You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 743

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

صرخ شين لوو مرعوبًا، أمسك بجهاز التحكم عن بعد ورماه نحو المرآة!

الفصل 743: ليلة مزدحمة

“لا تقلق، اتصلت بخدمة عملاء تقنيات الفضاء العميق. إن ثبت أن الخادم آذاك، فستكون قضية كبيرة.”

ترجمة: Arisu san

كتب كلمة فراشة في البحث داخل صندوق بريده، فصُدم… أكثر من 100 رسالة ذات صلة!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

دقّق الطبيب في ذراعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انزلقت قطرات الماء على سطح المرآة. حدّق شين لوو في انعكاس خادمه الآلي… كان ذهنه مشوشًا بالكامل. لم يُصدر أي أمر، فلماذا ظهر الخادم عند باب الحمّام؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لم أقصد… إنها غلطتك!”

أمسك بالمغسلة واستدار. وجه الخادم الذي يحاكي ملامح البشر جعله يشعر بعدم الارتياح. التقط فرشاة الأسنان الكهربائية، وكاد أن يغرزها في وجه الخادم!

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

عندما خطرت له تلك الفكرة العنيفة، رفرفت الفراشة الخفية داخل دماغه، وأفرزت شيئًا… شجّعته على تنفيذها.

“ما هذا الجنون؟”

“لا تقترب!”

زحف مبتعدًا، واصطدم بالأريكة وسقط. استمرّ في النظر إلى المرآة… انعكاسه كان شاحبًا، مضطربًا… لكن الغريب أن ملامحه كانت تتبدّل ببطء. فمه وأنفه تمددا، وتحوّل وجهه تدريجيًا إلى فراشة دامية ضخمة!

لم يتخيل يومًا أن يخاف من خادمه الآلي. صرخ في وجه الآلة، لكن دون جدوى. بدا أن الخادم خرج عن السيطرة، وقف يسدّ باب الحمام ويحدّق فيه ضاحكًا دون توقف.

هتف شين لوو بجنون، والفراشة داخل دماغه خفقت بأجنحتها. لم يعد يسمع شيئًا سوى ذلك الصوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ابتعد! لا تقترب!”

“اخرج!”

هتف شين لوو بجنون، والفراشة داخل دماغه خفقت بأجنحتها. لم يعد يسمع شيئًا سوى ذلك الصوت.

لكن الفيديو أظهر غير ذلك… الخادم كان هادئًا، أما شين لوو فكان يصرخ في انعكاسه في المرآة، يُصدر أوامر متضاربة، ويهذي بلا توقف.

“اخرج!”

“هناك شبح! شبح في منزلي! الفراشات في كل مكان، وخادمي الآلي يريد قتلي!”

اندفع نحو الخادم كوحش محاصر، أسقطه أرضًا، ثم بدأ يطعن وجهه بفرشاة الأسنان الكهربائية مرارًا وتكرارًا!

ارتبك شين لوو.

استعاد وعيه… ليجد وجه الخادم مدمّرًا بشكل مرعب.

استعاد وعيه… ليجد وجه الخادم مدمّرًا بشكل مرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا… لم أقصد… إنها غلطتك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك قول ذلك.”

زحف مبتعدًا، واصطدم بالأريكة وسقط. استمرّ في النظر إلى المرآة… انعكاسه كان شاحبًا، مضطربًا… لكن الغريب أن ملامحه كانت تتبدّل ببطء. فمه وأنفه تمددا، وتحوّل وجهه تدريجيًا إلى فراشة دامية ضخمة!

دقّق الطبيب في ذراعه.

“آاه!”

ابتعد الجيران عنه في خوف، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.

صرخ شين لوو مرعوبًا، أمسك بجهاز التحكم عن بعد ورماه نحو المرآة!

“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”

تحطّمت، لكن الشظايا تحوّلت إلى فراشات شفافة طارت نحوه!

“ألا يصدقني بعد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ وهو يحتضن رأسه، جسده يرتجف، ثم…

“هذا الصندوق مخصص لحماية الخادم. لا يُفعل إلا إذا تعرّض لهجوم.”

نهض الخادم ذو الوجه المثقوب ببطء… وزحف نحوه بخطوات باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.

“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”

تحمّل الألم وركض نحو الباب، مستندًا إلى الجدار، يصرخ طلبًا للمساعدة. لحسن الحظ، كان الخادم بطيئًا جدًا.

أدخل كلمة المرور وخرج راكضًا، ثم استنجد بجيرانه.

أدخل كلمة المرور وخرج راكضًا، ثم استنجد بجيرانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد! لا تقترب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد لحظات، خرج الجيران واحدًا تلو الآخر، يتقدمون بحذر نحوه.

ترجمة: Arisu san

“شياو شين، هل يوجد لصّ في بيتك؟”

“هل أنت متأكد يا شين لوو؟ هل نسيت تناول دوائك اليوم؟”

“اتصلوا بالإسعاف! مرضه عاد للظهور!”

فتح القائمة، وفوجئ بأنه تلقّى عددًا هائلًا من الرسائل الخاصة. فقد أصبح مشهورًا كونه آخر لاعب أنقذه هوانغ يين.

أسرع بعضهم لمساعدته، وما إن رآهم حتى تنفّس الصعداء، وأشار إلى منزله:

“مضحك… لا أستطيع حتى وصف ما عشته!”

“هناك شبح! شبح في منزلي! الفراشات في كل مكان، وخادمي الآلي يريد قتلي!”

أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا كلامه هلوسةً، فتبادل الجيران النظرات بحيرة. أحد الشبان الشجعان دخل منزله ومعه عصا غولف، لكنه لم يرَ أشباحًا ولا فراشات… فقط مرآة محطّمة، وأثاث مقلوب، وخادم آلي على الأرض بوجه مدمّر.

أعاد الفني تشغيل الخادم الآلي. ثم استعد للمغادرة.

خرج الشاب من المنزل بتعبير غريب:

عندما خطرت له تلك الفكرة العنيفة، رفرفت الفراشة الخفية داخل دماغه، وأفرزت شيئًا… شجّعته على تنفيذها.

“هل أنت متأكد يا شين لوو؟ هل نسيت تناول دوائك اليوم؟”

أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.

“أقسم أنني لا أكذب!”

“ننصحك بالراحة… أو بعرض نفسك على العلاج.”

“لا تقلق، اتصلت بخدمة عملاء تقنيات الفضاء العميق. إن ثبت أن الخادم آذاك، فستكون قضية كبيرة.”

“هناك شبح! شبح في منزلي! الفراشات في كل مكان، وخادمي الآلي يريد قتلي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالها أحد الجيران في منتصف العمر.

كتب كلمة فراشة في البحث داخل صندوق بريده، فصُدم… أكثر من 100 رسالة ذات صلة!

بعد دقائق، وصل فنّي الصيانة من تقنيات الفضاء العميق برفقة الأمن المحلي. دخلوا المنزل، وفتح الفني رأس الخادم المشوّه، واستخرج صندوق التسجيل.

قال الطبيب:

“هذا الصندوق مخصص لحماية الخادم. لا يُفعل إلا إذا تعرّض لهجوم.”

كتب كلمة فراشة في البحث داخل صندوق بريده، فصُدم… أكثر من 100 رسالة ذات صلة!

وصله بجهازه، وبدأ عرض الفيديو. ظهر شين لوو على الشاشة وكأنه شخص آخر… مجنون، عنيف، يعتلي الخادم ويطعنه بفرشاة الأسنان كقاتل سينمائي!

تنفس شين لوو قليلًا.

ابتعد الجيران عنه في خوف، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.

أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صدقوني! كنت أدافع عن نفسي! الخادم خرج عن السيطرة، لم ينفّذ أوامري!”

نهض الخادم ذو الوجه المثقوب ببطء… وزحف نحوه بخطوات باردة.

لكن الفيديو أظهر غير ذلك… الخادم كان هادئًا، أما شين لوو فكان يصرخ في انعكاسه في المرآة، يُصدر أوامر متضاربة، ويهذي بلا توقف.

دقّق الطبيب في ذراعه.

سأله الفني بهدوء:

“يرجى الاعتناء بخادمك جيدًا.”

“هل مررت مؤخرًا بصدمة نفسية قوية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت صورة لهوانغ يين وهو يخرج من الهاوية، بينما شين لوو فاقد الوعي يتدلّى على كتفه.

“ننصحك بالراحة… أو بعرض نفسك على العلاج.”

“نعلم… فقط تعاني من ضغط شديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهم شين لوو ما يعنيه.

“لا تقلق، اتصلت بخدمة عملاء تقنيات الفضاء العميق. إن ثبت أن الخادم آذاك، فستكون قضية كبيرة.”

“أنا لست مريضًا!”

فتح القائمة، وفوجئ بأنه تلقّى عددًا هائلًا من الرسائل الخاصة. فقد أصبح مشهورًا كونه آخر لاعب أنقذه هوانغ يين.

“نعلم… فقط تعاني من ضغط شديد.”

أمسك بالمغسلة واستدار. وجه الخادم الذي يحاكي ملامح البشر جعله يشعر بعدم الارتياح. التقط فرشاة الأسنان الكهربائية، وكاد أن يغرزها في وجه الخادم!

أعاد الفني تشغيل الخادم الآلي. ثم استعد للمغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجيران ينظرون إلى شين لوو بطريقة مختلفة. نصحه البعض بمراجعة طبيب نفسي. وبعد نصف ساعة، تفرّق الجميع.

“يرجى الاعتناء بخادمك جيدًا.”

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الجيران ينظرون إلى شين لوو بطريقة مختلفة. نصحه البعض بمراجعة طبيب نفسي. وبعد نصف ساعة، تفرّق الجميع.

ترجمة: Arisu san

عاد شين لوو إلى بيته، لكنّه لم يجرؤ على إغلاق الباب، ولا على تشغيل الخادم.

“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”

“ما رأيته وما سُجل لا يتطابقان… هل أنا مريض فعلًا؟”

“التجربة داخل اللعبة كانت مخالفة كليًا لحياتك، فذهبت نفسك إلى صراع داخلي بين الوعي واللاوعي.”

جلس أمام الحاسوب، وقرّر التواصل مع طبيب نفسي. بحث طويلًا حتى وجد طبيبًا تواصل معه دون موعد أو رسوم مسبقة. بدا صادقًا.

زحف مبتعدًا، واصطدم بالأريكة وسقط. استمرّ في النظر إلى المرآة… انعكاسه كان شاحبًا، مضطربًا… لكن الغريب أن ملامحه كانت تتبدّل ببطء. فمه وأنفه تمددا، وتحوّل وجهه تدريجيًا إلى فراشة دامية ضخمة!

وافق شين لوو على الجلسة، وفتح الكاميرا.

أسرع بعضهم لمساعدته، وما إن رآهم حتى تنفّس الصعداء، وأشار إلى منزله:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخل غرفة الاستشارة الافتراضية، وأضاء الضوء الأبيض وجهه. لم يكن مرتاحًا للمكان. نصف الغرفة مظلم، والنصف الآخر مضاء. لا شهادات على الجدران، ولا شيء سوى كرسيين.

كتب كلمة فراشة في البحث داخل صندوق بريده، فصُدم… أكثر من 100 رسالة ذات صلة!

“مرحبًا، اسمي شين لوو. هذه بطاقتي المدنية.”

“سيدي… هل عدت؟”

“يمكنك مناداتي بالدكتور باي.”

“هل أنت متأكد يا شين لوو؟ هل نسيت تناول دوائك اليوم؟”

جلس على الجانب المظلم من الغرفة. بدا شابًا جدًا.

لكن الفيديو أظهر غير ذلك… الخادم كان هادئًا، أما شين لوو فكان يصرخ في انعكاسه في المرآة، يُصدر أوامر متضاربة، ويهذي بلا توقف.

“حالتك النفسية غير مستقرة. مررت بشيء غير مألوف مؤخرًا… شيء لا يشبه نمط حياتك العادي.”

تحطّمت، لكن الشظايا تحوّلت إلى فراشات شفافة طارت نحوه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنك قول ذلك.”

“مضحك… لا أستطيع حتى وصف ما عشته!”

تنفس شين لوو قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.

“أنا متداول مالي مخضرم، أعيش تحت ضغط شديد. أردت فقط أن أسترخي باللعب، لكن اللعبة كانت أكثر توترًا!”

“مضحك… لا أستطيع حتى وصف ما عشته!”

“لعبة رعب غامرة؟”

“لا، لعبة إياشيكي. اسمها ‘الحياة المثالية’، ربما سمعت بها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كلامه هلوسةً، فتبادل الجيران النظرات بحيرة. أحد الشبان الشجعان دخل منزله ومعه عصا غولف، لكنه لم يرَ أشباحًا ولا فراشات… فقط مرآة محطّمة، وأثاث مقلوب، وخادم آلي على الأرض بوجه مدمّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخبر الطبيب بكل ما مرّ به، دون حرج… فلم يكن لديه أصدقاء في الواقع، والطبيب كان ملجأه الوحيد.

نهض الخادم ذو الوجه المثقوب ببطء… وزحف نحوه بخطوات باردة.

قال الطبيب:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“أعتقد أنك مصاب باضطراب ما بعد الصدمة. مررت بصدمة مروعة شوّهت إدراكك للواقع.”

“هناك شبح! شبح في منزلي! الفراشات في كل مكان، وخادمي الآلي يريد قتلي!”

“شوّهت؟”

“لعبة رعب غامرة؟”

“التجربة داخل اللعبة كانت مخالفة كليًا لحياتك، فذهبت نفسك إلى صراع داخلي بين الوعي واللاوعي.”

سأله الفني بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم الطبيب باي:

عاد شين لوو إلى بيته، لكنّه لم يجرؤ على إغلاق الباب، ولا على تشغيل الخادم.

“مثلًا، إذا أُغلق باب في الواقع، تظنه الريح. لكن داخل اللعبة، تظنه شبحًا يهدد حياتك. هذا التصادم يولّد اختلالًا إدراكيًا.”

“حالتك النفسية غير مستقرة. مررت بشيء غير مألوف مؤخرًا… شيء لا يشبه نمط حياتك العادي.”

“لكن…”

“حالتك النفسية غير مستقرة. مررت بشيء غير مألوف مؤخرًا… شيء لا يشبه نمط حياتك العادي.”

ارتبك شين لوو.

زحف مبتعدًا، واصطدم بالأريكة وسقط. استمرّ في النظر إلى المرآة… انعكاسه كان شاحبًا، مضطربًا… لكن الغريب أن ملامحه كانت تتبدّل ببطء. فمه وأنفه تمددا، وتحوّل وجهه تدريجيًا إلى فراشة دامية ضخمة!

“لماذا أشعر وكأن فراشةً طارت إلى دماغي؟ أريد فتح رأسي والتخلص منها!”

أمسك بالمغسلة واستدار. وجه الخادم الذي يحاكي ملامح البشر جعله يشعر بعدم الارتياح. التقط فرشاة الأسنان الكهربائية، وكاد أن يغرزها في وجه الخادم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فراشة؟”

“لكن…”

دقّق الطبيب في ذراعه.

فتح شين لو الرسالة، فوجد أن الطبيب يطلب منه سجل اللعبة وتسجيلًا بصريًا من وجهة نظره.

“من أين جاءت هذه الجروح؟”

أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.

“تلك التي على شكل فراشة؟ لا أدري. كل ما أذكره هو ضحكٌ مجنون.”

“أقسم أنني لا أكذب!”

قال الطبيب بجدية:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حالتك فريدة، أنصحك بزيارتي شخصيًا. عيادتي تقع في ريف الشمال، مدينة شين لو. اسمها ‘روح بيضاء خالصة.”

“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”

أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.

“لماذا أشعر وكأن فراشةً طارت إلى دماغي؟ أريد فتح رأسي والتخلص منها!”

فتح شين لو الرسالة، فوجد أن الطبيب يطلب منه سجل اللعبة وتسجيلًا بصريًا من وجهة نظره.

قال الطبيب بجدية:

“ألا يصدقني بعد؟”

“لا تقترب!”

فتح القائمة، وفوجئ بأنه تلقّى عددًا هائلًا من الرسائل الخاصة. فقد أصبح مشهورًا كونه آخر لاعب أنقذه هوانغ يين.

“التجربة داخل اللعبة كانت مخالفة كليًا لحياتك، فذهبت نفسك إلى صراع داخلي بين الوعي واللاوعي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتشرت صورة لهوانغ يين وهو يخرج من الهاوية، بينما شين لوو فاقد الوعي يتدلّى على كتفه.

“مثلًا، إذا أُغلق باب في الواقع، تظنه الريح. لكن داخل اللعبة، تظنه شبحًا يهدد حياتك. هذا التصادم يولّد اختلالًا إدراكيًا.”

“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.

فتح بعض الرسائل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد! لا تقترب!”

كان أغلبها يسأله عن الهاوية، أو دعوات من نقابات اللاعبين.

أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.

“مضحك… لا أستطيع حتى وصف ما عشته!”

“لا تقترب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يغلق التبويبة، لفت انتباهه رسالة غريبة… مليئة بصور الفراشات.

“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”

فرك عينيه… وفتحها.

“لكن…”

رسالة من سطرٍ واحد:

قال الطبيب بجدية:

“سيدي… هل عدت؟”

“أنا متداول مالي مخضرم، أعيش تحت ضغط شديد. أردت فقط أن أسترخي باللعب، لكن اللعبة كانت أكثر توترًا!”

“ما هذا الجنون؟”

وصله بجهازه، وبدأ عرض الفيديو. ظهر شين لوو على الشاشة وكأنه شخص آخر… مجنون، عنيف، يعتلي الخادم ويطعنه بفرشاة الأسنان كقاتل سينمائي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.

“مرحبًا… توصيلك قد وصل.”

“لماذا يزينونها بهذا الشكل؟”

“نعلم… فقط تعاني من ضغط شديد.”

كتب كلمة فراشة في البحث داخل صندوق بريده، فصُدم… أكثر من 100 رسالة ذات صلة!

“سيدي… هل عدت؟”

إما صور فراشات أو إشارات إليها. والمرسلون؟ من كل أنحاء البلاد. بعضها عادية، لكن بعضها… كتبها مجانين وقتلة. بعضها كُتب باستخدام أطراف حيوانات نافقة.

“مضحك… لا أستطيع حتى وصف ما عشته!”

“ما الذي يحدث؟ هل الجميع مختلين؟ هل سيطاردونني؟!”

“يمكنك مناداتي بالدكتور باي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق الرسائل، وضبط إعدادات خصوصيته، لكن… يبدو أنه فات الأوان.

“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”

فجأة، سُمع طرق على الباب…

أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.

وصوتٌ أجشّ قال:

“لماذا يزينونها بهذا الشكل؟”

“مرحبًا… توصيلك قد وصل.”

“لماذا أشعر وكأن فراشةً طارت إلى دماغي؟ أريد فتح رأسي والتخلص منها!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اترك تعليقاً لدعمي🔪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الرسائل، وضبط إعدادات خصوصيته، لكن… يبدو أنه فات الأوان.

فصل دعم

ترجمة: Arisu san

“لعبة رعب غامرة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط