▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
الفصل 744: الأحد
ثم ركضت هاربة.
ترجمة: Arisu san
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
تجمّد العرق البارد على جبينه.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
“ما هذا؟!”
فصل دعم
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
قال مترددًا:
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
“تسخرون مني؟!”
فراشات دموية طارت من الزوايا.
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت المرأة:
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
قال الطبيب:
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
“سأتدبّر أمري وحدي.”
“تباااا!”
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
“سأتدبّر أمري وحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
“تباااا!”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت المرأة:
أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
“ما هذا؟!”
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
“مرحبًا بعودتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
الفصل 744: الأحد
“أخطأتم الشخص!”
“تباااا!”
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
“لست الشخص المقصود!”
كان غير مقفل.
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
دم أسود تساقط على الجدران.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
فراشات دموية طارت من الزوايا.
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
“آسفة… نسيت شيئًا…”
واختفت كل الفراشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
سقط الصندوق أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
انفتحت أبواب المصعد.
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
“آسفة… نسيت شيئًا…”
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
ثم ركضت هاربة.
الثالث: العيادة.
قال شين لو بصوت منخفض:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الهلوسات تزداد سوءًا.”
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
“مرحبًا بعودتك…”
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دكتور باي؟”
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
“آسفة… نسيت شيئًا…”
وقف أمام المبنى العتيق.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
صعد الدرج، وجرّب الباب.
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
كان غير مقفل.
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
“هل من أحد بالداخل؟”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها كانت مغلقة…
الثالث: العيادة.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
“دكتور باي؟”
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
فكّر شين لو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
كان يستعد للمغادرة، لكن…
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
“جئت لاستشارة الطبيب…”
فراشات دموية طارت من الزوايا.
ابتسم الرجل:
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
بدا عليهما الطيبة والودّ.
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
قال مترددًا:
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
“آه…”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
جلس في آخر الصف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
قال الطبيب:
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
ردّت المرأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
ثم التفتت إلى شين لو:
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
تبدّلت تعابيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
كلها كانت مغلقة…
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
فصل دعم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات