم؟”
“صديقي المقرّب قال إنكما ستنفّذان أوامري دائمًا!”
ارتعش الوجه نصف البشري تحت اللهب الأسود وسمّ الأرواح، ثم خرج صوت الراقص من الفم الممزق:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كنت أعيش في الطابق الثمانين. الملجأ الأول في الطابق الواحد والخمسين. لقد ساعدني المحرم هناك. لا تزعج أحدًا، وابحث عن مقبرة مليئة بشواهد القبور! واحذر من المرايا!”
“كنت أعيش في الطابق الثمانين. الملجأ الأول في الطابق الواحد والخمسين. لقد ساعدني المحرم هناك. لا تزعج أحدًا، وابحث عن مقبرة مليئة بشواهد القبور! واحذر من المرايا!”
كان يريد قول المزيد، لكن وجهه رأى شيئًا مرعبًا فجأة، وذاب إلى بركة من السائل.
انزلقت دموع على وجهه، فرفع الطفل رأسه.
“محرم ساعد الراقص على الفرار من ناطحة السحاب. يا ترى، من يكون ذلك؟”
كان قد سمع قصصًا كثيرة عنه.
ردّ جي تشنغ بوجهٍ عابس: “من الأفضل أن نقلق على أنفسنا أولًا.”
لكن قبل أن يُكمل… رأى الخطيئة الكبرى.
كان الصبيّ بجانبه على وشك فقدان السيطرة مجددًا.
كان يريد قول المزيد، لكن وجهه رأى شيئًا مرعبًا فجأة، وذاب إلى بركة من السائل.
حاول جي تشنغ تثبيت رأسه، لكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع السيد مو سترته، واقترب من الخطيئة الكبرى حاملاً الراديو المهشّم.
شيء ما كان يثير ذلك الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفع الباب، وزحفت منه وحشان مصنوعان من الورق.
قال هان فاي وهو يتنهد: “ما رأيكم… ما هي قوة الملك؟”
خرجت المزيد من الدمى الورقية من الغرف.
كان يشعر أنه يفقد ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد الوالدان الورقيان عقلَيهما، واستدارا لملاحقة هان فاي…
هو يعرف أنه داخل العالم الغامض، لكن كل ما حوله يذكّره بالعالم الواقعي.
صاح هان فاي باتجاه الأذن: “لقد تجاوزنا الطابق الخمسين. أين كنت تقيم؟”
حين تعامل مع التمثال، أدرك أن تمثالًا واحدًا قادر على ختم قواه بالكامل وحبسه داخل منطقة خاصة.
قال السيد مو: “هذه هدية من أعزّ أصدقائه! اسأله عن موقع الملجأ!”
قال السيد مو وقد بدا أضعف بعد احتراق سترته: “الفرق الأكبر بين اللامذكور والكراهية الخالصة العادية هو أن اللامذكور يملك إقليمه الخاص.”
ربما كان الملك يزور هذا الطابق حين يرغب بتجربة مشاعر معينة.
“لو اعتبرنا هذا العالم شبحًا من الجيل الأول، فنحن مجرد أرواح نعيش داخل جسده.
ورغم أنها دمى… شعر هان فاي بأنها حيّة، وكانت… تسخر منه.
علينا أن نلتزم بقوانينه.
كان الطفل مربوطًا بخيطين من خيوط القدر، أحدهما أسود كالمداد، والآخر أحمر كالدم.
أما اللامذكورون… فقد تحرروا من تلك القوانين. إنهم الأشباح الجدد.”
علينا أن نلتزم بقوانينه.
تذكّر هان فاي التصنيفات المختلفة للأشباح: الندم المتحرّك، الأرواح العالقة، الكراهية الخالصة… لم تكن تُسمّى أشباحًا. بل تجسيدات لمشاعر مختلفة.
“غاو شينغ! لقد فعلت كل ما طلبته مني! عليك أن تساعدني!”
صرخ جي تشنغ: “توقفا! هل تريدان الموت بالتحدث عن ذلك في أرض اللامذكور؟!”
سقط الطفل أرضًا وصرخ مناديًا والديه.
ركل الرماد جانبًا، وحمل الصبي وأكمل سيره.
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
“بما أننا نعرف أن الملجأ في هذا الطابق، فلنسرع. هذا الطفل لم يعد يتحمّل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبيّ بجانبه على وشك فقدان السيطرة مجددًا.
رغم فساده، لم يتغير قلب جي تشنغ. لم يكن أفضل صحفي، لكنه كان يومًا ما صحفيًا طيّبًا.
لكن الطفل اتّخذ ملامحًا مخيفة.
قالت لي رو: “أستطيع العثور على المقبرة.”
كان يبكي، لكن شفتَيه ارتسمت عليهما ابتسامة مروعة، كاشفًا عن أسنان غير متساوية.
ثم جرحت معصمها وسال دمها.
قال جي تشنغ بصوتٍ خافت: “كان هذا الطفل صديق الملك في طفولته. وقد قتل الملك والديه ليجعله شبيهًا به.”
كونها نصف منحرفة، كانت تملك القدرة على الشعور بمواقع المقابر الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى مجموعة هان فاي، وبدأت وجوهها تتغير.
“ليست هناك مقابر كثيرة في هذا الطابق. كلها مجتمعة في الجانب الشمالي.”
لكن قبل أن يُكمل… رأى الخطيئة الكبرى.
حين تحركت مجموعة هان فاي شمالًا، بدأت أمور غريبة تحدث.
صاح هان فاي باتجاه الأذن: “لقد تجاوزنا الطابق الخمسين. أين كنت تقيم؟”
كانت الدمى الورقية تراقبهم من خلف الأبواب.
أخرج بطاقة لعب عادية من جيبه، كانت ملك السبات (♣K).
بدت وكأنها تدبّ فيها الحياة بعد أن اتخذ هان فاي قرارًا ما.
كان يريد قول المزيد، لكن وجهه رأى شيئًا مرعبًا فجأة، وذاب إلى بركة من السائل.
ورغم أنها دمى… شعر هان فاي بأنها حيّة، وكانت… تسخر منه.
كان الطفل مربوطًا بخيطين من خيوط القدر، أحدهما أسود كالمداد، والآخر أحمر كالدم.
“قوة الشتائم قوية، لكن لحسن الحظ… لقد اعتدت عليها.”
كان يبكي، لكن شفتَيه ارتسمت عليهما ابتسامة مروعة، كاشفًا عن أسنان غير متساوية.
كان الطابق الحادي والخمسون أشبه بمكان للعب طفل.
اللهب الأسود للكراهية اشتعل.
ربما كان الملك يزور هذا الطابق حين يرغب بتجربة مشاعر معينة.
صرخ جي تشنغ: “توقفا! هل تريدان الموت بالتحدث عن ذلك في أرض اللامذكور؟!”
كان يعامل هذه الدمى الورقية كأصدقاء وعائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان فاي قد استوفى شروط مغادرة اللعبة بعد، لذا مهما حدث في العالم الحقيقي، لم يكن باستطاعته الخروج.
ساروا عبر ممرّين طويلين.
“ما زال بإمكاننا استخدام الراديو لمرة أخيرة…”
أرادت لي رو مواصلة التقدّم، حين تدحرجت كرة مطاطية من إحدى الغرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فُتح الباب، وخرج منه طفل بوجه وردي.
ثم فُتح الباب، وخرج منه طفل بوجه وردي.
كان الطفل مربوطًا بخيطين من خيوط القدر، أحدهما أسود كالمداد، والآخر أحمر كالدم.
التقط الكرة بخجل.
قال السيد مو وقد بدا أضعف بعد احتراق سترته: “الفرق الأكبر بين اللامذكور والكراهية الخالصة العادية هو أن اللامذكور يملك إقليمه الخاص.”
وقال: “أنا آسف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش الوجه نصف البشري تحت اللهب الأسود وسمّ الأرواح، ثم خرج صوت الراقص من الفم الممزق:
لكن قبل أن يُكمل… رأى الخطيئة الكبرى.
شيء ما كان يثير ذلك الطفل.
تجمّد مكانه، وتبوّل في سرواله.
“قوة الشتائم قوية، لكن لحسن الحظ… لقد اعتدت عليها.”
تساءل أحدهم: “ما الذي يفعله طفلٌ هنا وسط هذا الطابق المليء بالدمى الورقية؟”
لكن قبل أن يُكمل… رأى الخطيئة الكبرى.
قال جي تشنغ وهو يلتقط صورة: “لا تُسقطوا حذركم!”
أومأ هان فاي، ولوّح للجميع: “اخترقوهم واندفعوا! علينا العثور على المقبرة أولًا!”
كان الطفل مربوطًا بخيطين من خيوط القدر، أحدهما أسود كالمداد، والآخر أحمر كالدم.
لكن قبل أن يُكمل… رأى الخطيئة الكبرى.
“هذا الطفل… طاغية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين تحركت مجموعة هان فاي شمالًا، بدأت أمور غريبة تحدث.
سقط الطفل أرضًا وصرخ مناديًا والديه.
كان جسده يحترق مع ملابسه، وقد بدا وكأنه كتاب كتبت عليه كلمة [موت] في كل صفحاته.
دُفع الباب، وزحفت منه وحشان مصنوعان من الورق.
ساروا عبر ممرّين طويلين.
كانت “الأم” تشبه أمّ أربعة وأربعين، تمتلك مخالب صغيرة كثيرة، وكانت تلعن شخصًا ما باستمرار.
كان يعامل هذه الدمى الورقية كأصدقاء وعائلة.
أما “الأب”، فلم يكن يملك سوى ساقٍ واحدة، لكن جسده كان ضخمًا كوحش، وكلما قفز، تساقطت أوراق سوداء على الأرض.
قال: “أمي، أبي… لا أريد هدية عيد ميلاد، أريدكما أن تقتلاه من أجلي.”
قال جي تشنغ بصوتٍ خافت: “كان هذا الطفل صديق الملك في طفولته. وقد قتل الملك والديه ليجعله شبيهًا به.”
ثم جرحت معصمها وسال دمها.
كان قد سمع قصصًا كثيرة عنه.
خرجت المزيد من الدمى الورقية من الغرف.
“الدمى الورقية كلها تتجمع هنا. لا فائدة من البقاء! يجب ألا نضيع الوقت.”
بعضها اتخذ ملامح جي تشنغ، وآخرون بدوا كالسيد مو، لكن الغالبية العظمى حملت وجه هان فاي.
أومأ هان فاي، ولوّح للجميع: “اخترقوهم واندفعوا! علينا العثور على المقبرة أولًا!”
كان جسده يحترق مع ملابسه، وقد بدا وكأنه كتاب كتبت عليه كلمة [موت] في كل صفحاته.
كانت الإصابة على رأس الخطيئة الكبرى قد شُفيت. تجاهل الجميع الصبي واندفعوا في الممر.
كان دماغه محطّمًا، وكأن ذلك هو الطريق الوحيد ليكون صديقًا للملك.
زاد الطفل في بكائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى مجموعة هان فاي، وبدأت وجوهها تتغير.
خرجت المزيد من الدمى الورقية من الغرف.
حين تعامل مع التمثال، أدرك أن تمثالًا واحدًا قادر على ختم قواه بالكامل وحبسه داخل منطقة خاصة.
نظرت إلى مجموعة هان فاي، وبدأت وجوهها تتغير.
كان يعامل هذه الدمى الورقية كأصدقاء وعائلة.
بعضها اتخذ ملامح جي تشنغ، وآخرون بدوا كالسيد مو، لكن الغالبية العظمى حملت وجه هان فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان فاي قد استوفى شروط مغادرة اللعبة بعد، لذا مهما حدث في العالم الحقيقي، لم يكن باستطاعته الخروج.
انزلقت دموع على وجهه، فرفع الطفل رأسه.
“هل هذا هو الشكل الحقيقي للراديو؟ هل كان الراقص يحمل أذنًا مقطوعة طوال الوقت؟ ما الذي كان يسمعه؟”
كان يبكي، لكن شفتَيه ارتسمت عليهما ابتسامة مروعة، كاشفًا عن أسنان غير متساوية.
أما “الأب”، فلم يكن يملك سوى ساقٍ واحدة، لكن جسده كان ضخمًا كوحش، وكلما قفز، تساقطت أوراق سوداء على الأرض.
قال: “أمي، أبي… لا أريد هدية عيد ميلاد، أريدكما أن تقتلاه من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الأم في وجهه، ولم يتحرك الأب.
صرخت الأم في وجهه، ولم يتحرك الأب.
قال جي تشنغ بصوتٍ خافت: “كان هذا الطفل صديق الملك في طفولته. وقد قتل الملك والديه ليجعله شبيهًا به.”
كانا يأملان أن يغيّر الصبي رأيه.
لكن الطفل اتّخذ ملامحًا مخيفة.
لكن الطفل اتّخذ ملامحًا مخيفة.
“ما زال بإمكاننا استخدام الراديو لمرة أخيرة…”
“صديقي المقرّب قال إنكما ستنفّذان أوامري دائمًا!”
“صديقي المقرّب قال إنكما ستنفّذان أوامري دائمًا!”
أخرج بطاقة لعب عادية من جيبه، كانت ملك السبات (♣K).
ورغم أنها دمى… شعر هان فاي بأنها حيّة، وكانت… تسخر منه.
“اقتلاه! تمامًا كما دهستما ذلك المارّ بسيارتكما!”
كونها نصف منحرفة، كانت تملك القدرة على الشعور بمواقع المقابر الكبيرة.
تفككت مشاعر الصبي السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ السيد مو قراره. “أشعر بشعور سيء، وكأن جسدي كله مغمور في بحرٍ خفيّ. قوة ما تشدني إلى الأسفل. أريد أن أتمم آخر وصايا الراقص قبل أن أفقد نفسي.”
لفّ البطاقة في يده، وأمسك رأسه وهو يصدر الأوامر لوالديه.
وقال: “أنا آسف…”
كان دماغه محطّمًا، وكأن ذلك هو الطريق الوحيد ليكون صديقًا للملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم فساده، لم يتغير قلب جي تشنغ. لم يكن أفضل صحفي، لكنه كان يومًا ما صحفيًا طيّبًا.
في تلك اللحظة، كشف الطفل عن أسرارٍ كثيرة.
شيء ما كان يثير ذلك الطفل.
فقد الوالدان الورقيان عقلَيهما، واستدارا لملاحقة هان فاي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم فساده، لم يتغير قلب جي تشنغ. لم يكن أفضل صحفي، لكنه كان يومًا ما صحفيًا طيّبًا.
لكن خطواتٍ ثقيلة دوّت في الطابق 51.
قال: “أمي، أبي… لا أريد هدية عيد ميلاد، أريدكما أن تقتلاه من أجلي.”
ومع اقتراب تلك الخطوات، تمزّقت جميع الدمى الورقية التي حملت وجه هان فاي بلا رحمة.
التقط الكرة بخجل.
كانت امرأة مجنونة تقترب.
عثر هان فاي على غرفة فارغة. وقفت الخطيئة الكبرى أمام الباب تحرسه، بينما تولى الآخرون حراسة الممر.
اللهب الأسود للكراهية اشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبيّ بجانبه على وشك فقدان السيطرة مجددًا.
ارتجف الصبي. شعر بخوفٍ حقيقي.
كان يريد قول المزيد، لكن وجهه رأى شيئًا مرعبًا فجأة، وذاب إلى بركة من السائل.
جلس على الأرض وصرخ باسم صديقه المقرّب:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“غاو شينغ! لقد فعلت كل ما طلبته مني! عليك أن تساعدني!”
لفّ البطاقة في يده، وأمسك رأسه وهو يصدر الأوامر لوالديه.
لكن صديقه لم يظهر.
هو الآخر شعر بتأثير اللامذكور. لا أحد يراه، لكن تأثيره حاضر في كل مكان.
وبدلًا من ذلك، توقف والداه عن مطاردة هان فاي… ووقفا لحراسة الطفل.
بدت وكأنها تدبّ فيها الحياة بعد أن اتخذ هان فاي قرارًا ما.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شيء ما كان يثير ذلك الطفل.
أما “الأب”، فلم يكن يملك سوى ساقٍ واحدة، لكن جسده كان ضخمًا كوحش، وكلما قفز، تساقطت أوراق سوداء على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
