717
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في الماضي، طاردته روح عالقة، واضطر إلى ركوب حافلة مسكونة للفرار.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
الفصل 717: الشبح التالي
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سأضع قواعد أساسية وأستخدم قوتي لحماية الحد الأدنى من حقوق الضعفاء.”
“لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
“لنذهب.”
لم يدخلوا المبنى بعد.
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
أخرج سكينه مجددًا وقال:
“مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
في الماضي، طاردته روح عالقة، واضطر إلى ركوب حافلة مسكونة للفرار.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
ربّت “هان فاي” على رأس “الخطيئة الكبرى”.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
“اذهب واطرق الباب.”
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
“ألن تقول شيئًا؟”
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الرجل الحديقة.
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
في الماضي، طاردته روح عالقة، واضطر إلى ركوب حافلة مسكونة للفرار.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
“اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
لم يدخلوا المبنى بعد.
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
لكن العالم تغيّر…
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
“الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
واندلع قتال شرس.
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
وبعد موت الفراشة، بدا أن الرجل قد اتخذ قراره.
لم يدخلوا المبنى بعد.
صمت الرجل طويلًا.
كان “الحلم” أحد مديري المدينة الترفيهية، و”شبحًا” وُلد في هذا العالم الغامض.
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
لا مجال للاستهانة به.
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
بدأت تتسلق، وجدران المبنى نبضت بموت ثقيل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
تعالت الصرخات من الداخل.
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
لم يكن “هان فاي” ينوي ترك أحد حيًا؛
ثم واجه الرجل المقنع.
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
واندلع قتال شرس.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
“هل يمكن أن يكون هذا هو تنكّر الحلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
تبادل الطرفان النظرات من بعيد.
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
ترجمة: Arisu san
انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
كان ينتظر هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
وبعد موت الفراشة، بدا أن الرجل قد اتخذ قراره.
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
تعالت الصرخات من الداخل.
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
ثم واجه الرجل المقنع.
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
دخل الرجل الحديقة.
الفصل 717: الشبح التالي
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
“ألن تقول شيئًا؟”
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
كان صوت الرجل ناضجًا.
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
“سأضع قواعد أساسية وأستخدم قوتي لحماية الحد الأدنى من حقوق الضعفاء.”
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
“فقط الحد الأدنى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
“وكيف ستضع القواعد؟”
صمت الرجل طويلًا.
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
صمت الرجل طويلًا.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
الفصل 717: الشبح التالي
“سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
“هذه فكرة خطيرة… لو أنك تملك شفقة أكثر تجاه الضعفاء.”
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
بدا على الرجل خيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
اقترب “هان فاي” منه.
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
صمت الرجل طويلًا.
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
صمت الرجل طويلًا.
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
لا مجال للاستهانة به.
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
لكن غيرت رأيي.
ترجمة: Arisu san
بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
تبادل الطرفان النظرات من بعيد.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر الرجل المقنع.
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
ثم غادر الرجل المقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
لم يكن “هان فاي” ينوي ترك أحد حيًا؛
أما “هان فاي”، فكان يملك سكين جزار خاصاً به أيضًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب واطرق الباب.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “هان فاي” منه.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات