▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
الفصل 744: الأحد
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما هذا؟!”
قال مترددًا:
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
“تسخرون مني؟!”
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
“مرحبًا بعودتك…”
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
ترجمة: Arisu san
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
“تباااا!”
“آه…”
راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
“سأتدبّر أمري وحدي.”
ثم ركضت هاربة.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
فصل دعم
أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
الثالث: العيادة.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
“آه…”
“مرحبًا بعودتك…”
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
“أخطأتم الشخص!”
جلس في آخر الصف.
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
“لست الشخص المقصود!”
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
الفصل 744: الأحد
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
دم أسود تساقط على الجدران.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
فراشات دموية طارت من الزوايا.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
“آسفة… نسيت شيئًا…”
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
فكّر شين لو:
واختفت كل الفراشات.
قال الطبيب:
سقط الصندوق أرضًا.
الفصل 744: الأحد
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
انفتحت أبواب المصعد.
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
“آسفة… نسيت شيئًا…”
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
ثم ركضت هاربة.
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
قال شين لو بصوت منخفض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
“الهلوسات تزداد سوءًا.”
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
“تباااا!”
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
“لست الشخص المقصود!”
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
وقف أمام المبنى العتيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
صعد الدرج، وجرّب الباب.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
كان غير مقفل.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“هل من أحد بالداخل؟”
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
الثالث: العيادة.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
“دكتور باي؟”
قال شين لو بصوت منخفض:
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
فكّر شين لو:
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
كان يستعد للمغادرة، لكن…
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
قال الطبيب:
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
بدا عليهما الطيبة والودّ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“جئت لاستشارة الطبيب…”
ثم ركضت هاربة.
ابتسم الرجل:
“آسفة… نسيت شيئًا…”
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
جلس في آخر الصف.
قال مترددًا:
تجمّد العرق البارد على جبينه.
“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها كانت مغلقة…
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
“هل من أحد بالداخل؟”
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
ثم ركضت هاربة.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
“آه…”
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
جلس في آخر الصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
فراشات دموية طارت من الزوايا.
“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
قال الطبيب:
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
ردّت المرأة:
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
ثم التفتت إلى شين لو:
ثم ركضت هاربة.
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
ترجمة: Arisu san
تبدّلت تعابيرهم.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
كلها كانت مغلقة…
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم ركضت هاربة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
فصل دعم
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات