You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 697

697

697

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

رفعت صوتها. لم تكن قادرة على مواجهة الحقيقة، فاختارت التمسك بحجة “المسّ”.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

الفصل 697: رقم 4

“إن كانت التمائم مجدية فعلًا، لما كنتِ مضطربة هكذا.” قبض هان فاي على مقبض سكين “R.I.P”، وبدأ العرق يتصبّب من راحتيه. الأجواء كانت خانقة، يلفّها الغموض.

ترجمة: Arisu san

“في البداية، لم يفعل الطفل شيئًا. فقط كان يبتسم ويبكي. ثم كبر قليلًا، وبدأ يتمتم بلعنات غريبة موجهة لوالديه. لم يفهم أحد معناها، لكن كلما فعل ذلك، اشتدّ ضرب والديه له.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لكن لا بدّ أن هناك سببًا لتغيّره المفاجئ، أليس كذلك؟” راقب هان فاي ملامحها باهتمام. أراد أن يعرف السبب الذي دفع الحُلم لاختيار “رقم 4”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت مستعد؟” تمسّكت العجوز بمقبض الباب. الكلمات المرتسمة على وجهها ارتجفت مع حركتها. “مهما كان ما تراه، أرجوك أن تبقى هادئًا. تذكّر، لا تُظهر له الخوف.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

فتح المشبك القديم ببطء. كانت الغرفة غارقة في الظلمة، لا تشبه شقة يسكنها الأحياء، بل أقرب إلى وكر وحش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حين تنام ليلًا، تشعر بشيء غريب يقترب منك. تفتح عينيك… لتجده جالسًا عند سريرك، وجهه قريب من وجهك، وعيناه تحدّقان فيك.”

“إيّاك أن تطأ ما على الأرض. لقد بذلت جهدًا كبيرًا للحصول على هذه التمائم.” خفضت العجوز رأسها، ومنذ أن وطئت الغرفة، أبقت نظرها مثبتًا على الأرض، خوفًا من أن تلتقي عيناها بشيءٍ ما عن طريق الخطأ.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“إن كانت التمائم مجدية فعلًا، لما كنتِ مضطربة هكذا.” قبض هان فاي على مقبض سكين “R.I.P”، وبدأ العرق يتصبّب من راحتيه. الأجواء كانت خانقة، يلفّها الغموض.

“في الحقيقة، كل هذا بسببي.” تابعت العجوز: “ابني وغد. دلّلته كثيرًا عندما كان صغيرًا. طباعه حادة، لا يجيد شيئًا، ومدمن قمار. التقى بزوجته في كازينو. وإن استمعتَ لشجاراتهما، ستظن أن حفيدي ليس ابنه البيولوجي.”

“شش… ملوك الشياطين يستطيعون سماعك. لست مضطرًا لتصديقهم، لكن لا يجوز لك إهانتهم.” لوّحت العجوز بيدها بانفعال وهمست بتحذير. سارت بحذر عبر غرفة المعيشة وسحبت حبلًا مصنوعًا من التمائم الورقية. ثم رمقت غرفة النوم الداخلية. كان بابها مغلقًا، ملصقًا عليه عشرات التمائم الصفراء. أمام الباب، وُضعت خمسة أوعية تحتوي على أطراف ورقية لرُضّع، ورأسٍ من ورق أيضًا. ما إن وقعت عيناها على محتويات الأوعية حتى بدأت تتراجع بخوف.

“جدتي، كيف عرفتِ أن حفيدك ممسوس؟ هل سبق لك أن رأيتِه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟” سأل هان فاي باستغراب.

“أهذه هي أطعمتكم المعتادة له؟ أين الفيتامينات؟ لا خضروات ولا لحم؟” شعر هان فاي أن العجوز ربما تكون هي الأخرى تحت سيطرة شيءٍ ما. حتى وإن كان الطفل ممسوسًا، فلابد له من نظامٍ غذائي متوازن.

“لم يشبع بعد. لا ينبغي أن نُزعجه.” تمتمت العجوز بخوف.

نظرت العجوز نحو الغرفة، ولم تنفرج ملامحها إلا عندما تأكدت أن الأوعية والعيدان لم تتحرك.

“أهذه هي أطعمتكم المعتادة له؟ أين الفيتامينات؟ لا خضروات ولا لحم؟” شعر هان فاي أن العجوز ربما تكون هي الأخرى تحت سيطرة شيءٍ ما. حتى وإن كان الطفل ممسوسًا، فلابد له من نظامٍ غذائي متوازن.

“عظيم، يبدو أن الأشباح هم السبب الوحيد في بقاء حفيدك على قيد الحياة حتى الآن.” هز هان فاي رأسه. بعد استعادة ذاكرته، بات مؤمنًا بأن الأشباح لا يُهزمون سوى بأشباههم. لم يكن يؤمن بالخرافات ولا أولئك الشيوخ المزعومين. أراد أن تستدعي العجوز أحدهم ليتناقش معه وجهاً لوجه.

“الأوعية تحتوي على رمادٍ وأدوية جلبناها من الشيوخ الروحانيين.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“عظيم، يبدو أن الأشباح هم السبب الوحيد في بقاء حفيدك على قيد الحياة حتى الآن.” هز هان فاي رأسه. بعد استعادة ذاكرته، بات مؤمنًا بأن الأشباح لا يُهزمون سوى بأشباههم. لم يكن يؤمن بالخرافات ولا أولئك الشيوخ المزعومين. أراد أن تستدعي العجوز أحدهم ليتناقش معه وجهاً لوجه.

نظرت العجوز نحو الغرفة، ولم تنفرج ملامحها إلا عندما تأكدت أن الأوعية والعيدان لم تتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الدمى الورقية في الأوعية طعام للشيء الذي يسكن جسده. لا يعود حفيدي طبيعيًا إلا عندما يشبع ذاك الشيء ويغطّ في النوم.” أمسكت العجوز بذراع هان فاي وسحبته نحو الأريكة. “لننتظر قليلاً. ذاك الشيء ينام عادةً عند الظهيرة.”

نظرت العجوز نحو الغرفة، ولم تنفرج ملامحها إلا عندما تأكدت أن الأوعية والعيدان لم تتحرك.

“جدتي، كيف عرفتِ أن حفيدك ممسوس؟ هل سبق لك أن رأيتِه؟”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“لو لم يكن ممسوسًا، فلماذا يفعل طفل مثل تلك الأمور؟” شدّت العجوز انتباه هان فاي.

“الأوعية تحتوي على رمادٍ وأدوية جلبناها من الشيوخ الروحانيين.”

“أي أمور فعلها؟”

“في البداية، لم يفعل الطفل شيئًا. فقط كان يبتسم ويبكي. ثم كبر قليلًا، وبدأ يتمتم بلعنات غريبة موجهة لوالديه. لم يفهم أحد معناها، لكن كلما فعل ذلك، اشتدّ ضرب والديه له.”

“لا أذكر متى بدأ الأمر بالضبط، لكنه حاول قتل كل من في هذه الغرفة أكثر من مرة، بما فيهم والداه وأنا.” وما إن نطقت بذلك، حتى اهتزّت التمائم المعلّقة في الغرفة، وأحدثت حفيفًا مرعبًا.

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حين تنام ليلًا، تشعر بشيء غريب يقترب منك. تفتح عينيك… لتجده جالسًا عند سريرك، وجهه قريب من وجهك، وعيناه تحدّقان فيك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدمى الورقية في الأوعية طعام للشيء الذي يسكن جسده. لا يعود حفيدي طبيعيًا إلا عندما يشبع ذاك الشيء ويغطّ في النوم.” أمسكت العجوز بذراع هان فاي وسحبته نحو الأريكة. “لننتظر قليلاً. ذاك الشيء ينام عادةً عند الظهيرة.”

“وحين تسأله ما الذي يفعله، لا يجيب، فقط يبتسم. الطفل يحبّ الابتسام، لكن من الخطأ وصفه بأنه ‘دمية مبتسمة’. عندما كان صغيرًا، كان يميّز أنواع الحشرات والحيوانات. حتى أنه شرّح حشرة ذات مرة باستخدام سكين بلاستيكي جاء مع كعكة عيد ميلاد. كانت تصرّفاته تلك طبيعية إلى حدٍ ما، لكن مع الوقت… أصبحت أفعاله أكثر غموضًا.”

“تلك المرأة؟ كانت هنا قبل أيام، ثم اختفت فجأة. لا أذكر أين هي، لكنها لا بد أن تكون في هذا المنزل.” وما إن أنهت كلامها، حتى صدرت أصوات غريبة من ثلاث غرف نوم مختلفة، كأن أظافرًا تحك الأبواب من الداخل.

نظرت العجوز نحو الغرفة، ولم تنفرج ملامحها إلا عندما تأكدت أن الأوعية والعيدان لم تتحرك.

“لا أذكر متى بدأ الأمر بالضبط، لكنه حاول قتل كل من في هذه الغرفة أكثر من مرة، بما فيهم والداه وأنا.” وما إن نطقت بذلك، حتى اهتزّت التمائم المعلّقة في الغرفة، وأحدثت حفيفًا مرعبًا.

“لكن لا بدّ أن هناك سببًا لتغيّره المفاجئ، أليس كذلك؟” راقب هان فاي ملامحها باهتمام. أراد أن يعرف السبب الذي دفع الحُلم لاختيار “رقم 4”.

في تلك اللحظة، عبس هان فاي. معظم الأطفال في ذلك الميتم كانوا أيتامًا، لكن “رقم 4” أُرسل إلى هناك على يد والديه، من دمهم ولحمهم. هم من دمّروه، وألقوا به إلى الجحيم.

“في الحقيقة، كل هذا بسببي.” تابعت العجوز: “ابني وغد. دلّلته كثيرًا عندما كان صغيرًا. طباعه حادة، لا يجيد شيئًا، ومدمن قمار. التقى بزوجته في كازينو. وإن استمعتَ لشجاراتهما، ستظن أن حفيدي ليس ابنه البيولوجي.”

نظرت العجوز نحو الغرفة، ولم تنفرج ملامحها إلا عندما تأكدت أن الأوعية والعيدان لم تتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نادراً ما يلوم الآباء أطفالهم أثناء الشجار، لكن هذين… استخدما الطفل كأداة للتهجم على بعضهما. كان ابني يضرب حفيدي بلا سبب، والأم لم تمنعه. بل حين تُضرب هي، تردّ الضرب على ابنها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التحوّلات. التمائم على باب الغرفة الداخلية بدأت تنزف دمًا. اهتزّ الباب. سقط الرأس الورقي في أحد الأوعية على الأرض. انفجر غلافه اللاصق، وبدأت خصلات شعر أسود تنسلّ منه.

“في البداية، لم يفعل الطفل شيئًا. فقط كان يبتسم ويبكي. ثم كبر قليلًا، وبدأ يتمتم بلعنات غريبة موجهة لوالديه. لم يفهم أحد معناها، لكن كلما فعل ذلك، اشتدّ ضرب والديه له.”

فتح المشبك القديم ببطء. كانت الغرفة غارقة في الظلمة، لا تشبه شقة يسكنها الأحياء، بل أقرب إلى وكر وحش.

“كل شيء تغيّر عندما بلغ الخامسة. تعمّد ابني أن يتركه في مكان بعيد، أراد التخلّص منه. لكن الطفل… كان يعود دائمًا إلى المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد؟” تمسّكت العجوز بمقبض الباب. الكلمات المرتسمة على وجهها ارتجفت مع حركتها. “مهما كان ما تراه، أرجوك أن تبقى هادئًا. تذكّر، لا تُظهر له الخوف.”

“وفي كل مرة يعود فيها، كان يحمل معه شيئًا إضافيًا. صوته يتغيّر. يختبئ في الزوايا ليلًا.”

“جدتي، كيف عرفتِ أن حفيدك ممسوس؟ هل سبق لك أن رأيتِه؟”

“حين رأى ابني ذلك، ازداد غضبًا. جلدَه بالحزام. بعد أسبوع تقريبًا، استيقظ هو وزوجته ليلاً على صوت حركة قرب سريرهما. فتح عينيه… فوجد ابنه واقفًا إلى جانب السرير، يحمل سكينًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تملّكه الرعب لأول مرة في حياته. علّم ابنه أسوأ ما في الحياة، وتعلّمه الصغير ببراعة. بعد تلك الليلة، شعر أن ابنه يريد قتله. ومن دون أن يخبرني، باع ابنه إلى ميتمٍ خاص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تملّكه الرعب لأول مرة في حياته. علّم ابنه أسوأ ما في الحياة، وتعلّمه الصغير ببراعة. بعد تلك الليلة، شعر أن ابنه يريد قتله. ومن دون أن يخبرني، باع ابنه إلى ميتمٍ خاص.”

“حين رأى ابني ذلك، ازداد غضبًا. جلدَه بالحزام. بعد أسبوع تقريبًا، استيقظ هو وزوجته ليلاً على صوت حركة قرب سريرهما. فتح عينيه… فوجد ابنه واقفًا إلى جانب السرير، يحمل سكينًا.”

في تلك اللحظة، عبس هان فاي. معظم الأطفال في ذلك الميتم كانوا أيتامًا، لكن “رقم 4” أُرسل إلى هناك على يد والديه، من دمهم ولحمهم. هم من دمّروه، وألقوا به إلى الجحيم.

“حين رأى ابني ذلك، ازداد غضبًا. جلدَه بالحزام. بعد أسبوع تقريبًا، استيقظ هو وزوجته ليلاً على صوت حركة قرب سريرهما. فتح عينيه… فوجد ابنه واقفًا إلى جانب السرير، يحمل سكينًا.”

“وماذا حدث بعد ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد؟” تمسّكت العجوز بمقبض الباب. الكلمات المرتسمة على وجهها ارتجفت مع حركتها. “مهما كان ما تراه، أرجوك أن تبقى هادئًا. تذكّر، لا تُظهر له الخوف.”

“حاول الميتم إيجاد أسر بديلة له، لكنهم في النهاية أعادوه إلينا.” ظنّت العجوز أن الميتم حاول لمصلحته، لكن هان فاي علم الحقيقة. لم يهتم الميتم أبدًا برفاه الطفل. كانوا يريدون دفعه نحو هوّة اليأس، وأفضل طريقة لذلك هي إعادته إلى الجحيم الذي جاء منه. تظاهروا بالاهتمام، لكنهم زادوا الطين بلّة.

“وفي كل مرة يعود فيها، كان يحمل معه شيئًا إضافيًا. صوته يتغيّر. يختبئ في الزوايا ليلًا.”

“هل يمكنني مقابلة والديه؟ أودّ أن أعلّمهما كيف يكون المرء والدًا.”

في تلك اللحظة، عبس هان فاي. معظم الأطفال في ذلك الميتم كانوا أيتامًا، لكن “رقم 4” أُرسل إلى هناك على يد والديه، من دمهم ولحمهم. هم من دمّروه، وألقوا به إلى الجحيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغطت العجوز شفتيها. وبعد لحظة صمت طويلة، قالت: “قُتل ابني على يد الشيء الذي يسكن حفيدي. نهشه حتى الموت. قل لي، أي إنسان يمكنه فعل ذلك؟ إنه ذلك الشيء! هو المسؤول!”

“وحين تسأله ما الذي يفعله، لا يجيب، فقط يبتسم. الطفل يحبّ الابتسام، لكن من الخطأ وصفه بأنه ‘دمية مبتسمة’. عندما كان صغيرًا، كان يميّز أنواع الحشرات والحيوانات. حتى أنه شرّح حشرة ذات مرة باستخدام سكين بلاستيكي جاء مع كعكة عيد ميلاد. كانت تصرّفاته تلك طبيعية إلى حدٍ ما، لكن مع الوقت… أصبحت أفعاله أكثر غموضًا.”

رفعت صوتها. لم تكن قادرة على مواجهة الحقيقة، فاختارت التمسك بحجة “المسّ”.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“وماذا عن والدة الطفل؟” في تلك اللحظة، برزت خيوط هان فاي الحمراء، تفوح منها لعنات. لم يتواصل مع شو تشين، لكنها شعرت بالخطر وأمسكت بيده فجأة.

“أي أمور فعلها؟”

“تلك المرأة؟ كانت هنا قبل أيام، ثم اختفت فجأة. لا أذكر أين هي، لكنها لا بد أن تكون في هذا المنزل.” وما إن أنهت كلامها، حتى صدرت أصوات غريبة من ثلاث غرف نوم مختلفة، كأن أظافرًا تحك الأبواب من الداخل.

“ثلاث غرف نوم… وأم واحدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التحوّلات. التمائم على باب الغرفة الداخلية بدأت تنزف دمًا. اهتزّ الباب. سقط الرأس الورقي في أحد الأوعية على الأرض. انفجر غلافه اللاصق، وبدأت خصلات شعر أسود تنسلّ منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت التحوّلات. التمائم على باب الغرفة الداخلية بدأت تنزف دمًا. اهتزّ الباب. سقط الرأس الورقي في أحد الأوعية على الأرض. انفجر غلافه اللاصق، وبدأت خصلات شعر أسود تنسلّ منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التحوّلات. التمائم على باب الغرفة الداخلية بدأت تنزف دمًا. اهتزّ الباب. سقط الرأس الورقي في أحد الأوعية على الأرض. انفجر غلافه اللاصق، وبدأت خصلات شعر أسود تنسلّ منه.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“وماذا حدث بعد ذلك؟”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“في الحقيقة، كل هذا بسببي.” تابعت العجوز: “ابني وغد. دلّلته كثيرًا عندما كان صغيرًا. طباعه حادة، لا يجيد شيئًا، ومدمن قمار. التقى بزوجته في كازينو. وإن استمعتَ لشجاراتهما، ستظن أن حفيدي ليس ابنه البيولوجي.”

“وحين تسأله ما الذي يفعله، لا يجيب، فقط يبتسم. الطفل يحبّ الابتسام، لكن من الخطأ وصفه بأنه ‘دمية مبتسمة’. عندما كان صغيرًا، كان يميّز أنواع الحشرات والحيوانات. حتى أنه شرّح حشرة ذات مرة باستخدام سكين بلاستيكي جاء مع كعكة عيد ميلاد. كانت تصرّفاته تلك طبيعية إلى حدٍ ما، لكن مع الوقت… أصبحت أفعاله أكثر غموضًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط