▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دم أسود تساقط على الجدران.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
الفصل 744: الأحد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
ترجمة: Arisu san
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
“هل من أحد بالداخل؟”
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
الفصل 744: الأحد
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
قال مترددًا:
دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
“ما هذا؟!”
“مرحبًا بعودتك…”
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
“تسخرون مني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
فكّر شين لو:
“تباااا!”
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
“سأتدبّر أمري وحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دكتور باي؟”
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
اترك تعليقاً لدعمي🔪
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
“مرحبًا بعودتك…”
جلس في آخر الصف.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“أخطأتم الشخص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
“لست الشخص المقصود!”
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
فراشات دموية طارت من الزوايا.
دم أسود تساقط على الجدران.
“لست الشخص المقصود!”
فراشات دموية طارت من الزوايا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
واختفت كل الفراشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
سقط الصندوق أرضًا.
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
انفتحت أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
ثم ركضت هاربة.
“آسفة… نسيت شيئًا…”
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
ثم ركضت هاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
قال شين لو بصوت منخفض:
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
“الهلوسات تزداد سوءًا.”
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
قال مترددًا:
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
وقف أمام المبنى العتيق.
ثم ركضت هاربة.
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
صعد الدرج، وجرّب الباب.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
كان غير مقفل.
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
“هل من أحد بالداخل؟”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
الثالث: العيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دكتور باي؟”
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
“دكتور باي؟”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
فكّر شين لو:
“لست الشخص المقصود!”
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
كان يستعد للمغادرة، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“جئت لاستشارة الطبيب…”
جلس في آخر الصف.
ابتسم الرجل:
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
قال مترددًا:
“هل من أحد بالداخل؟”
“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
قال الطبيب:
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دكتور باي؟”
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
“تباااا!”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”
نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
“آه…”
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
قال الطبيب:
جلس في آخر الصف.
قال شين لو بصوت منخفض:
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
قال الطبيب:
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
ردّت المرأة:
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
فكّر شين لو:
ثم التفتت إلى شين لو:
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
فكّر شين لو:
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
تبدّلت تعابيرهم.
“تباااا!”
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“تباااا!”
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
ابتسم الرجل:
كلها كانت مغلقة…
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
فصل دعم
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
ترجمة: Arisu san
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات