717
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
الفصل 717: الشبح التالي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر الرجل المقنع.
ترجمة: Arisu san
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
“لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
لا مجال للاستهانة به.
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
ثم واجه الرجل المقنع.
“لنذهب.”
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
بدا على الرجل خيبة أمل.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
“مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
الفصل 717: الشبح التالي
في الماضي، طاردته روح عالقة، واضطر إلى ركوب حافلة مسكونة للفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
ربّت “هان فاي” على رأس “الخطيئة الكبرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
“اذهب واطرق الباب.”
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
“هل يمكن أن يكون هذا هو تنكّر الحلم؟”
انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
“اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
تبادل الطرفان النظرات من بعيد.
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
ترجمة: Arisu san
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
لكن العالم تغيّر…
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
الفصل 717: الشبح التالي
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
“الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
لم يدخلوا المبنى بعد.
لا مجال للاستهانة به.
كان “الحلم” أحد مديري المدينة الترفيهية، و”شبحًا” وُلد في هذا العالم الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
لا مجال للاستهانة به.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
بدأت تتسلق، وجدران المبنى نبضت بموت ثقيل.
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
تعالت الصرخات من الداخل.
ترجمة: Arisu san
لم يكن “هان فاي” ينوي ترك أحد حيًا؛
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر الرجل المقنع.
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
ترجمة: Arisu san
ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
واندلع قتال شرس.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
صمت الرجل طويلًا.
تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
“هل يمكن أن يكون هذا هو تنكّر الحلم؟”
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
تبادل الطرفان النظرات من بعيد.
بدا على الرجل خيبة أمل.
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
تعالت الصرخات من الداخل.
انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
لم يدخلوا المبنى بعد.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
“فقط الحد الأدنى؟”
كان ينتظر هذه اللحظة.
لكن العالم تغيّر…
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
ثم واجه الرجل المقنع.
شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
وبعد موت الفراشة، بدا أن الرجل قد اتخذ قراره.
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
ثم واجه الرجل المقنع.
بدأت تتسلق، وجدران المبنى نبضت بموت ثقيل.
دخل الرجل الحديقة.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
“ألن تقول شيئًا؟”
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
كان صوت الرجل ناضجًا.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
“سأضع قواعد أساسية وأستخدم قوتي لحماية الحد الأدنى من حقوق الضعفاء.”
الفصل 717: الشبح التالي
“فقط الحد الأدنى؟”
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
“وكيف ستضع القواعد؟”
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
ثم واجه الرجل المقنع.
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
“سأضع قواعد أساسية وأستخدم قوتي لحماية الحد الأدنى من حقوق الضعفاء.”
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
“فقط الحد الأدنى؟”
“سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
“هذه فكرة خطيرة… لو أنك تملك شفقة أكثر تجاه الضعفاء.”
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
بدا على الرجل خيبة أمل.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
اقترب “هان فاي” منه.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
صمت الرجل طويلًا.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
كان ينتظر هذه اللحظة.
لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الحلم” أحد مديري المدينة الترفيهية، و”شبحًا” وُلد في هذا العالم الغامض.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
لكن غيرت رأيي.
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب واطرق الباب.”
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
ثم غادر الرجل المقنع.
ترجمة: Arisu san
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
أما “هان فاي”، فكان يملك سكين جزار خاصاً به أيضًا…
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات