You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 787

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “الأخت هونغ”: “أذكر أن هذا الطابق عادي جدًا. لا توجد فيه منظمات مثل الزقاق الأحمر أو الكازينو. يُعد من الطوابق الآمنة نسبيًا.” امتد ضوء المصعد خارجًا، فأسرعت “الأخت هونغ” تضغط زر الإغلاق. وبينما الأبواب تغلق ببطء، أخرجت مرآة صغيرة من حقيبتها، وركلتها إلى الخارج في اللحظة الأخيرة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

الفصل 787: الجامِع

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“نحن الآن وحدنا في هذه الغرفة. إن قتلتك… هل تظن أن مجموعتك ستثأر لك؟”

الفصل 787: الجامِع

“وبما أنك جامع، فأنا واثق أنك ستُقدّر ذلك جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بات “هان فاي” يملك الآن بطاقتي مصعد: واحدة للطابق 11 حصل عليها من الطاهي، والأخرى للطابق 9، لكنها كانت تالفة بشدة.

ثم أضاف، وصوته يزداد لطفًا بينما ينخفض خطرًا:

قال في نفسه: “شبح الكارثة ظهر في الزقاق الأحمر، يمكننا تحميله مسؤولية كل ما جرى هنا.” بدّل “هان فاي” ملابسه وقاد المواطنين الخاصين الاثنين نحو بهو المصاعد في الطابق السادس. في الماضي، كان عمال “السلالم الصدئة” يحرسون هذا المكان، وكان من أخطر المناطق وأكثرها ازدحامًا. بمجرد أن يضيء لوح المصعد، كان الجميع يتوتر، إذ لم يكن أحد يعرف ما الذي سيخرج منه. لكن الآن، بدا بهو المصعد مهجورًا—المصاعد مغلقة، والأنوار مطفأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساروا عبر الممرّات المزدحمة. كان الطابق العاشر أكثر ازدحامًا من غيره، وسكّانه قدموا من طوابق أخرى. وهذا يُثبت مدى قوة مدير هذا الطابق.

قال “هان فاي” وهو ينظر إلى البطاقات: “العامل أخبرنا أن نتوجه إلى الطابق العاشر. يمكننا استخدام ظهور شبح الكارثة كذريعة للتواصل مع عمال التنظيف هناك.” حاول استخدام البطاقة عدة مرات، دون استجابة. ومع ذلك، ازداد خفقان قلبه؛ الوحش الذي جاء من بحر الدم كان يقترب.

فهم “هان فاي” ما تنوي فعله. ركّز نظره على المرآة، وفي انعكاسها… رأى شيئًا مخيفًا يقف أمام المصعد: وحش بوجه ممزّق، عيناه مشقوقتان وشفاهه ممزّقة، كأن وجهه على وشك السقوط، ومع ذلك ظلّ يبتسم بصمت!

سأل “الكلب السمين” بتوتر: “هل سنصعد للطابق العاشر لنطلب مساعدتهم؟ هؤلاء ليسوا سوى جرذان عمياء بالطمع. لن يساعدونا أبدًا.”

هزّ الرجل كتفيه وقال: “وما شأني أنا؟” ثم نفخ على راحة يده الفارغة.

أجابه “هان فاي” بنظرة حازمة: “لا أنوي طلب مساعدتهم. بل أنوي الاستيلاء على الطابق العاشر.” لم يكن يعرف بعد كيف يخرج من ناطحة السحاب، وكان وحيدًا وضعيفًا. لذا، كان عليه جمع حلفاء.

“وبما أنك جامع، فأنا واثق أنك ستُقدّر ذلك جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قريبًا، ستظهر قوة جديدة داخل هذا المبنى وتفرض قوانين جديدة.”

هزّ الرجل كتفيه وقال: “وما شأني أنا؟” ثم نفخ على راحة يده الفارغة.

“الأخت هونغ” لم تُخفِ قلقها: “حتى وإن لم أرَ الملك بنفسي، إلا أن التلاميذ يؤمنون أن الملك وحده من يقرر القوانين. نحن مجرد ديدان تتلوّى في كفه.”

همس “هان فاي”: “أحدهم ضغط زر التوقّف في هذا الطابق، فأين هو؟” احتمى هو والشيخ خلف “لي رو”، ولم يجرؤ أحد على التحرّك.

ابتسم “هان فاي” ببرود وقال: “وماذا لو كنا ديدانًا؟ ألم تسمعي من قبل عن ديدان سامة تقتل بلدغة واحدة؟” قمع القلق داخله، ولوّح ببطاقة الطاهي للمصعد رقم 11. فُتحت الأبواب الصدئة ببطء. كان داخل المقصورة نظيفًا بصورة مريبة، كما لو أن وحشًا كان يلعق الأوساخ والدماء يوميًا ليبقيها هكذا.

سأل “هان فاي” بنبرة هادئة، وهو يقترب من الرجل الأنيق:

كان “الكلب السمين” ضخمًا جدًا فلم يدخل المصعد. بقي في الخارج بينما تبع الآخرون “هان فاي”. وما إن أُغلقت الأبواب، حتى شعر بثقل غريب في صدره، كأن ضغطًا خانقًا يحيط بجسده. لم يجرؤ على الاسترخاء، وعيناه على اللوحة الرقمية. الأرقام تتغيّر ببطء شديد. وحين وصلوا إلى الرقم 9، توقّف المصعد فجأة، وبدأ الباب يُفتح بصرير مزعج. خلفه، امتد ممرّ باهت الضوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “الأخت هونغ”: “أذكر أن هذا الطابق عادي جدًا. لا توجد فيه منظمات مثل الزقاق الأحمر أو الكازينو. يُعد من الطوابق الآمنة نسبيًا.” امتد ضوء المصعد خارجًا، فأسرعت “الأخت هونغ” تضغط زر الإغلاق. وبينما الأبواب تغلق ببطء، أخرجت مرآة صغيرة من حقيبتها، وركلتها إلى الخارج في اللحظة الأخيرة.

همس “هان فاي”: “أحدهم ضغط زر التوقّف في هذا الطابق، فأين هو؟” احتمى هو والشيخ خلف “لي رو”، ولم يجرؤ أحد على التحرّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت من خلف الستار: “تشانغ شو، كيف تجرؤ على استقبال الضيوف بهذه الطريقة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “الأخت هونغ”: “أذكر أن هذا الطابق عادي جدًا. لا توجد فيه منظمات مثل الزقاق الأحمر أو الكازينو. يُعد من الطوابق الآمنة نسبيًا.” امتد ضوء المصعد خارجًا، فأسرعت “الأخت هونغ” تضغط زر الإغلاق. وبينما الأبواب تغلق ببطء، أخرجت مرآة صغيرة من حقيبتها، وركلتها إلى الخارج في اللحظة الأخيرة.

قال “هان فاي” ببرود: “يا له من مكان قوامه الأنانية والجشع.”

فهم “هان فاي” ما تنوي فعله. ركّز نظره على المرآة، وفي انعكاسها… رأى شيئًا مخيفًا يقف أمام المصعد: وحش بوجه ممزّق، عيناه مشقوقتان وشفاهه ممزّقة، كأن وجهه على وشك السقوط، ومع ذلك ظلّ يبتسم بصمت!

ابتسم “هان فاي” وقال: “بل يوجد… قتل الجميع هو نوع من أنواع العدل.” بدا عليه التصميم. فهذه الناطحة كانت بؤرة كل القذارات الإنسانية، وقد آن له أن يتصرّف.

استمر المصعد بالصعود. مسحت “الأخت هونغ” العرق البارد من جبينها، وقالت: “هل رأيت ذلك؟ كان هناك شاذ يقف أمام المصعد!”

ابتسم “هان فاي” وقال: “بل يوجد… قتل الجميع هو نوع من أنواع العدل.” بدا عليه التصميم. فهذه الناطحة كانت بؤرة كل القذارات الإنسانية، وقد آن له أن يتصرّف.

“هل هذا شاذ؟” لو كانت نقاط حياته أعلى، لكان لمس الوحش ليفحصه عبر النظام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت باي تشا؟ لا يهمني ما حدث في الزقاق الأحمر. إن أردت مساعدتي، فالأمر يعتمد على مدى جديّتك.” قالها رجل صغير الحجم كالفئران، بنبرة ضيق واضحة.

ارتجفت “الأخت هونغ”: “أي إنسان عادي كان سيموت وهو على تلك الحالة! لكن… ألم يكن من المفترض أن عمال السلالم الصدئة يحمون بهو المصعد في الطابق التاسع؟ كيف وُجد شاذ هناك؟ هل غفا الإله طويلاً حتى خرجت الوحوش من مكامنها؟”

هزّ الرجل كتفيه وقال: “وما شأني أنا؟” ثم نفخ على راحة يده الفارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هان فاي” مبتسمًا: “ربما هذا خبر جيّد لنا.”

ردّ عليه “هان فاي” بلا تردد: “شبح الكارثة ظهر في الطابق السادس. الجميع مات.”

تنهد الشيخ: “أظن أنه لا وجود للأخبار السيئة في قاموسك.”

ثم اقترب منه أكثر وهمس:

توقّف المصعد أخيرًا، وفتحت أبوابه الصدئة على طابق عاشر نابض بالحياة.

قال الرجل وهو يشير إليها:

الفرق بين الطابق التاسع والعاشر كان كالفارق بين الليل والنهار. كان التاسع مظلمًا وصامتًا، أما العاشر فأنواره مضيئة في كل الممرات. سُمعت أصوات مساومة، وشجارات، وركض. وجود المساومة دليل على وجود قوانين. أما في الزقاق الأحمر، فإما الحياة أو الموت.

استمر المصعد بالصعود. مسحت “الأخت هونغ” العرق البارد من جبينها، وقالت: “هل رأيت ذلك؟ كان هناك شاذ يقف أمام المصعد!”

قال “هان فاي”: “نحن الاثنان لدينا مشاكل مع التلاميذ، لذا عليكِ أنتِ أن تتقدّمي أولًا.” وغطّى هو والشيخ وجهيهما. كانت “الأخت هونغ” موثوقة، فعادت بعد قليل ومعها عامل التنظيف المسؤول عن الطابق العاشر.

“هل أنت جامِع؟ إن ساعدتني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت باي تشا؟ لا يهمني ما حدث في الزقاق الأحمر. إن أردت مساعدتي، فالأمر يعتمد على مدى جديّتك.” قالها رجل صغير الحجم كالفئران، بنبرة ضيق واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ عليه “هان فاي”: “أفضل أن أكون عادلًا.”

ردّ عليه “هان فاي” بلا تردد: “شبح الكارثة ظهر في الطابق السادس. الجميع مات.”

“بوسعي أن أوفّر لك قطعًا نادرة من الطوابق التي تعلو الخمسين، بل حتى… إبداعات تحمل بصمة الملك نفسه.”

هزّ الرجل كتفيه وقال: “وما شأني أنا؟” ثم نفخ على راحة يده الفارغة.

“هذه مجموعتي. لكن قلّة من يقدّرها في هذا الطابق. بما أنك لاحظت العيب في الجمجمة، فلا بدّ أنك جامِعٌ أيضًا، أليس كذلك؟”

فتح “هان فاي” حقيبة صغيرة وألقى بها كيسًا من عملات العظام وقال: “خذني إلى زعيم السلالم الصدئة في هذا الطابق، وهذه لك.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

فورًا، ارتسمت ابتسامة على وجه الرجل وقال: “سآخذك حالًا. لكن انتبه، هذا الشخص ذو مزاج سيّء.” كان سعيدًا للغاية، يجهل أن آخر من أخذ مالًا من “هان فاي” تحوّل إلى رماد.

استمر المصعد بالصعود. مسحت “الأخت هونغ” العرق البارد من جبينها، وقالت: “هل رأيت ذلك؟ كان هناك شاذ يقف أمام المصعد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساروا عبر الممرّات المزدحمة. كان الطابق العاشر أكثر ازدحامًا من غيره، وسكّانه قدموا من طوابق أخرى. وهذا يُثبت مدى قوة مدير هذا الطابق.

قال “هان فاي”: “جمجمتك نادرة، لكن هذا النوع من الأعمال المفروضة عبر التلاعب الخارجي ليست فنًا. من هم فوق الطابق الخمسين سيزدرونها.”

انعطفوا عند زاوية، وفتحوا بابًا سريًا، ليكشف الجانب الآخر من الطابق. في الزوايا التي لا يصلها الضوء، كانت العظام مكدّسة. اللحم قد نُزع منها، وكل ما يمكن استغلاله استُنزف.

ضحك الرجل الصغير بسخرية: “نعم. من يملك ذرة من نكران الذات يمكنه أن يأتي إلى هنا ليمنح جسده ودمه للأنانيين. سنمنحهم الاحترام… قبل أن نمتص دماءهم ونلتهم نخاعهم.”

قال “هان فاي” ببرود: “يا له من مكان قوامه الأنانية والجشع.”

“وبما أنك جامع، فأنا واثق أنك ستُقدّر ذلك جيدًا.”

ضحك الرجل الصغير بسخرية: “نعم. من يملك ذرة من نكران الذات يمكنه أن يأتي إلى هنا ليمنح جسده ودمه للأنانيين. سنمنحهم الاحترام… قبل أن نمتص دماءهم ونلتهم نخاعهم.”

ثم نظر إلى “هان فاي” وسأله بازدراء: “هل ستكون أنانيًا أم مضحيًا؟”

ثم نظر إلى “هان فاي” وسأله بازدراء: “هل ستكون أنانيًا أم مضحيًا؟”

أمر الحاضرين بالمغادرة، وقاد “هان فاي” إلى أعماق غرفته الخاصة. خلف الستائر، تَكشّفت قاعة عرض دموية—مجموعة من المقتنيات المروّعة التي عرضها الرجل بفخر. أجساد مشوهة، عظام مُزينة، رؤوس محفوظة في الزجاج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ عليه “هان فاي”: “أفضل أن أكون عادلًا.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

قهقه الرجل: “لا يوجد عدل في هذا العالم.”

انعطفوا عند زاوية، وفتحوا بابًا سريًا، ليكشف الجانب الآخر من الطابق. في الزوايا التي لا يصلها الضوء، كانت العظام مكدّسة. اللحم قد نُزع منها، وكل ما يمكن استغلاله استُنزف.

ابتسم “هان فاي” وقال: “بل يوجد… قتل الجميع هو نوع من أنواع العدل.” بدا عليه التصميم. فهذه الناطحة كانت بؤرة كل القذارات الإنسانية، وقد آن له أن يتصرّف.

انعطفوا عند زاوية، وفتحوا بابًا سريًا، ليكشف الجانب الآخر من الطابق. في الزوايا التي لا يصلها الضوء، كانت العظام مكدّسة. اللحم قد نُزع منها، وكل ما يمكن استغلاله استُنزف.

ضحك الرجل باستهزاء: “هل أنت مهرّج؟ تحب إطلاق النكات.” ثم فتح بابًا جديدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “الأخت هونغ”: “أذكر أن هذا الطابق عادي جدًا. لا توجد فيه منظمات مثل الزقاق الأحمر أو الكازينو. يُعد من الطوابق الآمنة نسبيًا.” امتد ضوء المصعد خارجًا، فأسرعت “الأخت هونغ” تضغط زر الإغلاق. وبينما الأبواب تغلق ببطء، أخرجت مرآة صغيرة من حقيبتها، وركلتها إلى الخارج في اللحظة الأخيرة.

ضوء ناعم أشرق على الأرض، وكُشف عن غرفة فاخرة نظيفة—أول مرة يرى “هان فاي” مكانًا بهذه الفخامة تحت الطابق الخمسين.

همس “هان فاي”: “أحدهم ضغط زر التوقّف في هذا الطابق، فأين هو؟” احتمى هو والشيخ خلف “لي رو”، ولم يجرؤ أحد على التحرّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جاء صوت من خلف الستار: “تشانغ شو، كيف تجرؤ على استقبال الضيوف بهذه الطريقة؟”

قهقه الرجل: “لا يوجد عدل في هذا العالم.”

وخرج رجل أنيق من خلف الستار، يحمل في يده جمجمة طفل.

وخرج رجل أنيق من خلف الستار، يحمل في يده جمجمة طفل.

تقدّم “هان فاي” وقال: “العامل الذي قُتل على يد شرطة الليل قال لي أن آتي للطابق العاشر وأبحث عن شرطي ليل يحمل كاميرا. يبدو أن ذلك الشرطي هو مفتاح القضاء على شبح الكارثة.” مدّ يده مصافحًا، لكن الرجل لم يبادله، بل بقي يحدّق في الجمجمة.

ابتسم “هان فاي” ابتسامة خافتة:

بفضل مهارة تقييم الاعمال الفنية، لاحظ “هان فاي” أن حجم الجمجمة لا يتناسب مع عمر العظام. كأن الطفل حُبس في قفص منذ صغره، فنما جسده، لكن جمجمته لم تكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعضهم يجمع ملابس الضحايا، أو أعضاءهم، أو جماجمهم، لكنني أحب جمع الخطايا. كل مجرم، سأحوّله إلى عيّنة، وأوثّق ذنوبه في سجلّ لا يُمحى.”

قال “هان فاي”: “جمجمتك نادرة، لكن هذا النوع من الأعمال المفروضة عبر التلاعب الخارجي ليست فنًا. من هم فوق الطابق الخمسين سيزدرونها.”

همس “هان فاي”: “أحدهم ضغط زر التوقّف في هذا الطابق، فأين هو؟” احتمى هو والشيخ خلف “لي رو”، ولم يجرؤ أحد على التحرّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن أنهى كلامه، استدار الرجل نحوه، ونظرة انزعاج تلمع في عينيه…

ثم أضاف، وصوته يزداد لطفًا بينما ينخفض خطرًا:

سأل “هان فاي” بنبرة هادئة، وهو يقترب من الرجل الأنيق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم؟ حين يُحرق جسد مسموم بسُمّ الأرواح، تتحول عظامه إلى سوادٍ نقي… إنها قطعة نادرة فعلًا.”

“هل أنت جامِع؟ إن ساعدتني…”

فهم “هان فاي” ما تنوي فعله. ركّز نظره على المرآة، وفي انعكاسها… رأى شيئًا مخيفًا يقف أمام المصعد: وحش بوجه ممزّق، عيناه مشقوقتان وشفاهه ممزّقة، كأن وجهه على وشك السقوط، ومع ذلك ظلّ يبتسم بصمت!

ثم اقترب منه أكثر وهمس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي” مبتسمًا: “ربما هذا خبر جيّد لنا.”

“بوسعي أن أوفّر لك قطعًا نادرة من الطوابق التي تعلو الخمسين، بل حتى… إبداعات تحمل بصمة الملك نفسه.”

“هذه مجموعتي. لكن قلّة من يقدّرها في هذا الطابق. بما أنك لاحظت العيب في الجمجمة، فلا بدّ أنك جامِعٌ أيضًا، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عينا الرجل بدهشة: “إبداعات تحمل حضور الملك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي” مبتسمًا: “ربما هذا خبر جيّد لنا.”

أمر الحاضرين بالمغادرة، وقاد “هان فاي” إلى أعماق غرفته الخاصة. خلف الستائر، تَكشّفت قاعة عرض دموية—مجموعة من المقتنيات المروّعة التي عرضها الرجل بفخر. أجساد مشوهة، عظام مُزينة، رؤوس محفوظة في الزجاج.

فورًا، ارتسمت ابتسامة على وجه الرجل وقال: “سآخذك حالًا. لكن انتبه، هذا الشخص ذو مزاج سيّء.” كان سعيدًا للغاية، يجهل أن آخر من أخذ مالًا من “هان فاي” تحوّل إلى رماد.

قال الرجل وهو يشير إليها:

قهقه الرجل: “لا يوجد عدل في هذا العالم.”

“هذه مجموعتي. لكن قلّة من يقدّرها في هذا الطابق. بما أنك لاحظت العيب في الجمجمة، فلا بدّ أنك جامِعٌ أيضًا، أليس كذلك؟”

ضحك الرجل الصغير بسخرية: “نعم. من يملك ذرة من نكران الذات يمكنه أن يأتي إلى هنا ليمنح جسده ودمه للأنانيين. سنمنحهم الاحترام… قبل أن نمتص دماءهم ونلتهم نخاعهم.”

ابتسم “هان فاي” بهدوء أكاديمي:

قهقه الرجل: “لا يوجد عدل في هذا العالم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بعضهم يجمع ملابس الضحايا، أو أعضاءهم، أو جماجمهم، لكنني أحب جمع الخطايا. كل مجرم، سأحوّله إلى عيّنة، وأوثّق ذنوبه في سجلّ لا يُمحى.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ثم أضاف، وصوته يزداد لطفًا بينما ينخفض خطرًا:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“نحن الآن وحدنا في هذه الغرفة. إن قتلتك… هل تظن أن مجموعتك ستثأر لك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم؟ حين يُحرق جسد مسموم بسُمّ الأرواح، تتحول عظامه إلى سوادٍ نقي… إنها قطعة نادرة فعلًا.”

وقبل أن يتمكن الرجل من الرد، خرج مخلوق هائل من وشم الأشباح على جسد “هان فاي”—كائن فاغر فمه، تتقطّر منه سموم الأرواح!

قال “هان فاي” ببرود: “يا له من مكان قوامه الأنانية والجشع.”

قال “هان فاي” بنبرة هادئة وهو يراقب الرجل المرتجف:

“هذه مجموعتي. لكن قلّة من يقدّرها في هذا الطابق. بما أنك لاحظت العيب في الجمجمة، فلا بدّ أنك جامِعٌ أيضًا، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعلم؟ حين يُحرق جسد مسموم بسُمّ الأرواح، تتحول عظامه إلى سوادٍ نقي… إنها قطعة نادرة فعلًا.”

أجابه “هان فاي” بنظرة حازمة: “لا أنوي طلب مساعدتهم. بل أنوي الاستيلاء على الطابق العاشر.” لم يكن يعرف بعد كيف يخرج من ناطحة السحاب، وكان وحيدًا وضعيفًا. لذا، كان عليه جمع حلفاء.

ظلّ الرجل يهز رأسه نافيًا، لكن نظرات الرعب في عينيه خانته.

الفصل 787: الجامِع

ابتسم “هان فاي” ابتسامة خافتة:

استمر المصعد بالصعود. مسحت “الأخت هونغ” العرق البارد من جبينها، وقالت: “هل رأيت ذلك؟ كان هناك شاذ يقف أمام المصعد!”

“وبما أنك جامع، فأنا واثق أنك ستُقدّر ذلك جيدًا.”

ظلّ الرجل يهز رأسه نافيًا، لكن نظرات الرعب في عينيه خانته.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ عليه “هان فاي”: “أفضل أن أكون عادلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ عليه “هان فاي” بلا تردد: “شبح الكارثة ظهر في الطابق السادس. الجميع مات.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط