▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
ترجمة: Arisu san
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
واستدعى الوحش على الفور.
الفصل 794: الخوف
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.
واستدعى الوحش على الفور.
لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
قال الصبي إنه رأى الجامع الليلة الماضية، بل وساعده في تشتيت وحش متحوّل هائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
قال “هان فاي” بمرارة:
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
“لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
تساءل “هان فاي”:
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.
ترجمة: Arisu san
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”
أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
واستدعى الوحش على الفور.
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
قال في نفسه:
قال في نفسه:
“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع بتهكم:
دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.
ومد ذراعه المكسور نحو الطفل.
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
المكان كان شبه خالٍ من جثث التلاميذ.
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.
صرخ بصدق:
بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.
صرخ بصدق:
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
قال لنفسه:
اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:
“أحد أعضاء النادي يحب الخط.”
هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.
حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:
حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:
“باي تشا!”
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
“ما الذي حدث هنا؟”
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
ظهر “جي تشنغ”، مغطى بخدوش دموية، وقال:
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
قال الرجل:
فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
تابع بتهكم:
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:
قال “جي تشنغ”:
“الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
قال “هان فاي” بمرارة:
سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
فتح “هان فاي” عينيه:
قال “هان فاي” بحزم:
“ماذا؟! يعني شبح الكارثة… حرّ الآن؟”
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
تنهد “جي تشنغ”:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
قال الرجل:
صاح “هان فاي”:
“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.
“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”
قال “جي تشنغ”:
سأله “هان فاي” بقلق:
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
أومأ “العم مو”:
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
الراقص وحده يعرف الطريق… وهو مرتبط بالملك.”
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
قال “جي تشنغ”:
قال “جي تشنغ”:
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
“لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
قال “هان فاي” بحزم:
“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.
“سنتفرّق.
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
فتح “هان فاي” عينيه:
اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
قال “جي تشنغ”:
أجابه “هان فاي” بابتسامة:
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
“لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
“باستخدام هذه.”
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
ثم أردف:
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
“صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
تساءل “هان فاي” بفضول:
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
“خيوط المصير؟ هل يمكنك التقاط صورة لي؟ أود أن أعرف كيف يبدو مصيري.”
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
“لقد التقطتُ صورتك بالفعل… عندما التقينا أول مرة.”
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:
قال “جي تشنغ”:
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
“حتى أكثر رجال الشرطة الليلية شراسة يحملون بعض النور في مصيرهم… أما أنت…”
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
تساءل “هان فاي”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
“لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
صرخ بصدق:
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”
أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
تابع بشيء من الحنين:
“الخطيئة الكبرى!”
“حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”
جعلتك تشتري لي الكحول، خدعتك وأكلت طعامك، لكنني كنت أراك كعائلتي.
أجابه “هان فاي” بابتسامة:
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
قال “جي تشنغ”:
وبينما هو ينزف حتى غدا صدره ممزقًا لا يُعرف ملامحه، لم يتراجع، بل تقدّم حتى نهاية الممر…
“أمسك بيدي… هذه المرة، سنذهب إلى بيت جديد.”
هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
قال “جي تشنغ” بابتسامة دافئة:
دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.
“أمسك بيدي… هذه المرة، سنذهب إلى بيت جديد.”
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
ومد ذراعه المكسور نحو الطفل.
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
صاح “هان فاي”:
“الخطيئة الكبرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
واستدعى الوحش على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:
فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
الفصل 794: الخوف
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
“طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.
لا تقلق… ما علينا فعله الآن هو مغادرة هذا المكان قبل أن يعود التلاميذ.”
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
[تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
