You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 752

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ثم نظر إليه بثبات:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

احتجّ هان فاي: “كنت أحاول حمايته! لا يمكنني تركه في تلك المدرسة الجحيمية!”

ترجمة: Arisu san

قال هان فاي: “أثناء قتالي معها، قطعت جزءًا من قناعها، وتمكّنت من رؤية جزء من وجهها. يمكنني رسمه.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وفي النهاية، وجد ضالته لدى “جين جون”، أشهر مصوّر فضائح في شين لو. كانت مهنته قائمة على الطرق الخلفية، لذا كان على دراية بالممرات الرمادية.

الفصل 752: المنطقة الرمادية

“يبدو أنهم جميعًا… ينبعون من مصدر واحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمرّت المجزرة حتى بزغ الفجر. عادت “مرآة الموت” تدريجيًا إلى حالتها الطبيعية. انبعث صوت صفّارات الشرطة من خارج الفندق، حيث التقى فريق شرطة شين لو بـ”هان فاي” في قبو الفندق. تمّ القبض على جميع الأعضاء باستثناء المرأة المقنّعة التي تمكّنت من الفرار.

وما إن أتمّ الخطوات، حتى انكشفت له واجهة أخرى… موقع كازينو إلكتروني.

قال الضابط المسؤول، مخاطبًا هان فاي بلهجة حازمة:
“هان فاي، أنت هدف الفراشة. لا يمكنك التصرف بتهوّر هكذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبقَ له إلا أصدقاؤه الآخرين.

كان الضابط يعرف هان فاي، لكن هان فاي لم يعرفه من قبل.

عند الساعة الحادية عشرة صباحًا، دخلت “لي شيوي” الغرفة برفقة رئيسها. أمر الأخير الجميع بالمغادرة.

ردّ عليه هان فاي بنبرة صادقة:
“الوضع البارحة كان استثنائيًا، لكنني سألتزم في المرات القادمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت و”هوانغ يين” وحدكما من نجَوْتما من مطاردة الفراشة. لذا، احذر. لا تتنقل من مكان لآخر هكذا.”

ما إن رأى “شين لو” رجال الشرطة، حتى التصق بهم كأنهم طوق نجاة. لم يكن أحد قادرًا على استيعاب مشاعره المتضاربة.

أراد هان فاي المغادرة، فقال: “هل يمكنني الذهاب الآن؟ لم أنم طوال الليل، وجسدي مرهق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا لك من شخص سيئ الحظ. ابتعد عن رجال الشرطة.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أجابه وقد تمسّك بذراع أحدهم:
“لن أفعل.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

مع شروق الشمس، شعر هان فاي ببعض الراحة. بدأ يومه الجديد بشجارات خفيفة مع “شين لو”. قامت الشرطة بتفتيش المكان من الساعة 6:30 صباحًا حتى التاسعة، ثم اصطحبوا “هان فاي” و”شين لو” إلى المركز.

قال الضابط: “حسب كلامه، وجد إعلانًا على الإنترنت عن طبيب نفسي. الطبيب قاده إلى مدرسة الأحد، ثم أنت أخذته إلى نادي القتلة.”

الغريب أن عناصر الشرطة الذين كانوا في نوبة الصباح لم يبدوا أية دهشة لرؤية هان فاي، بل حيّوه كما لو كان صديقًا قديمًا.

قال هان فاي: “أثناء قتالي معها، قطعت جزءًا من قناعها، وتمكّنت من رؤية جزء من وجهها. يمكنني رسمه.”

شهق “شين لو” بدهشة:
“أأنت عميل سري؟ تعرفهم جميعًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الضابط أخيرًا: “اترك الباقي علينا. يمكنك الانصراف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ عليه هان فاي:
“فكّر كما يحلو لك.”

فتح الإنترنت وبحث عن “نادي القتلة”، لكن جميع المعلومات المتعلقة به قد أُزيلت. لم يكن بوسعه التراجع الآن. بعد أن كشف عن وجودهم، لم يعد بوسعه تجاهلهم.

فُصل الاثنان في غرفتين مختلفتين، وبدأ التحقيق معهما في التوقيت نفسه. لم يكن هناك ما يدعو للكذب. روى كلٌّ منهما ما حدث ليلة أمس بصدق. سلّم هان فاي هاتفَي فنان النادي وصاحب مطعم الشواء، بالإضافة إلى أدلّة أخرى جمعها من القبو. وكان قد بدأ بالتسجيل على هاتف الفنان منذ أن دخل النادي. صحيح أنّ الإضاءة كانت سيئة، ولم يوثّق الكثير، إلا أنّ ما سجّله كان مفيدًا للغاية للشرطة.

ظهر عدّاد: أمامه عشر دقائق فقط.

عند الساعة الحادية عشرة صباحًا، دخلت “لي شيوي” الغرفة برفقة رئيسها. أمر الأخير الجميع بالمغادرة.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

قال الرئيس بصوت جاد:
“ما فعلته جنوني. هل كنت تدرك نوعية الأشخاص الذين واجهتهم الليلة الماضية؟ نحن نشجّع المواطنين على مساعدة الآخرين، لكن ضمن حدود لا تعرّضهم للخطر.”

مع شروق الشمس، شعر هان فاي ببعض الراحة. بدأ يومه الجديد بشجارات خفيفة مع “شين لو”. قامت الشرطة بتفتيش المكان من الساعة 6:30 صباحًا حتى التاسعة، ثم اصطحبوا “هان فاي” و”شين لو” إلى المركز.

ردّ عليه هان فاي:
“لم أكن أعلم أنهم منظمة إجرامية. أعدكم أنني لن أكرر ذلك بمفردي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من شخص سيئ الحظ. ابتعد عن رجال الشرطة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ الضابط رأسه وقال:
“تحليلنا يُشير إلى أن الفراشة على الأرجح عضو نواة في نادي القتلة. لطالما حاولت قتلك، وأنت… ذهبت بقدميك إلى عرينها. لحسن الحظ، لم تتوقّع منك كل هذا الجرأة، وإلا لكنت الآن جثة.”

دخل من خلاله إلى موقع دار مسنّين، وتوغّل إلى إحدى غرف الاستشارة النفسية الرمادية. الغرفة كانت “غير متصلة”، لكنه استطاع دخولها بشكل طبيعي.

تنهد، وأردف:
“هل الفراشة عضو في النادي؟ الآن أفهم لماذا كانت جرائمها تتمركز في الضواحي.”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

قال الضابط:
“أترى الآن لمَ كانت عصيّة على الإمساك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت و”هوانغ يين” وحدكما من نجَوْتما من مطاردة الفراشة. لذا، احذر. لا تتنقل من مكان لآخر هكذا.”

أغلق الباب وجلس مقابل “هان فاي”، ثم واصل:

قال الضابط المسؤول، مخاطبًا هان فاي بلهجة حازمة: “هان فاي، أنت هدف الفراشة. لا يمكنك التصرف بتهوّر هكذا!”

“نادي القتلة يضم العديد من الأعضاء المؤثّرين. صباحًا يعملون بوظائف عادية، وليلاً يرتكبون جرائمهم في الأرياف.”

قال هان فاي: “لكن، أليست هناك مراكز استشارات نفسية؟ وهناك أيضًا ألعاب مثل الحياة المثالية لتفريغ الضغوط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل هان فاي بدهشة:
“هل الأرياف بهذا القدر من الخطورة؟”

انتظر عشر دقائق، ثم عادت الشاشة للحياة، لكنّها كانت رمادية بالكامل.

أجاب الضابطد، بهزّة من رأسه:
“في السنوات الأخيرة، نعم. وهذا يعود في جزء منه إلى نشأة المدينة الذكية. فقد خفّض الحاسوب الفوتوني نسبة الجرائم في المدينة إلى ما يقارب الصفر، بفضل قاعدة بيانات السكان ونظام تقييم الجريمة. أصبحت المدينة جنة آمنة للمواطنين العاديين، لكنها تحوّلت إلى سجن مغلق للمجرمين المرضى. عليهم كبح مشاعرهم وإخفاء نواياهم طوال الوقت، وهذا يولّد حرمانًا سلوكيًا خطيرًا.”

“هل أصيب جهازي بفيروس؟”

قال هان فاي:
“لكن، أليست هناك مراكز استشارات نفسية؟ وهناك أيضًا ألعاب مثل الحياة المثالية لتفريغ الضغوط.”

قال الرئيس بصوت جاد: “ما فعلته جنوني. هل كنت تدرك نوعية الأشخاص الذين واجهتهم الليلة الماضية؟ نحن نشجّع المواطنين على مساعدة الآخرين، لكن ضمن حدود لا تعرّضهم للخطر.”

أجاب الضابط بعينين تشتعلان كراهية:
“لكلٍّ منا شخصية مختلفة ناتجة عن تجاربه. بعضهم يمكن علاجه، لكنّ البعض الآخر… كصديقك مثلًا، تنجح الفراشة في استدراجه نحو الظلام.”

قال الضابط: “أترى الآن لمَ كانت عصيّة على الإمساك؟”

قال هان فاي، مصدومًا:
“صديقي؟ هل تقصد أنّ شين لو خضع لتأثير الفراشة؟ هل يحمل شيئًا يجذبها إليه؟ صحيح، لطالما كان شين لو غريبًا.”

قال هان فاي، مصدومًا: “صديقي؟ هل تقصد أنّ شين لو خضع لتأثير الفراشة؟ هل يحمل شيئًا يجذبها إليه؟ صحيح، لطالما كان شين لو غريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استرجع ذكرياته… في الماضي، دمّر قاعدتين للدكتور باي فقط لأن شين لو ذهب إلى مدرسة الأحد الليلية. لم يفعل شيئًا، لكنه في نفس الوقت… فعل الكثير.

“عنيد كعادتك. أنا واثق أنّك ستخرج مجددًا حالما يحدث أمر ما.”

قال الضابط:
“حسب كلامه، وجد إعلانًا على الإنترنت عن طبيب نفسي. الطبيب قاده إلى مدرسة الأحد، ثم أنت أخذته إلى نادي القتلة.”

“هل أصيب جهازي بفيروس؟”

احتجّ هان فاي:
“كنت أحاول حمايته! لا يمكنني تركه في تلك المدرسة الجحيمية!”

فُصل الاثنان في غرفتين مختلفتين، وبدأ التحقيق معهما في التوقيت نفسه. لم يكن هناك ما يدعو للكذب. روى كلٌّ منهما ما حدث ليلة أمس بصدق. سلّم هان فاي هاتفَي فنان النادي وصاحب مطعم الشواء، بالإضافة إلى أدلّة أخرى جمعها من القبو. وكان قد بدأ بالتسجيل على هاتف الفنان منذ أن دخل النادي. صحيح أنّ الإضاءة كانت سيئة، ولم يوثّق الكثير، إلا أنّ ما سجّله كان مفيدًا للغاية للشرطة.

أومأ الضابط بتفهّم، ثم قال:
“الأعضاء العاديون والرفيعون مجرد أدوات. لا يعرفون كيف يُدار النادي. لا يمكننا إسقاطه إلا بالقبض على أعضائه النواة. وحتى الآن، الفراشة هي الوحيدة التي نعرفها، لكن ربما يكون ذلك مجرد لقب.”

بعد أن سمع طلب هان فاي، أرسله إلى موقع للخدمات المنزلية. سجّل هان فاي فيه، واتبع تعليمات جين جون، ضاغطًا على عناصر محددة.

ثم نظر إليه بثبات:

“لي وي”، نائبة المدير التنفيذي لشركة فو كانغ فارما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت و”هوانغ يين” وحدكما من نجَوْتما من مطاردة الفراشة. لذا، احذر. لا تتنقل من مكان لآخر هكذا.”

وما إن أتمّ الخطوات، حتى انكشفت له واجهة أخرى… موقع كازينو إلكتروني.

كان الضابط يأمل أن يلتزم هان فاي بالبقاء في المنزل.

أجاب الضابطد، بهزّة من رأسه: “في السنوات الأخيرة، نعم. وهذا يعود في جزء منه إلى نشأة المدينة الذكية. فقد خفّض الحاسوب الفوتوني نسبة الجرائم في المدينة إلى ما يقارب الصفر، بفضل قاعدة بيانات السكان ونظام تقييم الجريمة. أصبحت المدينة جنة آمنة للمواطنين العاديين، لكنها تحوّلت إلى سجن مغلق للمجرمين المرضى. عليهم كبح مشاعرهم وإخفاء نواياهم طوال الوقت، وهذا يولّد حرمانًا سلوكيًا خطيرًا.”

قال هان فاي:
“لا تقلق. أعرف كيف أحمي نفسي.”

فتح الإنترنت وبحث عن “نادي القتلة”، لكن جميع المعلومات المتعلقة به قد أُزيلت. لم يكن بوسعه التراجع الآن. بعد أن كشف عن وجودهم، لم يعد بوسعه تجاهلهم.

تنهّد الضابط وقال:

“كيف لامرأة بتلك الهشاشة أن تصدّ هجومي الكامل؟”

“عنيد كعادتك. أنا واثق أنّك ستخرج مجددًا حالما يحدث أمر ما.”

مع شروق الشمس، شعر هان فاي ببعض الراحة. بدأ يومه الجديد بشجارات خفيفة مع “شين لو”. قامت الشرطة بتفتيش المكان من الساعة 6:30 صباحًا حتى التاسعة، ثم اصطحبوا “هان فاي” و”شين لو” إلى المركز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم رمقه بنظرة متفحّصة وسأله:
“من أين تعلمت القتال؟”

قال هان فاي: “لا تقلق. أعرف كيف أحمي نفسي.”

ردّ ببساطة:
“من الإنترنت.”

ظهر عدّاد: أمامه عشر دقائق فقط.

رفع الضابط حاجبه وسأل:
“علّمت نفسك بنفسك؟ كنت أظن أن “لي شيوي” هي من درّبتك، لكن الآن… أشكّ في أنها قادرة على هزيمتك.”

فُصل الاثنان في غرفتين مختلفتين، وبدأ التحقيق معهما في التوقيت نفسه. لم يكن هناك ما يدعو للكذب. روى كلٌّ منهما ما حدث ليلة أمس بصدق. سلّم هان فاي هاتفَي فنان النادي وصاحب مطعم الشواء، بالإضافة إلى أدلّة أخرى جمعها من القبو. وكان قد بدأ بالتسجيل على هاتف الفنان منذ أن دخل النادي. صحيح أنّ الإضاءة كانت سيئة، ولم يوثّق الكثير، إلا أنّ ما سجّله كان مفيدًا للغاية للشرطة.

أراد هان فاي المغادرة، فقال:
“هل يمكنني الذهاب الآن؟ لم أنم طوال الليل، وجسدي مرهق.”

قال الرئيس بصوت جاد: “ما فعلته جنوني. هل كنت تدرك نوعية الأشخاص الذين واجهتهم الليلة الماضية؟ نحن نشجّع المواطنين على مساعدة الآخرين، لكن ضمن حدود لا تعرّضهم للخطر.”

لكن الضابط قال:
“انتظر، هناك شيء آخر نحتاج مساعدتك فيه.”

“للأسف، هذا كلّ ما رأيته. لكن وجهها مألوف. أظنني رأيتها على التلفاز من قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح حاسوبه ودخل قاعدة بيانات الشرطة.

“هل أصيب جهازي بفيروس؟”

“المرأة المقنّعة التي هربت من خليج شي شيوي هوي ليلة البارحة هويّتها غامضة. نعتقد أنها تنتمي إلى فئة أعلى من الأعضاء الرفيعين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرّت المجزرة حتى بزغ الفجر. عادت “مرآة الموت” تدريجيًا إلى حالتها الطبيعية. انبعث صوت صفّارات الشرطة من خارج الفندق، حيث التقى فريق شرطة شين لو بـ”هان فاي” في قبو الفندق. تمّ القبض على جميع الأعضاء باستثناء المرأة المقنّعة التي تمكّنت من الفرار.

قال هان فاي:
“أثناء قتالي معها، قطعت جزءًا من قناعها، وتمكّنت من رؤية جزء من وجهها. يمكنني رسمه.”

قال هان فاي: “لكن، أليست هناك مراكز استشارات نفسية؟ وهناك أيضًا ألعاب مثل الحياة المثالية لتفريغ الضغوط.”

استعان بذاكرته التصويرية، ورسم ملامح وجهها. ثم سلّم الرسم إلى الضابط وقال:

ظهر عدّاد: أمامه عشر دقائق فقط.

“للأسف، هذا كلّ ما رأيته. لكن وجهها مألوف. أظنني رأيتها على التلفاز من قبل.”

ردّ عليه هان فاي بنبرة صادقة: “الوضع البارحة كان استثنائيًا، لكنني سألتزم في المرات القادمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قارن الضابط الرسم بقاعدة البيانات، وبعد تنقيح طويل، ظهرت ثلاثة مرشّحات:

ردّ عليه هان فاي بنبرة صادقة: “الوضع البارحة كان استثنائيًا، لكنني سألتزم في المرات القادمة.”

“وين يو”، رئيسة لجنة الطلاب في جامعة شين لو.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“لي وي”، نائبة المدير التنفيذي لشركة فو كانغ فارما.

فتح الإنترنت وبحث عن “نادي القتلة”، لكن جميع المعلومات المتعلقة به قد أُزيلت. لم يكن بوسعه التراجع الآن. بعد أن كشف عن وجودهم، لم يعد بوسعه تجاهلهم.

“يي شوان”، مغنية من الدرجة الثانية.

رفع الضابط حاجبه وسأل: “علّمت نفسك بنفسك؟ كنت أظن أن “لي شيوي” هي من درّبتك، لكن الآن… أشكّ في أنها قادرة على هزيمتك.”

لكن المشتبه بها الأبرز كانت “لي وي”. قبل سنوات، كانت “فو كانغ فارما” تنافس “صيدلية الخالد”، لكنها اليوم على شفير الإفلاس. ومن المنطقي أن تكنّ الحقد لـ”صيدلية الخالد” وللمدينة الذكية، خاصّة وأنها من أنصار الطب القديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الضابط رأسه وقال: “تحليلنا يُشير إلى أن الفراشة على الأرجح عضو نواة في نادي القتلة. لطالما حاولت قتلك، وأنت… ذهبت بقدميك إلى عرينها. لحسن الحظ، لم تتوقّع منك كل هذا الجرأة، وإلا لكنت الآن جثة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الضابط أخيرًا:
“اترك الباقي علينا. يمكنك الانصراف.”

وفي النهاية، وجد ضالته لدى “جين جون”، أشهر مصوّر فضائح في شين لو. كانت مهنته قائمة على الطرق الخلفية، لذا كان على دراية بالممرات الرمادية.

لم ينته التحقيق مع “شين لو”، لكن هان فاي لم ينتظر. استقل سيارة أجرة وعاد إلى منزله. كان مرهقًا تمامًا. تمدّد في سريره، لكن النوم أبى أن يقترب. كانت صورة المرأة المقنّعة لا تزال تسيطر على ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رمقه بنظرة متفحّصة وسأله: “من أين تعلمت القتال؟”

“كيف لامرأة بتلك الهشاشة أن تصدّ هجومي الكامل؟”

مقارنةً بمدرسة الأحد الليلية ونادي القتلة، فإن “مجموعة محادثة الموت” التي تنشط في المنطقة الرمادية… كانت الأخطر على الإطلاق.

فتح الإنترنت وبحث عن “نادي القتلة”، لكن جميع المعلومات المتعلقة به قد أُزيلت. لم يكن بوسعه التراجع الآن. بعد أن كشف عن وجودهم، لم يعد بوسعه تجاهلهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ عليه هان فاي: “فكّر كما يحلو لك.”

اتصل بـ”لي شيوي”. لكنها، وقد فهمت ما يدور في خلده، رفضت قبل أن ينطق بكلمة.

وفي النهاية، وجد ضالته لدى “جين جون”، أشهر مصوّر فضائح في شين لو. كانت مهنته قائمة على الطرق الخلفية، لذا كان على دراية بالممرات الرمادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يبقَ له إلا أصدقاؤه الآخرين.

تنهد، وأردف: “هل الفراشة عضو في النادي؟ الآن أفهم لماذا كانت جرائمها تتمركز في الضواحي.”

وفي النهاية، وجد ضالته لدى “جين جون”، أشهر مصوّر فضائح في شين لو. كانت مهنته قائمة على الطرق الخلفية، لذا كان على دراية بالممرات الرمادية.

رفع الضابط حاجبه وسأل: “علّمت نفسك بنفسك؟ كنت أظن أن “لي شيوي” هي من درّبتك، لكن الآن… أشكّ في أنها قادرة على هزيمتك.”

بعد أن سمع طلب هان فاي، أرسله إلى موقع للخدمات المنزلية. سجّل هان فاي فيه، واتبع تعليمات جين جون، ضاغطًا على عناصر محددة.

“يي شوان”، مغنية من الدرجة الثانية.

وما إن أتمّ الخطوات، حتى انكشفت له واجهة أخرى… موقع كازينو إلكتروني.

ردّ عليه هان فاي بنبرة صادقة: “الوضع البارحة كان استثنائيًا، لكنني سألتزم في المرات القادمة.”

دخل بهويّة افتراضية، وقاده النادل إلى غرفة كبار الشخصيات. هناك، أدلى بكلمة سرّ حصل عليها من جين جون، فقاده النادل إلى الطبقة الثالثة من الموقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع ذكرياته… في الماضي، دمّر قاعدتين للدكتور باي فقط لأن شين لو ذهب إلى مدرسة الأحد الليلية. لم يفعل شيئًا، لكنه في نفس الوقت… فعل الكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد سلسلة من التقييمات، حصل على عنوان إلكتروني ثالث.

أومأ الضابط بتفهّم، ثم قال: “الأعضاء العاديون والرفيعون مجرد أدوات. لا يعرفون كيف يُدار النادي. لا يمكننا إسقاطه إلا بالقبض على أعضائه النواة. وحتى الآن، الفراشة هي الوحيدة التي نعرفها، لكن ربما يكون ذلك مجرد لقب.”

دخل من خلاله إلى موقع دار مسنّين، وتوغّل إلى إحدى غرف الاستشارة النفسية الرمادية. الغرفة كانت “غير متصلة”، لكنه استطاع دخولها بشكل طبيعي.

عند الساعة الحادية عشرة صباحًا، دخلت “لي شيوي” الغرفة برفقة رئيسها. أمر الأخير الجميع بالمغادرة.

واصل تنفيذ الخطوات حتى بلغ المرحلة السادسة… وفجأة انطفأت شاشته.

“وين يو”، رئيسة لجنة الطلاب في جامعة شين لو.

“هل أصيب جهازي بفيروس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل هان فاي بدهشة: “هل الأرياف بهذا القدر من الخطورة؟”

انتظر عشر دقائق، ثم عادت الشاشة للحياة، لكنّها كانت رمادية بالكامل.

قال الضابط: “أترى الآن لمَ كانت عصيّة على الإمساك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت جملة على الشاشة:

فتح الإنترنت وبحث عن “نادي القتلة”، لكن جميع المعلومات المتعلقة به قد أُزيلت. لم يكن بوسعه التراجع الآن. بعد أن كشف عن وجودهم، لم يعد بوسعه تجاهلهم.

“لقد دخلت المنطقة الرمادية من الإنترنت.”

“كيف لامرأة بتلك الهشاشة أن تصدّ هجومي الكامل؟”

ظهر عدّاد: أمامه عشر دقائق فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل هان فاي بدهشة: “هل الأرياف بهذا القدر من الخطورة؟”

كانت المنطقة الرمادية مليئة بالخطر والفوضى والعنف. الوجه القبيح للبشرية كان كامنًا فيها. وبينما كان هان فاي يستكشفها، اكتشف أمرًا خطيرًا:

أغلق الباب وجلس مقابل “هان فاي”، ثم واصل:

مقارنةً بمدرسة الأحد الليلية ونادي القتلة، فإن “مجموعة محادثة الموت” التي تنشط في المنطقة الرمادية… كانت الأخطر على الإطلاق.

“المرأة المقنّعة التي هربت من خليج شي شيوي هوي ليلة البارحة هويّتها غامضة. نعتقد أنها تنتمي إلى فئة أعلى من الأعضاء الرفيعين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال لنفسه:

رفع الضابط حاجبه وسأل: “علّمت نفسك بنفسك؟ كنت أظن أن “لي شيوي” هي من درّبتك، لكن الآن… أشكّ في أنها قادرة على هزيمتك.”

“يبدو أنهم جميعًا… ينبعون من مصدر واحد.”

ثم نظر إليه بثبات:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وفي النهاية، وجد ضالته لدى “جين جون”، أشهر مصوّر فضائح في شين لو. كانت مهنته قائمة على الطرق الخلفية، لذا كان على دراية بالممرات الرمادية.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

اتصل بـ”لي شيوي”. لكنها، وقد فهمت ما يدور في خلده، رفضت قبل أن ينطق بكلمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط