▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
الفصل 747: مراسم الترحيب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ترجمة: Arisu san
رغم أنه قال “لا”، جسده تحرك قبله.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكثيرون يسيئون فهمنا في البداية. هذا طبيعي.”
“لا تقلق، ولا تسئ فهمنا. مدرسة الأحد الليلية مكان يلتقي فيه الجميع للتواصل والتعلّم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.
قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“معظم سكان هذه المدينة يعانون من مشكلات مختلفة. بعضها يُحل بسهولة، وبعضها بلا إجابة. ولهذا أنشأنا هذا المكان، لنتشارك الحلول.”
“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
“أتفق معك تمامًا.”
“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”
قالها شين لو بتوتّر، غير قادر على قول غير ذلك. لم يكن لديه وسيلة للهروب، فلا سيارات أجرة في هذه الضاحية النائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يحطم النوافذ حتى تحطّمت الزجاجة الأمامية.
“شكرًا لتفهمك. إذن لنكمل الدرس. وبعد الحصة، سنُقيم لك مراسم ترحيب.”
سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.
ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.
“انتبه للطريق! تبًّا!”
“لا داعي لهذا العناء.”
“ما ذنبها؟ لا شيء.”
تمتم شين لو، لكن لا أحد استجاب. عادوا يتحدّثون عن مواضيع أخرى.
قال شين لو، بصوت مرتجف.
بصرف النظر عن حالتهم النفسية، كان هؤلاء الطلبة محترفين بحق—يفهمون في علم النفس بدقة، لكنهم لم يستخدموا معرفتهم لمساعدة الضحايا، بل لإيذائهم أكثر.
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
جلس شين لو في الصف الأخير، يرتجف. حتى الفراشة في دماغه هدأت فجأة.
ترجمة: Arisu san
“هل هؤلاء من نفس جماعة الفراشة؟ هل توقفت عن المقاومة لأنها وجدت أقرباءها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
فكر شين لو وهو يشعر بالحزن.
قالها شاب من الصف الأول.
“لماذا كل هذا النحس؟ تحولت لعبتي الهادئة إلى رعب، والآن حياتي الواقعية أصبحت كابوسًا.”
حتى وصلت إلى شين لو.
أنهى الدكتور باي حصته عند الساعة الثانية صباحًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أسعد لحظاتي هي مشاركتكم المعرفة كل أسبوع. انتهى الدرس لليوم.”
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
مسح السبورة بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… ليس جيدًا.”
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
“لا أعلم…”
قالها شاب من الصف الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”
“واجب؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.
التفت شين لو، الذي كان يحاول التسلّل خارجًا، بدهشة.
كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.
“ما خطب هؤلاء المجانين؟!”
قال أحدهم:
ابتسم الدكتور باي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن حالتهم النفسية، كان هؤلاء الطلبة محترفين بحق—يفهمون في علم النفس بدقة، لكنهم لم يستخدموا معرفتهم لمساعدة الضحايا، بل لإيذائهم أكثر.
“الواجب بسيط. كل طالب عليه أن يقوم بتنويم شخص مغناطيسيًا حسب الطرق التي شرحتها لكم، ثم يحاول حبسه والسيطرة على ذهنه.”
“لا داعي لهذا حقًا…”
“هل يمكننا استهداف الأطفال؟”
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
“لا توجد قيود. اختر ما يناسبك.”
“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
التفت شين لو، الذي كان يحاول التسلّل خارجًا، بدهشة.
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”
تجمّع الطلاب حول شين لو بحماس. لم يرغب أحد بالمغادرة رغم انتهاء الحصة.
نظر الدكتور باي إلى جرح الفراشة على ذراعه:
“لا تقلق، مجرد طقس بسيط.”
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلبه بريّ بلا عيون يئنّ بجانب الباب.
“إن شعرت بسوء، تناول واحدة. مفعولها ممتاز، لم يشتكِ منها أحد.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هيا، شياو شين.”
“لا داعي لهذا العناء.”
“أهلاً بالطالب الجديد!”
ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.
“لا تخجل، كلنا كنا مثلك في البداية. لكننا أحببنا هذا المكان تدريجيًا حين عرفنا أن الجميع يشبهنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واجب؟!”
قال أحدهم:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“سأذهب لأحضِر السيارة. أحضروا الأدوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
غادر الزوجان من كشك الشواء.
قال شين لو، بصوت مرتجف.
ثم سُمِع بوق سيارة من الأسفل.
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
“هيا.”
حاول إسقاط السكين، لكن حينها…
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
“لا داعي لهذا حقًا…”
“هيا، شياو شين.”
لم يُكمل شين لو كلامه، إذ دفعه شابان قويان إلى داخل السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
قال الدكتور باي وهو ينظر من النافذة:
كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.
“الشركات الكبرى سيطرت على الإعلام وروّجت لأكاذيب عن منازل جديدة. أُجبر المواطنون الأصليون على الانتقال إلى المدينة المزدحمة. تحولت الأرياف إلى أماكن مهجورة. وبعد وفاة كبار السن… لم يبقَ أحد.”
تاكسي توقف بجانب السيارتين.
ثم التفت إلى شين لو وسأله:
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
“برأيك… من المسؤول عن الظلام الذي يلفّ هذا المكان؟”
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
“لا أعلم…”
“أهلاً بالطالب الجديد!”
كان شين لو خائفًا جدًا من التفكير. أراد الاتصال بالشرطة… لكنه خشي أن يُقتل.
ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.
تابع الدكتور باي:
“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”
“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”
“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”
توقّف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
سيارة معدّلة ظهرت من زاوية الطريق.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.
قال شين لو، بصوت مرتجف.
“انتبه للطريق! تبًّا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى الدكتور باي حصته عند الساعة الثانية صباحًا.
أنزل السائق نافذته وبدأ بسبّهم، والراكب الخلفي أشار لهم بإصبعه الأوسط.
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
لكن لا أحد في سيارة شين لو تحرّك.
ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.
اعتبرهم السائق جبناء، فبصق على سيارتهم.
قالها شاب من الصف الأول.
ابتسم صاحب الكشك فجأة:
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
“الهدية الترحيبية وصلت.”
التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.
التفت إلى الدكتور باي كأنه يستأذنه.
الفصل 747: مراسم الترحيب
فأشار الأخير نحو شين لو:
“ذوقك رائع، أستاذ شي.”
“ما رأيك أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتبرهم السائق جبناء، فبصق على سيارتهم.
“أنا؟! تريدونني أن أوبّخهم؟ أنا بارع بذلك!”
“هيا، شياو شين.”
قالها شين لو على سبيل التهكم.
“لا أعلم…”
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
ثار السكير، وبعد أن صدمهم مرتين، ترجل من سيارته بعصا حديدية.
“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”
“تعرف من أكون؟! سأؤدّبكم اليوم!”
اختفى صراخهما في الليل.
ضرب بسيارته القديمة التي تحمل إعلان كشك الشواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي فكرة ممتازة.”
“هذا الرجل يقود سيارة معدلة ويقود مخمورًا. يجب أن نتركه وشأنه…”
“أهلاً بالطالب الجديد!”
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
“أخرجوا! الآن!”
ابتسم الدكتور باي:
بدأ يحطم النوافذ حتى تحطّمت الزجاجة الأمامية.
وجوه ملتوية، عيون شرسة، أرواح جائعة.
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
وجوه ملتوية، عيون شرسة، أرواح جائعة.
ابتسم صاحب الكشك فجأة:
استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.
“أستاذ باي! لم تُعطنا واجب الأسبوع المقبل.”
ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.
استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.
أكمل الشتائم، لكن صوته صار خافتًا، وخطواته تراجعت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هذا الرجل اعتاد حل مشاكله بالعنف.”
تابع الدكتور باي:
“ويمتلك سيارة لا يستطيع المواطن العادي شراؤها طوال حياته.”
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
“هدية ممتازة لطالبنا الجديد.”
“أتفق معك تمامًا.”
فُتحت الأبواب، ونزل الطلبة. يبدون عاديين… لكنهم ليسوا كذلك.
كان الدكتور باي يوحي بأن المدرسة الليلية نافعة للجميع.
“ماذا تفعلون؟!”
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
ركض السكير نحو سيارته، لكنه تعثر وسقط.
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
حين حاول الوقوف، أمسك أحدهم بساقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي فكرة ممتازة.”
وحين جاء صديقه لمساعدته… أُسقط هو الآخر.
قال ذلك الدكتور باي وهو ينزل عن المنصة ويتقدّم إلى وسط الصف.
قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:
“لماذا برأيك، كان هذان الشابان يقلّانها إلى الريف؟”
“لدي فكرة ممتازة.”
كانت الساعة متأخرة، والشوارع مهجورة، والمباني المحيطة متروكة.
سحب الشابين إلى مبنى مجاور.
قال أحد الطلبة وهو يرتدي قفازيه:
اختفى صراخهما في الليل.
غادر الزوجان من كشك الشواء.
كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال له الدكتور باي بابتسامة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن حالتهم النفسية، كان هؤلاء الطلبة محترفين بحق—يفهمون في علم النفس بدقة، لكنهم لم يستخدموا معرفتهم لمساعدة الضحايا، بل لإيذائهم أكثر.
“عليك أن تهدأ. إن كنت تخطط للهرب، هذه فرصتك. لا أحد هنا سواي وسواك.”
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك أنت؟”
“أول وي أخذ مفتاح شاحنتنا. لكن مفتاح هذه السيارة ما يزال في مكانه. يمكنك الهرب.”
“برأيك… من المسؤول عن الظلام الذي يلفّ هذا المكان؟”
“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”
“هيا، شياو شين.”
كان في نيته الهرب، لكن قبل أن يتحرك، ذهب الدكتور باي نحو السيارة الأخرى.
“ويمتلك سيارة لا يستطيع المواطن العادي شراؤها طوال حياته.”
“الكثيرون يسيئون فهمنا في البداية. هذا طبيعي.”
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
ارتدى القفازات والقناع، وفتح الباب الخلفي.
“هل هؤلاء من نفس جماعة الفراشة؟ هل توقفت عن المقاومة لأنها وجدت أقرباءها؟”
بداخله… امرأة فاقدة الوعي، مضرجة بالدماء.
“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”
“ما ذنبها؟ لا شيء.”
أحاطت المجموعة بشين لو والدكتور باي وهم يتجهون نحو الباب الخلفي للمبنى. كان صاحب الكشك قد أوقف السيارة هناك، وقد غيّر ملابسه إلى الأسود.
قال باي:
“إن شعرت بسوء، تناول واحدة. مفعولها ممتاز، لم يشتكِ منها أحد.”
“لو لم نمرّ، لكان مصيرها أسوأ.”
عينيه نُزعتا، واستبدلتا بعيني الكلب. فمه محشو، وجسده تحوّل إلى عمل فني مشوّه.
ثم عاد وأشار إلى المفتاح:
كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!
“لماذا برأيك، كان هذان الشابان يقلّانها إلى الريف؟”
التفت شين لو، الذي كان يحاول التسلّل خارجًا، بدهشة.
لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.
الفصل 747: مراسم الترحيب
شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.
قال له الدكتور باي بابتسامة:
كلبه بريّ بلا عيون يئنّ بجانب الباب.
شمّ شين لو رائحة غريبة… ثم التفت.
أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.
كان صوت الموسيقى في سيارة السكير يصمّ الآذان.
عينيه نُزعتا، واستبدلتا بعيني الكلب. فمه محشو، وجسده تحوّل إلى عمل فني مشوّه.
لم يعطه المفتاح. فقط ربّت على كتفه، وأشار له أن يتبعه.
قال الرجل الذي كان يجلس بجانب شين لو:
“الهدية الترحيبية وصلت.”
“أسمي هذا: أسوأ من كلب.”
ابتسم جميع الطلبة ابتسامة غامضة حين نطق بهذه العبارة.
صفق الدكتور باي:
لم يُكمل شين لو كلامه، إذ دفعه شابان قويان إلى داخل السيارة.
“ذوقك رائع، أستاذ شي.”
ثم أشار إلى مفتاح السيارة المعدّلة:
ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.
ثم سلّمه شيئًا ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء.
كشف الغطاء… سكين صدئة.
وحين جاء صديقه لمساعدته… أُسقط هو الآخر.
غرسها الأستاذ في الجثة، ثم ناولها لطالب آخر.
ارتبك وتراجع، لكن تاريخه كـ”بلطجي” لم يسمح له بالهرب بسهولة.
مرّت من يد إلى يد… دون ضربة قاتلة.
أما الشاب السكير… جثته مشوّهة بالكامل.
حتى وصلت إلى شين لو.
صفّق الدكتور باي بعد أن مسح آخر جزء من الخطة الدراسية:
“دورك الآن.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
نظر الدكتور باي إلى جرح الفراشة على ذراعه:
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
“كثيرون ينتظرونك.”
ترجمة: Arisu san
“هذا… ليس جيدًا.”
كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!
قال شين لو، بصوت مرتجف.
“سأذهب لأحضِر السيارة. أحضروا الأدوات.”
“لم أقتل حتى دجاجة من قبل.”
استفاق من سكره، لم يكن يتوقع أن السيارة مليئة بالناس.
أجاب الدكتور باي:
“أتفق معك تمامًا.”
“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”
رفض السكين.
بدأوا يضغطون عليه.
كان شين لو يغمز له ليتراجع، لكن السكير لم يفهم شيئًا.
“لو بدأت الآن، هل سيسهل عليّ قتل من يرتكب أخطاء صغيرة؟ وفي النهاية… أقتل الأبرياء؟”
“هذا رجل شرير. إن تركته، سيؤذي آخرين.”
رفض السكين.
ثم عاد وأشار إلى المفتاح:
لكن فجأة… ذراعه المصابة بالفراشة قبضت على السكين وحدها.
فأشار الأخير نحو شين لو:
رغم أنه قال “لا”، جسده تحرك قبله.
عندها فقط… رأى الوجوه داخل السيارة.
“أنا…”
وضع الدكتور باي علبة دواء بيضاء على طاولة شين لو.
لم يكن يرتدي قفازات، فبصماته ملأت النصل.
“حسنًا، حان وقت مراسم الترحيب!”
حاول إسقاط السكين، لكن حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سائقها ثملاً ويقود بجنون. لو لم يتفاداه صاحب الكشك بسرعة، لحصل حادث.
كبرت الفراشة في دماغه، وبدأت ترفرف!
قال شين لو، بصوت مرتجف.
“إنها تتغذى على خبثي… إنها تكبر!”
كان شين لو يراقب ذلك، وقلبه يكاد ينفجر.
لم يتحمّل الألم. وقبل أن ينهار، سمع بوق سيارة من الخارج.
فأشار الأخير نحو شين لو:
تاكسي توقف بجانب السيارتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك أنت؟”
السائق يحث الراكب على العودة… لكن الراكب لم يتحرك.
“لماذا… لماذا قد أفعل ذلك؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“المدينة تتطور بسرعة، وحيوات الناس تُشوّهها التكنولوجيا. الأرياف بدأت تعود للطبيعة، لكنها صارت ملكًا لهم…”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
فانطلقت السيارة وبدأت تضايق الأخرى عمدًا.
غادر الزوجان من كشك الشواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات