▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة النحيلة: “فنون الموت؟ يبدو الأمر وكأنه حلم يتحقق.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بدأت الشاشة المهتزة تعرض صورة غريبة: امرأة شابة معلقة على حافة جرف. عنقها مشقوق، وصخور مربوطة بساقيها. كانت تنخفض ببطء نحو بحر أسود.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط شظية زجاج. كان يحب استخدام الأشياء المهملة والقذرة لقتل وتدمير ما هو نظيف. كلما كانت أدواته أوسخ، كان أكثر سعادة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بدأت الشاشة المهتزة تعرض صورة غريبة: امرأة شابة معلقة على حافة جرف. عنقها مشقوق، وصخور مربوطة بساقيها. كانت تنخفض ببطء نحو بحر أسود.
الفصل 762: صناعة الفن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط شظية زجاج. كان يحب استخدام الأشياء المهملة والقذرة لقتل وتدمير ما هو نظيف. كلما كانت أدواته أوسخ، كان أكثر سعادة.
“ما الذي قاله العجوز في رسالته؟”
حدّقت العيون الأربعة في غرفة النوم إلى الرسالة التي يحملها هان فاي، كأنهم أسماك قرش اشتمّت رائحة دم.
صرخ الرجل: “ما الذي تفعله؟!”
قال هان فاي بصراحة:
“إنهم ينوون إقامة مسابقة فنون الموت. هذه البلدة الصغيرة ستكون المسرح، وسيُختار الأعضاء النخبويون الجدد من بيننا.”
ثم تبعها المتشرّد والصياد، ولم يتبقَّ سوى هان فاي والرجل ذو البدلة.
حتى لو أراد إخفاء الأمر، فهؤلاء سيعرفونه في النهاية.
ثم تبعها المتشرّد والصياد، ولم يتبقَّ سوى هان فاي والرجل ذو البدلة.
قال أحدهم:
“يبدو أننا محظوظون. أن تصبح عضوًا نخبويًا هو حلم كثيرين.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وتابع آخر:
“لم أتوقع أن أحصل على هذه الفرصة، خاصة وأنني عضو منذ ثلاثة أشهر فقط. عليّ أن أبذل جهدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يطعن، تلقّى دفعة عنيفة من الخلف. فاختل توازنه، وانغرست الزجاجة في كتف الرجل الثمل.
قالت المرأة النحيلة:
“فنون الموت؟ يبدو الأمر وكأنه حلم يتحقق.”
صرخ الأخير من الألم: “هل أنت أعمى؟!” ثم ركله فأسقطه أرضًا.
كان الأربعة متحمسين للغاية، وقد بدأت أفكارهم الإبداعية بالتدفّق.
فرقعة العظام أيقظت الثمل. وعيناه اتسعتا، ثم رأى هان فاي يكسر أطراف الرجل الأربعة أمامه.
لكن الصياد قال بهدوء:
“لا تتفائلوا كثيرًا. لقد جئنا متأخرين، ولدينا وقت قليل للإبداع. الفريسة الأفضل اختارها غيرنا على الأرجح. وإن ارتكب أحدهم حماقة واستنفر الشرطة، سينتهي كل شيء.”
عاد الصياد إلى غرفة النوم وشغّل التلفاز الوحيد هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل هان فاي، وعيناه خلف قناع المهرج تتوهّجان بالظلام: “بعد أن رأيتك، عرفت الجواب. أنتم أيضًا فريسة صالحة. أنتم التسعة عشر الآخرون ستكونون جزءًا من عملي الفني.”
بدأت الشاشة المهتزة تعرض صورة غريبة:
امرأة شابة معلقة على حافة جرف. عنقها مشقوق، وصخور مربوطة بساقيها. كانت تنخفض ببطء نحو بحر أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال المتشرّد وهو يضيّق عينيه:
“هذا هو عدّادنا. يجب أن نُكمل فنوننا قبل أن يبتلعها الموت.”
قالت المرأة: “معك حق، إذًا لا يجب أن نضيّع الوقت.” وغادرت أولًا، كونها الأضعف في المجموعة.
حدّق في جسدها بأسلوب مقزز، وعيناه تتلألآن.
قال في نفسه: “الطريقة الحقيقية لنشر الموت… هي تفكيك مجموعة دردشة الموت.”
سأل أحدهم:
“كيف سنُقدّم فنّنا للقضاة؟ عن طريق الفيديو؟ أم هناك مكان محدد يجب الذهاب إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الرجل، لكن ابتسامته بردت: “منذ طفولتي، تلقيت تعليم النخبة. كنت المثال الذي يُقارن به الآباء أبناءهم. فزت بمسابقات لا حصر لها. لكن… لم أرد أياً منها. كنت محبوسًا في قفص ذهبي صنعته عائلتي. كنت حيوانهم الأليف. والآن… تحررت. أصبحت شخصًا كاملًا.” فتح حقيبته وأخرج كيسًا مملوءًا بالأسنان: “كنت أريد الخروج من القفص، لكنني لم أملك الشجاعة لكسره. لذا لجأت إلى طرق أخرى للتنفيس. طوّرت هواية فريدة.”
أجاب الصياد “أعماق البحر”:
“لا أظن أن الأمر بهذه التعقيد. الأعضاء النخبويون حتمًا في البلدة، وربما يراقبوننا الآن.”
ثم أضاف:
“أنتم تستخفّون بالأعضاء النخبويين. هؤلاء ناجون من مقابر جماعية. لولا ذكاؤهم وقدراتهم، لأمسكت بهم الشرطة منذ زمن.”
ترجمة: Arisu san
قالت المرأة:
“معك حق، إذًا لا يجب أن نضيّع الوقت.”
وغادرت أولًا، كونها الأضعف في المجموعة.
قال هان فاي وهو يركع إلى جانب المتشرّد ويبتسم: “الناس هنا طيّبون حقًا، يدافعون عنك.”
ثم تبعها المتشرّد والصياد، ولم يتبقَّ سوى هان فاي والرجل ذو البدلة.
قال هان فاي: “كنت أفكر في سؤال منذ أن قرأت رسالة العجوز: أريد أن أكون عضوًا نخبويًا، لكن دون قتل أبرياء. فكيف أصنع عملي الفني؟” شدّ قبضته أكثر، فصرخ الرجل وسقطت الكماشة.
سأله الأخير:
“لماذا لا تذهب معهم؟”
ردّ هان فاي: “سأقوم بشيء تحبّه. سأجعلك ترى الشيطان الحقيقي… لتفهم المعنى الحقيقي للموت.” كسر ذراعه… وكانت تلك البداية فقط.
أجاب هان فاي:
“أفكر فقط… الدعوة وُجّهت لعشرين شخصًا. أين الآخرون؟”
ردّ هان فاي: “سأقوم بشيء تحبّه. سأجعلك ترى الشيطان الحقيقي… لتفهم المعنى الحقيقي للموت.” كسر ذراعه… وكانت تلك البداية فقط.
نظر إلى الفتاة في التلفاز. الفيديو مسجّل، ما يعني أنها ماتت منذ زمن.
نظر إلى الفتاة في التلفاز. الفيديو مسجّل، ما يعني أنها ماتت منذ زمن.
قال الرجل:
“من يدري؟ ربما أكملوا فنونهم، أو انطلقوا للصيد. وربما لم يجرؤوا على الحضور.”
ثم فكّ زرًا في قميصه:
“البشر معقّدون. ليس كل أحد لديه الجرأة لاحتضان ذاته الحقيقية.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أدار هان فاي رأسه إليه وقال:
“تبدو ناجحًا. لا بد أنك تعيش حياة سعيدة. لماذا أنت هنا؟ هذا الاجتماع للمعدَمين. لا تنتمي إليهم.”
بدأت الشاشة المهتزة تعرض صورة غريبة: امرأة شابة معلقة على حافة جرف. عنقها مشقوق، وصخور مربوطة بساقيها. كانت تنخفض ببطء نحو بحر أسود.
ابتسم الرجل، لكن ابتسامته بردت:
“منذ طفولتي، تلقيت تعليم النخبة. كنت المثال الذي يُقارن به الآباء أبناءهم. فزت بمسابقات لا حصر لها. لكن… لم أرد أياً منها. كنت محبوسًا في قفص ذهبي صنعته عائلتي. كنت حيوانهم الأليف. والآن… تحررت. أصبحت شخصًا كاملًا.”
فتح حقيبته وأخرج كيسًا مملوءًا بالأسنان:
“كنت أريد الخروج من القفص، لكنني لم أملك الشجاعة لكسره. لذا لجأت إلى طرق أخرى للتنفيس. طوّرت هواية فريدة.”
حتى لو أراد إخفاء الأمر، فهؤلاء سيعرفونه في النهاية.
سأله هان فاي:
“جمع الأسنان؟”
ما أرادته مجموعة دردشة الموت هو اختيار عضو نخبوي جديد من بين العشرين. لكن هذا ذكّر هان فاي بلعبة المدينة الترفيهية في مذبح ذكريات فو شينغ. بدلًا من أن يصنع أفضل عمل فني ويعتمد على حكم الآخرين، قرر هان فاي القضاء على الجميع. ذلك كان خطته.
أجاب بابتسامة ملتوية:
“لا. هوايتي هي اقتلاع الأسنان من أفواه البشر الأحياء.”
أدار هان فاي رأسه إليه وقال: “تبدو ناجحًا. لا بد أنك تعيش حياة سعيدة. لماذا أنت هنا؟ هذا الاجتماع للمعدَمين. لا تنتمي إليهم.”
غطّى الرجل فمه، وضحك بانحراف:
“أقيّد أطرافهم، وأقتلع أسنانهم واحدة تلو الأخرى. يصرخون، ويتدفّق الدم من شفاههم. لا شيء يثيرني أكثر من ذلك.”
ثم بدأ يمسح الكيس على صدره وراح يضحك بجنون.
فرقعة العظام أيقظت الثمل. وعيناه اتسعتا، ثم رأى هان فاي يكسر أطراف الرجل الأربعة أمامه.
قال هان فاي ببرود:
“هواية منحطّة. كم عملية اقتلاع قمت بها؟ أو بالأحرى، كم شخصًا قتلت؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عاد وجه الرجل إلى الجدية تدريجيًا، ثم مدّ يده إلى حقيبته:
“ثلاثة، لكن قريبًا… سيكونون أربعة!”
ذراعه لم تعد تتحرك. قبضتها كانت مشلولة.
أخرج كماشة وانقضّ على هان فاي، ووجّه ضربة إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي قاله العجوز في رسالته؟” حدّقت العيون الأربعة في غرفة النوم إلى الرسالة التي يحملها هان فاي، كأنهم أسماك قرش اشتمّت رائحة دم.
لكن هان فاي علّق:
“ثلاث جرائم قتل تكفي للحكم عليك بالإعدام.”
توسعت عينا العامل، متخيّلًا انفجار دماغ هان فاي، لكن الكماشة توقفت قبل أن تلامسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد وجه الرجل إلى الجدية تدريجيًا، ثم مدّ يده إلى حقيبته: “ثلاثة، لكن قريبًا… سيكونون أربعة!”
ذراعه لم تعد تتحرك. قبضتها كانت مشلولة.
ذاب هان فاي، المقنّع كالمهرّج، في الظلام.
قال هان فاي:
“كنت أفكر في سؤال منذ أن قرأت رسالة العجوز: أريد أن أكون عضوًا نخبويًا، لكن دون قتل أبرياء. فكيف أصنع عملي الفني؟”
شدّ قبضته أكثر، فصرخ الرجل وسقطت الكماشة.
قال هان فاي ببرود: “هواية منحطّة. كم عملية اقتلاع قمت بها؟ أو بالأحرى، كم شخصًا قتلت؟”
أكمل هان فاي، وعيناه خلف قناع المهرج تتوهّجان بالظلام:
“بعد أن رأيتك، عرفت الجواب. أنتم أيضًا فريسة صالحة. أنتم التسعة عشر الآخرون ستكونون جزءًا من عملي الفني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط شظية زجاج. كان يحب استخدام الأشياء المهملة والقذرة لقتل وتدمير ما هو نظيف. كلما كانت أدواته أوسخ، كان أكثر سعادة.
صرخ الرجل:
“ما الذي تفعله؟!”
فرقعة العظام أيقظت الثمل. وعيناه اتسعتا، ثم رأى هان فاي يكسر أطراف الرجل الأربعة أمامه.
ردّ هان فاي:
“سأقوم بشيء تحبّه. سأجعلك ترى الشيطان الحقيقي… لتفهم المعنى الحقيقي للموت.”
كسر ذراعه… وكانت تلك البداية فقط.
صرخ الأخير من الألم: “هل أنت أعمى؟!” ثم ركله فأسقطه أرضًا.
كمّم فمه، وسحق أطرافه واحدة تلو الأخرى. استخدم الأساليب التي تعلمها في العالم الغامض ليُريه معنى الألم الحقيقي.
كان الأربعة متحمسين للغاية، وقد بدأت أفكارهم الإبداعية بالتدفّق.
ثم قال وهو يقطب:
“لو اقتلعت أسنانك كلها، لن يبدو الأمر كدفاع عن النفس.”
ركله على وجهه، فتطايرت بعض الأسنان. تأكد من أنه لن يموت سريعًا، ثم مسح بصماته وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل هان فاي، وعيناه خلف قناع المهرج تتوهّجان بالظلام: “بعد أن رأيتك، عرفت الجواب. أنتم أيضًا فريسة صالحة. أنتم التسعة عشر الآخرون ستكونون جزءًا من عملي الفني.”
“الجميع يُعدّون أعمالهم الفنية، لا يمكنني التأخر عن الركب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يطعن، تلقّى دفعة عنيفة من الخلف. فاختل توازنه، وانغرست الزجاجة في كتف الرجل الثمل.
ما أرادته مجموعة دردشة الموت هو اختيار عضو نخبوي جديد من بين العشرين. لكن هذا ذكّر هان فاي بلعبة المدينة الترفيهية في مذبح ذكريات فو شينغ. بدلًا من أن يصنع أفضل عمل فني ويعتمد على حكم الآخرين، قرر هان فاي القضاء على الجميع.
ذلك كان خطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد وجه الرجل إلى الجدية تدريجيًا، ثم مدّ يده إلى حقيبته: “ثلاثة، لكن قريبًا… سيكونون أربعة!”
قال في نفسه:
“الطريقة الحقيقية لنشر الموت… هي تفكيك مجموعة دردشة الموت.”
ثم جرّه إلى داخل الزقاق.
ذاب هان فاي، المقنّع كالمهرّج، في الظلام.
بدأت الشاشة المهتزة تعرض صورة غريبة: امرأة شابة معلقة على حافة جرف. عنقها مشقوق، وصخور مربوطة بساقيها. كانت تنخفض ببطء نحو بحر أسود.
نظر عبر الزقاق، فرأى المتشرّد يتعقّب زوجين ثملين. كان يتقدم ببطء، يحافظ على مسافة ثابتة منهما. عيونه ملأها الشذوذ.
قال أحدهم: “يبدو أننا محظوظون. أن تصبح عضوًا نخبويًا هو حلم كثيرين.”
التقط شظية زجاج. كان يحب استخدام الأشياء المهملة والقذرة لقتل وتدمير ما هو نظيف. كلما كانت أدواته أوسخ، كان أكثر سعادة.
بدأت الشاشة المهتزة تعرض صورة غريبة: امرأة شابة معلقة على حافة جرف. عنقها مشقوق، وصخور مربوطة بساقيها. كانت تنخفض ببطء نحو بحر أسود.
خمسة أمتار، ثلاثة… متر واحد…
كان الأربعة متحمسين للغاية، وقد بدأت أفكارهم الإبداعية بالتدفّق.
كان تركيزه منصبًا على الضحية، فلم يشعر أن هناك من يتعقبه.
اقترب المتشرّد من الرجل، شمّ عطر المرأة والكحول، فتثاقل تنفّسه. ثبت عينيه على رقبة الرجل ورفع الزجاجة.
اقترب المتشرّد من الرجل، شمّ عطر المرأة والكحول، فتثاقل تنفّسه. ثبت عينيه على رقبة الرجل ورفع الزجاجة.
أجاب الصياد “أعماق البحر”: “لا أظن أن الأمر بهذه التعقيد. الأعضاء النخبويون حتمًا في البلدة، وربما يراقبوننا الآن.” ثم أضاف: “أنتم تستخفّون بالأعضاء النخبويين. هؤلاء ناجون من مقابر جماعية. لولا ذكاؤهم وقدراتهم، لأمسكت بهم الشرطة منذ زمن.”
قال هامسًا بشهوانية:
“سأعتني بصديقتك جيدًا…”
قال هامسًا بشهوانية: “سأعتني بصديقتك جيدًا…”
لكن قبل أن يطعن، تلقّى دفعة عنيفة من الخلف. فاختل توازنه، وانغرست الزجاجة في كتف الرجل الثمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله الأخير: “لماذا لا تذهب معهم؟”
صرخ الأخير من الألم:
“هل أنت أعمى؟!”
ثم ركله فأسقطه أرضًا.
خمسة أمتار، ثلاثة… متر واحد…
تقدّم هان فاي، وقال ببرود:
“كان ينوي طعن عنقك. لا يستحق الصفح، أليس كذلك؟”
ثم سحق معصمه تحت قدمه.
صرخ الرجل: “ما الذي تفعله؟!”
فرقعة العظام أيقظت الثمل. وعيناه اتسعتا، ثم رأى هان فاي يكسر أطراف الرجل الأربعة أمامه.
قال أحدهم: “يبدو أننا محظوظون. أن تصبح عضوًا نخبويًا هو حلم كثيرين.”
رجل مقنّع في منتصف الليل، يخرج من الظلام ويشلّ متشرّدًا؟
من لن يُصاب بالرعب؟
ترجمة: Arisu san
قال الشاب المرتبك:
“ينبغي أن تتركه… أنا بخير، إنها مجرد خدشة.”
لكنه لم يكمل، إذ سحبته صديقته وهربت به.
قال هان فاي بصراحة: “إنهم ينوون إقامة مسابقة فنون الموت. هذه البلدة الصغيرة ستكون المسرح، وسيُختار الأعضاء النخبويون الجدد من بيننا.”
قال هان فاي وهو يركع إلى جانب المتشرّد ويبتسم:
“الناس هنا طيّبون حقًا، يدافعون عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع يُعدّون أعمالهم الفنية، لا يمكنني التأخر عن الركب.”
ثم جرّه إلى داخل الزقاق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صرخ الرجل:
“ما… ما الذي ستفعله؟”
قال هان فاي بصراحة: “إنهم ينوون إقامة مسابقة فنون الموت. هذه البلدة الصغيرة ستكون المسرح، وسيُختار الأعضاء النخبويون الجدد من بيننا.”
ردّ هان فاي:
“ششش… لا تجبرني على إسكاتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشاب المرتبك: “ينبغي أن تتركه… أنا بخير، إنها مجرد خدشة.” لكنه لم يكمل، إذ سحبته صديقته وهربت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل هان فاي، وعيناه خلف قناع المهرج تتوهّجان بالظلام: “بعد أن رأيتك، عرفت الجواب. أنتم أيضًا فريسة صالحة. أنتم التسعة عشر الآخرون ستكونون جزءًا من عملي الفني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات