You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 747

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.

الفصل 747: مراسم الترحيب

قال باي:

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“دورك الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”

أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.

قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”

“معظم سكان هذه المدينة يعانون من مشكلات مختلفة. بعضها يُحل بسهولة، وبعضها بلا إجابة. ولهذا أنشأنا هذا المكان، لنتشارك الحلول.”

قال أحدهم:

كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.

ابتسم صاحب الكشك فجأة:

“أتفق معك تمامًا.”

فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.

“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”

“شكرًا لتفهمك. إذن لنكمل الدرس. وبعد الحصة، سنُقيم لك مراسم ترحيب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”

ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”

“لا داعي لهذا العناء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.

تمتم شين لو، لكن لا أحد استجاب. عادوا يتحدّثون عن مواضيع أخرى.

أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بصرف النظر عن حالتهم النفسية، كان هؤلاء الطلبة محترفين بحق—يفهمون في علم النفس بدقة، لكنهم لم يستخدموا معرفتهم لمساعدة الضحايا، بل لإيذائهم أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، مجرد طقس بسيط.”

جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.

“أسعد لحظاتي هي مشاركتكم المعرفة كل أسبوع. انتهى الدرس لليوم.”

“هل هؤلاء من نفس جماعة الفراشة؟ هل توقفت عن المقاومة لأنها وجدت أقرباءها؟”

“كثيرون ينتظرونك.”

فكر شين لو وهو يشعر بالحزن.

“ذوقك رائع، أستاذ شي.”

“لماذا كل هذا النحس؟ تحولت لعبتي الهادئة إلى رعب، والآن حياتي الواقعية أصبحت كابوسًا.”

ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنهى الدكتور باي حصته عند الساعة الثانية صباحًا.

قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:

“أسعد لحظاتي هي مشاركتكم المعرفة كل أسبوع. انتهى الدرس لليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الدكتور باي:

مسح السبورة بعناية.

فكر شين لو وهو يشعر بالحزن.

“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”

“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”

قالها شاب من الصف الأول.

“معظم سكان هذه المدينة يعانون من مشكلات مختلفة. بعضها يُحل بسهولة، وبعضها بلا إجابة. ولهذا أنشأنا هذا المكان، لنتشارك الحلول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واجب؟!”

جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.

التفت شين لو، الذي كان يحاول التسلّل خارجًا، بدهشة.

ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.

“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”

التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.

ابتسم الدكتور باي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:

“الواجب بسيط. كل طالب عليه أن يقوم بتنويم شخص مغناطيسيًا حسب الطرق التي شرحتها لكم، ثم يحاول حبسه والسيطرة على ذهنه.”

لكن فجأة… ذراعه المصابة بالفراشة قبضت على السكين وحدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يمكننا استهداف الأطفال؟”

ابتسم الدكتور باي:

“لا توجد قيود. اختر ما يناسبك.”

تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.

صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:

“إن شعرت بسوء، تناول واحدة. مفعولها ممتاز، لم يشتكِ منها أحد.”

“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”

كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.

تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.

مسح السبورة بعناية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلق، مجرد طقس بسيط.”

ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.

وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.

لم يكن يرتدي قفازات، فبصماته ملأت النصل.

“إن شعرت بسوء، تناول واحدة. مفعولها ممتاز، لم يشتكِ منها أحد.”

كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.

“هيا، شياو شين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.

“أهلاً بالطالب الجديد!”

“أهلاً بالطالب الجديد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”

شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.

قال أحدهم:

ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.

“سأذهب لأحضِر السيارة. أحضروا الأدوات.”

حاول إسقاط السكين، لكن حينها…

غادر الزوجان من كشك الشواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”

ثم سُمِع بوق سيارة من الأسفل.

حتى وصلت إلى شين لو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيا.”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.

جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.

“لا داعي لهذا حقًا…”

قال شين لو، بصوت مرتجف.

لم يُكمل شين لو كلامه، إذ دفعه شابان قويان إلى داخل السيارة.

فأشار الأخير نحو شين لو:

كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.

قال له الدكتور باي بابتسامة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:

الفصل 747: مراسم الترحيب

“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”

“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”

ثم التفت إلى شين لو وسأله:

التفت شين لو، الذي كان يحاول التسلّل خارجًا، بدهشة.

“برأيك… من المسؤول عن الظلام الذي يلفّ هذا المكان؟”

تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.

“لا أعلم…”

“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شين لو خائفًا جدًا من التفكير. أراد الاتصال بالشرطة… لكنه خشي أن يُقتل.

“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”

تابع الدكتور باي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق الدكتور باي:

“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”

“إن شعرت بسوء، تناول واحدة. مفعولها ممتاز، لم يشتكِ منها أحد.”

توقّف فجأة.

“الهدية الترحيبية وصلت.”

سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.

“ذوقك رائع، أستاذ شي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.

“أخرجوا! الآن!”

“انتبه للطريق! تبًّا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”

كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.

بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.

أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.

“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”

لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.

“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتبرهم السائق جبناء، فبصق على سيارتهم.

“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”

ابتسم صاحب الكشك فجأة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:

“الهدية الترحيبية وصلت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.

“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”

فأشار الأخير نحو شين لو:

ثم سُمِع بوق سيارة من الأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما رأيك أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكثيرون يسيئون فهمنا في البداية. هذا طبيعي.”

“أنا؟! تريدونني أن أوبّخهم؟ أنا بارع بذلك!”

ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.

قالها شين لو على سبيل التهكم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”

فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.

“انتبه للطريق! تبًّا!”

ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.

تابع الدكتور باي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعرف من أكون؟! سأؤدّبكم اليوم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”

ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.

كشف الغطاء… سكين صدئة.

“هذا الرجل يقود سيارة معدلة ويقود مخمورًا. يجب أن نتركه وشأنه…”

ثم سُمِع بوق سيارة من الأسفل.

كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.

“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”

“أخرجوا! الآن!”

“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ يحطم النوافذ حتى تحطّمت الزجاجة الأمامية.

اختفى صراخهما في الليل.

عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.

وجوه ملتوية، عيون شرسة، أرواح جائعة.

شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.

استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.

“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”

ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.

توقّف فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.

الفصل 747: مراسم الترحيب

“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”

“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”

“ويمتلك سيارة لا يستطيع المواطن العادي شراؤها طوال حياته.”

كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!

“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”

“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”

فُتحت الأبواب، ونزل الطلبة. يبدون عاديين… لكنهم ليسوا كذلك.

ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تفعلون؟!”

قال له الدكتور باي بابتسامة:

ركض السكير نحو سيارته، لكنه تعثر وسقط.

“الهدية الترحيبية وصلت.”

حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.

قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:

وحين جاء صديقه لمساعدته… أُسقط هو الآخر.

“أول وي أخذ مفتاح شاحنتنا. لكن مفتاح هذه السيارة ما يزال في مكانه. يمكنك الهرب.”

قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:

ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدي فكرة ممتازة.”

بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.

سحب الشابين إلى مبنى مجاور.

لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.

اختفى صراخهما في الليل.

“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”

كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.

فكر شين لو وهو يشعر بالحزن.

قال له الدكتور باي بابتسامة:

تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”

“لا داعي لهذا العناء.”

ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:

كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.

“أول وي أخذ مفتاح شاحنتنا. لكن مفتاح هذه السيارة ما يزال في مكانه. يمكنك الهرب.”

“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”

“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”

لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.

كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يحطم النوافذ حتى تحطّمت الزجاجة الأمامية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الكثيرون يسيئون فهمنا في البداية. هذا طبيعي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، مجرد طقس بسيط.”

ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا استهداف الأطفال؟”

بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“ما ذنبها؟ لا شيء.”

كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.

قال باي:

التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”

غادر الزوجان من كشك الشواء.

ثم عاد وأشار إلى المفتاح:

ثم التفت إلى شين لو وسأله:

“لماذا برأيك، كان هذان الشابان يقلّانها إلى الريف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”

لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.

“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”

شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.

تمتم شين لو، لكن لا أحد استجاب. عادوا يتحدّثون عن مواضيع أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلبه بريّ بلا عيون يئنّ بجانب الباب.

نظر الدكتور باي إلى جرح الفراشة على ذراعه:

أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.

وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.

عينيه نُزعتا، واستبدلتا بعيني الكلب. فمه محشو، وجسده تحوّل إلى عمل فني مشوّه.

كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.

قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:

تابع الدكتور باي:

“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صفق الدكتور باي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، مجرد طقس بسيط.”

“ذوقك رائع، أستاذ شي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.

ركض السكير نحو سيارته، لكنه تعثر وسقط.

كشف الغطاء… سكين صدئة.

“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”

غرسها الأستاذ في الجثة، ثم ناولها لطالب آخر.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.

قال باي:

حتى وصلت إلى شين لو.

مسح السبورة بعناية.

“دورك الآن.”

التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.

نظر الدكتور باي إلى جرح الفراشة على ذراعه:

كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.

“كثيرون ينتظرونك.”

فكر شين لو وهو يشعر بالحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا… ليس جيدًا.”

الفصل 747: مراسم الترحيب

قال شين لو، بصوت مرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”

“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”

“لماذا برأيك، كان هذان الشابان يقلّانها إلى الريف؟”

أجاب الدكتور باي:

أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.

“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأوا يضغطون عليه.

“أنا؟! تريدونني أن أوبّخهم؟ أنا بارع بذلك!”

“لو بدأت الآن، هل سيسهل عليّ قتل من يرتكب أخطاء صغيرة؟ وفي النهاية… أقتل الأبرياء؟”

فأشار الأخير نحو شين لو:

رفض السكين.

رغم أنه قال “لا”، جسده تحرك قبله.

لكن فجأة… ذراعه المصابة بالفراشة قبضت على السكين وحدها.

“سأذهب لأحضِر السيارة. أحضروا الأدوات.”

رغم أنه قال “لا”، جسده تحرك قبله.

مسح السبورة بعناية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا…”

التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.

لم يكن يرتدي قفازات، فبصماته ملأت النصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحمّل الألم. وقبل أن ينهار، سمع بوق سيارة من الخارج.

حاول إسقاط السكين، لكن حينها…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلبه بريّ بلا عيون يئنّ بجانب الباب.

كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!

“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”

“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحمّل الألم. وقبل أن ينهار، سمع بوق سيارة من الخارج.

ترجمة: Arisu san

تاكسي توقف بجانب السيارتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شين لو خائفًا جدًا من التفكير. أراد الاتصال بالشرطة… لكنه خشي أن يُقتل.

السائق يحث الراكب على العودة… لكن الراكب لم يتحرك.

حاول إسقاط السكين، لكن حينها…

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

اختفى صراخهما في الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخرجوا! الآن!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط