▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابتسم هان فاي وقال:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل تريد استخدام مدينة المرح رقم صفر؟ أرسل التضحية إلى الغرفة الأخيرة!”
الفصل 742: فراشة أخرى؟
طلب يين كوي الدخول. بدا المبنى مختلفًا لكلٍّ منهما. دخل يين كوي الغرفة الأولى، وانتظر هان فاي في الخارج… مرّت ساعة… ولم يخرج.
ترجمة: Arisu san
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“درجة C؟!”
كانت المدينة الترفيهية تحوي خمسة عشر مبنًى فريدًا، تسعةٌ منها يمكن استعمالها فعليًا. أسماؤها تبدو مرِحة، لكنها في الواقع مصائد موت. فجميع هذه الأبنية تتطلب دمًا جديدًا لتعمل: مئة شخص يلعبون، وواحد فقط ينجو لينال المكافأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى الأرواح العشرة آلاف، وبدا أنه استوعب الوضع.
بمرافقة المهرّج، تعرّف هان فاي على معالم المدينة. شعر بعلاقة غريبة مع كل مبنى، كأنّه لعب فيه سابقًا مرارًا. كان الضحك المجنون في أعماق الميتم الأحمر الدموي، لذا لم يكن بوسع هان فاي التواصل معه، لكن من خلال الملاحظات المختلفة، بدا واضحًا أن الضحك المجنون عاش هنا ذات يوم. وعندما سأل المهرّج، راوغ، ثم بدأ بتقليد الضحك المجنون وضحك بجنون.
وأشار إلى نفسه، ثم صافحه.
قال المهرّج وهو يمتطي الحصان الخشبي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار:
“من بين كل المباني، هذا هو الأهم. لهذا تركته للأخير.”
الفصل 742: فراشة أخرى؟
قاد هان فاي إلى أعمق مبنى في المدينة الترفيهية. ظاهريًا، بدا كأنه سكنٌ للعمال، لا شيء يميّزه.
كان يحمل انطباعًا جيدًا عنه؛ فقد كان “الشبح” المدير الوحيد الذي كان يساعد الناس بعد الكارثة.
“له اسم خاص… يُدعى مدينة المرح رقم صفر.”
تسلّل الخيط عبر الذراع إلى الوعي، واستعاد الرجل العجوز بعض ذاكرته. نظر إلى هان فاي وقال بتردد:
“مدينة المرح رقم صفر؟”
“هل علق بالداخل؟”
ساور هان فاي الشك في أن الضحك المجنون هو إما الرقم صفر أو الرقم واحد، ووجود هذا المبنى أثبت أن المدينة الترفيهية بُنيت من أجله.
الفصل 742: فراشة أخرى؟
قال المهرّج بنبرة حسد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الخادم، واتجه نحو المطبخ، ثم توقف. ودار عنقه ببطء حتى التوى رأسه 180 درجة. تشوّه وجهه البشري…
“يمكنك الدخول لتلقي نظرة. في الحقيقة، إنه مجرد مكان يلعب فيه الأطفال لعبتهم المفضلة: ‘البيت’. كثير من الأشباح تُغسل أدمغتهم هنا، ويخرجون كعمال في المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن أتقرّب منه!”
ثم أضاف بأسف:
ترجمة: Arisu san
“للأسف، لا أعرف كيف أستخدم هذا المكان. كل ما أملكه هو حق تشغيله أو ايقافه.”
“أذكر أنني… غريب… متى سجلت دخولي للعبة؟”
توقف هان فاي أمام الباب برهة، ثم فتحه. وعلى الفور، ظهر إشعار:
كان يحمل انطباعًا جيدًا عنه؛ فقد كان “الشبح” المدير الوحيد الذي كان يساعد الناس بعد الكارثة.
“تنبيه للاعب 0000! لقد حصلت على مبنى فريد من الدرجة D: مدينة المرح رقم صفر.”
“درجة C؟!”
مدينة المرح رقم صفر (درجة D): هذه المدينة لك وحدك في النهاية. لا زوّار حقيقيين فيها سواك. أصدقاؤك، عائلتك، زملاؤك… كلهم مجرد خيالات صنعتها بنفسك لتشعر بتحسن. أنت أكثر طفل وحيد في العالم. وستبقى محبوسًا هنا إلى الأبد!
“هل علق بالداخل؟”
تحذير! يحتوي هذا المبنى على سبع غرف، تحمل أسماء أيام الأسبوع. لكل غرفة قصتها الخاصة. إن لم تستطع الروح المحبوسة إنهاء القصص السبع خلال أسبوع… فستفقد نفسها وتصبح جزءًا منها.
“رحل المهرّج والعنكبوت معًا… خسرتُ اثنتين من الكراهيات الخالصة.”
تحذير! يعمل هذا المبنى حتى على الكيانات اللامذكورة، لكن كل استخدام يتطلب تضحية مساوية في القوة. كلما عظُمت التضحية، زادت فرصة النجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!”
تحذير! مدينة المرح رقم صفر هي المبنى الفريد لهذه المنطقة، وهي أساس المدينة الترفيهية. كل الزوّار الذين تراهم الآن قد خرجوا من هذا المبنى. وكلما زاد استخدامك له، صار أكثر رعبًا… وأكثر فاعلية!
“من بين كل المباني، هذا هو الأهم. لهذا تركته للأخير.”
نظر هان فاي إلى الداخل، وفجأة… استُفزّ الضحك المجنون الذي كان صامتًا. فتحت عينان حمراوان كالدم، وشهد كلٌّ منهما سبع مشاهد مختلفة. رأى هان فاي سبع غرف مزينة ببساطة، بينما رأى الضحك المجنون سبع مجازر مروعة. ضحك بجنون من داخل ميتم الدم.
طلب يين كوي الدخول. بدا المبنى مختلفًا لكلٍّ منهما. دخل يين كوي الغرفة الأولى، وانتظر هان فاي في الخارج… مرّت ساعة… ولم يخرج.
“هل تريد استخدام مدينة المرح رقم صفر؟ أرسل التضحية إلى الغرفة الأخيرة!”
“ما الذي يجري؟! هل هناك خطب في عقلي؟ لماذا تبدو كل الأشياء غريبة فجأة؟!”
“لا!”
اندفع نحو الحمام، حاول غسل الجروح… لكنها لم تختفِ. بل الأسوأ، أنه شعر أن فراشةً حطّت داخل دماغه، راح يصرخ:
انشغل هان فاي بالمبنى حتى نسي وجود المهرّج، وعندما خرج… كان قد اختفى. لم يترك سوى حصان خشبي دموي.
“لا تكرَه العجوز. لقد كشف لك حياته كلها. وبعد أن أنساه ببطء… ستكون أنت الوحيد الذي ما زال يذكره. وستكون كلمتك عنه هي خاتمة حياته.”
سمع صوتًا مألوفًا من خلف المبنى:
كان العنكبوت نوعًا فريدًا من الكراهية الخالصة: ناضج، عارف بالأسرار.
“لقد رحل… إلى عمق الفوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ هان فاي:
جلس العنكبوت المصاب في الظلّ، يحمل قطعة صغيرة من المذبح.
ولوّح بيده.
“شكرًا لك. سواء في القتال ضد الفراشة، أو داخل مذبح فو شينغ… بدونك، لما نجوت.”
“لا. عُد إلى موقعك.”
كان هان فاي ممتنًا له بشدة. فقد حصل على قدرة R.I.P من العنكبوت، وقد ساعده مرتين سابقًا داخل التعويذة الواقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
قال العنكبوت بتعب:
جلس العنكبوت المصاب في الظلّ، يحمل قطعة صغيرة من المذبح.
“العجوز اختارني أولًا، لكن الصندوق الأسود رفضني.”
“مدينة المرح رقم صفر؟”
ثم ابتسم بأسى:
ولوّح بيده.
“ربما لأني متفائل أكثر من اللازم.”
مدينة المرح رقم صفر (درجة D): هذه المدينة لك وحدك في النهاية. لا زوّار حقيقيين فيها سواك. أصدقاؤك، عائلتك، زملاؤك… كلهم مجرد خيالات صنعتها بنفسك لتشعر بتحسن. أنت أكثر طفل وحيد في العالم. وستبقى محبوسًا هنا إلى الأبد!
نهض بتمايل، وبدت عليه علامات الإرهاق الشديد.
تحذير! يعمل هذا المبنى حتى على الكيانات اللامذكورة، لكن كل استخدام يتطلب تضحية مساوية في القوة. كلما عظُمت التضحية، زادت فرصة النجاح.
“لقد أصبحت في مرحلة لا تحتاج فيها لحمايتي. من الآن فصاعدًا… عليك أن تعتمد على نفسك.”
“يمكنك الدخول لتلقي نظرة. في الحقيقة، إنه مجرد مكان يلعب فيه الأطفال لعبتهم المفضلة: ‘البيت’. كثير من الأشباح تُغسل أدمغتهم هنا، ويخرجون كعمال في المدينة.”
خرج من الظلال، وقد تبعته ثماني ظلال غريبة.
سمع صوتًا مألوفًا من خلف المبنى:
“لا تكرَه العجوز. لقد كشف لك حياته كلها. وبعد أن أنساه ببطء… ستكون أنت الوحيد الذي ما زال يذكره. وستكون كلمتك عنه هي خاتمة حياته.”
ثم أضاف:
ردّ هان فاي:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا أدري كيف أُقيّمه… لا أمتلك هذا الحق.”
“كيف أصبت وأنا داخل جهاز الألعاب؟!”
قال العنكبوت وهو يبتعد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن بوسعه إجبارهم على البقاء.
“طريقك القادم سيكون أشد وعورة. آمل أن تظل وفيًّا لاختياراتك.”
فتح قائمة المهمات، فأدرك أنه أغفل مهمة بالغة الأهمية:
ثم أضاف:
قال العنكبوت بتعب:
“عليّ أن أوفي بوعدٍ آخر قطعته له. يجب أن أوصل رسالة.”
قال العنكبوت وهو يبتعد:
“سترحل أنت أيضًا؟”
“لا أدري كيف أُقيّمه… لا أمتلك هذا الحق.”
كان العنكبوت نوعًا فريدًا من الكراهية الخالصة: ناضج، عارف بالأسرار.
قال المهرّج بنبرة حسد:
“ربما نلتقي مجددًا…”
غطّى الدم الشاشة. وبعد لحظات، فُتحت القائمة ببطء، وتزامن ذلك مع صوت خافت من مذبح المتاهة. ظهر وعي عابر اخترق بوابة الأشباح، كأنّه خيط سنّارة يصطاد من الجحيم.
ثم توقّف فجأة وقال:
بدأ هان فاي يُري يين كوي معالم المدينة الترفيهية، ويعيد له ذاكرته شيئًا فشيئًا. ومع أن أغلب ذكرياته كانت مفقودة، إلا أنه ظلّ يومئ برأسه. وأخيرًا، وصلا إلى المبنى الأخير: مدينة المرح رقم صفر.
“من بين أصدقائك، فإن شوو تشين هي الأقرب للتحوّل إلى كيان لامذكور. كل ما تحتاجه هو جمع عدد كافٍ من اللعنات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن بوسعه إجبارهم على البقاء.
“جمع ملايين اللعنات ليس أمرًا سهلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك. سواء في القتال ضد الفراشة، أو داخل مذبح فو شينغ… بدونك، لما نجوت.”
“لكنه يظل الأسهل. عليك أن تُقدّرها.”
ابتسم العنكبوت أخيرًا وهزّ رأسه، ثم غادر عبر البوابة الشمالية.
ولوّح بيده.
“هل تحتاج إلى شيء؟”
“وقبل أن تكون مستعدًا… لا تقترب من الجانب الشمالي. هناك أشياء سيئة.”
فقد “الشبح” أجزاء من ذاكرته. لم يعرف هان فاي ما إن كان ما زال نفس الشخص.
“فهمت.”
“لا أظنني قادرًا بعد الآن. فقدت رابط الاتصال مع شبح الجيل الأول.”
ركّز هان فاي نظره عليه، ثم هرول خلفه:
بدأت قطرات الماء تنزف من المرآة… وحين رفع رأسه، رأى الخادم الآلي واقفًا عند باب الحمام.
“أليس لديك تعويذة واقية أخرى لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من بين أصدقائك، فإن شوو تشين هي الأقرب للتحوّل إلى كيان لامذكور. كل ما تحتاجه هو جمع عدد كافٍ من اللعنات.”
ابتسم العنكبوت أخيرًا وهزّ رأسه، ثم غادر عبر البوابة الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى الأرواح العشرة آلاف، وبدا أنه استوعب الوضع.
“رحل المهرّج والعنكبوت معًا… خسرتُ اثنتين من الكراهيات الخالصة.”
كان العنكبوت نوعًا فريدًا من الكراهية الخالصة: ناضج، عارف بالأسرار.
لكن لم يكن بوسعه إجبارهم على البقاء.
نظر هان فاي إلى الداخل، وفجأة… استُفزّ الضحك المجنون الذي كان صامتًا. فتحت عينان حمراوان كالدم، وشهد كلٌّ منهما سبع مشاهد مختلفة. رأى هان فاي سبع غرف مزينة ببساطة، بينما رأى الضحك المجنون سبع مجازر مروعة. ضحك بجنون من داخل ميتم الدم.
فتح قائمة المهمات، فأدرك أنه أغفل مهمة بالغة الأهمية:
“نعم، أذكر.”
“أتممتَ المهمة العشوائية رقم 35 – العلامة الكاملة. حصلت على 100 نقطة. يمكنك اختيار أحد عمّال المدينة الترفيهية الذين وافقوا عليك داخل المذبح.”
“ربما نلتقي مجددًا…”
داخل عالم المذبح، وافق عليه كثير من العمال، لكن الأقوى كان المدير… “الشبح”.
فتح قائمة المهمات، فأدرك أنه أغفل مهمة بالغة الأهمية:
“لو استطعت إخراجه، سيكون ذلك مثاليًا. لكن المذبح تحطم الآن. هل ما زال بالإمكان استدعاؤه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ذراعيه، ووجد جروحًا على شكل جناحي فراشة.
ركز هان فاي على “الشبح”، وفجأة تشققت قائمته… تمامًا كما حدث عند استخدام قدرة “مرافِق الأرواح”.
طلب يين كوي الدخول. بدا المبنى مختلفًا لكلٍّ منهما. دخل يين كوي الغرفة الأولى، وانتظر هان فاي في الخارج… مرّت ساعة… ولم يخرج.
“هذا ليس طبيعيًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن أتقرّب منه!”
غطّى الدم الشاشة. وبعد لحظات، فُتحت القائمة ببطء، وتزامن ذلك مع صوت خافت من مذبح المتاهة. ظهر وعي عابر اخترق بوابة الأشباح، كأنّه خيط سنّارة يصطاد من الجحيم.
قال المهرّج بنبرة حسد:
ثم خرج ذراع ممزقة أمسكت بالخيط. اهتز الباب. وسُحب شخص من قاع البحر… قبل أن يُغلق الباب.
“درجة C؟!”
تسلّل الخيط عبر الذراع إلى الوعي، واستعاد الرجل العجوز بعض ذاكرته. نظر إلى هان فاي وقال بتردد:
“هل تذكر أنك أعطيتني صوتك الأخير في فندق القلب؟”
“هان فاي؟ ألم أُقتل على يد البشر والحلم؟”
“طريقك القادم سيكون أشد وعورة. آمل أن تظل وفيًّا لاختياراتك.”
فقد “الشبح” أجزاء من ذاكرته. لم يعرف هان فاي ما إن كان ما زال نفس الشخص.
وأشار إلى نفسه، ثم صافحه.
سأله:
“أليس لديك تعويذة واقية أخرى لي؟”
“هل تذكر أنك أعطيتني صوتك الأخير في فندق القلب؟”
قال المهرّج وهو يمتطي الحصان الخشبي:
“نعم، أذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من بين أصدقائك، فإن شوو تشين هي الأقرب للتحوّل إلى كيان لامذكور. كل ما تحتاجه هو جمع عدد كافٍ من اللعنات.”
ثم نظر إلى الأرواح العشرة آلاف، وبدا أنه استوعب الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف بأسف:
“هل عدت إلى العالم الغامض؟ إذًا… فو شينغ فشل في النهاية؟”
“لا تكرَه العجوز. لقد كشف لك حياته كلها. وبعد أن أنساه ببطء… ستكون أنت الوحيد الذي ما زال يذكره. وستكون كلمتك عنه هي خاتمة حياته.”
قال له هان فاي:
ابتسم هان فاي وقال:
“أستطيع مساعدتك على استعادة ذاكرتك. لكن بالمقابل… أحتاج مساعدتك في إدارة المدينة الترفيهية.”
قال المهرّج وهو يمتطي الحصان الخشبي:
كان يحمل انطباعًا جيدًا عنه؛ فقد كان “الشبح” المدير الوحيد الذي كان يساعد الناس بعد الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “له اسم خاص… يُدعى مدينة المرح رقم صفر.”
ردّ الشبح:
“كيف أصبت وأنا داخل جهاز الألعاب؟!”
“لا أظنني قادرًا بعد الآن. فقدت رابط الاتصال مع شبح الجيل الأول.”
قال العنكبوت وهو يبتعد:
ابتسم هان فاي وقال:
“سترحل أنت أيضًا؟”
“لا بأس… فأنت الآن صديق للجيل الجديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
وأشار إلى نفسه، ثم صافحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المدينة الترفيهية تحوي خمسة عشر مبنًى فريدًا، تسعةٌ منها يمكن استعمالها فعليًا. أسماؤها تبدو مرِحة، لكنها في الواقع مصائد موت. فجميع هذه الأبنية تتطلب دمًا جديدًا لتعمل: مئة شخص يلعبون، وواحد فقط ينجو لينال المكافأة.
ظهر إشعار:
مدينة المرح رقم صفر (درجة D): هذه المدينة لك وحدك في النهاية. لا زوّار حقيقيين فيها سواك. أصدقاؤك، عائلتك، زملاؤك… كلهم مجرد خيالات صنعتها بنفسك لتشعر بتحسن. أنت أكثر طفل وحيد في العالم. وستبقى محبوسًا هنا إلى الأبد!
“تنبيه للاعب 0000! لقد حصلت على موافقة يين كوي. كان مدير المدينة الترفيهية السابق. يمتلك موهبة فريدة من نوعها.”
“للأسف، لا أعرف كيف أستخدم هذا المكان. كل ما أملكه هو حق تشغيله أو ايقافه.”
“يين كوي (روح مكسورة، إمكانية من الدرجة C): مستوى الود بينكما منخفض، لا يمكنك الاطلاع على معلوماته.”
وأشار إلى نفسه، ثم صافحه.
“درجة C؟!”
“هل تذكر أنك أعطيتني صوتك الأخير في فندق القلب؟”
ذهل هان فاي. حتى صورة الأطفال داخل ميتم الدم كانت درجة D فقط. لم يسبق له أن صادف كيانًا من الدرجة C!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن أتقرّب منه!”
“لا بد أن أتقرّب منه!”
“مدينة المرح رقم صفر؟”
بدأ هان فاي يُري يين كوي معالم المدينة الترفيهية، ويعيد له ذاكرته شيئًا فشيئًا. ومع أن أغلب ذكرياته كانت مفقودة، إلا أنه ظلّ يومئ برأسه. وأخيرًا، وصلا إلى المبنى الأخير: مدينة المرح رقم صفر.
“للأسف، لا أعرف كيف أستخدم هذا المكان. كل ما أملكه هو حق تشغيله أو ايقافه.”
طلب يين كوي الدخول. بدا المبنى مختلفًا لكلٍّ منهما. دخل يين كوي الغرفة الأولى، وانتظر هان فاي في الخارج… مرّت ساعة… ولم يخرج.
بمرافقة المهرّج، تعرّف هان فاي على معالم المدينة. شعر بعلاقة غريبة مع كل مبنى، كأنّه لعب فيه سابقًا مرارًا. كان الضحك المجنون في أعماق الميتم الأحمر الدموي، لذا لم يكن بوسع هان فاي التواصل معه، لكن من خلال الملاحظات المختلفة، بدا واضحًا أن الضحك المجنون عاش هنا ذات يوم. وعندما سأل المهرّج، راوغ، ثم بدأ بتقليد الضحك المجنون وضحك بجنون.
“هل علق بالداخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الخادم، واتجه نحو المطبخ، ثم توقف. ودار عنقه ببطء حتى التوى رأسه 180 درجة. تشوّه وجهه البشري…
…
قال العنكبوت وهو يبتعد:
في العالم الحقيقي، زحف شين لوو خارج جهاز الألعاب الفاخر، ثم انهار أرضًا، شعر أن العالم يدور من حوله.
ولوّح بيده.
“أذكر أنني… غريب… متى سجلت دخولي للعبة؟”
“يين كوي (روح مكسورة، إمكانية من الدرجة C): مستوى الود بينكما منخفض، لا يمكنك الاطلاع على معلوماته.”
فرك رأسه، وقبل أن ينهض، ومضت في رأسه صور مرعبة: أطراف لا حصر لها مركّبة، وضاحك مجنون يقف في مدينة ترفيهية دامية.
ولوّح بيده.
صفع نفسه مرارًا:
غطّى الدم الشاشة. وبعد لحظات، فُتحت القائمة ببطء، وتزامن ذلك مع صوت خافت من مذبح المتاهة. ظهر وعي عابر اخترق بوابة الأشباح، كأنّه خيط سنّارة يصطاد من الجحيم.
“هذه مجرد أوهام!”
“هل تذكر أنك أعطيتني صوتك الأخير في فندق القلب؟”
لكن أنوار المطبخ أضاءت فجأة… وفُتح الباب الخشبي من تلقاء نفسه.
كان العنكبوت نوعًا فريدًا من الكراهية الخالصة: ناضج، عارف بالأسرار.
ظهر شخصٌ على العتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المدينة الترفيهية تحوي خمسة عشر مبنًى فريدًا، تسعةٌ منها يمكن استعمالها فعليًا. أسماؤها تبدو مرِحة، لكنها في الواقع مصائد موت. فجميع هذه الأبنية تتطلب دمًا جديدًا لتعمل: مئة شخص يلعبون، وواحد فقط ينجو لينال المكافأة.
“هل تحتاج إلى شيء؟”
“أمتأكد أنك لا تحتاج إلى شيء؟”
قالها صوت آلي. حدّق شين لوو في خادم الذكاء الاصطناعي الذي اشتراه منذ عامين. لكن شعورًا بالخوف تسلّل إليه… وجه الآلة بدا بشريًا أكثر من اللازم.
ولوّح بيده.
“لا. عُد إلى موقعك.”
“نعم، أذكر.”
استدار الخادم، واتجه نحو المطبخ، ثم توقف. ودار عنقه ببطء حتى التوى رأسه 180 درجة. تشوّه وجهه البشري…
بدأ هان فاي يُري يين كوي معالم المدينة الترفيهية، ويعيد له ذاكرته شيئًا فشيئًا. ومع أن أغلب ذكرياته كانت مفقودة، إلا أنه ظلّ يومئ برأسه. وأخيرًا، وصلا إلى المبنى الأخير: مدينة المرح رقم صفر.
“أمتأكد أنك لا تحتاج إلى شيء؟”
فتح قائمة المهمات، فأدرك أنه أغفل مهمة بالغة الأهمية:
“لا!”
ثم توقّف فجأة وقال:
صرخ شين لوو مذعورًا. وعندما التفت مجددًا، وجد الخادم في مكانه المعتاد.
قالها صوت آلي. حدّق شين لوو في خادم الذكاء الاصطناعي الذي اشتراه منذ عامين. لكن شعورًا بالخوف تسلّل إليه… وجه الآلة بدا بشريًا أكثر من اللازم.
“ما الذي يجري؟! هل هناك خطب في عقلي؟ لماذا تبدو كل الأشياء غريبة فجأة؟!”
صرخ شين لوو مذعورًا. وعندما التفت مجددًا، وجد الخادم في مكانه المعتاد.
نظر إلى ذراعيه، ووجد جروحًا على شكل جناحي فراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز هان فاي على “الشبح”، وفجأة تشققت قائمته… تمامًا كما حدث عند استخدام قدرة “مرافِق الأرواح”.
“كيف أصبت وأنا داخل جهاز الألعاب؟!”
ابتسم هان فاي وقال:
اندفع نحو الحمام، حاول غسل الجروح… لكنها لم تختفِ. بل الأسوأ، أنه شعر أن فراشةً حطّت داخل دماغه، راح يصرخ:
خرج من الظلال، وقد تبعته ثماني ظلال غريبة.
“أريد اقتلاعها! ما الذي يحدث؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!”
بدأت قطرات الماء تنزف من المرآة… وحين رفع رأسه، رأى الخادم الآلي واقفًا عند باب الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن أتقرّب منه!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“طريقك القادم سيكون أشد وعورة. آمل أن تظل وفيًّا لاختياراتك.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“مدينة المرح رقم صفر؟”
فصل مدعوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن أتقرّب منه!”
صفع نفسه مرارًا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات