▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
الفصل 794: الخوف
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.
لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.
استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
قال الصبي إنه رأى الجامع الليلة الماضية، بل وساعده في تشتيت وحش متحوّل هائج.
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.
سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”
قال “هان فاي” بمرارة:
أجابه “هان فاي” بابتسامة:
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
تساءل “هان فاي”:
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.
“لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.
هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.
سأله “هان فاي” بقلق:
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
قال في نفسه:
قال “هان فاي” بحزم:
“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
ثم أردف:
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.
تساءل “هان فاي”:
وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.
الراقص وحده يعرف الطريق… وهو مرتبط بالملك.”
المكان كان شبه خالٍ من جثث التلاميذ.
“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”
أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
ترجمة: Arisu san
قال لنفسه:
أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.
“أحد أعضاء النادي يحب الخط.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”
أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.
تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:
صرخ بصدق:
“باي تشا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
“ما الذي حدث هنا؟”
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
ظهر “جي تشنغ”، مغطى بخدوش دموية، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
تابع بتهكم:
ترجمة: Arisu san
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.
أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:
لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.
“الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.
فتح “هان فاي” عينيه:
استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.
“ماذا؟! يعني شبح الكارثة… حرّ الآن؟”
قال “جي تشنغ”:
تنهد “جي تشنغ”:
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
“لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
قال الرجل:
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.
تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
سأله “هان فاي” بقلق:
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أومأ “العم مو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
الراقص وحده يعرف الطريق… وهو مرتبط بالملك.”
“لقد التقطتُ صورتك بالفعل… عندما التقينا أول مرة.”
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”
قال “جي تشنغ”:
فتح “هان فاي” عينيه:
“لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
“باستخدام هذه.”
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.
قال “هان فاي” بحزم:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“سنتفرّق.
قال “هان فاي” بحزم:
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”
أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”
هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.
اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:
لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.
“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”
لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.
أجابه “هان فاي” بابتسامة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.
“لا بأس.”
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.
تنهد “جي تشنغ”:
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
فتح “هان فاي” عينيه:
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
“باستخدام هذه.”
رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:
ثم أردف:
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
“صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
تساءل “هان فاي” بفضول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”
“خيوط المصير؟ هل يمكنك التقاط صورة لي؟ أود أن أعرف كيف يبدو مصيري.”
“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
“لقد التقطتُ صورتك بالفعل… عندما التقينا أول مرة.”
“لقد التقطتُ صورتك بالفعل… عندما التقينا أول مرة.”
الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.
أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.
فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”
قال “جي تشنغ”:
قال “هان فاي” بحزم:
“حتى أكثر رجال الشرطة الليلية شراسة يحملون بعض النور في مصيرهم… أما أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
تساءل “هان فاي”:
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”
فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”
ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:
سأله “هان فاي” بقلق:
“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.
ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.
“لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”
صرخ بصدق:
وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صرخ بصدق:
تساءل “هان فاي”:
“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
“كم تلميذاً قُتل هنا؟”
“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.
كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.
أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”
وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.
تابع بشيء من الحنين:
“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.
“حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.
قال “جي تشنغ”:
جعلتك تشتري لي الكحول، خدعتك وأكلت طعامك، لكنني كنت أراك كعائلتي.
كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.
ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”
ثم أردف:
قالها وصوته يرتجف قليلًا:
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.
لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.
في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.
قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:
لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”
تنهد “جي تشنغ”:
صوته ارتجف بنبرة شجاعة:
“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”
“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”
ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:
وبينما هو ينزف حتى غدا صدره ممزقًا لا يُعرف ملامحه، لم يتراجع، بل تقدّم حتى نهاية الممر…
ابتسم “جي تشنغ” بتعب:
هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”
ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.
“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”
قال “جي تشنغ” بابتسامة دافئة:
أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.
“أمسك بيدي… هذه المرة، سنذهب إلى بيت جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
ومد ذراعه المكسور نحو الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!
المكان كان شبه خالٍ من جثث التلاميذ.
صاح “هان فاي”:
استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.
“الخطيئة الكبرى!”
تساءل “هان فاي” بفضول:
واستدعى الوحش على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.
لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.
حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:
فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.
“ما الذي حدث هنا؟”
قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:
“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂
“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.
ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.
كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”
استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…
“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”
رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.
لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.
ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.
هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.
“طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.
لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.
لا تقلق… ما علينا فعله الآن هو مغادرة هذا المكان قبل أن يعود التلاميذ.”
كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.
أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:
“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]
وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.
[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
[تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]
تنهد ثم ابتسم رغم الألم:
[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]
الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
سأله “هان فاي” بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
