▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ثم أشار لهما بإظهار هاتفيهما، وبعد أن رأى “الرسائل”، فتح الباب خلف المنضدة وقادهما إلى القبو.
الفصل 750: جزار الفجر
قالت المرأة، ضجرة:
ترجمة: Arisu san
قالها شين لو وكأنما قفز من المقلاة إلى النار. ارتدى القناع وأمسك ببدلة واقية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“إن كان العرض جريمة قتل، فعلى الأقل يمكننا محاولة إنقاذ الضحية.”
بما أنهما قد وصلا بالفعل، فما الذي كان بوسع شين لو فعله؟
“يبدو أنك تعرف ما تفعل.”
بدأ “هان فاي” يختار قناعه وأداته، فيما بدا “شين لو” متروكًا لمصيره، بائسًا بلا حول ولا قوة.
“الزوجان يترددان على صالة ألعاب، أجسادهما مشذبة بفن. ملابسهما من ماركات باهظة، واضح أن أعضاء هذا النادي أغنى بكثير من طلاب مدرسة الأحد الليلية.”
قال “هان فاي” وهو يناوله قناعًا على هيئة وحيد قرن مهرّج:
ثم رمقها بنظرة مباشرة وأضاف:
“حين نكون هنا، من الأفضل أن تضع قناعًا يُخفي تعبيراتك المشوّهة.”
ظننت أن المجانين محصورون في العالم الغامض، لكن يبدو أنني كنت مخطئًا. كنت على حق حين فتحت الصندوق الأسود من كلا الجانبين. هناك قمامة تحتاج إلى تنظيف في كلا العالمين.
اختار قناعًا ذا ملامح مميزة حتى لا يُخطئ ويُصيب “شين لو” إن اضطر إلى استخدام العنف.
“هل فقدت صوابك؟ لماذا نحن هنا؟”
“شكرًا لك إذًا…”
“هل ستجلس فعلًا لمشاهدة العرض؟ ألا ترى أن هذه أنسب فرصة للهروب؟”
قالها شين لو وكأنما قفز من المقلاة إلى النار. ارتدى القناع وأمسك ببدلة واقية.
“هل ستجلس فعلًا لمشاهدة العرض؟ ألا ترى أن هذه أنسب فرصة للهروب؟”
“إذا استمريت في التأخير، ستفوّت العرض.”
الفصل 750: جزار الفجر
قالها الرجل الببغاء بنفاد صبر، لهجته مشبعة بالازدراء تجاه شين لو وهان فاي، وكأنه خبير يتفاخر على هواة.
“هل تنوي قتلي؟” سألت.
“نحن شبه جاهزين.”
“الخروف خروف، والإنسان إنسان. إنهما جنسان مختلفان. تنظيرك الفلسفي الكثير مجرد ذريعة للقتل، وذريعة طفولية جدًا.”
نبش شين لو بين الأدوات ثم اختار منشارًا طويلًا.
“إذاً فهي ليست قاتلة بارعة جدًا.”
قال الرجل الببغاء وهو يرمقه بنظرة إعجاب خفيفة:
همس شين لو متوسلًا:
“يبدو أنك تعرف ما تفعل.”
قال “هان فاي” وهو يناوله قناعًا على هيئة وحيد قرن مهرّج:
ثم أشار لهما بإظهار هاتفيهما، وبعد أن رأى “الرسائل”، فتح الباب خلف المنضدة وقادهما إلى القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفتاح كان بحوزة هان فاي، ولم يجرؤ على الهرب وحده.
مخالفًا للخراب الذي بدا على السطح، كان القبو فخمًا، وكأنه ساحة عرض لأثرياء منحرفين. الجدران نظيفة، لا أثر لدم، ولا حتى لغبار. لم تكن هناك رائحة دم، بل عبق نبيذ فاخر. نزل الثلاثة السلالم، ومضوا عبر ممر طويل، إلى أن دخلوا القاعة الأولى.
“هل لي أن أقاطع؟”
قال الرجل الببغاء:
يوجد على الخشبة خروفان: أحدهما في الروح، والآخر في الجسد.
“ما زلتما في فترة المراقبة، لستما عضوين رسميين بعد، لذا مكانكما في الصفوف الثلاثة الأخيرة… لكن سأمنحكما استثناءً اليوم، لا يوجد الكثير من الحضور، اختارا أي مقعد تشاءان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “هان فاي” بهدوء وهو يجلس:
ثم أشار إلى نادلة ابتعدت وهي تحمل صينية.
“لا شيء مميزًا في تحويل رجل إلى خروف. أنا أرغب في استكشاف الفرق بين الإنسان والإنسان. بينك وبين هذا الضحية مثلًا… كلاكما بشر، لكنني أشعر أن أرواحهما تختلف شكلًا. أرغب في فتح جماجمكما لأرى الفارق.”
لم تكن تلك أرنبة ليلية مغرية، بل وجهها مغطّى بقناع أسود، وملابسها بدت وكأنها مخيطة على جسدها.
ثم فتحت خزانة جانبية مليئة بالأدوات، وقالت:
همس شين لو:
“الخروف خروف، والإنسان إنسان. إنهما جنسان مختلفان. تنظيرك الفلسفي الكثير مجرد ذريعة للقتل، وذريعة طفولية جدًا.”
“هل هذه خادمة آلية؟”
“فنك بدائي، يفيض بالغضب، لا أناقة فيه… لا يستحق إلا هذا الكأس.”
شعر بأنها تشبه خادمه، مظهرها بشري لكن… ليست كذلك.
مخالفًا للخراب الذي بدا على السطح، كان القبو فخمًا، وكأنه ساحة عرض لأثرياء منحرفين. الجدران نظيفة، لا أثر لدم، ولا حتى لغبار. لم تكن هناك رائحة دم، بل عبق نبيذ فاخر. نزل الثلاثة السلالم، ومضوا عبر ممر طويل، إلى أن دخلوا القاعة الأولى.
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
قال “هان فاي” وهو يناوله قناعًا على هيئة وحيد قرن مهرّج:
“لا، إنها بشرية، مثلي ومثلك. حين تصبح عضوًا رسميًا، يمكنك أن تفعل بها ما تشاء. لكن تذكّر… كل شيء هنا له ثمن.”
“أنت من أراد المجيء. حين قلتُ إن العروض هنا مصنفة بـxxx
ثم رمقها بنظرة مباشرة وأضاف:
ثم أخرجت المرأة حقيبة بيضاء، كان بداخلها جلد ماعز كامل، محفوظ بدقة، خالٍ من اللحم.
“كانت تسعى للانضمام للنادي، لكنها فشلت في الاختبار… ثم اتخذت القرار الخطأ. لهذا هي على هذه الحال الآن.”
همس شين لو، وقد تبدّلت نظرته من الشفقة إلى الرعب:
همس شين لو، وقد تبدّلت نظرته من الشفقة إلى الرعب:
كان يشعر براحة غريبة وهو يُمسك بالسكين.
“يعني… هي قتلت أيضًا؟”
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
ترجمة: Arisu san
“ربما قتلت رجالًا أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكت بأيديهن.”
بعد لحظات، عاد الرجل الببغاء، ومعه زوجان. كانا يتصرفان كعاشقين، المرأة مثيرة ترتدي قناع أسد، والرجل مفتول العضلات بقناع بطريق. لم يكونا يرتديان أي ملابس واقية، ولا يحملان سلاحًا، فقط بعض الأكياس البلاستيكية.
قال شين لو بصدق:
ثم أشار إلى نادلة ابتعدت وهي تحمل صينية.
“إذاً فهي ليست قاتلة بارعة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد اهتمام الجمهور بالزوجين. الضحية سيظل مستيقظًا بينما يتم ملؤه داخل جلد الخروف. لحمُه سيذوب ليلتحم بـ داخله. حاول الصراخ، لكن أحباله الصوتية كانت مقطوعة. شعر الجمهور بخيبة لأنهم لم يسمعوا صراخه، لكن المرأة لم تتأثر. مضت تنفذ خطتها.
لم تردّ النادلة، بل وضعت الصينية أمام “هان فاي”. عليها كأس نبيذ.
“اسم هذا العمل: الخروف.
قال الرجل الببغاء:
انخفضت الأضواء، وفتحت أبواب على جانبي المسرح. دخلت امرأة ترتدي فستانًا أسود، تجر حقيبة سوداء ثقيلة. كان على وجهها قناع الموت. فتحت الحقيبة، وكان بداخلها رجل نحيف نائم. بمساعدة مساعدتها، ثبتت الرجل على المنصة.
“فنك بدائي، يفيض بالغضب، لا أناقة فيه… لا يستحق إلا هذا الكأس.”
ثم أخرج خنجره، وقال بهدوء:
ثم لمع سوار معدني في معصمه فجأة، فتوقف عن الكلام، وغمغم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبش شين لو بين الأدوات ثم اختار منشارًا طويلًا.
“لماذا يحضر أعضاء من الطبقة الرفيعة فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “هان فاي” بهدوء وهو يجلس:
ثم هرع مبتعدًا، تاركًا “هان فاي” و”شين لو” خلفه.
قالها شين لو وكأنما قفز من المقلاة إلى النار. ارتدى القناع وأمسك ببدلة واقية.
قال شين لو بفزع:
ثم مشى إلى المسرح حاملًا الكأس:
“هل فقدت صوابك؟ لماذا نحن هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لمع سوار معدني في معصمه فجأة، فتوقف عن الكلام، وغمغم:
رد “هان فاي” بهدوء وهو يجلس:
اختار قناعًا ذا ملامح مميزة حتى لا يُخطئ ويُصيب “شين لو” إن اضطر إلى استخدام العنف.
“أنت من أراد المجيء. حين قلتُ إن العروض هنا مصنفة بـxxx
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، ما كان عليك إحضاري! أنا عبء فقط!”
كنتَ متحمسًا جدًا.”
ثم أشار إلى نادلة ابتعدت وهي تحمل صينية.
شهق شين لو:
“لا شيء مميزًا في تحويل رجل إلى خروف. أنا أرغب في استكشاف الفرق بين الإنسان والإنسان. بينك وبين هذا الضحية مثلًا… كلاكما بشر، لكنني أشعر أن أرواحهما تختلف شكلًا. أرغب في فتح جماجمكما لأرى الفارق.”
“هل ستجلس فعلًا لمشاهدة العرض؟ ألا ترى أن هذه أنسب فرصة للهروب؟”
مخالفًا للخراب الذي بدا على السطح، كان القبو فخمًا، وكأنه ساحة عرض لأثرياء منحرفين. الجدران نظيفة، لا أثر لدم، ولا حتى لغبار. لم تكن هناك رائحة دم، بل عبق نبيذ فاخر. نزل الثلاثة السلالم، ومضوا عبر ممر طويل، إلى أن دخلوا القاعة الأولى.
لكن المفتاح كان بحوزة هان فاي، ولم يجرؤ على الهرب وحده.
ثم مشى إلى المسرح حاملًا الكأس:
قال هان فاي وهو يلمس نصله:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“إن كان العرض جريمة قتل، فعلى الأقل يمكننا محاولة إنقاذ الضحية.”
قالها الرجل الببغاء بنفاد صبر، لهجته مشبعة بالازدراء تجاه شين لو وهان فاي، وكأنه خبير يتفاخر على هواة.
كان يشعر براحة غريبة وهو يُمسك بالسكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همّ شين لو بغلق عينيه، لكن هان فاي منعه.
همس شين لو متوسلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همّ شين لو بغلق عينيه، لكن هان فاي منعه.
“في هذه الحالة، ما كان عليك إحضاري! أنا عبء فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت فيه المرأة بعينين بلا روح، كانت كمن فقد الأمل في كل شيء.
“اصمت، الرجل عاد.”
“نحن شبه جاهزين.”
بعد لحظات، عاد الرجل الببغاء، ومعه زوجان. كانا يتصرفان كعاشقين، المرأة مثيرة ترتدي قناع أسد، والرجل مفتول العضلات بقناع بطريق. لم يكونا يرتديان أي ملابس واقية، ولا يحملان سلاحًا، فقط بعض الأكياس البلاستيكية.
“العرض سيبدأ.”
راقبهما هان فاي وقال:
ثم هرع مبتعدًا، تاركًا “هان فاي” و”شين لو” خلفه.
“الزوجان يترددان على صالة ألعاب، أجسادهما مشذبة بفن. ملابسهما من ماركات باهظة، واضح أن أعضاء هذا النادي أغنى بكثير من طلاب مدرسة الأحد الليلية.”
همس شين لو متوسلًا:
كان يبدو أن هناك فرقًا في الطبقة الاجتماعية بين التنظيمين. لم يكن هان فاي متأكدًا إن كانا تابعين للشخص نفسه.
كان يشعر براحة غريبة وهو يُمسك بالسكين.
بدأ الرجل الببغاء يتصرف بعصبية، يتنقل بين الأرجاء وهو يحث طاقم الخلفية. بعد ثلاث دقائق، سُحب الستار في وسط القاعة، كاشفًا عن مسرح بسيط.
قال الرجل الببغاء:
قال الرجل الببغاء:
“العرض سيبدأ.”
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
انخفضت الأضواء، وفتحت أبواب على جانبي المسرح. دخلت امرأة ترتدي فستانًا أسود، تجر حقيبة سوداء ثقيلة. كان على وجهها قناع الموت. فتحت الحقيبة، وكان بداخلها رجل نحيف نائم. بمساعدة مساعدتها، ثبتت الرجل على المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفتاح كان بحوزة هان فاي، ولم يجرؤ على الهرب وحده.
همّ شين لو بغلق عينيه، لكن هان فاي منعه.
“هل لي أن أقاطع؟”
ثم أخرجت المرأة حقيبة بيضاء، كان بداخلها جلد ماعز كامل، محفوظ بدقة، خالٍ من اللحم.
بعد لحظات، عاد الرجل الببغاء، ومعه زوجان. كانا يتصرفان كعاشقين، المرأة مثيرة ترتدي قناع أسد، والرجل مفتول العضلات بقناع بطريق. لم يكونا يرتديان أي ملابس واقية، ولا يحملان سلاحًا، فقط بعض الأكياس البلاستيكية.
قالت المرأة بصوت ثابت:
قالت المرأة، ضجرة:
“اسم هذا العمل: الخروف.
“إن كان العرض جريمة قتل، فعلى الأقل يمكننا محاولة إنقاذ الضحية.”
يوجد على الخشبة خروفان: أحدهما في الروح، والآخر في الجسد.
“هل تنوي قتلي؟” سألت.
واحد وُلد في المزرعة وبِيع للجزّار؛ والآخر وُلد في المدينة الذكية وبِيع للجزّار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لمع سوار معدني في معصمه فجأة، فتوقف عن الكلام، وغمغم:
منذ ولادتهما، اتبعا قوانين سادتهم، وعاشا في حظائرهم، متجاهلين الأخطار خارج منطقة راحتهم. حياتهما كجلد هذا الخروف: ناعم، نقي، وأبيض. إنهم الضحايا المثاليون.”
“اسم هذا العمل: الخروف.
ثم فتحت خزانة جانبية مليئة بالأدوات، وقالت:
يوجد على الخشبة خروفان: أحدهما في الروح، والآخر في الجسد.
“سأخيط الآن روح الخروف وجسده، لأخلق أنقى أشكال الموت.”
قال هان فاي وهو يلمس نصله:
كانت امرأةً مهووسة بالنظافة، حركتها رشيقة كأنها تختار وردة. بعد أن اختارت أداتها، عادت إلى وسط الخشبة. حقنت شيئًا في جسد الرجل، فبدأ يفيق، والخوف يطفو في عينيه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ازداد اهتمام الجمهور بالزوجين. الضحية سيظل مستيقظًا بينما يتم ملؤه داخل جلد الخروف. لحمُه سيذوب ليلتحم بـ داخله. حاول الصراخ، لكن أحباله الصوتية كانت مقطوعة. شعر الجمهور بخيبة لأنهم لم يسمعوا صراخه، لكن المرأة لم تتأثر. مضت تنفذ خطتها.
انخفضت الأضواء، وفتحت أبواب على جانبي المسرح. دخلت امرأة ترتدي فستانًا أسود، تجر حقيبة سوداء ثقيلة. كان على وجهها قناع الموت. فتحت الحقيبة، وكان بداخلها رجل نحيف نائم. بمساعدة مساعدتها، ثبتت الرجل على المنصة.
راحت تقطع جلده بعناية، كأنها تنحت جوهرة ثمينة. تذكّر “هان فاي” بمهنة خفية من العالم الغامض: مصمّم الموت. كان قد امتلك مؤهلات الحصول عليها يومًا ما.
كنتَ متحمسًا جدًا.”
فكر هان فاي:
ضحك الرجل الببغاء قائلاً:
ظننت أن المجانين محصورون في العالم الغامض، لكن يبدو أنني كنت مخطئًا. كنت على حق حين فتحت الصندوق الأسود من كلا الجانبين. هناك قمامة تحتاج إلى تنظيف في كلا العالمين.
“أنت من أراد المجيء. حين قلتُ إن العروض هنا مصنفة بـxxx
لم يعد بوسعه الانتظار. إن لم يتحرك، سيموت الرجل على المسرح.
قال هان فاي:
وقف “هان فاي” وهو يحمل كأس النبيذ، وقال:
“هل لي أن أقاطع؟”
“هل لي أن أقاطع؟”
“ما زلتما في فترة المراقبة، لستما عضوين رسميين بعد، لذا مكانكما في الصفوف الثلاثة الأخيرة… لكن سأمنحكما استثناءً اليوم، لا يوجد الكثير من الحضور، اختارا أي مقعد تشاءان.”
ارتبك “شين لو”، أخذ يومئ له بجنون ألا يفعل، لكن “هان فاي” تجاهله.
“لا… فقط أود تنفيذ مشروعي.”
قالت المرأة، ضجرة:
شعر بأنها تشبه خادمه، مظهرها بشري لكن… ليست كذلك.
“مقاطعة الآخرين أمرٌ فظّ. آمل أن لديك سببًا وجيهًا.”
“العرض سيبدأ.”
كان سكينها عند رقبة الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك إذًا…”
قال هان فاي:
شعر بأنها تشبه خادمه، مظهرها بشري لكن… ليست كذلك.
“الخروف خروف، والإنسان إنسان. إنهما جنسان مختلفان. تنظيرك الفلسفي الكثير مجرد ذريعة للقتل، وذريعة طفولية جدًا.”
ثم هرع مبتعدًا، تاركًا “هان فاي” و”شين لو” خلفه.
ثم مشى إلى المسرح حاملًا الكأس:
“هل فقدت صوابك؟ لماذا نحن هنا؟”
“لا شيء مميزًا في تحويل رجل إلى خروف. أنا أرغب في استكشاف الفرق بين الإنسان والإنسان. بينك وبين هذا الضحية مثلًا… كلاكما بشر، لكنني أشعر أن أرواحهما تختلف شكلًا. أرغب في فتح جماجمكما لأرى الفارق.”
“حين نكون هنا، من الأفضل أن تضع قناعًا يُخفي تعبيراتك المشوّهة.”
حدّقت فيه المرأة بعينين بلا روح، كانت كمن فقد الأمل في كل شيء.
“اسمه… جزار الفجر.”
“هل تنوي قتلي؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت تسعى للانضمام للنادي، لكنها فشلت في الاختبار… ثم اتخذت القرار الخطأ. لهذا هي على هذه الحال الآن.”
“لا… فقط أود تنفيذ مشروعي.”
ثم مشى إلى المسرح حاملًا الكأس:
ثم أخرج خنجره، وقال بهدوء:
قالها شين لو وكأنما قفز من المقلاة إلى النار. ارتدى القناع وأمسك ببدلة واقية.
“اسمه… جزار الفجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همّ شين لو بغلق عينيه، لكن هان فاي منعه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال الرجل الببغاء:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفتاح كان بحوزة هان فاي، ولم يجرؤ على الهرب وحده.
“ما زلتما في فترة المراقبة، لستما عضوين رسميين بعد، لذا مكانكما في الصفوف الثلاثة الأخيرة… لكن سأمنحكما استثناءً اليوم، لا يوجد الكثير من الحضور، اختارا أي مقعد تشاءان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
